أحدث الأخبار مع #سعيد

الدستور
منذ 7 ساعات
- مناخ
- الدستور
إقبال على شواطئ الإسكندرية فى "الويك إند" ورفع الراية الخضراء
تشهد شواطئ الإسكندرية، اليوم الجمعة، إقبالًا ملحوظًا من المواطنين والمصطافين مع الساعات الأولى من صباح العطلة الأسبوعية" الويك إند"، بالتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة بعروس المتوسط. رفع الراية الخضراء بشواطئ القطاع الشرقي أوضحت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف أن حالة البحر اليوم في شواطئ القطاع الشرقي معتدلة وتم رفع الراية الخضراء في الشواطئ اللي اكتمل فيها حاجز الأمواج وهي: "شاطئ محمود - سعيد - شاطئ البوريفاج - شاطئ جزيرة الدهب - شاطئ العصافرة - شاطئ إسكندر - شاطئ وانلي - شاطئ طاحونة المندرة - شاطئ عروس البحر". وتم رفع الراية الصفراء في الشواطئ المسموح السباحة فيها في الأماكن الآمنة وفي شواطئ القطاع الغربي والعجمي مع التأكيد على ضرورة متابعة تعليمات المنقذين لحماية رواد الشواطئ. التأكيد على مستأجري الشواطئ بالالتزام بأسعار تذاكر الدخول بالشواطئ أكدت مصايف الإسكندرية على مستأجري الشواطئ بالالتزام بأسعار تذاكر الدخول بالشواطئ وعدم إجبار الرواد على دفع إكرامية- وضع لوحة على بوابات الشواطئ موضح بها سعر الدخول والخدمات المقدمة- التأكيد على مجانية استخدام دورات المياه ووحدات تغيير الملابس وضرورة المتابعة والحفاظ على نظافتها والتأكد من صلاحيتها للاستخدام- المتابعة المستمرة وتجميع ورفع المخلفات من جميع الشواطئ على مدار اليوم والتأكيد على انتشار حاويات القمامة بجميع الشواطئ للحفاظ على نظافتها- التنبيه على مستأجري الشواطئ بمنع خروج الرواد من الشاطئ بملابس البحر حفاظاً على الآداب العامة للطريق. إقامة فعاليات رياضية على الشواطئ نظمت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية إقامة فعاليات رياضية على الشواطئ بناءً على توجيهات السيد الفريق أحمد خالد حسن سعيد محافظ الإسكندرية بضرورة الاهتمام بالرياضات الشاطئية وفتح شواطئ الإسكندرية أمام جميع الفعاليات الرياضية. انطلقت الفعاليات على شواطئ: البوريفاج- جزيرة الدهب- أبطال التحدي المجاني لذوي الهمم وشملت الفعاليات: ممارسة لعبة الراكيت "اللعبة الإسكندرانية الأولى" ألعاب القوى والسرعة الألعاب الصغيرة كرة القدم الشاطئية الكره الطائرة الرسم الفوري والرسم على الرمال ألعاب تنمية بشرية كما استقبلت الشواطئ حملة التوعية "أنت أقوى من المخدرات" المقدمة من صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي. وتستمر هذه المبادرة طوال أشهر الصيف لخدمة رواد شواطئ الإسكندرية ودعم الأنشطة الرياضية والتوعوية بها.


فيتو
منذ 7 ساعات
- سياسة
- فيتو
عبد المنعم سعيد: عودة الحرب بين إيران وإسرائيل واردة
قال الدكتور عبد المنعم سعيد الخبير الاستراتيجي وعضو مجلس الشيوخ إن كلا الطرفين فى حرب إيران وإسرائيل سيكونون متربصين ببعضهم البعض لفترة من الزمن وخاصة أن إيران لها ايدلوجية ومنزعجه للغاية مما حدث. الحرب بين إيران وإسرائيل وأضاف سعيد لـ"فيتو": من الوارد عودة الحرب ما بين إيران وإسرائيل، لافتا إلى أن المخابرات الأوربية قالت إنه حدث ضرر فى البرنامج النووى الإيراني ولكن لم يحدث تصفية للبرنامج كاملا. وأشار سعيد أن الحديث عن أن البرنامج النووى الإيراني تأخر وإمكانية تحوله للقنبلة تأخر لشهور والأمريكان يقولون بأنها سنوات طويلة موضحا إلى أن الإيرانيين قالوا بأنهم أخلوا كل شىء ولا يوجد تدمير. واستكمل سعيد: اليوم الأول للضرب الإسرائيلي كان هناك معاناة كبيرة فى إيران وخامنئى فى مكان مختفى والبعض أعلنت إسرائيل اغتياله مشيرا إلى أن إيران لديها القدرة تهديد إسرائيل مرة أخرى وهذا جزء من سبب وقف إطلاق النار، لأن الإيرانيين فعلوا شيئا ويبدو أنها الاستراتيجية الخاصة بهم بدأوا بالصواريخ الأقل كفاءة لكى يثبتوا أنهم يستطيعون الرد وبعد ذلك فى الأيام الأخيرة ضربوا بالطاقة الصاروخية الخاصة بهم كاملة والأكثر تقدما بالتالى درجة التدمير فى تل أبيب كانت أعلى مما تتصوره إسرائيل والأمريكان. وأضاف سعيد، إسرائيل لم تكن تتوقع أن إيران تستطيع فعل هذه الضربة، لافتا إلى أن إسرائيل لديها أربع طبقات دفاع جوى السهام ومقلاع داوود والقبة الحديدية وغيره، موضحا إلى أن إيران بدأت فى إرسال صواريخ متقدمة وذات حمولة نسبية عالية هناك حوالى ٤٥٠ صاروخا أطلقوهم الايرانين وأصاب منهم عددا معينا فى إسرائيل وهذا هو الهدف، لافتا إلى أن صواريخ القبة الحديدية التى ترد صواريخ إيران أمر مكلف للغاية. وأشار الخبير الاستراتيجي إلى أن إسرائيل خسرت فى هذه الحرب وأيضا إيران ولو حسبت تكلفة الحرب على ايران بالعملة الصعبة وأيضا على إسرائيل ستكون التكلفة على إيران عشر أضعاف إسرائيل لكن الأمر أن هناك فارقا بأن المتوفين فى إيران يتم اعتبارهم شهداء لكن فى إسرائيل المفقود الأمر ثقيل لديهم، موضحا إلى أن من الممكن عودة أمريكا لضرب إيران مرة أخرى لكن اليقين بذلك يحتاج إلى معلومات كثيرة. وأشار سعيد، أن الدور المصرى فى هذه الحرب ممتاز للغاية نحن نريد الاستقرار الإقليمي وندين من بدأ بالحرب وبالفعل تم إدانة إسرائيل بأنها بدأت الحرب وتم إدانة إيران أيضا عندما ضربت قاعدت العديد فى إيران رغم أنها كانت مجرد تمثيلية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوسط
منذ 10 ساعات
- رياضة
- الوسط
برغش لـ«جريدة الوسط»: كرة السلة الليبية تدخل العصر الذهبي
في لحظة فارقة من عمر كرة السلة الليبية، ووسط زخم غير مسبوق من الإنجازات التاريخية، يُجري الاتحاد الليبي لكرة السلة نقلة نوعية تستحق الوقوف عندها مطولا. فبعد تتويج نادي الأهلي طرابلس بلقب بطولة الدوري الأفريقي للمحترفين «BAL» كأول نادٍ ليبي يُحقق هذا الإنجاز القاري، وبلوغه نهائيات كأس العالم للأندية، يجد الشارع الرياضي الليبي نفسه أمام مرحلة جديدة من الطموحات والتحديات. ولأن الحدث لا يقف عند حدود الأندية، بل يمتد إلى المنتخب الوطني الذي يستعد لخوض غمار بطولة أمم أفريقيا المقبلة في أنغولا، تتعاظم الأسئلة حول حاضر اللعبة ومستقبلها، والخطط الموضوعة لاستثمار هذا الزخم الاستثنائي في خلق نهضة شاملة تُعيد لكرة السلة الليبية مكانتها المستحقة على الساحة الإقليمية والدولية. في هذا التوقيت البالغ الحساسية، كان لا بد من لقاء موسع مع رئيس الاتحاد الليبي لكرة السلة، فؤاد برغش، للحديث عن أسرار هذا التحوّل اللافت، وتقييم التجربة الفنية والإدارية، والخطط الموضوعة للمرحلة المقبلة، بما في ذلك مستقبل المنتخبات السنية، وتوسيع قاعدة اللعبة، والتحديات المالية والبنيوية التي تواجه الأندية والاتحاد على حد سواء، وذلك في هذا الحوار مع جريدة «الوسط»: • في البداية.. نُبارك تأهل الأهلي طرابلس إلى بطولة كأس العالم للقارات، كيف تنظرون إلى هذا الحدث؟ - سعيد بهذا التأهل، وما حققه الأهلي طرابلس فخر مشترك لكل من ينتمي إلى أسرة كرة السلة الليبية والعربية والأفريقية، فمشاركة الأهلي طرابلس في بطولة كأس العالم للقارات تمثل نقلة نوعية، حيث سيكون النادي ممثلا ليس فقط لبلاده، بل للمنطقة بأسرها في محفل يُعد من أرفع البطولات الدولية على مستوى الأندية. التأهل التاريخي يضع كرة السلة الليبية أمام مسؤوليات جديدة وتحديات أكبر، ويُعزز من سقف الطموحات المستقبلية، سواء على مستوى تطوير اللعبة محليا أو من خلال تعزيز الحضور في المنافسات القارية والدولية. لقد سجل الأهلي طرابلس اسمه واسم ليبيا في سجل الأبطال. • ما دور اتحاد السلة في دعم الأهلي خلال مشواره الأفريقي الناجح؟ وهل هناك توجهات وخطط مستقبلية لدعم أندية أخرى؟ - للاتحاد الليبي دور محوري وأساسي في تمهيد الطريق أمام الأهلي طرابلس ليحقق هذا الإنجاز القاري اللافت. البداية كانت من الداخل عبر العمل على تطوير بنية الدوري المحلي، وتنظيمه بشكل احترافي ومنضبط، وهو ما أفرز بيئة تنافسية صحية انعكست بشكل إيجابي على أداء الأندية الليبية، وعلى رأسها الأهلي. ولم يتوقف الأمر عند الحدود المحلية، بل امتدت جهود الاتحاد الليبي لتشمل التنسيق المباشر مع الاتحاد الأفريقي لكرة السلة، حيث نجحنا في إقناعهم بمنح ليبيا حق استضافة إحدى مراحل التصفيات القارية، وهو ما استثمره الأهلي بالشكل الأمثل، لينجح في تخطي تلك المرحلة بكل اقتدار. ومن هناك، استمرت المتابعة والدعم من جانبنا، حيث قدمنا كل أشكال الإسناد الممكنة، من دعم لوجستي إلى استشارات تنظيمية، مرورا بتهيئة الأجواء الإدارية والفنية التي ساعدت الفريق في التفرغ للتركيز على هدفه الأساسي، وهو التتويج. أما فيما يخص الخطط المستقبلية، فنحن في الاتحاد الليبي نؤمن بأن كل نادٍ يحمل لواء ليبيا في المحافل الخارجية يستحق كل الدعم. لقد تعاملنا بهذا المبدأ سابقا، حيث وفرنا دعما مماثلا لفريق الأهلي بنغازي خلال مشاركته الماضية في بطولة «BAL»، وكان ثمرة ذلك وصول الفريق إلى المباراة النهائية، ومنافسته الشرسة على اللقب. نهجنا واضح: نقف على مسافة واحدة من جميع الأندية. • هل الأهلي طرابلس قادر على تمثيل ليبيا بالشكل الذي يليق بها في كأس القارات؟ وهل هناك تنسيق خاص؟ - أثق في قدرة الأهلي طرابلس على تقديم صورة مشرفة. هذه الثقة لا تأتي من فراغ، بل تستند إلى ما أظهرته إدارة النادي من جدية واضحة وعمل دؤوب خلال مشاركتها القارية الأخيرة، التي تُوجت بحصد اللقب الأفريقي عن جدارة. الأهلي طرابلس لم يصل إلى هذه المرحلة العالمية إلا نتيجة عزيمة وإصرار لا يلينان، ومشروع رياضي متكامل وُضع موضع التنفيذ من قِبل إدارة النادي، وهناك تعاون وثيق قائم بالفعل بين إدارات الأندية والاتحاد، يشمل تسهيل كل الإجراءات، وتقديم كل أشكال الدعم الممكنة. • هل هناك توجه من الاتحاد لإطلاق دوري محترفين أو الدخول في شراكات لتطوير البطولات المحلية؟ - الاتحاد يعمل وفق خطة استراتيجية واضحة المعالم، أُطلقت منذ تولي مجلس الإدارة الحالي مهامه، وتتكوّن من خمس ركائز رئيسية تهدف إلى النهوض الشامل باللعبة على جميع المستويات. الاتحاد وصل اليوم إلى المرحلة الثالثة من هذه الخطة، بعدما بدأنا أولا بإعادة النشاط إلى الملاعب الليبية بعد فترات من التوقف، وهي مرحلة تأسيسية لا غنى عنها، ثم انتقلنا إلى تطوير بطولة الدوري العام، من حيث الهيكلة والتنظيم والمستوى الفني. والمرحلة الثالثة، التي نعيشها حاليا، هي الوجود الخارجي الفاعل والمشرف، وقد حققنا فيها نجاحا ملحوظا عبر تألق الأندية الليبية قاريا، وعلى رأسها الأهلي طرابلس. الاتحاد يستعد الآن للشروع في تنفيذ المرحلتين الرابعة والخامسة من الخطة، وهما: تطوير الفئات السنية بوصفها العمود الفقري لمستقبل اللعبة، وتجديد الدماء داخل الكوادر الفنية والإدارية والتحكيمية، بهدف خلق منظومة متكاملة قادرة على مواكبة التحديث، ورفع مستوى الاحتراف في الإدارة واللعب على حد سواء. • أوقعت قرعة البطولة الأفريقية منتخب ليبيا في مجموعة صعبة.. كيف تقيّمون هذه الحظوظ؟ - المنتخب الوطني يدخل غمار البطولة بعزيمة لا تلين، على الرغم من صعوبة المجموعة التي تضم منتخبات لها باع طويل وحضور لافت على الساحة الأفريقية، وفي مقدمتها أنغولا المستضيفة، وجنوب السودان الصاعدة بقوة، وغينيا ذات الأداء المتوازن. ورغم ذلك، لدينا ثقة عالية وروح قتالية تعكسان الإصرار على تشريف البلاد. المنتخب الليبي يعود للمشاركات الخارجية بعد غياب دام نحو 15 عاما بسبب ظروف البلاد، إلا أن هذا الغياب لم يُضعف من روح التنافس لدى اللاعبين، بل زاد من رغبتهم في إثبات الذات، ورفع علم ليبيا في المحافل الدولية. • في إطار التحضيرات، هل جرى وضع خطة إعداد خاصة للمنتخب؟ وما هي أبرز المعسكرات؟ - التحضيرات تسير وفق خطة مدروسة أعدها الجهاز الفني، بقيادة المدير الفني للمنتخب فؤاد أبو شقرا، صاحب الرؤية والتجربة الغنية، حيث استطاع أن يغرس في اللاعبين ثقافة احترافية جديدة، ويقود مشروعا فنيا متماسكا، ونستهدف الوصول إلى أعلى درجات الجاهزية قبل انطلاق المنافسات، خاصة أن المجموعة من بين أقوى المجموعات في البطولة. الاتحاد منح الجهاز الفني كامل الصلاحيات لوضع البرنامج الأنسب. وتعتمد خطة الإعداد على مرحلتين أساسيتين: الأولى تتعلق بإقامة معسكر داخلي، لتجميع اللاعبين والعمل على رفع الانسجام بينهم، إلى جانب التركيز على الجوانب البدنية والتكتيكية. أما المرحلة الثانية فتتمثل في إقامة معسكر خارجي، يُتوقع أن يتخلله عدد من المباريات الودية مع منتخبات قوية، بهدف اختبار الجاهزية، والاحتكاك بمستويات متنوعة تمهيدا للدخول في أجواء البطولة. • هل تعتقد أن اللاعبين المحليين قادرون على قيادة المنتخب أم أن الرهان الأكبر سيكون على المحترفين في الخارج؟ - اللاعبون المحليون يمثلون العمود الفقري للمنتخب، وإسهاماتهم كانت ولا تزال جوهرية في كل استحقاق. لدينا مواهب محلية أثبتت نفسها بقوة، وتبرز في كل بطولة أسماء جديدة تبعث على التفاؤل، ولا بد من الاستفادة من وجود اللاعبين المحترفين في الخارج، الذين يتمتعون بخبرات إضافية نتيجة احتكاكهم في دوريات أكثر تطورا. الاستعانة بالمحترفين أمر طبيعي ومتّبع في كل المنتخبات. • هل تلقى المنتخب الوطني دعما ماليا خاصا من الدولة أو من أي جهة راعية؟ - الدولة لم تتأخر يوما في تقديم الدعم اللازم للمنتخب الوطني، ولا سيما خلال المشاركات السابقة التي شهدت التزاما ملموسا من وزارة الرياضة والجهات الحكومية ذات الصلة. لقد لمسنا جدية كبيرة من الجهات الرسمية في التعامل مع ملف كرة السلة، وهناك إدراك حقيقي لأهمية هذه الرياضة كرافعة للرياضة الليبية عموما. الاتحاد وضع خطة متكاملة خاصة بإعداد المنتخب الوطني للمشاركة المقبلة، وجرى تقديمها إلى الجهات المسؤولة التي تتعامل بثقة مع هذه الجهات. • في إطار السعي للتطوير، هل لديكم استراتيجية واضحة لاستكشاف المواهب الناشئة وتوسيع قاعدة الممارسة؟ - توسيع قاعدة اللعبة يُعد من أبرز أولويات الاتحاد في المرحلة المقبلة، خاصة في ظل التحديات التي تواجه اللعبة على أكثر من صعيد، أبرزها غياب الدعم المالي المباشر، وافتقار الأندية إلى الإمكانات البشرية والفنية الكفيلة ببناء أجيال جديدة من اللاعبين. نحن ندرك تماما أن مستقبل كرة السلة الليبية يبدأ من القاعدة، وذلك باكتشاف وتطوير المواهب الناشئة في مختلف مناطق ليبيا، لذلك وضعنا ضمن خطتنا آلية لتوسيع رقعة اللعبة جغرافيا من خلال تنظيم بطولات للفئات العمرية، وتكثيف الأنشطة في المناطق التي تعاني ضعف البنية الرياضية. • كيف تقيّمون واقع المنتخبات السنية؟ وهل هناك توجه للاستثمار في الفئات العمرية؟ - المنتخبات السنية تمثل حجر الأساس لأي مشروع رياضي ناجح، وهي مفتاح الاستدامة والتطور الحقيقي للعبة على المدى البعيد. الأمر لا يقتصر فقط على التمويل، بل هناك أيضا نقص واضح في الكوادر الفنية داخل الأندية، حيث لا تتوافر لدى الكثير منها الخبرات أو الكفاءات القادرة على اكتشاف المواهب، وصقلها بالشكل المطلوب، وهذا النقص ينعكس مباشرة على مستوى المنتخبات السنية، التي تحتاج إلى قاعدة قوية، ومدربين مؤهلين، ومناهج تدريب حديثة، لصناعة لاعب دولي حقيقي. • أخيرًا.. ما الرسالة التي تودون توجيهها للجماهير الليبية مع قرب انطلاق بطولة أفريقيا؟ - ادعو الجماهير إلى مؤازرة المنتخب الوطني في بطولة أمم أفريقيا، فمنتخبنا يمثل كل ليبي غيور على راية بلاده. دعم الجماهير هو الوقود الحقيقي للاعبين، وهو ما نراهن عليه في مشوارنا المقبل. كونوا كما عهدناكم، دائما، الداعم الأول والحافز الأكبر لتحقيق الإنجاز. لقطة من مباراة المنتخب الوطني لكرة السلة مع نظيره الأوغندي. (أرشيفية: الإنترنت)


Independent عربية
منذ 18 ساعات
- أعمال
- Independent عربية
أميركا تفرض عقوبات جديدة على تجارة النفط الإيراني و"حزب الله"
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية أن الولايات المتحدة فرضت الخميس عقوبات جديدة على شبكة أعمال تهرب النفط الإيراني على أنه نفط عراقي، وعقوبات أخرى على مؤسسة مالية تديرها جماعة "حزب الله" اللبنانية. وأضافت الوزارة في بيان أن شبكة شركات، يديرها رجل الأعمال العراقي البريطاني سليم أحمد سعيد، تشتري وتشحن نفطاً إيرانياً تقدر قيمته بمليارات الدولارات على أنه نفط عراقي أو ممزوج به منذ عام 2020 على الأقل. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت "ستواصل الوزارة استهداف مصادر إيرادات طهران وتكثيف الضغوط الاقتصادية لعرقلة وصول النظام إلى موارد مالية تغذي أنشطته المزعزعة للاستقرار". فرضت الولايات المتحدة سلسلة عقوبات على صادرات النفط الإيرانية بسبب برنامج طهران النووي وتمويلها جماعات مسلحة في الشرق الأوسط. وأوردت "رويترز" أواخر العام الماضي أن شبكة لتهريب الوقود والنفط تدر على إيران وجماعات متحالفة معها ما لا يقل عن مليار دولار سنوياً. وجاءت عقوبات الخميس بعد أن شنت الولايات المتحدة في 22 يونيو (حزيران) غارات جوية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية منها منشأة فوردو للتخصيب، المقامة في قلب جبل. وقالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الأربعاء إن الغارات أعادت البرنامج النووي الإيراني إلى الوراء لما يصل إلى عامين، على رغم من تقييم أولي أكثر تحفظاً تم تسريبه. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وذكر موقع أكسيوس أن الولايات المتحدة وإيران ستعقدان محادثات في أوسلو الأسبوع المقبل بخصوص الملف النووي. وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن شركات رجل الأعمال العراقي سعيد وسفنه تمزج النفط الإيراني بالعراقي الذي يباع بعد ذلك لمشترين غربيين على أنه نفط عراقي خالص باستخدام وثائق مزورة لتجنب العقوبات. وأضافت الوزارة أن سعيد يسيطر على شركة "في.إس تانكرز" رغم أنه يتجنب ربط اسمه رسمياً بها. وذكرت الوزارة أن شركة "في.إس تانكرز"، المعروفة سابقاً باسم الشركة العراقية لخدمات النقل والتجارة النفطية (أيسوت)، تهرب النفط لصالح الحكومة الإيرانية والحرس الثوري الإيراني الذي تصنفه واشنطن منظمة إرهابية. وتحظر العقوبات أي أصول في الولايات المتحدة للأفراد والكيانات المشمولة بهذا التصنيف وتمنع الأميركيين من التعامل معهم. ونفت "في.إس تانكرز" ما قالته وزارة الخزانة الأميركية، وقالت إنها "ستتبع جميع سبل الطعن القانونية حسب الضرورة". ولم ترد البعثة الإيرانية في نيويورك بعد على طلب للتعليق. وتقول وزارة الخزانة الأميركية إنها فرضت عقوبات أيضاً على عدة سفن تتهمها بالمشاركة في التستر على نقل النفط الإيراني مما يزيد الضغط على "أسطول الظل" الإيراني. وفرضت الوزارة عقوبات على عدد من المسؤولين الكبار وكيان مرتبط بمؤسسة "القرض الحسن" المالية الخاضعة لسيطرة "حزب الله". وأضافت الوزارة أن هؤلاء المسؤولين أجروا معاملات بملايين الدولارات استفاد منها "حزب الله" في نهاية المطاف.


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار العالم : لتورطهم في بيع النفط الإيراني.. عقوبات جديدة على رجل أعمال عراقي مرتبط بالمسؤول المالي للحوثيين "سعيد الجمل"
الخميس 3 يوليو 2025 06:20 مساءً فرضت الولايات المتحدة الأمريكية، الخميس، عقوبات جديدة على شبكة متنوعة بينها رجل أعمال عراقي مرتبط برجل الأعمال التابع للحوثيين سعيد الجمل، بتهمة تسهل بيع النفط الإيراني. وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان لها، إن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة اتخذ اليوم إجراءات ضد شبكات نقلت واشترت نفطًا إيرانيًا بمليارات الدولارات، استفاد منه فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وهو منظمة إرهابية أجنبية مُصنّفة. وبحسب البيان، فإن من بين الكيانات التي فرضت عليها عقوبات اليوم شبكة شركات يديرها رجل الأعمال العراقي سليم أحمد سعيد، والتي استفادت من تهريب النفط الإيراني مُموّهًا أو ممزوجًا به. كما فرضت وزارة الخزانة عقوبات على عدة سفن متورطة في نقل النفط الإيراني سرًا، مما يزيد الضغط على "أسطول الظل" الإيراني. وقال وزير الخزانة الأمريكية سكوت بيسنت، إن الرئيس ترامب أوضح أن سلوك إيران قد دمرها. فبينما أتيحت لها كل الفرص لاختيار السلام، اختار قادتها التطرف. وأضاف: "ستواصل وزارة الخزانة استهداف مصادر دخل طهران وتكثيف الضغوط الاقتصادية عليها لعرقلة وصول النظام إلى الموارد المالية التي تُغذي أنشطته المزعزعة للاستقرار". وأفاد البيان، أن هذا الإجراء يُتخذ اليوم بموجب الأمر التنفيذي رقم 13902، الذي يستهدف العاملين في قطاعات معينة من الاقتصاد الإيراني، بما في ذلك قطاعي النفط والبتروكيماويات الإيرانيين، بالإضافة إلى الأمر التنفيذي رقم 13224، بصيغته المعدلة، الخاص بمكافحة الإرهاب. ويمثل هذا الإجراء الجولة الثامنة من العقوبات التي تستهدف تجارة النفط الإيرانية منذ أن أصدر الرئيس مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجه فيها حملة ضغط قصوى على إيران. وأدرجت وزارة الخارجية الأمريكية، 6 كيانات وتحديد أربع سفن بموجب الأمر التنفيذي 13846 لمشاركتها عن علم في معاملة كبيرة لشراء أو اقتناء أو بيع أو نقل أو تسويق النفط أو المنتجات البترولية من إيران. وذكر البيان، أن المواطن العراقي البريطاني سليم أحمد سعيد (سعيد) يدير شبكة شركات تبيع النفط الإيراني، مُعلنةً أنه نفط عراقي منذ عام 2020 على الأقل، حيث تستخدم شركات سعيد عمليات نقل من سفينة إلى أخرى وأساليب تضليل أخرى لإخفاء أنشطتها، وتقوم شركات سعيد وسفنه بمزج النفط الإيراني بالنفط العراقي، الذي يُباع بدوره للمشترين الغربيين عبر العراق أو الإمارات العربية المتحدة على أنه نفط عراقي خالص باستخدام وثائق مزورة لتجنب العقوبات، مؤكدا أن هذا الإجراء يسمح ببيع النفط في السوق الرسمية، ويساعد إيران على التهرب من العقوبات الدولية المفروضة على صادراتها النفطية. ووفقا للبيان، فقد قام سعيد برشوة العديد من أعضاء الهيئات الحكومية العراقية الرئيسية، بما في ذلك البرلمان. حيث دفع ملايين الدولارات كرشاوى لهؤلاء المسؤولين مقابل قسائم مزورة تُمكّنه من بيع النفط الإيراني كما لو كان عراقيًا. وبحسب البيان، يُسيطر سعيد على شركة VS Tankers FZE (VS Tankers) الإماراتية، على الرغم من تجنّبه أي ارتباط رسمي بها. قامت شركة VS Tankers، المعروفة سابقًا باسم Al-Iraqia Shipping Services & Oil Trading FZE (AISSOT)، بتهريب النفط لصالح الحكومة الإيرانية والحرس الثوري الإسلامي. حيث أشارت التقارير إلى أن AISSOT توسطت في عام 2020 في صفقة لنقل النفط الإيراني عبر خطوط الأنابيب العراقية لخلطه وبيعه كنفط عراقي. وذكر البيان أن سفن تابعة لشركة VS Tankers مُصدّري النفط الإيرانيين ساعدت في خلط النفط الإيراني بالنفط العراقي لإخفاء أصوله، من خلال عمليات نقل من سفينة إلى أخرى مع سفن معروفة بانتمائها للأنشطة النفطية الإيرانية. وتدّعي VS Tankers حاليًا أن أسطولها يضم عدة ناقلات نفط، وقد سجّلت إحداها أربع عمليات نقل من سفينة إلى أخرى مع الناقلة CASINOVA (IMO 9280366) الخاضعة للعقوبات الأمريكية، والتي ترفع علم باربادوس، في أبريل 2024 أثناء تواجدها في الخليج العربي بالقرب من مصب نهر شط العرب، الذي يُمثّل الحدود بين العراق وإيران. وتعمل VS Tankers كمشغّل ومدير ومالك مُستفيد لناقلة النفط الخام DIJILAH (IMO 9829629) التي ترفع علم جزر مارشال منذ عام 2019. وأضاف: "تم تصنيف شركة VS Tankers بموجب الأمر التنفيذي رقم 13902 لعملها في قطاع النفط في الاقتصاد الإيراني. كما تم تحديد سفينة دجلة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13902 كممتلكات تملك VS Tankers فيها حصة". وقال البيان، إنه وفي عام 2023، وسع سعيد نطاق أعماله ليشمل شركة VS Oil Terminal FZE (VS Oil)، والتي على الرغم من تسجيلها في الإمارات العربية المتحدة، إلا أن لها وجودًا فعليًا في خور الزبير بالعراق. تدير VS Oil 6 خزانات لتخزين النفط حيث يتم إنزال النفط الإيراني لخلطه بالنفط العراقي. كما تجري السفن التي تحمل النفط الإيراني عمليات نقل من سفينة إلى سفينة مع السفن التي تحمل النفط العراقي بالقرب من مرافق محطة VS Oil، ويتم التحقق من صحة النفط المخلوط في النهاية من قبل مسؤولين حكوميين عراقيين متواطئين. تُظهر بيانات تتبع السفن أن العديد من ناقلات النفط المعروفة بنقل المنتجات البترولية الإيرانية نيابة عن شركة الوساطة النفطية والبتروكيماوية الإيرانية الخاضعة للعقوبات الأمريكية Triliance Petrochemical Co. Ltd. وشركة الواجهة العسكرية الإيرانية Sahara Thunder قد زارت VS Oil. يقوم موظفو VS Oil بتهريب العملة الصعبة إلى إيران عبر السيارات والشاحنات، بعضها يحمل ملايين الدولارات لكل منها، كدفعة مقابل النفط. وأكدت الخزانة الأمريكية، أن رجل الأعمال العراقي سعيد يمتلك شركة VS Petroleum DMCC، المعروفة سابقًا باسم Ikon Petroleum DMCC ومقرها الإمارات العربية المتحدة، وشركة Rhine Shipping DMCC (Rhine Shipping)، اللتين تورطتا عام 2022 في خلط النفط الإيراني لبيعه على أنه نفط عراقي، مشيرة إلى أنه تم الكشف سابقًا عن أن شركة Rhine Shipping هي مديرة ناقلة النفط MOLECULE، المعروفة سابقًا باسم BABEL، الخاضعة لعقوبات أمريكية، والتي حمّلت النفط في الخليج العربي من ناقلة إيرانية أوقفت جهاز إرسال واستقبال موقعها لإخفاء المعاملة، حيث فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية عقوبات على MOLECULE لاحقًا لدورها في شحن النفط الإيراني كجزء من شبكة المسؤول المالي الحوثي المدعوم من إيران، سعيد الجمل، في الوقت الذي يملك سعيد أيضًا شركتين مقرهما في المملكة المتحدة هما The Willett Hotel Limited و Robin best Limited . وأوضح البيان أن أسطول إيران السري يُمكّن النظام من نقل نفطه لتحقيق إيرادات، حيث تعتمد إيران على سفن غير خاضعة للعقوبات لإجراء عمليات نقل من سفينة إلى أخرى، وتستلم النفط الإيراني من السفن الخاضعة للعقوبات قبل شحن الشحنة الإيرانية إلى المشترين في آسيا. ولفت إلى أن الشركة الوطنية الإيرانية لناقلات النفط (NITC) تستعين بشركة ترانس أركتيك جلوبال للخدمات البحرية المحدودة (Trans Arctic Global)، ومقرها سنغافورة، لترتيب خدمات الإرشاد لسفنها العابرة لمضيق ملقا. وقد مكّنت شركة ترانس أركتيك جلوبال الشركة من نقل عشرات الملايين من براميل النفط الإيراني عبر مضيق ملقا، ليتم نقلها لاحقًا من سفينة إلى أخرى إلى السفن المنتظرة في حدود الموانئ الخارجية الشرقية لسنغافورة. ووفقا للخزانة الأمريكية، فقد شحنت السفن الثلاث فيزوري (IMO 9197909) التي ترفع علم الكاميرون ، وفوتيس (IMO 9306548) التي ترفع علم جزر القمر، وثيميس (IMO 9264570) التي ترفع علم بنما ، وبيانكا جويسيل (IMO 9196632)، مجتمعة عشرات الملايين من براميل النفط الإيراني وغيرها من البترول بقيمة مليارات الدولارات. وأردف البيان: "منذ منتصف عام 2023، أكملت سفينة فيزوري (VIZURI) شحنات متعددة من النفط الإيراني، ونقلت ملايين البراميل منه. كما نقلت ناقلة غاز البترول المسال (LPG) "فوتيس" (FOTIS)، التي ترفع علم بنما، ملايين البراميل من غاز البترول المسال الإيراني ومواد بترولية أخرى إلى مواقع متعددة. كما نقلت سفينة "ثيميس" (THEMIS)، التي ترفع علم بنما، والتي فرضت عليها المملكة المتحدة عقوبات في 9 مايو 2025 لنقلها النفط الروسي، النفط الإيراني". وقالت الخزانة الأمريكية، إن شركة إيجير للشحن المحدودة، ومقرها سيشل، وشركتا فوتيس لاينز إنكوربوريتد وثيميس المحدودة، ومقرهما جزر مارشال، هما المالكتان الرئيسيتان لـ VIZURI وFOTIS وTHEMIS. وقد تم تصنيف شركات إيجير للشحن المحدودة، وفوتيس لاينز إنكوربوريتد، وثيميس المحدودة بموجب الأمر التنفيذي رقم 13902، لعملها في قطاع النفط في الاقتصاد الإيراني. وقد تم تحديد VIZURI وFOTIS وTHEMIS كممتلكات محظورة، تمتلك شركات إيجير للشحن المحدودة، وفوتيس لاينز إنكوربوريتد، وثيميس المحدودة، على التوالي، مصالح فيها. حيث "نقلت سفينة BIANCA JOYSEL التي تحمل العلم البنمي أكثر من عشرة ملايين برميل من النفط الإيراني منذ منتصف عام 2024، حيث أجرت عمليات نقل من سفينة إلى سفينة باستخدام سفن خاضعة للعقوبات مملوكة لشركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية المعينة من قبل الولايات المتحدة، بما في ذلك AMOR وSTARLA ".