logo
#

أحدث الأخبار مع #طهخليفة،

إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية
إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية

أرقام

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

إنتل الشرق الأوسط لـ أرقام: نعمل في مشاريع وقطاعات متعددة في السعودية

قال طه خليفة، المدير العام لشركة إنتل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، إن الشركة تعمل على توسيع فريقها في السعودية وتشارك في مشاريع متعددة تشمل قطاعات النفط والغاز، والرعاية الصحية، والخدمات المالية، والمدن الذكية، مشيراً إلى أن السعودية تعمل على أن تصبح مركزاً رئيسياً للاستثمار في تقنيات الذكاء الاصطناعي على مستوى المنطقة. وأضاف خليفة في لقاء مع أرقام ، أن الشركة تعمل على تقييم برنامج مقرات الشركات الإقليمية التابع لوزارة الاستثمار، مشيراً إلى أن البرنامج يعتبر فرصة إيجابية للنمو. وأضاف أن إنتل ترتبط بشراكات فاعلة مع القطاعين الحكومي والخاص في السعودية، من أبرزها التعاون مع أرامكو ديجيتال في مجالات الاتصالات وتقنيات الجيل الخامس، ما يعكس انخراط الشركة في منظومة التحول الرقمي بالمملكة. وأشار إلى أن الطلب على أجهزة الحوسبة المعززة بالذكاء الاصطناعي يشهد نمواً متسارعاً، خاصة في ظل انتهاء الدعم لنظام ويندوز 10 وانتقال المستخدمين إلى ويندوز 11، متوقعاً أن تتجاوز شحنات هذه الأجهزة 100 مليون وحدة على مستوى العالم بنهاية عام 2025، وأن تستحوذ على 80% من مبيعات الحواسيب الشخصية بحلول عام 2028. وقال خليفة إن السعودية تشهد تحولاً رقمياً كبيراً في إطار برامج التنويع الاقتصادي المنبثقة عن رؤية السعودية 2030، مؤكداً أن الشركة تركز على مشاريع الذكاء الاصطناعي وتسعى إلى تعزيز حضورها في السوق المحلي. ولفت إلى أن الحكومة السعودية تلعب دوراً محورياً في قيادة التحول التكنولوجي، بخلاف الأسواق الغربية التي تقودها الشركات الخاصة، مما يعزز فرص الابتكار ويسرّع من تحقيق مستهدفات الرؤية. وأكد أن التسهيلات الحكومية السعودية وفرت بيئة مثالية للشركة لتعزيز عملياتها والاستثمار في برامج متقدمة مثل مراكز البيانات المدعومة بتقنيات Xeon 6. وحول البنية التحتية الرقمية، قال خليفة إن الشركة أطلقت خوادم Xeon 6 الجديدة التي تدعم كفاءة استهلاك الطاقة وتساهم في تقليص البصمة البيئية لمراكز البيانات، بما يتماشى مع أهداف الاستدامة العالمية، مشيراً إلى أن هذه الخوادم تحتوي على ما يصل إلى 288 نواة وتقلل من كثافة الرفوف في مراكز البيانات. وفي ما يتعلق بتطوير المهارات في السعودية، أوضح أن إنتل أطلقت برامج جاهزية رقمية تشمل الذكاء الاصطناعي للمواطنين وللقوى العاملة وللطلاب وللقادة، بالتعاون مع جهات حكومية سعودية لتأهيل الكوادر الوطنية لمستقبل يعتمد على الذكاء الاصطناعي.

الإمارات والسعودية في طليعة تبني الذكاء الاصطناعي عالمياً
الإمارات والسعودية في طليعة تبني الذكاء الاصطناعي عالمياً

خليج تايمز

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خليج تايمز

الإمارات والسعودية في طليعة تبني الذكاء الاصطناعي عالمياً

أكد مسؤول كبير في الصناعة أن رؤية 2030 في منطقة الشرق الأوسط تقود التحول الرقمي بشكل لم يسبق له مثيل. وقال طه خليفة، المدير العام لشركة "إنتل" (Intel) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مقابلة مع صحيفة "خليج تايمز": "إنه أحد أهم التغييرات التي نشهدها في المنطقة، بفضل جهود تنويع الاقتصاد، وبناء البنية التحتية الرقمية، وتحقيق التحول الرقمي. إن ما يميز الشرق الأوسط، وتحديداً في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، هو أن الحكومة تقود عملية التحول. أما في أوروبا والولايات المتحدة، فعادةً ما تقودها الشركات، ثم تتبعها الحكومة. أما هنا، فالحكومة تضع أهدافاً طموحة، ونحن نشهد نتائج ذلك من خلال رؤى 2030 التي تدفع عجلة التنويع والتحول بعيداً عن النفط في طريقها إلى اقتصاد يركز على الجانب الرقمي". وتسعى شركة أشباه الموصلات العملاقة إلى تحسين وضعها المالي مع تعيين "ليب بو تان" مؤخراً رئيساً تنفيذياً عالمياً لها. وصرح طه خليفة قائلاً: "بفضل خلفيته وخبرته في عالم أشباه الموصلات، وفي قطاع التكنولوجيا بشكل عام، وعلاقاته الوثيقة مع العملاء في مختلف المجالات، سيساعد "إنتل" على المضي قدماً وسيقربنا من عملائنا. وقد لمسنا من اتصالاته أنه يركز بشدة على بناء ثقافة هندسية في "إنتل"، وهذا هو جوهر هويتنا. لطالما عملت "إنتل" كشركة هندسية، وسنواصل إعطاء الأولوية لذلك المنهج". من أهم ما يُضيفه "ليب-بو" هو خبرته في مجال أشباه الموصلات. فقد كان عضواً في مجلس إدارة "إنتل"، وشغل أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة "كادينس" لفترة طويلة، حيث ساهم في تحويل مسار الشركة. وستكون قدرته على قيادة الشركات وتحويل مسارها لا تُقدر بثمن عند توليه دفة القيادة في شركة "إنتل". وصرح خليفة: "بدعم من "ميشيل جونسون"، الرئيسة التنفيذية الحالية لقسم المنتجات، والمديرة المالية، فإننا على ثقة بأن فريق القيادة هذا سيتمكن من اتخاذ القرارات الصائبة لتطوير استراتيجيتنا ودفع الشركة قدماً". وفي المنطقة، يتوقع خليفة أن يُسرّع إنهاء دعم "ويندوز" للإصدارات القديمة في أكتوبر وإصدار "ويندوز" 11 من دورة تحديث أجهزة الكمبيوتر الشخصية في المجال التجاري. وأضاف خليفة قائلاً: "فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، شهدت المنطقة وخاصةً في الإمارات العربية المتحدة، استثماراتٍ كبيرة في مراكز البيانات والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وتتوقع "برايس ووترهاوس كوبرز" أن يُسهم الذكاء الاصطناعي بنسبة 14% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات العربية المتحدة بحلول عام 2030، أي ما يُقارب 100 مليار دولار. أما في المملكة العربية السعودية، فمن المتوقع أن يُسهم بنسبة 12% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يُقارب 135 مليار دولار. هذه الأرقام تضع الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية في الصدارة من حيث مساهمة الذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي عالمياً". بالنسبة للذكاء الاصطناعي، تتوقع "إنتل" تحولاً من التدريب إلى الاستدلال. حيث صرّح خليفة قائلاً: "في الوقت الحالي، تُركز معظم عمليات حوسبة الذكاء الاصطناعي على التدريب، حيث يُخصص حوالي 75% من أعباء العمل للتدريب و25% للاستدلال. وخلال السنوات القليلة المقبلة، نتوقع أن تتجه هذه النسبة لصالح الاستدلال. ومع استمرار تطور نماذج اللغات الكبيرة، ستكون هناك حاجة للاستدلال لتشغيل النماذج من الأجهزة الطرفية إلى السحابة ومراكز البيانات. بالإضافة إلى ذلك، ستتطلب أعباء عمل الذكاء الاصطناعي ضبطاً دقيقاً مستمراً، مما يزيد من أهمية الاستدلال". تقول "إنتل" إن معالجها "زيون 6" (Xeon 6)، الذي طُرح هذا العام، يُعدّ منصةً مثاليةً لاستنتاجات الذكاء الاصطناعي. وقد أضاف خليفة: "لقد أدرجنا ميزاتٍ تُحسّن أحمال عمل الذكاء الاصطناعي. وننصح عملاءنا باتباع نهج البنية المُعرّفة برمجياً، حيث يُحدّد عبء العمل والمتطلبات البنية التحتية والأجهزة اللازمة. لقد صُمّمت منصة "زيون 6" لتتفوق في مهام الاستدلال، ونعتقد أنها تُمثّل عاملاً أساسياً في تطوير الذكاء الاصطناعي في المنطقة". تتطلع "إنتل" أيضاً إلى إضافة ميزات الذكاء الاصطناعي إلى رقاقاتها الرئيسية مثل "i7" و"i9". وصرّح خليفة: "بحلول عام 2028، نتوقع أن تكون 80% من أجهزة الكمبيوتر الشخصية مزودة بأجهزة ذكاء اصطناعي. يتضمن جهاز الذكاء الاصطناعي جهاز الكمبيوتر التقليدي بالإضافة إلى ما نسميه وحدة المعالجة العصبية ("NPU") لتمكين أحمال عمل الذكاء الاصطناعي. لقد طرحنا عدة أجيال من أجهزة الذكاء الاصطناعي، وبحلول نهاية هذا العام، نتوقع أن يكون لدينا 100 مليون جهاز ذكاء اصطناعي في السوق. لا يقتصر الأمر على الأجهزة فحسب، بل يتعلق أيضاً بتحسين التطبيقات لتحقيق أقصى استفادة من وحدات المعالجة العصبية ووحدات المعالجة المركزية ("CPU") ووحدات معالجة الرسومات ("GPU"). لقد عملنا مع أكثر من 100 مورد برامج لتحسين منتجاتهم على منصاتنا، مع تمكين أكثر من 300 ميزة ذكاء اصطناعي". محلياً، تعمل تطبيقات مثل "جايز" و"فالكون" في الإمارات العربية المتحدة على أجهزة كمبيوتر ذكية تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي من "إنتل"، كما تعمل نماذج مماثلة في المملكة العربية السعودية. وصرّح خليفة: "تكمن ميزة تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي على أجهزة الكمبيوتر المحلية في ضمان خصوصية البيانات وأمانها. وهذا مجال رئيسي تتصدر فيه "إنتل" مجال الذكاء الاصطناعي، ونحن متحمسون لإمكانية استفادة مطوري البرامج من هذه المعايير المفتوحة لتحسين الأداء".

إي آند الإمارات تستكمل المرحلة الأولى من نشر سحابتها الخاصة القائمة على الذكاء الاصطناعي
إي آند الإمارات تستكمل المرحلة الأولى من نشر سحابتها الخاصة القائمة على الذكاء الاصطناعي

النهار المصرية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

إي آند الإمارات تستكمل المرحلة الأولى من نشر سحابتها الخاصة القائمة على الذكاء الاصطناعي

أعلنت إي آند الإمارات، ذراع الاتصالات الرئيسية التابعة لمجموعة إي آند، عن استكمالها بنجاح المرحلة الأولى من دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن سحابتها الخاصة بالعمليات التشغيلية. وتستند هذه المبادرة إلى تقنية امتدادات المصفوفة المتطورة (AMX) من شركة إنتل وأحدث حلول الشبكات ومراكز البيانات من شركة سيسكو، وتهدف إلى الارتقاء بمستوى الكفاءة التشغيلية لشركة إي آند الإمارات من خلال الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي وتطوير حالات استخدام مبتكرة ضمن مختلف عملياتها. وتعاون خبراء السحابة الإلكترونية في كل من إنتل، وسيسكو، وإي آند بشكل وثيق لتطوير ودمج تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن السحابة الخاصة لشركة إي آند، بهدف إنشاء بيئة سحابية قوية ومرنة. وتهدف هذه المبادرة إلى تطوير نماذج ذكاء اصطناعي لتحليل مجموعات البيانات الضخمة على شبكة إي آند، وتحسين كفاءة العمليات من خلال نقل أعباء عمل الذكاء الاصطناعي إلى السحابة، بالإضافة إلى تطوير حالات استخدام مبتكرة لدعم العملاء. ويسهم هذا التوجه في تحسين الأداء التشغيلي الداخلي لشركة إي آند في دولة الإمارات، مما ينعكس بشكل إيجابي على تعزيز تجربة العملاء وتقديم قيمة مضافة. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مروان بن شكر، الرئيس التنفيذي بالإنابة لتكنولوجيا المعلومات في إي آند الإمارات: "نسعى من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في البنية التحتية للسحابة الخاصة بالشركة إلى إحداث نقلة نوعية في أسلوب إدارة العمليات وتوفير القيمة في شركة إي آند الإمارات. وتبرهن هذه الخطوة على التزامنا الراسخ بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات، بما فيها تحسين كفاءة العمليات التشغيلية. ومن خلال تعاوننا الوثيق مع شركتي إنتل وسيسكو، نجحنا بإنشاء بيئة سحابية موثوقة وقابلة للتطوير وقادرة على مواكبة متطلبات المستقبل، وبما يدعم رؤيتنا وطموحاتنا الرامية لتعزيز حضورنا الرائد كشركة توفر مجموعة واسعة من الخدمات القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويساعدنا هذا التعاون المثمر على إرساء الأسس لبناء منظومة رقمية توفر قيمة طويلة الأمد وتعزز قدرتنا على التكيف والابتكار المستدام في عملياتنا". تعد تقنية امتدادات المصفوفة المتطورة (AMX) من إنتل مسرعاً مدمجاً ضمن معالجات Intel® Xeon® القابلة للتطوير، صُمم خصيصاً لإدارة أعباء عمل الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك عمليات الاستدلال والتعديل الدقيق على النماذج التي تضم ما يصل إلى 20 مليار معلمة. توفر هذه المعالجات أساساً قوياً وقابلاً للتطوير لنشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. وتهدف تقنية AMX إلى تعزيز أداء وكفاءة أعباء العمل الحاسوبية لشركة إي آند الإمارات من خلال تحسين عمليات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، وتسريع تحليلات البيانات، وتقليل استهلاك الموارد. ويسهم هذا التكامل في تطوير عمليات تشغيلية قابلة للتوسع، وفعالة من حيث التكلفة، وتوفير الطاقة، مما يتيح لشركة إي آند الإمارات تشغيل وإدارة أعباء عمل الذكاء الاصطناعي بسلاسة وكفاءة عالية. بدوره، قال المهندس طه خليفة، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى شركة إنتل: "تتميز إنتل بعلاقات تعاون راسخة مع شركة إي آند في مجال التقنيات المبتكرة. ونجحنا باستكمال هذه المرحلة الجديدة من بناء السحابة الخاصة بالشركة بدعم من تقنية امتدادات المصفوفة المتطورة (AMX) من إنتل، والتي تتيح إمكانية استخدام المسرعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في جميع التطبيقات المتعلقة بأعباء عمل تكنولوجيا المعلومات. وتسهم هذه التقنية المتطورة بإحداث نقلة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات، فضلاً عن توسيع نطاق استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي مع تعزيز الاستدامة من خلال توفير الطاقة، وبالتالي الارتقاء بمستوى الاستدامة وكفاءة استهلاك الطاقة". ولعبت شركة سيسكو دوراً محورياً في تزويد إي آند الإمارات بالبنية التحتية اللازمة لدعم نشر سحابتها الخاصة المدعومة بالذكاء الاصطناعي وبالاعتماد على حلولها المتقدمة في مجال الشبكات ومراكز البيانات، قامت سيسكو بدمج خوادمها من طراز UCS X-Series M7 Blade Servers مع معالجات Intel Xeon القابلة للتطوير من الجيل الرابع، بالإضافة إلى مبدلات Cisco Nexus وتساعد هذه المنظومة المتطورة في الموقع على توفير اتصال سلس، وتعزيز مستويات الموثوقية والسيادة والأمان، مما يشكل أساساً قوياً لسحابة مدعومة بالذكاء الاصطناعي وقادرة على مواكبة متطلبات المستقبل. من جانبه، قال زيان صادق، المدير الإداري لمزود الخدمة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لدى شركة سيسكو: "تساعد حلول سيسكو المتقدمة في مجال الشبكات ومراكز البيانات على تزويد إي آند الإمارات ببنية تحتية آمنة وقابلة للتوسع، مصممة لدعم أعباء عمل الذكاء الاصطناعي المستجدة. ويكمن الهدف الأساسي في مساعدة إي آند الإمارات على تعزيز الكفاءة التشغيلية، والتكيف مع ظروف السوق المتغيرة، وتعزيز الابتكار في قطاع الاتصالات". وتعمل إي آند الإمارات من خلال هذا النشر على تعزيز قدراتها التقنية لدعم مسيرتها نحو التحول إلى شركة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ويتماشى هذا الإنجاز مع الاستراتيجية الأشمل للمجموعة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تركز على الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات لدفع عجلة التميز التشغيلي وتعزيز مبادرات الاستدامة. إي آند الإمارات هي ذراع الاتصالات لشركة إي آند في دولة الإمارات، وتتمثل رسالتها في تعزيز القيمة التي توفرها للجهات المعنية، وتقديم تجربة استثنائية للزبائن وتحسين أداء الأعمال بهدف تحقيق النجاح والنمو المستدام. وتعتمد إي آند الإمارات أحدث التقنيات عالمية المستوى لتطوير الخدمات الأساسية والرقمية، الأمر الذي يُثري القيمة المقدمة للزبائن من خلال منحهم خدمات رقمية تلبي متطلباتهم المتنامية وأساليب حياتهم الجديدة في مجالات متنوعة تشمل الصحة والتأمين والألعاب، بما يتجاوز خدمات الاتصالات التقليدية. وتواصل إي آند الإمارات ترسيخ حضورها بوصفها شريكاً موثوقاً للشركات لمواكبة متطلباتها في مجالات الاتصالات وغيرها. وستعمل إي آند الإمارات على مواكبة الطلب الجديد المستدام على المنتجات والخدمات المستقبلية، مثل الشبكات الخاصة والمركبات ذاتية القيادة والذكاء الاصطناعي، وذلك في إطار سعيها لتعزيز مكانتها الرائدة بوصفها شركة اتصالات رقمية تدعم الزبائن في العالم الرقمي المترابط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store