
وزيرا خارجية السعودية وبريطانيا يبحثان مستجدات المنطقة
واستعرض الجانبان خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير فيصل بن فرحان من الوزير ديفيد لامي، العلاقات الثنائية بين البلدين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 24 دقائق
- العربية
مسؤول إسرائيلي: من الممكن التوصل لهدنة بغزة خلال أسبوع أو اثنين
قال مسؤول إسرائيلي كبير، فجر الخميس، إن إسرائيل وحركة حماس قد تتمكنان من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح محتجزين خلال أسبوع أو أسبوعين، لكن من غير المتوقع التوصل إلى مثل هذا الاتفاق خلال يوم واحد. وأضاف المسؤول، خلال زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لواشنطن ، أنه إذا وافق الجانبان على مقترح لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، فإن إسرائيل ستستغل هذه الفترة لعرض وقف دائم لإطلاق النار يتطلب من الحركة الفلسطينية المسلحة نزع سلاحها. وذكر المسؤول، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أنه إذا رفضت حماس ذلك "فإننا سنمضي" في العمليات العسكرية. פגישה חשובה בבית הלבן עם נשיא ארה״ב דונלד טראמפ. An important meeting at the White House with U.S. President @realDonaldTrump. 🇮🇱🤝🇺🇸 — Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) July 8, 2025 وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأربعاء، إن اجتماعا عقده مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب ركز على جهود تحرير المحتجزين في غزة، في وقت تواصل فيه إسرائيل قصف القطاع الفلسطيني رغم الجهود الرامية للتوصل لوقف لإطلاق النار. وهذه ثالث زيارة يقوم بها نتنياهو للولايات المتحدة منذ تولي ترامب ولايته الثانية في 20 يناير (كانون الثاني). وقال للصحافيين في وقت سابق إنه لا يعتقد أن حملة إسرائيل في القطاع الفلسطيني انتهت، لكن المفاوضين "يعملون بالتأكيد" على التوصل لوقف إطلاق النار. والتقى ترامب مع نتنياهو يوم الثلاثاء للمرة الثانية في يومين لمناقشة الوضع في غزة. وأشار ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط إلى أن إسرائيل، وحركة حماس تقتربان من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد مرور 21 شهرا على اندلاع الحرب. وقال ويتكوف إن عدد القضايا التي تحول بين إبرام اتفاق بين إسرائيل وحماس انخفض من 4 قضايا إلى واحدة، معبرا عن تفاؤله حيال التوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار بحلول مطلع الأسبوع المقبل. وأضاف المبعوث الأميركي للصحافيين إن الاتفاق المتوقع سيشمل وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، مع إطلاق سراح 10 محتجزين أحياء وتسليم رفات 9 من المتوفين. وبدأ الصراع في غزة بهجوم شنته حماس على جنوب إسرائيل في أكتوبر (تشرين الأول) 2023 أسفر وفقا للإحصاءات الإسرائيلية عن مقتل حوالي 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة. وفي الوقت الحالي، لا يزال هناك نحو 50 محتجزاً في غزة، يعتقد أن 20 منهم على قيد الحياة. وقتلت الحرب الإسرائيلية اللاحقة على غزة أكثر من 57 ألف فلسطيني، وفقا لوزارة الصحة في القطاع، وحولت مساحات كبيرة منه إلى ركام. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى نزوح معظم سكان غزة. وقال خبراء في مايو (أيار) إن ما يقرب من نصف مليون شخص يواجهون خطر الجوع.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخا أُطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا أُطلق من اليمن، صباح الخميس، بعد أيام قليلة من شنّ مقاتلاته سلسلة هجمات على بنى تحتية في اليمن تابعة للحوثيين. وقال الجيش في منشور على حسابه في منصة "إكس" إنّ "سلاح الجو اعترض قبل قليل صاروخا أُطلق من اليمن وتسبّب بتفعيل الإنذارات في بعض مناطق البلاد". #عاجل 🔴 اعترض سلاح الجو قبل قليل صاروخًا أطلق من اليمن وسبب في تفعيل انذارات في بعض المناطق في البلاد — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 10, 2025 وكان مراسل "العربية" و"الحدث" قد أعلن أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في وسط إسرائيل عقب رصد الصاروخ. وكان الجيش الإسرائيلي نشر، الاثنين الماضي، مقاطع لإقلاع مقاتلاته لمهاجمة أهداف للحوثيين بمواني الحديدة ورأس عيسى والصليف، معلناً أن نحو 20 طائرة مقاتلة شاركت بشن غارات على مواقع الحوثي في اليمن. وبحسب الجيش الإسرائيلي، فقد تم إلقاء نحو 60 قنبلة على أهداف حوثية، كما جرى استهدف السفينة "غالاكسي ليدر" التي يحتجزها الحوثيون منذ أشهر. ورد الحوثيون بإطلاق صواريخ على إسرائيل. وقد يؤدي استئناف حملة الحوثيين ضد الملاحة البحرية إلى جذب القوات الأميركية والغربية إلى المنطقة مرة أخرى، خاصة بعد أن استهدف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجماعة في حملة غارات جوية كبيرة.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
عودة هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر تُعمق أزمة قناة السويس
تعمق عودة هجمات جماعة الحوثيين اليمنية على سفن بالبحر الأحمر أزمة قناة السويس المصرية التي تراجعت إيراداتها بسبب التوترات في منطقة باب المندب، وفق خبراء ومراقبين. فبعد فترة من الهدوء، نفذت الجماعة اليمنية هذا الأسبوع هجمات على سفينتي شحن في البحر الأحمر، ما أسفر عن مقتل أربعة على الأقل من الطاقمين، وإصابة آخرين. وبعودة هجمات الحوثيين بالبحر الأحمر، تستمر أزمة الملاحة في قناة السويس، وفق عضو «الجمعية المصرية للاقتصاد والتشريع» وليد جاب الله الذي قال لـ«الشرق الأوسط»: «الاستهداف المستمر للسفن المارة بالمجرى الملاحي يفاقم من خسائر قناة السويس، ويمنع عودة حركة الملاحة بها إلى طبيعتها». السفينة اليونانية «ماجيك سيز» لحظة تفجيرها من قِبَل الحوثيين في البحر الأحمر (إ.ب.أ) وتشكو الحكومة المصرية من تأثيرات اقتصادية بسبب التوترات في المنطقة، وأكدت في أكثر من مناسبة تأثر إيرادات قناة السويس بالاضطرابات في البحر الأحمر، وهجمات الحوثيين على السفن المارة بمضيق باب المندب منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وقالت الحكومة إن خسائر القناة بلغت نحو 7 مليارات دولار العام الماضي. يقول جاب الله: «لا تزال قناة السويس تعاني نتيجة الهجمات السابقة للجماعة اليمنية على السفن المارة بمضيق باب المندب، والتي دفعت شركات الشحن العالمية لتغيير وجهتها لطرق بديلة». وأضاف: «التطورات الإقليمية سبب رئيس في استمرار خسائر قناة السويس»، مشيراً إلى أن الحكومة المصرية تتعامل مع تلك المتغيرات بالتواصل المباشر مع التوكيلات الملاحية العالمية، و«تقديم عروض وحوافز للمرور عبر المجرى الملاحي للقناة». وفي منتصف مايو (أيار) الماضي، قررت هيئة قناة السويس تقديم حوافز وتخفيضات بنسبة 15 في المائة على رسوم عبور سفن الحاويات ذات الحمولة الصافية 130 ألف طن أو أكثر (محملة أو فارغة) لمدة 90 يوماً. ويقول عضو «الجمعية المصرية للاقتصاد والتشريع» إن مصر «اختارت الصمود في مواجهة التداعيات المستمرة لهجمات الحوثيين على حركة العبور بقناة السويس». وأشار إلى أن إدارة القناة عملت على تطوير وزيادة القطع البحرية «بما يساهم في مضاعفة أعداد السفن المارة، وتقليل زمن العبور، والتعامل مع أي مشكلات ملاحية»، إلى جانب العمل على ضخ استثمارات جديدة، وتقديم حوافز لشركات الشحن العالمية. وناقش رئيس هيئة قناة السويس، الفريق أسامة ربيع، مع رئيس غرفة الملاحة بالإسكندرية، محمد المصيلحي، ورئيس الخط الملاحي التركي (ألكور)، علي بكمزجي «آليات جذب ناقلات البترول وسفن الصب الجاف العاملة بين أوروبا وآسيا، والعودة للعبور من قناة السويس مرة أخرى»، وفق إفادة لقناة السويس، الأربعاء. رئيس هيئة قناة السويس خلال لقائه رئيس الخط الملاحي التركي (ألكور) (هيئة قناة السويس) وأكد رئيس هيئة القناة الحرص على التشاور المباشر مع العملاء، والتعامل بمرونة من المتغيرات المتسارعة في سوق النقل البحري، وتطورات الأوضاع في المنطقة. وقال: «قناة السويس نجحت في استحداث عوامل جذب لتشجيع عبور السفن عبر القناة رغم التحديات الراهنة، بإضافة حزمة من الخدمات الملاحية واللوجستية التي لم تكن تقدم من قبل». ويأتي استئناف هجمات الحوثيين ضد السفن المارة بالبحر الأحمر بعد أن توصلت الجماعة في مايو (أيار) الماضي لاتفاق لوقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة بوساطة عُمانية لضمان حركة الملاحة في البحر الأحمر. وأدانت الولايات المتحدة هجمات الحوثيين الأخيرة، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامى بروس، في إفادة يوم الأربعاء، إن هذا يُعد «عملاً إرهابياً غير مبرر»، وأشارت إلى أن الحادث «يُبرز التهديد المستمر الذي يشكله الحوثيون على حرية الملاحة والأمن البحري والاقتصادي في المنطقة».