logo
#

أحدث الأخبار مع #دانيسيترينوفيتش،

اعلان صادم لـ "الموساد" عن الحوثيين!
اعلان صادم لـ "الموساد" عن الحوثيين!

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

اعلان صادم لـ "الموساد" عن الحوثيين!

العربي نيوز: صدر اعلان مفاجئ وصادم، عن جهاز الاستخبارات الخارجية للكيان الاسرائيلي (الموساد)، بشأن اليمن وجماعة الحوثي الانقلابية، على خلفية تصعيد هجماتها بالصواريخ والطائرات المسيرة على سفن الكيان والمتجهة اليه، وعلى قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه ضمن اعلانها "استمرار عمليات الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لغزة". جاء هذا في تصريح ادلى به المسؤول السابق في جهاز "الموساد" والباحث بمعهد "دراسات الأمن القومي" في تل أبيب (يافا)، داني سيترينوفيتش، قال فيه: إن الغارات الأخيرة التي نفذها سلاح الجو الاسرائيلي على محافظة الحديدة، لم تأتِ بجديد ولن يكون لها أي تأثير على موقف الحوثيين أو قدرتهم على استهداف إسرائيل. وأكد أن الحل وقف حرب غزة. وقال سيترينوفيتش، في تدوينة على حسابه بمنصة إكس (توتير سابقا)، الاربعاء (9 يوليو): "لا يُمكن للمرء أن يفعل الشيء نفسه مراراً وتكراراً ويتوقع نتائج مختلفة، فما لم يُحققه السعوديون في سنوات والقوات الأمريكية في أشهر، لن تُحققه إسرائيل بهجمات متفرقة على نفس أهداف البنية التحتية'. وأردف: "يبدو أن الحوثيين على استعداد لتحمل هذه الضربات". مضيفا: "ويبدو أن التزامهم تجاه المحور أكبر من أي وقت مضى'. وتابع المسؤول السابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية والباحث البارز بمعهد "دراسات الأمن القومي" في تل أبيب (يافا)، قائلا: إن 'الطريقة الوحيدة لوقف إطلاق النار من اليمن هي وقف إطلاق النار في غزة أو تغيير نمط العمليات في اليمن، وهو أمرٌ مكلف ونتائجه غير واضحة'. ومضى داني سيترينوفيتش قائلا، بشأن الخيارات المتاحة امام الكيان ومتطلبات تغيير نمط هجماته العسكرية ضد الحوثيين في اليمن: إن "إسرائيل ستحتاج إلى وقت للتفكير خارج الصندوق وتغيير عقيدتها في اليمن بناءً على معلومات استخباراتية دقيقة ووجود عملياتي، ربما لتؤثر بشكل كبير على حسابات الحوثيين، أو، ستحتاج لوقف الحرب في غزة". شاهد .. الموساد يطلق اعلانا مفاجئا عن الحوثيين معقبا على تهديدات وزير حرب الكيان الاسرائيلي، يسرائيل كاتس، المتكررة بشأن "التعامل مع اليمن بنفس طريقة التعامل مع إيران" وتوعده بـ "قطع كل يد تمتد الى اسرائيل"؛ بالتقليل من امكانية تنفيذ هذه التهديدات واقعيا وتحقيقها عمليا، وقال سيترينوفيتش: إن "فعل الشيء نفسه لن يغير الواقع على الأرض حتى لو صاحبته تهديدات علنية. هذا ماهو عليه". وتابع: "السياسة التي تعتمد على تكرار نفس الشيء مراراً وتكراراً على أمل الحصول على نتيجة مختلفة لن تؤدي بنا إلى أي مكان، حتى لو هددنا الحوثيين علناً، وحتى لو أحصينا 'العشرات من الأسلحة'". وأردف: "الطريقة الوحيدة لوقف إطلاق النار من اليمن هي وقف إطلاق النار في غزة أو تغيير نمط العمليات في اليمن، وهذا أمر ذو تكاليف باهظة ونتائج غير واضحة". شاهد.. مسؤول في الموساد ينفي جدوى قصف اليمن يتزامن هذا مع تسريب الكيان الاسرائيلي، الثلاثاء (8 يوليو)، ثلاثة سيناريوهات خطيرة بشأن اليمن، والتعامل مع جماعة الحوثي، وانهاء تهديداتها للملاحة الاسرائيلية، وايقاف هجماتها على قواعد الكيان العسكرية ومطاراته وموانئه، ضمن اعلان الجماعة "استمرار فرض حصار بحري وحظر جوي على الكيان الاسرائيلي اسنادا لغزة". تفاصيل: "اسرائيل" تسرب 3 سيناريوهات لليمن ! وليل الاربعاء (9 يوليو)، اعلنت جماعة الحوثي تبنيها استهداف واغراق سفينة الشحن "إترنتي سي" (ETERNITY C)" بمبرر أنها "ترتبط بالكيان الاسرائيلي وكانت متجهة الى موانئه، ورفضت الاستجابة لنداءات التحذيرات". وبثت مشاهد فيديو لتحذيرها ثم قصفها بزورق مُسيَّر و6 صواريخ، بعد انتشال قوات الجماعة طاقمها. تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة ثالثة ! (فيديو) سبق هذا بساعات، هجوم مماثل نفذته الجماعة على سفينة الشحن "ماجيك سيز"، قالت إنها "خرقت حظر الملاحة لموانئ الكيان الاسرائيلي"، وبثت الثلاثاء (8 يوليو)، فيديو لنداءات تحذيرها ثم قصفها بصاروخ ادى لاحتراقها وتسرب المياه اليها، واقتحامها والسماح لطاقمها بمغادرتها، قبل اغراقها بالكامل في قعر البحر الاحمر. تفاصيل: قصف سفينة عملاقة قبالة اليمن (فيديو) والاحد (6 يوليو) استهدفت جماعة الحوثي، سفينة شحن عملاقة اخرى "كانت متجهة الى الكيان الاسرائيلي" بهجوم واسع اشعل النيران فيها وأغرقها بقعر البحر الاحمر، لتلحق بسفينة "سونيون" المستهدفة في اغسطس 2024م، ضمن اعلان الجماعة "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي للكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: الحوثيون يغرقون سفينة عملاقة جديدة! (فيديو) من جانبه، سارع الكيان الاسرائيلي، إلى الرد على استهداف جماعة الحوثي السفينة، وشن في الساعات الاولى من صباح الاثنين (7 يوليو) موجة جديدة لغارات عدوانه على اليمن، استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكثيب للكهرباء، بنحو 56 قنبلة و20 صاروخا، حسب جيش الاحتلال. تفاصيل: "اسرائيل" تبدأ غارات على اليمن (مواقع) تفاصيل: اول اعلان حوثي عن قصف الحديدة (محصلة) وردت جماعة الحوثي بتنفيذ هجوم هو الاوسع حتى الان على الكيان الاسرائيلي، بأحد عشر صاروخا باليستيا و"فرط صوتيا" وطائرات مسيرة "مفخخة"، استهدفت مواقع واهداف حيوية في الكيان الاسرائيلي بينها مطار اللد (بن غوريون) في يافا (تل ابيب) وميناء اسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء ام الرشراش (أيلات). تفاصيل: الحوثيون ينفذون هجوما واسعا (فيديو) تزامن الاعلان عن استهداف السفينة، مع اعلان زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، في خطاب متلفز بمناسبة ذكرى استشهاد الامام الحسين (عاشوراء)، أن "ثباتنا في نصرة فلسطين ومقاومتها، خيار لا رجعة عنه" وأن "الامريكي والصهيوني هما العدو المشترك للامة الاسلامية، والواجب الاتحاد ضد مخططاته التدميرية للمنطقة". وسبق الغارات "الاسرائيلية" الجديدة على اليمن، اصدار جيش الاحتلال الاسرائيلي، مساء السبت (5 يونيو) بيانا نشره متحدثه لوسائل الاعلام العربية، افيخاي ادرعي، أعلن عن تعرض الكيان الاسرائيلي لهجوم صاروخي جديد من اليمن "تسبب في تفعيل الانذارات"، زاعما "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن". تفاصيل: اعلان للجيش "الاسرائيلي" عن اليمن جاء الهجوم الحوثي، بعد رد زعيم الحوثيين، عبدالملك الحوثي، الخميس (3 يوليو) على تهديدات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير حربه يسرائيل كاتس؛ بشن حرب على الجماعة في اليمن، لانهاء تهديداتها المتواصلة للكيان وملاحته البحرية. جدد فيه تحديه للكيان الاسرائيلي وداعميه. تفاصيل: اعلان حوثي مفاجئ برسالة لنتنياهو (فيديو) ورفعت جماعة الحوثي وتيرة حظرها عبور سفن الكيان من البحر الاحمر، وهجماتها بالصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على قواعد الكيان العسكرية ومطار اللد (بن غوريون) ومينائي ام الرشراش (ايلات) وحيفا، ضمن ما تسميه "استمرار الحصار البحري والحظر الجوي على الكيان اسنادا لقطاع غزة". تفاصيل: تسريب "اسرائيلي" خطير عن حرب اليمن! بدورها، أفصحت سلطات كيان الاحتلال الاسرائيلي، عن اضرار وخسائر الحقتها الهجمات الصاروخية المتتالية من اليمن على مطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، وقال: إنها "تهدد بتوقف حركة الطيران في المطار كليا، مع استمرار التهديد الحوثي والغاء شركات الطيران خطوط الرحلات". تفاصيل: "اسرائيل" تكشف اضرار "بن غوريون"! كما سرب الكيان الاسرائيلي معلومات جريئة عن تقنيات صواريخ جماعة الحوثي الانقلابية، واستعدادات جيش الاحتلال للرد على هجماتها المتواصلة واستهدافها المتكرر للكيان ومطار اللد (بن غوريون) في مدينة يافا (تل ابيب)، ومدى قدرات الدفاعات الجوية للكيان وطيرانه في التصدي لهجمات الحوثيين. تفاصيل: تسريب اسرائيلي جريء عن الحوثيين واستأنفت جماعة الحوثي، منذ مارس (2025م)، بجانب حظر مرور سفن الكيان الاسرائيلي عبر البحر الاحمر، تنفيذ هجماتها بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة على الكيان وقواعده العسكرية وموانئه ومطاراته، ضمن اعلانها "دعم الشعب الفلسطيني واسناد مقاومته بمواجهة العدوان الاسرائيلي وحصاره". تفاصيل: استفزاز حوثي خطير لـ "اسرائيل" تفاصيل: هجوم حوثي يدفع اسرائيل لاعلان خطير! تفاصيل: بيان للجيش "الاسرائيلي" بشأن اليمن (فيديو) تفاصيل: انفجارات في "اسرائيل" بهجوم يمني (فيديو) يأتي هذا بعدما عاود كيان الاحتلال الاسرائيلي، فجر الثلاثاء (18 مارس) بموافقة الادارة الامريكية برئاسة دونالد ترامب، عدوانه على قطاع غزة بشن قصف مدفعي وتنفيذ غارات جوية متواصلة على القطاع ومخيمات النازحين والمستشفيات، موقعا 6,710 شهيدا و 23,584 مصابًا حتى مساء الجمعة (4 يوليو). تفاصيل: "اسرائيل" تستأنف عدوانها على غزة (مجازر) وصرحت حكومة الكيان الاسرائيلي رسميا، بأن خطة استئناف الحرب (العدوان) على قطاع غزة، تم اقرارها مع الادارة الامريكية بواشنطن السبت (15 مارس)، بالتوازي مع بدء الغارات الامريكية على اليمن، التي استمرت حتى اعلان الرئيس الامريكي ترامب الاتفاق مع الحوثيين على وقف الهجمات المتبادلة الاثنين (6 مايو). تفاصيل: "اسرائيل" تسرب سرا بشأن اليمن ! في المقابل، تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية التصدي للعدوان الاسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة، وحصاره المحكم للقطاع، وارتكاب جيش الاحتلال مجازر يومية بحق الفلسطينين بتجمعات توزيع المساعدات الانسانية، ليتجاوز ضحايا هذه المجازر 714 قتيلا و4837 جريحا حتى مساء الجمعة (4 يوليو)، معلنة ايقاع خسائر للعدو. تفاصيل: "اسرائيل" تعلن رسميا عن فاجعة ! نكث الكيان الاسرائيلي بالاتفاق الذي كانت المقاومة الفلسطينية وكل من مصر والاردن والسعودية وقطر، استطاعوا فرضه لايقاف اطلاق النار وتبادل الاسرى في (20 يناير 2025م). بعد عدوان اسرائيلي غاشم وحصار جائر على قطاع غزة استمرت طوال 15 شهرا، منذ السابع من اكتوبر 2023م، على مرأى ومسمع العالم. وخص رئيس حركة المقاومة الاسلامية في قطاع غزة ورئيس وفدها للمفاوضات، الدكتور خليل الحية، في اول خطاب له عقب تنصيبه خلفا للشهيد يحيى السنوار، واعلان اتفاق (20 يناير) اليمن واليمنيين بتحية خاصة على "تغيير معادلة الحرب والمنطقة في دعم واسناد المقاومة الفلسطينية بمواجهة العدوان الاسرائيلي وافشال اهدافه". تفاصيل: "حماس" تكشف دور اليمن بالاتفاق (فيديو) صعَّدت جماعة الحوثي من هجماتها على الكيان وسفنه، وأشارت "قناة 12" التابعة للكيان الاسرائيلي، الاحد (22 ديسمبر)، إلى أنه حتى الان "أطلق الحوثيون 270 صاروخا باليتسيًا و170 طائرة مسيّرة باتجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر2023م" بينما تحدثت واشنطن عن "300 صاروخ على اسرائيل". وأعلن زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، مطلع اكتوبر 2024م أن قواته استهدفت خلال عام في البحرين الاحمر والعربي وخليج عدن "211 سفينة مرتبطة بالعدو الاسرائيلي والامريكي والبريطاني". وأطلقت "منذ بداية اسناد معركة طوفان الاقصى على كيان العدو الاسرائيلي 1147 صاروخا وطائرة بدون طيار". شاهد .. زعيم الحوثيين يعلن محصلة قصف الكيان (فيديو) كما احصى بالتفصيل، كتاب يضم بيانات المتحدث العسكري لجماعة الحوثي، يحيى سريع، صدر الاثنين (14 ابريل) هجمات الجماعة منذ اعلانها "بدء اسناد غزة باكتوبر 2023م حتى اعلان اتفاق وقف اطلاق النار20 يناير، في "280 هجوما منها 89 على الكيان الاسرائيلي، و177 على سفن امريكية وبريطانية ومتجهة للكيان". شاهد .. جماعة الحوثي تتباهى بهجماتها (احصائية) يشار إلى أن محصلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة، تجاوزت منذ 7 اكتوبر وحتى 20 يناير "50558 قتيلا فلسطينيا (بينهم 33000 طفل وامرأة ومسنا)، و112042 مصابا". في مقابل "2400 قتيلا من الاسرائيلين بينهم نحو 1000 ضباط وجنود، ونحو 9250 جريح". فيما أسرت "حماس" نحو 250 إسرائيليا، حسب ناطق "كتائب القسام"، ابو عبيدة.

إيران خسرت نصف مخزونها من الصواريخ.. معلومات استخباراتية تكشف
إيران خسرت نصف مخزونها من الصواريخ.. معلومات استخباراتية تكشف

المركزية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • المركزية

إيران خسرت نصف مخزونها من الصواريخ.. معلومات استخباراتية تكشف

في ظل وقف إطلاق النار الهش، مازالت إيران تواصل تحذير الولايات المتحدة وإسرائيل بأنها لا تزال تحتفظ بالقدرة على إلحاق أضرار جسيمة إذا تم استفزازها. وأعلن مسؤولون إيرانيون أن بلادهم قادرة على تنفيذ ضربات صاروخية يومية لمدة عامين، وهو ادعاء بات يثير مزيداً من التدقيق من قبل خبراء عسكريين ومحللي الاستخبارات في الغرب. وأشارت تحليلات استخباراتية إلى أن هذه التصريحات الإيرانية قد تُخفي وراءها خسائر كبيرة، وفقا لـ"فوكس نيوز". من 3 آلاف صاروخ إلى 1500 فبحسب معلومات استخباراتية مفتوحة المصدر، بدأت طهران النزاع بترسانة تُقدّر بنحو 3 آلاف صاروخ، و500 إلى 600 منصة إطلاق. غير أنه، وبنهاية ما عُرف بـ"حرب الأيام الـ12" والتي شملت سلسلة هجمات إسرائيلية استهدفت مستودعات التخزين العسكري ومرافق الإنتاج، تلتها ضربات أميركية على مواقع نووية وردود إيرانية، انخفضت الترسانة الإيرانية إلى ما بين 1,000 و1,500 صاروخ، و150 إلى 200 منصة إطلاق فقط. وفي هذا الشأن، قال بهنام بن طالبلو، الخبير في الشأن الإيراني في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن "النظام الإيراني بات مضطرا بشكل متزايد للاختيار بين استخدام هذه المقذوفات أو خسارتها، في ظل استهداف إسرائيل لمنصات إطلاق الصواريخ". إسرائيل دمرت قدرات الإنتاج من جانبه، أشار داني سيترينوفيتش، الخبير في الشأن الإيراني في معهد دراسات الأمن القومي، إلى أن "استبدال منصات الإطلاق بعد أن دمّرت إسرائيل قدرات الإنتاج سيكون بالغ الصعوبة". وأضاف سيترينوفيتش لموقع "فوكس نيوز" أن إسرائيل هاجمت كل موقع يصنع فيه الإيرانيون الصواريخ. وذكر أن إيران قد تكون قادرة على مهاجمة إسرائيل بصواريخها، "لكن ليس بالمئات". من جهته، شدد جان كاس أوغلو، زميل أول في معهد هدسون وخبير في الشؤون العسكرية في الشرق الأوسط، على أنه رغم الانتكاسات التي تعرضت لها إيران إلا أنها "لا تزال القوة الصاروخية الباليستية الأكبر في الشرق الأوسط". وأضاف: "رأينا ذلك خلال الحرب، حيث تمكنت إيران من اختراق الأجواء الإسرائيلية، حتى في ظل إطلاق القبة الحديدية والمنظومات الأميركية صواريخ اعتراض بشكل متواصل لإيقاف صاروخ باليستي واحد فقط". يذكر أن ما يُعرف بـ"حرب الـ12 يوما" انتهت بوقف إطلاق نار بوساطة أميركية، لكن التوتر في المنطقة لا يزال قائماً. ويواصل قادة إيران التفاخر بقدراتهم العسكرية غير المستغلة، إلا أن الخسائر في الميدان، وتعطّل خطوط الإنتاج، والإجراءات المضادة السابقة قد حدّت من خياراتهم، وفقا لخبراء تحدثوا لـ"فوكس نيوز". ويتفق الخبراء أيضاً على أن قدرتها على شن هجمات مكثفة ومستدامة قد تقلصت بشكل كبير.

إيران تنزف صاروخيًا.. الهجمات الإسرائيلية والأميركية تُنهك المخزون
إيران تنزف صاروخيًا.. الهجمات الإسرائيلية والأميركية تُنهك المخزون

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

إيران تنزف صاروخيًا.. الهجمات الإسرائيلية والأميركية تُنهك المخزون

في ظلّ وقف إطلاق النار الهشّ، تواصل إيران إطلاق التحذيرات تجاه الولايات المتحدة و"إسرائيل"، مؤكدة أنها لا تزال تحتفظ بقدرات صاروخية قادرة على إلحاق أضرار جسيمة في حال تم استفزازها. غير أن خبراء عسكريين واستخباراتيين في الغرب ينظرون إلى هذه التصريحات بعين الريبة، مشيرين إلى أن الواقع الميداني قد يكون مختلفاً تماماً. فبحسب تقارير استخباراتية مفتوحة المصدر نقلتها شبكة "فوكس نيوز"، بدأت إيران ما يُعرف بـ"حرب الأيام الـ12" بترسانة تقدَّر بنحو 3,000 صاروخ و500 إلى 600 منصة إطلاق. إلا أن سلسلة الهجمات الجوية التي نفذتها "إسرائيل" على مستودعات التخزين ومرافق الإنتاج، إلى جانب ضربات أميركية استهدفت مواقع نووية، أدّت إلى تراجع كبير في هذه الترسانة، التي تقلّصت إلى ما بين 1,000 و1,500 صاروخ، مع انخفاض عدد المنصات إلى نحو 150–200. وفي هذا السياق، قال بهنام بن طالبلو، الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن النظام الإيراني بات أمام خيار صعب بين استخدام ما تبقّى من مقذوفاته أو خسارتها بفعل الاستهداف المتكرر لمنصات الإطلاق. من جهته، أوضح داني سيترينوفيتش، الباحث في الشؤون الإيرانية بمعهد دراسات الأمن القومي، أن "إسرائيل" نجحت في تدمير مواقع إنتاج الصواريخ، الأمر الذي يجعل من عملية استبدال المنصات أمراً بالغ الصعوبة. وأضاف: "قد تكون إيران لا تزال قادرة على استهداف إسرائيل بصواريخها، لكن ليس بأعداد كبيرة أو بشكل متكرر". أما جان كاس أوغلو، الباحث في معهد هدسون، فرأى أنه رغم الضربات التي تلقّتها إيران، فإنها لا تزال تحتفظ بأكبر ترسانة صواريخ باليستية في الشرق الأوسط. وقال: "لقد رأينا خلال المعارك أن بعض الصواريخ الإيرانية تمكّنت من اختراق الأجواء الإسرائيلية رغم تفعيل القبة الحديدية ومنظومات الدفاع الأميركية بشكل متواصل". يُذكر أن "حرب الأيام الـ12" انتهت بوساطة أميركية أفضت إلى وقف إطلاق نار، لكن التوتر الإقليمي لا يزال قائماً. وبينما يواصل قادة طهران التفاخر بقدرات لم تُستخدم بعد، يرى الخبراء أن تراجع خطوط الإنتاج وفقدان المنصات وتعقيد الإجراءات الدفاعية حدّت بشكل كبير من قدرة إيران على تنفيذ هجمات صاروخية مستدامة ومكثفة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مسؤول إسرائيلي سابق: الحوثيون أثبتوا أن استهداف إيران لا يوقف إطلاق الصواريخ من اليمن
مسؤول إسرائيلي سابق: الحوثيون أثبتوا أن استهداف إيران لا يوقف إطلاق الصواريخ من اليمن

اليمن الآن

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مسؤول إسرائيلي سابق: الحوثيون أثبتوا أن استهداف إيران لا يوقف إطلاق الصواريخ من اليمن

يمن إيكو|أخبار: قال المسؤول السابق في الاستخبارات الإسرائيلية والباحث في معهد دراسات الأمن القومي بتل أبيب، داني سيترينوفيتش، إن الهجمات الأخيرة التي نفذتها قوات صنعاء على إسرائيل، تشكل دليلاً واضحاً على أن استهداف إيران لم يكن أبداً حلاً لوقف العمليات اليمنية. وتعليقاً على الهجمات التي أعلنت قوات صنعاء تنفيذها، أمس السبت، على إسرائيل، كتب سيترينوفيتش تدوينة على منصة إكس رصدها موقع 'يمن إيكو'، جاء فيها: 'لقد زعم البعض أن التعامل مع إيران هو فقط ما سينهي استمرار إطلاق الصواريخ، مع أنه من الواضح أن تأثير إيران على عملية صنع القرار لدى الحوثيين محدود، وأن لديهم اعتبارات مستقلة لمواصلة إطلاق الصواريخ'. وأضاف: 'ها هو دليل آخر على أن استهداف إيران لا يكفي لوقف إطلاق الصواريخ من اليمن'. وأشار سيترينوفيتش إلى تقرير سابق لمعهد أبحاث الأمن القومي في تل أبيب، نشر نهاية ديسمبر الماضي، وجاء فيه أنه 'من المشكوك فيه إلى حد كبير أن يغير الهجوم على إيران حسابات الحوثيين فيما يتعلق باستمرار نشاطهم تجاه إسرائيل'.

المنشأة الأهم ضمن بنك أهداف إسرائيل في إيران!
المنشأة الأهم ضمن بنك أهداف إسرائيل في إيران!

المركزية

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المركزية

المنشأة الأهم ضمن بنك أهداف إسرائيل في إيران!

منذ بدء العملية الإسرائيلية النوعية ضد إيران، واستهداف المواقع النووية والعسكرية، تتجه الأنظار إلى المنشآت النووية الأبرز في البلاد، ومن بينها فوردو، المحصّنة تحت الأرض والمحمية بالدفاعات الجوية. وقد يكون هذا الموقع هو الأهم بالنسبة لإسرائيل، لكونه يشكّل الخطر النووي الأكبر، فماذا نعرف عنه؟ صحيفة "فايننشال تايمز" نشرت بعض المعلومات عن هذا الموقع والمميزات التي تجعله حسّاساً ومهمّاً جداً لإيران وإسرائيل. يقدّر معهد العلوم والأمن الدولي أن موقع فوردو قادر على تحويل كامل مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب، والذي قُدّر بـ 408 كيلوغرامات من قبل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أيار (مايو)، لإنتاج ما يكفي من اليورانيوم الصالح لتزويد تسع رؤوس نووية في غضون ثلاثة أسابيع فقط. وحذّر المعهد قائلاً: "يمكن لإيران إنتاج أول كمية من اليورانيوم الصالح للاستخدام في الأسلحة، والتي تبلغ 25 كيلوغراماً، في فوردو، في غضون يومين إلى ثلاثة أيام فقط". وما يميز فوردو هو التحصين الجيولوجي، الذي يجعل قاعات أجهزة الطرد المركزي الخاصّة به محمية بمواجهة القنابل التقليدية التي تُطلق جوّاً. وقد يشمل ذلك حتى القنبلة الأميركية العملاقة الخارقة للتحصينات، والتي يمكنها اختراق 60 متراً من الخرسانة، وفق "فايننشال تايمز". بالنسبة إلى المخططين العسكريين الإسرائيليين، يُشبه هذا الموقع "جبل الهلاك"؛ فمنشأة التخصيب النووي شديدة الحراسة، ومدفونة على عمق نصف كيلومتر تحت جبل ذي صخور صلبة، ومُحاطة بخرسانة مسلّحة وبدفاعات جوية، وموقعها رمزيّ بالقرب من مدينة قم الدينية، حسب الصحيفة نفسها. من جهته، يقول بهنام بن طالبلو، الباحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهي مؤسسة بحثية أميركية: "فوردو هي جوهر العملية النووية الإيرانية". وأعلنت إيران، السبت، تعرّض منشأة فوردو لهجوم، وفقاً لما نقلته وكالة أنباء الطلبة الإيرانية شبه الرسمية، نقلاً عن هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، لكن الأضرار كانت محدودة. ويرى داني سيترينوفيتش، الخبير في الشؤون الإيرانية بمعهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب أن الهجوم على فوردو "سيكون صعباً بدون (مساعدة) الولايات المتحدة. إنها شديدة التحصين، وتحت جبل عميق. لست متأكداً من حجم الضرر الذي يمكن إلحاقه هناك". وأضاف سيترينوفيتش، الذي أشار إلى أن فوردو ستكون الهدف الأصعب، وربما الأخير، في الحملة الجوية الإسرائيلية: "إيران لم تقترب بعد من نقطة الصفر (تدمير برنامجها النووي)، فلا تزال لديها قدرات كبيرة". وفق التقارير، فإن أكثر من ألفي جهاز طرد مركزي يعمل في فوردو، ومعظمها من أجهزة آي.آر-6 المتقدّمة التي يعمل 350 جهازاً منها على التخصيب حتى نسبة نقاء 60 في المئة. في عام 2009، أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا أن إيران كانت تبني منشأة فوردو سرّاً لسنوات، وأنّها تقاعست عن إبلاغ وكالة الطاقة الذرية. وقال الرئيس الأميركي باراك أوباما آنذاك "لا يتفق حجم هذه المنشأة وتكوينها مع برنامج سلمي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store