أحدث الأخبار مع #كارولين_ليفيت


العربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- العربية
البيت الأبيض ينفي علاقة ترامب بالطائرة القطرية ويهاجم "التضليل الإعلامي"
أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الاثنين، أن الطائرة القطرية التي أعلن الرئيس دونالد ترامب اعتزامه قبولها هي "مشروع القوات الجوية" وأن ترامب "لا علاقة له بها". ونفت ليفيت التقارير التي تفيد بأن قطر ستهدي إدارة ترامب الطائرة، التي سيتم تعديلها واستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولايته الثانية، وفق شبكة "سي إن إن". كما انتقدت وسائل الإعلام ووصفت ما نشرته بـ"التضليل الإعلامي" حول الطائرة. وقالت: "لنكن واضحين تماماً، حكومة قطر ، عرضت التبرع بهذه الطائرة للقوات الجوية الأميركية، وسيتم قبول هذا التبرع وفقاً لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية". كذلك أضافت أنه "سيتم تحديث الطائرة وفقاً لأعلى المعايير من قِبل وزارة الدفاع والقوات الجوية الأميركية"، مؤكدة أن "هذه الطائرة ليست تبرعاً شخصياً أو هدية لرئيس الولايات المتحدة، وعلى كل من كتب ذلك الأسبوع الماضي تصحيح أخباره، لأن هذا تبرع لبلدنا وللقوات الجوية الأميركية".


CNN عربية
منذ 18 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
تصريح جديد من البيت الأبيض حول طائرة قطر الفاخرة
(CNN)-- صرّحت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، الاثنين، أن الطائرة القطرية الفاخرة المثيرة للجدل التي أعلن الرئيس دونالد ترامب اعتزامه قبولها هي "مشروع القوات الجوية" وأن ترامب "لا علاقة له بها". نفت ليفيت التقارير التي تفيد بأن العائلة المالكة القطرية ستهدي إدارة ترامب الطائرة الفاخرة، التي سيتم تعديلها واستخدامها كطائرة رئاسية خلال فترة ولاية ترامب الثانية. وانتقدت وسائل الإعلام لما وصفته بـ"التضليل الإعلامي" حول هذه الهدية. وقالت ليفيت: "لنكن واضحين تمامًا، حكومة قطر، والعائلة القطرية، عرضت التبرع بهذه الطائرة للقوات الجوية الأمريكية، وسيتم قبول هذا التبرع وفقًا لجميع الالتزامات القانونية والأخلاقية. سيتم تحديثها وفقًا لأعلى المعايير من قِبل وزارة الدفاع والقوات الجوية الأمريكية - هذه الطائرة ليست تبرعًا شخصيًا أو هدية لرئيس الولايات المتحدة، وعلى كل من كتب ذلك الأسبوع الماضي تصحيح أخباره، لأن هذا تبرع لبلدنا وللقوات الجوية الأمريكية". أفادت شبكة CNN أن وزارة الدفاع تخطط لقبول طائرة بوينغ 747-8 الفاخرة، والتي سيتم تحديثها لاستخدام الرئيس مع ميزات أمنية وتعديلات قبل التبرع بها لمكتبة ترامب الرئاسية بعد انتهاء ولايته. نفى ترامب أنه سيستخدم الطائرة بعد انتهاء ولايته. تحليل.. قطر تعمل كأمم متحدة مصغرة.. وترامب يتمنى أن تكون أمريكا أشبه بالخليجألمح ترامب في مقابلة بُثت الأسبوع الماضي إلى أن المسؤولين القطريين تواصلوا معه مباشرةً بشأن إمكانية إهدائه طائرة فاخرة بديلة لطائرة الرئاسة الأمريكية، مدعيًا أن أحد المسؤولين القطريين قال: "إذا كان بإمكاني مساعدتك، فدعني أفعل ذلك". أثار كل من الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس مخاوف بشأن الطائرة. قال السيناتور الجمهوري تيد كروز الثلاثاء إن الطائرة "تُشكل مشاكل تجسس ومراقبة كبيرة". وقال السيناتور الديمقراطي جاك ريد، العضو البارز في لجنة القوات المسلحة، إن قبول ذلك من شأنه أن يشكل "مخاطر هائلة فيما يتعلق بمكافحة التجسس من خلال منح دولة أجنبية إمكانية الوصول إلى أنظمة واتصالات حساسة".


الجزيرة
منذ 5 أيام
- سياسة
- الجزيرة
المتحدثة باسم البيت الأبيض تنشر رسالة إلى ترامب من نادل كشميري بقطر
شاركت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت، حديثا مقتضبا جرى بينها مع نادل كشميري، بينما كانت تتناول وجبة الإفطار في العاصمة القطرية الدوحة خلال وجودها ضمن الوفد المرافق للرئيس الأميركي دونالد ترامب في زيارته لقطر. وقالت كارولين ليفيت إن نادلا كشميريا طلب منها أن تشكر الرئيس دونالد ترامب نيابة عنه، وحين سألته عن السبب، بدا أن ذلك يعود لتقدير منه لدور الرئيس ترامب في وقف الحرب بين الهند وباكستان، والتي كادت تتحول إلى حرب نووية. فقد قال النادل -الذي لم تذكر اسمه- إنه من كشمير، وقد تعذرت عليه العودة إلى موطنه هناك بسبب الصراع الذي اندلع فجأة بين البلدين النوويين، ولكن مخاوفه تبددت بعد أن أبلِغ أخيرا بأنه أصبح قادرا على العودة إلى الديار، إثر صمت البنادق وتوقف إطلاق النار الذي توسط فيه ترامب ونائبه جيه دي فانس، ووزير خارجيته ماركو روبيو. This morning at breakfast in Doha, my waiter told me to thank President Trump for him. I asked him why. He told me he is from Kashmir, and he has been unable to return home in recent weeks due to the India-Pakistan conflict. But he was just notified that he's now able to… — Karoline Leavitt (@karolineleavitt) May 15, 2025 إعلان واعتبر النادل الكشميري -وفقا لما جاء في التدوينة- أن الرئيس ترامب لا يحظى بالتقدير الكافي لمنعه حربا نووية. وعلقت ليفيت على ذلك بالقول إنه على حق؛ فقد ورث الرئيس ترامب صراعات كثيرة حول العالم، وهو يتعامل معها واحدا تلو الآخر. وأضافت أن رحلة ترامب التاريخية إلى الشرق الأوسط مثلت تحولا مهما في السياسة الخارجية الأميركية في المنطقة وتُبشّر أخيرا بقدوم العصر الذهبي للشرق الأوسط. وأنهت تدوينتها بالتأكيد على أن "السلام يُستعاد بالقوة".


الاقتصادية
منذ 6 أيام
- سياسة
- الاقتصادية
ترمب في الخليج.. تأكيد على مركزية الرياض في صناعة القرار العالمي وعودة للحلفاء
اختيار ترمب منطقة الخليج، وتحديدا دولة السعودية، وجهة خارجية أولى في برنامج ولايته الرئاسية الثانية، على اعتبار أن زيارة روما أواخر شهر أبريل لتشييع جنازة البابا فرنسيس كانت حدثا طارئا، مؤشر قوي على مراجعة الإدارة الأمريكية الحالية لقائمة الحلفاء التقليدين، حيث جرى العرف في واشنطن بأن يتوجه الرؤساء الأمريكيون نحو المملكة المتحدة أو كندا أو المكسيك. تعد عودة ترمب إلى السعودية، في أول خروج له منذ رجوعه إلى البيت الأبيض مطلع العام الجاري، دليلا على الدور الجيوسياسي المتزايد الذي تحظى به الرياض في مسرح الأحداث العالمي. فقد وصفت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، الزيارة بـ "العودة التاريخية إلى الشرق الأوسط"، مضيفة أن الجولة تأكيد على "وقوفنا على أعتاب العصر الذهبي لكل من الولايات المتحدة والشرق الأوسط متحدين". بعد 4 سنوات من الفراغ، خلال رئاسة جو بايدن، يعود الرئيس ترمب في الزيارة رقم 12 لرؤساء الأمريكيين للسعودية خلال نصف قرن، قصد إتمام ما بدأه خلال ولايته الأولى، مؤكدا أمرين أساسيين؛ أحدهما أن السعودية شريك إستراتيجي رئيسي، والآخر عزمه تصحيح أخطاء الإدارة السابقة باستعادة النفوذ الأمريكي في المنطقة. لا تفسير أخر لافتتاح ترمب جولاته الخارجية من السعودية غير مركزية الرياض في المشهد العالمي، خصوصا أن الزيارة تتزامن مع سياق عالمي يشهد تغييرات إقليمية ودولية، هي الأوسع منذ نهاية الحرب الباردة. وهذا ما تثبته أجندة الزيارة، والقمم المرتقبة في السعودية مع عدد من القادة العرب بشأن قضايا المنطقة وأزمات العالم. لم تعد الرياض عاصمة للقرار الإقليمي فقط، بل مؤديا أساسيا في الاستقرار العالمي، وقبل ذلك وجهة عالمية للاستثمارات الدولية. ما يجعلها قبلة يقصدها زعماء السياسية ورجال الأعمال، بما في ذلك رئيس أقوى دولة في العالم، صاحب شعار "اجعل أمريكا عظيمة مجددا". فضل ترمب الرياض على لندن وباريس وبروكسيل وبرلين، لثقته الكبيرة في حكام المملكة. إذ سبق له أن أكد، في 19 فبراير الماضي، خلال قمة الاستثمار السعودية في ميامي بولاية فلوريدا، أمام قادة الأعمال المشاركين أن "للسعودية مكانة خاصة مع قادة مميزين". تعد هذه الثقة التي باتت مفقودة بين رجال السياسة عنصر قوة بالنسبة للسعودية، فمن شأنها أن تعزز مكانة المملكة في واشنطن، وتدعم أدوار الوساطة التي تقودها في عديد من الملفات والقضايا الشائكة؛ إقليميا وعالميا، سعيا لتحقيق اختراقات مهمة فيها، بما في ذلك المحادثات الأمريكية الروسية بشأن الحرب الأوكرانية. حضر الاقتصاد والتجارة في رحلة ترمب إلى الخليج بتوقيع 145 اتفاقية بقيمة 300 مليار دولار خلال الزيارة ، بالتوازي مع حضور السياسة والأمن، فأحد الأهداف الرئيسية من الزيارة هو البحث عن مسارات لاستقرار المنطقة، والسعي لاجتراح آفاق سياسية لحل الملفات العالقة والمتوترة في البيئة الإقليمية والدولية، مع القيادة السعودية التي تتحرك بدبلوماسية رشيقة، على أكثر من جبهة، لنزع فتيل التوترات الإقليمية وتطويق الصراعات الدولية. نشهد اليوم دورة من دورات التاريخ الكبرى، فحتى وقت قريب كانت واشنطن وجهة تقصد بحثا عن حلول للأزمات، أضحت الرياض اليوم صاحبة هذه المكانة، بتعاقب الساسة والزعماء عليها. بشهادة الأمريكيين أنفسهم، فواشنطن بحسب المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية، سامويل وربيرج، تسعى إلى "إيجاد حلول سياسية ودبلوماسية مستدامة للأزمات، ودعم جهود التهدئة في غزة، والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، ومواجهة الأنشطة التي تهدد حرية الملاحة في البحر الأحمر". ستبقى الزيارة حدثا مهما في تاريخ السعودية باعتبارها أول محطة خارجية في ولاية الرئيس الأمريكي، كما يعد التوجه نحو الرياض، بالنسبة إلى ترمب، فرصة مثالية لتحقيق وعد قطعه أمام الأمريكيين بأنه سيكون "صانعا للسلام في العالم".


الجزيرة
منذ 6 أيام
- سياسة
- الجزيرة
"الأم الخارقة".. صورة ليفيت ورضيعها في البيت الأبيض تُشعل شبكات التواصل
حققت صورة للمتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، انتشارا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت وهي تمارس عملها بينما يجلس رضيعها نيكو على حجرها. الصورة التي نشرتها مارغو مارتن، مساعدة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) لاقت تفاعلا كبيرا، ووصفت ليفيت بأنها "الأم الخارقة"، تقديرا لقدرتها على التوازن بين مسؤولياتها كأم شابة ومتحدثة سياسية في البيت الأبيض. Walked in to @PressSec typing with one hand, and feeding her son with the other 💙 Super Mom! — Margo Martin (@MargoMartin47) May 8, 2025 أصغر ناطقة باسم البيت الأبيض وتُعد كارولين ليفيت، البالغة من العمر (27 عاما)، أصغر من تولى منصب المتحدث الرسمي باسم البيت الأبيض في تاريخ الولايات المتحدة. وقد أنجبت طفلها الأول، نيكو، في يوليو/تموز 2024، لكنها عادت سريعا إلى ممارسة مهامها السياسية بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، معتبرة أن وجودها ودعمها للحملة في تلك اللحظات كان "ضرورة وطنية". ورغم الضغوط، شددت ليفيت في تصريحات سابقة على أنها تحاول ألا تدع شعور الذنب يسيطر عليها بسبب ترك طفلها، مؤكدة أن الأمر يتطلب قدرا كبيرا من التنظيم والدعم العائلي لتجاوز تلك التحديات. إعلان لكن ليفيت أشادت بما وصفته بـ"البيئة العائلية الداعمة" داخل البيت الأبيض، مؤكدة أن العديد من زملائها من الآباء والأمهات الذين يفهمون جيدا ما يعنيه التوفيق بين العمل وتربية الأطفال. كما أعربت عن تقديرها للرئيس ترامب لما قالت إنه "دعم مباشر للنساء والأمهات العاملات في الحياة السياسية". وبعيدا عن المكتب، تلقت ليفيت دعما قويا من والدتها التي تركت عملها لتتفرغ لمساعدتها في رعاية الطفل، ومن زوجها نيكولاس ريتشيو، الذي يكبرها بـ32 عاما، ويلعب دورا محوريا في حياتها العائلية. ليست "الأم الخارقة" الأولى ليفيت ليست أول من يكسر الصور النمطية حول الأمهات في مناصب السلطة، ففي عام 2018، لفتت رئيسة وزراء نيوزيلندا السابقة جاسيندا أرديرن الأنظار عندما اصطحبت ابنتها الرضيعة "نيف" إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، في مشهد اعتُبر رمزا عالميا لتمكين المرأة وتعزيز مفهوم العمل المتوازن. New Zealand PM brings her baby to UN General Assembly #UNGA73 — CGTN (@CGTNOfficial) September 27, 2018 وفي الولايات المتحدة، شهد العام ذاته سابقة تاريخية عندما أصبحت إحدى عضوات مجلس الشيوخ أول من يلد أثناء شغلها المنصب، ورافقت طفلتها إلى جلسات التصويت، مما دفع المجلس لتغيير قواعده والسماح للرضع بالحضور لأول مرة. Senator Tammy Duckworth took her newborn to work today 👶🏻 Since senate rules require votes to be made in person, lawmakers voted unanimously yesterday to let parent senators hold their infants while voting. — AJ+ (@ajplus) April 19, 2018 أما السيناتورة كيرستن جيليبراند، فكانت تُعرف بتصريحاتها الصريحة حول معاناتها في التوفيق بين مهامها في الكونغرس ورعاية أطفالها. كانت تصطحب أطفالها معها إلى المكتب، وتدافع بشراسة عن حقوق الأمهات العاملات، بما في ذلك إجازة الأمومة المدفوعة الأجر. Spanish MP provokes criticism by taking her baby into parliament and breastfeeding him — BBC News (World) (@BBCWorld) January 13, 2016 إعلان وفي إسبانيا، أثارت النائبة عن حزب "بوديموس" كارولينا بيسكانسا جدلا واسعا عندما حضرت إلى البرلمان حاملة طفلها البالغ من العمر 5 أشهر، وأرضعته خلال جلسة رسمية في عام 2016.