logo
#

أحدث الأخبار مع #دانيسيترينوفيتش،

مسؤول في مطار بن غوريون يعترف بنجاح الحصار اليمني
مسؤول في مطار بن غوريون يعترف بنجاح الحصار اليمني

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مسؤول في مطار بن غوريون يعترف بنجاح الحصار اليمني

يمن إيكو|أخبار: قال المسؤول السابق في الاستخبارات الإسرائيلية والخبير البارز في معهد الأمن القومي بتل أبيب، داني سيترينوفيتش، إن الولايات المتحدة تركت إسرائيل تواجه التهديد اليمني بمفردها، وإنها ستعاني من صواريخ قوات صنعاء طالما استمرت الحرب في غزة، مشيراً إلى أن قصف ميناء الحديدة ومطار صنعاء عشرات المرات لن يغير شيئاً. وتعليقاً على وقف إطلاق النار بين قوات صنعاء والولايات المتحدة، كتب سيترينوفيتش، في تدوينات رصدها موقع 'يمن إيكو' على منصة 'إكس' أمس الجمعة، أن 'الولايات المتحدة قررت وقف حرب عبثية ضد عدو لا يمكن هزيمته بالقوة الجوية وحدها، تاركة إسرائيل تواجه الحوثيين بمفردها'. وأضاف: 'نعلم أنه حتى لو قصفت إسرائيل ميناء الحديدة عشر مرات إضافية، فلن يتغير شيء، والآن بعد أن تتوقف الولايات المتحدة عن مهاجمة اليمن يومياً، سيكون من الأسهل على الحوثيين إطلاق صواريخهم'. ووفقاً له فإن 'الحوثيين لن يوقفوا حملتهم ضد إسرائيل بينما تواصل حربها على غزة، وهذا يعني أن إسرائيل ستعاني من هذه الصواريخ لفترة طويلة جداً، ومن يظن أن مهاجمة إيران ستغير شيئاً، فهو مخطئ'. وقال سيترينوفيتش إنه 'ما دامت العملية في غزة مستمرة فإن الحوثيين سيواصلون إطلاق الصواريخ على إسرائيل حتى لو واصلنا مهاجمة ميناء الحديدة للمرة الألف أو قصفنا طائرة في مطار صنعاء'. واعتبر أنه 'بالنظر إلى الوضع المتعلق بعودة شركات الطيران الأجنبية إلى إسرائيل، فإن الحوثيين حققوا بالفعل إنجازاً كبيراً'.

مسؤول إسرائيلي سابق: سنعاني من صواريخ الحوثيين وقصف اليمن ألف مرة لن يغير شيئاً
مسؤول إسرائيلي سابق: سنعاني من صواريخ الحوثيين وقصف اليمن ألف مرة لن يغير شيئاً

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مسؤول إسرائيلي سابق: سنعاني من صواريخ الحوثيين وقصف اليمن ألف مرة لن يغير شيئاً

يمن إيكو|أخبار: قال المسؤول السابق في الاستخبارات الإسرائيلية والخبير البارز في معهد الأمن القومي بتل أبيب، داني سيترينوفيتش، إن الولايات المتحدة تركت إسرائيل تواجه التهديد اليمني بمفردها، وإنها ستعاني من صواريخ قوات صنعاء طالما استمرت الحرب في غزة، مشيراً إلى أن قصف ميناء الحديدة ومطار صنعاء عشرات المرات لن يغير شيئاً. وتعليقاً على وقف إطلاق النار بين قوات صنعاء والولايات المتحدة، كتب سيترينوفيتش، في تدوينات رصدها موقع 'يمن إيكو' على منصة 'إكس' أمس الجمعة، أن 'الولايات المتحدة قررت وقف حرب عبثية ضد عدو لا يمكن هزيمته بالقوة الجوية وحدها، تاركة إسرائيل تواجه الحوثيين بمفردها'. وأضاف: 'نعلم أنه حتى لو قصفت إسرائيل ميناء الحديدة عشر مرات إضافية، فلن يتغير شيء، والآن بعد أن تتوقف الولايات المتحدة عن مهاجمة اليمن يومياً، سيكون من الأسهل على الحوثيين إطلاق صواريخهم'. ووفقاً له فإن 'الحوثيين لن يوقفوا حملتهم ضد إسرائيل بينما تواصل حربها على غزة، وهذا يعني أن إسرائيل ستعاني من هذه الصواريخ لفترة طويلة جداً، ومن يظن أن مهاجمة إيران ستغير شيئاً، فهو مخطئ'. وقال سيترينوفيتش إنه 'ما دامت العملية في غزة مستمرة فإن الحوثيين سيواصلون إطلاق الصواريخ على إسرائيل حتى لو واصلنا مهاجمة ميناء الحديدة للمرة الألف أو قصفنا طائرة في مطار صنعاء'. واعتبر أنه 'بالنظر إلى الوضع المتعلق بعودة شركات الطيران الأجنبية إلى إسرائيل، فإن الحوثيين حققوا بالفعل إنجازاً كبيراً'.

كيف يرى المحللون الأمريكيون والإسرائيليون توقف القتال بين قوات صنعاء وواشنطن؟
كيف يرى المحللون الأمريكيون والإسرائيليون توقف القتال بين قوات صنعاء وواشنطن؟

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

كيف يرى المحللون الأمريكيون والإسرائيليون توقف القتال بين قوات صنعاء وواشنطن؟

يمن إيكو|تقرير: قال محللون إسرائيليون وأمريكيون إن اتفاق وقف إطلاق النار بين قوات صنعاء والولايات المتحدة، جاء نتيجة فشل الأخيرة في تحقيق أهداف الحملة العسكرية ضد اليمن، مشيرين إلى أن الاتفاق له تداعيات سلبية على إسرائيل، التي باتت ترى فجوة واسعة بين مصالحها ومصالح الولايات المتحدة. ووفقاً لما نقلت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' الناطقة بالإنجليزية في تقرير رصده 'يمن إيكو'، قال داني سيترينوفيتش، الباحث في معهد دراسات الأمن القومي بتل أبيب، إن 'قرار الرئيس ترامب بوقف الهجمات ضد الحوثيين يترك إسرائيل بمفردها في الحملة ضد المنظمة اليمنية'، معتبراً أن 'هذا مؤشر إضافي وتذكير بأن الإدارة تعمل على تحقيق مصالحها حتى لو لم تتوافق هذه المصالح مع مصالح الحكومة الإسرائيلية'. ونقلت الصحيفة عن وولف كريستيان بايس، المحلل البارز في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية قوله: 'لقد عدنا عملياً إلى ما كنا عليه قبل أربعة أشهر، مع خسارة العديد من الأرواح في اليمن، وبعد تكبد دافعي الضرائب الأمريكيين تكاليف باهظة'. وأضاف: 'سيستغل الحوثيون هذه الفرصة لإعادة تنظيم صفوفهم وتسليح أنفسهم، بينما تزداد الولايات المتحدة ضعفاً'. وقال برايان كارتر من معهد (أمريكان إنتربرايز) الأمريكي إن وقف إطلاق النار 'يعني أن الحوثيين سيتمكنون من الاستراحة وإعادة التجهيز ومهاجمة إسرائيل، كل ذلك مع تطبيق الدروس التي تعلموها من قتال البحرية الأمريكية والاستعداد لتصعيد جديد ضد الولايات المتحدة وحلفائها، والذي قد يبدأ في أي وقت ولأي سبب'، حسب ما نقلت الصحيفة الإسرائيلية. ووصف كارتر الحملة الأمريكية ضد اليمن بأنها 'سلسلة من التدابير نصفية التفاعلية التي لم تحقق آثاراً حاسمة أو تقلل بشكل ملموس من القدرات العسكرية للحوثيين'. وقال إنه يعتقد أن 'الولايات المتحدة ستحتاج إلى محاربة الحوثيين مرة أخرى في المستقبل'. ونشرت صحيفة 'معاريف' العبرية تقريراً رصده موقع 'يمن إيكو'، نقلت فيه عن البروفيسور إيتان جلبوع، الخبير في شؤون الولايات المتحدة بجامعتي (بار إيلان) و (رايخمان)، قوله إن 'قصة الاتفاق مع الحوثيين هي أحدث مثال على أن الفجوات تتسع بين المصالح التي تراها الولايات المتحدة وتتبناها لنفسها، والمصالح الأساسية لإسرائيل'. وأضاف: 'انظر إلى السناتور ليندسي غراهام، أحد أكبر مؤيدي إسرائيل، ماذا كان يفعل بالأمس؟ يرحب بالاتفاق مع الحوثيين ويقول إن على إسرائيل أن تتوافق مع الآخرين.. بعبارة أخرى، ترامب يترك إسرائيل وحدها في مواجهة الحوثيين وإيران وغزة'. وتابع: 'لم يكن أحد يتوقع الوصول إلى مثل هذا الوضع مع رجل وصفه نتنياهو بأنه أعظم صديق لإسرائيل في البيت الأبيض'.

إعلام إسرائيلي يحذر: الحوثيون بدأوا يرسخون وجودهم في دولتين
إعلام إسرائيلي يحذر: الحوثيون بدأوا يرسخون وجودهم في دولتين

شفق نيوز

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

إعلام إسرائيلي يحذر: الحوثيون بدأوا يرسخون وجودهم في دولتين

شفق نيوز/ أشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، يوم السبت، إلى أن جماعة "أنصار الله" الحوثي بدأت في ترسيخ نفوذها العسكري في مناطق أفريقية حساسة مثل جيبوتي والصومال، معتبرة أن هذا التوسع يشكّل تهديداً استراتيجياً على أمن البحر الأحمر، وقد تكون له تبعات مباشرة على أمن إسرائيل. ووفقاً للصحيفة، فإن تمدد هذه الجماعة المدعومة من إيران وجودها في أفريقيا بحسب التقييمات الاستخبارية الإسرائيلية يمثل "الخطر الأكبر مما يبدو على السطح". وأوضحت الصحيفة أن الولايات المتحدة، رغم تنفيذها عشرات الضربات الجوية ضد الحوثيين خلال الأسابيع الماضية، لم تنجح في إحداث تأثير استراتيجي ملموس، وهو ما سبّب حالة من الإحباط في واشنطن. وفي هذا السياق، أكد قائد القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا، الجنرال مايكل لانغلي، وجود "علاقات مباشرة" بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية، مشيراً إلى أن التمدد الحوثي يستفيد من البنية القائمة في تلك المناطق. وبحسب الرئيس السابق لقسم الشأن الإيراني في الاستخبارات الإسرائيلية، داني سيترينوفيتش، فإن الحوثيين بدأوا بتجنيد عناصر محلية في أفريقيا لتشكيل خلايا نشطة تخدم أجندة إيران، بما يشمل نقل خبراء عسكريين إيرانيين عبر البحر إلى القارة السمراء، ومن هناك إلى اليمن. وقال سيترينوفيتش إن "الحملة الحوثية في أفريقيا واسعة وطويلة الأمد، وقد يكون التعاون مع دول مثل تركيا مفيداً رغم الخلافات، خصوصاً في ظل المصالح المشتركة في استقرار الصومال" وفق تعبيره. ورغم العمليات الأمريكية المكثفة، تؤكد الصحيفة العبرية نقلاً عن مصادر أمنية واستخبارية، أنه لا توجد حالياً خطة أمريكية واضحة لإسقاط النظام الحوثي في اليمن. كما أن التكلفة المرتفعة للعملية، التي تقترب من مليار دولار، تثير اعتراضات داخل الكونغرس، ما يهدد استمرار التمويل. ووفق شبكة (CNN) فإن الحوثيين ما زالوا يحتفظون بمراكز قيادتهم ومخازن أسلحتهم في مواقع تحت الأرض، وهو ما يجعل استهدافهم معقداً، رغم إصابة بعض المواقع ومقتل عدد من عناصرهم. وبينما تراجعت وتيرة إطلاق الصواريخ الباليستية باتجاه إسرائيل خلال الأسبوع الماضي، تُنسب هذه التهدئة المؤقتة إلى صعوبة التحرك التي فرضتها الضربات الأمريكية، لا إلى فقدان القدرات العسكرية للحوثيين، وفق الصحيفة.

التمدد الحوثي في إفريقيا.. وإسرائيل تُحاصر من البحر والبر!
التمدد الحوثي في إفريقيا.. وإسرائيل تُحاصر من البحر والبر!

لبنان اليوم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • لبنان اليوم

التمدد الحوثي في إفريقيا.. وإسرائيل تُحاصر من البحر والبر!

سلطت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية الضوء على التوسع المتزايد لحركة الحوثيين في القارة الإفريقية، مشيرة إلى أن هذا التمدد يشكل تهديدًا غير مسبوق على مصالح إسرائيل، ويجعلها أقرب إلى منطقة حيوية استراتيجية. واعتبرت الصحيفة أن التهديد الحوثي يفوق ما يتم رؤيته حالياً، مع تسارع تحركات الحوثيين نحو المناطق الإفريقية المهمة. وأوضحت الصحيفة أن الولايات المتحدة تشعر بالإحباط نتيجة 'التأثير المحدود' للعملية العسكرية ضد الجناح الإيراني المتزايد الاستقلالية، والذي يواصل تمدده في واحدة من أبرز المناطق الجيوسياسية بالنسبة للمحور الشيعي وإسرائيل. كما أكدت الصحيفة أن الحوثيين يعملون على نشر أسلحتهم في دول جديدة بالمنطقة، وهي منطقة لا يتوقعها أحد، لكنها تشكل خطرًا بالغ الأهمية. في السنوات الأخيرة، عزز الحوثيون وجودهم في منطقة القرن الإفريقي، بما في ذلك جيبوتي، الصومال، إريتريا، وأجزاء من إثيوبيا. وتعتبر هذه المناطق مفصلية جيوستراتيجياً، حيث يمكن أن تؤثر في محاصرة إسرائيل أو دعم الجماعات مثل حماس في غزة. وفي تطور لافت، أفادت الصحيفة بوجود تعاون بين الحوثيين ومنظمة 'الشباب' التابعة للقاعدة، بل وارتباطات مع تنظيم 'داعش'، حيث يتم تبادل الدعم العسكري والتدريب، مع تعزيز الأنشطة القرصانية في خليج عدن. في جيبوتي، قام الحوثيون بتجنيد شباب من قبائل 'بني عفر' ضمن خطة إيرانية تهدف إلى دعم هذه القبائل عسكريًا واقتصاديًا، مما يتيح لها السعي نحو انفصالها عن الدول المحيطة. وحذر داني سيترينوفيتش، الباحث في برنامج إيران بمعهد دراسات الأمن القومي، من أن الحوثيين أصبحوا رأس الحربة الإيرانية في إفريقيا، مشيرًا إلى أنهم يتطلعون لتهديد الملاحة في منطقة رأس الرجاء الصالح، ويشكلون تهديدًا مباشرًا للمصالح الإسرائيلية والغربية في القارة، خصوصًا في السودان. من جهته، أكد الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا، أن هناك 'علاقات مباشرة' بين حركة الشباب والحوثيين، وهو ما دفع الولايات المتحدة لتوسيع عملياتها ضد هذه الجماعات. رغم تلك الجهود، أشار تقرير الصحيفة إلى أن واشنطن تفتقر حتى الآن إلى خطة واضحة لإنهاء تهديد الحوثيين، بينما تقترب كلفة العمليات العسكرية من مليار دولار، وسط معارضة داخل الكونغرس. في ختام التقرير، أكد سيترينوفيتش أن الخطر الحوثي يتجاوز حدود الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن دافعهم في ذروته، وأن النهاية قد تفضي إلى ضرورة الإطاحة بهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store