أحدث الأخبار مع #كاتي_ويلسون


الغد
منذ 3 أيام
- صحة
- الغد
حل بسيط للوصول إلى مناعة قوية ومزاج جيد
كشفت أحدث الأبحاث العلمية أن الحل الناجع للعديد من مشاكلنا الصحية اليومية قد لا يكون في الأدوية الباهظة الثمن أو في الحميات القاسية، بل في مكان واحد في الجسم. اضافة اعلان وتؤكد كاتي ويلسون، الرئيسة التنفيذية لشركة "بليويلي"، أن صحة الأمعاء هي هذا المكان والأساس الذي تبنى عليه كل جوانب صحتنا، من المناعة إلى المزاج، ومن نضارة البشرة إلى الوقاية من الأمراض المزمنة. ففي حين ينفق الكثيرون أموالا طائلة على وسائل تحسين الصحة المعقدة، يبرز حل بسيط ومتاح للجميع: الألياف الغذائية. فهذه المادة التي طالما قللنا من شأنها، تثبت الدراسات الآن أنها قد تكون "السلاح السري" الذي نبحث عنه لمواجهة أمراض العصر، من السكري إلى أمراض القلب والباركنسون وحتى بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون. ومن المثير للدهشة أن هذا الاكتشاف ليس جديدا كليا، فقد عرفته الحضارات القديمة بالحدس، لكن العلم الحديث بدأ للتو في كشف الأسرار العلمية من وراء هذه الحكمة القديمة. واليوم، بدأ هذا الوعي ينتشر بين المشاهير وخبراء الصحة، ما يفتح الباب أمام نهج جديد في العناية بالصحة يعتمد على الوقاية والعلاج من الداخل إلى الخارج. ويشير الخبراء إلى أن الألياف لا تنظم عملية الهضم فحسب، بل تساعد على التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وتحسين المزاج، وإدارة الإجهاد، وتعزيز المناعة. وتشدد كاتي على ضرورة بدء تناول الألياف بشكل يومي من خلال دمجها في نظامنا الغذائي. وتشمل هذه الأغذية الحبوب الكاملة والبقوليات والفواكه مثل الأفوكادو والتوت، والخضروات كالبروكلي والخرشوف، بالإضافة إلى المكسرات والبذور المغذية. وفي الختام، فإن العناية بصحة الأمعاء ليست رفاهية، بل استثمار في صحتك الحالية والمستقبلية. وبدلا من البحث عن حلول معقدة، ابدأ بهذه الخطوة البسيطة التي قد تغير حياتك من الداخل إلى الخارج. تذكر أن الأمعاء الصحية اليوم هي ضمان لجسم أكثر شبابا وحيوية في الغد. نيويورك بوست


صحيفة سبق
منذ 7 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
لا أدوية ولا حميات قاسية.. دراسة: "الحل السحري" للمناعة القوية والصحة النفسية داخل جسم الإنسان
كشف أحدث الأبحاث العلمية أن الحل الناجع لعديدٍ من مشكلاتنا الصحية اليومية قد لا يكون في الأدوية الباهظة الثمن أو في الحميات القاسية؛ بل في مكان واحد في الجسم. صحة الأمعاء هي المكان والأساس وبحسب صحيفة "نيويورك بوست"، تؤكد كاتي ويلسون؛ الرئيسة التنفيذية لشركة "بليويلي"، أن صحة الأمعاء هي هذا المكان والأساس الذي تُبنى عليه كل جوانب صحتنا، من المناعة إلى المزاج، ومن نضارة البشرة إلى الوقاية من الأمراض المزمنة. ففي حين ينفق كثيرون أموالاً طائلة على وسائل تحسين الصحة المعقدة، يبرز حل بسيط ومتاح للجميع: الألياف الغذائية. فهذه المادة التي طالما قللنا من شأنها، تثبت الدراسات الآن أنها قد تكون "السلاح السري" الذي نبحث عنه لمواجهة أمراض العصر، من السكري إلى أمراض القلب والباركنسون حتى بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون. الوقاية والعلاج من داخل الجسم ومن المثير للدهشة أن هذا الاكتشاف ليس جديداً كلياً، فقد عرفته الحضارات القديمة بالحدس، لكن العلم الحديث بدأ للتو في كشف الأسرار العلمية من وراء هذه الحكمة القديمة. واليوم، بدأ هذا الوعي ينتشر بين المشاهير وخبراء الصحة، ما يفتح الباب أمام نهجٍ جديدٍ في العناية بالصحة يعتمد على الوقاية والعلاج من الداخل إلى الخارج، بحسب موقع "روسيا اليوم". ويشير الخبراء إلى أن الألياف لا تنظم عملية الهضم فحسب، بل تساعد على التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وتحسين المزاج، وإدارة الإجهاد، وتعزيز المناعة. وتشدّد "كاتي" على ضرورة بدء تناول الألياف بشكل يومي من خلال دمجها في نظامنا الغذائي. وتشمل هذه الأغذية الحبوب الكاملة والبقوليات والفواكه، مثل الأفوكادو والتوت، والخضراوات كالبروكلي والخرشوف، إضافة إلى المكسرات والبذور المغذية. وفي الختام، فإن العناية بصحة الأمعاء ليست رفاهية، بل استثمار في صحتك الحالية والمستقبلية. وبدلاً من البحث عن حلول معقدة، ابدأ بهذه الخطوة البسيطة التي قد تغيّر حياتك من الداخل إلى الخارج. تذكّر أن الأمعاء الصحية، اليوم، هي ضمانٌ لجسم أكثر شباباً وحيوية في الغد.


روسيا اليوم
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
"الحل السحري" للمناعة القوية والمزاج الجيد
وتؤكد كاتي ويلسون، الرئيسة التنفيذية لشركة "بليويلي"، أن صحة الأمعاء هي هذا المكان والأساس الذي تبنى عليه كل جوانب صحتنا، من المناعة إلى المزاج، ومن نضارة البشرة إلى الوقاية من الأمراض المزمنة. ففي حين ينفق الكثيرون أموالا طائلة على وسائل تحسين الصحة المعقدة، يبرز حل بسيط ومتاح للجميع: الألياف الغذائية. فهذه المادة التي طالما قللنا من شأنها، تثبت الدراسات الآن أنها قد تكون "السلاح السري" الذي نبحث عنه لمواجهة أمراض العصر، من السكري إلى أمراض القلب والباركنسون وحتى بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون. ومن المثير للدهشة أن هذا الاكتشاف ليس جديدا كليا، فقد عرفته الحضارات القديمة بالحدس، لكن العلم الحديث بدأ للتو في كشف الأسرار العلمية من وراء هذه الحكمة القديمة. واليوم، بدأ هذا الوعي ينتشر بين المشاهير وخبراء الصحة، ما يفتح الباب أمام نهج جديد في العناية بالصحة يعتمد على الوقاية والعلاج من الداخل إلى الخارج. ويشير الخبراء إلى أن الألياف لا تنظم عملية الهضم فحسب، بل تساعد على التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وتحسين المزاج، وإدارة الإجهاد، وتعزيز المناعة. وتشدد كاتي على ضرورة بدء تناول الألياف بشكل يومي من خلال دمجها في نظامنا الغذائي. وتشمل هذه الأغذية الحبوب الكاملة والبقوليات والفواكه مثل الأفوكادو والتوت، والخضروات كالبروكلي والخرشوف، بالإضافة إلى المكسرات والبذور المغذية. وفي الختام، فإن العناية بصحة الأمعاء ليست رفاهية، بل استثمار في صحتك الحالية والمستقبلية. وبدلا من البحث عن حلول معقدة، ابدأ بهذه الخطوة البسيطة التي قد تغير حياتك من الداخل إلى الخارج. تذكر أن الأمعاء الصحية اليوم هي ضمان لجسم أكثر شبابا وحيوية في الغد. المصدر: نيويورك بوست أجرى فريق من الباحثين في جامعة ولاية بنسلفانيا دراسة معمقة لفهم تأثير "إضافة بسيطة إلى الطعام" على سلوكيات الأكل لدى الأفراد. كشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب. اكتشف علماء أمريكيون من جامعة واشنطن والجامعة الوطنية للطب الطبيعي أن الاستهلاك المنتظم لبعض الأطعمة النباتية يمكن أن يقلل من العمر فوق الجيني-مؤشر الشيخوخة على المستوى الخلوي.