أحدث الأخبار مع #كومرتس_بنك


عكاظ
منذ يوم واحد
- أعمال
- عكاظ
للأسبوع الـ11.. منصات تنقيب النفط بأمريكا تتراجع
انخفض عدد منصات التنقيب عن النفط في الولايات المتحدة للأسبوع الحادي عشر على التوالي، بحسب بيانات صدرت أخيراً، عن شركة «بيكر هيوز»، في مؤشر على تقلص الإمدادات الأمريكية من الخام مستقبلاً. وورد في البيانات أن عدد منصات التنقيب عن الخام تراجع بمقدار منصة واحدة إلى 424 منصة خلال الأسبوع المنتهي في الحادي عشر من يوليو. وأشارت البيانات إلى استقرار عدد منصات التنقيب عن الغاز الطبيعي دون تغيير عند 108 منصات خلال الفترة ذاتها. وعلى صعيد الأسعار، ارتفعت أسعار النفط بنحو 3% عند التسوية في آخر جلسة لها، مع تقييم المستثمرين لتوقعات أضعف للسوق للعام الحالي أصدرتها وكالة الطاقة الدولية، مع التركيز أيضاً على الرسوم الجمركية الأمريكية واحتمال فرض مزيد من العقوبات على روسيا. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.72 دولار أو 2.5% إلى 70.36 دولار للبرميل عند التسوية، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.88 دولار أو 2.8% إلى 68.45 دولار للبرميل. وصعد خام برنت بنسبة 3% خلال الأسبوع الماضي، في حين حقق خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مكاسب أسبوعية بنحو 2.2%. وقالت شركة «بيكر هيوز» لخدمات الطاقة: «إن شركات الطاقة الأمريكية خفضت هذا الأسبوع عدد حفارات النفط والغاز الطبيعي العاملة للأسبوع الـ11 على التوالي». وأضاف محللو «كومرتس بنك» في مذكرة: «ستزيد أوبك+ ضخ النفط بسرعة وبشكل كبير، إلا أنه قد يحدث فائض كبير في المعروض. ومع ذلك، لا تزال أسعار النفط مدعومة على المدى القصير». أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
استقرار عوائد السندات الأوروبية مع ترقب المستثمرين لتطورات الرسوم
استقرت عوائد سندات حكومات منطقة اليورو، يوم الأربعاء، مع ترحيب المستثمرين بخطط الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفرض رسوم جمركية إضافية على الواردات، وذلك في اليوم الذي كان من المقرر أن تنتهي فيه فترة تعليق الرسوم الجمركية الأصلية التي استمرت 90 يوماً. ووسع ترمب نطاق حربه التجارية، مساء الثلاثاء، مهدداً بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المائة على واردات النحاس، بالإضافة إلى رسوم على صناعات الأدوية وأشباه الموصلات، بعد يوم واحد فقط من إعلانه فرض رسوم أعلى على واردات 14 شريكاً تجارياً، من بينهم اليابان وكوريا الجنوبية، وفق «رويترز». وأعلن ترمب أنه سيتم إصدار ما لا يقل عن سبعة إشعارات، صباح الأربعاء، تتضمن تعريفات جمركية مرتفعة، تليها إشعارات أكثر في وقت لاحق من اليوم. وينتظر مستثمرو سوق السندات في أوروبا مستجدات المحادثات التجارية بين واشنطن والاتحاد الأوروبي، حيث أفادت مصادر أوروبية لـ «رويترز»، يوم الاثنين، بأن الاتحاد الأوروبي يوشك على التوصل إلى اتفاق مع الإدارة الأميركية. وسجل عائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المؤشر المرجعي لمنطقة اليورو، تراجعاً طفيفاً بأقل من نقطة أساس واحدة إلى 2.634 في المائة، بعدما بلغ أعلى مستوى له منذ 16 مايو (أيار) عند 2.668 في المائة يوم الثلاثاء. كما انخفض عائد السندات لأجل 30 عاماً بمقدار 1.5 نقطة أساس ليصل إلى 3.152 في المائة. وقال هاوك سيمسن، الخبير الاستراتيجي في أسعار الفائدة لدى «كومرتس بنك»: «في غياب محفزات واضحة، من غير المتوقع أن تستقر عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات و30 عاماً فوق مستويات مايو». وبقي عائد السندات الألمانية لأجل عامين، وهو الأكثر حساسية للسياسات النقدية، مستقراً عند 1.863 في المائة. كما انخفض عائد السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات، المعيار المرجعي لدول منطقة اليورو، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 3.552 في المائة، محافظاً بذلك على فارق العائد بين السندات الإيطالية والألمانية لنفس الأجل عند حوالي 91 نقطة أساس.


الشرق الأوسط
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
تراجع عوائد السندات الأوروبية مع ترقب بيانات التضخم
تراجعت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو بشكل طفيف يوم الثلاثاء، لكنها بقيت ضمن نطاق تداولها الضيق في الفترة الأخيرة، في ظل ترقب الأسواق بيانات التضخم المنتظرة من الكتلة، التي يُتوقع أن تُظهر زيادة طفيفة في ضغوط الأسعار. وانخفض العائد على السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار القياسي لعوائد السندات في منطقة اليورو، بمقدار نقطتَي أساس ليصل إلى 2.58 في المائة. ويُعد نطاق تداول هذه العوائد خلال شهر يونيو (حزيران) هو الأضيق منذ عام 2021، حسب ما أفاد به «كومرتس بنك». وجاءت بيانات أسعار المستهلك الأخيرة من الاقتصادات الكبرى في المنطقة متباينة؛ إذ شهدت إسبانيا وفرنسا ارتفاعاً طفيفاً في معدلات التضخم، في حين حافظت إيطاليا على المستوى السابق نفسه، فيما سجّلت ألمانيا تراجعاً طفيفاً في بياناتها الصادرة يوم الاثنين. ويتوقع خبراء اقتصاد، استطلعت «رويترز» آراءهم، أن يسجل معدل التضخم في منطقة اليورو ككل 2 في المائة خلال يونيو، مقارنة بـ1.9 في المائة في مايو (أيار)، وهو ما يطابق هدف البنك المركزي الأوروبي. وبعد أن خفّض البنك أسعار الفائدة ثماني مرات منذ منتصف العام الماضي، لمح مؤخراً إلى أنه قد يوقف مؤقتاً سياسة التيسير النقدي مع اقتراب التضخم من مستواه المستهدف. وخلال افتتاح منتدى البنك المركزي الأوروبي حول البنوك المركزية في سينترا بالبرتغال، صرّحت رئيسة البنك كريستين لاغارد، بأن منطقة اليورو ستشهد «تقلبات متزايدة في معدلات التضخم»، في إشارة إلى استمرار الضغوط التضخمية وعدم استقرارها. ومن المقرر أن يشارك في المنتدى عدد من أبرز محافظي البنوك المركزية العالمية، من بينهم رؤساء «الاحتياطي الفيدرالي»، و«بنك اليابان»، و«بنك إنجلترا»، و«بنك كوريا»، وذلك خلال جلسة نقاشية رئيسية تُقام اليوم. وفي أسواق السندات الأخرى، انخفض العائد على السندات الإيطالية لأجل 10 سنوات بنقطتي أساس إلى 3.474 في المائة، في حين استقر الفارق بين العوائد الإيطالية والألمانية عند 89 نقطة أساس.


الجزيرة
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
أرباح البنوك الأوروبية مهددة بالتآكل إذا طبقت رسوم ترامب
في ظل تصاعد التوترات التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة، حذّرت وكالة ستاندرد آند بورز غلوبال للتصنيفات الائتمانية من أن البنوك الأوروبية الكبرى قد تواجه ضربة قوية في أرباحها، نتيجة تدهور محتمل في محافظ قروض الشركات. ووفقًا لاختبار ضغط أجرته الوكالة وشمل 91 مصرفًا، فإن متوسط التراجع في الأرباح قد يصل إلى 29% في السيناريو الأكثر تشاؤمًا. البنوك الأكثر عرضة للخطر وتعد البنوك التالية من بين أكثر المؤسسات عرضة للضرر بحسب الوكالة: كريدي أغريكول – فرنسا بي بي سي إي – فرنسا كومرتس بنك – ألمانيا رابوبنك – هولندا دي إل آر كريديت – الدانمارك ويُعزى ذلك إلى ارتفاع تعرضها لقطاعات مصنفة عالية المخاطر، بالإضافة إلى انخفاض الربحية المتوقعة، وكبر حجم محافظ القروض مقارنة بإجمالي الأصول، فضلًا عن حساسية اقتصاداتها المحلية للصدمات الخارجية. ورغم هذا التحذير، أكدت ستاندرد آند بورز أن أيًا من البنوك لم يُتوقع أن يسجّل خسائر سنوية صافية، وهو ما يعكس – بحسب محللي الوكالة – تحسنا ملحوظا في قدرة القطاع المصرفي الأوروبي على تحمل صدمات الائتمان. وكتب نيكولا شارنيه، المحلل في باريس، أن نتائج هذا التقييم "تعزز من قناعتنا بأن مرونة البنوك الأوروبية أمام المخاطر الائتمانية قد تحسنت بشكل جوهري في السنوات الأخيرة". قلق متزايد رغم الأداء القوي اللافت أن هذه التوقعات تأتي في وقت يبدو فيه أن البنوك الأوروبية تستفيد من ظروف مواتية نسبيًا، أبرزها استمرار ارتفاع أسعار الفائدة ، وانخفاض مستويات القروض المتعثرة. غير أن هذا الهامش المريح قد لا يصمد طويلا إذا قررت واشنطن تنفيذ جولة جديدة من الرسوم الجمركية أو القيود التجارية، وهي الخطوة التي تخيم بظلال من عدم اليقين على الأسواق والمستثمرين في القارة. تقرير بلومبيرغ أشار أيضًا إلى أن نتائج اختبار الضغط التنظيمي الذي يجريه كل من البنك المركزي الأوروبي والهيئة المصرفية الأوروبية ستُنشر في مطلع أغسطس/آب، وسط توقّعات بأن تكون تأثيراتها على رؤوس الأموال أقل مما كانت عليه في اختبار عام 2023. وتُعد هذه النتائج معيارًا مهمًا في تحديد حجم الاحتياطات الرأسمالية التي يُطلب من البنوك الاحتفاظ بها، مما يؤثر بشكل مباشر على قدرتها في توزيع الأرباح وتمويل استثمارات جديدة. وبينما تحاول أوروبا تجاوز آثار سلسلة من الأزمات الممتدة من جائحة كورونا إلى الحرب في أوكرانيا، تبدو التوترات مع الولايات المتحدة وكأنها الاختبار الأخطر المقبل لقطاعها المصرفي.


الشرق الأوسط
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
توتر الشرق الأوسط يرفع عوائد السندات الأوروبية... ولاغارد: اليورو في «لحظة عالمية»
شهدت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو ارتفاعاً طفيفاً خلال التعاملات المبكرة من يوم الثلاثاء، في ظل تداولات هادئة نسبياً في سوق سندات الخزانة الأميركية، مع دخول الصراع بين إسرائيل وإيران يومه الخامس. وفي خضم التوترات، دعا الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإيرانيين إلى مغادرة طهران، مشيراً إلى ما وصفه برفض طهران اتفاقاً جديداً يحدّ من تطوير برنامجها النووي. وقد أثار منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي موجة من الإقبال على شراء النفط والذهب، قبل أن تعود الأسواق إلى قدر من الاستقرار، وفق «رويترز». وارتفعت عائدات السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، والتي تُعد مرجعاً أساسياً لمنطقة اليورو، بمقدار 2.5 نقطة أساس لتصل إلى 2.556 في المائة، فيما صعدت عوائد السندات الألمانية القصيرة الأجل (شاتز) لأجل عامين بنحو 1.2 نقطة أساس لتبلغ 1.857 في المائة. أما في الولايات المتحدة، فقد تراجعت عوائد سندات الخزانة الأميركية بما يصل إلى 3.2 نقطة أساس خلال تداولات آسيا، لتسجل أدنى مستوياتها عند 4.422 في المائة، قبل أن تستقر حول 4.44 في المائة، بينما يبدأ مجلس الاحتياطي الفيدرالي اليوم، اجتماعه الذي يستمر يومين، ومن المتوقع أن يُبقي خلاله أسعار الفائدة دون تغيير. وقال كريستوف ريجر، كبير استراتيجيي أسعار الفائدة في «كومرتس بنك»: «في ظل المعطيات الحالية، يبدو أن أداء السندات الألمانية سيظل أقل نسبياً من نظيرتها الأميركية، ولا توجد مؤشرات على تراجع عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى ما دون 2.5 في المائة، في ظل استقرار شهية المخاطرة واستمرار الضغوط المحلية». وفي سياق متصل، وصفت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، في مقال نُشر بصحيفة «فاينانشال تايمز»، اللحظة الراهنة للعملة الأوروبية بأنها «لحظة عالمية»، لكنها شددت على ضرورة بذل مزيد من الجهد لتعزيز مكانة اليورو على الساحة الدولية. وأشارت لاغارد إلى جملة من التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي، أبرزها التحديات الهيكلية المرتبطة بانخفاض النمو الاقتصادي، وتجزئة أسواق رأس المال، وضعف المعروض من الأصول الآمنة ذات الجودة العالية. وكتبت: «تشير التقديرات الأخيرة إلى أن السندات السيادية المصنّفة عند (إيه إيه) على الأقل تمثل ما يقل قليلاً عن 50 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في الاتحاد الأوروبي، مقابل أكثر من 100 في المائة في الولايات المتحدة». في غضون ذلك، تراجعت السندات الإيطالية، التي كانت قد تفوقت في أدائها على نظيراتها في منطقة اليورو خلال جلسة الاثنين، وتقدّمت عوائد سندات الخزانة الإيطالية لأجل 10 سنوات (BTP) بنقطتين أساس إلى 3.153 في المائة، لكنها لا تزال قرب أدنى مستوياتها في ستة أشهر، والتي لامستها الأسبوع الماضي.