أحدث الأخبار مع #صناعة_الدواء


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- صحة
- اليوم السابع
القابضة للأدوية: أدوية أجنبية يمتدحها المواطن مصنوعة بالكامل فى مصر
قال الدكتور أشرف الخولى، العضو المنتدب التنفيذى للشركة القابضة للأدوية، إن العالم كله يستورد من الهند المواد الخام صناعة الدواء.\ وأضاف خلال لقائه مع الإعلامى محمد مصطفى شردى، ببرنامج "الحياة اليوم" الذى يذاع على قناة الحياة: "هناك الكثير من الأدوية التابعة لشركات أجنبية، والتى يتم استخدامها في مصر، يتم تصنيعها فى المصانع التابعة للشركة القابضة للأدوية، ويستعملها المواطن بكثافة، ثم يقولون هذه جودة الدواء الأجنبى، رغم تصنيعه بالكامل فى مصر". وتابع: "لدينا خبرة تسمح لنا بإنتاج منتج دوائى متميز للغاية، وفى الوقت الحالى نتطلع للعديد من الأشياء التى تستهدف تطوير الصناعة". وقال: "من لم يشتري أسهم فى الشركات التابعة للشركة القابضة للأدوية فى عام 2022، فاته الكثير، لأن السهم سعره تضاعف لـ3.5 مرة وبحد أقصى 5 أضعاف، وفقا لتوزيعات الأرباح، وعلى الناس أن تدخل وتتأكد من هذا الكلام". وأضاف: "ننتج حاليا كشركة قابضة، 586 نوع دواء، وهناك حوالى 110 مستحضرات تحت التسجيل فى الوقت الحالى، بينهم 30 مستحضر خاصة بالأمراض المزمنة، والتى كانت تأتى من الشركات الأجنبية بأسعار مرتفعة للغاية".


جريدة المال
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة المال
شركات الدواء المصرية تتابع بقلق تفاقم النزاع بين الهند وباكستان
بينما يشتعل النزاع العسكرى بين الهند وباكستان على الحدود، تتجاوز تداعيات الحرب بين الجارتين النوويتين حدود قارة آسيا، لتطال قطاعا حيويا فى قلب الشرق الأوسط، وهو صناعة الدواء المصرية.


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
مجلس الوزراء: مصر تخطو بثبات نحو الاكتفاء الذاتي من الدواء وتصدر لأكثر من 147 دولة حول العالم
القاهرة - هالة عمران نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عددا من الإنفوغرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، استعرض من خلالها جهود الدولة المتواصلة لتوطين صناعة الدواء، وذلك في إطار سعيها لترسيخ مكانتها كمركز إقليمي في هذا المجال، استنادا إلى رؤية طموحة تستهدف دعم واحدة من أهم الصناعات الاستراتيجية، بما يفتح آفاقا جديدة لتحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة الصادرات. وسلطت الإنفوغرافات الضوء على الإشادات الدولية بصناعة الدواء، حيث توقعت وكالة «فيتش سوليوشنز» زيادة صادرات الأدوية بنسبة 39%، خلال 4 سنوات، لتصل إلى 466.5 مليون دولار عام 2029، مقارنة بـ 335.5 مليون دولار عام 2025، لافتة إلى أن إنشاء المركز الإقليمي لرفع القدرات التصنيعية الحيوية في مصر يعزز قوة السوق المحلي ويجذب الاستثمار. كما أعربت منظمة الصحة العالمية عن فخرها بتحقيق مصر مستوى النضج الثالث لتنظيم الأدوية واللقاحات متصدرة بذلك القارة الأفريقية. من جانبها، أكدت المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن صناعة الأدوية في مصر تعد نموذجا متميزا يعكس محورية دور الإنتاج المحلي في تحقيق الاكتفاء الذاتي. وفي إطار تعزيز الإنتاج المحلي، شهدت مؤشرات الإنتاج والتصدير توسعا ملحوظا، فعلى صعيد الإنتاج، بلغ إجمالي عدد مصانع المستحضرات الصيدلية البشرية والعشبية والحيوية والبيطرية والمواد الخام 179 مصنعا، كما بلغت نسبة الاكتفاء الذاتي من الأدوية 91.3%، منها 93% إنتاج قطاع خاص. وتوفر الدولة مخزونا استراتيجيا من المواد الخام للأدوية الأكثر طلبا يكفي لنحو 3 أشهر، فيما نجحت الدولة في التغلب على مشكلة نواقص المستحضرات بنسبة تتراوح بين 97 و98%. أما على صعيد التصدير فقد ارتفعت صادرات مصر من الأدوية بنسبة 65.6%، لتصل إلى 447.1 مليون دولار عام 2024، مقابل 270 مليون دولار عام 2019، كما صدرت مصر لأكثر من 147 دولة خلال عام 2024، على رأسها السعودية وإسبانيا وألمانيا. وأبرزت الإنفوغرافات الجهود المبذولة لتدشين بنية تنظيمية وتحتية قوية لتوطين صناعة الدواء، على رأسها «هيئة الدواء المصرية»، التي تأسست عام 2019، بهدف تنظيم ومراقبة جودة وفاعلية المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام. وأوضحت الإنفوغرافات أن الهيئة قامت بترخيص نحو 31 مصنعا للمستحضرات الصيدلية البشرية والعشبية والحيوية والبيطرية منذ تأسيسها حتى الآن، كما تم توطين 180 مستحضرا مضادا حيويا محلي الصنع بتركيزات وأشكال صيدلية مختلفة منذ عام 2019 وحتى بداية عام 2025. واستكمالا لما سبق، أشارت الإنفوغرافات إلى مدينة الدواء «جيبتوفارما»، التي تم افتتاحها عام 2021، تعد أكبر المدن الدوائية على مستوى الشرق الأوسط، حيث يبلغ حجم إنتاجها الفعلي 100 مليون عبوة سنويا، مع استهداف الوصول إلى 150 - 200 مليون عبوة عام 2025، في حين بلغت قيمة صادراتها نحو 2.5 - 3 ملايين دولار.


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
قرار مفاجئ من ترامب يهز صناعة الدواء.. خفض كبير في أسعار الأدوية
متابعات – «الخليج» وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاثنين، أمراً تنفيذياً، وجّه خلاله شركات الأدوية في الولايات المتحدة بخفض أسعار أدويتها لتتوافق مع الأسعار التي تدفعها دول أخرى. القرار بمثابة هزة في صناعة الدواء الأمريكية، حيث قال محللون وخبراء قانونيون إنه خطوة صعبة التنفيذ. قرار جديد من ترامب يشعل الجدل حول شركات الأدوية الكبرى منح أمر ترامب التنفيذي شركات الأدوية مهلة 30 يوماً لتحديد أسعار مستهدفة، مع التهديد باتخاذ إجراءات إضافية لخفض الأسعار إذا لم يتم تحقيق تقدم كبير، نحو تنفيذ تلك الأهداف خلال ستة أشهر من توقيع الأمر. وقال دونالد ترامب في مؤتمر صحفي إن الحكومة الأمريكية ستفرض رسوماً جمركية على الشركات إذا لم تتطابق الأسعار في الولايات المتحدة مع نظيراتها في الدول الأخرى، مشيرًا إلى أنه يسعى لخفض الأسعار بنسبة تتراوح بين 59٪ و90٪ من السعر الحالي. هل يحقق ترامب وعده بخفض تكاليف العلاج؟ يرى دونالد ترامب أن الجميع يجب أن يدفعوا السعر نفسه للحصول على الدواء حول العالم. وأشار المحللون إلى عدم اقتناع المستثمرين داخل الولايات المتحدة بإمكانية تطبيق رؤية ترامب، إذ تعافت الأسهم، التي كانت قد تراجعت ليلاً، وارتفعت في تداولات صباح الاثنين. دوافع ترامب لخفض سعر الأدوية تأتي مبادرة ترامب الجديدة بشأن تسعير الأدوية في إطار سعيه للوفاء بوعد انتخابي يهدف إلى مكافحة التضخم وخفض أسعار مجموعة من السلع اليومية للأمريكيين، من البيض إلى الوقود. وأوضح الرئيس الأمريكي أنه تأثر قبل أمره التنفيذي بشأن أسعار الأدوية، بمحادثة مع صديق لم يذكر اسمه، أخبره أنه حصل على حقنة لإنقاص الوزن مقابل 88 دولاراً في لندن، بينما تكلف الحقنة نفسها 1300 دولار في الولايات المتحدة. المواطن الأمريكي يدفع ما يقرب من 300% أعلى من باقي سكان العالم للحصول على نفس الدواء، أي أن دواءً سعرُه دولار واحد في الدول العربية، سيكون سعره 3 دولارات في صيدلية بالولايات المتحدة. ويستهدف ترامب أن يصبح سعر ذلك الدواء داخل الولايات المتحدة مقارباً لسعره خارجها، وهو قرار يخدم سوق الأدوية المستوردة في باقي أنحاء العالم، وعلى سبيل المثال قد يقترب سعر الدواء الأمريكي من نظيره المحلي داخل صيدليات الدول العربية.


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
مجلس الوزراء يستعرض بالإنفوجراف جهود الدولة لتوطين صناعة الدواء
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عددًا من الإنفوجرافات عبر منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، استعرض من خلالها جهود الدولة المتواصلة لتوطين صناعة الدواء، وذلك في إطار سعيها لترسيخ مكانتها كمركز إقليمي في هذا المجال، استنادًا إلى رؤية طموحة تستهدف دعم واحدة من أهم الصناعات الاستراتيجية، بما يفتح آفاقًا جديدة لتحقيق الاكتفاء الذاتي وزيادة الصادرات. وسلطت الإنفوجرافات الضوء على الإشادات الدولية بصناعة الدواء، حيث توقعت وكالة "فيتش سوليوشنز" زيادة صادرات الأدوية بنسبة 39%، خلال 4 سنوات، لتصل إلى 466.5 مليون دولار عام 2029، مقارنة بـ 335.5 مليون دولار عام 2025، لافتة إلى أن إنشاء المركز الإقليمي لرفع القدرات التصنيعية الحيوية في مصر يعزز قوة السوق المحلي ويجذب الاستثمار. كما أعربت منظمة الصحة العالمية عن فخرها بتحقيق مصر مستوى النضج الثالث لتنظيم الأدوية واللقاحات متصدرة بذلك القارة الإفريقية، من جانبها، أكدت المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أن صناعة الأدوية في مصر تعد نموذجًا متميزًا يعكس محورية دور الإنتاج المحلي في تحقيق الاكتفاء الذاتي. وفي إطار تعزيز الإنتاج المحلي، شهدت مؤشرات الإنتاج والتصدير توسعًا ملحوظًا، فعلى صعيد الإنتاج، بلغ إجمالي عدد مصانع المستحضرات الصيدلية البشرية والعشبية والحيوية والبيطرية والمواد الخام 179 مصنعًا، كما بلغت نسبة الاكتفاء الذاتي من الأدوية 91.3%، منها 93% إنتاج قطاع خاص. وتوفر الدولة مخزونًا استراتيجيًا من المواد الخام للأدوية الأكثر طلبًا يكفي لنحو 3 أشهر، فيما نجحت الدولة في التغلب على مشكلة نواقص المستحضرات بنسبة تتراوح بين 97 و98%. أما على صعيد التصدير، فقد ارتفعت صادرات مصر من الأدوية بنسبة 65.6%، لتصل إلى 447.1 مليون دولار عام 2024، مقابل 270 مليون دولار عام 2019، كما صدرت مصر لأكثر من 147 دولة خلال عام 2024، على رأسهم السعودية وإسبانيا وألمانيا. وأبرزت الإنفوجرافات الجهود المبذولة لتدشين بنية تنظيمية وتحتية قوية لتوطين صناعة الدواء، على رأسها "هيئة الدواء المصرية"، التي تأسست عام 2019، بهدف تنظيم ومراقبة جودة وفاعلية المستحضرات والمستلزمات الطبية والمواد الخام. وأوضحت الإنفوجرافات أن الهيئة قامت بترخيص نحو 31 مصنعًا للمستحضرات الصيدلية البشرية والعشبية والحيوية والبيطرية منذ تأسيسها وحتى الآن، كما تم توطين 180 مستحضرًا مضادًا حيويًا محلي الصنع بتركيزات وأشكال صيدلية مختلفة منذ عام 2019 وحتى بداية عام 2025. واستكمالًا لما سبق، أشارت الإنفوجرافات إلى مدينة الدواء "جيبتوفارما"، التي تم افتتاحها عام 2021، وتعد أكبر المدن الدوائية على مستوى الشرق الأوسط، حيث يبلغ حجم إنتاجها الفعلي 100 مليون عبوة سنويًا، مع استهداف الوصول إلى 150 – 200 مليون عبوة عام 2025، في حين بلغت قيمة صادراتها نحو 2.5 – 3 ملايين دولار. واستعرضت الإنفوجرافات الدور المحوري للشركات الوطنية والقطاع الخاص في توطين صناعة الدواء، من بينها مجمع "فاكسيرا"، الذي تصل الطاقة الإنتاجية لمصنع اللقاحات البيطرية التابع له إلى 400 مليون جرعة سنويًا، بالإضافة إلى 300 مليون جرعة سنويًا لخط تعبئة اللقاحات البشرية ولقاح كورونا. كما تلعب شركة "إيبيكو" دورًا محوريًا في هذه الصناعة، إذ تبلغ طاقتها الإنتاجية 330 مليون عبوة سنويًا، و400 مستحضر عبر 51 خط إنتاج، وتمثل صادراتها 25% من إجمالي صادرات مصر من الأدوية، وقد بلغت استثمارات تنفيذ مشروع مصنع "إيبيكو 3" أكثر من 100 مليون دولار، لصناعة البدائل والمستحضرات الحيوية بنسبة إنجاز تصل إلى نحو 95%. وأشارت الإنفوجرافات إلى مصنع "استرازينكيا مصر"، الذي تصل طاقته التصنيعية القصوى إلى 900 مليون قرص سنويًا، عبر 4 خطوط إنتاج، وقد تم ضخ استثمارات جديدة فيه بقيمة 50 مليون دولار. كما حققت الدولة نجاحات مستمرة في توطين صناعات العقاقير واللقاحات والمواد الفعالة وغير الفعالة، شملت صناعة الإنسولين، حيث تم إطلاق أول دفعة من عقار الإنسولين "جلارجين" المصنع محليًا في ديسمبر 2024، فضلًا عن توطين مستحضرات علاج فيروس كورونا (باستثناء مستحضر واحد)، وتم كذلك توطين 50 مثيلًا محليًا لمستحضرات دوائية، ليوفر فاتورة استيرادية بقيمة 182 مليون دولار سنويًا. وفيما يتعلق بالمواد الفعالة وغير الفعالة، تم توطين 129 مادة فعالة، كانت تكلفة استيرادها 633.7 مليون دولار، كما تم البدء في التفاوض على توطين 30 مادة غير فعالة من إجمالي 280 مادة، تمثل أكثر من 60% من الاستيراد. جهود الدولة لتوطين صناعة الدواء انفوجراف مجلس الوزراء إنفوجراف توطين صناعة الدواء توطين صناعة الدواء جهود توطين صناعة الدواء