أحدث الأخبار مع #غلاكسيليدر،


حضرموت نت
منذ 15 ساعات
- سياسة
- حضرموت نت
اخبار اليمن : طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية
نشر الرئيس السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، عبدالقادر الخراز، وثائق كشفت عن مفاوضات سرية بين الحوثيين وشركة اسرائيلية بشأن السفينة المحتجزة جلاكسي ليدر. يقول الخراز قبل الضربة الأخيرة ( يوم 7 يوليو الجاري) كانت هناك مفاوضات سرية تجري بين ملاك السفينة والمليشيا الحوثية، حيث عرض الملاك مبلغ 2 مليون دولار للإفراج عن الباخرة. لكن الحوثيين رفضوا هذا العرض، مطالبين بمبلغ 10 مليون دولار. وقد علق أحد الوسطاء في هذه المفاوضات قائلاً إن 'الأفضل لهم أي ملاك السفينة شراء باخرة جديدة بهذا المبلغ'. وطلبت جماعة الحوثي من وفد مفاوض وصل اليمن، 10 ملايين دولار مقابل الإفراج عن السفينة غلاكسي ليدر، التي احتجزتها الجماعة في نوفمبر 2023، قبل تعرضها لغارات جوية إسرائيلية، وهو ما رفضه ممثلو الشركة الذين اقترحوا أن تكون الفدية 2 مليون دولار فقط، وفق الخراز. وقال وزير دفاع الإحتلال إن قواتهم هاجمت أهدافاً للحوثيين في موانئ الحديدة و رأس عيسى و الصليف ومحطة كهرباء رأس كثيب، بالإضافة إلى السفينة جلاكسي ليدر التي قال إنها تستخدم حاليًا في أنشطة إرهابية في البحر الأحمر. وتكوّن الوفد المفاوض مع الحوثيين، من شخصين؛ الأول بريطاني يُدعى ميشيل، يحمل جواز سفر رقم (128802471)، والآخر رجل أعمال ودبلوماسي أوغندي يُدعى حبيب، يحمل جوازًا دبلوماسيًا رقم (D00000008). الشخصان، دخلا اليمن كمستثمرين أجانب، ثم كممثلين عن الشركة المالكة للسفينة، وبتسهيلات رسمية قدّمتها مؤسستان قانونيتان مملوكتان للمحامي عبدالله سلطان شداد. وأظهرت الوثائق أن دخول الوفد تم أولًا عبر تأشيرات سياحية صادرة من مكتب سفريات تابع لشداد، قبل أن تُستصدر لاحقًا تأشيرات رسمية من السفارة اليمنية في أديس أبابا، بتدخل مباشر من السفير، وبموافقة من وزارتي الخارجية والنقل. وكشفت إحدى الوثائق المؤرخة في 8 ديسمبر 2024، طلبًا رسميًا لتأشيرات دخول للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، في حين تضمنت مذكرة أخرى طلبًا لتأشيرات للأشخاص أنفسهم بصفة مستثمرين أجانب ما يكشف عن محاولة متعمدة لتمويه الأدوار وتضليل الجهات الرسمية. وقال عبدالقادر الخراز، إن تلك الوثائق تكشف تناقضًا صارخًا في سلوك الجماعة، التي ترفع شعارات معادية لإسرائيل في العلن، بينما تجري مفاوضات سرّية مع ممثلين عن شركات إسرائيلية في الخفاء، بل وتمنحهم تأشيرات دخول بوثائق رسمية. ووصف عبدالقادر الخراز ذلك بالخرق الخطير للأمن القومي محذرًا من تداعياته والفضيحة التي لا يمكن السكوت عنها مؤكدًا أن جماعة الحوثي تمارس ما وصفه بالقرصنة البحرية وتبتز المجتمع الدولي باسم القضايا الإنسانية. وقال الخراز إن الطمع الحوثي، الذي أفشل صفقة الـ10 ملايين دولار، كشف في الوقت ذاته عن طبيعة العلاقات السرّية التي تتناقض مع الشعارات السياسية والأخلاقية التي ترفعها؛ الجماعة في العلن. ودعا الخراز إلى فتح تحقيق عاجل لكشف الجهات التي سهّلت دخول الوفد، محذرًا من أن الصمت الرسمي إزاء هذه الممارسات يمثل ضوءًا أخضر لتكرارها.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
طلبوا 10 ملايين دولار.. الكشف عن مفاوضات سرية جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية
نشر الرئيس السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، عبدالقادر الخراز، وثائق كشفت عن مفاوضات سرية بين الحوثيين وشركة اسرائيلية بشأن السفينة المحتجزة جلاكسي ليدر. يقول الخراز قبل الضربة الأخيرة ( يوم 7 يوليو الجاري) كانت هناك مفاوضات سرية تجري بين ملاك السفينة والمليشيا الحوثية، حيث عرض الملاك مبلغ 2 مليون دولار للإفراج عن الباخرة. لكن الحوثيين رفضوا هذا العرض، مطالبين بمبلغ 10 مليون دولار. وقد علق أحد الوسطاء في هذه المفاوضات قائلاً إن "الأفضل لهم أي ملاك السفينة شراء باخرة جديدة بهذا المبلغ". وطلبت جماعة الحوثي من وفد مفاوض وصل اليمن، 10 ملايين دولار مقابل الإفراج عن السفينة غلاكسي ليدر، التي احتجزتها الجماعة في نوفمبر 2023، قبل تعرضها لغارات جوية إسرائيلية، وهو ما رفضه ممثلو الشركة الذين اقترحوا أن تكون الفدية 2 مليون دولار فقط، وفق الخراز. وقال وزير دفاع الإحتلال إن قواتهم هاجمت أهدافاً للحوثيين في موانئ الحديدة و رأس عيسى و الصليف ومحطة كهرباء رأس كثيب، بالإضافة إلى السفينة جلاكسي ليدر التي قال إنها تستخدم حاليًا في أنشطة إرهابية في البحر الأحمر. وتكوّن الوفد المفاوض مع الحوثيين، من شخصين؛ الأول بريطاني يُدعى ميشيل، يحمل جواز سفر رقم (128802471)، والآخر رجل أعمال ودبلوماسي أوغندي يُدعى حبيب، يحمل جوازًا دبلوماسيًا رقم (D00000008). الشخصان، دخلا اليمن كمستثمرين أجانب، ثم كممثلين عن الشركة المالكة للسفينة، وبتسهيلات رسمية قدّمتها مؤسستان قانونيتان مملوكتان للمحامي عبدالله سلطان شداد. وأظهرت الوثائق أن دخول الوفد تم أولًا عبر تأشيرات سياحية صادرة من مكتب سفريات تابع لشداد، قبل أن تُستصدر لاحقًا تأشيرات رسمية من السفارة اليمنية في أديس أبابا، بتدخل مباشر من السفير، وبموافقة من وزارتي الخارجية والنقل. وكشفت إحدى الوثائق المؤرخة في 8 ديسمبر 2024، طلبًا رسميًا لتأشيرات دخول للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، في حين تضمنت مذكرة أخرى طلبًا لتأشيرات للأشخاص أنفسهم بصفة مستثمرين أجانب ما يكشف عن محاولة متعمدة لتمويه الأدوار وتضليل الجهات الرسمية. وقال عبدالقادر الخراز، إن تلك الوثائق تكشف تناقضًا صارخًا في سلوك الجماعة، التي ترفع شعارات معادية لإسرائيل في العلن، بينما تجري مفاوضات سرّية مع ممثلين عن شركات إسرائيلية في الخفاء، بل وتمنحهم تأشيرات دخول بوثائق رسمية. ووصف عبدالقادر الخراز ذلك بالخرق الخطير للأمن القومي محذرًا من تداعياته والفضيحة التي لا يمكن السكوت عنها مؤكدًا أن جماعة الحوثي تمارس ما وصفه بالقرصنة البحرية وتبتز المجتمع الدولي باسم القضايا الإنسانية. وقال الخراز إن الطمع الحوثي، الذي أفشل صفقة الـ10 ملايين دولار، كشف في الوقت ذاته عن طبيعة العلاقات السرّية التي تتناقض مع الشعارات السياسية والأخلاقية التي ترفعها؛ الجماعة في العلن. ودعا الخراز إلى فتح تحقيق عاجل لكشف الجهات التي سهّلت دخول الوفد، محذرًا من أن الصمت الرسمي إزاء هذه الممارسات يمثل ضوءًا أخضر لتكرارها. وأتس أب طباعة تويتر فيس بوك جوجل بلاس


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليمن الآن
وثائق: مفاوضات سرّية فاشلة جرت بين الحوثيين وشركة إسرائيلية بشأن السفينة 'غلاكسي ليدر'
يمن ديلي نيوز : كشفت وثائق مسرّبة عن مفاوضات سرية جرت بين قيادات في جماعة الحوثي المصنفة إرهابية وممثلين عن شركة إسرائيلية مشغّلة للباخرة المحتجزة 'غلاكسي ليدر'، وذلك تحت غطاء الاستثمار السياحي. الوثائق نشرها الرئيس السابق للهيئة العامة لحماية البيئة، عبدالقادر الخراز، وقال إن جماعة الحوثي طلبت 10 ملايين دولار مقابل الإفراج عن السفينة 'غلاكسي ليدر'، التي احتجزتها الجماعة في نوفمبر 2023، قبل تعرضها لغارات جوية إسرائيلية، وهو ما رفضه ممثلو الشركة الذين اقترحوا أن تكون الفدية 2 مليون دولار فقط. ويتكوّن الوفد، بحسب الوثائق وصلت 'يمن ديلي نيوز'، من شخصين؛ الأول بريطاني يُدعى ميشيل، يحمل جواز سفر رقم (128802471)، والآخر رجل أعمال ودبلوماسي أوغندي يُدعى حبيب، يحمل جوازًا دبلوماسيًا رقم (D00000008). الشخصان (الوفد المفاوض) دخلا اليمن كمستثمرين أجانب، ثم كممثلين عن الشركة المالكة للسفينة، وبتسهيلات رسمية قدّمتها مؤسستان قانونيتان مملوكتان للمحامي عبدالله سلطان شداد. وأظهرت الوثائق أن دخول الوفد تم أولًا عبر تأشيرات سياحية صادرة من مكتب سفريات تابع لشداد، قبل أن تُستصدر لاحقًا تأشيرات رسمية من السفارة اليمنية في أديس أبابا، بتدخل مباشر من السفير، وبموافقة من وزارتي الخارجية والنقل. وقال عبدالقادر الخراز، إن تلك الوثائق تكشف تناقضًا صارخًا في سلوك الجماعة، التي ترفع شعارات معادية لإسرائيل في العلن، بينما تجري مفاوضات سرّية مع ممثلين عن شركات إسرائيلية في الخفاء، بل وتمنحهم تأشيرات دخول بوثائق رسمية. ووصف عبدالقادر الخراز ذلك بـ'الخرق الخطير للأمن القومي'، محذرًا من تداعياته. وكشفت إحدى الوثائق المؤرخة في 8 ديسمبر 2024، طلبًا رسميًا لتأشيرات دخول للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، في حين تضمنت مذكرة أخرى طلبًا لتأشيرات للأشخاص أنفسهم بصفة 'مستثمرين أجانب'، ما يكشف عن محاولة متعمدة لتمويه الأدوار وتضليل الجهات الرسمية. وفي تعليقه على الحادثة، وصف الخراز ما جرى بـ'الفضيحة التي لا يمكن السكوت عنها'، مؤكدًا أن جماعة الحوثي تمارس ما وصفه بـ'القرصنة البحرية' وتبتز المجتمع الدولي باسم القضايا الإنسانية. ودعا الخراز إلى فتح تحقيق عاجل لكشف الجهات التي سهّلت دخول الوفد، محذرًا من أن الصمت الرسمي إزاء هذه الممارسات يمثل ضوءًا أخضر لتكرارها. وختم بقوله إن الطمع الحوثي، الذي أفشل صفقة الـ10 ملايين دولار، كشف في الوقت ذاته عن طبيعة العلاقات السرّية التي تتناقض مع الشعارات السياسية والأخلاقية التي ترفعها الجماعة في العلن. مرتبط وثائق الحوثيين السفينة غلاكسي ليدر


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
وثائق مسرّبة تكشف تفاوض الحوثيين مع شركة إسرائيلية بشأن السفينة "غلاكسي" (تفاصيل)
وثائق مسرّبة تكشف تفاوض الحوثيين مع شركة إسرائيلية بشأن السفينة "غلاكسي" (تفاصيل) المجهر - متابعة خاصة الجمعة 11/يوليو/2025 - الساعة: 3:54 ص كشفت وثائق مسرّبة عن مفاوضات سرّية جرت بين قيادات حوثية وممثلين عن شركة إسرائيلية مشغّلة للباخرة المحتجزة "غلاكسي ليدر"، وذلك تحت غطاء الاستثمار السياحي، في تناقض صارخ مع الخطاب الحوثي المعلن بشأن العداء لإسرائيل. وحسب وثائق نشرها الأستاذ الجامعي والرئيس السابق لهيئة حماية البيئة، عبدالقادر الخراز، فإن وفدًا ضم البريطاني Michael (رقم الجواز 128802471) ورجل الأعمال الأوغندي Habib (حامل جواز دبلوماسي رقم D00000008)، دخل اليمن عبر تسهيلات رسمية حصل عليها من مؤسستين قانونيتين مملوكتين للمحامي عبدالله سلطان شداد، إحداهما قدمت الوفد كمستثمرين أجانب، والأخرى بصفتهم ممثلين عن الشركة المالكة للسفينة، ما يعكس ازدواجية قانونية تهدف لتمرير صفقة تفاوض مشبوهة. وأظهرت الوثائق أن دخول الوفد تم أولاً عبر تأشيرات سياحية صادرة عن مكتب سفريات تابع لشداد، قبل أن تُستصدر لاحقًا من السفارة اليمنية في أديس أبابا بتدخل مباشر من السفير، وموافقة كل من وزارتي الخارجية والنقل، ما أثار تساؤلات حول الجهات المتورطة في تمرير الصفقة وتوفير الغطاء الرسمي لها. ووفق المعلومات المسربة، عرض ممثلو الشركة مبلغ 2 مليون دولار فدية للإفراج عن السفينة "جلاكسي ليدر"، التي احتجزتها الجماعة الحوثية في نوفمبر 2023 بزعم "نصرة غزة"، إلا أن الجماعة رفضت العرض وطالبت بمبلغ 10 ملايين دولار، قبل أن تتعرض السفينة لاحقًا لضربات أمريكية وإسرائيلية. وأوضح الخراز إلى أن هذه الوثائق تكشف التناقض العميق في سلوك الجماعة الحوثية، التي ترفع شعار "الموت لإسرائيل" في العلن، بينما تجري مفاوضات سرّية مع ممثلي شركات إسرائيلية في الخفاء، بل وتُصدر لهم تأشيرات عبر وثائق رسمية، مستنكرًا ما وصفه بـ"الخرق الخطير للأمن القومي". وتضمنت إحدى الإفادات القانونية المرفقة بالوثائق، والمؤرخة في 8 ديسمبر 2024، طلبًا رسميًا لتأشيرات دخول للمفاوضين بصفتهم ممثلين عن السفينة، في حين جاءت مذكرة أخرى تطلب تأشيرات للأشخاص أنفسهم بصفة "مستثمرين أجانب"، ما يعكس نية واضحة لتمويه الأدوار وتضليل الجهات الرسمية. وفي تعليقه على الحادثة، وصف الخراز ما جرى بـ"فضيحة لا يمكن السكوت عنها"، مؤكدًا أن جماعة الحوثي تحوّلت إلى كيان يمارس القرصنة البحرية ويبتز المجتمع الدولي باسم القضايا الإنسانية. ودعا إلى فتح تحقيق عاجل وكشف الجهات التي سهّلت دخول الوفد، محذرًا من أن الصمت الرسمي على هذه الممارسات يمثل ضوءًا أخضر لتكرارها. وأشار الخراز إلى أن "الطمع الحوثي" الذي أفشل صفقة الـ10 ملايين دولار، وكشف في الوقت ذاته العلاقات السرّية التي تناقض مزاعم الجماعة بشأن مواقفها السياسية والأخلاقية. تابع المجهر نت على X #وثائق سرية #تفاوض الحوثيين #شركة إسرائيلية #غلاكسي ليدر


صدى البلد
منذ 6 أيام
- سياسة
- صدى البلد
وزير إسرائيلي: لم نكن نعلم أن الحوثيين يملكون صواريخ باليستية مداها 2000 كيلومتر
أعرب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش عن قلقه من قدرات جماعة الحوثي العسكرية، مشيرا إلى أن التقديرات الإسرائيلية السابقة كانت تقلل من حجم التهديد الذي تمثله الجماعة. وقال سموتريتش في تصريح نقلته وسائل إعلام عبرية: 'لم نكن نعرف أن الحوثيين يبنون في منشآت محصنة ضخمة تحت الأرض صواريخ باليستية يصل مداها إلى 2000 كيلومتر. كنا نعتقد أنهم مجرد ذراع إيراني موجه ضد السعودية فقط، لكن يبدو أن التهديد يتسع ليشمل أهدافا أبعد بكثير'. قال الناطق العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع ، إن قواتهم نفذت عملية عسكرية بـ11 طائرة مسيرة وصاروخا استهدفت مطار اللد ومواقع أخرى. وذكر سريع: نفذنا عملية نوعية بـ 11صاروخا ومسيرة على مطار اللد وميناء أسدود ومحطة كهرباء عسقلان وميناء إيلات. وأضاف المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية الموالية للحوثيين يحيى سريع: دفاعاتنا الجوية تصدت بعون الله للعدوان الصهيوني على بلدنا وأفشلت مخطط استهداف عدد من المدن. وتابع: "أجبرنا تشكيلات قتالية مشاركة في العدوان على مغادرة الأجواء ، بعدد من صواريخ أرض- جو محلية الصنع". وأردف المتحدث: اليمن مستعد للتصدي لمحاولات كسر الحصار البحري المفروض على العدو ، انتصارا لأهلنا في غزة ومستمرون في إسناد غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار. وتابع : اليمن لن يركع وسيعلم العدو المجرم أن العدوان على اليمن سيكلفه الكثير، وقواتنا على أتم الجهوزية لإفشال كل مخططات العدو العسكرية وللمواجهة المستمرة والطويلة والتصدي للطائرات الحربية المعادية. من جانبه، أكد نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله (الحوثيين)، اليوم، أن عمليات الإسناد لقطاع غزة ستستمر ولن تتوقف إلا بوقف العدوان الإسرائيلي ورفع الحصار المفروض على القطاع. وقال المسؤول الحوثي في تصريحات صحفية: "العدوان الصهيوني لم ولن يتمكن من إيقاف الضربات اليمنية التي تطال عمقه". وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي الأحد، إنه هاجم أهدافا تابعة لجماعة الحوثي في موانئ الحديدة و نفذ سلاح الجو الإسرائيلي ضربة جوية استهدفت سفينة الشحن "غلاكسي ليدر"، التي كانت محتجزة منذ عام 2023 من قِبل جماعة الحوثي في البحر الأحمر. ويقول الحوثيون إن «جالاكسي ليدر» سفينة إسرائيلية، وإنهم اقتادوها من مياه البحر الأحمر إلى الحديدة في إطار حملة لمنع السفن التجارية من الذهاب إلى إسرائيل تضامنا مع قطاع غزة. وقالت إسرائيل إنها مملوكة لبريطانيا وتديرها اليابان. وتعد هذه العملية تطورا لافتا ضمن التصعيد العسكري المرتبط بالتوترات الإقليمية في المنطقة، خصوصا ما يتعلق بأمن الملاحة البحرية في مضيق باب المندب.