logo
#

أحدث الأخبار مع #غلوكسمان

البيت الأبيض: 'لن نعيد تمثال الحرية لفرنسا ولولا الولايات المتحدة لكان الفرنسيون يتحدثون الألمانية الآن'
البيت الأبيض: 'لن نعيد تمثال الحرية لفرنسا ولولا الولايات المتحدة لكان الفرنسيون يتحدثون الألمانية الآن'

تونس الرقمية

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس الرقمية

البيت الأبيض: 'لن نعيد تمثال الحرية لفرنسا ولولا الولايات المتحدة لكان الفرنسيون يتحدثون الألمانية الآن'

في تطور لافت للعلاقات الأمريكية الفرنسية، أثارت تصريحات المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، جدلاً واسعاً بعد ردها الحاد على طلب السياسي الفرنسي وعضو البرلمان الأوروبي، رافائيل غلوكسمان، بإعادة تمثال الحرية إلى فرنسا. بداية الجدل: دعوة لإعادة التمثال جاءت دعوة غلوكسمان في سياق انتقاده للسياسات الأمريكية الحديثة، حيث اعتبر أن الولايات المتحدة لم تعد تمثل القيم التي دفعت فرنسا إلى إهداء التمثال في الأصل. وأوضح في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أن 'الحرية، التي كان من المفترض أن يجسدها التمثال، أصبحت مهددة في أمريكا اليوم'، ملمحًا إلى التغيرات السياسية في البلاد، خاصة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب. غلوكسمان، المعروف بمواقفه المناهضة للسياسات الأمريكية في بعض الملفات الدولية، رأى أن الوقت قد حان لاستعادة فرنسا لهذا الرمز التاريخي، بعد أكثر من 140 عامًا من إهدائه للولايات المتحدة. رد البيت الأبيض: رفض قاطع وانتقاد لاذع خلال إحاطة صحفية في البيت الأبيض بتاريخ 17 مارس 2025، ردت كارولين ليفيت على هذه الدعوة بلهجة حادة، قائلة: 'لن نعيد تمثال الحرية لفرنسا، ولولا الولايات المتحدة لكان الفرنسيون يتحدثون الألمانية الآن. يجب أن يكونوا ممتنين للغاية لبلدنا العظيم.' وأضافت في هجوم مباشر على غلوكسمان: 'إنه سياسي فرنسي صغير غير معروف، وذي مستوى واطئ.' تصريحات ليفيت أثارت موجة من الجدل، خاصة أن حديثها عن دور الولايات المتحدة في تحرير فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية قد يُفهم على أنه تقليل من دور المقاومة الفرنسية والحلفاء الآخرين. ردود الفعل الفرنسية والدولية أحدثت هذه التصريحات ضجة في الأوساط السياسية الفرنسية، حيث وصفها بعض المسؤولين بأنها 'متغطرسة' و'تفتقر إلى الدبلوماسية'. من جانبه، رد غلوكسمان على تصريحات البيت الأبيض عبر حسابه في منصة 'إكس' (تويتر سابقًا)، قائلاً: 'الحرية ليست ملكًا لأحد، وهي بالتأكيد ليست حكرًا على إدارة أمريكية فقدت بوصلة القيم التي من أجلها أُهدي التمثال في المقام الأول.' فيما دعت بعض الأصوات في فرنسا إلى تهدئة الأجواء والتركيز على القضايا الجوهرية التي تهم العلاقات الفرنسية الأمريكية. تمثال الحرية: رمز عالمي للحرية أم ملكية أمريكية؟ تمثال الحرية، الذي صممه النحات الفرنسي فريديريك أوغست بارتولدي وقدمه الشعب الفرنسي للولايات المتحدة عام 1886، كان رمزًا للصداقة بين البلدين والقيم المشتركة للحرية والديمقراطية. غير أن التطورات السياسية الأخيرة أثارت تساؤلات حول مدى استمرار الولايات المتحدة في تمثيل هذه القيم، وفقًا لمنتقدين مثل غلوكسمان. ورغم أن الدعوات لإعادة التمثال ليست جديدة، فإنها غالبًا ما تظل في إطار التصريحات الرمزية، نظرًا للأهمية التاريخية والثقافية للتمثال في الولايات المتحدة، حيث أصبح جزءًا لا يتجزأ من الهوية الأمريكية. جدل سياسي أم أزمة دبلوماسية؟ في حين أن هذه الحادثة قد لا تؤثر بشكل مباشر على العلاقات الرسمية بين باريس وواشنطن، إلا أنها تكشف عن توتر متزايد في الخطاب السياسي بين الطرفين. وبينما يرى البعض في تصريحات البيت الأبيض تعبيرًا عن الثقة الأمريكية، يراها آخرون مؤشرًا على غياب اللباقة الدبلوماسية، خاصة في التعامل مع حلفاء تاريخيين مثل فرنسا. يبقى السؤال: هل ستؤدي هذه الحادثة إلى مجرد سجال سياسي عابر، أم أنها ستؤثر على صورة الولايات المتحدة كشريك ديمقراطي في نظر حلفائها الأوروبيين؟ لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

شاهد.. كيف أهانت متحدثة البيت الأبيض الفرنسيين؟
شاهد.. كيف أهانت متحدثة البيت الأبيض الفرنسيين؟

الشروق

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشروق

شاهد.. كيف أهانت متحدثة البيت الأبيض الفرنسيين؟

ضجت المواقع الإخبارية وشبكات التواصل الاجتماعي بالحديث عن إهانة كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، للفرنسيين بسبب تمثال الحرية. وفي التفاصيل، طالب عضو البرلمان الفرنسي رافاييل غلوكسمان، يوم الأحد الماضي، الأمريكيين بـ 'إعادة تمثال الحرية' لفرنسا، ليأتيه الرد المستفز والصاعق من ليفيت التي تعمدت التصغير من شأن الفرنسيين. والإثنين، ردت متحدثة البيت الأبيض، خلال مؤتمر صحفي، على سؤال أحد الصحفيين حول ما إذا كانت تعتقد أن فرنسا تدين بوجودها بالكامل للولايات المتحدة الأمريكية، بالقول: 'على هذا النائب غير المعروف أن يتذكر أنه بفضل الولايات المتحدة الأمريكية، لا يتحدث الفرنسيون اللغة الألمانية اليوم'. وأضاف: 'إنها حقيقة، يجب على الفرنسيين أن يكونوا ممتنين للغاية لبلدنا العظيم.. الأمريكيون كانوا منارة الحرية العالمية في الماضي'. 🚨Politicians in France are asking for the Statue of Liberty BACK. Karoline Leavitt chose VIOLENCE: 'I would like to remind France that it's only because of the USA that the French are not speaking German right now. So they should be very grateful to our great country' WOW. — Benny Johnson (@bennyjohnson) March 17, 2025 وكان غلوكسمان البالغ 45 عاما والمعروف بدفاعه عن أوكرانيا وأوروبا وبانتقاداته لترامب قال الأحد خلال لقاء: 'سنقول للأميركيين الذين اختاروا الاصطفاف إلى جانب الطغاة، للأميركيين الذين يطردون الباحثين بسبب ممارستهم الحرية العلمية: أعيدوا لنا تمثال الحرية. لقد قدّمناه لكم هدية، لكن يبدو أنكم تحتقرونه'. والإثنين وفي رسالة مطوّلة نشرها على منصة إكس، ردّ غلوكسمان الذي حلّ ثالثا في فرنسا في الانتخابات الأوروبية التي أجريت في العام 2024 والتي خاضها ضمن قائمة تحالف بين حزب 'بلاس بوبليك' والحزب الاشتراكي، على موقف 'الإدارة المخزية' لترامب، توجّه فيها بالإنجليزية 'إلى الأميركيين'. وقال: 'ببساطة لما كنت هنا لو لم يقم مئات آلاف الشبان الأميركيين بإنزال على شواطئنا في النورماندي'. وتابع: 'لكنّ أميركا التي انتمى إليها هؤلاء الأبطال قاتلت الطغاة، ولم تتملّقهم. كانت عدو الفاشية، وليس صديقة لبوتين. كانت تساند المقاومة ولا تهاجم (الرئيس الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي'. وأردف: 'كانت تحتفي بالعلم'، معتبرا أن 'أميركا هذه تستحق أفضل بكثير من خيانة أوكرانيا وأوروبا وكراهية الأجانب أو الظلامية'. وأضاف: 'تمثال الحرية ملككم، لكن ما يجسّده ملك للجميع، وإذا لم يعد العالم الحر يهمّ حكومتكم، فسنحمل الشعلة هنا في أوروبا'. ووصف طلبه بإعادة التمثال بأنه 'رمزيا' و'نداء استفاقة'، معربا عن أمله في أن يجتمع الأميركيون والأوروبيون في المستقبل 'في النضال من أجل الحرية والكرامة'. يذكر أن تمثال الحرية (Statue of Liberty)، واسمه الكامل الحرية تنير العالم (Liberty Enlightening the World، هو عمل فني نحتي قامت فرنسا بإهدائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 28 أكتوبر عام 1886 كهدية تذكارية، بهدف توثيق صداقة البلدين بمناسبة الذكرى المئوية للثورة الأمريكية (1775-1783). ومنذ ذلك الحين استقر التمثال بموقعه المطل على خليج نيويورك بولاية نيويورك الأمريكية ليكون في استقبال كل زائري البلاد سواء كانوا سائحين أو مهاجرين. قام بتصميمه فريدريك بارتولدي بينما صمم هيكله الإنشائي غوستاف إيفل.

البيت الأبيض: «الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة»
البيت الأبيض: «الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة»

سعورس

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

البيت الأبيض: «الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة»

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "بفضل الولايات المتحدة دون سواها، فإن الفرنسيين لا يتكلمون الالمانية اليوم، وينبغي تاليا أن يكونوا ممتنّين جدا لبلدنا العظيم"، واصفة غلوكسمان بأنه "سياسي فرنسي صغير غير معروف". وكان غلوكسمان البالغ 45 عاما والمعروف بدفاعه عن أوكرانيا وأوروبا وبانتقاداته لترامب قال الأحد خلال لقاء "سنقول للأميركيين الذين اختاروا الاصطفاف إلى جانب الطغاة، للأميركيين الذين يطردون الباحثين بسبب ممارستهم الحرية العلمية: +أعيدوا لنا تمثال الحرية. لقد قدّمناه لكم هدية، لكن يبدو أنكم تحتقرونه+". والإثنين وفي رسالة مطوّلة نشرها على منصة إكس، ردّ غلوكسمان الذي حلّ ثالثا في فرنسا في الانتخابات الأوروبية التي أجريت في العام 2024 والتي خاضها ضمن قائمة تحالف بين حزب "بلاس بوبليك" والحزب الاشتراكي، على موقف "الإدارة المخزية" لترامب، توجّه فيها بالإنكليزية "إلى الأميركيين". وقال غلوكسمان "ببساطة لما كنت هنا لو لم يقم مئات آلاف الشبان الأميركيين بإنزال على شواطئنا في النورماندي". وتابع "لكنّ أميركا التي انتمى إليها هؤلاء الأبطال قاتلت الطغاة، ولم تتملّقهم. كانت عدو الفاشية، وليس صديقة لبوتين. كانت تساند المقاومة ولا تهاجم (الرئيس الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي"، وكانت "تحتفي بالعلم"، معتبرا أن "أميركا هذه (...) تستحق أفضل بكثير من خيانة أوكرانيا وأوروبا وكراهية الأجانب أو الظلامية". وتابع "تمثال (الحرية) ملككم، لكن ما يجسّده ملك للجميع، وإذا لم يعد العالم الحر يهمّ حكومتكم، فسنحمل الشعلة هنا في أوروبا"، واصفا طلبه بإعادة التمثال بأنه "رمزي" و"نداء استفاقة"، ومعربا عن أمله في أن يجتمع الأميركيون والأوروبيون في المستقبل "في النضال من أجل الحرية والكرامة".

أميركا لسياسي فرنسي: تتحدث لغتك بفضلنا
أميركا لسياسي فرنسي: تتحدث لغتك بفضلنا

الجريدة

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

أميركا لسياسي فرنسي: تتحدث لغتك بفضلنا

ردّت الرئاسة الأميركية على تصريحات النائب الأوروبي الفرنسي، رافاييل غلوكسمان، الذي طلب من الأميركيين «أن يعيدوا تمثال الحرية»، مؤكّدة أنّ «الفرنسيين لا يتكلمون الألمانية اليوم بفضل الولايات المتحدة دون سواها». وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، في تصريح نقلته وكالة الصحافة الفرنسية أمس «على الفرنسيين بعد ذلك أن يكونوا ممتنّين جداً لبلدنا العظيم»، واصفة غلوكسمان بأنه «سياسي فرنسي صغير غير معروف». وكان غلوكسمان البالغ 45 عاماً، والمعروف بدفاعه عن أوكرانيا وأوروبا، وبانتقاداته لترامب قال الأحد الماضي خلال لقاء: «سنقول للأميركيين الذين اختاروا الاصطفاف إلى جانب الطغاة، للأميركيين الذين يطردون الباحثين بسبب ممارستهم الحرية العلمية: أعيدوا لنا تمثال الحرية. لقد قدّمناه لكم هدية، لكن يبدو أنكم تحتقرونه». وفي رسالة مطوّلة نشرها أمس الأول على منصة إكس، ردّ غلوكسمان الذي حلّ ثالثاً بفرنسا في الانتخابات الأوروبية التي أجريت في 2024، والتي خاضها ضمن قائمة تحالف بين حزب «بلاس بوبليك» والحزب الاشتراكي، ووصف فيها إدارة ترامب بأنها "مخزية»، وتوجّه فيها بالإنكليزية «إلى الأميركيين». وقال: «ببساطة لما كنت هنا لو لم يقم مئات آلاف الشبان الأميركيين بإنزال على شواطئنا في النورماندي».

بعد الجدل حول تمثال الحرية.. هل تستطيع باريس استعادة هديتها التاريخية من واشنطن؟
بعد الجدل حول تمثال الحرية.. هل تستطيع باريس استعادة هديتها التاريخية من واشنطن؟

يورو نيوز

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

بعد الجدل حول تمثال الحرية.. هل تستطيع باريس استعادة هديتها التاريخية من واشنطن؟

وجاءت هذه التصريحات خلال خطاب ألقاه غلوكسمان أمام أنصاره في حزبه اليساري الصغير "المكان العام"، حيث قال: "لقد كان تمثال الحرية هديتنا لكم، لكن يبدو أنكم تحتقرونه. لذا، أعتقد أنه سيكون أكثر سعادة معنا". وعكست هذه التصريحات صدمة أوسع في الأوساط السياسية الأوروبية من التغيرات الجذرية التي أحدثها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في السياسات الداخلية والخارجية للولايات المتحدة. وأضاف غلوكسمان أن القيم التي يمثلها التمثال، مثل الحرية والديمقراطية، لم تعد تُحترم بالشكل الكافي في الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن فرنسا قد تكون المكان الأنسب لاستضافة هذا الرمز التاريخي في الوقت الحالي. ورغم مطالبات غلوكسمان، فإن احتمال استعادة فرنسا لتمثال الحرية يكاد يكون مستحيلًا. فبحسب منظمة اليونسكو، التي أدرجت التمثال ضمن قائمة التراث العالمي، فإن النصب الشهير هو ملك للحكومة الأميركية. وقد أُهدي التمثال إلى الولايات المتحدة في الأصل عام 1886 كرمز للصداقة بين البلدين، بمناسبة الذكرى المئوية لاستقلال أميركا. وعلى الرغم من أن التصميم والنحت كانا فرنسيين، فقد تكفلت الولايات المتحدة ببناء القاعدة، بينما غطت فرنسا تكاليف التمثال نفسه. ولم يتأخر الرد الأميركي على التصريحات الفرنسية. فقد علّقت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، قائلة إن على فرنسا أن تكون "ممتنة" للدور الأميركي في الحربين العالميتين الأولى والثانية. وأضافت بلهجة حادة: "نصيحتي لذلك السياسي الفرنسي المغمور هي أن يتذكر أن الفرنسيين لا يتحدثون الألمانية اليوم إلا بفضل الولايات المتحدة الأميركية". لكن هذا الرد تجاهل دور فرنسا المحوري في دعم استقلال الولايات المتحدة خلال حربها ضد بريطانيا. وفي حين أن حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون لم تدعم دعوة غلوكسمان، إلا أن العلاقات الفرنسية-الأميركية تمر بفترة حساسة. فباريس تتعامل بحذر مع سياسات ترامب، إذ يسعى ماكرون للتعاون معه في بعض الملفات، بينما يعارضه بشدة في قضايا أخرى مثل التعريفات الجمركية. وفي الوقت نفسه، كان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو، أكثر حدة في انتقاداته لترامب، واصفًا تعامله مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ"الوحشي"، ومحذرًا من أن تأجيل المساعدات العسكرية لكييف قد يمنح روسيا انتصارًا استراتيجيًا. من جهته، لم يخفِ غلوكسمان انتقاداته، حيث وصف ترامب بـ"السلطوي" واتهمه بأنه "يُقدّم أوكرانيا على طبق من فضة" لروسيا. استشهد غلوكسمان في خطابه بالكلمات الشهيرة للشاعرة الأميركية إيما لازاروس عن التمثال، الذي وصفته بـ"المرأة القوية التي تحمل المشعل"، والتي وعدت بأن يكون وطنًا "للمتعبين، والفقراء، والجماهير المتعطشة للحرية". واختتم حديثه قائلاً: "اليوم، هذا البلد لم يعد ما كان عليه". وعلى الرغم من الجدل السياسي المحتدم، فإن تمثال الحرية سيبقى، كما يبدو، في موقعه الشهير المطل على نيويورك، شاهدًا على العلاقات المتقلبة بين أميركا وفرنسا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store