logo
#

أحدث الأخبار مع #غيتيايماجيز

هذا الفيديو لا يظهر مخدرات على الطاولة أمام ماكرون وستارمر وميرتس في القطار FactCheck#
هذا الفيديو لا يظهر مخدرات على الطاولة أمام ماكرون وستارمر وميرتس في القطار FactCheck#

النهار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

هذا الفيديو لا يظهر مخدرات على الطاولة أمام ماكرون وستارمر وميرتس في القطار FactCheck#

المتداول: فيديو "مسرّب"، وفقاً للمزاعم، يوثق "لحظات فاضحة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس في القطار الذي عادوا فيه من العاصمة الاوكرانية كييف، حيث بدا مخدر الكوكايين على الطاولة...". الا أنّ هذا الادعاء خاطئ. الحقيقة: هذا الفيديو ليس مسّرباً، اذ نشرته وكالات انباء عالمية في 10 ايار 2025. وهو يظهر ماكرون وستارمر وميرتس خلال توجههم معاً في القطار الى العاصمة الأوكرانيية كييف، في 9 منه. وبالنسبة الى المزاعم بشأن المخدرات على الطاولة، فالكيس الابيض الذي حكي عنه كان مجرد منديل، والملعقة المزعومة كانت قطعة صغيرة صفراء. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 33 ثانية. المشاهد تظهر ماكرون وستارمر وميرتس بثياب غير رسمية، اجتمعوا معا في غرفة. واذ همّوا بالجلوس، أمسك ماكرون بيده اليمنى بشيء أبيض كان على الطاولة، وأخفاه بجيبه، بينما التقط ميرتس بيده شيئا آخر كان موضوعا قرب ملفات أمامه. منذ ساعات، تكثف التشارك في المقطع عبر حسابات، بالعربية ولغات أخرى، كتبت معه (من دون تدخل): "الامساك بماكرون وستارمر وميرتس وهم يتعاطون الكوكايين"، وايضا "فيديو مسرب يكشف لحظات فاضحة لماكرون وستارمر وميرتس خلال عودتهم من كييف في القطار. كيس احتوى على مسحوق أبيض على الطاولة. وماكرون يُخفيه بسرعة، بينما يُخفي ميرتس ملعقة من دون أي تفسير". وقد حصدت هذه المشاهد ملايين عدة من المشاهدات وآلاف التعليقات والمشاركات. مخدر "الكوكايين" على الطاولة، لاحظ ماكرون خطف المنديل بسرعة بعيداً عن الكاميرا، بينما ميرتس تولى أمر الملعقة. هل قادة أوروبا يتعاطون.. ولهذا سُمح به في القارة العجوز؟ — الموجز الروسي | Russia news 🇷🇺 (@mog_Russ) May 11, 2025 الا أنّ هذه المزاعم خاطئة ، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي صحتها. في الواقع، يبيّن البحث، باستخدام كلمات مفاتيح، ان هذه المشاهد ليست مسرّبة، كما يُزعم، بل نشرتها وكالات أنباء عالمية عدة، في 10 ايار 2025، بكونها تظهر ماكرون وستارمر وميرتس خلال توجههم معاً في القطار الى كييف، وليس خلال عودتهم منها. أول خطأين في المنشور. وكتبت وكالة "فرانس برس" مع هذه المشاهد: "التقى ماكرون وميرتس وستارمر على متن قطار متجه إلى كييف". في ذلك السبت 10 ايار 2025، وصل ماكرون وميرتس وستارمر إلى كييف لتقديم الدعم، مع رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، إلى أوكرانيا ، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وخرج القادة الثلاث من القطار ذاته الذي أقلهم من بولندا. وكان من المقرر ان ينضم إليهم في وقت لاحق توسك. وهذه أول زيارة مشتركة لقادة الدول الأربع إلى أوكرانيا. وقبيل الزيارة، دعوا في بيان مشترك روسيا إلى الموافقة على "وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط لمدة 30 يوما" لافساح المجال أمام محادثات سلام. ويأتي استعراض الوحدة الأوروبية هذا بعد يوم من استخدام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لهجة تحد خلال عرض عسكري في موسكو بمناسبة احتفالات الذكرى الثمانين للانتصار على ألمانيا النازية. وقد نشر ماكرون، في حسابه في تيك توك في 10 منه، مشاهد له ولستارمر وميرتس في القطار، بينها بعض تلك اللقطات التي يتم تداولها. ولكن هل ما يُشاهد على الطاولة أمام الزعماء الثلاثة كيس مخدرات كما تزعم المنشورات؟ كلا، ليس مخدرات. وهذا ما تبيّنه صور نشرتها وكالات "غيتي ايماجيز" و" رويترز" و"اسوشيتد برس" في 9 منه. فكيس الكوكايين المزعوم لم يكن سوى منديل ابيض، والملعقة التي حكي عنها لم تكن سوى قطعة صغيرة صفراء (لم نستطع معرفة ما هي بالضبط). انظروا بأنفسكم. وقد كبّرنا لكم المنديل الابيض والقطعة الصفراء في الصورة 2 أدناه. الصورة 1- الصورة 2- وكتبت وكالة "غيتي ايماجيز" مع الصور: "9 ايار 2025- بولندا، برزيميسل: يقف ميرتس (الى اليمين)، وستارمر (الى اليسار)، وماكرون (في الوسط) معا في عربة الصالون بالقطار الخاص خلال توجههم إلى كييف". "أعداء فرنسا" بعد انتشار المقطع بالمزاعم الخاطئة، نشر الرئيس ماكرون، قبل ساعات قليلة في حسابه في تيك توك ، صورة مكبّرة للمنديل على الطاولة. وكتب معها (ترجمة من الفرنسية): "هذا منديل". وأضاف في تعليق: "عندما تُشكّل الوحدة الأوروبية مصدر إزعاج، يصل التضليل إلى حدّ جعل منديل بسيط يبدو كمخدر. ينشر أعداء فرنسا هذه المعلومات الكاذبة، في الخارج والداخل. يجب أن نكون يقظين ضدّ التلاعب". زعماء أوروبيون يطالبون بوتين بالموافقة على هدنة في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات وقد ألقت قوى أوروبية كبرى بثقلها، السبت 10 ايار، خلف مقترح هدنة غير مشروطة في أوكرانيا لمدة 30 يوما بدعم من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهددت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعقوبات جديدة "هائلة" إن لم يقبلها خلال أيام، على ما ذكرت وكالة "رويترز". وحدّد زعماء بريطانيا وفرنسا وألمانيا وبولندا وأوكرانيا موعد بدء وقف إطلاق النار في 12 أيار خلال اجتماع في كييف، أجروا خلاله مكالمة هاتفية مع ترامب. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في مؤتمر صحافي: "جميعنا هنا إلى جانب الولايات المتحدة نرفع صوتنا عاليا لبوتين. إذا كان جادا بشأن السلام فلديه فرصة لإثبات ذلك". وأضاف: "لا مزيد من الحجج والأعذار ... لا مزيد من الشروط والتسويف". وبعد وقت قصير من إعلان الزعماء الأوروبيين، أدلى الكرملين بتصريحات بدت وكأنها تسخر من ذلك الإعلان. ونقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله: "نسمع الكثير من التصريحات المتناقضة من أوروبا. إنها تصادمية بطبيعتها عموما، ولا تهدف إلى إحياء علاقاتنا. هذا كل شيء". ونقلت وكالة "تاس" الروسية للأنباء عن بيسكوف قوله في وقت لاحق إن روسيا ستدرس اقتراح وقف إطلاق النار، مشيرا إلى أن لموسكو موقفها الخاص. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً أن الفيديو المتناقل يوثق "لحظات فاضحة لماكرون وستارمر وميرتس في القطار الذي عادوا فيه من العاصمة الاوكرانية كييف، حيث بدا مخدر الكوكايين على الطاولة...". في الحقيقة، هذا الفيديو نشرته وكالات انباء عالمية في 10 ايار 2025. وهو يظهر ماكرون وستارمر وميرتس خلال توجههم معاً في القطار الى كييف في 9 منه. وبالنسبة الى المزاعم بشأن المخدرات على الطاولة، فالكيس الابيض الذي حكي عنه كان مجرد منديل، والملعقة المزعومة كانت قطعة صغيرة صفراء.

هذه الصورة لإحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية تحترق في مطار صنعاء غير حقيقية FactCheck#
هذه الصورة لإحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية تحترق في مطار صنعاء غير حقيقية FactCheck#

النهار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

هذه الصورة لإحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية تحترق في مطار صنعاء غير حقيقية FactCheck#

المتداول: صورة "موجعة" تظهر، وفقاً للمزاعم، "إحدى الطائرات التابعة للخطوط الجوية اليمنية تحترق في مطار صنعاء، من جراء الغارات الاسرائيلية عليه" أخيرا. الا أنّ هذا الادعاء غير صحيح. الحقيقة: الصورة ليست حقيقية لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة طائرة حملت شعار الخطوط الجوية اليمنية Yemenia، تلتهمها النيران. وقد انتشرت خلال الساعات الماضية في حسابات ومواقع اخبارية بمزاعم انها تظهر "احتراق إحدى الطائرات التابعة للخطوط الجوية اليمنية في مطار صنعاء من جراء الغارات الاسرائيلية" الاخيرة. 500 مليون دولار خسائر مطار صنعاء جراء القصف الإسرائيلي جاء تداول الصورة في وقت أعلن مدير مطار صنعاء الدولي خالد الشايف، اليوم الاربعاء، ان حجم الخسائر الأولية التي لحقت بالمطار بلغ نحو 500 مليون دولار من جراء القصف الإسرائيلي العنيف أمس الثلثاء على العاصمة اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون، على ما أوردت وكالة "فرانس برس". وأفاد الشايف في تصريحات لقناة "المسيرة" التابعة للحوثيين بأن "العدو دمر الصالات في مطار صنعاء بكل ما تحويه من أجهزة ومعدات، ومبنى التموين سُوِّيَ بالكامل" بالأرض. وقبل ساعات، أعلن الشايف عبر حسابه في منصة "إكس" تعليق كل الرحلات من المطار وإليه "نتيجة للعدوان الصهيوني على مطار صنعاء الدولي وما نجم عنه من أضرار فادحة". والغارات الإسرائيلية التي دمّرت المطار بالكامل وأسفرت عن مقتل ثلاثة أشخاص بحسب الحوثيين، هي الثانية على اليمن خلال 24 ساعة، ردا على هجوم صاروخي للحوثيين على مطار بن غوريون. وأكّد الشايف لقناة "المسيرة" أن "6 طائرات استهدفها ودمرها العدو بشكل كامل... شركة الخطوط الجوية اليمنية خسرت ثلاث طائرات في العدوان الصهيوني، ولم يتبق لديها سوى طائرة واحدة كانت في عمّان". حقيقة الصورة الا ان الصورة المتناقلة ليست لاحدى طائرات الخطوط الجوية اليمنية التي دمرت من جراء الغارات الاسرائيلية، وفقا لما يتوصل اليه تقصي صحتها. فالبحث العكسي يبيّن أنها منشورة حصرا في وسائل التواصل الاجتماعي، وأن لا صور مماثلة نشرتها وكالات الانباء العالمية او المواقع الاخبارية ذات الصدقية... الامر الذي عزز الشكوك حول صحتها. نقارن بينها وبين صور أصلية حديثة لطائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية ، و نسجل اختلافات تدعم شكوكنا، وتعزز سيناريو التوليد بالذكاء الاصطناعي: *استقر حرف Y في اسم Yemenia في الصورة المتناقلة (ادناه الى اليسار) فوق الشباك الثاني بجانب باب الطائرة، بينما استقر فوق الشباك الثالث في صورة حقيقية نشرتها وكالة "غيتي ايماجيز" في آب 2024 (الى اليمين). *اختفت شبابيك عدة للطائرة في الصورة المتناقلة، بينما تظهر كلها بوضوح في الصورة الحقيقية لوكالة "غيتي ايماجيز". *بدا الشباك الاول قريبا جدا من باب الطائرة، بخلاف ما يشاهد في صورة "غيتي ايماجيز". *بدت الحروف في اسم Yemenia ملتصقة بالشبابيك أسفلها، بخلاف ما يشاهد في صورة "غيتي ايماجيز". *اختلاف في حجم حروف Yemenia بين الصورتين المتناقلة والحقيقية. ونكمل عملية تقصي صحة الصورة بفحصها في مواقع متخصصة بكشف الصور الزائفة، مثل Hive Google و Hive Moderation و Sightengine. وكانت النتيجة انها منشأة على الارجح بالذكاء الاصطناعي بنسبة 99.7%. مشاهد من مطار صنعاء يشار الى ان "المركز الاعلامي لانصار الله" نشر، في حسابه في اكس ، مشاهد من مطار صنعاء المدني الدولي في 6 ايار 2025، اثر الغارات الاسرائيلية التي استهدفته. ويمكن رؤية طائرات تحترق. جريمة استهداف العدوان الإسرائيلي الأمريكي لمطار #صنعاء المدني الدولي 08-11-1446 | 06-05-2025 #جرائم_امريكا_واسرائيل — المركز الإعلامي لأنصار الله AMC (@AnsarrAllahMC1) May 6, 2025 كذلك، نشرت قنوات عربية و وكالات انباء عالمية مشاهد مماثلة من المطار. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "إحدى الطائرات التابعة للخطوط الجوية اليمنية تحترق في مطار صنعاء، من جراء الغارات الاسرائيلية عليه" أخيرا. في الحقيقة، الصورة ليست حقيقية لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي.

هذه الصورة ليست لغرفة نوم البابا فرنسيس في مقر إقامته حتى يوم وفاته FactCheck#
هذه الصورة ليست لغرفة نوم البابا فرنسيس في مقر إقامته حتى يوم وفاته FactCheck#

النهار

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

هذه الصورة ليست لغرفة نوم البابا فرنسيس في مقر إقامته حتى يوم وفاته FactCheck#

المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "غرفة نوم البابا فرنسيس في بيت سانتا مارتا حتى يوم وفاته" الاثنين 21 نيسان 2025. الا أنّ هذا الزعم خاطئ. الحقيقة: هذه الصورة قديمة، اذ تعود الى 1 نيسان 2005، اي قبل اعوام عدة من حبرية البابا فرنسيس. وتظهر إحدى الغرف في بيت القديسة مارتا في الفاتيكان، والذي اتخذه البابا فرنسيس مقر إقامة له بعد تنصيبه حبراً أعظم عام 2013. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة غرفة نوم بسيطة. وقد تكثف التشارك فيها خلال الساعات الماضية عبر حسابات كتبت معها (من دون تدخل): "كانت الغرفة الرقم 201 في بيت القديسة مارتا غرفة نوم البابا فرنسيس حتى يوم وفاته". الا أنّ هذه المزاعم خاطئة، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي صحتها. فالبحث العكسي عن الصورة يوصلنا الى خيوط تقودنا اليها مؤرشفة في موقع وكالة غيتي ايماجيز Getty Images، في 1 نيسان 2005، بعنوان: A visit at the heart of the Vatican, the world's smallest state in Rome, Vatican City on April 01, 2005، اي زيارة لقلب الفاتيكان، أصغر دولة في العالم في روما، مدينة الفاتيكان، في 1 نيسان 2005. وكتبت الوكالة مع الصورة: "مقر إقامة القديسة مارتا في الفاتيكان هو مقر إقامة الكرادلة خلال المجمع البابوي في روما، مدينة الفاتيكان، في 1 نيسان 2005. تصوير: إريك فاندفيل Eric VANDEVILLE /غاما رافو /Gamma-Rapho عبر صور غيتي. ولم تضف الوكالة أي تفاصيل عن الغرفة الظاهرة في الصورة، لا سيما رقمها، علماً انها منشورة ايضا مع صور أخرى في موقع wikimapia ، ضمن مقالة صغيرة عن مقر القديسة مارتا في الفاتيكان. وكان تاريخ إنشاء الصورة في 1 نيسان 2005 لافتاً، اذ سبق بيوم واحد "وفاة البابا آنذاك يوحنا بولس الثاني، مساء 2 نيسان 2005، عن عمر يناهز الـ84 عاماً، بعد إصابته بالتهاب في الجهاز البولي نتجت منه أزمة قلبية"، وفقا لتقارير اعلامية. كذلك، يسبق حبرية البابا فرنسيس بنحو 8 اعوام. والى جانب صورة الغرفة، أرشفت أيضا وكالة "غيتي ايماجيز" صورتين أخريين، بالعنوان والتاريخ ذاتهما، تظهران بيت القديسة مارتا و كرادلة امامه. في هذا البيت ، Domus Sanctae Marthae، اختار البابا فرنسيس أن يسكن منذ انتخابه في 13 آذار 2013 وطوال أيام حبريته، حيث يرى الناس ويتناول الطعام مع ضيوف او موظفين، مخالفا بذلك تقليدا يقضي بسكن البابوات في قصر الفاتيكان، المقر الرسمي للبابوات منذ القرن السابع عشر. ووفقا لما كتب ألدو ماريا فالي في كتابه "مع فرنسيس في سانتا مارتا. رحلة إلى منزل البابا" (موقع Aleteia- تقرير في 14 ايلول 2014)، أقام خورخي ماريو بيرغوليو، البابا الراحل، خلال مجمع الكرادلة، في الغرفة الرقم 207، التي سُحبت بالقرعة، كما هو الحال مع الكرادلة الآخرين. أما اليوم ، فهو يسكن في الجناح الرقم 201: بمساحة إجمالية تبلغ نحو 50 مترًا مربعًا، ويضم مكتبا وغرفة نوم. "الغرفة الأولى عبارة عن ركن جلوس مع كرسيين وأريكة ومكتب وخزانة كتب وصليب. لا يوجد فيها أي أثر للفخامة: بساطة مطلقة. أما الغرفة الثانية، فهي غرفة نوم رهبانية: سرير خشبي داكن، خزانة ملابس، وطاولة بجانب السرير. وتُضفي الأضواء الفلورية جوًا باردًا بعض الشيء، كغرفة مدرسة داخلية، لكن البابا لا يُعر ذلك اهتمامًا". وأمكن العثور على صور عدة لشقة البابا في بيت القديسة مارتا في آذار 2013 ، نشرتها وكالتا "رويترز" و" اسوشيتد برس" في شباط 2023. تصوير: اريك فاندفيل Eric Vandeville / وكتبت معها وكالة "رويترز": " منظر لشقة البابا فرنسيس في بيت القديسة مارتا في الفاتيكان في آذار 2013. في إظهار للتواضع الذي يبدو أنه يميز حبريته، قرّر البابا فرنسيس عدم الانتقال إلى شقق بابوية فاخرة في القصر الرسولي، واختار بدلاً من ذلك الإقامة في أماكن إقامة أكثر تواضعًا في فندق القديسة مارتا في الفاتيكان". واضافت الوكالة: "يعيش البابا فرنسيس في الجناح 201 في بيت القديسة مارتا، وهي غرفة تحتوي على أثاث أنيق وغرفة معيشة واسعة، حيث يمكنه استقبال الضيوف". وتابعت: "تم بناء دار الضيافة عام 1996 على موقع دار رعاية قديمة للفقراء. يحتوي المبنى المكون من خمس طبقات، على 106 أجنحة، و22 غرفة فردية، وشقة واحدة، ويقع على أطراف مدينة الفاتيكان. يسكنه بانتظام بضع عشرات من الكهنة والأساقفة، الذين يعملون في الفاتيكان. نصف الغرف متاحة للكرادلة والأساقفة الذين يزورون روما لحضور المقابلات أو المناسبات الرسمية الأخرى". جنازة مهيبة لبابا الفقراء وقد أقيمت اليوم السبت جنازة البابا فرنسيس، في حضور حشود توافدت منذ الفجر إلى ساحة بازيليك القديس بطرس في روما، في مراسم مهيبة بحضور مجموعة واسعة من قادة الدول والحكومات والملوك، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وقد استقبل نعش البابا البابا بالتصفيق الحار لدى نقله إلى ساحة القديس بطرس. وقبيل بدء الجنازة قرعت جراس بازيليك القديس بطرس حزنا. وقال الكاردينال جيوفاني باتيستا ري في العظة التي ألقاها في القداس "كان البابا قريبا من الناس، بقلب مفتوح للجميع". "النهار" في تغطية خاصة لجنازة البابا فرنسيس في ساحة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان (صور - فيديو) تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "غرفة نوم البابا فرنسيس في بيت سانتا مارتا حتى يوم وفاته" الاثنين 21 نيسان 2025. في الحقيقة، هذه الصورة قديمة، اذ تعود الى 1 نيسان 2005، اي قبل اعوام عدة من حبرية البابا فرنسيس. وتظهر إحدى الغرف في بيت القديسة مارتا في الفاتيكان، والذي اتخذه البابا فرنسيس مقر إقامة له بعد تنصيبه حبراً أعظم عام 2013.

هذا الفيديو لرفع علم أوكرانيا على تمثال الحرية في نيويورك غير حقيقي FactCheck#
هذا الفيديو لرفع علم أوكرانيا على تمثال الحرية في نيويورك غير حقيقي FactCheck#

النهار

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

هذا الفيديو لرفع علم أوكرانيا على تمثال الحرية في نيويورك غير حقيقي FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "رفع علم أوكرانيا على تمثال الحرية في مدينة نيويورك" بالولايات المتحدة الاميركية. الحقيقة: هذه المشاهد ليست حقيقية، لتضمنها مؤشرات الى انها منشأة بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم 9 ثوان. المشاهد السريعة تظهر رجلا تسلق أعلى مشعل تمثال الحرية في نيويورك، رافعا علما أوكرانيا كبيرا. وقد تكثف التشارك في الفيديو خلال اليومين الماضيين، عبر حسابات ارفقته بتعليقات، مثل "من أجل أوكرانيا والاوكرانيين"، و"نقف مع أوكرانيا"... American people ✊ #SlavaUkraïni #StandWithUkraine — Samira Bayramova 🇬🇪 🇪🇺 🇺🇸 (@SamBayramova) March 3, 2025 حقيقة المقطع لكن حذار تصديق ما تشاهدونه في المقطع. فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا الى حساب saxotomde في تيك توك، والذي نشره قبل يومين، بوصفه منشأ بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفقا لما ذكر. وكتب معه: "يبدأ الفيديو الذي تم انشاؤه باستخدام الذكاء الاصطناعي، بمنظر جوي شامل لتمثال الحرية، الذي يقف مهيبا تحت سماء زرقاء صافية. ويقوم متسلقون يمكن رؤيتهم على تاج التمثال، بوضع العلم الأوكراني بعناية، وتظهر ألوانه الزرقاء والصفراء الزاهية في ضوء الشمس. وتلتقط كاميرا المروحية المشهد بأكمله، وهي تدور برشاقة حول التمثال. وتمتد المساحة الشاسعة لميناء نيويورك في الاسفل، بينما بدا أفق المدينة بشكل خافت في البعيد...". @saxotomde The AI video opens with a sweeping aerial view of the Statue of Liberty, standing majestically against the backdrop of a clear blue sky. Climbers, visible on the statue's crown, are carefully lowering a Ukrainian flag, its blue and yellow colors vivid in the sunlight. The helicopter camera captures the entire scene, circling gracefully around the statue. The vast expanse of New York Harbor stretches out below, with the city skyline faintly visible in the distance. The atmosphere is solemn and respectful. #ukraine #slavaukraine #aivideo #sora #Thedayafter #flag #statueofliberty #statue #liberty وفي مقطع آخر ، شرح saxotomde كيفية إنشاء "علمك الخاص على تمثال الحرية" بالذكاء الاصطناعي بواسطة المولد SORA. تفاصيل وعلامات وبالفعل، يتضمّن المقطع تفاصيل عدة، لا سيما في تمثال الحرية، تختلف عن تفاصيله في صور ومشاهد حقيقية له، وذلك في مؤشر الى انه منشأ بالذكاء الاصطناعي: *في اللجزء الاول من الفيديو، أمكن ملاحظة اختفاء الشعلة الصفراء اعلى المشعل الذي ترفعه اليد اليمنى للتمثال، بينما جلس "متسلق" في مكانها. وفي لقطات لاحقة، تُشاهد كرة دائرية صفراء في موضع الشعلة، في شكل يختلف عن الشكل الحقيقي للشعلة (التوقيت 00.07). *اختلاف التفاصيل الهندسية للمشعل وشكل أصابع يد التمثال في المقطع عما يشاهد في صور حقيقية للتمثال (ادناه الى اليمين). * ظهر تاج التمثال بـ6 أسنة (التوقيت 00.07)، بدلا من 7 (صورة من موقع وكالة "غيتي ايماجيز"). *أفق مدينة نيويورك وميناؤها في المقطع (ادناه الى اليسار) يختلف عما نشاهده في مقاطع لتصوير جوي حقيقي للتمثال (الى اليمين). يشار الى ان اي خبر عن رفع العلم الاوكراني على تمثال الحرية لم ينشر في مواقع اخبارية، لا سيما أميركية. ترامب: زيلينسكي مستعد للتفاوض من أجل السلام في أوكرانيا وجاء تداول المقطع الزائف في وقت أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه تلقى من فولوديمير زيلينسكي تأكيدا أنه مستعد للتفاوض من أجل التوصل إلى "سلام دائم" مع روسيا، بعدما أعرب الرئيس الأوكراني عن أسفه للمشادة التي جرت بينهما في المكتب البيضوي، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأعلن الرئيس الأميركي مساء الثلثاء في كلمته أمام الكونغرس أنه تلقى رسالة من نظيره الأوكراني يعرب فيها عن أسفه. وأوضح أن "الرسالة تقول إن أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب فرصة ممكنة للاقتراب من سلام دائم". وأضاف مستشهدا بما ورد في رسالة زيلينسكي: "فريقي وأنا مستعدون للعمل تحت قيادة الرئيس ترامب القوية للتوصل إلى سلام دائم. نقدر فعلا ما قامت به أميركا لمساعدة أوكرانيا في المحافظة على سيادتها واستقلالها". وقعت المشادة الكلامية الحادة في البيت الأبيض الجمعة الماضي فيما كان من المقرر أن يكون الاجتماع مخصصا لتوقيع اتفاق حول استغلال المعادن الأوكرانية الثمينة. وأدى الحادث إلى تعليق واشنطن الاثنين المساعدات العسكرية الأميركية الحيوية للجيش الأوكراني منذ بدء الغزو الروسي الواسع قبل أكثر من ثلاث سنوات. وبعد مداولات ديبلوماسية مكثفة امتدت على أيام مع الدول الأوروبية، أعرب زيلينسكي علنا الثلثاء عن "امتنانه" لواشنطن وأسفه للحادث.

هذه الصورة للبابا فرنسيس على سرير المستشفى غير حقيقية FactCheck#
هذه الصورة للبابا فرنسيس على سرير المستشفى غير حقيقية FactCheck#

النهار

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

هذه الصورة للبابا فرنسيس على سرير المستشفى غير حقيقية FactCheck#

المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "البابا فرنسيس على سرير مستشفى"، في وقت لا يزال يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما إثر إصابته بالتهاب في كلتا رئتيه. الا ان هذا الادعاء غير صحيح. الحقيقة: الصورة غير حقيقية، لتضمنها مؤشرات الى انها منشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم منذ ايام، تنتشر الصورة في مختلف منصات التواصل الاجتماعي. وما تشاهدونه فيها هو البابا فرنسيس ممددا على سرير، بكامل لباسه البابوي، بينما وضع على وجهه قناع اوكسيجن. وقد ارفقتها حسابات بدعوة الى "الصلاة جميعا من أجل الشفاء السريع والكامل للبابا فرنسيس". حقيقة الصورة الا ان الاعتقاد ان هذه الصورة حقيقية اعتقاد خاطئ. فبالتمعن فيها، أمكن ملاحظة مؤشرات الى انها منشأة بواسطة برنامج ذكاء اصطناعي. *الوان شمعية، ووجه اأملس. وابهام اليد اليسرى تآكلت، ذاب طرفها. *قلادة حول عنق البابا اختفى طرفها في الجهة اليمنى، بينما بدا الصليب المعلق بها غير متجانس الاطراف، مشوها في جزئه الايمن. *افتقار قناع الاوكسيجن لرباط يثبته على وجه البابا. *قضيب حديد مقطوع بجوار السرير، بحيث بدا معلقا. وقد اشرنا الى كل هذه المؤشرات بالاصفر في الصورة ادناه. يشار الى ان الفاتيكان لم ينشر اي صورة للبابا فرنسيس في المستشفى منذ دخوله اليه. وقد نشرت له وكالة "غيتي ايماجيز" صورا عدة في 12 شباط 2025، اي قبل يومين من دخوله المستشفى، و قد التقطت خلال المقابلة العامة الأسبوعية في قاعة بولس السادس بالفاتيكان. تعافي البابا ما زال بطيئا بعد أسبوعين من العلاج في مستشفى وقد جاء تداول الصورة في وقت قال الفاتيكان، اليوم الجمعة، إن البابا فرنسيس، الذي يعالج في مستشفى منذ أسبوعين من إصابته بالتهاب رئوي مزدوج، أمضى ليلة أخرى هادئة ويخلد الآن للراحة، على ما ذكرت وكالة "رويترز". ونقل البابا فرنسيس (88 عاما) إلى مستشفى جيميلي في روما يوم 14 شباط بسبب ما وصف في البداية بأنه التهاب في الشعب الهوائية، وتبين في ما بعد أن المرض تطور إلى شيء أكثر خطورة. وفي إفادة طبية صدرت أمس الخميس، قال الفاتيكان إن حالة البابا "لا تزال تشهد تحسنا"، لكن هناك حذرا في التشخيص الطبي بسبب الحالة السريرية المعقدة. وقال مسؤول في الفاتيكان، طلب عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث عن صحة البابا، إن بيان أمس الخميس هو البيان الثاني على التوالي الذي لم يصف حالة البابا بأنها "حرجة". وأضاف: "ربما نستطيع القول إنه تجاوز المرحلة الأكثر خطورة". وقال الكاردينال مايكل تشيرني، عميد دائرة خدمة التنمية البشرية بالفاتيكان، في مقابلة مع صحيفة "لا ستامبا" الإيطالية، إن حالة البابا فرنسيس تتحسن، وإن يكن "بشكل أبطأ مما نرغب". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "البابا فرنسيس على سرير مستشفى"، في وقت لا يزال يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما إثر إصابته بالتهاب في كلتا رئتيه. في الحقيقة، الصورة غير حقيقية، لتضمنها مؤشرات الى انها منشأة بواسطة الذكاء الاصطناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store