
البيت الأبيض: مجموعة بريكس تسعى إلى تقويض المصالح الأمريكية
وأضافت: "المسؤولية العليا للرئيس هي وضع مصالح أمريكا في المقام الأول. ولذلك سيعمل على ضمان معاملة أمريكا بعدل على الساحة العالمية. وسيتخذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان عدم استغلال الدول [الأخرى] للولايات المتحدة وشعبنا لأغراضها الخاصة".
واعترفت ليفيت بأن ترامب "يراقب عن كثب" قمة بريكس الحالية في البرازيل. ووفقا لها، فإن الرئيس الأمريكي "غير مرتاح" لرغبة الدول في التجمع حول بريكس، "بغض النظر عن مدى ضعف أو قوة" الدول التي تتبنى سياسات التجمع.
وفي وقت سابق، قال المتحدث الرسمي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك ردا على طلب وكالة "تاس" للتعليق على تصريح ترامب بشأن نيته فرض رسوم تجارية إضافية بنسبة 10% على الدول الداعمة لسياسات "بريكس"، إن موقف المنظمة العالمية هو أنه "لا يوجد فائزون في الحروب التجارية".
المصدر: RT
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن المشاركين في قمة "بريكس" بريو دي جانيرو أظهروا فهما متزايدا للأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية، وتحدثوا من مواقف متزنة وموضوعية.
أكدت وزراة الخارجية الصينية أن آلية مجموعة "بريكس" تمثل منصة تعاون مهمة بين الدول، و"لا تشارك في المواجهات بين الكتل ولا تستهدف أي دول".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 دقائق
- روسيا اليوم
وزارة الدفاع الأمريكية تحقق في احتمال وصول مبرمجين صينيين إلى أنظمتها
وكان رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري توم كوتون عن ولاية أركنساس، قد تقدّم بطلب رسمي إلى وزارة الدفاع يدعو فيه إلى التحقق من معلومات تفيد بأن شركة مايكروسوفت تستعين بمبرمجين صينيين في صيانة الأنظمة التقنية التابعة للبنتاغون، عبر شركات خارجية متعاونة معها. وأكد كوتون أن مثل هذا التورط، حتى في ظل وجود رقابة من قبل مهندسين أمريكيين، يشكل تهديدا محتملا يتمثل في إمكانية زرع برمجيات خبيثة داخل الأنظمة الدفاعية. وردا على هذا الطلب، كتب وزير الدفاع بيت هيغسِث عبر منصة "إكس": "أتفق تماما معك، سيناتور. فريقنا يعمل على هذا الملف بشكل عاجل". وأضاف: "لا يجوز أن يُمنح أي مهندس أجنبي.. من أي دولة، بما في ذلك الصين، حق الوصول إلى أنظمة وزارة الدفاع الأمريكية". المصدر: RTأعلنت وزارة العدل الأمريكية أن محكمة أمريكية حكمت على محلل عسكري سابق بالسجن 7 سنوات لبيعه معلومات سرية لشخص يشتبه في ارتباطه بـ"الحكومة الصينية". قال سفير الصين لدى روسيا تشانغ هان هوي، إن الولايات المتحدة هي أكبر إمبراطورية "قراصنة" في العالم، و"المتهم الرئيسي في الهجمات الإلكترونية".


روسيا اليوم
منذ 6 دقائق
- روسيا اليوم
خبير: العقوبات المفروضة على "السيل الشمالي" المعطل استعراضية
جاء ذلك بعد أن أعلنت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس أن الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات الأوروبية ضد روسيا تشمل قيودا على خطوط أنابيب "السيل الشمالي". ونص بيان لمجلس الاتحاد الأوروبي على "فرض حظر كامل على المعاملات المتعلقة بخطوط 'السيل الشمالي'، بما في ذلك توريد السلع والخدمات، مما يعيق أي صيانة وتشغيل واستخدام مستقبلي للخطوط". وأوضح يوشكوف: "إدراج 'السيل الشمالي' في الحزمة العقابية يؤكد أن العقوبات الأوروبية الحالية متكلفة، وهم يحاولون الترويج لها بكل الطرق ويصفونها بالأكثر صرامة.. الخط توقف عن العمل منذ 2022.. والآن تفرضون عقوبات ضده وتتوقعون أن يؤثر ذلك على السياسة الخارجية الروسية؟ هذا أمر مضحك بالطبع، فأين الصرامة في هذه العقوبات؟". وحسب الخبير، فإن دول الاتحاد الأوروبي "تحاول تثبيت الوضع الراهن"، حيث تريد أن تظهر أنه "لن يكون هناك أي عودة لشراء الغاز الروسي". لكنه أكد أن فرض العقوبات لن يغير شيئا. وأضاف: "هناك العديد من المشكلات التي يجب حلها لإعادة تشغيل 'السيل الشمالي'، بما في ذلك مشكلة التوربينات وإصلاح الأجزاء المتضررة من الخط، فضلاً عن المطالب القانونية للشركات الأوروبية ضد 'غازبروم'. العقوبات ستكون مشكلة إضافية، ولكن مرة أخرى، الخط لن يعمل بأي حال". وخلص الخبير إلى أن العقوبات لها "هدف استعراضي في الغالب، لإظهار أن الأوروبيين يمارسون الضغط على روسيا". يذكر أن انفجارات وقعت على خطي أنابيب التصدير الروسيين إلى أوروبا "السيل الشمالي 1 و2" في سبتمبر 2022. ولم تستبعد ألمانيا والدنمارك والسويد تعرضهما لعمل تخريبي متعمد. وأفاد مشغل الخط "نورد ستريم إيه جي" بأن الأضرار التي لحقت بالأنابيب غير مسبوقة، وأنه لا يمكن تقدير موعد الإصلاح. فيما فتحت النيابة العامة الروسية تحقيقا في واقعة إرهاب دولي. المصدر: RT كشفت "فاينانشال تايمز" أن الإجراءات التي يعدها الاتحاد الأوروبي ضد مشروعي "السيل الشمالي 1و2" ضمن عقوبات جديدة ضد روسيا، ستستهدف شركة Nord Stream 2 AG مشغلة المشروع. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الكثيرين يعرفون من فجّر خط أنابيب السيل الشمالي، مشيرا إلى أنه يستطيع تحديد هويتهم دون تحقيق.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الناتو يتهم روسيا بشن هجمات سيبرانية تهدد أمن حلفائه دون تقديم أدلة
وجاء في بيان صدر عن الحلف: "نُدين بشدة الأنشطة الضارة التي تقوم بها روسيا في الفضاء السيبراني، والتي تشكّل تهديدا لأمن حلفائنا. ونعرب عن تضامننا مع إستونيا وفرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة". وزعم الناتو في بيانه أن "هذه الدول، بالإضافة إلى أوكرانيا، كانت أهدافا لهجمات سيبرانية روسية حدثت مؤخرا"، دون أن يقدم الحلف أي أدلة أو تفاصيل عن طبيعة هذه الهجمات أو توقيتها. وأكد الناتو في البيان ذاته "استعداده لاستخدام جميع القدرات المتاحة لديه للدفاع ضد التهديدات الإلكترونية"، مشيرا إلى أن الرد سيتم "وفق توقيت وآليات يحددها، بما يتماشى مع القانون الدولي، وبعد التشاور مع شركائه على الساحة الدولية، خاصة الاتحاد الأوروبي". من جهتها، نفت السلطات الروسية مرارا وتكرارا أي ضلوع لها في أنشطة القرصنة أو الهجمات الإلكترونية، وأكدت استعدادها للتعاون على مكافحة الجرائم السيبرانية والانخراط في حوار بنّاء حول الأمن السيبراني. وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قد وصف في وقت سابق اتهام روسيا بالقرصنة بأنه "الهواية المفضلة" لعدد من الدول، مشيرا إلى أن الغرب دأب على تحميل روسيا مسؤولية كل حدث سيبراني، في إطار توجّه سياسي عام أصبح سائدا ومكشوفا.المصدر: نوفوستي عن ماهية تصريح وزير الدفاع البريطاني ضد روسيا، كتب فلاديمير ريفوف، في "أرغومينتي إي فاكتي": أعلن مدير إدارة أمن المعلومات بوزارة الخارجية الروسية، أرتور ليوكمانوف، عدم وجود اتصالات ثنائية بين روسيا والولايات المتحدة في مجال أمن المعلومات. أفاد موقع "Record" نقلا عن مصادر مطلعة بأن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث وجّه القيادة السيبرانية الأمريكية بوقف جميع الأنشطة ضد روسيا، بما في ذلك العمليات السيبرانية الهجومية. أعلن نائب السكرتير العام لمجلس الأمن الروسي أوليغ خراموف في منتدى "إنفوفورم-2025" للأمن المعلوماتي أن روسيا أعدت مشروع قرار للأمم المتحدة يحدد مفهوم الأمن المعلوماتي الدولي. وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما يقضي بتوقف الوكالات الحكومية والمنظمات الإستراتيجية اعن استخدام خدمات أمن المعلومات من الدول غير الصديقة.