أحدث الأخبار مع #قيوح


برلمان
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
خطوة نحو المستقبل: قيوح وأزولاي يوقعان اتفاقيات لدعم الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل(صور)
خطوة نحو المستقبل: قيوح وأزولاي يوقعان اتفاقيات لدعم الذكاء الاصطناعي في قطاع النقل(صور) الخط : A- A+ إستمع للمقال شهد مقر وزارة النقل واللوجيستيك بالرباط، اليوم الأربعاء 14 ماي 2025، مراسم توقيع ثلاث اتفاقيات شراكة استراتيجية بين الوزارة ومؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة. وترأس فعاليات التوقيع، وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح بمعية أندري أزولاي، المستشار الملكي ورئيس المؤسسة. وفي هذا السياق، أوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن هذه الخطوة النوعية تأتي ضمن تفعيل الاتفاقية الإطار التي جرى توقيعها بين الطرفين في شهر يونيو من العام الماضي (2024)، والتي تهدف في جوهرها إلى تعزيز وتطوير البحث العلمي والتكنولوجي في قطاعي النقل واللوجيستيك بالمملكة. وخلال هذه المناسبة الهامة، أبرمت المؤسسة والمكتب الوطني للسكك الحديدية اتفاقية أولى تركز على تطوير وتنفيذ أنظمة متطورة لإدارة النقل المتعدد الوسائط، مع الاعتماد بشكل أساسي على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وفقا للوزارة. كما تشمل الاتفاقية أتمتة عمليات بالغة الأهمية تتعلق بالكشف الدقيق وتحديد مواقع العيوب السطحية التي قد تظهر على متن القطارات الفائقة السرعة التي يشغلها المكتب. أما الاتفاقية الثانية، حسب ذات المصدر، فقد وُقعت بين المكتب الوطني للمطارات ومؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة، وتستهدف هذه الاتفاقية تحقيق نقلة نوعية في الأداء المعرفي للعاملين بالمكتب، بهدف رئيسي هو رفع مستوى اليقظة وتعزيز معايير السلامة في مجالي المراقبة الجوية والقيادة التي تقع تحت مسؤولية المكتب. ومن جهة أخرى، تتضمن الاتفاقية تطوير تطبيق مبتكر للهواتف الذكية، يرمي إلى توفير معلومات آنية ودقيقة للمسافرين، والمساهمة الفعالة في تدبير سلس لحركة الركاب داخل مختلف المطارات المغربية التي يشرف عليها المكتب. كما جرى توقيع الاتفاقية الثالثة بين الشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجيستيكية ومؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة. وترتكز هذه الشراكة على إدماج فعال لتقنيات تعلم الآلة (Machine Learning) في صلب عمليات الشركة، وتحديدا في مجال حيوي يتعلق بتحسين كفاءة صيانة أسطول المركبات المتنوع التابع للشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجيستيكية، مما سيساهم في رفع مستوى أدائها وتقليل تكاليف التشغيل. جدير بالذكر أن مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة تعتبر مؤسسة ذات نفع عام، وتمثل منصة متكاملة للبحث العلمي المتقدم، والتكوين المتخصص، والابتكار الخلاّق. كما تهدف المؤسسة بشكل أساسي إلى تثمين الأداء الصناعي الوطني ونقل التكنولوجيا الحديثة إلى القطاعات الإنتاجية، بالإضافة إلى مواكبة أحدث التوجهات في مجال الابتكار من خلال تنفيذ مشاريع تعاونية مثمرة، واحتضان ودعم إنشاء المقاولات الصغرى والمقاولات الناشئة ذات القيمة المضافة العالية.


حدث كم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حدث كم
عبد الصمد قيوح: 'قطاع النقل واللوجستيك يتبوأ مكانة استراتيجية في مجال التنافسية الاقتصادية'
أكد وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، امس الثلاثاء بالدار البيضاء، أن قطاع النقل واللوجستيك يضطلع بدور استراتيجي في تعزيز التنافسية الاقتصادية للمغرب. وقال السيد قيوح، خلال افتتاح أشغال الدورة الـ 12 للمعرض الدولي للنقل واللوجستيك بإفريقيا والمتوسط (Logismed)، إن 'قطاع النقل واللوجستيك يتبوأ مكانة استراتيجية ضمن رؤية المملكة المغربية لمجال التنافسية الاقتصادية. ونعمل على تعزيزه لجعله دعامة أساسية بالنسبة لخططنا التنموية، بهدف ترسيخ موقع المغرب كقطب لوجستيكي رائد في المنطقة الإفريقية والمتوسطية'. ولبلوغ هذا الهدف، يضيف الوزير، يتم تعزيز البنية التحتية اللوجستيكية الوطنية من خلال مشاريع كبرى تهدف إلى تحسين الموانئ والمطارات، وتوسيع شبكة الطرق والسكك الحديدية، فضلا عن تطوير منصات لوجستيكية حديثة. وفي هذا الإطار، أكد السيد قيوح أن الوزارة تولي، من خلال الوكالة المغربية لتنمية الأنشطة اللوجيستيكية، اهتماما خاصا لتهيئة المناطق اللوجستيكية في مختلف جهات المملكة، مشيرا إلى أنه يتم حاليا تنفيذ برنامج ذي أولوية يغطي العديد من مشاريع المناطق اللوجستيكية على مساحة إجمالية تبلغ 750 هكتارا. وذك ر الوزير، في هذا الصدد، بالإعلان الأخير عن إطلاق تسويق المنطقة اللوجستيكية بالقليعة (جنوب أكادير)، مؤكدا أيضا على مشاريع أخرى لمناطق لوجستيكية سيتم إطلاقها في سنة 2025 بكل من الدار البيضاء والقنيطرة وفاس، في إطار مرحلة أولى. وأضاف أنه 'سيتم إيلاء اهتمام خاص للجهات الجنوبية، لاسيما الداخلة والكركرات، من أجل تطوير مناطق لوجستيكية بما يتماشى مع أهداف المبادرة الأطلسية للمملكة'. من جهة أخرى، أبرز السيد قيوح أنه، بفضل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى النهوض بهذا القطاع الاستراتيجي من خلال تنزيل مشاريع هيكلية وإصلاحات تشريعية وتنظيمية، فإن المغرب يمتلك اليوم فرصة حقيقية لتعزيز الشراكات وتبادل الخبرات واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، بهدف بناء منظومة لوجستيكية ذكية ومستدامة ومندمجة، قادرة على تلبية احتياجات السوق والمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني. من جهته، قال رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، عبد اللطيف معزوز، إن هذه الجهة، التي تدر وحدها حوالي ثلث الناتج الداخلي الخام الوطني، وتضم ما يقرب من نصف التجارة الخارجية وكذا الإنتاج الصناعي، تضطلع بدور هيكلي. وأضاف السيد معزوز أن جهة الدار البيضاء – سطات تتطلع إلى الحفاظ على مكانتها الاقتصادية على المستوى الوطني وتعزيز دورها على الصعيد القاري في ما يخص إنتاج السلع والخدمات، معتبرا أن الخدمات اللوجستيكية تشكل عاملا حاسما لتعزيز هذا الطموح. وسجل، في هذا الصدد، أن المجلس الجهوي قد اضطلع بمسؤولياته كاملة في ما يتعلق بالتنمية الاقتصادية، من خلال تحديد العقبات الرئيسية التي يتعين إزالتها لتسريع الدينامية الجهوية. على صعيد آخر، أكد السيد معزوز على أن النقل السلس، سواء تعلق بالأشخاص أو السلع، يتطلب التوفر على بنيات تحتية قوية. وأوضح أنه 'في إطار مخطط التنمية الجهوية 2022-2027، من خلال إدماج على الخصوص المتطلبات المرتبطة بتنظيم كأس العالم، نعمل على استثمار أزيد من 11 مليار درهم في البنيات التحتية الطرقية. وينضاف إلى ذلك الاستثمار المتوقع في مشاريع السكك الحديدية. نحن نركز بشكل خاص على القطار الحضري والجهوي'. وتتواصل أشغال المعرض الدولي للنقل واللوجستيك بإفريقيا والمتوسط (Logismed)، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 15 ماي الجاري، وذلك تحت شعار 'سلسلة التوريد بالمغرب: صناعة في خدمة التنافسية والسيادة وتعزيز الاقتصاد'. ويشكل هذا المعرض، الذي يعد واجهة مغربية حقيقية ومنفتحة على التحديات العالمية، مناسبة لتقييم تقدم الاستراتيجية الوطنية لتطوير التنافسية اللوجستية، مع تحديد الأولويات المستقبلية في ظل المتغيرات المتسارعة على الصعيد الدولي. ح/م


اليوم 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
قيوح: قطاع النقل واللوجستيك يعزز التنافسية الاقتصادية للمغرب... وننفذ مشاريع على مساحة 750 هكتارا
أكد وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، اليوم الثلاثاء بالدار البيضاء، أن قطاع النقل واللوجستيك يضطلع بدور استراتيجي في تعزيز التنافسية الاقتصادية للمغرب. وقال قيوح، خلال افتتاح أشغال الدورة الـ 12 للمعرض الدولي للنقل واللوجستيك بإفريقيا والمتوسط (Logismed)، إن « قطاع النقل واللوجستيك يتبوأ مكانة استراتيجية ضمن رؤية المملكة المغربية لمجال التنافسية الاقتصادية. ونعمل على تعزيزه لجعله دعامة أساسية بالنسبة لخططنا التنموية، بهدف ترسيخ موقع المغرب كقطب لوجستيكي رائد في المنطقة الإفريقية والمتوسطية ». ولبلوغ هذا الهدف، يضيف الوزير، يتم تعزيز البنية التحتية اللوجستيكية الوطنية من خلال مشاريع كبرى تهدف إلى تحسين الموانئ والمطارات، وتوسيع شبكة الطرق والسكك الحديدية، فضلا عن تطوير منصات لوجستيكية حديثة. وفي هذا الإطار، أكد قيوح أن الوزارة تولي، من خلال الوكالة المغربية لتنمية الأنشطة اللوجيستيكية، اهتماما خاصا لتهيئة المناطق اللوجستيكية في مختلف جهات المملكة، مشيرا إلى أنه يتم حاليا تنفيذ برنامج ذي أولوية يغطي العديد من مشاريع المناطق اللوجستيكية على مساحة إجمالية تبلغ 750 هكتارا. وذكر الوزير، في هذا الصدد، بالإعلان الأخير عن إطلاق تسويق المنطقة اللوجستيكية بالقليعة (جنوب أكادير)، مؤكدا أيضا على مشاريع أخرى لمناطق لوجستيكية سيتم إطلاقها في سنة 2025 بكل من الدار البيضاء والقنيطرة وفاس، في إطار مرحلة أولى. وأضاف أنه « سيتم إيلاء اهتمام خاص للجهات الجنوبية، لاسيما الداخلة والكركرات، من أجل تطوير مناطق لوجستيكية بما يتماشى مع أهداف المبادرة الأطلسية للمملكة ». من جهة أخرى، أبرز قيوح أنه، بفضل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى النهوض بهذا القطاع الاستراتيجي من خلال تنزيل مشاريع هيكلية وإصلاحات تشريعية وتنظيمية، فإن المغرب يمتلك اليوم فرصة حقيقية لتعزيز الشراكات وتبادل الخبرات واستكشاف آفاق جديدة للتعاون، بهدف بناء منظومة لوجستيكية ذكية ومستدامة ومندمجة، قادرة على تلبية احتياجات السوق والمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني. من جهته، قال رئيس مجلس جهة الدار البيضاء – سطات، عبد اللطيف معزوز، إن هذه الجهة، التي تدر وحدها حوالي ثلث الناتج الداخلي الخام الوطني، وتضم ما يقرب من نصف التجارة الخارجية وكذا الإنتاج الصناعي، تضطلع بدور هيكلي. وأضاف معزوز أن جهة الدار البيضاء – سطات تتطلع إلى الحفاظ على مكانتها الاقتصادية على المستوى الوطني وتعزيز دورها على الصعيد القاري في ما يخص إنتاج السلع والخدمات، معتبرا أن الخدمات اللوجستيكية تشكل عاملا حاسما لتعزيز هذا الطموح. وسجل، في هذا الصدد، أن المجلس الجهوي قد اضطلع بمسؤولياته كاملة في ما يتعلق بالتنمية الاقتصادية، من خلال تحديد العقبات الرئيسية التي يتعين إزالتها لتسريع الدينامية الجهوية. على صعيد آخر، أكد معزوز على أن النقل السلس، سواء تعلق بالأشخاص أو السلع، يتطلب التوفر على بنيات تحتية قوية. وأوضح أنه « في إطار مخطط التنمية الجهوية 2022-2027، من خلال إدماج على الخصوص المتطلبات المرتبطة بتنظيم كأس العالم، نعمل على استثمار أزيد من 11 مليار درهم في البنيات التحتية الطرقية. وينضاف إلى ذلك الاستثمار المتوقع في مشاريع السكك الحديدية. نحن نركز بشكل خاص على القطار الحضري والجهوي ». وتتواصل أشغال المعرض الدولي للنقل واللوجستيك بإفريقيا والمتوسط (Logismed)، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 15 ماي الجاري، وذلك تحت شعار « سلسلة التوريد بالمغرب: صناعة في خدمة التنافسية والسيادة وتعزيز الاقتصاد ». ويشكل هذا المعرض، الذي يعد واجهة مغربية حقيقية ومنفتحة على التحديات العالمية، مناسبة لتقييم تقدم الاستراتيجية الوطنية لتطوير التنافسية اللوجستية، مع تحديد الأولويات المستقبلية في ظل المتغيرات المتسارعة على الصعيد الدولي.


الألباب
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الألباب
قيوح: 88 في المائة من حالات التأخير تعود بالأساس إلى عوامل مرتبطة بمطارات المصدر
الألباب المغربية/ مصطفى طه أفاد عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، أمس الثلاثاء 29 أبريل الجاري بمجلس المستشارين، بأن 88 في المائة من حالات التأخير المسجلة في الرحلات الجوية عبر مطارات الدار البيضاء، ومراكش، وطنجة، وأكادير، والرباط، وفاس، ووجدة، والناظور تعود بالأساس إلى عوامل مرتبطة بمطارات المصدر، بحسب إحصائيات شهر مارس 2025. وأوضح الوزير المذكور، في معرض جوابه على سؤال شفوي تقدمت به مجموعة الدستوري الديمقراطي الاجتماعي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية، أن هذه التأخيرات ناجمة عن أسباب خارجة عن إرادة شركات الطيران وتكون بسبب عوامل تقنية أو طارئة. ولفت قيوح في هذا الإطار إلى أن انقطاع التيار الكهربائي الذي وقع بإسبانيا والبرتغال أدى إلى إلغاء أكثر من 40 رحلة كانت مبرمجة نحو أو قادمة من هذين البلدين، مشيرا إلى أن الأولوية ستعطى للرحلات الجديدة التي تم استئنافها. وأكد عبد الصمد قيوح، أن وزارة النقل واللوجستيك تشتغل على معالجة إشكاليات التأخر من خلال اعتماد مشاريع، منها بناء مدرج خاص، إلى جانب اتخاذ إجراءات تسهيلية لضمان سلاسة وانسيابية مرور المسافرين عبر المطارات. وأفاد بأن كل مسافر قادم عبر رحلات عبور 'الترانزيت' سيتم تأمين مروره السريع عبر المطار، من خلال تبسيط الإجراءات الأمنية والإدارية، لاسيما تلك المتعلقة بختم الجوازات. وأشار قيوح إلى أن برنامج 'رؤية مطارات 2030' سيمكن من تجاوز هذه الإشكاليات، حيث ستنتقل الطاقة الاستيعابية للمطارات الوطنية من 40 مليون مسافر حاليا إلى 80 مليون مسافر سنويا، وذلك عبر توسيع سبع مطارات رئيسية استعدادا لاحتضان المملكة لمباريات كأس العالم لكرة القدم 2030. وخلص الوزير المشار إليه إلى التأكيد على أن الوزارة تواصل العمل بجد لمعالجة مختلف الإشكالات التي تطرأ، مبرزا أن 'مثل هذه المشاكل تعد طبيعية في قطاع النقل الجوي، إلا أنه حين تخرج بعض الوضعيات عن السيطرة، يتم اللجوء إلى حلول خاصة'.


مراكش الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الإخبارية
الوزير قيوح يؤكد أن التحضيرات لمونديال 2030 تسير بوثيرة ممتازة
أكد وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح، أن تحضيرات المملكة المغربية لاستضافة كأس العالم 2030، بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، تسير بوثيرة عادية وممتازة جدا. وأوضح الوزير في معرض جوابه على سؤال شفوي تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار خلال الجلسة العمومية للأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء، أن جميع المشاريع سيتم تسليمها في الوقت، بما في ذلك أسطول الطائرة الذي سينتقل من 50 إلى 100 طائرة، وبناء المطارات التي ستنتقل طاقتها من 40 مليون مسافر إلى 80 مليون، إضافة أيضا إلى الخط السككي. وتطرق قيوح أيضا إلى تدشين جلالة الملك لمشروع الخط السريع القنيطرة-مراكش الذي سوف يلعب دورا كبيرا في إطار تنزيل السياسة المولوية السامية لتشجيع التنقلات بين المدن، ليس فقط لكأس العالم ولكن أيضا ما بعد ذلك، مشيرا أن كل هذه التجهيزات ستبقى كرأس مال للمملكة ستليها استثمارات أخرى لتقليل زمن تنقل المواطنين، وكل المشاريع تصب كذلك في إطار تسهيل التنقل في أفق تنظيم مونديال 2030.