أحدث الأخبار مع #فريدريش_ميراتس


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
"رويترز": سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق تسليح بقيمة 150 مليار يورو
وأفادت وكالة "رويترز" بأن السفراء توصلوا إلى اتفاق مبدئي حول إقامة "صندوق تعزيز أمن الاتحاد الأوروبي" بهذه القيمة. ومن المقرر أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي هذا الاقتراح للمصادقة عليه خلال اجتماعهم يوم غد، الموافق 20 مايو. وفي سياق متصل، تتطلع بريطانيا إلى المشاركة في إدارة الأزمات المدنية والعسكرية للاتحاد الأوروبي، كما ستتمكن من الانضمام إلى المشتريات العسكرية المشتركة مع التكتل، وفقا لوثيقة اطلعت عليها الوكالة. ومع ذلك، فإن مشاركة الشركات البريطانية في هذا البرنامج، الذي يهدف إلى تعزيز التسلح الأوروبي بقيمة 150 مليار يورو (ما يعادل 167 مليار دولار)، ستظل خاضعة لمزيد من المفاوضات والمناقشات. المصدر: رويترز أفادت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن محادثات رئيس الوزراء كير ستارمر لتأمين اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي شهدت اختراقا في اللحظة الأخيرة، وذلك في وقت متأخر من مساء الأحد. قال رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيز، إنه تم بالفعل شحن دبابات M1A1 Abrams القديمة التي وعدت بها حكومة بلاده نظام كييف، وهي "في طريقها الآن إلى أوكرانيا". ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" أن المستشار الألماني فريدريش ميرتس حاول تخفيف الخلاف بين إيطاليا وفرنسا بشأن استبعاد رئيسة الوزراء ميلوني من مجموعة المنسقين مع واشنطن حول أوكرانيا. من المتوقع أن يعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي في الأسبوع المقبل لدى استضافته قمة كبرى مع التكتل في لندن.

العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
ميلوني: السياسات البيئية الأوروبية تهدد بـ"تصحر صناعي"
حذّرت رئيسة الوزراء الإيطالية، جورجيا ميلوني، السبت، من أن السياسات البيئية الصارمة قد تُدمّر القاعدة الصناعية في أوروبا ، داعية إلى اعتماد نهج أكثر حذرًا في التحوّل البيئي يراعي الاستقرارين الاقتصادي والاجتماعي. قالت ميلوني إن اندفاع الاتحاد الأوروبي نحو التحول الكهربائي، خصوصًا في قطاع السيارات، يهدد بتقويض القدرة التصنيعية للقارة. جاء حديث ميلوني عقب لقائها المستشار الألماني فريدريش ميرتس. وأضافت للصحافيين في روما: "قلتُ مرارًا إنه لا يوجد شيء أخضر في الصحراء… علينا أن نحارب تصحّر الصناعة الأوروبية قبل أي أمر آخر"، وفقا لـ"رويترز". وأشارت إلى أن الوقود البديل، مثل الوقود الحيوي والهيدروجين، يجب أن يلعب دورًا محوريًا في الاستراتيجية البيئية لأوروبا. وانتقدت ميلوني النهج التنظيمي الذي اتبعه الاتحاد الأوروبي في السابق، واصفة إياه بأنه "غير مرن تمامًا"، وقالت إنه "سحق" قطاعات صناعية مثل صناعة السيارات. كما أعربت عن قلقها من اعتماد أوروبا المتزايد على سلاسل توريد السيارات الكهربائية التي تهيمن عليها دول غير أوروبية، واعتبرت ذلك "نقطة ضعف استراتيجية". وتابعت: "لا أزال أعتقد أنه لا جدوى من التركيز فقط على التحوّل الكهربائي، بينما لا تملك أوروبا السيطرة على سلاسل التوريد، بل تتحكم فيها جهات أخرى". ودعت ميلوني المفوضية الأوروبية إلى مراجعة الجوانب الأساسية في ما يُعرف بـ"الصفقة الخضراء"، بما في ذلك منهجية احتساب الانبعاثات الجديدة التي ينبغي أن تراعي دورة الإنتاج الكاملة للسيارة، وليس فقط انبعاثات العادم. تخفيف القيود على شركات السيارات الأوروبية وصوت البرلمان الأوروبي في وقت سابق من الشهر الجاري، لصالح تخفيف القيود المفروضة على شركات صناعة السيارات الأوروبية، ما يعني أنها لن تكون ملزمة بالامتثال لأهداف الاتحاد الأوروبي المتعلقة بانبعاثات ثاني أكسيد الكربون للسيارات والشاحنات الصغيرة، وهي أهداف كان من الممكن أن تؤدي إلى فرض غرامات تصل إلى 15 مليار يورو (17 مليار دولار). وبعد ضغوط مكثفة، اقترحت المفوضية السماح لشركات صناعة السيارات بتحقيق الأهداف استنادًا إلى متوسط الانبعاثات للفترة بين عامي 2025 و2027، بدلاً من الالتزام بها خلال عام واحد فقط. وأكدت ميلوني أن إيطاليا وألمانيا، وهما أكبر اقتصادين صناعيين في أوروبا، يجب أن تقودا الجهود الرامية إلى استعادة القدرة التنافسية، مشيرة إلى أن قطاع السيارات يُعد أحد المجالات التي يمكن أن يكون للتعاون الثنائي فيها تأثير حاسم.


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
ميرتس وميلوني: أوروبا بعيدة عن النقاش بشأن نشر قوات سلام في أوكرانيا حالياً
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني السبت، إن أوروبا بعيدة كل البعد عن الحديث عن نشر قوات في أوكرانيا، وإن الجهود تتركز حالياً على التوصل لوقف غير مشروط لإطلاق النار من جانب روسيا. وأضاف ميرتس خلال مؤتمر صحافي مشترك مع ميلوني في روما إنه "يجب أن تكون الخطوة التالية هي توضيح شكل محادثات السلام، وكذلك الضمانات الأمنية التي قد تكون ضرورية لأوكرانيا في يوم من الأيام". وتابع: "لا يوجد سبب للحديث عن (القوات) في الوقت الحالي، نحن بعيدون كل البعد عن ذلك. نحن نريد أن تتوقف الأسلحة، وأن ينتهي القتل... هذه هي المسائل التي نكرس أنفسنا لها الآن، وليس غيرها". والتقى قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا وبولندا، إلى جانب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على هامش قمة في ألبانيا الجمعة، لمناقشة الوضع. كما اتصلوا أيضاً بالرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي قال السبت، إنه سيتحدث إلى نظيره الروسي فلاديمير بوتين الاثنين، لوقف حمام الدم في أوكرانيا. غياب ملحوظ لميلوني ولم تشارك ميلوني في الاجتماع، وهو غياب وصفته وسائل إعلام إيطالية بأنه تجاهل متعمد، مما يشير إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يرغب في مشاركتها. وقالت ميلوني للصحافيين السبت، إن إيطاليا منفتحة على الانضمام إلى أي صيغة دولية تهدف إلى إنهاء الحرب، لكنها حذرت من الانقسامات داخل الغرب. وأضافت "لقد كانت الوحدة الغربية أعظم نقاط قوتنا منذ بداية الغزو الروسي... في وقت حساس كهذا، من المهم تنحية أي (خلافات) شخصية يمكن أن تقوض هذه الوحدة". "مفاوضات دون التوقعات" ويعمل الاتحاد الأوروبي على حزمة جديدة من العقوبات لزيادة الضغط على موسكو بسبب الحرب، وذلك بعد أن فشلت أول محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ ثلاث سنوات الخميس، في التوصل إلى وقف لإطلاق النار على الرغم من موافقة روسيا على مواصلة الاتصالات. وقال ميرتس "انتهت محادثات الجمعة، في إسطنبول بأقل من توقعاتنا، على الرغم من الموقف البناء للغاية للمفاوضين الأوكرانيين". ويعكس موقف ميرتس بشأن قوات حفظ السلام موقف سلفه أولاف شولتز الذي قدم أيضاً محادثات اتفاق السلام على مناقشة نشر قوات برية على الأرض. وعبر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في وقت سابق عن استعداده لإرسال قوات حفظ سلام شريطة دعم ذلك بالتزام أمني أميركي للدول الأوروبية. ورفضت روسيا مراراً فكرة تمركز جنود من دول حلف الناتو في أوكرانيا. محادثات إسطنبول واستغرقت المحادثات بين المسؤولين الروس والأوكرانيين في إسطنبول، ساعة وأربعين دقيقة، وأفضت إلى اتفاق لتبادل ألف أسير حرب من كل جانب، دون تحديد موعد لذلك. وهذا أول اجتماع مباشر بين موسكو وكييف منذ مارس 2022، أي بعد أسابيع من بدء الحرب. واشترط المفاوضون الروس على كييف، خلال المحادثات، سحب جميع قواتها من المناطق الأوكرانية الأربع التي انضمت إلى الاتحاد الروسي، قبل الموافقة على وقف إطلاق النار، وفق ما ذكر مسؤول أوكراني مطلع على المحادثات لوكالة "رويترز". وطالبت أوكرانيا والحكومات الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، روسيا بالموافقة على وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار لـ30 يوماً على الأقل. لكن المصدر الأوكراني قال إن مفاوضي موسكو طالبوا بانسحاب القوات الأوكرانية من مناطق دونيتسك وزابوريجيا وخيرسون ولوجانسك في أوكرانيا، على أن يطبق وقف إطلاق النار بعد ذلك. وقال المصدر إن هذه المطالب وغيرها "تتجاوز شروط مسودة اتفاق السلام"، التي اقترحتها الولايات المتحدة الشهر الماضي بعد مشاورات مع موسكو.


أرقام
منذ 3 أيام
- أعمال
- أرقام
ألمانيا: لا نتوقع أن يقدم يوني كريديت الإيطالي عرضا كاملا لشراء كومرتس بنك حاليا
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس اليوم السبت إن بلاده لا تتوقع أن يقدم بنك يوني كريديت الإيطالي عرضا كاملا لشراء منافسه الألماني كومرتس بنك في الوقت الحالي. وقال يوني كريديت العام الماضي إنه بنى شبكة من المعاملات المالية من خلال المشتقات للحصول على حصة تقارب 28 بالمئة في كومرتس بنك وأعلن حصوله في مارس آذار على موافقة البنك المركزي الأوروبي لرفع هذه الحصة إلى 29.9 بالمئة. وأوضح أن هذه الحصة تُعد استثمارا ماليا وأرجأ اتخاذ أي قرار بشأن الاستحواذ الكامل إلى عامي 2026 و2027. وتنص القوانين الألمانية على ضرورة تقديم عرض شراء إذا تجاوزت الحصة حاجز 30 بالمئة من الأسهم. وذكر ميرتس في مؤتمر صحفي بروما بعد لقائه مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني "الحصة في كومرتس بنك أقل من النسبة التي تستوجب تقديم عرض شراء، ولا يبدو أن هذه النسبة سيتم بلوغها أو تجاوزها في المستقبل القريب". وأضاف أنه لم يناقش ملف كومرتس بنك مع ميلوني لأنه لا يوجد ما يستدعي ذلك حاليا. وتابع "سنناقش أي تطورات أخرى إذا ظهر أن هناك ما يستدعي النظر في الأمر بشكل مختلف".


أرقام
منذ 6 أيام
- أعمال
- أرقام
وكالة: يوني كريدت أعرب لحكومة ميرتس عن رغبته في الاستحواذ على كومرتس بنك
أرسل مصرف "يوني كريدت" خطاب تهنئة للحكومة الألمانية الجديدة، ألمح فيه إلى رغبته في عقد مباحثات بشأن الاستحواذ على نظيره "كومرتس بنك"، وفقاً لوكالة "بلومبرج". ذكرت الوكالة نقلاً عن مصادر مطلعة، إن حكومة المستشار "فريدريش ميرتس" لم ترد على خطاب المقرض الإيطالي بعد. ظل "أندريا أورسيل" الرئيس التنفيذي لـ "يوني كريدت" يسعى للتغلب على معارضة الحكومة الألمانية لصفقة الاستحواذ المحتملة منذ كشف المصرف الإيطالي في سبتمبر الماضي عن شرائه حصة كبيرة من أسهم "كومرتس بنك". عزز "يوني كريدت" حصته في "كومرتس بنك" من خلال تنفيذ معاملات في سوق المشتقات المالية، وبات يستحوذ على أكثر من 28% من الكتلة التصويتية بمجلس إدارته.