logo
#

أحدث الأخبار مع #كادنس_ديزاين

أمريكا ترفع القيود المفروضة على صادرات الرقائق إلى الصين
أمريكا ترفع القيود المفروضة على صادرات الرقائق إلى الصين

Economy Plus

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • Economy Plus

أمريكا ترفع القيود المفروضة على صادرات الرقائق إلى الصين

رفعت الولايات المتحدة القيود المفروضة على الصادرات إلى الصين لمطوري برامج تصميم الرقائق ومنتجي الإيثان، وهي علامة أخرى على تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ذكرت شركة سينوبسيس وكادنس ديزاين سيستمز وسيمنز، وهي ثلاثة من أكبر مطوري برامج أتمتة التصميم الإلكتروني (EDA) في العالم، أنها تستعيد الوصول إلى برامجها وتقنياتها للعملاء في الصين. وفي وقت سابق من اليوم، أرسلت الولايات المتحدة أيضًا خطابات إلى منتجي الإيثان لإلغاء متطلب الترخيص التقييدي على الصادرات إلى الصين الذي فُرض في أواخر مايو ويونيو. كانت القيود المفروضة على مطوري برامج أتمتة التصميم الإلكتروني ومنتجي الإيثان جزء من العديد من التدابير المضادة التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ردًا على تعليق الصين لتصدير المعادن النادرة والمغناطيسات ذات الصلة في أبريل. أدى تحرك بكين بشأن المعادن النادرة، كجزء من ردها على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب سابقًا هذا العام، إلى زعزعة سلاسل التوريد الرئيسية لشركات صناعة السيارات والطيران وأشباه الموصلات. اتفق الجانبان خلال المفاوضات التجارية بين واشنطن وبكين على إطار عمل تُراجع بموجبه الصين طلبات تصدير المواد الخاضعة للرقابة، بينما تُلغي الولايات المتحدة الإجراءات التقييدية المقابلة، بحسب ما ذكرت وزارة التجارة الصينية الجمعة الماضية. 'صعدت واشنطن من إجراءاتها لدفع الصين إلى التراجع عن المعادن النادرة'، بحسب ما ذكر مصدر مطلع على المناقشات لوكالة رويترز. أضاف المصدر: 'مع استمرار التزام الولايات المتحدة والصين بهذه الاتفاقية الإطارية، سنرى الكثير من هذه القيود تُرفع وسنعود إلى الوضع الراهن، الذي كنا عليه في فبراير ومارس'. أعلنت شركة سيمنز في بيان أنها استأنفت المبيعات والدعم للعملاء الصينيين بعد أن أخطرتها وزارة التجارة الأمريكية مؤخرًا، بأن قيود الرقابة على الصادرات للعملاء في الصين لم تعد سارية. تتوقع شركة سينوبسيس إكمال تحديثات النظام لاستعادة الوصول والدعم للعملاء الصينيين في غضون ثلاثة أيام عمل، وفقًا لرسالة من الشركة إلى الموظفين اطلعت عليها وكالة رويترز. كانت القيود طويلة الأمد على وصول الصينيين إلى برنامج EDA ستعيق بشكل كبير صناعة تصميم الرقائق في الصين. ذكرت وكالة الأنباء الصينية (شينخوا) في أبريل أن سينوبسيس وكادنس وسيمنز تسيطر على أكثر من 70% من سوق EDA في الصين. لم يتضح على الفور ما إذا كانت التدابير المضادة الأخرى التي فرضتها الولايات المتحدة قد رُفعت. تشمل هذه العقوبات تعليق التراخيص الممنوحة لشركة جنرال إلكتريك للطيران لشحن المحركات النفاثة لطائرات سي 919 التابعة لشركة كوماك الصينية لصناعة الطائرات، ولموردي المعدات النووية لبيعها لمحطات الطاقة الصينية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

شركات التقنية تتنفس الصعداء.. أميركا ترفع قيود تصدير برمجيات الرقائق والإيثان إلى الصين
شركات التقنية تتنفس الصعداء.. أميركا ترفع قيود تصدير برمجيات الرقائق والإيثان إلى الصين

صحيفة سبق

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة سبق

شركات التقنية تتنفس الصعداء.. أميركا ترفع قيود تصدير برمجيات الرقائق والإيثان إلى الصين

رفعت الولايات المتحدة القيود المفروضة على صادرات مطوري برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية ومنتجي الإيثان إلى الصين، في مؤشر إضافي على انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بما في ذلك تنازلات من بكين بشأن المعادن النادرة، حسب وكالة "رويترز". ومع صدور القرار، أعلنت شركات "سينوبسيس" و"كادنس ديزاين سيستمز" و"سيمنز"، وهي ثلاث من أكبر مطوري برمجيات أتمتة التصميم الإلكتروني في العالم، يوم الأربعاء، أنها تعيد إمكانية الوصول إلى برمجياتها وتقنياتها للعملاء في الصين. وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أرسلت الولايات المتحدة أيضاً رسائل إلى منتجي الإيثان لإلغاء شرط الترخيص التقييدي على الصادرات إلى الصين، الذي فُرض في مايو ويونيو. وكانت القيود المفروضة على مطوري برامج الرقائق ومنتجي الإيثان مجرد جزء من العديد من التدابير المضادة التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رداً على تعليق الصين لتصدير المعادن الأرضية النادرة والمغناطيسات ذات الصلة في أبريل. وأدى تعليق الصين لتصدير المعادن الأرضية النادرة إلى قلب سلاسل التوريد المركزية لشركات صناعة السيارات وقطاع الفضاء وشركات أشباه الموصلات والمقاولين العسكريين رأساً على عقب، وهددت هذه الأزمة بإفشال اتفاقية تجارية ثنائية. ويوم الجمعة، صرحت وزارة التجارة الصينية أنه عقب محادثات مع الولايات المتحدة، أكد الجانبان إطار عمل ستراجع بموجبه الصين طلبات تصدير المواد الخاضعة للرقابة، بينما ستلغي الولايات المتحدة الإجراءات التقييدية المقابلة. ووفقاً لمصدر مطلع على المناقشات داخل الحكومة الأمريكية، "صعّدت الولايات المتحدة من إجراءاتها لتهدئة التوترات، وفرضت قيوداً على العديد من المنتجات الأخرى لدفع الصين إلى التراجع عن المعادن النادرة". وقال المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، لـ"رويترز": "مع استمرار التزام الولايات المتحدة والصين بهذه الاتفاقية الإطارية، سنشهد رفعاً للعديد من هذه القيود. سنعود إلى الوضع الراهن، الذي كنا عليه في فبراير ومارس". وأعلنت شركة "سيمنز" في بيان أنها استأنفت المبيعات والدعم للعملاء الصينيين بعد أن أخطرتها وزارة التجارة الأميركية مؤخراً بإلغاء قيود الرقابة على الصادرات المفروضة على العملاء في الصين. وتتوقع شركة "سينوبسيس" استكمال تحديثات النظام لاستعادة الوصول والدعم للعملاء الصينيين في غضون ثلاثة أيام عمل، وفقاً لرسالة من الشركة إلى الموظفين اطلعت عليها "رويترز".

أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية
أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية

الجزيرة

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الجزيرة

أميركا تلغي قيودا على تصدير برمجيات للصين ضمن اتفاقية تجارية

ألغت الولايات المتحدة قيودا مفروضة على صادرات مطوري برامج تصميم الرقائق ومنتجي الإيثان إلى الصين، في مؤشر جديد على انحسار التوتر التجاري بين الجانبين بعد تحرك من جانب الصين بشأن المعادن النادرة. وأبلغت وزارة التجارة الأميركية الشركات الثلاث الرائدة عالميًا في مجال برمجيات تصميم أشباه الموصلات – سينوبسيس، وكادنس ديزاين سيستمز، وشركة سيمنز الألمانية – بأن متطلبات الحصول على تراخيص حكومية لممارسة الأعمال في الصين لم تعد سارية، وفقًا بيانات للشركات. وفي وقت سابق من أمس الأربعاء، أرسلت الولايات المتحدة خطابات إلى منتجي الإيثان لإلغاء شرط على ترخيص الصادرات عُمل به في أواخر مايو/ أيار ويونيو/ حزيران الماضيين. حملة صارمة وشنّ مسؤولو البيت الأبيض حملةً صارمةً على مبيعات برمجيات تصميم الرقائق (أتمتة التصميم الإلكتروني) للصين في مايو/ أيار، ضمن سلسلة إجراءات ردًا على القيود التي فرضتها بكين على شحنات المعادن الأرضية النادرة الأساسية. وبموجب اتفاقية تجارية أُبرمت الأسبوع الماضي، وعدت واشنطن بالسماح بتصدير برمجيات تصميم الرقائق، بالإضافة إلى الإيثان والمحركات النفاثة، إلى الصين، شريطة أن تفي بكين أولًا بتعهدها بتسريع الموافقات على تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء، من توربينات الرياح إلى الطائرات. ويُعدّ رفع القيود المفروضة على برمجيات تصميم الرقائق مؤشرًا على أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في لندن، والذي من شأنه أن يُعيد البلدين إلى بنود اتفاق أُبرم الشهر السابق في جنيف قيد التنفيذ بالفعل، فبالإضافة إلى مبيعات برمجيات الرقائق، سمحت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي لمُصنّعي منتج بترولي أساسي بنقل ناقلات الغاز إلى الموانئ الصينية، ثم ألغت متطلبات الترخيص هذه بالكامل هذا الأسبوع، وفقًا لما ذكرته شركات الإيثان يوم الأربعاء. هدف طويل الأمد وحققت بكين هدفًا طويل الأمد، وهو قبول واشنطن التفاوض حول ضوابط التصدير، وهي أداة أمن قومي لطالما اعتبرتها واشنطن غير قابلة للتفاوض، على طاولة المفاوضات في محادثات التجارة، وفق بلومبيرغ. واستخدمت الولايات المتحدة لسنوات ضوابط التصدير للحد من وصول الصين إلى الرقائق المتقدمة والمعدات اللازمة لتصنيعها، في محاولة لمنع بكين من تطوير ذكاء صناعي متقدم قد يفيد جيشها، وكان توسيع نطاق هذه الحملة – لتشمل برمجيات تصميم الرقائق المستخدمة في تصميم كل شيء بدءًا من معالجات إنفيديا وأجهزة آبل المتطورة وصولًا إلى أجزاء بسيطة مثل مكونات تنظيم الطاقة – أولوية طويلة الأمد لبعض الصقور الأميركيين في مواجهة الصين ، حسب بلومبيرغ. ووفق بلومبيرغ، فإن القيود على برامج تصميم الرقائق لم تكن عادية لأن المسؤولين الأميركيين لم يقدموا سوى تفاصيل قليلة حول ما هو مسموح بتصديره وما هو غير مسموح، وهي معايير تُناقش عادةً بإسهاب خلال عملية تنظيمية رسمية. بعد ذلك، وبعد أسبوعين فقط من فرضها، قال رئيس المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت، متحدثًا في بداية محادثات لندن التجارية، إن الولايات المتحدة قد تخفف ضوابط أشباه الموصلات التي وصفها بأنها "مهمة للغاية" للصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store