أحدث الأخبار مع #ديفيد_لامي


الشرق الأوسط
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
رئيس وزراء بريطانيا يبحث الوضع في أوكرانيا مع ترمب وقادة أوروبيين
قالت متحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الأحد، إن ستارمر بحث تطورات الوضع في أوكرانيا مع زعماء الولايات المتحدة وإيطاليا وفرنسا وألمانيا . وأضافت المتحدثة أن الزعماء، الذين يتطلعون لمكالمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين غداً، ناقشوا ضرورة التوصل إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار وأن يتخذ الرئيس الروسي محادثات السلام على محمل الجد. وقالت المتحدثة إنهم بحثوا أيضاً استخدام العقوبات إذا لم تشارك روسيا بجدية في محادثات السلام ووقف إطلاق النار. وأمس السبت، اتهم وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي موسكو بالغموض بعد انتهاء المحادثات بين أوكرانيا وروسيا حول وقف محتمل لإطلاق النار في أقل من ساعتين. وقال ترمب «لا يمكن أن يحدث شيء» قبيل اجتماعه المباشر مع بوتين.


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
اختراق في اللحظة الأخيرة في المحادثات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي
وقالت الصحيفة إن المفاوضين لا يزالون يعملون على وضع اللمسات النهائية للاتفاق، قبل ساعات فقط من انعقاد قمة المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي المقررة اليوم الاثنين. وكانت قضية حقوق الصيد تمثل عقبة رئيسية في طريق المفاوضات. ومع ذلك، لا تزال المحادثات جارية بشأن عدة ملفات أخرى، من بينها استخدام بوابات الدخول الإلكترونية (e-gates) في المطارات، وإمكانية إطلاق برنامج تنقل شبابي (youth mobility scheme)، إلى جانب تعزيز العلاقات التجارية في مجال المنتجات الزراعية. وفي ظل اقتراب موعد القمة، أكد وزير الأعمال أن الاتفاق لم يبرم بعد، وقال في تصريح لقناة Sky News: "هناك حل إيجابي يمكننا الوصول إليه إذا واصلنا العمل، لكننا لم نصل إليه بعد". ومن جهتها، أكدت مصادر في "داونينغ ستريت" لصحيفة "الإندبندنت" حدوث اختراق في المحادثات، لكنها حذرت من أن هناك "بعض الخطوات المتبقية، إلا أن التقدم حاصل". المصدر: "الإندبندنت أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مصادرها بتعطل مفاوضات إعادة تشغيل العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في ظل تزايد مطالب لندن. ذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الاتحاد الأوروبي رفض طلب لندن للوصول إلى قواعد البيانات الأوروبية التي تحتوي على معلومات حول الجريمة والهجرة غير الشرعية. أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي استعداد لندن للتفاوض مع الاتحاد الأوروبي حول اتفاقية للتعاون الأمني. تناقش وزيرة الخزانة البريطانية راشيل ريفز، صياغة اتفاقيات مشتركة حول تمويل الدفاع مع وزراء مالية الاتحاد الأوروبي هذا الأسبوع في اجتماع مجموعة العشرين في كيب تاون بجنوب إفريقيا. قال رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إنه يريد "بريترن" أو عودة بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي، بدلا من "بريكست" وخروجها منه. أعلنت الخارجية البريطانية أن وزير الخارجية ديفيد لامي سيشارك في اجتماع للاتحاد الأوروبي، وذلك لأول مرة منذ أكثر من عامين، إذ أن بريطانيا انسحبت من الاتحاد. كتبت صحيفة "بوليتيكو" أن الساسة الأوروبيين يشككون في أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يريد بالفعل إعادة التعامل مع الاتحاد الأوروبي، بالرغم من تأكيده ذلك.


الإمارات اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
لندن: بريطانيا وأميركا تعملان على وقف إطلاق نار دائم بين الهند وباكستان
قال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، أمس، إن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، والمضي في «تدابير بناء الثقة» والحوار. وأكدت باكستان أن بريطانيا ودولاً أخرى، إضافة إلى الولايات المتحدة، لعبت دوراً رئيساً في تهدئة أسوأ قتال منذ عقود بين الخصمين المسلحين نووياً في جنوب آسيا، والذي اندلع قبل أقل من أسبوعين. ونجحت جهود دبلوماسية سريعة للتوسط في وقف إطلاق النار في 10 مايو، لكن دبلوماسيين ومحللين يقولون إنه لايزال هشاً. وقال لامي لـ«رويترز» في العاصمة الباكستانية، إسلام أباد، في ختام زيارة استمرت يومين: «سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم، وإجراء الحوار، والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين». وتبادلت باكستان والهند إطلاق الصواريخ، بعد هجوم أسفر عن مقتل سياح في منطقة كشمير المتنازع عليها، وتتهم نيودلهي إسلام أباد بالضلوع فيه، وتنفي باكستان تورطها في الهجوم. وأعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار، أن المحادثات يجب أن تجرى في دولة ثالثة، لكن لم يُحدد موعد أو مكان إجراء المحادثات. وقال لامي: «إنهما جارتان بينهما تاريخ طويل، لكنهما جارتان بالكاد أجرتا حواراً خلال الفترة الماضية، ونريد أن نضمن عدم حدوث مزيد من التصعيد، وأن يستمر وقف إطلاق النار». ورداً على سؤال حول تعليق الهند لمعاهدة مياه نهر السند، ما يهدد بالضغط على إمدادات المياه لباكستان، قال لامي: «نحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة». وقالت نيودلهي، الشهر الماضي، إنها «علّقت» مشاركتها في معاهدة عام 1960 التي تنظم استخدام نهر السند، وهي خطوة تقول باكستان إنها ستعتبرها من أعمال الحرب إذا عطلت وصول المياه إلى الدولة المعتمدة على الزراعة. وتابع لامي، أن بريطانيا ستواصل أيضاً العمل مع باكستان على مكافحة «الإرهاب»، قائلاً إنه «آفة رهيبة تضر بهذا البلد وشعبه، وبالطبع المنطقة».


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
بريطانيا: لا بد أن يتحول وقف النار بين الهند وباكستان لسلام دائم
أشاد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم الجمعة، بوقف إطلاق النار بين باكستان والهند، وقال إنها خطوة مِن شأنها أن تشكل أساساً لسلام دائم، وفق «رويترز». جاءت تصريحات لامي، خلال زيارة لإسلام آباد أفاد مكتبه بأنه شدد خلالها على ضرورة استمرار الاستقرار في المنطقة. وقال إن الوزير على تواصل دائم مع الحكومة الهندية، وأنه يتطلع إلى زيارة نيودلهي قريباً. وأضاف لامي، في البيان: «نظراً للعلاقات العميقة والتاريخية بين شعبينا وحكومتينا، فإننا عازمون على الاضطلاع بدورنا في مكافحة الإرهاب، وعلى ضمان تحول وقف إطلاق النار الهش إلى سلام دائم».


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
وزير الخارجية البريطاني: نعمل لضمان استمرار وقف النار بين الهند وباكستان
أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم السبت، أن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، والمضي في «تدابير بناء الثقة» والحوار. وقال لامي لوكالة «رويترز» في العاصمة الباكستانية إسلام آباد، في ختام زيارة استمرت يومين: «سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وإجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين». وأضاف: «إنهما جارتان بينهما تاريخ طويل، لكنهما جارتان بالكاد أجرتا حوارا خلال الفترة الماضية، ونريد أن نضمن عدم حدوث مزيد من التصعيد وأن يستمر وقف إطلاق النار». وعن تعليق الهند لمعاهدة مياه نهر السند، حض «جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة» عندما يتعلق الأمر بالقانون الدولي. وأكد أن بريطانيا تواصل العمل مع باكستان على مكافحة «الإرهاب» واصفاً غياه بأنه «آفة رهيبة تضر بهذا البلد وشعبه، وبالطبع المنطقة». دليل سياحي في منطقة باهالغام بالشطر الهندي من كشمير حيث وقع هجوم دامٍ اتهمت الهند باكستان بالوقوف وراءه (أ.ب) وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي عام 1947. وأثارت هذه البقعة الواقعة في منطقة الهملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة عدّة حروب بين البلدين. ومنذ عام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بحياة عشرات الآلاف. وحصل التصعيد الأخير بعد هجوم في 22 أبريل (نيسان) في شطر كشمير الخاضع لإدارة الهند أودى بحياة 26 شخصا وأدى إلى تبادل الهجمات الصاروخية وبالمسيرات والطائرات المقاتلة بين البلدين. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن هجوم 22 أبريل لكن الهند اتهمت جماعة «عسكر طيبة» التي تتخذ من باكستان مقرا، بالضلوع فيه، وحمّلت إسلام آباد مسؤولية دعم الجماعة. ورفضت الأخيرة الاتهامات ودعت إلى تحقيق مستقل.