logo
#

أحدث الأخبار مع #رسولشحود،

حزب الله يدين جريمة استهداف رجل دين شيعي في سوريا
حزب الله يدين جريمة استهداف رجل دين شيعي في سوريا

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • اذاعة طهران العربية

حزب الله يدين جريمة استهداف رجل دين شيعي في سوريا

واكد بان هذه الجريمة "ارتكبتها أيادٍ مجرمة وغادرة تسعى إلى ‌زعزعة وحدة وسلامة سوريا وإشعال الفتن الطائفية والمذهبية بين أبناء الشعب السوري ‌الشقيق". وأوضح حزب الله أن هذه الجريمة الخطيرة التي طالت شخصية علمائية ودينية أفنت عمرها في خدمة الدين ‌والمجتمع، وكان راعيًا لبيوت تعليم القرآن الكريم وداعماً للشباب في مسيرتهم التربوية ‌والإيمانية ومبلّغاً ناصحاً وصوتاً صادحاً بالحق ومدافعاً عن المستضعفين، تفرض أوسع ‌موجة استنكار وإدانة من مختلف الهيئات العلمائية والصروح العلمية والروحية. واكد الحزب، على "ضرورة ملاحقة هؤلاء المجرمين ومحاسبتهم مع كل من يثبت ‌تورطه أو انخراطه في هذه الجريمة الخبيثة"؛ مضيفا : إننا على ثقة تامة بأن الشعب السوري سيلفظ ‌هذا الفكر المتطرف الذي يهدد وحدة المجتمعات ويفتك بالاستقرار ويستهدف كل رأي معتدل ‌وفكر نيّر". وتعرض الشيخ رسول شحود، أحد أبرز علماء المسلمين الشيعة في سوريا، الى عملية اغتيال غادرة مساء الاربعاء الماضي في قرية المزرعة بريف حمص الغربي، ما أثار موجة غضب شعبية ومطالبات واسعة بكشف الفاعلين ومحاسبتهم. وبحسب "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، فقد اغتيل الشهيد الشيخ شحود بإطلاق نار مباشر من قبل مسلحَين اثنين كانا يستقلان دراجة نارية، وذلك عقب مغادرته مجلس عزاء عاشورائي حيث تمت ملاحقته وإطلاق النار عليه داخل سيارته. ولفت المرصد إلى أن الشيخ شحود كان قد أُوقف قبل الجريمة عند حاجز يتبع لـ'الأمن العام' التابع للسلطات الحاكمة في إدلب، بزعامة أحمد الشرع، المعروف سابقًا بـ'أبو محمد الجولاني'.

بعد "الجريمة النكراء"... حزب الله يحذّر من مخطّط لضرب وحدة سوريا
بعد "الجريمة النكراء"... حزب الله يحذّر من مخطّط لضرب وحدة سوريا

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

بعد "الجريمة النكراء"... حزب الله يحذّر من مخطّط لضرب وحدة سوريا

أصدر "حزب الله" بيانًا استنكر فيه بأشد العبارات جريمة اغتيال العلامة الشيخ رسول شحود، في ريف حمص، واصفًا إياها بـ"الجريمة النكراء" التي تستهدف وحدة سوريا وتسعى لإشعال الفتن الطائفية والمذهبية. وقال الحزب في بيانه إن "الأيادي المجرمة والغادرة التي ارتكبت هذه الجريمة تسعى إلى زعزعة وحدة وسلامة سوريا، وتفجير الفتن بين أبناء الشعب السوري الشقيق"، معتبرًا أن استهداف هذه الشخصية العلمائية "ليس مجرد حادث فردي، بل عمل مدبّر يحمل في طياته أبعادًا خطيرة على المستوى الوطني والديني والاجتماعي". وأضاف البيان: "إن هذه الجريمة الخطيرة طالت شخصية علمائية أفنت عمرها في خدمة الدين والمجتمع، وكان الشيخ رسول شحود راعيًا لبيوت تعليم القرآن الكريم، وداعمًا لمسيرة الشباب في التكوين التربوي والإيماني، وناصحًا ومبلّغًا، وصوتًا للحق ومدافعًا عن المستضعفين". وشدّد حزب الله على أن "هذا الاغتيال يستوجب أوسع موجة استنكار وإدانة من مختلف الهيئات العلمائية، والصروح العلمية والروحية، لما يشكّله من استهداف مباشر لرمز ديني معتدل ودور العلماء في بناء السلم الأهلي". وأكد الحزب في ختام بيانه "ضرورة ملاحقة هؤلاء المجرمين ومحاسبتهم مع كل من يثبت تورطه أو انخراطه في هذه الجريمة الخبيثة"، معربًا عن "ثقته التامة بأن الشعب السوري سيبقى حصنًا منيعًا في وجه الفكر المتطرف، وسيرفض محاولات بث الفتنة وتقويض وحدة المجتمع واستقراره".

غضب في ريف حمص: العنف الطائفي يتمدّد
غضب في ريف حمص: العنف الطائفي يتمدّد

تيار اورغ

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • تيار اورغ

غضب في ريف حمص: العنف الطائفي يتمدّد

الأخبار: يتصاعد العنف الطائفي في ريف حمص مع اغتيال الشيخ شحود، وسط عجز السلطات الجديدة عن كبح الفصائل المتشدّدة ومخاوف من تهجير الأقليات قسراً. يعيش ريف حمص الغربي حالة حزن وغضب شديديْن بعد قيام مسلحين «مجهولين» باغتيال عالم الدين الشيعي رسول شحود، أحد أبرز علماء المنطقة، وذلك في سياق استمرار عمليات القتل على أساس طائفي من قبل فصائل متشدّدة أعلنت الحرب على الأقليات. ودفع الاغتيال الذي وقع أثناء عودة الشيخ إلى قريته المزرعة، من حي الوعر الحمصي، مئات المواطنين إلى الخروج في تظاهرات غاضبة، ردّت عليها قوى الأمن بفرض طوق أمني في المنطقة، التي تعرّض معظم سكانها للنزوح بعد سقوط نظام بشار الأسد، وآثر بعض رجال الدين وكبار السن البقاء في منازلهم فيها، على الرغم من التهديدات المستمرة التي يتعرّضون لها من قبل المتشدّدين. وكسابقاتها، تمّ تقييد الجريمة، حتى الآن، ضد مجهولين؛ إذ ذكرت مصادر أهلية أن مسلّحين اثنين يستقلان دراجة نارية قاما بإطلاق النار عليه بشكل مباشر، قبل أن يفرّا من المكان، علماً أن الشيخ شحود ابتعد خلال مسيرته عن السياسة، والتزم المسار الديني، وهو عضو في «الهيئة العلمائية الإسلامية» لأتباع أهل البيت في سوريا، وله نشاط ديني وتوعوي واسع. وتتزامن هذه الجريمة، مع تصاعد واضح لجرائم القتل على أساس طائفي في المنطقتين الوسطى والساحلية، وسط مخاوف من انفجار جديد للمجازر الطائفية التي ضربت المنطقتين في شهر آذار الماضي، والتي تسببت بمقتل وإصابة واختفاء أكثر من 1500 شخص (بعض التقديرات تشير إلى مقتل أكثر من 2000)، على يد فصائل متشدّدة قدمت من الشمال السوري، بعد دعوة من السلطات الجديدة إلى «النفير العام»، فتحت الباب أمام مرحلة دموية جديدة في البلاد بحجة «ملاحقة الفلول». اعتمد البرلمان الأوروبي قراراً طارئاً «يدين بشدّة العنف ضد الطوائف الدينية والعرقية في سوريا» وفي وقت أعلنت فيه الإدارة سعيها لبناء «دولة مواطنة» يكون فيها جميع السوريين متساوين، أظهر سلوك الفصائل التابع لها تضييقاً مستمراً على الأقليات، إلى جانب عمليات القتل والخطف والتغييب القسري؛ إذ تمّ منع الشيعة من رفع أي شعارات دينية فوق دور العبادة الخاصة بهم، وسط اقتحامات مستمرة لهذه المناطق، بما فيها منطقة السيدة زينب في ريف دمشق. كذلك، تعرّضت مزارات وأضرحة وأماكن مقدّسة لطوائف عديدة لاعتداءات من قبل مسلحين، قام بعضهم بتصوير عملية الاعتداء ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي عزّز من حالة الاحتقان الشعبي، وزاد من حدة المخاوف من عمليات تغيير ديموغرافية في سوريا تهدف إلى تصفية البلاد من الأقليات. في هذا الوقت، اعتمد البرلمان الأوروبي قراراً طارئاً «يدين بشدة العنف ضد الطوائف الدينية والعرقية في سوريا»، وخاصة الهجوم الإرهابي على كنيسة مار الياس في حي الدويلعة في دمشق، والذي أعلنت جماعة «سرايا أنصار السنّة» مسؤوليتها عنه، في حين حمّلت السلطات الجديدة مسؤوليته لتنظيم «داعش». وإذ تضمّن القرار تعبيراً واضحاً من النواب عن وقوفهم التام إلى جانب جميع ضحايا هذا الهجوم، وتشديداً على أهمية حماية دور العبادة وضمان سلامة جميع مكوّنات المجتمع، فهو أعرب عن قلق البرلمان الأوروبي من أن العديد من أعضاء «هيئة تحرير الشام»، ذوي السجلّات الصارخة في انتهاكات حقوق الإنسان، قد تولوا مناصب في الإدارة الانتقالية، ما قد يُثير القلق بشأن الحريات الدينية، في إشارة إلى الصعود غير المسبوق للفصائل المتشدّدة، والتي باتت تملك سلطة كبيرة في البلاد. كذلك، دعا البرلمان السلطات السورية إلى تسهيل إجراء تحقيقات سريعة وشفافة ومستقلّة في هذه الأعمال، واتخاذ التدابير اللازمة لقمع العنف، وضمان محاسبة المسؤولين عن الهجمات، والدفاع عن حرية الدين، وضمان حماية جميع الطوائف.

اغتيال شيخ شيعي في ريف حمص
اغتيال شيخ شيعي في ريف حمص

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

اغتيال شيخ شيعي في ريف حمص

قُتل الشيخ رسول شحود، أحد أبرز رجال الدين لدى الطائفة الشيعية في ريف حمص الغربي، مساء الأربعاء، إثر تعرّضه لإطلاق نار مباشر في بلدة المزرعة بمحافظة حمص السورية. وذكرت مصادر محلية أن مجهولين يستقلّون دراجة نارية أطلقوا النار على الشيخ شحود بالقرب من حاجز أمني، قبل أن يفرّوا من المكان، من دون أن تتبنّى أي جهة العملية حتى الآن. ويُعد هذا الاغتيال الأول من نوعه بحق رجل دين شيعي في المنطقة منذ سنوات، ما أثار حالة من الغضب في بلدة المزرعة، حيث خرج المئات من أبناء الطائفة في تظاهرات تطالب بكشف ملابسات الحادثة ومحاسبة الجناة، وسط اتهامات وُجهت للأجهزة الأمنية بالتقصير، لا سيما أن الجريمة وقعت على مقربة من حاجز ولم يُسجّل أي تدخل فوري. وأفادت الهيئات الدينية الشيعية في سوريا أن الحادثة "استهدفت صوت الاعتدال والوحدة"، داعية إلى فتح تحقيق شفاف وسريع، فيما أشار "المرصد السوري لحقوق الإنسان" إلى أن الشيخ شحود قُتل أثناء عودته من منطقة بساتين حي الوعر، في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا متصاعدًا نتيجة استياء شعبي من طريقة تعاطي الجهات الرسمية مع الملف. من جانبها، ذكرت وكالة "فارس" الإيرانية أن الشيخ شحود كان شخصية دينية وعلمية بارزة، درس في الحوزة العلمية في مدينة قم، وارتبط بفكر الثورة الإسلامية الإيرانية، وقد عُرف بدوره في التوعية الثقافية والدينية في أوساط الشباب والناشئة انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store