logo
#

أحدث الأخبار مع #شهاب3

وسائل إعلام غربية: صدمة في إسرائيل..الصاروخ اليمني يحرق مطار بن غوريون
وسائل إعلام غربية: صدمة في إسرائيل..الصاروخ اليمني يحرق مطار بن غوريون

يمرس

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

وسائل إعلام غربية: صدمة في إسرائيل..الصاروخ اليمني يحرق مطار بن غوريون

وأكدت إن نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي ثاد وحيتس قامتا بعدة محاولات لاعتراض الصاروخ الذي أطلق من اليمن لكنهما فشلت في ذلك..ومع ذلك سمع المسافرون في مطار بن غوريون صفارات الإنذار، ففروا إلى الملاجئ..إذ تنفذ القوات المسلحة اليمنية هجمات على إسرائيل منذ بدء حرب غزة ، وتخترق صواريخها الدفاعات الجوية. وأوردت أن في ديسمبر/كانون الأول الماضي، أطلقت القوات المسلحة اليمنية عدداً من الصواريخ الباليستية من طراز فلسطين - 2 على إسرائيل، اخترق أحدها منظومة الدفاع الجوي وأصاب ملعباً في جنوب تل أبيب، ما أدى إلى إصابة 16 شخصاً. ووفقاً لمعهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب، فإن القوات المسلحة اليمنية تمتلك عدة صواريخ بعيدة المدى ، بما في ذلك صاروخ شهاب-3 الذي يصل مداه إلى 2000 كيلومتر، وصواريخ كروز سومار التي يصل مداها إلى 2000 كيلومتر. من جهتها قالت اذاعة جيش العدو نقلاً عن مصدر أمني إسرائيلي أن منظومات الدفاع الإسرائيلية بطبقاتها المختلفة فشلت في اعتراض الصاروخ اليمني الذي ضرب قلب مطار "بن غوريون". وأضافت إذاعة جيش الاحتلال انه تم اطلاق منظومات "حيتس" والمنظومة الأمريكية"ثاد" وحاولتا اعتراض الصاروخ لكنهما فشلتا. أما صحيفة " نيويورك تايمز" الامريكية فقالت إن الصاروخ اليمني نجح باختراق جميع أنظمة الدفاع الإسرائيلية وأنه يمثل أحد أخطر الإخفاقات لإسرائيل. وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي قرر استدعاء آلاف جنود الاحتياط، بهدف توسيع العملية البرية في قطاع غزة..لكن قرار توسيع العملية البرية تعرض لانتقادات شديدة من قبل مقر منتدى الرهائن والعائلات المفقودة، الذي حذر من أن أي تصعيد في القتال من شأنه أن يعرض الرهائن، الأحياء والأموات، للخطر الفوري. وأضاف المنتدى أن هذا الأمر سيُعرّض حياة جنودنا للخطر، وسيُلزم عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وعائلاتهم بدفع ثمن باهظ..وفي خطاب ألقاه بمناسبة يوم الاستقلال هذا الأسبوع، تناقض إيال زامير، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، علناً مع نتنياهو، قائلاً إن الالتزام الأخلاقي والوطني والأهم للجيش هو إعادة الرهائن إلى ديارهم. وقد أثار توسيع العملية العسكرية في غزة جدلاً واسع النطاق حول الخسائر الكبيرة في صفوف جنود الاحتياط، الذين خدم العديد منهم مئات الأيام منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول ، وفشل الحكومة في تجنيد اليهود المتشددين في الجيش.

الحوثيون يتحدّون الردع الإسرائيلي.. هل يستطيع أحد صدّهم؟
الحوثيون يتحدّون الردع الإسرائيلي.. هل يستطيع أحد صدّهم؟

ليبانون 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

الحوثيون يتحدّون الردع الإسرائيلي.. هل يستطيع أحد صدّهم؟

تمكن الحوثيون من إطلاق صاروخهم على وسط إسرائيل في 4 أيار، مما تسبب في انفجار قرب مطار بن غوريون الدولي، حيث أدى ذلك إلى إلغاء بعض شركات الطيران رحلاتها. من الواضح أن سقوط صاروخ، أو شظية صاروخ، أو حتى شظايا صاروخ اعتراضي، بالقرب من مطار رئيسي يُمثل تهديدًا استراتيجيًا. سمحت إسرائيل للحوثيين عمومًا بإطلاق صواريخ بعيدة المدى عليها خلال الاثني عشر شهرًا الماضية، على افتراض أنه سيتم اعتراضها. وبينما شنت إسرائيل عددًا قليلًا من الغارات الانتقامية باستخدام الطائرات الحربية في عام 2024، فقد تنحت جانبًا بشكل أساسي منذ أن شنت الولايات المتحدة غاراتها الجوية في 15 آذار. وحسب صحيفة جيروزاليم بوست "قد يُحدث هجوم الرابع من أيار تغييرًا جذريًا. أطلق السياسيون الإسرائيليون التهديدات المعتادة. مع ذلك، ليس من الواضح ما إذا كان من السهل إيقاف الحوثيين أو ردعهم. أضافت الصحيفة:" لأكثر من عشر سنوات، فاجأ الحوثيون المدعومون من إيران الشرق الأوسط بقدراتهم. فلا يزال الحوثيون يمتلكون قدرات صاروخية. من الصعب تعقب الصواريخ التي تُنقل من الكهوف في الجبال. من الصعب عمومًا العثور على منصات إطلاق صواريخ متحركة. خلال ما يُسمى بـ"الصيد الكبير لصواريخ سكود" خلال حرب الخليج عام ١٩٩١، تجنبت منصات إطلاق صواريخ سكود التابعة لصدام في الغالب التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. هذا جزء من تاريخ طويل يُظهر أن جماعات مثل الحوثيين قادرة على الصمود في وجه المطارات. على سبيل المثال، تمكن الفيتناميون من نقل مدفعياتهم عبر لاوس وكمبوديا إلى مواقع لضرب الولايات المتحدة في فيتنام. كما هزموا الفرنسيين في فيتنام في معركة دينبينفو بطريقة مماثلة. لم يثنهم افتقارهم للقوة الجوية. عانى الروس في أفغانستان بشكل مماثل. وطرحت الصحيفة التساؤل التالي:" الحوثيون جماعةٌ ضاربةٌ في الصميم. ومن المرجح أن القوة الجوية لا تكفي لردعهم. فهل يُمكن قطع خطوط الإمداد؟ وهل يُمكن العثور على منشآت تخزين الصواريخ؟، فأجابت:" مُمكن. وسيُظهر الزمن إن كانت هناك طريقةٌ لردعهم. من الواضح أن إيران كانت لها في الماضي رأيٌ في أفعالهم، حتى وإن نأت بنفسها عنهم في آذار عندما بدأت الولايات المتحدة قصفها. ويرجع ذلك إلى رغبة إيران في إبرام صفقةٍ جديدة مع واشنطن ، وعدم رغبتها في أن تُحاسب على أفعالها مع الحوثيين. ومن المُحتمل أن تكون أي شحناتٍ إيرانيةٍ غير قانونيةٍ مُوجهةٍ إلى الحوثيين قد تضررت جراء الانفجار الهائل الأخير في ميناء الشهيد رجائي". وحسب الصحيفة، ادّعى الحوثيون امتلاكهم قدرات صاروخية متنوعة. في حزيران 2024، زعموا امتلاكهم صاروخًا جديدًا يعمل بالوقود الصلب أطلقوا عليه اسم " فلسطين". ويزعمون أن هذا الصاروخ ذو مرحلتين وذو قدرات "تفوق سرعة الصوت". ويمكن إطلاق الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب أسرع من الصواريخ التي تعمل بالوقود السائل. كما استخدم الحوثيون صاروخي "قيام" و" غدير" اللذين يعملان بالوقود السائل، وهو نسخة من صاروخ "شهاب-3" الإيراني ، وفقًا لمقال نُشر في مركز بيسا. (صحيفة جيروزاليم بوست)

لعبة النار.. إسرائيل: استهداف "بن غوريون" رسالة إيرانية خطيرة
لعبة النار.. إسرائيل: استهداف "بن غوريون" رسالة إيرانية خطيرة

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

لعبة النار.. إسرائيل: استهداف "بن غوريون" رسالة إيرانية خطيرة

اخبار وتقارير لعبة النار.. إسرائيل: استهداف "بن غوريون" رسالة إيرانية خطيرة الأحد - 04 مايو 2025 - 10:48 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص على الرغم من محاولة أوّلية للتقليل من أهمية الصاروخ الذي أطلقته جماعة الحوثي اليمنية وأصاب مطار بن غوريون (الرئيسي والحيوي) الإسرائيلي، الأحد؛ فإن الأوساط السياسية (الحكومية والمعارضة) وكذلك العسكرية قرأت الاستهداف كـ«رسالة تهديد» إيرانية. وبثت السلطات الإسرائيلية أولاً رسالة داخلية تقول فيها إنها «تمكنت خلال الأسابيع الأخيرة من إجهاض 26 صاروخاً تم تفجيرها في الجو» لكنها في الآن نفسه «تعد الصاروخ 27 الذي وصل المطار عملية خطيرة». وذكر مصدر أمني إسرائيلي رفيع المستوى، في حديث مع صحيفة «معاريف»، الأحد، أن «الصاروخ الحوثي هو في الأصل صاروخ إيراني تم تطويره من صاروخ (شهاب 3)، وتم بناء رأس له، يتمتع بقدرات إضافية، تمكنه من التهرب من مطاردة صاروخ (حيتس 2) و(حيتس 3) الإسرائيليين وصاروخ (تيد) الأميركي». وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتوجيه «ضربات» جديدة للحوثيين، بينما أكد الجيش الإسرائيلي أن الصاروخ سقط في منطقة المطار الدولي الرئيسي رغم «عدة محاولات اعتراض». وقال نتنياهو في مقطع فيديو عبر قناته على تطبيق «تلغرام»: «تحركنا ضدهم (الحوثيون) في الماضي، وسنواصل التحرك ضدهم في المستقبل». وأضاف: «الأمر ليس ضربة واحدة وتنتهي، ستكون هناك ضربات». ووفق تقييمات إسرائيلية فإن استهداف المطار رسالة غير مباشرة من إيران، تُهدد فيها إسرائيل بأنها «في حال قصف المنشآت النووية، فإنها ستتعرض لحصار جوي شبيه بالحصار البحري الذي ينفذه ذراعها الحوثي منذ بداية الحرب على غزة». ويعتقد رسميون ومحللون إسرائيليون أن الإيرانيين يريدون «التوضيح لتل أبيب أن أي هجوم لها على إيران سيكلفها ثمناً باهظاً، لا يقل عن الحصار الجو». وكان الصاروخ الذي أطلق من اليمن قد سقط في مطار بن غوريون، صباح الأحد، بعدما فشلت الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأميركية في اعتراضه. ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية أن التقديرات الأولية تشير إلى تمكن الرادارات من اكتشافه «لكن منظومتي الدفاع الجوي (حيتس 3)، و(ثاد) فشلتا في اعتراض الصاروخ قبل وصوله إلى محيط المطار وسط البلاد». «ليس اليمن... بل إيران» ودعا السياسي الإسرائيلي، بيني غانتس، إلى محاسبة إيران على الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون. وكتب غانتس، عبر منصة «إكس»، «هذا ليس اليمن، بل إيران. إنها إيران التي تطلق صواريخ باليستية على دولة إسرائيل، وعليها أن تتحمل المسؤولية». وأضاف: «يجب على الحكومة الإسرائيلية أن تستيقظ»، واعتبر أن إطلاق الصواريخ على إسرائيل «يجب أن يؤدي إلى رد فعل شديد في طهران». ودوت صافرات الإنذار في مناطق واسعة، شملت تل أبيب والقدس الكبرى وعدداً من مستوطنات الضفة الغربية، ما أدى إلى تعليق حركة الملاحة الجوية بشكل مؤقت في مطار بن غوريون. وأحدث الصاروخ حفرة ضخمة في قلب المطار، على بُعد أمتار من الشارع الرئيسي داخل المطار، وعلى بُعد بضع مئات من الأمتار عن الطائرات. وأعلنت إدارة مطار بن غوريون عن استئناف حركة الطيران بعد أن توقفت مؤقتاً، فيما أعلنت الشرطة أن مداخل المطار لا تزال مغلقة مؤقتاً، إلى حين الانتهاء من «معالجة» موقع سقوط الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون داخل المطار. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن التقديرات الأولية تشير إلى أن أنظمة الدفاع الجوي أخفقت في اعتراض الصاروخ، ما يعني أن الانفجار في محيط مطار بن غوريون ناتج عن إصابة مباشرة للصاروخ، وليس عن شظايا ناجمة عن عملية اعتراض. وأفادت خدمة الإسعاف الإسرائيلية بوقوع ثماني إصابات، واحدة منها متوسطة والبقية طفيفة جراء تساقط شظايا في محيط مطار بن غوريون. وأضافت أن فرق الإسعاف هرعت إلى الموقع وقدمت العلاج للمصابين في المكان، فيما تستمر السلطات الأمنية في التحقيق وتقييم الأضرار الناتجة عن الحادث. يشار إلى أن هذا الهجوم ليس الأول من نوعه، إذ سبق وأن أُطلقت عدة صواريخ باليستية من اليمن باتجاه إسرائيل، خصوصاً منذ اندلاع الحرب في غزة في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، حيث أعلنت جماعة «أنصار الله» (الحوثيون) مراراً استهدافها مواقع إسرائيلية «رداً على العدوان على الشعب الفلسطيني»، بحسب بياناتهم. كما حاول «حزب الله» استهداف المطار وتسبب في شل حركة الطيران فيه عدة مرات، لعدة ساعات في كل مرة. ومنذ استئناف الحرب على غزة قبل نحو شهرين، أطلق الحوثيون 27 صاروخاً باليستياً، وعدة مسيَّرات تجاه إسرائيل. «فشل طبيعي» وقال العميد ران كوخافي، قائد الدفاعات الجوية الأسبق في الجيش الإسرائيلي، إن «الهلع في المجتمع الإسرائيلي عموماً ولدى الحكومة بشكل خاص، يأتي في غير مكانه». مضيفاً أن «إسرائيل ومعها التحالف الغربي في المنطقة تمكنوا حتى الآن من تدمير كل الصواريخ التي يرسلها الحوثيون، ولكن لا يوجد شيء اسمه نجاح كامل بنسبة مائة في المائة». وتابع خلال حديث لإذاعة «103- FM» في تل أبيب: «نحن نُعتبر قصة نجاح في تدمير الصواريخ الباليستية. ولا يجوز أن نخشى من فشل تدمير صاروخ واحد من مجموع 27 صاروخاً». لكن الجنرال في الاحتياط يسرائيل زيف، الرئيس الأسبق لقسم العمليات في الجيش الإسرائيلي، قال للإذاعة الرسمية، إن «هذا الفشل طبيعي لكن السياسة التي تمارسها الحكومة ليست طبيعية. فإسرائيل تتعرض لقصف مطارها بسبب حرب سخيفة لم يعد لها أي ضرورة. ووقف الحرب في غزة ينهي هذا الموضوع» وتابع: «علينا أن نقول الحقيقة، الولايات المتحدة أخذت على عاتقها معالجة الموضوع الإيراني والموضوع الحوثي، ونحن لسنا بحاجة إلى التدخل. لكن يمكننا أن نسحب البساط من تحت أقدام كليهما الإيراني والحوثي». وشرح زيف: «الحرب في غزة تكلفنا ثمناً باهظاً؛ فأولاً: تمنعنا من تحرير المحتجزين، وثانياً: تورطنا في حروب أخرى، وثالثاً وهو الأهم: تهدد حياة رهائننا وجنودنا بلا أي حاجة». واتهم زيف نتنياهو بأنه «لا يُجري حسابات استراتيجية؛ بل حساباته شخصية وحزبية ونحن ندفع الثمن. وفقط بأعجوبة لم تقع لدينا كارثة اليوم، يموت فيها مئات الإسرائيليين والسياح». يًذكر أن نحو 30 شركة طيران أعلنت، الأحد، عن وقف رحلاتها إلى إسرائيل، وبينها شركة الطيران الهندية التي أعادت طائرة متجهة إلى إسرائيل بعد أن قطعت مئات الأميال في الجو، وشركة الطيران البريطانية التي حجزت المسافرين عدة ساعات في الطائرة، وشركات الطيران الإيطالية والفرنسية والألمانية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير أسعار نارية ومحطات مغلقة وشبح السوق السوداء يعود إلى مناطق الحوثي. اخبار وتقارير غنّى لليمن فاعتُقل: الحوثي يسجن فناناً شعبياً بسبب أغنية وطنية في عرس بذمار. اخبار وتقارير صور ضبط شحنة موت عائمة: صواريخ وقنابل في قبضة الأمنية المشتركة قبالة سواحل . اخبار وتقارير مناطق الحوثي على حافة الاشتعال: انفجار أزمة خطيرة غير مسبوقة في صنعاء.

بعد فشل إسرائيل في اعترضه.. ما هو صاروخ فلسطين 2 الحوثي؟
بعد فشل إسرائيل في اعترضه.. ما هو صاروخ فلسطين 2 الحوثي؟

الدستور

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بعد فشل إسرائيل في اعترضه.. ما هو صاروخ فلسطين 2 الحوثي؟

نجح صاروخ فلسطين 2 الحوثي في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية في هجوم غير مسبوقة ليسقط في محيط مطار بن جوريون ويثير حالة من الفوضى والذعر في إسرائيل ويجبر أكثر من 3 ملايين إسرائيل على الاختباء في الملاجئ. وبحسب صحيفة "تليجراف" البريطانية، فإن دفاعات الاحتلال الإسرائيلية حاولت أكثر من مرة اعتراض الصاروخ لكنها فشلت ليستقر في محيط المطار ويترك حفرة عمقها أكثر من 6 متر وأضرار جسيمة في المطار. وتابعت أن الهجوم وقع بالقرب من موقف سيارات تابع للمبنى رقم 3 في مطار بن جوريون، حيث أدى الانفجار إلى إصابة ثلاثة أشخاص بجروح طفيفة ناتجة عن الانفجار، وهم رجل في الخمسينات وامرأتان تبلغان من العمر 54 و38 عامًا. كما قدمت خدمة الطوارئ الإسرائيلية "ماجن دافيد أدوم" العلاج الطبي لثمانية أشخاص ونقلتهم إلى مستشفيات "شمير-أساف هاروفيه" و"شيبا-تل هشومير". وأظهرت الصور المتداولة حجم الدمار الناتج عن الانفجار، حيث ترك الصاروخ حفرة كبيرة في الطريق المجاور للمطار. وأثناء الهجوم، سُمع صوت صفارات الإنذار في المطار، ما دفع الركاب إلى التوجه بسرعة إلى الغرف الآمنة. صاروخ "فلسطين 2" وقدراته أعلن محمد البحيطي، وهو عضو بارز في جماعة الحوثيين، أن الهجوم استهدف مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فائق الصوت من طراز "فلسطين 2"، مشيرًا إلى أن هذا الهجوم يعكس قدرة الجماعة على ضرب مواقع محصنة في إسرائيل. ويُعتبر صاروخ "فلسطين 2" واحدًا من الأسلحة المتطورة في ترسانة الحوثيين، وتشير تقارير إلى أنه يشبه إلى حد كبير الصاروخ الإيراني "فتاح" فائق الصوت، وفقًا لتحليل إيميلي ميليكين، المديرة المساعدة لمبادرة N7 في مجلس الأطلسي. ووفقًا لمعهد الدراسات الأمنية القومية في تل أبيب، تمتلك جماعة الحوثي مجموعة من الصواريخ بعيدة المدى من تصنيع إيراني، تشمل: صاروخ شهاب-3: وهو صاروخ باليستي بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر، مما يتيح له استهداف أهداف بعيدة مثل إسرائيل من الأراضي اليمنية. صواريخ سومار المجنحة: بمدى يصل إلى 2000 كيلومتر، تُعد هذه الصواريخ جزءًا من ترسانة الحوثيين الهجومية. صاروخ فلسطين 2: صاروخ باليستي فائق الصوت يتميز بقدرته على اختراق أنظمة الدفاع الجوي بفضل سرعته العالية ومناورته، مما يجعله سلاحًا استراتيجيًا في مواجهة الدفاعات المتطورة مثل منظومة "القبة الحديدية" الإسرائيلية. وكانت جماعة الحوثيين قد استخدمت صواريخ "فلسطين 2" في ديسمبر من العام الماضي، حيث نجح أحد هذه الصواريخ في اختراق دفاعات الاحتلال الإسرائيلية وضرب ملعبًا في جنوب تل أبيب، مما أسفر عن إصابة 16 شخصًا. ويُظهر هذا الهجوم قدرة الصاروخ على التغلب على الدفاعات الجوية المتقدمة، مما يثير قلق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.

ما هي الصواريخ الجاهزة للإطلاق من المدينة الصاروخية الجديدة لحرس الثورة؟
ما هي الصواريخ الجاهزة للإطلاق من المدينة الصاروخية الجديدة لحرس الثورة؟

وكالة أنباء براثا

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة أنباء براثا

ما هي الصواريخ الجاهزة للإطلاق من المدينة الصاروخية الجديدة لحرس الثورة؟

ازاحت القوة الجوفضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية، عن أحدث مدينة صاروخية تحت الأرض، حيث توجد فيها صواريخ مختلفة ، جاهزة للإطلاق على الأعداء. وجرت مراسم ازاحة الستار، مساء الثلاثاء، عن أحدث مدينة صاروخية تابعة للقوة الجوفضائية لحرس الثورة الإسلامية، بحضور اللواء محمد باقري رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة، والعميد أمير علي حاجي زاده قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإسلامي.وبحسب المعلومات الواردة من هذه المدينة الصاروخية تحت الأرض، فإن صواريخ "خيبر شكن (قاهر خيبر)" و"حاج قاسم" و"قدر اج" و"سجيل" و"عماد" وكروز "باوه" جاهزة للإطلاق. *خيبر شكن صاروخ "خيبر شكن" هو أحد الصواريخ الباليستية المتطورة التي تمتلكها إيران، ويبلغ مداه 1450 كيلومترًا. تم تصميم هذا الصاروخ بطول 10.5 متر وقطر 80 سنتيمتر ووزن 4500 كيلوغرام، ويتحرك رأسه الحربي الذي يزن 500 كيلوغرام نحو الهدف بسرعة تزيد على 5000 كيلومتر في الساعة. ومن المميزات الفريدة لصاروخ "خيبر شكن" هو رأسه الحربي القابل للفصل والتوجيه، والذي يمكن التحكم فيه وتغيير اتجاهه حتى لحظة الاصطدام. هذا الرأس الحربي قادر على خداع أنظمة الدفاع الصاروخي للعدو من خلال القيام بمناورات معقدة وزيادة دقتها. قبل عام وبضعة اشهر ، تم خلال زيارة قائد الثورة الإسلامية والقائد العام للقوات المسلحة لمعرض إنجازات القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإسلامي، عرض نموذج جديد من صاروخ "خيبر شكن"، والذي بالإضافة إلى التغييرات في تصميم الرأس الحربي، زاد مداه إلى 1800 كيلومتر.* *الحاج قاسم صاروخ "الحاج قاسم" هو صاروخ باليستي متطور يصل مداه إلى 1400 كيلومتر. ويبلغ طول هذا الصاروخ 11 متراً، وقطره ما بين 85 إلى 95 سنتيمتراً. ويبلغ وزنه الإجمالي 7 أطنان، وهو قادرة على حمل رأس حربي يزن 500 كيلوغرام نحو الهدف بسرعة 5 ماخ. ومن بين المميزات البارزة لهذا الصاروخ استخدام الوقود الصلب، والقدرة على الإطلاق بشكل غير مباشر، والسرعة العالية في التحضير للإطلاق، والدقة غير العادية في إصابة الأهداف، مما يجعله أحد أكثر صواريخ أرض - أرض كفاءة في إيران. *قدر H في المدينة الصاروخية الجديدة تحت الأرض التابعة للحرس الثوري ، يوجد صاروخ من عائلة "قدر" يسمى "قدر H"، وهو من النوع الباليستي الذي يعمل بالوقود السائل. صاروخ "قدر H" هو مثال على صاروخ باليستي أحادي المرحلة يحمل رأس حربي قابل للفصل، وعندما يكون مسلحاً يزن أكثر من 17 طناً، منها 650 كيلوغراماً مخصصة للرأس الحربي. تم تصميم هذا الصاروخ بطول 15.86 متر وقطر 125 سنتيمتراً، ويصل مداه التشغيلي إلى 1650 كيلومتراً. ومن بين المميزات البارزة لصواريخ "قدر" السرعة العالية في التحضير للإطلاق، والتوجيه الصحيح، والقوة التدميرية العالية للرأس الحربي، مما جعل هذه الصواريخ خياراً فعالاً في منظومة الدفاع الإيرانية. *سجيل صاروخ "سجيل" هو نسخة متطورة ومحسنة من صاروخ "شهاب 3"، والذي يصل مداه إلى نحو 2000 كيلومتر، وله القدرة على حمل رأس حربي يزن 650 كيلوغراماً، ويعتبر من أقوى الصواريخ الإيرانية بعيدة المدى. "سجيل" هو أول صاروخ إيراني بعيد المدى يعمل بالوقود الصلب، ويمكن إطلاقه في دقائق معدودة بسبب وقت تحضيره القصير للغاية، وبعد إطلاقه يغادر قاذفه موقعه بسرعة. تعمل هذه الميزة على تقليل احتمالية تدمير الصاروخ قبل إطلاقه. علاوة على ذلك، فإن التسارع الكبير للصاروخ في اللحظات الأولى من إطلاقه يجعل من الصعب على أنظمة الدفاع اعتراضه. هذا الصاروخ هو من النوع المكون من مرحلتين؛ بحيث بعد استهلاك وقود المرحلة الأولى يتم فصل هذا الجزء عن الجسم ويتم تنشيط محرك المرحلة الثانية. وبعد مغادرة الغلاف الجوي للأرض، يواصل الصاروخ مساره على ارتفاع عالٍ ثم يعود إلى الغلاف الجوي بسرعة تبلغ حوالي 13 ماخ وينزل نحو الهدف. هذه السرعة المذهلة تجعل من المستحيل عمليا على أنظمة الدفاع الجوي الحالية اعتراض الصاروخ وتدميره. وتستخدم النسخة المحسنة من صاروخ "سجيل-2" أيضًا وقودًا صلبًا متطورًا، مما زاد من سرعته ودقته في التأثير وتحسين أداء الملاحة مقارنة بصواريخ أرض-أرض الإيرانية الأخرى. *عماد صاروخ "عماد" هو أحد الأسلحة الموجودة في مدينة الصواريخ الجديدة تحت الأرض التابعة للحرس الثوري، ويعرف بأنه أول صاروخ باليستي طويل المدى يعمل بالوقود السائل في إيران ومجهز برأس حربي موجه.و تتحقق هذه الميزة بفضل تركيب أجنحة على الرأس الحربي للصاروخ، ما يمنحه القدرة على توجيهه والتحكم به حتى لحظة الاصطدام. ويبلغ مدى الصاروخ "عماد" 1700 كيلومتر، وهو قادر على حمل رأس حربي يزن 750 كيلوغراماً. ويبلغ طول هذا الصاروخ 15.5 متر ويزن أكثر من 17 طناً.بالإضافة إلى ذلك، فإن "عماد" قادر أيضًا على النشر على نظام إطلاق خزاني في مدن الصواريخ تحت الأرض؛ نظام يُعرف باسم "الوابل الصاروخي". *كروز "باوه" صاروخ كروز "باوه" هو أحد أحدث إنجازات القوة الجوفضائية للحرس الثوري ، والذي تم عرضه في معرض إنجازات القوة الجوفضائية بحضور قائد الثورة الإسلامية.تم الاعلان عن هذا الصاروخ لأول مرة من قبل العميد حاجي زاده في برنامج تلفزيوني، ويبلغ مداه 1650 كيلومترًا. ومن المميزات الفريدة لهذا الصاروخ قدرته على عبور مسارات معقدة وحتى الهجوم من الاتجاه المعاكس للهدف.وللوصول إلى السرعة الأولية، تستخدم الطائرة محركًا يعمل بالوقود الصلب كمسرع، والذي ينفصل عن الجسم بعد إشعال المحرك النفاث الرئيسي.بعد ذلك، يتم فتح أجنحة الصاروخ، والتي، على عكس النماذج التقليدية، تكون مطوية على الجسم. تتميز هذه الأجنحة بأنها مائلة إلى الخلف بزاوية طفيفة، مما يحسن من استقرار الصاروخ وقدرته على المناورة أثناء الطيران. *السبب وراء استخدام إيران للمدن الصاروخية تحت الأرض -زيادة قدرة الأسلحة على البقاء والأمان لقد أدى إنشاء مدن صاروخية تحت الأرض في إيران إلى زيادة القدرة على البقاء وأمن الأسلحة بشكل كبير. تحمي هذه القواعد المحصنة الصواريخ والمعدات العسكرية في أعماق الأرض من هجمات العدو الجوية والصاروخية. وفي حال نشوب صراع، فإن احتمال تدمير القدرات الصاروخية الإيرانية في هجوم مفاجئ سوف يتضاءل إلى أدنى حد، لأن الصواريخ والأنظمة المرتبطة بها مخفية عن الأقمار الصناعية وأنظمة الاستطلاع، ولديها القدرة على النقل وإطلاقها من مناطق غير متوقعة. - تعزيز قدرات الردع والاستجابة السريعة تلعب المدن الصاروخية تحت الأرض دوراً مهماً في تعزيز الردع الدفاعي لإيران. ويسمح نشر الصواريخ في هذه القواعد بالتحضير السريع والرد على الهجمات المضادة، مما يزيد من قدرة إيران على الرد على أي تهديد أو عدوان محتمل. إن وجود هذه البنية التحتية يرسل رسالة للأعداء مفادها أنه في حال وقوع أي عمل عسكري، فإن إيران ستكون قادرة على تنفيذ هجمات واسعة النطاق ومستدامة، وهو ما يشكل في حد ذاته رادعاً. -زيادة المرونة في الاستراتيجية الدفاعية كما ساهم استخدام المدن الصاروخية تحت الأرض في تحسين مرونة إيران في الاستراتيجيات الدفاعية والهجومية. وتوفر هذه القواعد سيناريوهات عملياتية مختلفة للقوات المسلحة الإيرانية، مما يسمح لها بنشر ونقل الصواريخ بأمان وبعيدا عن أنظار العدو. كما إن دمج هذه الأنظمة مع أساليب إطلاق النار السريعة، والإطلاق من زوايا مختلفة، وتنفيذ تكتيكات خداع العدو، من شأنه أن يعزز قدرات إيران الصاروخية ضد التهديدات الحديثة ويزيد من القدرة على تنفيذ هجمات دقيقة ومفاجئة. المصدر قناة العالم الفضائية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store