logo
#

أحدث الأخبار مع #عبدالمهديالكربلائي،

العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟
العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟

موقع كتابات

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • موقع كتابات

العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟

تشهد منطقة غرب آسيا واحدة من أكثر المراحل حساسيةً وتعقيدًا في تاريخها الحديث، في ملفات عدة في مقدمتها التفاوض الأميركي–الإيراني الذي يعود إلى الواجهة مجددًا، لكنّه لا يبدو أكثر من محاولة يائسة لإعادة ضبط التوترات بما يخدم المصالح الأميركية والإسرائيلية، دون مراعاة حقيقية لحقوق شعوب المنطقة وسيادتها، هذه المحادثات لا تُعقد في فراغ، بل تتزامن مع تصعيدٍ همجي من قبل الكيان الصهيوني، الذي يمعن في ارتكاب المجازر اليومية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، ويمارس أبشع أنواع الإبادة والتطهير العرقي. في سوريا، تستمر الاستباحة الممنهجة للأرض والقرار السيادي، في ظل صمت دولي مريب وتورط جماعات إجرامية – مدعومة من الخارج – في بيع البلاد ونهب مقدّراتها، فيما تُفتح الأجواء للصهاينة كي يقصفوا كيفما شاؤوا بلا ردع، أما في لبنان، فلا تزال الخروقات الجوية واستهداف المدنيين مستمرة، في محاولة مكشوفة لجر حزب الله إلى حرب استنزاف جديدة، ومع ذلك، يثبت الحزب في كل مرة أنه الرقم الأصعب، وأن الصمت أحيانًا ليس ضعفًا بل انضباطٌ استراتيجي ينتظر اللحظة المناسبة للرد. هذه التطورات الإقليمية لا تنعكس على العراق إلا بمزيدٍ من الضغط والتحديات، في الوقت الذي تُستهدف فيه المقاومة الإسلامية من قِبل أجندات مشبوهة تطالب بنزع سلاحها، نشهد حملةً إعلامية منظمة ضد الحشد الشعبي والترويج لمزاعم مشبوهة حول دمجه او حله، لا لشيء سوى لأنه حجر عثرة في طريق التطبيع والانبطاح، ولأنه صمام أمان البلاد والحامي للعباد، هذه المحاولات تتزامن مع إبقاء العراق في دائرة العزلة، خصوصًا بعد أن رفض الانجرار وراء قطار التطبيع الخليجي–الصهيوني، وتمسكه بموقفه التاريخي. المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف، التي لطالما كانت البوصلة الأخلاقية والسياسية لهذا البلد، ما زالت على عهدها في الدفاع عن السيادة والكرامة، واخرها ما انطلق من رسائل وتحذيرات على لسان ممثلها الشيخ عبدالمهدي الكربلائي، فيما يقف الحشد الشعبي والمقاومة الإسلامية بمختلف فصائلها سدًا منيعًا بوجه مشاريع تمزيق العراق وجرّه إلى مستنقع الفوضى، لقد تحطمت أحلام نتنياهو وترامب على صخرة النجف الأشرف وكربلاء المقدسة، حين اعتقدوا أن العراق سيكون الحلقة الأضعف، لكنه كان الأقوى رغم كل الجراح، وأربعينية الإمام الحسين (ع) ستكون الصوت والصدى الأكبر لبيان ثباته. إن ما نواجهه اليوم ليس مجرد تحدٍ سياسي أو أمني، بل معركة وجود ومصير، وأن الالتفاف حول المقاومة وتحصين جبهتنا الداخلية هو واجب وطني وأخلاقي، يجب تطوير ملف التسليح، وتعزيز القدرات، ومسك الحدود بقبضة من نار، بما يضمن الحماية والدفاع والاستعداد لأي طارئ، لأن المطامع الصهيوأميركية لا تفهم إلا لغة القوة. لقد أثبتت تجارب حزب الله في لبنان، وأنصار الله في اليمن، وحماس والجهاد في فلسطين، أن العدو لا يتراجع إلا إذا خسر ميدانيًا، وأنه لا يحترم إلا من يقف له ندًا، لذا فأن علينا أن ننتبه إلى حملات التشويه التي تُشن على الحشد والمقاومة عبر مواقع التواصل، فهي ليست عبثية، بل جزء من مشروع مدروس يهدف لتفكيك الداخل وإسقاط العراق من داخله، ليكون بلدًا هشًّا بلا درع ولا سند.

العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟حسين نعمة الكرعاوي
العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟حسين نعمة الكرعاوي

ساحة التحرير

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • ساحة التحرير

العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟حسين نعمة الكرعاوي

العراق في قلب العاصفة .. هل ستصمد المقاومة في وجه المؤامرات؟ حسين نعمة الكرعاوي تشهد منطقة غرب آسيا واحدة من أكثر المراحل حساسيةً وتعقيدًا في تاريخها الحديث، في ملفات عدة في مقدمتها التفاوض الأميركي–الإيراني الذي يعود إلى الواجهة مجددًا، لكنّه لا يبدو أكثر من محاولة يائسة لإعادة ضبط التوترات بما يخدم المصالح الأميركية والإسرائيلية، دون مراعاة حقيقية لحقوق شعوب المنطقة وسيادتها، هذه المحادثات لا تُعقد في فراغ، بل تتزامن مع تصعيدٍ همجي من قبل الكيان الصهيوني، الذي يمعن في ارتكاب المجازر اليومية بحق أبناء الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، ويمارس أبشع أنواع الإبادة والتطهير العرقي. في سوريا، تستمر الاستباحة الممنهجة للأرض والقرار السيادي، في ظل صمت دولي مريب وتورط جماعات إجرامية – مدعومة من الخارج – في بيع البلاد ونهب مقدّراتها، فيما تُفتح الأجواء للصهاينة كي يقصفوا كيفما شاؤوا بلا ردع، أما في لبنان، فلا تزال الخروقات الجوية واستهداف المدنيين مستمرة، في محاولة مكشوفة لجر حزب الله إلى حرب استنزاف جديدة، ومع ذلك، يثبت الحزب في كل مرة أنه الرقم الأصعب، وأن الصمت أحيانًا ليس ضعفًا بل انضباطٌ استراتيجي ينتظر اللحظة المناسبة للرد. هذه التطورات الإقليمية لا تنعكس على العراق إلا بمزيدٍ من الضغط والتحديات، في الوقت الذي تُستهدف فيه المقاومة الإسلامية من قِبل أجندات مشبوهة تطالب بنزع سلاحها، نشهد حملةً إعلامية منظمة ضد الحشد الشعبي والترويج لمزاعم مشبوهة حول دمجه او حله، لا لشيء سوى لأنه حجر عثرة في طريق التطبيع والانبطاح، ولأنه صمام أمان البلاد والحامي للعباد، هذه المحاولات تتزامن مع إبقاء العراق في دائرة العزلة، خصوصًا بعد أن رفض الانجرار وراء قطار التطبيع الخليجي–الصهيوني، وتمسكه بموقفه التاريخي. المرجعية الدينية العليا في النجف الأشرف، التي لطالما كانت البوصلة الأخلاقية والسياسية لهذا البلد، ما زالت على عهدها في الدفاع عن السيادة والكرامة، واخرها ما انطلق من رسائل وتحذيرات على لسان ممثلها الشيخ عبدالمهدي الكربلائي، فيما يقف الحشد الشعبي والمقاومة الإسلامية بمختلف فصائلها سدًا منيعًا بوجه مشاريع تمزيق العراق وجرّه إلى مستنقع الفوضى، لقد تحطمت أحلام نتنياهو وترامب على صخرة النجف الأشرف وكربلاء المقدسة، حين اعتقدوا أن العراق سيكون الحلقة الأضعف، لكنه كان الأقوى رغم كل الجراح، وأربعينية الإمام الحسين (ع) ستكون الصوت والصدى الأكبر لبيان ثباته. إن ما نواجهه اليوم ليس مجرد تحدٍ سياسي أو أمني، بل معركة وجود ومصير، وأن الالتفاف حول المقاومة وتحصين جبهتنا الداخلية هو واجب وطني وأخلاقي، يجب تطوير ملف التسليح، وتعزيز القدرات، ومسك الحدود بقبضة من نار، بما يضمن الحماية والدفاع والاستعداد لأي طارئ، لأن المطامع الصهيوأميركية لا تفهم إلا لغة القوة. لقد أثبتت تجارب حزب الله في لبنان، وأنصار الله في اليمن، وحماس والجهاد في فلسطين، أن العدو لا يتراجع إلا إذا خسر ميدانيًا، وأنه لا يحترم إلا من يقف له ندًا، لذا فأن علينا أن ننتبه إلى حملات التشويه التي تُشن على الحشد والمقاومة عبر مواقع التواصل، فهي ليست عبثية، بل جزء من مشروع مدروس يهدف لتفكيك الداخل وإسقاط العراق من داخله، ليكون بلدًا هشًّا بلا درع ولا سند. ‎2025-‎07-‎14

'العراق والمنطقة يمران بوضع حساس' .. 'الحكمة' يوضح تفاعله وانسجامه مع بيان المرجعية الأخير
'العراق والمنطقة يمران بوضع حساس' .. 'الحكمة' يوضح تفاعله وانسجامه مع بيان المرجعية الأخير

موقع كتابات

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

'العراق والمنطقة يمران بوضع حساس' .. 'الحكمة' يوضح تفاعله وانسجامه مع بيان المرجعية الأخير

وكالات- كتابات: أكد تيار (الحكمة الوطني)، اليوم الثلاثاء، 'تفاعله وانسجامه' مع ما صرحت به المرجعية الدينية في بيانها الأخير بشأن الأوضاع الداخلية والخارجية لـ'العراق'، لافتًا إلى أن 'العراق' والمنطقة يمَّران بوضع حساس. وقال القيادي في التيار؛ 'فهد الجبوري'، في تصريح صحافي، إن: 'الحديث عن أن التفاعل مع خطاب المرجعية ضعيف، غير صحيح، لأن القوى السياسية متفاعلة؛ وجزء منها كان يتحدث بهذا الخطاب قبل هذه الأحداث الأخيرة'. وأضاف 'الجبوري'؛ أن: 'العراق في الآونة الأخيرة بالوضع السياسي وحتى الأمني والعسكري؛ استطاع أن يكون بعيدًا عن هذا الصراع، وإن كانت الأجواء مخترقة'، مبينًا أن: 'الكيان الصهيوني حاول جر العراق إلى مرحلة الصراع، لكن القوى السياسية وائتلاف (إدارة الدولة)؛ وخصوصًا (الإطار التنسيّقي) استطاع أن يحتوي هذا الموضوع'. ووصف 'الجبوري'؛ بيان المرجعية الأخير: بـ'المهمة والواقعية وتُعبّر عن ما يُريده الشارع'، مبينًا: 'جميعنا نتحدث عن مواضيع الفساد، وإن كان إلى حد هذه اللحظة مستّشرٍ على مستوى بعض المؤسسات وبعض الشخوص'. وتابع 'الجبوري': 'بالنسبة لنا في تيار (الحكمة) متفاعلين ومنسَّجمين جدًا مع ما تحدثت به المرجعية؛ ودائمًا ما نُصّرح في هذا الأمور وننوه عليه وندعمه حتى إعلاميًا أن يصل إلى المواطن في رؤية بيان المرجع الأعلى'. ولفت القيادي في تيار (الحكمة)؛ أن: 'الوضع حساس حاليًا وهناك تداعيات خطيرة على مستوى المنطقة؛ وقد تكون حتى على مستوى العراق خلال الأيام القليلة القادمة'. يُشار إلى أن ممثل المرجعية الدينية في كربلاء؛ الشيخ 'عبدالمهدي الكربلائي'، أوضح يوم الجمعة الماضي 26 حزيران/يونيو 2025، إذا كانت المعركة الحالية بين الحق والباطل، والتي لا تزال قائمة قد استنزفت دماء كثيرة وعزيزة، وأدت لكثير من الضّرر بإخواننا وأخواتنا تهجيرًا وأذى، إلا أن ذلك لا ينبغي أن يؤدي للشعور بالضعف والانكسار؛ فلا بُدّ من المُضّي قُدمًاً في تدّارك الاخفاقات والتغلب على نقاط الضعف بأساليب صحيحة بعيدًا عن الأمنيات والأوهام'. وأضاف أن: 'المعركة بين الحق والباطل تحتدم أحيانًا وتخّفت أحيانًا، ولا بُدّ لأهل الحق من أن يتبصّروا ولا ينخدعوا ببعض المظاهر المزيفة والشعارات الرنانة وليأخذ أولياء الأمور العبر والدروس؛ مما وقع من ماس تجل عن الوصف وخسائر لم يحدث مثلها منذ زمن بعيد'. وشدّد بالقول: 'فلا بُدّ من أن يتنبه العراقيون لذلك ويتسلحوا بالوعي والبصيرة في التعامل معها ويصلحوا أمورهم بعيدًا عن بعض المظاهر الخداعة وليعلموا أنهم ما لم يسعوا بجد في بناء بلدهم على أسس صحيحة فإن مستقبلهم لا يكون أفضل من حاضرهم'. وتابع الشيخ 'الكربلائي': 'كما أن على من بيدهم الأمور أن يتقوا الله ويحكموا ضمائرهم ويراعوا في قراراتهم وتصرفاتهم مصلحة شعبهم وبلدهم والمنطقة كلها؛ لأن مصالح شعوبها مترابطة'. وأشار إلى أن: 'الشعب العراقي الذي ضحى في سبيل التخلص من الاستبداد، سيبقى عازمًا على الحفاظ على هذه المكتسبّات بكل قوة وعدم الرجوع إلى الوراء على أي حال، وإن كان يشعر بمرارة الأخطاء الكبيرة والاخفاقات المتوالية للكثيرين ممن تسلموا مواقع المسؤولية خلال العقدين الماضيين'. وأوضح أن: 'الأمل يبقى قائمًا في تصحيح المسّار وتدارك ما فات؛ ولا يكون ذلك إلا وفق ما أشارت إليه المرجعية العليا في بيان سابق، حيث صرحت أنه ينبغي للعراقيين؛ ولا سيّما النخب الواعية أخذ العبر من التجارب التي مروا بها ويبذلوا قصارى جهدهم في تحقيق مستقبل أفضل لبلدهم، وذلك لا يتسّنى من دون خطط علمية وعملية لإدارة البلد اعتمادًا على مبدأ الكفاءة والنزاهة في تسلم مواقع المسؤولية ومنع التدخلات الخارجية بمختلف وجوهها وحصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد على جميع المستويات'.

الكربلائي: الشعب العراقي ليس بعيدا عن تداعيات الصراعات القائمة في المنطقة عاجلا أم اجلا
الكربلائي: الشعب العراقي ليس بعيدا عن تداعيات الصراعات القائمة في المنطقة عاجلا أم اجلا

شفق نيوز

time٢٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

الكربلائي: الشعب العراقي ليس بعيدا عن تداعيات الصراعات القائمة في المنطقة عاجلا أم اجلا

شفق نيوز – كربلاء أكد ممثل المرجعية الدينية في كربلاء عبد المهدي الكربلائي، يوم الخميس، أن العراق ليس بمنأى عن الاحداث التي تمر بها المنطقة، فيما دعا إلى حصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد. وقال الكربلائي، في كلمة له، خلال مراسم تبديل راية الإمام الحسين في كربلاء، إيذانا ببدء شهر محرم: "دخلنا شهر محرم الحرام مع أحداث محزنة تمر بها منطقتنا". وأضاف أن "ما شهدته المنطقة يمثل معركة بين جبهة الحق والعدالة ضد جبهة الظلم والطغيان"، مبينا أن "الظروف الحالية التي تمر بها المنطقة بالغة الخطورة". وتابع أن "الشعب العراقي ليس بمنائ من تداعيات الصراع القائم في المنطقة، وعلى العراقيين التسلح بالوعي والبصيرة، ندعو إلى بناء البلد على أسس صحيحة". ولفت إلى أنه "على من بيدهم الأمور أن يتقوا الله وأن يراعوا مصلحة البلد والشعب، ويجب الحفاظ على المكتسبات بكل قوة وعدم الرجوع إلى الوراء رغم الإخفاقات والسلبيات المتراكمة". وبين "يجب تصحيح المسار وتدارك ما فات، ومنع التدخلات الخارجية بمختلف وجوهها"، داعيا إلى "حصر السلاح بيد الدولة ومكافحة الفساد".

ممثل المرجعية العليا يحث على تعزيز المواهب القرآنية بمسابقات تعليمية هادفة
ممثل المرجعية العليا يحث على تعزيز المواهب القرآنية بمسابقات تعليمية هادفة

وكالة نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

ممثل المرجعية العليا يحث على تعزيز المواهب القرآنية بمسابقات تعليمية هادفة

شفقنا- أوصى ممثل المرجعية العليا المقدسة الشيخ عبد المهدي الكربلائي، بالاهتمام بالقرآن الكريم وفهمه والعمل على تطبيقه، والحرص على التخلق بأخلاقه، جاء ذلك خلال استقباله الكوادر والنخب المشاركة في برنامج (هدى للمتقين)، الذي أنتجته العتبة الحسينية المقدسة وعرض عبر مجموعة قنوات كربلاء خلال شهر رمضان المبارك. وقال ممثل المرجعية الدينية العليا، في كلمة له، إن 'العتبة الحسينية المقدسة تعبر عن شكرها لكل الأخوة الذين قاموا بهذا الجهد الكبير، ونشكر جميع المشاركين في هذا البرنامج، بالإضافة إلى شكرنا الكبير للعوائل التي اهتمت بهذه المواهب'. وأضاف 'نوصي بالاهتمام بالقرآن الكريم وفهمه والعمل على تطبيقه، والحرص على التخلق بأخلاقه، والاهتمام بتفسير معانيه والعمل بها، بالإضافة إلى التوجه لإقامة مسابقات تهدف إلى تعزيز القابليات الموجودة لدى من يحفظون القرآن الكريم'. يذكر أن الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة، عبر مجموعة قنوات كربلاء، أنتجت برنامج (هدى للمتقين) الذي عرض خلال شهر رمضان المبارك، حيث شهد البرنامج مشاركة عدد كبير من المواهب القرآنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store