أحدث الأخبار مع #عبداللهالثانيابنالحسين،

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سرايا الإخبارية
الملك ينعم على الرائد تامر المعايطة بوسام الاستحقاق العسكري
سرايا - أنعم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، على الرائد تامر حمود المعايطة من جهاز الأمن العام، بوسام الاستحقاق العسكري من الدرجة الثالثة، تقديراً لجهوده المتميزة وتفانيه في أداء الواجب وخدمته المخلصة في ميادين الشرف والعطاء. ويُعدّ هذا الوسام تجسيدًا لما يتمتع به الرائد المعايطة من مهنية عالية، وانضباط في تنفيذ المهام، وإخلاص في خدمة الوطن تحت راية القيادة الهاشمية. وقد لاقى التكريم الملكي ترحيبًا واعتزازًا من زملائه في جهاز الأمن العام، الذين عبّروا عن فخرهم بهذا الاستحقاق، مؤكدين أنه يشكّل حافزًا لمزيد من البذل والعطاء في سبيل رفعة الوطن وصون أمنه واستقراره. ويأتي هذا التكريم في إطار دعم جلالة القائد الأعلى المتواصل لمنتسبي الأجهزة الأمنية، وحرصه على تكريم النماذج المشرفة التي تكرّس جهودها لخدمة الأردن وأبنائه بكل تفانٍ واقتدار.

عمون
منذ يوم واحد
- سياسة
- عمون
الملك ينعم على الرائد تامر المعايطة بوسام الاستحقاق العسكري
عمون - أنعم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، على الرائد تامر حمود المعايطة من جهاز الأمن العام، بوسام الاستحقاق العسكري من الدرجة الثالثة، تقديراً لجهوده المتميزة وتفانيه في أداء الواجب وخدمته المخلصة في ميادين الشرف والعطاء. ويُعدّ هذا الوسام تجسيدًا لما يتمتع به الرائد المعايطة من مهنية عالية، وانضباط في تنفيذ المهام، وإخلاص في خدمة الوطن تحت راية القيادة الهاشمية. وقد لاقى التكريم الملكي ترحيبًا واعتزازًا من زملائه في جهاز الأمن العام، الذين عبّروا عن فخرهم بهذا الاستحقاق، مؤكدين أنه يشكّل حافزًا لمزيد من البذل والعطاء في سبيل رفعة الوطن وصون أمنه واستقراره. ويأتي هذا التكريم في إطار دعم جلالة القائد الأعلى المتواصل لمنتسبي الأجهزة الأمنية، وحرصه على تكريم النماذج المشرفة التي تكرّس جهودها لخدمة الأردن وأبنائه بكل تفانٍ واقتدار.

عمون
منذ 2 أيام
- سياسة
- عمون
تحت ظل الراية الهاشمية: مسيرة التعليم نحو التمكين والريادة الشاملة
من قرارات مجلس الوزراء الداعمة إلى أندية المعلمين كفضاءٍ تربوي متكامل لطالما شكّل الاستثمار في الإنسان الأردني جوهر الرؤية الملكية السامية، التي ترى في التعليم والتمكين المعرفي أساس النهضة الوطنية الشاملة والمستدامة. وفي هذا السياق، يأتي المعلم الأردني، حامل هذه الرسالة النبيلة والمحرك الرئيس لمسيرة التنمية، ليحظى باهتمام ملكي متواصل يُترجم على أرض الواقع عبر سياسات وقرارات حكومية داعمة تهدف إلى رفع مكانته وتعزيز دوره المحوري. إن الحكومة، إذ تستلهم رؤاها من التوجيهات الملكية، تضع قطاع التعليم على رأس سلم أولوياتها، وهو ما تجسد بوضوح في الجلسات الأخيرة لمجلس الوزراء التي خُصصت لمناقشة شؤون المعلمين وقطاع التربية. وقد تمخضت هذه الجلسات عن حزمة من القرارات الاستراتيجية التي لا تقتصر على تحسين الظروف المعيشية للمعلم فحسب، بل تمتد لتشمل تمكينه مهنياً وتزويده بالأدوات اللازمة لمواكبة ثورة العصر المعرفية. ومن أبرز هذه التوجهات، إقرار نظام مسار التطوير المهني، وتوسيع مظلة التأمين الصحي، وزيادة مقاعد مكرمة أبناء المعلمين، وتسهيل إجراءات الحصول على السلف الطارئة والقروض السكنية، بالإضافة إلى التوجه الجاد لتخصيص قطع أراضٍ للمعلمين، تأكيدًا على أن أمن المعلم الاجتماعي والاقتصادي هو أساس استقراره وإبداعه. ويترافق هذا الدعم المباشر للمعلم مع ثورة حقيقية في بنية العملية التعليمية ذاتها،فقد شهد قطاع التعليم في الآونة الأخيرة نقلات نوعية، تمثلت في تحديث المناهج الدراسية لتنمية مهارات التفكير النقدي، والتحول المدروس نحو رقمنة التعليم. فقد أصبحت المنصات التفاعلية، والمصادر الرقمية، وتدريب المعلمين على دمج التكنولوجيا في الغرفة الصفية، واقعًا ملموسًا يهدف إلى بناء جيل قادر على المنافسة عالميًا. وفي قلب هذه المنظومة المتكاملة من الدعم والتطوير، تبرز أندية المعلمين المنتشرة في كافة محافظات المملكة، ليس فقط كمرافق خدمية، بل كفضاءٍ تربوي واجتماعي متكامل وتجسيد حيّ لفلسفة الدولة في رعاية المعلم. فهذه الأندية، التي تحظى بدعم مباشر من وزارة التربية والتعليم وبإشراف من إدارة النشاطات التربوية، قد تطور دورها لتصبح امتدادًا حيويًا لبيئة التعلم الحديثة. إنها اليوم بيئة متكاملة تليق بمكانة المعلم، وتقدم له ولعائلته متنفسًا للتعلم والترفيه والتواصل المجتمعي من خلال حزمة واسعة من البرامج والأنشطة، أبرزها:- ***على صعيد التطوير المهني والأسري: تُعقد دورات تدريبية نوعية للمعلمين وأبنائهم في مجالات حيوية كـ اللغات، ومهارات الحاسوب، والتنمية الذاتية، استكمالًا لجهود الوزارة في التمكين المعرفي. *على الصعيد الرياضي والصحي: تُنظّم بطولات رياضية مفتوحة في الألعاب الجماعية والفردية، وتُقدّم خدمات المسابح والصالات الرياضية النموذجية لدعم نمط حياة صحي ونشط. على صعيد الأنشطة الشبابية: تُقام نوادٍ صيفية للأطفال واليافعين، تمزج بأسلوب مبتكر بين التعلم والمرح، مما يوفر بيئة آمنة ومحفزة لأبناء المعلمين خلال العطل المدرسية. على الصعيد الثقافي والمجتمعي: تُنظّم رحلات وزيارات ثقافية وترفيهية داخل المملكة لتعزيز الانتماء الوطني، بالإضافة إلى إطلاق أنشطة مجتمعية تطوعية مفتوحة للمجتمع المحلي، مما يرّسخ دور النادي كجسر للتواصل والشراكة الفاعلة. إن الدور المحوري الذي يؤديه مدراء هذه الأندية وهيئاتها الإدارية في التنسيق والتنفيذ يستحق كل الثناء، فهم يترجمون السياسات العليا إلى برامج وخدمات ملموسة تليق بالمنتسبين. ختامًا، إن المسيرة التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، تضع التعليم والمعلم في صدارة المشهد الوطني. وما القرارات الحكومية الأخيرة، ومشاريع تحديث التعليم، والدور الحيوي والمتنامي لأندية المعلمين بتفاصيل برامجها، إلا فصولٌ متكاملة في قصة الأردن الذي يؤمن بأن بناء المستقبل يبدأ من الغرفة الصفية، وأن تمكين المعلم ودعمه هو أثمن استثمار في هذا المستقبل.


وطنا نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- وطنا نيوز
الجامعة الأردنية ليست هدفاً سهلاً
بقلم الدكتور محمد واصف-في زمن تسعى فيه الدول إلى تسويق مؤسساتها التعليمية عالمياً، وفتح أبوابها لاستقطاب طلبة من مختلف القارات، تظهر بعض الأصوات التي لا تُجيد إلا العزف على أوتار الإساءة، وكأنها وجدت ضالتها في الهدم لا البناء، في النيل لا الارتقاء، في التشكيك لا النقد الهادف. ولأننا نحبُّ هذا الوطن، ونسير على درب قائده جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي يوصينا دوماً بالاعتزاز بمقدراتنا الوطنية ومؤسساتنا، نقف اليوم أمام حملة غير بريئة تستهدف الجامعة الأردنية، رمز التنوير، ومصنع العقول، ومفخرة الوطن. الجامعة الأردنية ليست حجراً صامتاً في وسط الصحراء، بل سروٌ شامخٌ نابض بالحياة، ومجتمع متكامل يضم أكثر من خمسٍ وخمسين ألف طالب، وستة آلاف من العاملين، ويستقبل يومياً آلاف الزوار. هي ليست مجرد مؤسسة أكاديمية، بل مدينة مصغرة تعكس تنوع المجتمع الأردني وتفاعله. وككل مجتمع، فيها من الخطأ كما فيها من الصواب، ولكن المعيار الأساس هو: كيف تُدار الأخطاء؟ وهل تُترك لتتفاقم أم تُعالج في وقتها؟ وهنا بيت القصيد. منذ ثلاث سنوات، ظهرت مشكلة كأي يوم، وأي مكان، نوقشت واتُخذت بشأنها قرارات تصحيحية. فلماذا يُعاد فتحها اليوم، وكأن شيئاً لم يكن؟ لماذا هذا التوقيت تحديداً؟ هل لأن الجامعة الأردنية، رغم التحديات، حققت قفزة نوعية أوصلتها إلى المرتبة 324 عالمياً في تصنيف (QS)؟ هل لأن جهود إدارتها وأساتذتها وكوادرها بدأت تؤتي ثمارها؟ هل لأن الحلم الذي طالما راود أبناءها بات واقعاً ملموساً؟ الجامعة الأردنية، التي خرّجت رجالات الوطن، تستعد بعد أيام لتخريج كوكبة جديدة من أبنائها وبناتها، ممن سيساهمون في بناء الأردن ورفعته. وهي الجامعة نفسها التي استضافت قبل أسابيع مؤتمراً عالمياً لأساتذتها الفخريين، قدموا من جامعات مرموقة في مختلف قارات العالم، ليؤكدوا مكانة 'الأردنية' على خارطة التميز الأكاديمي، وليشهدوا على تطورها الذي لا يُنكر. إن استهداف الجامعة الأردنية اليوم، في لحظة انتشاء وطني بإنجازها الجديد، يثير أكثر من علامة استفهام. فالمؤسسة التي خرّجت رجالات الدولة، وصنعت الفارق في ميادين الطب والهندسة والعلوم الإنسانية، لا تستحق هذا الشكل من الهجوم. هي التي كانت ولا تزال بوابة الفرح لكل أم أردنية، وموئل الفخر لكل أردني، وموطن أحلام الطلبة العرب من المحيط إلى الخليج. الجامعة الأردنية، في سنواتها الأخيرة، لم تكتفِ بالحفاظ على إرثها، بل شقّت طريقها في عالم تنافسيّ صعب، واستحقت مكانتها بين الجامعات العالمية. وفوق كل ذلك، بقيت وفية لدورها الوطني والاجتماعي، حاضنة للحوار، وراعية للثقافة، ومصدر إلهام للأجيال. أما أولئك الذين لا يجيدون سوى الاصطياد في الماء العكر، فنقول لهم: لن تنالوا من عزيمة هذه المؤسسة، ولن تثنوا عزيمة من يعملون فيها، ولن توقفوا قطار الإنجاز وهو يمضي إلى الأمام. فالمخلصون يعرفون أن الوطن لا يُبنى بالتشكيك، بل بالحب والعمل والتقدير. الجامعة الأردنية ليست بلا أخطاء، ولكنها أيضاً ليست ساحة للتصفية والتشهير. بل هي كما كانت، وكما ستظل: عنوان فخرٍ أردني، ومنارة إشعاع عربي، ووجهة علمية عالمية.


جهينة نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- جهينة نيوز
الجامعة الأردنية ليست هدفاً سهلاً
تاريخ النشر : 2025-07-01 - 07:36 pm الجامعة الأردنية ليست هدفاً سهلاً بقلم الدكتور محمد واصف في زمن تسعى فيه الدول إلى تسويق مؤسساتها التعليمية عالمياً، وفتح أبوابها لاستقطاب طلبة من مختلف القارات، تظهر بعض الأصوات التي لا تُجيد إلا العزف على أوتار الإساءة، وكأنها وجدت ضالتها في الهدم لا البناء، في النيل لا الارتقاء، في التشكيك لا النقد الهادف. ولأننا نحبُّ هذا الوطن، ونسير على درب قائده جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، الذي يوصينا دوماً بالاعتزاز بمقدراتنا الوطنية ومؤسساتنا، نقف اليوم أمام حملة غير بريئة تستهدف الجامعة الأردنية، رمز التنوير، ومصنع العقول، ومفخرة الوطن. الجامعة الأردنية ليست حجراً صامتاً في وسط الصحراء، بل سروٌ شامخٌ نابض بالحياة، ومجتمع متكامل يضم أكثر من خمسٍ وخمسين ألف طالب، وستة آلاف من العاملين، ويستقبل يومياً آلاف الزوار. هي ليست مجرد مؤسسة أكاديمية، بل مدينة مصغرة تعكس تنوع المجتمع الأردني وتفاعله. وككل مجتمع، فيها من الخطأ كما فيها من الصواب، ولكن المعيار الأساس هو: كيف تُدار الأخطاء؟ وهل تُترك لتتفاقم أم تُعالج في وقتها؟ وهنا بيت القصيد. منذ ثلاث سنوات، ظهرت مشكلة كأي يوم، وأي مكان، نوقشت واتُخذت بشأنها قرارات تصحيحية. فلماذا يُعاد فتحها اليوم، وكأن شيئاً لم يكن؟ لماذا هذا التوقيت تحديداً؟ هل لأن الجامعة الأردنية، رغم التحديات، حققت قفزة نوعية أوصلتها إلى المرتبة 324 عالمياً في تصنيف (QS)؟ هل لأن جهود إدارتها وأساتذتها وكوادرها بدأت تؤتي ثمارها؟ هل لأن الحلم الذي طالما راود أبناءها بات واقعاً ملموساً؟ الجامعة الأردنية، التي خرّجت رجالات الوطن، تستعد بعد أيام لتخريج كوكبة جديدة من أبنائها وبناتها، ممن سيساهمون في بناء الأردن ورفعته. وهي الجامعة نفسها التي استضافت قبل أسابيع مؤتمراً عالمياً لأساتذتها الفخريين، قدموا من جامعات مرموقة في مختلف قارات العالم، ليؤكدوا مكانة "الأردنية" على خارطة التميز الأكاديمي، وليشهدوا على تطورها الذي لا يُنكر. إن استهداف الجامعة الأردنية اليوم، في لحظة انتشاء وطني بإنجازها الجديد، يثير أكثر من علامة استفهام. فالمؤسسة التي خرّجت رجالات الدولة، وصنعت الفارق في ميادين الطب والهندسة والعلوم الإنسانية، لا تستحق هذا الشكل من الهجوم. هي التي كانت ولا تزال بوابة الفرح لكل أم أردنية، وموئل الفخر لكل أردني، وموطن أحلام الطلبة العرب من المحيط إلى الخليج. الجامعة الأردنية، في سنواتها الأخيرة، لم تكتفِ بالحفاظ على إرثها، بل شقّت طريقها في عالم تنافسيّ صعب، واستحقت مكانتها بين الجامعات العالمية. وفوق كل ذلك، بقيت وفية لدورها الوطني والاجتماعي، حاضنة للحوار، وراعية للثقافة، ومصدر إلهام للأجيال. أما أولئك الذين لا يجيدون سوى الاصطياد في الماء العكر، فنقول لهم: لن تنالوا من عزيمة هذه المؤسسة، ولن تثنوا عزيمة من يعملون فيها، ولن توقفوا قطار الإنجاز وهو يمضي إلى الأمام. فالمخلصون يعرفون أن الوطن لا يُبنى بالتشكيك، بل بالحب والعمل والتقدير. الجامعة الأردنية ليست بلا أخطاء، ولكنها أيضاً ليست ساحة للتصفية والتشهير. بل هي كما كانت، وكما ستظل: عنوان فخرٍ أردني، ومنارة إشعاع عربي، ووجهة علمية عالمية. تابعو جهينة نيوز على