أحدث الأخبار مع #ذاسبيسدوتكوم،


العين الإخبارية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
«القمر الوردي» يطل من بعيد.. بدر أبريل الأضعف سطوعا هذا العام
على الرغم من أن القمر في مرحلة البدر هذه الأيام إلا أنه سيكون أصغر حجما وأكثر خفوتا من المعتاد، وذلك لأن القمر وصل هذه الأيام إلى نقطة الأوج، وهي أبعد نقطة عن الأرض في مداره الإهليلجي،على بُعد مذهل يبلغ 252,277 ميلاً. ووفق تقرير نشره موقع "ذا سبيس دوت كوم"، فإن ذلك يجعل القمر يبدو أصغر حجماً وأكثر خفوتاً بنسبة 6% تقريبا من البدر النموذجي، وهو فرق دقيق جدا للعين المجردة، ولكنه رائع للمراقبة من خلال التلسكوب. ويمكن للمشاهدين من جميع أنحاء العالم مشاهدة البدر الصغير يتلألأ في السماء بالمناطق الريفية والصحراوية، حيث الأجواء صافية والسماء خالية من التلوث الضوئي. ويُطلق على بدر شهر أبريل/ نيسان اسم "القمر الوردي"، رغم أن لونه لن يتغير في الحقيقة. ويرتبط هذا الاسم بزهرة برية وردية اللون تُزهر في هذا الوقت من السنة في أمريكا الشمالية. ويُعرف هذا البدر أيضا باسم "قمر الفصح"، لأنه يُستخدم في تحديد موعد عيد الفصح المسيحي، مما يمنحه بعدا تقويميا ودينيا إلى جانب أهميته الفلكية. لذلك، سواء كنت من محبي التصوير الفلكي، أو ممن يستمتعون فقط بمراقبة السماء، فإن بدر أبريل فرصة فريدة لمشاهدة وجه مختلف وهادئ للقمر، لكن لا يقل سحرا عن المعتاد، حيث سيكون هو أبعد وأصغر وأكثر بدر خفوتا لهذا العام. aXA6IDgyLjI5LjI0Mi4xMjMg جزيرة ام اند امز GB


خبرني
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
هل اقتربنا من اكتشاف حياة خارج الأرض؟ كوكب غامض يثير الجدل
خبرني - في عام 2023، اندلع جدل كبير في الأوساط الفلكية حول احتمال وجود حياة على كوكب خارج المجموعة الشمسية يُدعى K2-18b. وبدأ النقاش بعد أن نشر فريق من العلماء دراسة تشير إلى احتمال وجود مادة كيميائية تُدعى ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) في الغلاف الجوي لهذا الكوكب. وعلى الأرض، يُنتج ثنائي ميثيل الكبريت بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية، مما يجعله إشارة محتملة لوجود الحياة. ومع ذلك، لم يتم التوصل إلى توافق في الآراء حول هذا الاكتشاف، ولا يزال العلماء يتساءلون عما إذا كان يمكن الوثوق به بالفعل. والآن، تثير أبحاث جديدة شكوكاً كبيرة حول الدراسة الأصلية المتعلقة بالكوكب، إذ تشير إلى أن عنصر ثنائي ميثيل الكبريت قد يكون موجودًا في مذنبات، مما يعني أن الحياة قد لا تكون ضرورية لتكوينه، وهذا الاكتشاف يضع علامة استفهام حول استخدام هذا العنصر كعلامة على وجود الحياة في الأبحاث المستقبلية. جدل متصاعد حول إمكانية وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b ويشرح عالم الأحياء الفلكية إدوارد شويترمان، من جامعة كاليفورنيافي تقرير نشره موقع "ذا سبيس دوت كوم"، أنه على الرغم من أن إرسال مركبات فضائية إلى الكواكب الخارجية هو الحل الأمثل للتأكد من وجود الحياة، إلا أن هذا الخيار مستحيل حالياً بسبب التكلفة والوقت الطويل اللازم للوصول إلى هذه العوالم البعيدة. بدلاً من ذلك، يعتمد الباحثون على تحليل أطياف الضوء التي تمر عبر الغلاف الجوي للكواكب. وما جانبه، يقول الدكتور نيكو مادهوسودان، العالم الذي قاد الدراسة الأصلية حول الكوكب "K2-18b" إن اكتشاف ثنائي ميثيل الكبريت في غلاف هذا الكوكب قد يشير إلى احتمال وجود حياة، لكنه يعترف بأن الأدلة ما زالت ضعيفة. وفي المقابل، يشكك بعض العلماء في هذا الاكتشاف، مشيرين إلى أن التوقيعات الكيميائية يمكن تفسيرها بأكثر من طريقة، وقد تكون ناجمة عن الغازات الأخرى أو حتى عن الضوضاء في البيانات. جدل متصاعد حول إمكانية وجود حياة على الكوكب الخارجي K2-18b وتشير الأبحاث الجديدة إلى أن ثنائي ميثيل الكبريت يمكن إنتاجه من خلال تفاعلات كيميائية غير حيوية، مثل تلك التي تحدث في المذنبات. وعلى الرغم من أن مادهوسودان يشكك في أن المذنبات يمكن أن تكون مصدرا كافيا لثنائي ميثيل الكبريت على الكوكب، إلا أن الاكتشاف الجديد يعيد فتح النقاش حول إمكانية وجود تفسيرات بديلة لهذه الإشارات الكيميائية. ومن المتوقع أن يتم إجراء المزيد من الملاحظات بواسطة تلسكوبات متعددة خلال العام المقبل، مما قد يحسم الجدل ويكشف عن حقيقة وجود ثنائي ميثيل الكبريت في الغلاف الجوي للكوكب، وحتى ذلك الحين، يستمر البحث عن دلائل الحياة في الكون.


العين الإخبارية
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
هل اقتربنا من اكتشاف حياة خارج الأرض؟ كوكب غامض يثير الجدل
في عام 2023، اندلع جدل كبير في الأوساط الفلكية حول احتمال وجود حياة على كوكب خارج المجموعة الشمسية يُدعى K2-18b. وبدأ النقاش بعد أن نشر فريق من العلماء دراسة تشير إلى احتمال وجود مادة كيميائية تُدعى ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) في الغلاف الجوي لهذا الكوكب. وعلى الأرض، يُنتج ثنائي ميثيل الكبريت بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية، مما يجعله إشارة محتملة لوجود الحياة. ومع ذلك، لم يتم التوصل إلى توافق في الآراء حول هذا الاكتشاف، ولا يزال العلماء يتساءلون عما إذا كان يمكن الوثوق به بالفعل. والآن، تثير أبحاث جديدة شكوكاً كبيرة حول الدراسة الأصلية المتعلقة بالكوكب، إذ تشير إلى أن عنصر ثنائي ميثيل الكبريت قد يكون موجودًا في مذنبات، مما يعني أن الحياة قد لا تكون ضرورية لتكوينه، وهذا الاكتشاف يضع علامة استفهام حول استخدام هذا العنصر كعلامة على وجود الحياة في الأبحاث المستقبلية. ويشرح عالم الأحياء الفلكية إدوارد شويترمان، من جامعة كاليفورنيافي تقرير نشره موقع "ذا سبيس دوت كوم"، أنه على الرغم من أن إرسال مركبات فضائية إلى الكواكب الخارجية هو الحل الأمثل للتأكد من وجود الحياة، إلا أن هذا الخيار مستحيل حالياً بسبب التكلفة والوقت الطويل اللازم للوصول إلى هذه العوالم البعيدة. بدلاً من ذلك، يعتمد الباحثون على تحليل أطياف الضوء التي تمر عبر الغلاف الجوي للكواكب. وما جانبه، يقول الدكتور نيكو مادهوسودان، العالم الذي قاد الدراسة الأصلية حول الكوكب "K2-18b" إن اكتشاف ثنائي ميثيل الكبريت في غلاف هذا الكوكب قد يشير إلى احتمال وجود حياة، لكنه يعترف بأن الأدلة ما زالت ضعيفة. وفي المقابل، يشكك بعض العلماء في هذا الاكتشاف، مشيرين إلى أن التوقيعات الكيميائية يمكن تفسيرها بأكثر من طريقة، وقد تكون ناجمة عن الغازات الأخرى أو حتى عن الضوضاء في البيانات. وتشير الأبحاث الجديدة إلى أن ثنائي ميثيل الكبريت يمكن إنتاجه من خلال تفاعلات كيميائية غير حيوية، مثل تلك التي تحدث في المذنبات. وعلى الرغم من أن مادهوسودان يشكك في أن المذنبات يمكن أن تكون مصدرا كافيا لثنائي ميثيل الكبريت على الكوكب، إلا أن الاكتشاف الجديد يعيد فتح النقاش حول إمكانية وجود تفسيرات بديلة لهذه الإشارات الكيميائية. ومن المتوقع أن يتم إجراء المزيد من الملاحظات بواسطة تلسكوبات متعددة خلال العام المقبل، مما قد يحسم الجدل ويكشف عن حقيقة وجود ثنائي ميثيل الكبريت في الغلاف الجوي للكوكب، وحتى ذلك الحين، يستمر البحث عن دلائل الحياة في الكون. aXA6IDE1NC45NS4zNy4xMjEg جزيرة ام اند امز ES


العين الإخبارية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
ستنتهي إلى «قزم أبيض».. علماء يحددون عمر الشمس
يؤكد العلماء أن الشمس، مصدر الحياة على الأرض بفضل ضوئها وحرارتها، ستظل مشتعلة لنحو 5 مليارات عام قبل أن تبدأ في مرحلة التحول الكبير الذي سينهي وجودها كنجمة. وعلى الرغم من هذا المصير الحتمي، لا يزال أمام البشرية وقت طويل لدراسة وفهم ما سيحدث عندما تصل الشمس إلى نهاية حياتها. وفي حديث مع الفيزيائي فريدريك برويلر نشره موقع "ذا سبيس دوت كوم"، أوضح أن الشمس ستنهي حياتها كـ"قزم أبيض"، وهو نجم ميت استنفد كل وقوده النووي. وعلى الرغم من أن حجم الشمس يفوق الأرض بمليون مرة، فإن القزم الأبيض سيكون بحجم مشابه لحجم الأرض تقريبا، وسيتكون أساسا من الكربون والأكسجين. وتشير توقعات العلماء إلى أن الشمس ستبدأ بالتضخم بعد 5 مليارات عام عندما تنفد منها الهيدروجين وتدخل مرحلة "العملاق الأحمر". وفي هذه المرحلة، قد تتضخم الشمس إلى درجة قد تبتلع كوكب الأرض، وفقا للنماذج النظرية والملاحظات المدعومة بالبيانات من مركبة "غايا" الفضائية، حتى إذا لم تبتلع الشمس الأرض، فإن الإشعاع الشمسي الشديد سيجعل الأرض غير صالحة للحياة، حيث سيتبخر الماء وتختفي الغلاف الجوي، لتتحول الأرض إلى صخرة قاحلة. أما الكواكب العملاقة الغازية مثل المشتري وزحل، فمن المتوقع أن تتعرض لعمليات فقدان كبيرة في غلافها الجوي بسبب فقدان الكتلة الهائل للشمس خلال مراحلها المتأخرة، ولكن العلماء لم يحسموا بعد مدى التأثير الذي قد يحدث على هذه الكواكب. وبعد وفاة الشمس، ستغني المواد المطرودة من النجم المحتضر الوسط بين النجمي بالعناصر الثقيلة مثل الكربون والأكسجين، مما قد يسهم في تشكيل نجوم جديدة في الأجيال القادمة. وعلى الرغم من أن الشمس لن تنفجر كـ"سوبرنوفا" أو تتحول إلى ثقب أسود كما يحدث مع النجوم الأكبر حجما، فإن مصيرها كقزم أبيض يعطينا لمحة عن النهاية الحتمية لنجمنا، والتي لا يزال أمامها مليارات السنين. ختاما، يطمئن العلماء إلى أن هذه النهاية البعيدة لن تشكل خطرا مباشرا على البشر في الوقت الحالي، ولكنها تظل موضوعا مثيرا للدراسة لفهم مستقبل نظامنا الشمسي. aXA6IDQ1LjYxLjExNy4xODUg جزيرة ام اند امز US


سيدر نيوز
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
للمرة الثالثة خلال 4 أشهر.. القمر يحتجب خلف تجمع الثريا
تشهد السماء اليوم وغدا حدثا فلكيا مثيرا للاهتمام، حيث يمر القمر عبر تجمع الثريا النجمي الشهير. وذلك بعد يوم واحد فقط من وصوله إلى طور التربيع الأول. وتُعرف هذه الظاهرة الفلكية باسم 'الاحتجاب'، وهي المرة الثالثة خلال الأشهر الأربعة الماضية التي يتفاعل فيها القمر مع هذا التجمع النجمي المميز. وبحسب خبراء الفلك، فإن هذه الظاهرة ليست حدثا عابرا، بل تأتي ضمن سلسلة من احتجابات تجمع الثريا التي ستتكرر شهريا حتى عام 2029، إلا أن كل احتجاب سيكون مرئيا من مناطق مختلفة حول العالم، وكان آخرها مرئيا في أمريكا الشمالية في 9 يناير و16 نوفمبر 2024. ووفق بيان لموقع 'ذا سبيس دوت كوم'، فإن المناطق المحظوظة برؤية احتجاب اليوم وغدا، هي المناطق الغربية والوسطى من الولايات المتحدة وكندا ، حيث سيمر القمر مباشرة أمام تجمع 'الثريا' المعروف باسم 'الأخوات السبع' خلال نزوله نحو الأفق الشمالي الغربي. أما سكان الساحل الشرقي للولايات المتحدة وكندا، فلن يتمكنوا من رؤية الاحتجاب الكامل، إذ سيغرب كل من القمر والثريا قبل بدء الحدث، ومع ذلك، يمكنهم استخدام المناظير لمتابعة اقتراب القمر تدريجيا من التجمع النجمي قبل الغروب. ما يمكن توقعه أثناء الحدث وخلال الاحتجابات السابقة، كان القمر في طور الأحدب الواسع، ما جعل ضوءه الساطع يصعب رؤية النجوم الخافتة في تجمع الثريا. أما هذه المرة، فسيكون القمر مضاءً بنسبة 61% فقط، مما يجعل رصد الاحتجاب أكثر وضوحا وإثارة. ومع تحرك القمر شرقا أمام خلفية النجوم، ستختفي النجوم المحتجبة خلف حافته المظلمة في ظاهرة تُعرف باسم 'الدخول' (ingress)، حيث يمكن للراصدين باستخدام المناظير رؤية النجوم الأكثر سطوعا تختفي فجأة، بينما تتيح التلسكوبات فرصة أفضل لرؤية النجوم الخافتة وهي تختفي، أما عند 'الخروج' (egress)، فستعود النجوم للظهور على الحافة المضيئة للقمر، لكن وهج سطحه المضاء قد يصعب رصدها حتى باستخدام التلسكوبات. حدث فلكي قادم لن يكون هذا الاحتجاب الوحيد هذا العام، إذ ستشهد أمريكا الشمالية احتجابا آخر لتجمع الثريا في صباح يوم الأحد، 20 يوليو، عندما يحجب هلال متضائل (مضاء بنسبة 23%) النجوم. وكما في احتجاب فبراير، ستكون المناطق الوسطى والغربية هي الأكثر حظًا لرؤية الحدث، بينما ستؤثر إضاءة الفجر في الشرق على إمكانية رصده