logo
#

أحدث الأخبار مع #غراندكومب

الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة
الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة

يا بلادي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يا بلادي

الإسلاموفوبيا في فرنسا: بين الأحكام المسبقة الإخوانية والتمييزات الخاصة

مدة القراءة: 4' في خضم النقاش السياسي والإعلامي الدائر في فرنسا، شهدت الأشهر الأخيرة تزايدًا في التصريحات حول موضوع الإسلاموفوبيا. وقد أبدى وزير الداخلية، برونو ريتايو، تحفظاته بشأن استخدام هذا المصطلح، معتبرًا أنه ذو طابع أيديولوجي يتجاهل تأثير الإخوان المسلمين والتغلغل الديني. وفي هذا السياق، تناولت إذاعة فرانس كولتور ، يوم الاثنين، قراءات أخرى تربط المصطلح بالثورة الإيرانية عام 1979. وفي أعقاب هجوم غراند كومب الذي وقع في 25 أبريل الماضي، عبرت شخصيات سياسية ومجتمعية عن قلقها إزاء مناخ الإسلاموفوبيا المتزايد، وهو ما تفضل الحكومة وصفه بـ«معاداة المسلمين». وفي 9 مايو، تم تصنيف الجريمة من قبل النيابة العامة على أنها «جريمة قتل بدافع العرق أو الدين». وفي مقابلة نُشرت في جريدة جورنال دو ديمانش في 3 مايو، لم يتردد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو في استخدام مصطلح «الإسلاموفوبيا»، متسائلًا عن سبب «رفض الكلمات الصحيحة». وأكد قائلاً: «لا يمكننا محاربة ما لا نريد تسميته»، مشددًا على ضرورة «التحلي بالشجاعة لقول الأمور كما هي». وأضاف: «رفض كلمة لأننا لا نريد مواجهة الواقع هو موقف واجهته بالفعل في حياتي السياسية. هنا، الحقائق واضحة: شاب يبلغ من العمر 22 عامًا، قُتل في مسجد أثناء صلاته. ومهاجمه يصور موته وهو يطلق إهانات ضد الله. إذًا، أطرح السؤال: إذا لم يكن هذا كراهية موجهة ضد الإسلام، فما هو؟»، تساءل رئيس الحكومة. مصطلح أقدم من التيارات السياسية الإسلامية وفقًا لإذاعة فرانس كولتور، فإن مصطلح «الإسلاموفوبيا» يعود إلى زمن أبعد مما يُعتقد، حيث كان يُستخدم في الأصل للإشارة إلى الأحكام المسبقة والتمييزات ضد المسلمين أو من يُفترض أنهم كذلك. وفي كتابهم ا «الإسلاموفوبيا، كيف تصنع النخب الفرنسية المشكلة المسلمة»، يوضح عالمي الاجتماع عبد العالي حجات ومروان محمد أن المصطلح يشير إلى ظاهرة اجتماعية شاملة تتجاوز مجرد العنصرية، حيث تُختزل الهوية إلى الانتماء الديني المفترض أو الحقيقي. الباحثان يميزان بين منطق «يعمل بشكل منفصل أو تراكمي» بين معاداة الدين، ومعاداة التمييز الجنسي، والعنصرية الطبقية، مشيرين إلى أن هذا المنطق يتلاقى في «تجسيد المسلم». وبعد هجمات 11 سبتمبر 2001، أدى تطور التصورات الجيوسياسية المتعلقة بالإسلام إلى زيادة الإسلاموفوبيا. في بريطانيا، ظهر النقاش حول الإسلاموفوبيا في التسعينيات، حيث كانت الفكرة أن مكافحة الإسلاموفوبيا تعني منع أي نقد للدين والحد من حرية التعبير. وفي مقابلة عام 2013 مع صحيفة لوموند ، أشار علماء اجتماع إلى أن الخصوصية الفرنسية تكمن في أن هذا الموقف أصبح سائدًا دون نقاش حقيقي. وفي حديثه إلى يابلادي، وصف مروان محمد في عام 2020 مناخ النقاش العام في فرنسا بأنه يشهد تجريمًا لمكافحة العنصرية السياسية، محذرًا من انحراف لا يستند إلى أي بيانات أو دراسات جادة. تصورات تمييزية مرتبطة بالإسلاموفوبيا في التاريخ تاريخيًا، يُعتقد أن مفهوم الإسلاموفوبيا ظهر في أوائل القرن العشرين، قبل ظهور الإخوان المسلمين والثورة الإيرانية. وقد وثقت مواقف تمييزية تستهدف المسلمين بسبب دينهم منذ القرنين التاسع عشر والعشرين. من بين هذه الكتابات، «السياسة الإسلامية في غرب أفريقيا الفرنسية» لألان كيلين، الذي ذكر في عام 1910 الإسلاموفوبيا كـ«تحيز ضد الإسلام منتشر بين شعوب الحضارة الغربية والمسيحية». وفي دراسة نُشرت عام 2015 من قبل المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية (INED)، تم تخصيص فصل لموضوع «العلمانية أو العودة الدينية؛ تدين المهاجرين وذريتهم». تُبرز الدراسة التي ألفها باتريك سيمون وفنسنت تيبيرج، تأثير تشديد الإطار العلماني على جميع الأديان، وخاصة الإسلام، مما يعزز الهوية الدينية ويمنحها بُعدًا يتجاوز الروحانية البحتة. منذ عام 2022، اعتمدت الأمم المتحدة قرارًا لإعلان 15 مارس يومًا دوليًا لمكافحة الإسلاموفوبيا، معرفًا المصطلح على أنه «الخوف، والتحيز، والكراهية تجاه المسلمين»، محذرًا من تصاعد الطائفية وعدم التسامح.

حادث دهس مروّع في ألمانيا وقتلى بحوادث بمصر والجزائر والسعودية وفرنسا
حادث دهس مروّع في ألمانيا وقتلى بحوادث بمصر والجزائر والسعودية وفرنسا

أخبار ليبيا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

حادث دهس مروّع في ألمانيا وقتلى بحوادث بمصر والجزائر والسعودية وفرنسا

في عالم متسارع الأحداث والمستجدات، تتوالى الوقائع التي تعكس تعقيدات الحياة اليومية وتحدياتها المختلفة، من حوادث مأساوية تترك أثرًا عميقًا على المجتمعات، إلى جهود حكومية لتعزيز الأمن وتحقيق العدالة، واليوم نسلط الضوء على مجموعة من الأحداث الأخيرة التي حظيت باهتمام واسع في بلدان عديدة حول العالم. وفي هذا السياق، قتل وأصيب عدد من الأشخاص إثر دهس سيارة حشدا من حضور مهرجان للجالية الفلبينية في مدينة فانكوفر جنوب غربي كندا. وقالت إدارة شرطة فانكوفر في بيان مقتضب على منصة إكس: السائق قيد الاحتجاز. سنقدم المزيد من المعلومات مع تطور التحقيق. من جهتها، أشارت وسائل إعلام كندية إلى مقتل 9 أشخاص على الأقل، بينهم طفل، وإصابة آخرين في حادث الدهس. وقال أحد المارة لمراسل إذاعة محلية إن 'الصراخ سمع فجأة عندما اقتحم سائق سيارة رياضية سوداء الحشد، ما أدى إلى إصابة أكثر من 12 شخصا بالقرب من شارع إيست 43 وشارع فريزر'. وأضاف أن 'السائق حاول مغادرة السيارة والفرار سيرا على الأقدام، لكن عدة أشخاص احتجزوه لحين وصول الشرطة'. #BREAKING | NEWS Update video of the reported driver who plowed through a group of people killing some and injuring many at the Lapu Lapu festival in Vancouver, Canada, massive police and EMS response the driver appears to be a 20-year-old Asian male. — Todd Paron (@tparon) April 27, 2025 حادثة مؤسفة في ضواحي برلين أفادت الشرطة الألمانية بمقتل شخصين أثناء ركوبهما على سطح قطار في ضواحي العاصمة الألمانية برلين. وذكرت الشرطة أنه لقي شخصان مصرعهما أثناء ركوبهما على سطح قطار الضواحي المعروف باسم 'إس بان'، ولم تكشف الشرطة الألمانية عن هوية الضحايا أو تفاصيل الحادث، ولكنها أكدت أن الحادث تسبب في تعطيل شبكة القطارات وتأخير الرحلات وإلغاء بعضها. هذه الحوادث ليست نادرة، حيث يحاول بعض الأشخاص ركوب القطارات من الخارج، مما يؤدي إلى مخاطر كبيرة. الشرطة تحذر باستمرار من هذه التصرفات غير القانونية التي تعرض حياة الأفراد للخطر. بالفيديو.. شاب يطعن مصليا داخل مسجد في فرنسا ويصور جريمته بكاميرا هاتفه وقعت حادثة مأساوية في فرنسا حيث قام شاب بطعن مصلي داخل مسجد غراند كومب في إقليم غار، ما أثار صدمة كبيرة بين الناس، حيث وثق الجاني فعلته عبر هاتفه المحمول. وتمكنت السلطات الفرنسية من تحديد هوية المشتبه به بجريمة القتل الوحشية التي ارتكبت صباح الجمعة في مسجد غراند كومب، بالقرب من مدينة أليس بإقليم غار. ووفقا للمعلومات المتوفرة لصحيفة 'لو باريزيان'، فإن القاتل المشتبه به، وهو فرنسي من أصول بوسنية، كان يعيش في المنطقة، وبدون معرفة أجهزة الدرك المحلي، كان يعيش مؤخرا على الإعانات الاجتماعية (RSA)، ويقضي معظم وقته في ألعاب الفيديو، وقد وثقت عدة كاميرات من كاميرات المراقبة التابعة للمسجد، الهجوم الوحشي، كما قام الجاني نفسه بتصوير المشهد عبر هاتفه الذكي مباشرة بعد تنفيذ الجريمة، ووفقا لمصدر مقرب من التحقيق، صوّر الضحية عن قرب وهي تحتضر على الأرض بعد أن طعنها عدة مرات بسكين ذي نصل طويل. ويقول المعتدي في الفيديو، الذي يمتد لعدة عشرات من الثواني: 'لقد فعلتها'، ومعلّقا: سوف يتم القبض عليّ بالتأكيد، بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في القاعة، وأشار الجاني في كلامه إلى رغبته بالاعتداء على أشخاص آخرين أيضا، دون أن يقدم أي مساعدة للضحية التي كانت تكافح للبقاء على قيد الحياة. السعودية.. الإعدام لمواطن ارتكب جرائم إرهابية أصدرت وزارة الداخلية السعودية اليوم السبت، بيانا بشأن تنفيذ حكم 'القتل تعزيرا- إعدام' بأحد الجناة في المنطقة الشرقية. وبحسب وكالة واس، جاء في بيان الداخلية السعودية: 'أقدم علي بن عبد الله بن عبد الكريم آل ربح – سعودي الجنسية – على ارتكاب جرائم إرهابية تتمثل في انضمامه إلى خلية إرهابية، واستهداف رجال الأمن بإطلاق النار عليهم لإعاقتهم عن أداء عملهم، وتستره على مطلوبين أمنياً من المتورطين في قضايا الإرهاب، وحيازة أسلحة واستخدامها للإضرار بالأمن الداخلي'. وأضاف البيان: 'بفضل من الله، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نسب إليه وقتله تعزيرا، وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا'. وأوضحت الوزارة أنه تم تنفيذ حكم 'القتل تعزيرا' بحق المتهم، اليوم السبت 28 شوال 1446 هجري، الموافق 26 أبريل 2025، بالمنطقة الشرقية. وختمت بيانها بالقول: 'ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدى على الآمنين، وينتهك حقهم في الحياة والأمن، وتحذر في الوقت نفسه كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل'. القبض على مصريين في السعودية لترويجهم مخدر الحشيش ألقت المديرية العامة لمكافحة المخدرات في السعودية، القبض على 3 مقيمين من الجنسية المصرية ومواطن سعودي لترويجهم للمخدرات بمنطقة الجوف. وأوضحت مديرية مكافحة المخدرات، في بيان، أنها ضبطت مع المتهمين 2.3 كيلوغرام من مادة الحشيش المخدر، وجرى إيقافهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة. وفي واقعة أخرى، قبضت مديرية مكافحة المخدرات على مواطن سعودي بمنطقة حائل لترويجه أقراصا خاضعة لتنظيم التداول الطبي، وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة. وأهابت الجهات الأمنية السعودية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، مؤكدة أنها ستعالج جميع البلاغات بسرية تامة. انهيار حامل إنارة يصيب 20 شخصًا في حفل تامر حسني بالقاهرة شهد حفل النجم تامر حسني، الذي أُقيم مساء السبت في 'قصر البارون' بمنطقة مصر الجديدة، حادثًا مروعًا أسفر عن إصابة 20 شخصًا من الحضور. الحادث وقع بعد انهيار حامل إنارة وشاشات مخصصة للإضاءة، مما أحدث حالة من الذعر بين الجمهور. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تُوثق لحظة سقوط الهيكل الحديدي وسط الحشد، مما تسبب في وقوع إصابات. وأفادت وسائل إعلام مصرية أن الحادث وقع قبل دقائق من صعود تامر حسني إلى المسرح. فور وقوع الحادث، هرعت سيارات الإسعاف إلى الموقع لنقل المصابين إلى المستشفيات القريبة لتلقي الرعاية الطبية. في حين بدأت الأجهزة الأمنية التحقيق في الواقعة، حيث تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغًا عن سقوط 'ستاند' الإنارة. انتقلت قوات الأمن لمعاينة المكان واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وأظهرت التحقيقات الأولية أن الهيكل الحديدي الذي كان مخصصًا للإضاءة اختل توازنه وسقط على الحضور، ما أدى إلى وقوع الإصابات، تم تحرير محضر بالحادث، وأُخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق لمراجعة اشتراطات السلامة والتأمين داخل موقع الحفل. كارثة في قصر البارون.. 15 مصابا عقب سقوط ستاند حفل تامر حسني علي الجمهور — Huna Masr هنا مصر (@hnamasr) April 26, 2025 مصر.. جثة امرأة تثير لغزا كبيرا حول سبب وفاة صاحبتها تلقت الشرطة المصرية بلاغا من أحد المواطنين بعثوره على زوجته متوفية في شقتهما بمدينة بدر في القاهرة، فيما أثارت حالة الجثة لغزا كبيرا حول سبب الوفاة. وعثرت قوات الشرطة على جثة السيدة أوكرانية المشتبه في وفاتها ملقاة على الأرض دون إصابات، كما لم يُعثر على كسور في نوافذ الشقة أو فقدان أي متعلقات داخلها، بما يشير لعدم وجود شبهة جنائية في الحادث. ووفق وسائل إعلام مصرية، أبلغ الرجل الشرطة بعد عودته إلى منزله فجر السبت واكتشافه وفاة زوجته داخل الشقة، وانتقل رجال المباحث الجنائية إلى محل البلاغ وتبين وفاة أوكرانية في ظروف غامضة. الجزائر.. 4 وفيات من عائلة واحدة جراء انزلاق للتربة توفي 4 أشخاص من عائلة واحدة وأصيب 13 آخرون في حادث انزلاق للتربة وانهيار 5 سكنات قصديرية ببلدية وهران في الجزائر. وأفادت الحماية المدنية في بيان لها أن الحادث خلف كحصيلة نهائية وفاة 4 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و 43 سنة، كما أسفر الحادث عن إصابة 13 شخصا بجروح مختلفة تتراوح أعمارهم بين 12 سنة و 75 سنة تم إسعافهم ونقلهم إلى المستشفى. وتدخلت مصالح الحماية المدنية من أجل حادث إنزلاق التربة الذي تسبب أيضا بانهيار 5 سكنات قصديرية بالمكان المسمى أرض شباط بلدية ودائرة وهران. بريطانيا.. التحقيق في إصابة امرأتين بجروح خطرة أعلنت شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية أنها تولت التحقيق بسبب الظروف المحيطة بالحادثة التي وقعت في مدينة ليدز شمالي بريطانيا أثارت اهتمامًا واسعًا، حيث تم العثور على قوس وسهم وسلاح ناري في موقع الحادث، وأصيب ثلاثة أشخاص بجروح، من بينهم امرأتان نُقلتا إلى المستشفى، بينما تم القبض على رجل يبلغ من العمر 38 عامًا بعد أن ألحق جرحًا بنفسه، وفق ما أعلنت وكالة 'أسوشيتد برس'. وأعربت وزيرة الداخلية البريطانية، إيفيت كوبر، عن تعاطفها مع الضحايا، وأكدت 'أنها تتلقى تحديثات مستمرة حول الوضع. ووفقًا لرئيس وحدة مكافحة الإرهاب في شمال شرق إنجلترا، 'إن التحقيقات لا تزال في مراحلها الأولى'. The post حادث دهس مروّع في ألمانيا وقتلى بحوادث بمصر والجزائر والسعودية وفرنسا appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

. قتله بخمسين طعنة داخل مسجد في فرنسا … والسلطات تكشف هويته.
. قتله بخمسين طعنة داخل مسجد في فرنسا … والسلطات تكشف هويته.

التحري

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • التحري

. قتله بخمسين طعنة داخل مسجد في فرنسا … والسلطات تكشف هويته.

تمكنت السلطات الفرنسية من تحديد هوية المشتبه به في جريمة القتل الوحشية التي وقعت صباح الجمعة في مسجد 'غراند كومب' بالقرب من مدينة أليس في إقليم غار. وهو شاب فرنسي يبلغ من العمر 20 عامًا ومن أصول بوسنية، لا يزال هاربًا حتى مساء السبت. وتم توقيف شقيقه لفترة قصيرة للاستجواب قبل أن يُستبعد من القضية. وحسب المعلومات المتوفرة لصحيفة 'لو باريزيان'، كان المشتبه به يعيش في المنطقة ويستفيد من الإعانات الاجتماعية (RSA)، وكان يقضي معظم وقته في لعب ألعاب الفيديو. وتوثق كاميرات المراقبة التابعة للمسجد الهجوم الوحشي، كما قام الجاني نفسه بتصوير المشهد عبر هاتفه الذكي بعد تنفيذ الجريمة، حيث أظهر الفيديو الضحية وهي تحتضر بعد طعنها عدة مرات بسكين طويل. وقال الجاني في الفيديو الذي لا يتجاوز بضع ثوانٍ: 'لقد فعلتها. وأضاف: 'سوف يتم القبض عليّ بالتأكيد'، بعد أن لاحظ وجود كاميرات المراقبة في القاعة. كما أشار إلى رغبته في الاعتداء على أشخاص آخرين دون أن يقدم أي مساعدة للضحية التي كانت تكافح للبقاء على قيد الحياة. ولا يزال الدافع وراء الجريمة مجهولًا، كما أن سبب وجود القاتل في المسجد غير واضح، حيث لم يكن معروفًا بين المصلين. وقال المدعي العام في أليس، عبد الكريم غريني، لصحيفة 'لو باريزيان' إن 'القاتل يبدو أنه لم يكن يعرف الضحية'، وأضاف أن فرضية الدافع العنصري أو المعادي للإسلام قيد الدراسة، بالإضافة إلى فحص حالته النفسية والعقلية. والضحية، أبوبكر، هو شاب مالي يبلغ من العمر حوالي 22 عامًا، وكان يسكن في حي تريسول بالقرب من مسجد خديجة. وكان أبوبكر شخصية معروفة ومحبوبة في بلدة غراند-كومب، التي تعاني من الفقر نتيجة تراجع نشاطها المنجمي. وفقًا لرئيس المسجد، فقد جاء أبوبكر إلى المسجد في الساعة الثامنة صباحًا لتنظيف القاعة استعدادًا لصلاة الجمعة. وتظهر كاميرات المراقبة أن أبوبكر كان بمفرده في القاعة عندما وصل الجاني، الذي تبادل معه بعض الكلمات قبل أن يهاجمه. وتم العثور على جثة أبوبكر حوالي الساعة الحادية عشرة صباحًا من قبل مصلين آخرين، الذين سارعوا بالاتصال بخدمات الطوارئ. يُعتقد أن القاتل أرسل الفيديو إلى أحد معارفه عبر منصة 'ديسكورد' قبل أن يقوم بحذفه لاحقًا. وتتعاون الشرطة القضائية في نيمس مع قوات الدرك في التحقيق، وقد تم إرسال ثلاثة محققين من الوحدة الفرعية لمكافحة الإرهاب في باريس لمتابعة سير التحقيق. ومن المتوقع أن يتم إجراء تشريح لجثة الضحية في بداية الأسبوع لتحديد عدد الطعنات التي تلقاها. وفي الوقت نفسه، بدأ سكان مدينة غراند-كومب بجمع التبرعات لإعادة جثمان أبوبكر إلى عائلته في مالي. من جانبه، أدان وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، الجريمة يوم السبت واصفًا إياها بأنها 'اغتيال شنيع' وقع في 'مكان عبادة مقدس'، مؤكدًا أنها 'تمس قلوب جميع المؤمنين'.

رجل يطعن مصليًا داخل مسجد ويصوره بالهاتف.. وباريس تعلق: "فظاعة معادية للإسلام"
رجل يطعن مصليًا داخل مسجد ويصوره بالهاتف.. وباريس تعلق: "فظاعة معادية للإسلام"

مصراوي

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • مصراوي

رجل يطعن مصليًا داخل مسجد ويصوره بالهاتف.. وباريس تعلق: "فظاعة معادية للإسلام"

وكالات تمكنت السلطات الفرنسية من تحديد هوية الشاب المشتبه به في جريمة القتل الوحشية التي شهدها مسجد "غراند كومب" بإقليم غار، صباح الجمعة الماضي، فيما لا يزال المتهم، البالغ من العمر 20 عامًا. وأفادت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، أن المشتبه به، وهو فرنسي من أصول بوسنية، كان يقيم في المنطقة دون أن يكون مسجلاً لدى أجهزة الدرك، ويعتمد مؤخرًا على الإعانات الاجتماعية، ويقضي معظم وقته في ألعاب الفيديو. وأوضحت التحقيقات أن شقيق المشتبه به خضع للاستجواب لفترة قصيرة قبل أن يتم استبعاده من القضية، وتبرئته. كشفت التسجيلات المصورة التي التقطتها كاميرات المسجد، تفاصيل الاعتداء الوحشي، حيث وثق الجاني بنفسه الجريمة عبر هاتفه، مصورًا الضحية وهو يحتضر بعد تعرضه لطعنات متعددة بسكين حاد طويل، حيث ظهر المعتدي في الفيديو وهو يقول: "لقد فعلتها.. سوف يتم القبض عليّ بالتأكيد"، مشيرًا إلى أنه مستعد لمهاجمة آخرين دون تقديم أي مساعدة للضحية. ولا تزال دوافع الجريمة مجهولة حتى الآن، في ظل غموض الأسباب التي دفعت المشتبه به لدخول المسجد، خصوصًا أنه لم يكن معروفًا بين المصلين، وأكد المدعي العام في أليس، عبد الكريم غريني، أن القاتل على الأرجح لم يكن يعرف الضحية، مشيرًا إلى أن فرضيتي الدافع العنصري أو الكراهية ضد المسلمين قيد التحقيق، إضافة إلى تقييم الحالة النفسية، للجاني. ويُدعى الضحية أبوبكر، شاب مالي الجنسية يبلغ من العمر 22 عامًا، كان يقيم في حي تريسول القريب من مسجد خديجة، وذلك وفقًا لما نقلته صحيفة "ميدي ليبر"، مشيرًة إلى أن أبوبكر كان شخصية معروفة ومحبوبة في غراند كومب، وحصل على شهادة مهنية في مجال البناء، وجاء إلى المسجد صباح الجريمة لتنظيف القاعة استعدادًا لصلاة الجمعة. وتُظهر تسجيلات المراقبة أن أبوبكر كان بمفرده قبل أن يدخل القاتل، حيث تبادلا بعض الكلمات، ثم اعتدى الجاني عليه بطعنات متتالية أثناء ركوعه للصلاة، ثم التقط هاتفه وصوره قبل أن يوجه له طعنات إضافية. وعُثر على جثة أبوبكر حوالي الساعة الحادية عشرة صباحًا من قبل بعض المصلين الذين سارعوا بطلب النجدة، فيما تعتقد السلطات أن الجاني نشر مقطع الفيديو على منصة "ديسكورد" قبل أن يقوم بحذفه. وتباشر الشرطة القضائية في نيمس، بالتعاون مع قوات الدرك، التحقيقات في الحادث، مع إرسال ثلاثة محققين من وحدة مكافحة الإرهاب في باريس للإشراف على سير التحقيق، ومن المقرر إجراء تشريح لجثة الضحية لتحديد تفاصيل الإصابات. في سياق متصل، أطلق سكان غراند كومب حملة تبرعات للمساعدة في إعادة جثمان أبوبكر إلى عائلته في مالي. وعلى المستوى الرسمي، أدان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو، الجريمة واصفًا إياها بـ"الفظاعة المعادية للإسلام"، مؤكدًا عبر منصة X أن موارد الدولة مسخرة للقبض على القاتل. كما ندد وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، بالجريمة، واصفًا إياها بأنها "اغتيال شنيع في مكان عبادة مقدس"، معتبرًا أنها تمس قلوب جميع المؤمنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store