أحدث الأخبار مع #سالمالفراص،


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
محافظ العاصمة عدن يعزي بوفاة الصحفي والأديب سالم الفراص
بعث وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، الأستاذ أحمد حامد لملس، برقية عزاء ومواساة في وفاة الصحفي والأديب سالم الفراص، الذي وافته المنية بعد معاناة مع المرض، أثناء رحلة علاجية في جمهورية الهند. وأعرب المحافظ لملس في برقية العزاء عن خالص تعازيه وعظيم مواساته إلى أسرة الفقيد وأهله وذويه، وكافة زملائه ومحبيه في الوسط الإعلامي والثقافي، مشيدًا بمسيرة الفقيد الحافلة بالعطاء، ومؤكدًا أن رحيله يمثل خسارة للوسط الصحفي والأدبي في عدن والوطن عمومًا. وابتهل المحافظ لملس في ختام برقيته إلى المولى العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليمن الآن
بعد احتجاز جثته في احد مشافي الهند.. نقابة الصحفيين تطالب المجلس الرئاسي والحكومة بالتدخل لإعادة جثمان الصحفي الفراص إلى عدن
الجنوب اليمني | خاص طالبت نقابة الصحفيين اليمنيين مجلس القيادة الرئاسي والحكومة بالتدخل العاجل لإعادة جثمان الصحفي سالم الفراص إلى عدن، بعد احتجازه في أحد مشافي الهند. وكان الصحفي في صحيفة 14 أكتوبر، سالم الفراص، قد انتقل إلى رحمة الله، مساء أمس الاثنين، في الهند، بعد معاناة مع المرض. وذكرت أسرة الفقيد أن جثمانه محتجز في أحد مشافي الهند بسبب عدم قدرتهم على سداد تكاليف العلاج. ودعت النقابة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة الشرعية إلى سرعة التدخل لتسديد تكاليف العلاج ونقل جثمان الزميل إلى العاصمة المؤقتة عدن، والوقوف إلى جانب أسرته. ويُعدّ الفقيد من الرعيل الأول من الصحفيين الذين تركوا إرثاً صحفياً مميزاً في مجال الكتابة والنقد الأدبي، وظل حتى آخر أيامه متابعاً للإصدارات الأدبية الجديدة ومعلقاً عليها أولاً بأول. كان ناقداً حصيفاً وقلماً عذباً وأديباً. ومثلت كتاباته نافذة مهمة للأدباء اليمنيين من الأجيال اللاحقة للتعريف بهم وتقديمهم للقراء. وتتقدم نقابة الصحفيين اليمنيين بخالص العزاء لأسرة الفقيد والوسط الصحفي، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون. مرتبط


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
وفاة الصحفي ‘‘الفراص'' بعد معاناة مع السرطان
توفّي الكاتب والصحفي سالم الفراص، عن عمر ناهز الستين عامًا، بعد صراع مع مرض السرطان. وأفادت مصادر مقربة من أسرة الفراص، أنه توفي في أحد مستشفيات الهند، متأثرًا بمرض السرطان الذي يعاني منه خلال الآونة الأخيرة. وللصحفي الفراص، مسيرة صحفية حافلة، منذ مطلع الثمانينيات، حيث بدأ عمله في صحيفة "14 أكتوبر" بعدن، قبل أن يساهم في إطلاق عديد مشاريع إعلامية، أبرزها صحيفة "المحيط" الشهرية المتخصصة في قضايا البيئة والآثار، التي ترأس تحريرها. وُلد في قرية القبلة بمحافظة لحج عام 1965، وتخرج في كلية الآداب، ودخل مبكرًا في العمل الثقافي والنقابي، وهو عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومنظمة الصحفيين الديمقراطيين بعدن، كما أسس عام 1990 جمعية أهلية لحماية الآثار والشواطئ والمتنفسات، في تعبير واضح عن اهتمامه بالفضاء العام ومشهد المدينة الجمالي. ونشر الفراص، أعمالًا قصصية وروائية، أبرزها روايته الأولى "البحث عن زرنوق"، وسرديته الثانية "سرب المحامل" التي تحكي سيرة أسرة فلاحية تواجه تحولات عاصفة بين زمني الإمامة والجمهورية، ومعاناة النساء في ظل غياب الرجال، إلى جانب الهجرة من الأرياف نحو مدينتي عدن والحديدة.


حضرموت نت
منذ يوم واحد
- صحة
- حضرموت نت
وفاة الصحفي الكبير سالم الفراص في إحدى مشافي الهند ونداءات لتسهيل نقل جثمانه
تلقت الأوساط الإعلامية اليمنية ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة الصحفي الكبير سالم الفراص، أحد أبرز أقلام صحيفة '14 أكتوبر'، الذي توفي في إحدى المستشفيات الهندية بعد معاناة مع المرض. ويمثل رحيل الفراص خسارة كبيرة للصحافة اليمنية، فهو من الرعيل المهني الذي ساهم في بناء الصحافة الوطنية وتكريس قيم المهنية والالتزام في العمل الإعلامي. وقد أمضى عقودًا من حياته في بلاط صاحبة الجلالة، مدافعًا عن قضايا الوطن بالكلمة والموقف، ومحتفظًا بهدوئه ونبله الأخلاقي المعروف عنه بين زملائه وأصدقائه. وكان آخر لقاء جمعه بعدد من الزملاء في العاصمة المصرية القاهرة قبل أشهر، حيث ظهر الفقيد في صورة التقطت في حي الدقي إلى جانب الزميل الشاعر عبدالصفي هادي، في لحظة استرجاع للذكريات الجميلة من الزمن الذهبي للصحافة. لكن المأساة المؤلمة التي رافقت رحيله تمثلت في عدم القدرة حتى الآن على إخراج جثمانه من المستشفى الهندي، حيث لا يزال الفقيد في ثلاجة المستشفى نتيجة عدم سداد المديونية المتراكمة، ما وضع أسرته في موقف صعب للغاية، وسط نداءات إنسانية بضرورة التدخل العاجل لتأمين نقل جثمانه إلى أرض الوطن ليوارى الثرى في بلاده التي أحبها وخدمها بقلمه الحر. وإزاء هذه الفاجعة، تتوجه صحيفة 'عدن الغد' بأصدق مشاعر التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى الأسرة الصحفية والإعلامية في اليمن كافة، راجين من الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وإنا لله وإنا إليه راجعون.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- صحة
- اليمن الآن
اليمن: رحيل الكاتب والصحفي سالم الفراص بعد صراع مع المرض في الهند
غيّب الموت الكاتب والصحفي سالم الفراص، في أحد مستشفيات الهند، عن عمر ناهز الستين عامًا، بعد صراع مع مرض السرطان، وفقًا لمصادر مقربة من أسرته. برز الفراص منذ مطلع الثمانينيات كأحد الأصوات الصحفية والثقافية الفاعلة جنوبي البلاد، حيث بدأ عمله في صحيفة "14 أكتوبر" بعدن، قبل أن يساهم في إطلاق عديد مشاريع إعلامية، أبرزها صحيفة "المحيط" الشهرية المتخصصة في قضايا البيئة والآثار، التي ترأس تحريرها. وُلد في قرية القبلة بمحافظة لحج عام 1965، وتخرج في كلية الآداب، ودخل مبكرًا في العمل الثقافي والنقابي، وهو عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين ومنظمة الصحفيين الديمقراطيين بعدن، كما أسس عام 1990 جمعية أهلية لحماية الآثار والشواطئ والمتنفسات، في تعبير واضح عن اهتمامه بالفضاء العام ومشهد المدينة الجمالي. وامتد حضوره إلى الحقل الأدبي، حيث نشر أعمالًا قصصية وروائية، أبرزها روايته الأولى "البحث عن زرنوق"، وسرديته الثانية "سرب المحامل" التي تحكي سيرة أسرة فلاحية تواجه تحولات عاصفة بين زمني الإمامة والجمهورية، ومعاناة النساء في ظل غياب الرجال، إلى جانب الهجرة من الأرياف نحو مدينتي عدن والحديدة. وخلال الأشهر الأخيرة، اضطر الفراص السفر إلى الهند لتلقي العلاج، في ظل غياب الدعم الرسمي، ليرحل بصمت وسط المعاناة، تاركًا أثرًا عميقًا في الوسطين الصحفي والثقافي، اللذين نعياه باعتباره أحد الأصوات النزيهة التي ظلت وفية لقيم الحقيقة والحرية حتى الرمق الأخير.