logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهبنعبدالعزيز

بين القاهرة والرياض.. مسافة السكة
بين القاهرة والرياض.. مسافة السكة

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

بين القاهرة والرياض.. مسافة السكة

العلاقات المصرية السعودية علاقاتٌ تاريخيةٌ ممتدةٌ عبر القرون، راسخةٌ لا تحتاج إلى أدلةٍ وبراهينَ؛ لأن التاريخ سطرَ ذلك، وأصبحت عقيدة البلد الواحد ثابتةً لدى أفراد الشعبين، تنتقل عبر الأجيال المختلفة بحبٍ جارفٍ مُتبادلٍ بين بلاد الحرمين وأم الدنيا. شغفٌ دائمٌ وتقديرٌ دائبٌ، وتاريخٌ مؤصلٌ، ومودةٌ متوارثةٌ بين كلا الشعبين من قديم الأزل وحتى وقتنا الحاضر. محطات تاريخية في العلاقات وما سجله التاريخ الحديث خير شاهدٍ على ذلك، بدايةً من تسجيل وعقد العلاقات الدبلوماسية ومعاهدة الصداقة في السابع من مايو لعام 1936م، ومرورًا باتفاقية الدفاع المشترك عام 1955، ومواقف السعودية الداعمة خلال الحروب المختلفة، سواءً عام 1948 والعدوان الثلاثي عام 1956 وحرب 1967 وحرب أكتوبر عام 1973، عندما قررت المملكة العربية السعودية قطع البترول ووقفتْ بجانب مصر، إضافةً إلى الدعم السعودي الكامل للدولة المصرية في ظروفها الأخيرة، لاسيما بعد ثورة 30 يونيو وتولي الرئيس عبدالفتاح السيسي المسئولية، حيث شهدت العلاقات عمقًا ومزيدًا من التفاهم، وحدثت عدة زيارات متتالية بينه وبين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله، وكذلك الملك سلمان بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين الذي زار مصر عام 2016، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي الذي أجرى عدة زياراتٍ لمصر. علاقات تزداد متانة ومما لا شك فيه أن محاولة تعكير صفو العلاقات السعودية المصرية دائمًا تبوء بالفشل، ولا تؤتي ثمارها المُرّة ولا نتيجتها المرجوة، بل لا أشطط إذا قلت إن هذه المحاولات الخبيثة لإيقاع الفتنة بين البلدين الشقيقين مصر والسعودية لا تزيدها إلا متانة، ولا تؤثر فيها إلا قوة، ذاك للإدراك والوعي الكامل لكلا الشعبين، ومن قبلهما القيادات السياسية التي لديها إرادةٌ سياسيةٌ واضحةٌ لتعزيز العلاقات الثنائية، واستمرار التنسيق والروابط القوية والعمل على زيادة ودعم المصالح المشتركة. ما وراء الدبلوماسية: القومية والدم إن العلاقات المصرية والسعودية قد تجاوزت مرحلة الدبلوماسية بسبب علاقة القومية والدم العربي والمحبة والاحترام المتبادل الذي يزيل ويواجه ويقضي على كافة الحملات المشبوهة والصفحات المأجورة والأبواق المسعورة والأقلام الموتورة والحناجر الفارغة والقلوب الحاقدة والعيون الحاسدة والتي تستهدف إحداث شرخٍ بين دولتين تمثلان ركيزةً للتوازن السياسي والثقل العربي والتاريخ الإسلامي العريق في المنطقة. بلاد يجمعهما روابط في كل الاتجاهات، السعودية بلد الحرمين، ومصر بلد الأزهر الشريف مصدر الوسطية والاعتدال، السعودية البلد الأمين مهد رسالة الإسلام ومسقط رأس المصطفى "صلى الله عليه وسلم" التي هبط فيها الوحي على النبي محمد "صلى الله عليه وسلم"، ومصر البلد التي مر بها الأنبياء وكلم الله فيها موسى عليه السلام حتى يقول الجميع: القرآن نزل بمكة وقرئ بمصر. التنسيق السياسي والأمن القومي وإن المواقف السياسية الأخيرة التي تبنتها مصر والسعودية بناءً على تنسيقٍ مستمرٍ قد وقفت في وجه تنفيذ مخططاتٍ خارجيةٍ تشمل ملفاتٍ إقليميةً كبرى مثل ملفات تتعلق بـ(غزة وسوريا وليبيا ولبنان) للحفاظ على الأمن القومي للمنطقة. وهنا يسرني أن أستدعي كلمة الرئيس السيسي الشهيرة: "بأن أمن الخليج هو خط أحمر للدولة المصرية، وأن ما بيننا وبينهم مسافة السكة"، في إشارةٍ واضحةٍ أن مصر لن تتردد في الدفاع عن أشقائها، علاوةً على التفاهم التام بين البلدين حول القضية الفلسطينية وغيرها من القضايا المشتركة، وأن هناك موقفًا موحدًا واتفاقًا على ضرورة حل الدولتين وإقامة دولةٍ فلسطينيةٍ عاصمتها القدس الشرقية. إضافةً إلى ذلك، فالعلاقات العامة بين البلدين تشهد مزيدًا من التعاون الاقتصادي والسياحي والثقافي وفي كافة المجالات. التعاون الاقتصادي المتنامي ناهيك عن التعاون الاقتصادي بين البلدين في كافة المجالات ليس مجالات الاقتصاد والاستثمار والطاقة والصناعة فقط، ومما يؤكد قوة ومتانة هذه العلاقات بين هاتين الدولتين الكبيرتين وأنهما يشهدان مزيدًا من التفاهم فوق مستوى التوتر، اللقاءات المستمرة بين قيادات البلدين، وآخرها بين وزيري الخارجية المصري والسعودي، مما يؤكد متانة العلاقة الإستراتيجية الراسخة بين مصر والسعودية اللتين تعملان على تحقيق مصالح الأوطان والأمة العربية وأنهما نموذج للتوازن والتآخي والتلاحم والترابط. ضرورة عودة روح المصير العربي المشترك إننا لا بد أن نعترف بأننا في حاجةٍ ملحةٍ في ظل الاضطراب الإقليمي والدولي والمتغيرات التي حدثت وتحدث يوميًا، إلى أن نعي أكثر مما مضى احتياجنا إلى ضرورة العمل على عودة روح المصير العربي المشترك، لاسيما ذلك الذي يجمع هاتين الدولتين الكبيرتين ودول المنطقة. الأبعاد الاقتصادية للعلاقات وإنني لا أتحدث هنا عن حجم العمالة المصرية بالسعودية والمشاركين هناك يدًا بيدٍ في بناء وطنهم الثاني السعودية، وكذلك لن أتحدث عن أن المملكة العربية السعودية تعد أكبر شريكٍ تجاريٍ عربيٍ لمصر، ومن أكبر المستثمرين العرب في مصر باستثمارات تتجاوز الـ 53 مليار دولار، وقد تجاوز التبادل التجاري بين البلدين الـ 33 مليار دولار خلال عامي 2022 و2023، فضلًا على أن الدولة السعودية تستحوذ على 53% من تحويلات المصريين العاملين في الخارج في دول التعاون الخليجي، وهناك تعاونٌ اقتصاديٌ كبيرٌ وملحوظٌ من الاستثمارات السعودية في الأراضي المصرية. وفي الختام، لا يسعني إلا أن أدعو الله تعالى أن يحفظ الشعبين الشقيقين والبلدين العريقين مصر والسعودية، وأن يرد كيد الكائدين في نحورهم، وأن تظل العلاقات المصرية والسعودية تنمو وتزدهر لما يعود بالنفع على الشعبين الشقيقين ويصب في دعم الأمن القومي العربي والإسلامي، وتحيا مصر والسعودية تاريخًا مُخلدًا ونسيجًا شعبيًا واحدًا ونبضًا مفردًا وعملًا ومجدًا تليدًا مُغرِدًا.

جمعية تطوير تختتم النسخة الثانية من «مسرعة وتير»
جمعية تطوير تختتم النسخة الثانية من «مسرعة وتير»

صحيفة مكة

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة مكة

جمعية تطوير تختتم النسخة الثانية من «مسرعة وتير»

اختتمت الجمعية الأهلية لتنمية وتطوير العمل المؤسسي «تطوير» أمس، فعاليات النسخة الثانية من برنامج مسرعة وتير، وذلك خلال الحفل الذي أقيم في بيت الثقافة بمدينة بريدة، بحضور عدد من ممثلي الجهات الداعمة، وبدعم من وقف الملك عبدالله بن عبدالعزيز - رحمه الله - لوالديه، والمركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي. وشهد الحفل تخريج أكثر من 100 متدرب ومتدربة، بعد مسار تدريبي مكثف امتد لعدة أشهر، استهدف تأهيل مديري ومديرات المشاريع التنموية في القطاع غير الربحي، من خلال تجربة تطبيقية متكاملة تجمع بين التدريب والإشراف والتنفيذ الميداني، وفق منهجيات عالمية معتمدة تسهم في رفع كفاءة الأداء وتعزيز الاستدامة المؤسسية، تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. وتضمن الحفل عرضا مرئيا لمسيرة البرنامج وتوسعه الجغرافي خلال نسخته الثانية، التي نُفذت في 4 مناطق: القصيم، مكة المكرمة، الطائف، وجازان، بالتعاون مع جمعيات أهلية احتضنت المشروع وساهمت في تنفيذ برامجه، فيما شمل الحفل عرضا لتجارب المشاركين وانطباعاتهم حول أثر البرنامج على أدائهم المهني. وأوضح الرئيس التنفيذي للجمعية عبدالله بن حمد الصقعوب، حرص الجمعية على تقديم مبادرات نوعية تعنى ببناء القدرات الوطنية، مشيرا إلى أن مسرعة وتير جاءت لتكون تجربة ميدانية واقعية داخل الجمعيات الأهلية، تعزز من جاهزية القطاع، وتمكن المشاركين من تطبيق مفاهيم إدارة المشاريع باحترافية.

الكريديس: إنجازات لصناعة مستقبل معرفي مزدهر
الكريديس: إنجازات لصناعة مستقبل معرفي مزدهر

المدينة

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

الكريديس: إنجازات لصناعة مستقبل معرفي مزدهر

أصدر صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالميَّة للأعمال الإنسانيَّة، قرارًا بتعيين عبدالعزيز بن صالح الكريديس أمينًا عامًّا لمؤسَّسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة).وأعرب الكريديس عن شكره وامتنانه لسمو رئيس مجلس أمناء مؤسَّسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالميَّة ومجلس الأمناء على ثقتهم الكريمة، سائلًا الله التوفيق والسداد في خدمة هذه المؤسَّسة الوطنيَّة الرائدة، التي تُعدُّ ذراعًا تنمويَّة محوريَّة في رعاية وتمكين الموهوبين، وتجسيدًا حيًّا لاستثمار المملكة في رأس المال البشريِّ.وأكَّد الأمين العام لـ»موهبة» مواصلة العمل بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، لتحقيق المزيد من الإنجازات، وتعزيز دور المؤسَّسة في اكتشاف ورعاية وتمكين الموهوبين، بما يتماشى مع مستهدَفات رُؤية المملكة 2030، ويواكب تطلُّعات القيادة الرشيدة في صناعة مستقبل علمي ومعرفي مزدهر.ويمتلك الكريديس خبرات تجاوزت عشرين عامًا، وتجارب ثريَّة في التنمية البشريَّة والاجتماعيَّة، وتمكين المواهب ما بين قطاعات وطنيَّة مهمَّة، وتُعدُّ مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) مؤسَّسة وطنيَّة غير ربحيَّة، وأحد كيانات مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالميَّة للأعمال الإنسانيَّة.

تعيين عبدالعزيز الكريديس أمينًا عامًّا لمؤسسة "موهبة" لتعزيز رعاية الموهوبين في المملكة
تعيين عبدالعزيز الكريديس أمينًا عامًّا لمؤسسة "موهبة" لتعزيز رعاية الموهوبين في المملكة

المدينة

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

تعيين عبدالعزيز الكريديس أمينًا عامًّا لمؤسسة "موهبة" لتعزيز رعاية الموهوبين في المملكة

أصدر صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية، قرارًا بتعيين عبدالعزيز بن صالح الكريديس أمينًا عامًّا لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة).وأعرب الكريديس عن شكره وامتنانه لسمو رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية ومجلس الأمناء على ثقتهم الكريمة، سائلًا الله التوفيق والسداد في خدمة هذه المؤسسة الوطنية الرائدة، التي تُعدُّ ذراعًا تنموية محورية في رعاية وتمكين الموهوبين، وتجسيدًا حيًّا لاستثمار المملكة في رأس المال البشري.وأكّد الأمين العام لـ"موهبة" مواصلة العمل بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، لتحقيق المزيد من الإنجازات، وتعزيز دور المؤسسة في اكتشاف ورعاية وتمكين الموهوبين، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويواكب تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في صناعة مستقبل علمي ومعرفي مزدهر.ويمتلك الكريديس خبرات تجاوزت عشرين عامًا، وتجارب ثرية في التنمية البشرية والاجتماعية، وتمكين المواهب ما بين قطاعات وطنية مهمة، إذ عمل أمينًا عامًّا لمؤسسة الإسكان التنموي الأهلية، ورئيسًا لقطاع التنمية في البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق، وسبق له العمل وكيلًا مساعدًا للضمان الاجتماعي في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ونائبًا للأمين العام في مؤسسة العنود الخيرية مع عدد من العُضويات في المجالس واللجان.وتعد مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) مؤسسة وطنية غير ربحية، وأحد كيانات مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية، وتسعى لاكتشاف ورعاية الموهوبين والمبدعين في المجالات العلمية ذات الأولوية التنموية للمملكة، وتمكينهم من تحقيق إنجازات نوعية محليًّا وعالميًّا، من خلال برامج نوعية وشراكات إستراتيجية، بما يسهم في بناء قاعدة وطنية من الكفاءات العلمية التي تخدم مستهدفات رؤية المملكة 2030.

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : عقيدتنا ألا نولهم لأنهم أعداء !?
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : عقيدتنا ألا نولهم لأنهم أعداء !?

مصرس

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : عقيدتنا ألا نولهم لأنهم أعداء !?

ضربات صواريخ ايران وهى تدك اسرائيل فى تل ابيب وحيفا ونعم تدك كل اسرائيلحتى انها اقتربتمن المفاعل النووى لاسرائيل بالنقبنرى تقريبا " قلم " بقلم ؛فاسرائيل هى المعتدية بزعم خاص بهادون قانون او حقادعاء ان [ ايران فى طريقها لامتلاك قنبلة نووية] ويجب منعها من ذلكباعتبار ان هذا يمثل تهديد وجودى لها 000بمنطق استعلائي صهيونى عنصرىلامثيل له ؛فهى فقط ترى انه وحدها التى لها ان تمتلك ذلك !فلديها السلاح النووى!ولم تدخل فى اتفاقيةمنع انتشار السلاح النووى!ولاتسمح بالتالى بمراقبة الوكالة الدولية للطاقة النووية 000!وتدعى انها (ضعيفة ) وان العرب والمسلمين يبتغون إبادتها !?حتى إذا ما تقدم العرب اليها بيد السلامبمعرفة الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله –مقابل الارض وحتى حدود 67اى ان يكون لها " دولة" وفلسطين دولة؛رفضت بل أعلنت انه لاتوجد دولة اسمها فلسطين وعلى العرب والمسلمين ان ينسوا القدس والمسجد الأقصى؛بل الجديد الآن انها ترىانه يجب علينا ان نقبل هذاوبمنطق [سلام القوة الظالمة]او كما افصح ترامب- رئيس امريكا امس 18 /6 قائلا : على ( ايران )( الاستسلام بلا شروط)اى منطق هذا واى حق هذا واى عدل هذا000!نعم انها غطرسة القوة ؛وما نراه فى غزة منذ 8 اكتوبر 23 حتى الآن فاضح لهذا المنحىومواقف الدول بشأن مايجرى ايضا فاضح ؛للأسف فقد اختار البعضمصلحته الضيقةوانحاز لمحور الاعداء ؛ محور الصهيو / امريكا ؛(متغطى بامريكا) !!!?وهؤلاء لايدركون انهم ينتحرون ؟!نعم ينتحرون بعد ان كفروا بالحق وميزان العدل ؛ونحن المكلفين الا نناصر مثل هؤلاءامتثالا لقول الله تعالى :(( إنما ينهاكم اللهعن الذين قاتلوكم فى الدينوأخرجوكم من دياركموظاهروا على إخراجكمأن تولوهمومن يتولهم فأولئك همالظالمون ))/ الممتحنة – 9فكيف لبعضنا ان يتولى هؤلاء الجبابرة الظلمةالذين يتدثرون بصفات العزة على الناس وعلى حقوقنا !!!??انهم ينظرون الينا على اننا حيوانات ؛ولايتمنون لنا اى تقدم او تنمية؛انهم يرفضون وجود اى قوة اخرى حولهم !!!???فإذا ما قامت ايران وهى دولة إسلاميةراسخة العروق والتاريخ فى بناء قوتها بارداتها وفى ظل حصار خانق فهذا مرفوض لهؤلاء الصهاينة !ومن ثم فان (قوة مصر )هى الأخرى مرفوضة من قبل هؤلاء الاعداء واذنابهم؛تلك حقيقة يجب ان نعيها جميعا ؛فاسرائيل تمهد الطريق للوصول إلى قوتنا بغية وأدها باى سبيل ؛وهى حتما لاتدرك اننا فى مصر نعرف ذلك منذ ان حصلنا على ارضنا عقب انتصار 73 ؛وفرضنا عليهم السلام والذى بموجبهتحررت ارضنا كاملة غير منقوصة ؛ويقينا نحن نحترم السلام ،بل ندافع عنه ؛لانه خيار العقلاء ارباب الرسالة الحضارية ؛وندرك ان اى سلام يحتاج ما يحميه من قوة " رادعة "وان اسرائيل كيان مستعمر قائم على عقيدة فاسدة عنوانها الاستعلاء والتوسع؛دون سند من حق او احترام لقانون؛ولهذا نحن نساند ايران باعتبارهاتصد عدوان وقع عليها ؛كما ان ايران دولة إسلامية لها معنا مشترك عقائدي يحتم علينا مؤازرتها؛ولهذا نحن فرحى بما تحققه ؛وايضاً نحن واعين للمخطط؛وعقيدتنا الا نولهملأنهم أعداء !?

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store