أحدث الأخبار مع #فاطمة_يوسف_النقبي


صحيفة الخليج
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«صندوق محمد بن راشد» يستقبل الدفعة الـ 10 لـ «مسرع الابتكار»
أعلن صندوق «محمد بن راشد للابتكار» اختيار 20 شركة ناشئة مبتكرة للانضمام إلى الدفعة الـ10 لـ«برنامج مسرع الابتكار». وستحظى الشركات المقبولة بدعم يشمل شبكة علاقات واسعة، وإمكانية الاستفادة من الفرص الاستثمارية، والبرامج الإرشادية، وتدريباً من قبل الخبراء مع إمكانية الوصول لموارد متقدمة. وقالت فاطمة يوسف النقبي، وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة، وممثل الوزارة في «صندوق محمد بن راشد للابتكار»: «نرحب بانضمام الدفعة ال10 إلى «برنامج مسرع الابتكار» ونجدد التزام الوزارة بتزويد الشركات الناشئة الطموحة بكل الإمكانات، والأدوات اللازمة لازدهارها، ولتسهم بفاعلية في دعم الاقتصاد القائم على الابتكار، وقد جاء اختيار الشركات المؤهلة للبرنامج بعد خطوات من التقييم الدقيق والشامل، للتأكد من تلبية هذه الشركات أعلى معايير الكفاءة وانسجام أعمالها مع أولوياتنا الاستراتيجية، كما أن التنوع اللافت في الشركات المبتكرة المقبولة في هذه الدفعة يعكس قدرة البرنامج على جذب أفضل الشركات المحلية والعالمية». وأضافت: «إن برنامج مسرع الابتكار التابع ليس مجرد منصة للدعم، بل محفز للتحول، فمن خلال وضع الأدوات الملائمة والخبرات اللازمة في متناول المبتكرين، ومدِّهم بدعم منظومة متكاملة، نمكّنهم من تحقيق أقصى قدراتهم وتعزيز نطاق بصمتهم الإيجابية». وتشمل قائمة الشركات المنضمة للدفعة ال10 من برنامج مسرع الابتكار شركات:«تيبمر إكستشانج»، و«سوشيانيست»، و«تابي»، و«هلثيرا»، و«كيترون»، و«غيستيفاي»، و«آي وارانتي»، و«بيكسونال»، و«جدولني»، و«رودك»، و«كوربوويد»، و«إيكرو»، و«ريفينت»، و«أوبن فارمينغ»، و«آي-إي إس جي»، و«بلانتافورم»، و«إنفينيت مايندز»، و«جسور لابس».


الإمارات اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«المالية» تُنظّم خلوة «الذكاء الاصطناعي» لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
نظّمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسة، هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي، وتُعدّ هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وقالت وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة، فاطمة يوسف النقبي: «تمثّل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية». وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تُعدّ خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية، كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، ما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية، ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة، لتحسين جودة الخدمات، وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


الإمارات اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
"المالية" تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
نظمت وزارة المالية، خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وقالت وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة، فاطمة يوسف النقبي: "تمثل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية". وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


زاوية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
وزارة المالية تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي لإطلاق خطتها الجديدة وتعزيز جاهزيتها المستقبلية
الخطة تركز على 6 محاور هي: الاستشراف المالي والعمليات الذكية وحوكمة البيانات وتطوير القدرات والبنية التحتية والأثر المؤسسي تسليط الضوء على قدرات الوزارة في مجالات جاهزية البيانات والمهارات والحوكمة والممارسات الأخلاقية دبي، نظمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قيادات الوزارة والخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين، بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. وتركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية هي: الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. تعزيز الجاهزية الرقمية وقالت فاطمة يوسف النقبي وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة: "تمثل هذه الخلوة خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية. وأوضحت النقبي أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. مناقشات تفاعلية وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة، حيث تم تسليط الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. كما تضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. وتأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.


البيان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
وزارة المالية تنظم خلوة حول الذكاء الاصطناعي
نظمت وزارة المالية خلوة حول الذكاء الاصطناعي، جمعت قياداتها إلى جانب الخبراء المتخصصين وممثلين عن الشركاء الاستراتيجيين بهدف إطلاق خطة الوزارة الجديدة في هذا المجال الحيوي. تركز الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي في الوزارة على ستة محاور رئيسية تشمل الاستشراف المالي، والعمليات الذكية، وحوكمة البيانات، وتطوير القدرات، والبنية التحتية، والأثر المؤسسي. وتُعد هذه المحاور ركيزة أساسية لدعم أولويات الوزارة، ورفع كفاءتها التشغيلية، وتحفيز الابتكار ضمن مختلف مسارات العمل المالي الحكومي. وأوضحت فاطمة يوسف النقبي وكيل وزارة المالية المساعد لقطاع الخدمات المساندة بالإنابة أن هذه الخلوة تمثل خطوة مهمة ضمن جهود الوزارة لتوظيف الذكاء الاصطناعي بأفضل الممارسات العالمية، بما يسهم في بناء منظومة مالية مستقبلية أكثر كفاءة واستدامة، حيث أصبح الذكاء الاصطناعي أداة استراتيجية لتوجيه السياسات وتحقيق قيمة مضافة حقيقية في مجالات التخطيط المالي والإدارة الحكومية. ولفتت النقبي إلى أن الخطة الجديدة للذكاء الاصطناعي تعد خريطة طريق واضحة لتعزيز الجاهزية الرقمية للوزارة، وترسيخ ثقافة الابتكار، وتحقيق التكامل مع شركائنا في القطاعين العام والخاص، بما يعزز ريادة دولة الإمارات في تبنّي التقنيات الناشئة على مستوى القطاع المالي. وشهدت الخلوة عرضاً تفصيلياً لنتائج تقييم نضج الذكاء الاصطناعي في الوزارة وسلطت الضوء على القدرات الحالية في مجالات جاهزية البيانات، والمهارات، والحوكمة، والممارسات الأخلاقية. وتضمنت الخلوة مناقشات تفاعلية مع الشركاء الاستراتيجيين، وركزت على تحليل نتائج التقييم وربطها بالأهداف الاستراتيجية طويلة المدى، مما يعزز مواءمة جهود الذكاء الاصطناعي مع الرؤية المؤسسية ويضمن دوراً مسؤولاً لهذه التقنيات في تحسين الأداء المؤسسي. تأتي هذه المبادرة ضمن التزام وزارة المالية بتطوير قدراتها المؤسسية والرقمية، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة لتحسين جودة الخدمات وتقديم حلول مبتكرة تدعم استراتيجيات التنمية المستدامة والحوكمة الرشيدة في الدولة.