logo
#

أحدث الأخبار مع #سبيريتدأواي

"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة
"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة

الشرق الأوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة

الشارقة في 12 أبريل/أ ش أ/ تنظم "هيئة الشارقة للكتاب" الدورة الثالثة من "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة"، الذي يقدم برنامجاً مكثفاً به أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة وفيلماً لعشاق الرسم المتحركة والطلبة والرسامين وجميع أعضاء المجتمع، خلال الفترة 1-4 مايو في "مركز إكسبو الشارقة". وتضم قائمة الضيوف العالميين المشاركين في دورة العام الجاري من المؤتمر كلاً من توم بانكروفت، الرئيس التنفيذي لاستديوهات "بنسيليش أنيميشن"، وطوني بانكروفت، المعروف بأعماله في أفلام ديزني الكلاسيكية مثل "مولان" و"علاء الدين"، إلى جانب ساندرو كلوزو، مصمم شخصيات "أنستازيا" و"طرزان" و"شيبنديل". كما تشهد دورة هذا العام مشاركة ماسايوكي مياجي وتاميا تيراشيما، اللذيْن تعاونا مع "جيبلي"؛ أحد أبرز استديوهات الرسوم المتحركة في اليابان والذي أنتج أفلاماً مثل "سبيريتد أواي" و"ماي نيبور توتورو"، حيث يشاركان رحلتهما وتجاربهما خلف الكواليس خلال العمل على مجموعة من أفضل إنتاجات استديو "جيبلي". وجاء تنظيم هيئة الشارقة للكتاب لبرنامج دورة هذا العام تحت إشراف خولة المجيني، المدير التنفيذي لمؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة، بالتعاون مع بيترو بينيتي، المدير الفني للمؤتمر، لضمان تقديم رؤية عالمية تستند إلى التميز الثقافي والتعليمي. اليوم الأول: توجهات عالمية وفرص للتعاون ويتضمن اليوم الأول لـ "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" ، مجموعة من ورش العمل يقدمها توم وطوني بانكروفت، حول تصميم الشخصية والرسوم المتحركة الكوميدية، في حين يعرّف ساندرو كلوزو الحضور على تقنيات تطوير الشخصية، كما يشهد اليوم الأول تنظيم جلسة نقاشية بمشاركة بريان ولسون، المؤسس المشارك لاستديوهات "زيرو جرافيتي"، وطارق علي، مؤسس شركة "زَنَد" للرسوم المتحركة في مصر، وأندريا بوزيتو، الشريك المؤسس لاستديو "بوزيتو" في إيطاليا، الذين يستكشفون دور الرسوم المتحركة كأداة للتواصل و الحوار. كما يشمل برنامج اليوم الأول جلسة بعنوان "محتوى أطفال المستقبل والذكاء الاصطناعي"، بمشاركة ريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، وإرماك آتابيك من شركة "ماكو كيدز آند كيدز إيه آي"، وأوليفييه لولاردو من شركة "بلو سبيريت"، لاستشكاف تأثير الذكاء الاصطناعي على السرد القصصي، وإضفاء الطابع الشخصي على الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال. وتستضيف ندوة بعنوان "التأثير المتنامي للرسوم المتحركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والقارة الإفريقية" كلاً من زومروت باكوي من استديوهات "وارنر براذرز"، وطارق علي من شركة "زَنَد"، وعبدالعزيز عثمان من شركة "زيز"، وداميلولا سوليسي من استديو "سميدز أنيميشن"، وريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، لتسليط الضوء على نمو صناعة الرسوم المتحركة الإقليمية، والمواهب المحلية، والشراكات العالمية، ويختتم اليوم الأول فعالياته بحفل موسيقي يحتفي بمقطوعات موسيقية من أفلام "ديزني". اليوم الثاني: إعداد قصص متميزة وفي 2 مايو، يستكشف المشاركون أساليب مبتكرة لسرد القصص، تشمل جلسات الواقع الافتراضي التفاعلي التي تقدمها استديوهات "في-نوفا"، كما يتضمن ورش عمل يقدمها مخرج الرسوم المتحركة نوبويوشي هابارا، ونقاشات يديرها المايسترو تاميا من استديوهات "جيبلي"، توفر رؤى متعمقة حول تأليف موسيقى الرسوم المتحركة، في حين يقدم كوميكو هابارا، مخرج رسوم متحركة في شركة "بانداي نامكو فيلموركس"، جلسة تفاعلية يناقش فيها كواليس إنتاج الرسوم المتحركة. وتستضيف ندوة "النساء في الرسوم المتحركة" داميلولا سوليسي، كومفورت آرثر، وسارة ماليا، وتتناول تجارب النساء والتحديات المستمرة التي تواجههن وتعرقل وصولهن إلى مناصب قيادية في صناعة الرسوم المتحركة، في حين يستكشف كل من أولفا ساكاكيبارا من شركة "توي أنيميشن"، ونيكولاس مونيرو من شركة "بلو سبيريت"، وبريان كوميت، سبل جمع أساليب الرسوم المتحركة في جلسة بعنوان "دمج الرسوم المتحركة: الشرق يلتقي الغرب وما وراءه". وتشهد ندوة "بث الرسوم المتحركة: وجهة نظر عالمية حول المحتوى والتعاون والجماهير" مشاركة تنفيذيين من استديوهات "وارنر براذرز"، "زد دي إف"، و"سبيستون"، لمناقشة التوجهات في البث العالمي للرسوم المتحركة، ويختتم اليوم الثاني فعالياته بحوار يقدمه محمد غزالة، ويديره جوان باز من شركة "متحرك"، احتفاء بالذكرى الـ90 لأول رسوم متحركة عربية، حيث يستكشف تاريخها وإرثها الغني. اليوم الثالث: تركيز على اليابان ويركز برنامج اليوم الثالث على ثقافة الرسوم المتحركة اليابانية، ويتعمق في تاريخ الرسوم المتحركة وتقنيات إنتاجها، حيث يقدم كل من هيروكي تاناكا، وأياكو نوغوشي من شركة "واي تي في" جلسة بعنوان "60 عاماً مع الرسوم المتحركة والمستقبل"، يناقشان فيها السرد القصصي الرائد في الرسوم المتحركة والتوجهات المستقبلية في هذا المجال، في حين يستكشف المشاركون في ورشة عمل بعنوان "فن الويبتونز"، التي يقدمها بارك تشانغ-ها، السرد القصصي العالمي وتقنيات إنتاج ويبتون إبداعية. ويقدم المخرج آي إكيغايا ورشة عملية تستعرض عمليات إنتاج الرسوم المتحركة الرقمية، في حين تقدم كومفورت آرثر ورشة بعنوان "فن السرد البصري" التي تركز على صناعة سرديات بصرية متميزة، كما يقدم خبراء من معهد "إس إيه أي" ورشاً عملية حول إعداد سيناريوهات مؤثرة وإتقان التقنيات الصوتية المخصصة للرسوم المتحركة. وفي جلسة بعنوان "طريقي نحو أرض الرسوم المتحركة"، يشارك ساندرو كلوزو رحلته الشخصية من هاوٍ للرسوم المتحركة إلى فنان رسوم متحركة مشهور يعمل في شركة "ديزني"، فيما يقدم مياشيتا تومويوكي خطاباً بعنوان "رحلة إلى عالم الرسوم المتحركة في اليابان"، يصحب خلاله المشاركين في رحلة افتراضية إلى عدد من مواقع استديوهات ومتاحف الرسوم المتحركة، ويلهمهم لاكتشاف مواقع إعداد رسومهم المتحركة المفضلة، ويختتم اليوم الثالث فعالياته بحفل موسيقي ياباني. اليوم الرابع: من الكتب إلى رسوم متحركة ويؤكد اليوم الأخير على تحول المحتوى المكتوب إلى رسوم متحركة، ويشهد مشاركة إنويه شينيشيرو، خبير تحويل أعمال المانغا اليابانية إلى رسوم متحركة، وصناع الويبتون كو إيان-مين، وبارك تشانغ-ها، كما يقدم ساندرو كلوزو ورشة عمل حول "تحريك الشخصيات الخيالية"، في حين يقدم يوسف خالد من شركة "زَنَد" ورشة بعنوان "مخطوطات الفنان"، بهدف تعزيز مهارات رسم وتحريك الشخصيات، أما نيكولاس مونتيرو وبريان كوميت، فيقدمان "من الصفحة إلى العرض التقديمي" لمناقشة الاستراتيجيات الفعالة لإعداد عروض تقديمية للرسوم المتحركة بهدف جذب المستثمرين. ويتضمن برنامج اليوم الرابع جلسة "الجمع بين الناشرين والمنتجين" بمشاركة تامر سعيد، مدير وكالة الشارقة الأدبية، وإيلاريا مازونيس، وأليغرا دامي من شركة "دامي" للمحتوى، ويستكشفون خلالها تكييف قصص منطقة الشرق الأوسط للجماهير العالمية، بالإضافة إلى جلسة "منتجون في دائرة الضوء"، بمشاركة محمود حميدة من استديو "سمكة"، وسارة ماليا من شركة "بنجولو با"، وجورجيو سكورزا من شركة "موفيمينتي" للإنتاج، وريكا كوشينو من شركة "بوليجون بكتشرز"، ويناقشون فيها مستقبل مشهد إنتاج الرسوم المتحركة العالمية، ويختتم المؤتمر فعاليات دورته الثالثة بحفل الختام الرسمي الذي يتضمن حفلاً فنياً لموسيقى الأفلام. م ش ا أ ش أ

مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة ينظم أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة
مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة ينظم أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة

الشارقة 24

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة ينظم أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة

الشارقة 24: تنظم "هيئة الشارقة للكتاب" الدورة الثالثة من "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة"، الذي يقدم برنامجاً مكثفاً به أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة وفيلماً لعشاق الرسم المتحركة والطلبة والرسامين وجميع أعضاء المجتمع، في الفترة 1-4 مايو في "مركز إكسبو الشارقة". وتضم قائمة الضيوف العالميين المشاركين في دورة العام الجاري من المؤتمر كلاً من توم بانكروفت، الرئيس التنفيذي لاستديوهات "بنسيليش أنيميشن"، وطوني بانكروفت، المعروف بأعماله في أفلام ديزني الكلاسيكية مثل "مولان" و"علاء الدين"، إلى جانب ساندرو كلوزو، مصمم شخصيات "أنستازيا" و"طرزان" و"شيبنديل". كما تشهد دورة هذا العام مشاركة ماسايوكي مياجي وتاميا تيراشيما، اللذيْن تعاونا مع "جيبلي"؛ أحد أبرز استديوهات الرسوم المتحركة في اليابان والذي أنتج أفلاماً مثل "سبيريتد أواي" و"ماي نيبور توتورو"، حيث يشاركان رحلتهما وتجاربهما خلف الكواليس خلال العمل على مجموعة من أفضل إنتاجات استديو "جيبلي". وتم تنظيم برنامج دورة العام الجاري من قبل هيئة الشارقة للكتاب تحت إشراف خولة المجيني، المدير التنفيذي لمؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة، بالتعاون مع بيترو بينيتي، المدير الفني للمؤتمر، لضمان تقديم رؤية عالمية تستند إلى التميز الثقافي والتعليمي، وتبدأ أسعار تذاكر المؤتمر بـ 59 درهماً، وتتوفر على الرابط: اليوم الأول: توجهات عالمية وفرص للتعاون ويتضمن اليوم الأول مجموعة من ورش العمل يقدمها توم وطوني بانكروفت، حول تصميم الشخصية والرسوم المتحركة الكوميدية، في حين يعرّف ساندرو كلوزو الحضور على تقنيات تطوير الشخصية. كما يشهد اليوم الأول تنظيم جلسة نقاشية بمشاركة بريان ولسون، المؤسس المشارك لاستديوهات "زيرو جرافيتي"، وطارق علي، مؤسس شركة "زَنَد" للرسوم المتحركة في مصر، وأندريا بوزيتو، الشريك المؤسس لاستديو "بوزيتو" في إيطاليا، الذين يستكشفون دور الرسوم المتحركة كأداة للتواصل والحوار. كما يشمل برنامج اليوم الأول جلسة بعنوان "محتوى أطفال المستقبل والذكاء الاصطناعي"، بمشاركة ريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، وإرماك آتابيك من شركة "ماكو كيدز آند كيدز إيه آي"، وأوليفييه لولاردو من شركة "بلو سبيريت"، لاستشكاف تأثير الذكاء الاصطناعي على السرد القصصي، وإضفاء الطابع الشخصي على الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال. وتستضيف ندوة بعنوان "التأثير المتنامي للرسوم المتحركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والقارة الإفريقية" كلاً من زومروت باكوي من استديوهات "وارنر براذرز"، وطارق علي من شركة "زَنَد"، وعبد العزيز عثمان من شركة "زيز"، وداميلولا سوليسي من استديو "سميدز أنيميشن"، وريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، لتسليط الضوء على نمو صناعة الرسوم المتحركة الإقليمية، والمواهب المحلية، والشراكات العالمية، ويختتم اليوم الأول فعالياته بحفل موسيقي يحتفي بمقطوعات موسيقية من أفلام "ديزني". اليوم الثاني: إعداد قصص متميزة وفي 2 مايو، يستكشف المشاركون أساليب مبتكرة لسرد القصص، تشمل جلسات الواقع الافتراضي التفاعلي التي تقدمها استديوهات "في-نوفا"، كما يتضمن ورش عمل يقدمها مخرج الرسوم المتحركة نوبويوشي هابارا، ونقاشات يديرها المايسترو تاميا من استديوهات "جيبلي"، توفر رؤى متعمقة حول تأليف موسيقى الرسوم المتحركة، في حين يقدم كوميكو هابارا، مخرج رسوم متحركة في شركة "بانداي نامكو فيلموركس"، جلسة تفاعلية يناقش فيها كواليس إنتاج الرسوم المتحركة. وتستضيف ندوة "النساء في الرسوم المتحركة" داميلولا سوليسي، كومفورت آرثر، وسارة ماليا، وتتناول تجارب النساء والتحديات المستمرة التي تواجههن وتعرقل وصولهن إلى مناصب قيادية في صناعة الرسوم المتحركة، في حين يستكشف كل من أولفا ساكاكيبارا من شركة "توي أنيميشن"، ونيكولاس مونيرو من شركة "بلو سبيريت"، وبريان كوميت، سبل جمع أساليب الرسوم المتحركة في جلسة بعنوان "دمج الرسوم المتحركة: الشرق يلتقي الغرب وما وراءه". وتشهد ندوة بعنوان "بث الرسوم المتحركة: وجهة نظر عالمية حول المحتوى والتعاون والجماهير" مشاركة تنفيذيين من استديوهات "وارنر براذرز"، "زد دي إف"، و"سبيستون"، لمناقشة التوجهات في البث العالمي للرسوم المتحركة، ويختتم اليوم الثاني فعالياته بحوار يقدمه محمد غزالة، ويديره جوان باز من شركة "متحرك"، احتفاء بالذكرى الـ 90 لأول رسوم متحركة عربية، حيث يستكشف تاريخها وإرثها الغني. اليوم الثالث: تركيز على اليابان ويركز برنامج اليوم الثالث على ثقافة الرسوم المتحركة اليابانية، ويتعمق في تاريخ الرسوم المتحركة وتقنيات إنتاجها، حيث يقدم كل من هيروكي تاناكا، وأياكو نوغوشي من شركة "واي تي في" جلسة بعنوان "60 عاماً مع الرسوم المتحركة والمستقبل"، يناقشان فيها السرد القصصي الرائد في الرسوم المتحركة والتوجهات المستقبلية في هذا المجال، في حين يستكشف المشاركون في ورشة عمل بعنوان "فن الويبتونز"، التي يقدمها بارك تشانغ-ها، السرد القصصي العالمي وتقنيات إنتاج ويبتون إبداعية. ويقدم المخرج آي إكيغايا ورشة عملية تستعرض عمليات إنتاج الرسوم المتحركة الرقمية، في حين تقدم كومفورت آرثر ورشة بعنوان "فن السرد البصري" التي تركز على صناعة سرديات بصرية متميزة، كما يقدم خبراء من معهد "إس إيه أي" ورشاً عملية حول إعداد سيناريوهات مؤثرة وإتقان التقنيات الصوتية المخصصة للرسوم المتحركة. وفي جلسة بعنوان "طريقي نحو أرض الرسوم المتحركة"، يشارك ساندرو كلوزو رحلته الشخصية من هاوٍ للرسوم المتحركة إلى فنان رسوم متحركة مشهور يعمل في شركة "ديزني"، فيما يقدم مياشيتا تومويوكي خطاباً بعنوان "رحلة إلى عالم الرسوم المتحركة في اليابان"، يصحب خلاله المشاركين في رحلة افتراضية إلى عدد من مواقع استديوهات ومتاحف الرسوم المتحركة، ويلهمهم لاكتشاف مواقع إعداد رسومهم المتحركة المفضلة، ويختتم اليوم الثالث فعالياته بحفل موسيقي ياباني. اليوم الرابع: من الكتب إلى رسوم متحركة ويؤكد اليوم الأخير على تحول المحتوى المكتوب إلى رسوم متحركة، ويشهد مشاركة إنويه شينيشيرو، خبير تحويل أعمال المانغا اليابانية إلى رسوم متحركة، وصناع الويبتون كو إيان-مين، وبارك تشانغ-ها، كما يقدم ساندرو كلوزو ورشة عمل حول "تحريك الشخصيات الخيالية"، في حين يقدم يوسف خالد من شركة "زَنَد" ورشة بعنوان "مخطوطات الفنان"، بهدف تعزيز مهارات رسم وتحريك الشخصيات، أما نيكولاس مونتيرو وبريان كوميت، فيقدمان "من الصفحة إلى العرض التقديمي" لمناقشة الاستراتيجيات الفعالة لإعداد عروض تقديمية للرسوم المتحركة بهدف جذب المستثمرين. ويتضمن برنامج اليوم الرابع جلسة "الجمع بين الناشرين والمنتجين" بمشاركة تامر سعيد، مدير وكالة الشارقة الأدبية، وإيلاريا مازونيس، وأليغرا دامي من شركة "دامي" للمحتوى، ويستكشفون خلالها تكييف قصص منطقة الشرق الأوسط للجماهير العالمية، بالإضافة إلى جلسة "منتجون في دائرة الضوء"، بمشاركة محمود حميدة من استديو "سمكة"، وسارة ماليا من شركة "بنجولو با"، وجورجيو سكورزا من شركة "موفيمينتي" للإنتاج، وريكا كوشينو من شركة "بوليجون بكتشرز"، ويناقشون فيها مستقبل مشهد إنتاج الرسوم المتحركة العالمية، ويختتم المؤتمر فعاليات دورته الثالثة بحفل الختام الرسمي الذي يتضمن حفلاً فنياً لموسيقى الأفلام. ويوفر المؤتمر المزيد من المعلومات على الرابط: ويتيح للجمهور فرصة الاطلاع على أحدث الأخبار من خلال متابعة حساباته على إنستغرام وفيسبوك: @sharjahanimationconference.

"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" 2025 يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة
"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" 2025 يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة

جريدة الرؤية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

"مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة" 2025 يعلن أسماء الفنانين والاستوديوهات العالمية المشاركين في دورته الثالثة

الشارقة - الرؤية تنظم "هيئة الشارقة للكتاب" الدورة الثالثة من "مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة"، الذي يقدم برنامجاً مكثفاً به أكثر من 70 ورشة وجلسة وندوة وفيلماً لعشاق الرسم المتحركة والطلبة والرسامين وجميع أعضاء المجتمع، في الفترة 1-4 مايو في "مركز إكسبو الشارقة". وتضم قائمة الضيوف العالميين المشاركين في دورة العام الجاري من المؤتمر كلاً من توم بانكروفت، الرئيس التنفيذي لاستديوهات "بنسيليش أنيميشن"، وطوني بانكروفت، المعروف بأعماله في أفلام ديزني الكلاسيكية مثل "مولان" و"علاء الدين"، إلى جانب ساندرو كلوزو، مصمم شخصيات "أنستازيا" و"طرزان" و"شيبنديل". كما تشهد دورة هذا العام مشاركة ماسايوكي مياجي وتاميا تيراشيما، اللذيْن تعاونا مع "جيبلي"؛ أحد أبرز استديوهات الرسوم المتحركة في اليابان والذي أنتج أفلاماً مثل "سبيريتد أواي" و"ماي نيبور توتورو"، حيث يشاركان رحلتهما وتجاربهما خلف الكواليس خلال العمل على مجموعة من أفضل إنتاجات استديو "جيبلي". وتم تنظيم برنامج دورة العام الجاري من قبل هيئة الشارقة للكتاب تحت إشراف خولة المجيني، المدير التنفيذي لمؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة، بالتعاون مع بيترو بينيتي، المدير الفني للمؤتمر، لضمان تقديم رؤية عالمية تستند إلى التميز الثقافي والتعليمي، وتبدأ أسعار تذاكر المؤتمر بـ 59 درهماً، وتتوفر على الرابط: . اليوم الأول: توجهات عالمية وفرص للتعاون ويتضمن اليوم الأول مجموعة من ورش العمل يقدمها توم وطوني بانكروفت، حول تصميم الشخصية والرسوم المتحركة الكوميدية، في حين يعرّف ساندرو كلوزو الحضور على تقنيات تطوير الشخصية، كما يشهد اليوم الأول تنظيم جلسة نقاشية بمشاركة بريان ولسون، المؤسس المشارك لاستديوهات "زيرو جرافيتي"، وطارق علي، مؤسس شركة "زَنَد" للرسوم المتحركة في مصر، وأندريا بوزيتو، الشريك المؤسس لاستديو "بوزيتو" في إيطاليا، الذين يستكشفون دور الرسوم المتحركة كأداة للتواصل و الحوار. كما يشمل برنامج اليوم الأول جلسة بعنوان "محتوى أطفال المستقبل والذكاء الاصطناعي"، بمشاركة ريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، وإرماك آتابيك من شركة "ماكو كيدز آند كيدز إيه آي"، وأوليفييه لولاردو من شركة "بلو سبيريت"، لاستشكاف تأثير الذكاء الاصطناعي على السرد القصصي، وإضفاء الطابع الشخصي على الرسوم المتحركة المخصصة للأطفال. وتستضيف ندوة بعنوان "التأثير المتنامي للرسوم المتحركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والقارة الإفريقية" كلاً من زومروت باكوي من استديوهات "وارنر براذرز"، وطارق علي من شركة "زَنَد"، وعبدالعزيز عثمان من شركة "زيز"، وداميلولا سوليسي من استديو "سميدز أنيميشن"، وريموند مالينغا من شركة "كريتشرز"، لتسليط الضوء على نمو صناعة الرسوم المتحركة الإقليمية، والمواهب المحلية، والشراكات العالمية، ويختتم اليوم الأول فعالياته بحفل موسيقي يحتفي بمقطوعات موسيقية من أفلام "ديزني". اليوم الثاني: إعداد قصص متميزة وفي 2 مايو، يستكشف المشاركون أساليب مبتكرة لسرد القصص، تشمل جلسات الواقع الافتراضي التفاعلي التي تقدمها استديوهات "في-نوفا"، كما يتضمن ورش عمل يقدمها مخرج الرسوم المتحركة نوبويوشي هابارا، ونقاشات يديرها المايسترو تاميا من استديوهات "جيبلي"، توفر رؤى متعمقة حول تأليف موسيقى الرسوم المتحركة، في حين يقدم كوميكو هابارا، مخرج رسوم متحركة في شركة "بانداي نامكو فيلموركس"، جلسة تفاعلية يناقش فيها كواليس إنتاج الرسوم المتحركة. وتستضيف ندوة "النساء في الرسوم المتحركة" داميلولا سوليسي، كومفورت آرثر، وسارة ماليا، وتتناول تجارب النساء والتحديات المستمرة التي تواجههن وتعرقل وصولهن إلى مناصب قيادية في صناعة الرسوم المتحركة، في حين يستكشف كل من أولفا ساكاكيبارا من شركة "توي أنيميشن"، ونيكولاس مونيرو من شركة "بلو سبيريت"، وبريان كوميت، سبل جمع أساليب الرسوم المتحركة في جلسة بعنوان "دمج الرسوم المتحركة: الشرق يلتقي الغرب وما وراءه". وتشهد ندوة بعنوان "بث الرسوم المتحركة: وجهة نظر عالمية حول المحتوى والتعاون والجماهير" مشاركة تنفيذيين من استديوهات "وارنر براذرز"، "زد دي إف"، و"سبيستون"، لمناقشة التوجهات في البث العالمي للرسوم المتحركة، ويختتم اليوم الثاني فعالياته بحوار يقدمه محمد غزالة، ويديره جوان باز من شركة "متحرك"، احتفاء بالذكرى الـ90 لأول رسوم متحركة عربية، حيث يستكشف تاريخها وإرثها الغني. اليوم الثالث: تركيز على اليابان ويركز برنامج اليوم الثالث على ثقافة الرسوم المتحركة اليابانية، ويتعمق في تاريخ الرسوم المتحركة وتقنيات إنتاجها، حيث يقدم كل من هيروكي تاناكا، وأياكو نوغوشي من شركة "واي تي في" جلسة بعنوان "60 عاماً مع الرسوم المتحركة والمستقبل"، يناقشان فيها السرد القصصي الرائد في الرسوم المتحركة والتوجهات المستقبلية في هذا المجال، في حين يستكشف المشاركون في ورشة عمل بعنوان "فن الويبتونز"، التي يقدمها بارك تشانغ-ها، السرد القصصي العالمي وتقنيات إنتاج ويبتون إبداعية. ويقدم المخرج آي إكيغايا ورشة عملية تستعرض عمليات إنتاج الرسوم المتحركة الرقمية، في حين تقدم كومفورت آرثر ورشة بعنوان "فن السرد البصري" التي تركز على صناعة سرديات بصرية متميزة، كما يقدم خبراء من معهد "إس إيه أي" ورشاً عملية حول إعداد سيناريوهات مؤثرة وإتقان التقنيات الصوتية المخصصة للرسوم المتحركة. وفي جلسة بعنوان "طريقي نحو أرض الرسوم المتحركة"، يشارك ساندرو كلوزو رحلته الشخصية من هاوٍ للرسوم المتحركة إلى فنان رسوم متحركة مشهور يعمل في شركة "ديزني"، فيما يقدم مياشيتا تومويوكي خطاباً بعنوان "رحلة إلى عالم الرسوم المتحركة في اليابان"، يصحب خلاله المشاركين في رحلة افتراضية إلى عدد من مواقع استديوهات ومتاحف الرسوم المتحركة، ويلهمهم لاكتشاف مواقع إعداد رسومهم المتحركة المفضلة، ويختتم اليوم الثالث فعالياته بحفل موسيقي ياباني. اليوم الرابع: من الكتب إلى رسوم متحركة ويؤكد اليوم الأخير على تحول المحتوى المكتوب إلى رسوم متحركة، ويشهد مشاركة إنويه شينيشيرو، خبير تحويل أعمال المانغا اليابانية إلى رسوم متحركة، وصناع الويبتون كو إيان-مين، وبارك تشانغ-ها، كما يقدم ساندرو كلوزو ورشة عمل حول "تحريك الشخصيات الخيالية"، في حين يقدم يوسف خالد من شركة "زَنَد" ورشة بعنوان "مخطوطات الفنان"، بهدف تعزيز مهارات رسم وتحريك الشخصيات، أما نيكولاس مونتيرو وبريان كوميت، فيقدمان "من الصفحة إلى العرض التقديمي" لمناقشة الاستراتيجيات الفعالة لإعداد عروض تقديمية للرسوم المتحركة بهدف جذب المستثمرين. ويتضمن برنامج اليوم الرابع جلسة "الجمع بين الناشرين والمنتجين" بمشاركة تامر سعيد، مدير وكالة الشارقة الأدبية، وإيلاريا مازونيس، وأليغرا دامي من شركة "دامي" للمحتوى، ويستكشفون خلالها تكييف قصص منطقة الشرق الأوسط للجماهير العالمية، بالإضافة إلى جلسة "منتجون في دائرة الضوء"، بمشاركة محمود حميدة من استديو "سمكة"، وسارة ماليا من شركة "بنجولو با"، وجورجيو سكورزا من شركة "موفيمينتي" للإنتاج، وريكا كوشينو من شركة "بوليجون بكتشرز"، ويناقشون فيها مستقبل مشهد إنتاج الرسوم المتحركة العالمية، ويختتم المؤتمر فعاليات دورته الثالثة بحفل الختام الرسمي الذي يتضمن حفلاً فنياً لموسيقى الأفلام.

ترند ستوديو غيبلي يغزو العالم
ترند ستوديو غيبلي يغزو العالم

طنجة 7

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • طنجة 7

ترند ستوديو غيبلي يغزو العالم

ترند 'ستوديو غيبلي' (Studio Ghibli) أصبح واحدًا من أبرز الظواهر الثقافية التي جذبت انتباه عشاق الفن والسينما حول العالم خلال الأيام الأخيرة، بفضل ميزة وفرها تطبيق الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي'. الذكاء الاصطناعي يمكن أي شخص من تحويل أي صورة إلى عالم غيبلي، ما دفع العديد من النشطاء وحتى مؤسسات وجهات مختلفة لإعادة إحياء صورها بهذا الطابع المميز. وستوديو غيبلي، الذي أسسه المخرجان اليابانيان هاياو ميازاكي وإيساو تاكاهاتا عام 1985 بالتعاون مع المنتج توشيو سوزوكي، هو استوديو رسوم متحركة ياباني اشتهر بإنتاج أفلام تحمل طابعًا فنيًا وروائيًا متميزًا. في الآونة الأخيرة، انتشر هذا الترند بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعاد المعجبون اكتشاف أعمال الاستوديو ومشاركتها بطرق مبتكرة. يعود جزء كبير من شعبية هذا الترند إلى السمات الفريدة التي تميز أفلام ستوديو غيبلي، مثل القصص العميقة التي تتناول قضايا إنسانية وبيئية، والرسوم المتقنة التي تعكس تفاصيل الطبيعة والحياة اليومية. أفلام مثل 'سبيريتد أواي' (Spirited Away)، 'جاري توتورو' (My Neighbor Totoro)، و'الأميرة مونونوكي' (Princess Mononoke) أصبحت رموزًا ثقافية، حيث تجمع بين الخيال والواقع بأسلوب يناسب مختلف الأعمار. هذه الأعمال لم تكتفِ بتقديم ترفيه بصري فحسب، بل ناقشت موضوعات معقدة مثل التوازن بين الإنسان والطبيعة، الهوية، والنضوج. على منصات مثل تويتر وإنستغرام، يتفاعل المعجبون مع هذا الترند من خلال مشاركة اقتباسات من الأفلام، وإعادة إنتاج مشاهد باستخدام الرسم أو التصوير الفوتوغرافي، وحتى تصميم منتجات مستوحاة من شخصيات جيبلي الشهيرة مثل توتورو أو الجني كالسيفر من 'قلعة هاول المتحركة' (Howl's Moving Castle). كما ساهم توفر أفلام الاستوديو على منصات البث مثل نتفليكس في تعزيز هذا الانتشار، مما جعلها في متناول جيل جديد من المشاهدين الذين ربما لم يتعرفوا عليها من قبل. من الناحية الفنية، يُشاد بستوديو غيبلي لاعتماده على الرسم اليدوي التقليدي في معظم أعماله، وهو أسلوب يتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين مقارنةً بالرسوم المتحركة الحديثة المعتمدة على الحاسوب. هذا الالتزام بالتفاصيل أضفى على الأفلام طابعًا خاصًا جعلها تترك أثرًا دائمًا في ذاكرة المشاهدين. ومع ذلك، هناك من يرى أن التركيز المفرط على النواحي البصرية قد يطغى أحيانًا على تطور القصة في بعض الأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store