أحدث الأخبار مع #عبداللهالمسند


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- علوم
- اليمن الآن
القمر يدهش سكان المملكة بحجمه الضخم.. والمسند: الأمر مجرد وهم بصري
أوضح الدكتور عبدالله المسند ، أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم، أن ظاهرة تضخم حجم القمر أو الشمس عند الأفق ليست سوى خداع بصري ، وليست نتيجة لتغير فعلي في حجم الأجرام السماوية. ما الذي يجعل القمر يبدو أكبر؟ بحسب المسند، هناك عاملان رئيسيان وراء هذا الانطباع البصري: المقارنة اللاواعية عندما يظهر القمر أو الشمس بالقرب من الأفق، يراه الإنسان بجوار عناصر مألوفة مثل المباني أو الأشجار أو الجبال، مما يدفع العقل إلى إجراء مقارنة تلقائية تُضخم حجم الجرم السماوي في الإدراك البصري. كثافة الغلاف الجوي الضوء القادم من القمر أو الشمس يمر عبر طبقات أكثر كثافة من الغلاف الجوي عند الأفق، مما يؤدي إلى انكسار الضوء وتشويه بسيط في الصورة ، يُسهم في تعزيز وهم الحجم الأكبر. الحجم الحقيقي لا يتغير أكد المسند أن القطر الظاهري للقمر والشمس يبقى ثابتًا في جميع مواقع السماء، سواء عند الأفق أو في كبد السماء. وما يبدو من اختلاف في الحجم هو نتيجة تفسير الدماغ للمشهد البصري وليس تغيرًا فعليًا في حجم الجرم. تجربة بصرية فريدة تُعد هذه الظاهرة مثالًا رائعًا على التفاعل بين الإدراك البشري والظواهر الكونية ، وتُظهر كيف يمكن للطبيعة أن تخدع العين والعقل في آنٍ واحد، رغم ثبات القوانين الفيزيائية. حجم الأجرام السماوية حجم القمر أو الشمس عبدالله المسند شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق حيوان يُرعب الكلاب ويُستخدم في الشعوذة.. دفنه لا يتم إلا بإجراءات أمنية مشددة


صحيفة المواطن
منذ 2 أيام
- مناخ
- صحيفة المواطن
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
استعرض أستاذ المناخ السابق بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى، وأسباب اختلاف الشعور الحقيقي بدرجة الحرارة عن القيمة المعلنة، مبينًا أن كلاً من الرطوبة والرياح والتعرض المباشر للشمس تسهم في تعزيز هذا الفرق. وقال المسند عبر منصة إكس إن درجة الحرارة الكبرى هي أعلى درجة حرارة يتم تسجيلها خلال 24 ساعة، وغالبًا ما تُرصد ما بين الساعة الثانية إلى الرابعة عصرًا، حيث تكون الأرض قد امتصت حرارة الشمس طوال النهار حتى تصل إلى ذروتها في هذا التوقيت. واستكمل أنه بالنسبة إلى درجة الحرارة الصغرى فهي أدنى درجة تُسجّل في اليوم، وتحدث غالبًا قبيل شروق الشمس مباشرة، حيث تكون الأرض قد فقدت أغلب حرارتها الليلية دون أن تبدأ الشمس في تسخين السطح من جديد. وأضاف أن قياس درجات الحرارة يتم باستخدام أجهزة حرارية موضوعة داخل صندوق خشبي خاص يُثبت على ارتفاع مترين عن سطح الأرض، ويمنع تأثير الشمس أو المطر المباشر على القراءات، وهو ما يجعلها قياسات معيارية معتمدة في علم الأرصاد. وأشار إلى أن درجات الحرارة التي يشعر بها الإنسان تختلف عن المقيسة، فقد يشعر بحرارة أعلى من المُعلن عنها بسبب أشعة الشمس المباشرة أو ارتفاع الرطوبة، أو قد يشعر ببرودة أشد في الشتاء نتيجة الرياح النشطة أو التواجد في الظل. واختتم المسند بالإشارة إلى أن درجات الحرارة التي تعلنها الجهات المختصة هي القيم المعيارية الرسمية، بينما يختلف الإحساس الحراري تبعًا لعوامل متغيرة كالشمس والرياح والرطوبة.


صحيفة المواطن
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة المواطن
انخفاض درجات الحرارة ينعش النفسية وارتفاعها يصيب بالتوتر
قال أستاذ المناخ الدكتور عبدالله المسند إن للطقس تأثيرًا مباشرًا على الحالة النفسية للإنسان وسلوكه اليومي، مشيرًا إلى أنه قد يكون سببًا في ظهور بعض الأمراض أو علاجًا لها في أحيان أخرى. وأضاف عبر حسابه الرسمي بمنصة إكس أن الأجواء المعتدلة أو هطول الأمطار في المناطق الحارة تنعش المزاج العام وتمنح الناس طاقة إيجابية واضحة، وتُحدث تغيرًا في مستويات النشاط والسعادة، متابعًا أن كثيرًا من الأشخاص يشعرون بالحيوية والرغبة في العطاء بمجرد تحسن الطقس. ولفت المسند إلى أن ارتفاع درجات الحرارة أو تقلب الأجواء بالغبار والرطوبة يتسبب في تغيرات هرمونية تؤثر على المزاج، وتؤدي إلى مشاعر التوتر والانفعال والكسل، فضلًا عن ضعف الشهية للطعام وتراجع الإقبال على التفاعل الاجتماعي.


صحيفة سبق
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- مناخ
- صحيفة سبق
المسند: أغسطس أفضل أوقات الصيف لزيارة عسير والباحة وجازان
أوضح أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، الدكتور عبدالله المسند، أن أفضل وقت لزيارة منطقة عسير والباحة ومرتفعات جازان خلال فصل الصيف هو شهر أغسطس، وذلك استنادًا إلى السجلات المناخية التاريخية. وبيّن المسند أن أغسطس يتميز بأجواء معتدلة ومنعشة مقارنة ببقية أشهر الصيف، حيث تشهد المرتفعات الجنوبية الغربية خلاله نسبة عالية من الأيام المطيرة تصل إلى نحو 40 % من إجمالي الأيام المطيرة على مدار العام. وتساهم هذه الأمطار في تلطيف الأجواء وتخفيف درجات الحرارة، ما يجعل المنطقة وجهة مثالية لمحبي الطبيعة والبيئة الجبلية. وأشار إلى أن أغسطس يُعد ثاني أفضل شهر من حيث كمية الأمطار بعد أشهر الربيع (مارس، أبريل، مايو)، وهو ما يعزز من فرص الاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخضراء والشلالات الموسمية التي تزدهر في المرتفعات خلال هذه الفترة.


صحيفة المواطن
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة المواطن
المسند يحذر: عبور الصحراء في الصيف دون استعداد فائق وتجهيز كامل يعني الموت
حذر أستاذ المناخ سابقًا بجامعة القصيم الدكتور عبدالله المسند من مخاطر التهاون في التعامل مع الصحارى الواسعة في المملكة، خاصة عند محاولة عبورها خلال النهار دون تجهيزات كاملة أو رفقة متمرسة أو استعداد فائق. وقال المسند عبر منصة إكس: 'تُغطي بحار الرمال مساحات شاسعة من أرضنا في السعودية، ويكفي أن تعلم أن مساحة الربع الخالي وحده تعادل مساحة فرنسا! رمال متصلة، وعرة، عظيمة، مرعبة، وخطرة حد الهلاك – وليس من سمع كمن رأى'. صمت قات وسكون مميت وأضاف: 'في أعماق هذه المساحة المهولة لا تجد مدينة، ولا قرية، ولا حتى واديًا ذا شأن. صمت قاتل وسكون مميت'، متابعًا أن صحراء السعودية تُعد من أشد صحاري العالم جفافًا وحرارة، لا سيما في فصل الصيف، حيث تلامس درجات الحرارة 50 درجة مئوية في بعض المناطق. وأكد أن عبور صحراء الربع الخالي أو الدهناء أو النفود الكبير في الصيف دون استعداد فائق، ورفقة متمرسة، وتجهيز كامل، لا يعني المغامرة فقط، بل يعني ببساطة: الموت. وختم المسند تصريحه برسالة تحذيرية قائلاً: 'لا تستهينوا بصمت الرمال.. ففي جوفها يختبئ الهلاك'.