أحدث الأخبار مع #صناعة_الدواء


صحيفة سبق
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
شراكة سعودية هندية لنقل وتوطين تقنية أدوية الأورام عن طريق الفم
في خطوة تُعد الأولى من نوعها على مستوى المملكة، تم توقيع اتفاقية استراتيجية رائدة لنقل تقنية تصنيع أدوية الأورام التي تُعطى عن طريق الفم، بين شركة نسق الإنجاز للتطوير والاستثمار التجاري، إحدى شركات مجموعة الزهران، ومجموعة ماكلويدز الهندية ومركز الأبحاث التابع لها. ووقّع الاتفاقية من الجانب السعودي بدر غرم الله الزهراني، رئيس مجلس إدارة مجموعة الزهران، بينما مثّل الجانب الهندي ڤيجاي أجراوال، الرئيس التنفيذي لشركة ماكلويدز. وتشكل هذه الاتفاقية نقلة نوعية في صناعة الأدوية بالمملكة، لا سيما في مجال الأدوية الحيوية الخاصة بالأمراض المزمنة، حيث تغطي احتياجًا حيويًا لأدوية الأورام الفموية التي لا تتوفر لها بدائل محلية. وتشمل الاتفاقية نقل التقنية وتصميم مصنع متخصص بمعايير عالمية عالية الدقة تتناسب مع متطلبات هذا النوع من العلاجات المتقدمة. وقد تم إنشاء الشركة عن طريق وزارة الاستثمار تحت اسم نسماك. كما اتفق الطرفان على إنشاء مصنع ثانٍ مستقل لإنتاج مجموعة متطورة من الأدوية الخاصة بأمراض القلب والسكري والربو، بالإضافة إلى الأدوية النفسية وعلاجات الصداع النصفي بنوعيه الحاد والمزمن. ومن المتوقع أن تبدأ مراحل الإنتاج خلال 18 شهرًا من تاريخ توقيع الاتفاقية، مما سيعزز الأمن الدوائي في المملكة ويضعها في موقع متقدم في خارطة صناعة الدواء العالمية. وشهد حفل التوقيع حضور نخبة من رواد القطاع الدوائي، على رأسهم قيادات بارزة من الهيئة العامة للغذاء والدواء، إلى جانب معالي الدكتور عبد الله العبد القادر، مؤسس صناعة الدواء في السعودية من خلال شركة سبيماكو الدوائية، وعضو مجلس الشورى السابق ونائب رئيس هيئة مكافحة الفساد (نزاهة) سابقًا.


اليوم السابع
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
رئيس هيئة الدواء المصرية: مصر تمتلك أكبر سوق دوائى فى أفريقيا بقيمة 6.2 مليار دولار.. الدكتور على الغمراوى: لدينا أكثر من 12 ألف مستحضر دوائى بإجمالى مبيعات 3.5 مليار عبوة سنويا
رئيس هيئة الدواء المصرية : نمتلك 11 مصنعًا حاصلين على اعتماد من منظمات دولية .. و91% نسبة الاكتفاء الذاتي من الدواء كأعلى دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا أكد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية أن السوق الدوائي المصري الأكبر إفريقيًا بقيمة مالية تقدر بـ 6.2 مليار دولار، ويضم أكثر من 12 ألف مستحضر دوائي، بإجمالي مبيعات سنوية تتجاوز 3.5 مليار عبوة، ونمو سنوي مركب بلغ 15% في عام 2023، وهو ما يتجاوز المعدلات العالمية، مستحوذًا على أكثر من 27% من حجم السوق الإفريقي، رغم أن مصر تمثل فقط 8% من سكان القارة. وأشار الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية إلى أن صناعة الدواء المصرية تقوم على قاعدة صناعية وتنظيمية قوية تضم 179 مصنعًا للأدوية البشرية، منها 11 مصنعًا حاصلين على اعتماد من منظمات دولية مرجعية، و150 مصنعًا للمستلزمات الطبية، و4 مصانع للمستحضرات الحيوية،130 مصنعًا لمستحضرات التجميل، و5 مصانع للمواد الخام وما يقرب من 2370 خط إنتاج، منها 990 مخصصًا لإنتاج الأدوية، وأكثر من 1600 شركة توزيع دوائية، وما يقرب من 80 ألف منشأة صيدلية. وأضاف الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية أن هذه القدرات مكنت الهيئة من وضع توطين الصناعة وتعزيز الاستثمار في مقدمة أولوياتها، لضمان استقرار الإمدادات الدوائية، وتحقيق الأمن الدوائي المصري وتابع : نجحت مصر في الوصول إلى نسبة اكتفاء ذاتي تبلغ 91%، كأعلى دولة في الشرق الأوسط وإفريقيا في هذا المجال. ولفت رئيس هيئة الدواء المصرية إلى أن الاستراتيجية الوطنية للتوطين بدأت تُثمر، حيث تم خفض معدل الاستيراد بنسبة 3%، ومن المستهدف أن تصل نسبة الاكتفاء الذاتي إلى 94% خلال السنوات الثلاث المقبلة، بدعم من مشروعات التوطين التي ترعاها الهيئة. وأكد الدكتور على الغمراوي أن القارة الإفريقية تُعد من أغنى المناطق بالفرص الاستثمارية، غير أن العجز في الميزان التجاري للقارة بلغ 89%، بينما لا يتجاوز حجم التبادل التجاري بين دولها نسبة 2%، رغم الإمكانيات الهائلة. وأشار إلى أن مصر تستحوذ على 52% من صادرات إفريقيا الدوائية، معظمها يخرج خارج القارة، مما يعكس الحاجة الملحة إلى تفعيل آلية الشراء الموحد الإفريقية (APPM)، لضبط الميزان التجاري القاري. وأوضح أن الدواء المصري يتمتع بسمعة مرموقة عالميًا من حيث الجودة والمأمونية، وقد نجحت مصر مؤخرًا في دخول أسواق جديدة في إفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية، وتعمل حاليًا على توسيع شراكاتها مع عدد من الدول الآسيوية والأوروبية، في إطار استراتيجية وطنية لتعزيز الصادرات الدوائية، التي تصل حاليًا إلى أكثر من 150 دولة حول العالم. وأشار الدكتور على الغمراوى إلى أن الصادرات الدوائية المصرية إلى القارة الإفريقية شهدت ارتفاعًا بنسبة 37.7% خلال عام 2024 مقارنة بعام 2023، ما يُعد مؤشرًا إيجابيًا على جهود إصلاح الميزان التجاري الإفريقي، رغم أن الصادرات المصرية ما تزال أكثر توجهًا نحو آسيا وأوروبا مقارنة بالدول الإفريقية الشقيقة. وقال الدكتور الغمراوي أن هيئة الدواء المصرية ستوقع بروتوكول تعاون مشترك مع ثماني دول إفريقية شقيقة هي: غانا، نيجيريا، رواندا، السنغال، زيمبابوي، تنزانيا، جنوب إفريقيا، بالإضافة إلى إحدى كبرى أسواق القارة، تمهيدًا للوصول إلى الاعتماد المتبادل للقرارات التنظيمية ومواءمة الإجراءات، وهو ما من شأنه دعم آلية الشراء الموحد الإفريقية APPM. وأضاف أن التكامل التنظيمي والصناعي المشترك هو السبيل لتحقيق نهضة دوائية شاملة وتمكين القارة الإفريقية من مواجهة تحدياتها الصحية، من خلال تحولات حقيقية في قدرات التصنيع المحلي وتوفير دواء آمن وفعال للمواطن الإفريقي. وقال : مصر رائدة في مجالي الطب والصيدلة منذ أكثر من سبعة آلاف عام تعود جذورها إلى فجر الحضارة ويتجلى هذا الإرث الاستثنائي في المخطوطات البردية القديمة التي تُعد من أوائل الوثائق الطبية المسجلة، حيث تضمنت وصفًا دقيقًا للأمراض وأساليب علاجها. واشار إلى أن بردية إيبرس الشهيرة، التي تعود الي أكثر من 3500 عام، وتحتوي على 842 وصفة طبية تغطي 20 مرضًا مختلفًا، منها أمراض العيون، والطفيليات، والسكري، وتنظيم النسل وايضا بردية إدوين سميث التي تعود لأكثر من 3000 عام، وتوثق 48 وصفة طبية وجراحية دقيقة، ما يعكس عمق الفهم التشريحي والطبي الذي تميز به المصريون القدماء.


روسيا اليوم
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
مصر تتصدر إفريقيا والشرق الأوسط في الاكتفاء الذاتي من صناعة الدواء
وذكر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري أن الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة الدواء مكنت البلاد من تحقيق نسبة اكتفاء ذاتي بلغت 91%، متصدرة بذلك دول الشرق الأوسط وإفريقيا. وأوضح مجلس الوزراء أن هذا الإنجاز يعكس التزام مصر بتعزيز الأمن الصحي الوطني، وتحويلها إلى مركز إقليمي لصناعة وتصدير الأدوية، في إطار رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. ووفقا للمركز الإعلامي تمتلك مصر حاليا أكبر سوق دوائي في إفريقيا، بقيمة سوقية تتجاوز 6.2 مليار دولار، ويضم أكثر من 12 ألف مستحضر دوائي، مع مبيعات سنوية تصل إلى 3.5 مليار عبوة، وتدعم هذه السوق قاعدة صناعية قوية تضم 179 مصنعا للأدوية و2370 خط إنتاج و1600 شركة توزيع دوائية إلى جانب حوالي 80 ألف صيدلية منتشرة في أنحاء البلاد. وأشار إلى أن الدواء المصري يتمتع بسمعة مرموقة عالميا من حيث الجودة والمأمونية، ونجحت مصر مؤخرا في دخول أسواق جديدة في إفريقيا والعالم العربي وأمريكا اللاتينية، في إطار استراتيجية وطنية لتعزيز الصادرات الدوائية التي تصل حاليا إلى أكثر من 150 دولة حول العالم. وتأتي هذه الإنجازات في سياق جهود مكثفة بدأتها مصر منذ إطلاق الاستراتيجية الوطنية لتوطين صناعة الدواء في عام 2019، والتي ركزت على تقليل الاعتماد على الواردات الدوائية، وتعزيز الإنتاج المحلي، وتطوير البنية التحتية الصناعية. وفي عام 2020 كانت نسبة الاكتفاء الذاتي من الأدوية حوالي 75% مع استيراد 25% من الاحتياجات، خاصة الأدوية المتخصصة مثل علاجات الأورام والأمراض المزمنة، وبحلول عام 2023، ارتفعت هذه النسبة إلى 85%، بفضل استثمارات بقيمة 2.5 مليار دولار في إنشاء مصانع جديدة وتطوير خطوط إنتاج متقدمة. وتستهدف مصر الوصول إلى 95% بحلول عام 2030 من الاكتفاء الذاتي في صناعة الدواء بالبلاد مع التركيز على إنتاج الأدوية الحيوية والبيولوجية، بعدما وصلت نسبة الاكتفاء الذاتي إلى 91% خلال العام الجاري. وتشهد صناعة الدواء في مصر نموا مدعوما بزيادة الطلب المحلي والإقليمي، حيث يبلغ عدد سكان مصر أكثر من 105 ملايين نسمة، مما يجعلها سوقا استهلاكية ضخمة، كما ساهمت مبادرات الحكومة مثل برنامج التأمين الصحي الشامل في زيادة الطلب على الأدوية المحلية. وعلى صعيد التصدير ارتفعت قيمة الصادرات الدوائية من 700 مليون دولار في 2020 إلى حوالي 1.2 مليار دولار في 2024، مع خطط للوصول إلى 2 مليار دولار بحلول 2027، وفقا لوزارة التجارة والصناعة. المصدر: RT خصصت مصر 44.5 مليار جنيه من الموازنة العامة للدولة للعام المالي 2025/2026 لدعم الصادرات المصرية، وذلك في خطوة طموحة لتعزيز مكانة مصر كمركز تصديري إقليمي وعالمي. هز حادث سير مأساوي المشاعر في مصر، بعد مصرع 18 فتاة هن جميع ركاب حافلة كانت في طريقها إلى إحدى مزارع العنب لجني الثمار، بالإضافة إلى سائق الحافلة.


رؤيا نيوز
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
صناعة الأردن: المملكة بمصاف الدول المتقدمة بالصناعات العلاجية واللوازم الطبية
أكد ممثل قطاع الصناعات العلاجية واللوازم الطبية في غرفة صناعة الأردن الدكتور فادي الأطرش، أن المملكة باتت اليوم بمصاف الدول الأكثر تقدما في صناعة الدواء والمستلزمات الطبية، وخرجت منتجاتها من المحلية للعالمية. وقال الدكتور الأطرش إن 'القطاع يحظى بدعم واهتمام من جلالة الملك عبدالله الثاني، ما وفر له مقومات التطور والتحديث واستقطاب الاستثمارات إلى أن أصبحت منتجاته محط اهتمام عالمي بفعل تنافسيتها وجودتها العالية'. وأضاف أن القطاع يضم 151 منشأة صناعية برأسمال مسجل يبلغ 385 مليون دينار، ويشغل 10 آلاف عامل وعاملة (بشكل مباشر وغير مباشر)، يشكل الأردنيون 95 بالمئة منهم، وتصل نسبة الإناث العاملات داخله إلى 35 بالمئة من إجمالي العاملين، يصنعون منتجات تصل لأسواق 80 بلدا حول العالم. وبين أن القطاع شهد تطورا واضحا على مدى السنوات الماضية وعمل على توفير منتجات عالية الجودة تتمتع بالقبول على المستوى المحلي والعالمي، بفضل الابتكار والجهود الحثيثة التي تعمل عليها المنشآت الصناعية داخله. وذكر أن القطاع يمتلك منتجات عديدة ومتنوعة منها المواد الطبية والعلاجية والأدوية ومنتجات علاجية بيطرية ومستلزمات الأسنان ومستحضرات طبية علاجية ومطهرات طبية وكواشف مخبرية وأجهزة طبية والمكملات الغذائية والفيتامينات. ولفت إلى وجود علاقة تشابكية للقطاع مع مختلف القطاعات ومؤسسات القطاع الطبي بالمملكة، خاصة المستشفيات والمختبرات ومراكز التحليل الطبي والمراكز المتخصصة والقطاع التجاري والصيدليات. ونوه إلى أن مساهمة القطاع بالناتج المحلي الإجمالي تصل لنحو 4 بالمئة، ويستحوذ على 11 بالمئة من إجمالي الإنتاج القائم للصناعات التحويلية، فيما 51 بالمئة من إجمالي الإنتاج يشكل قيمة مضافة. وبين أن منتجات القطاع حصلت على شهادات الجودة والاعتمادات اللازمة للتصدير، وتقدمها ودخولها العالمية انعكس على تطور الصناعات الخدمية واللازمة لتقديم منتج وطني مميز ومتطور، خصوصا صناعات التعبئة والتغليف والهندسية وخدمات الطاقة وتكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن منشآت القطاع حققت إنجازات كبيرة لجهة الإنتاج والتصدير والتطور التكنولوجي، فيما شهد حجم الإنتاج القائم بالقطاع نموا كبيرا خلال السنوات الـ 25 الماضية إلى أن وصل اليوم لنحو 1.62 مليار دينار سنويا. وذكر الدكتور الأطرش، أن القطاع يضم 3 قطاعات فرعية هي صناعات الأدوية البشرية والأدوية البيطرية والمستلزمات الطبية'، مبينا أن الأدوية البشرية تشكل نحو 85 بالمئة من نشاط القطاع الإجمالي. وأشار إلى أن صادرات القطاع تضاعفت خلال السنوات العشر الأخيرة، وبلغت 612 مليون دينار خلال العام الماضي بنسبة زيادة بلغت 15 بالمئة عما كانت عليه في 2023، بينما تعتبر السعودية والعراق والجزائر والولايات المتحدة الأميركية أبرز الدول المستوردة لمنتجاته. وأوضح أن هناك فرصة مهمة لزيادة نمو القطاع وصادراته استنادا الى رؤية التحديث الاقتصادي وما اشتملت عليه من مرتكزات أساسية لدعم القطاع وزيادة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي. وأكد أن المملكة تمتلك العديد من الفرص التصديرية لمختلف دول العالم بالعديد من القطاعات الصناعية بمقدمتها الصناعات العلاجية واللوازم الطبية والتي قدّرت بما يزيد على 515 مليون دولار لمختلف الدول. ولفت الدكتور الأطرش، للدور المهم الذي تقوم به المؤسسة العامة للغذاء والدواء في دعم وتطوير الصناعات الدوائية بالمملكة من خلال إدخال أنظمة وتشريعات حديثة وعصرية أسهمت بتطور هذه الصناعة والارتقاء بها.


جريدة المال
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
رئيس هيئة الدواء يناقش مع وفد «سانوفي» نتائج اجتماع الشركة مع رئيس الحكومة
استقبل الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، وفد شركة "سانوفي" بمقر الهيئة، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك في عدد من الملفات الحيوية الداعمة لتطوير صناعة الدواء في مصر، وعلى رأسها سياسات التوطين واستمرار توافر الأدوية الاستراتيجية. ضم وفد الشركة الدكتور أدريان ديلامار ديبوتفيل، رئيس مجلس إدارة شركة سانوفي بمصر وأفريقيا، والدكتور ماجد سيد، مدير إدارة أفريقيا للعلاقات الحكومية والنفاذ إلى الأسواق. ناقش اللقاء وضع منتجات وأعمال شركة "سانوفي" في مصر، ومستقبل التعاون المشترك بشأن خطط التوطين، كما تطرق إلى التوصيات الصادرة عن زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر، ومتابعة نتائج اجتماع رئيس مجلس الوزراء مع مسئولي الشركة، إضافة إلى المباحثات التي تمت مع وزير التجارة والصناعة لدعم ملف الصناعات الدوائية. خلال اللقاء، تم التأكيد على أهمية تعزيز الشراكة بين الهيئة والشركة لتحقيق التوازن بين إتاحة الأدوية الحيوية وضمان توافرها للمواطن المصري، واستمرار الجهود المشتركة في إطار استراتيجية الدولة لتوطين صناعة الدواء وتحقيق الاستدامة الدوائية. يأتي الاجتماع في سياق حرص الهيئة على دعم الابتكار، وتبني آليات مرنة في سياسات النفاذ إلى الأسواق؛ بما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية، ويعزز من مكانة مصر كمركز إقليمي لصناعة وتصدير الدواء.