أحدث الأخبار مع #رشيدةداتي،


يا بلادي
منذ 3 أيام
- سياسة
- يا بلادي
فرنسا: شبهات تطال رشيدة داتي لإخفائها مجوهرات بقيمة 420 ألف يورو في تصريح الممتلكات
تواجه وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، عدة بلاغات قُدمت إلى النيابة العامة في باريس. والسبب هو ما يُزعم عن عدم إدراجها لمجوهرات ثمينة في تصريحاتها الرسمية عن الممتلكات. ووفقًا لصحيفة ليبراسيون الفرنسية، يُزعم أن داتي لم تُفصح عن 19 قطعة من المجوهرات تُقدر قيمتها بـ 420 ألف يورو، والتي تمتلكها منذ عام 2017. إذا ثبتت صحة هذه الادعاءات، فإن ذلك سيضع رشيدة داتي في موقف حرج أمام الهيئة العليا للشفافية في الحياة العامة (HATVP)، المسؤولة عن مراقبة صحة تصريحات المسؤولين الفرنسيين. وصرحت المتحدثة باسم الحكومة، صوفي بريماس: "يجب عليها تسوية الأمر إذا كان ذلك صحيحًا". تنفي الوزيرة السابقة للعدل، ذات الأصول المغربية، بشكل قاطع أي تقصير، مؤكدة أنه ليس لديها "ما يجب تسويته". وأعلنت أنها تقدمت بشكوى ضد الصحفي لوران ليجيه، الذي أجرى التحقيق، متهمة إياه بالتحيز وبوجود علاقة سياسية وثيقة مع عمدة باريس، آن هيدالغو. بلاغ آخر، قدمه السيناتور الاشتراكي ريمي فيرو، يذكر رسومًا غير معلنة يُزعم أن رشيدة داتي تلقتها بين عامي 2010 و2011 أثناء عضويتها في البرلمان الأوروبي. ويؤكد محاموها أنها "لم تكن أبدًا محامية لشركة GDF Suez"، الشركة المذكورة في التحقيق. تأتي هذه التطورات في الوقت الذي تخضع فيه الوزيرة بالفعل لإجراءات قانونية منفصلة، حيث يجري تحقيق قضائي بشأن مزاعم فساد تتعلق بعلاقاتها المهنية مع كارلوس غصن، المدير السابق لشركة رينو-نيسان. رغم الضغوط القضائية، تواصل الوزيرة الاحتفاظ بموقفها وتنفي جميع الاتهامات. ولم تحدد النيابة العامة في باريس حتى الآن ما هي الإجراءات التي يمكن اتخاذها بشأن هذه البلاغات.


الوسط
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
فرنسا تطلق مسابقة معمارية دولية لتجديد متحف اللوفر
أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي، اليوم الجمعة، عن إطلاق مسابقة معمارية دولية لتصميم مشروع تجديد وتطوير متحف اللوفر، أحد أبرز رموز الفن والثقافة في العالم. وأشارت داتي إلى أن هذه المبادرة تأتي بناءً على رغبة مباشرة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ضمن مشروع طموح أطلق عليه اسم «النهضة الجديدة لمتحف اللوفر» Louvre Nouvelle Renaissance. وكتبت الوزيرة عبر منصة «إكس»: «أفتخر بالإعلان عن إطلاق المسابقة المعمارية الدولية لمشروع النهضة الجديدة لمتحف اللوفر، بعد أربعين عاماً من بناء الهرم الكبير، نحن أمام زخم ثقافي ومعماري جديد»، وفقا لوكالة «فرانس برس». يتضمن المشروع إنشاء مدخل كبير جديد على الواجهة الشرقية للقصر التاريخي، إلى جانب بناء قاعة خاصة جديدة لعرض لوحة الموناليزا الشهيرة للرسام ليوناردو دافنشي. كما ستُقام قاعات عرض جديدة تحت ساحة «كور كاريه» في المتحف، لتوسيع قدرته الاستيعابية وتحسين تجربة الزوار. ويُعد هرم اللوفر الزجاجي، الذي افتُتح عام 1988، من تصميم المعماري الصيني الأميركي آي إم باي، رمزاً للحداثة المعمارية حينها، إلا أنه صُمم لاستقبال أربعة ملايين زائر سنوياً فقط. أما اليوم، فقد تجاوز عدد الزوار تسعة ملايين العام 2024، 80% منهم من السياح الأجانب، في حين وصل إلى عشرة ملايين قبل جائحة كوفيد-19. - - تُقدّر تكلفة مشروع التجديد ما بين 700 و800 مليون يورو على مدى عشر سنوات، في حين ستشارك الدولة بتمويل «جزء ضئيل جداً»، على حد تعبير الوزيرة. وجرى تخصيص عشرة ملايين يورو في العام 2025 لإجراء الدراسات الأولية. إلا أن بعض النقابات قدّرت الكلفة الإجمالية بمليار يورو، مشيرة إلى أبعاد المشروع الضخمة. إلى جانب التجديد المعماري، يسعى المشروع إلى تحسين المعايير البيئية والسلامة، دون إغلاق المتحف أمام الزوار، مع تعزيز وسائل حماية الأعمال الفنية وتحسين جودة التهوية والراحة في الداخل. تغيير في سياسة الأسعار وفي سياق متصل، صادق ماكرون على مقترح داتي بفرض تسعير تفاضلي على تذاكر الدخول، بحيث ترتفع أسعار التذاكر للزوار القادمين من خارج الاتحاد الأوروبي اعتباراً من 1 يناير 2026. وتُقدر العائدات الإضافية من هذه الخطوة بـ20 مليون يورو سنوياً، في حال جرى تحديد سعر التذكرة بـ30 يورو ووصل عدد الزوار إلى 12 مليوناً، وهو الهدف الذي حدده الرئيس الفرنسي. من خلال هذا المشروع، تسعى فرنسا إلى إعادة تعريف تجربة زيارة متحف اللوفر، ومواءمتها مع معايير القرن الحادي والعشرين، دون المساس بالهوية التاريخية للمتحف. وبين الجدل حول التكلفة، وآمال الجذب السياحي، تترقب الأوساط الثقافية نتائج هذه «النهضة» الجديدة لأحد أشهر متاحف العالم.


يا بلادي
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- يا بلادي
وزيرة الثقافة الفرنسية تزور الجناح المغربي في مهرجان كان السينمائي
قامت وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، اليوم الأحد، بزيارة للجناح المغربي في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي، المنعقد ما بين 13 و24 ماي الجاري. وشكلت هذه الزيارة، التي جرت بحضور الكاتب العام لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، عبد العزيز البوزدايني، ورئيس المركز الوطني للسينما والصورة المتحركة بفرنسا، غايتان برويل، مناسبة لداتي، لتبادل الحديث مع عدد من المواهب المغربية الشابة المشاركة في ورشة الإنتاج المشترك بين المغرب وفرنسا، والذين يعكفون على تطوير مشاريع أفلام روائية أو رسوم متحركة طويلة. وتندرج هذه الورشة، التي ينظمها المركز السينمائي المغربي ونظيره الفرنسي، في إطار اتفاق الإنتاج السينمائي المشترك الذي وقعه المغرب وفرنسا في 18 ماي 2024 على هامش مهرجان كان. وتهدف إلى دعم بروز جيل جديد من السينمائيين المغاربة، من خلال تمكينهم من فضاء للتواصل المهني مع منتجين فرنسيين معتمدين ضمن فعاليات المهرجان وسوق الفيلم. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت داتي عن سعادتها بزيارة الجناح المغربي، الذي وصفته بأنه "فضاء حيوي ومفتوح يستقطب عددا كبيرا من الزوار". وأكدت أن الاتفاق الموقع قبل عام مع وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، في مجال الثقافة، لا سيما السينما والرسوم المتحركة، دخل حيز التنفيذ، مبرزة أنها التقت بمواهب مغربية "مهنية للغاية" استفادت من هذا الاتفاق ومن الدعم المشترك للمركز السينمائي المغربي ونظيره الفرنسي. وسلطت الوزيرة الفرنسية الضوء على انخراط عدد كبير من الشباب المغاربة في مجالات الألعاب الرقمية والفيديو وفيلم الرسوم المتحركة، وهي قطاعات تشهد "نموا قويا" في المغرب، مضيفة أن "هذا التطور يصاحبه مستوى عال من الخبرة، يمكن لفرنسا بدورها أن تستفيد منه". من جهته، أكد البوزدايني، الذي يشغل أيضا منصب مدير المركز السينمائي المغربي بالنيابة، أن زيارة داتي للجناح المغربي تندرج في إطار متابعة تنفيذ اتفاق التعاون الثنائي الموقع سنة 2024، والذي بدأت تظهر نتائجه العملية. وأوضح المسؤول، في تصريح مماثل، أنه تم، في إطار تفعيل هذا الاتفاق، إطلاق طلب ترشيحات بشكل مشترك مع الجانب الفرنسي قبل بضعة أشهر، مشيرا إلى أنه من أصل نحو عشرين مشروعا تم التوصل بها، تم انتقاء خمسة، أغلبها لمخرجين شباب يخوضون أول أو ثاني تجربة سينمائية لهم. وأضاف أن لقاءات مهنية من نوع "B2B" نظمت على هامش المهرجان، مكنت هؤلاء المبدعين من التفاعل مع حوالي 15 منتجا فرنسيا لمناقشة إمكانيات التعاون المشترك. ويحضر المغرب بقوة في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي، من خلال جناح أقامه المركز السينمائي المغربي ضمن قرية المهرجان الدولية، إلى جانب رواق مخصص للترويج للفيلم المغربي في سوق الفيلم.


كش 24
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- كش 24
وزيرة الثقافة الفرنسية تزور الجناح المغربي في مهرجان كان السينمائي
قامت وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، الأحد، بزيارة للجناح المغربي في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي، المنعقد ما بين 13 و24 ماي الجاري. وشكلت هذه الزيارة، التي جرت بحضور الكاتب العام لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، عبد العزيز البوزدايني، ورئيس المركز الوطني للسينما والصورة المتحركة بفرنسا، غايتان برويل، مناسبة لداتي، لتبادل الحديث مع عدد من المواهب المغربية الشابة المشاركة في ورشة الإنتاج المشترك بين المغرب وفرنسا، والذين يعكفون على تطوير مشاريع أفلام روائية أو رسوم متحركة طويلة. وتندرج هذه الورشة، التي ينظمها المركز السينمائي المغربي ونظيره الفرنسي، في إطار اتفاق الإنتاج السينمائي المشترك الذي وقعه المغرب وفرنسا في 18 ماي 2024 على هامش مهرجان كان. وتهدف إلى دعم بروز جيل جديد من السينمائيين المغاربة، من خلال تمكينهم من فضاء للتواصل المهني مع منتجين فرنسيين معتمدين ضمن فعاليات المهرجان وسوق الفيلم. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أعربت داتي عن سعادتها بزيارة الجناح المغربي، الذي وصفته بأنه 'فضاء حيوي ومفتوح يستقطب عددا كبيرا من الزوار'. وأكدت أن الاتفاق الموقع قبل عام مع وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، في مجال الثقافة، لا سيما السينما والرسوم المتحركة، دخل حيز التنفيذ، مبرزة أنها التقت بمواهب مغربية 'مهنية للغاية' استفادت من هذا الاتفاق ومن الدعم المشترك للمركز السينمائي المغربي ونظيره الفرنسي. وسلطت الوزيرة الفرنسية الضوء على انخراط عدد كبير من الشباب المغاربة في مجالات الألعاب الرقمية والفيديو وفيلم الرسوم المتحركة، وهي قطاعات تشهد 'نموا قويا' في المغرب، مضيفة أن 'هذا التطور يصاحبه مستوى عال من الخبرة، يمكن لفرنسا بدورها أن تستفيد منه'. وقالت: 'إنها شراكة متساوية، ونحن نكسب الكثير منها'، معتبرة أن مرور عام على توقيع الاتفاق يدعو إلى التفكير في الخطوة التالية، 'لأننا أحرزنا تقدما كبيرا بالفعل'. من جهته، أكد البوزدايني، الذي يشغل أيضا منصب مدير المركز السينمائي المغربي بالنيابة، أن زيارة السيدة داتي للجناح المغربي تندرج في إطار متابعة تنفيذ اتفاق التعاون الثنائي الموقع سنة 2024، والذي بدأت تظهر نتائجه العملية. وأوضح المسؤول، في تصريح مماثل، أنه تم، في إطار تفعيل هذا الاتفاق، إطلاق طلب ترشيحات بشكل مشترك مع الجانب الفرنسي قبل بضعة أشهر، مشيرا إلى أنه من أصل نحو عشرين مشروعا تم التوصل بها، تم انتقاء خمسة، أغلبها لمخرجين شباب يخوضون أول أو ثاني تجربة سينمائية لهم. وأضاف أن لقاءات مهنية من نوع 'B2B' نظمت اليوم على هامش المهرجان، مكنت هؤلاء المبدعين من التفاعل مع حوالي 15 منتجا فرنسيا لمناقشة إمكانيات التعاون المشترك. وأشار البوزدايني إلى أن مشروعين تم تقديمهما للسيدة داتي، أحدهما فيلم رسوم متحركة طويل بتقنية ثلاثية الأبعاد، والآخر فيلم روائي كلاسيكي يُدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع لمسة من التحريك. ويحضر المغرب بقوة في الدورة الـ78 لمهرجان كان السينمائي، من خلال جناح أقامه المركز السينمائي المغربي ضمن قرية المهرجان الدولية، إلى جانب رواق مخصص للترويج للفيلم المغربي في سوق الفيلم.


الألباب
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الألباب
رشيدة داتي تُشيد بحضور المغرب في 'كان' وتزور جناح المركز السينمائي
الألباب المغربية/ نادية الصبار في مشهد يعكس قوة الحضور المغربي وتأثيره المتصاعد على الساحة السينمائية الدولية، قامت وزيرة الثقافة الفرنسية، رشيدة داتي، يوم السبت 18 ماي 2025، بزيارة رسمية للجناح المغربي المقام ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي، حيث حضرت جانبًا من ورشة الإنتاج المشترك المغربي-الفرنسي، مُبدية اهتمامًا خاصًا بالمشاريع السينمائية القادمة من المغرب، وحرصًا واضحًا على تعزيز الدينامية الثنائية التي تجمع بين باريس والرباط. حملت زيارة الوزيرة في طياتها دلالات قوية، إذ اختارت داتي، وهي واحدة من أبرز الشخصيات السياسية الفرنسية من أصول مغربية، أن تكون حاضرة بنفسها، وسط وفد مهني وفني رفيع المستوى، للتأكيد على أهمية التعاون الثقافي بين البلدين، خصوصًا في مجال الفن السابع. الجناح المغربي، الذي يشرف عليه المركز السينمائي المغربي بقيادة مديره بالنيابة، عبد العزيز البوجدايني، نجح في ترسيخ حضور المملكة داخل أحد أعرق المهرجانات السينمائية العالمية، ليس فقط من خلال تأثيث الفضاء المهني المغربي داخل سوق الفيلم، بل عبر مضامين المشاريع المختارة، وجودة تمثيلها، والدينامية التي بعثها المركز في مختلف أروقة المهرجان. وقد حرص البوجدايني على تقديم تفاصيل المشاريع المغربية المشاركة للوزيرة الفرنسية، خاصة 'بيت الملائكة' و'مالك'، مع التأكيد على الرؤية الجديدة التي يتبناها المركز السينمائي المغربي في دعم الإنتاج الوطني وفتح نوافذ التعاون الدولي. وتُجسد هذه الرؤية، بحسبه، انتقالًا استراتيجيًا نحو تموقع مغربي فاعل في صناعة الصورة، انطلاقًا من أرضية خصبة للإبداع، ومرورًا بتراكم مهني وإنتاجي بات يحظى بثقة الشركاء الدوليين. ويأتي هذا الزخم المهني في سياق استمرارية اتفاق الشراكة الموقّع في مثل هذا اليوم من العام الماضي، بين المركز السينمائي المغربي ونظيره الفرنسي (CNC)، والذي دشّن مرحلة جديدة من التعاون الثنائي، قوامها التبادل، والتكوين، ودعم الإنتاج المشترك. زيارة داتي، في هذا الإطار، لم تكن سوى تأكيد سياسي وثقافي على هذا المسار، واستثمار في الرأسمال الرمزي والمهني الذي تمثله السينما في العلاقات بين البلدين. ولم يغب عن الوزيرة داتي، وهي تتحرك داخل الجناح المغربي، أن تعبّر عن اعتزازها الخاص بالمستوى الذي بلغته السينما المغربية، وبالعمل الجاد الذي يقوم به المركز السينمائي المغربي، وبالطاقات الشابة التي اختارت اقتحام عالم السينما بلغة عالمية، وإبداع محلي متجذر. يُذكر أن الورشة المغربية – الفرنسية التي نُظمت في إطار المهرجان، شهدت مشاركة خمسة مشاريع سينمائية لمخرجين مغاربة شباب، هي: 'بيت الملائكة' لجيهان جويبول، 'الطريق' لمحسن نديفي، 'المنسيات' لكنزة التازي، 'الحقل' لمحمد بوهاري، و'مالك' لخالد نيت زلاي. وقد استفاد أصحابها من لقاءات مهنية فردية مع منتجين فرنسيين، في فرصة ثمينة للولوج إلى أكبر سوق دولي للسينما. هكذا يؤكد المركز السينمائي المغربي، من خلال مشاركته الوازنة، التزامه المتواصل بجعل الفن السابع رافعة إشعاع ثقافي وديبلوماسي، وجسرًا للتواصل مع العالم، في لحظة يُكتب فيها فصل جديد من فصول الحضور المغربي في المشهد السينمائي الدولي.