logo
#

أحدث الأخبار مع #كيمريدج

"كيمريدج" تفتتح مكتبا في أبوظبي وتوقع مذكرة مع مبادلة للطاقة
"كيمريدج" تفتتح مكتبا في أبوظبي وتوقع مذكرة مع مبادلة للطاقة

سكاي نيوز عربية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

"كيمريدج" تفتتح مكتبا في أبوظبي وتوقع مذكرة مع مبادلة للطاقة

يؤكد افتتاح المكتب التزام كيمريدج نحو الشرق الأوسط ويعزز دور الشركة بوابة لاستثمارات الطاقة بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمنطقة بشكل عام. وتزامنًا مع افتتاح المكتب في سوق أبوظبي العالمي ، وقع كل من منصور محمد آل حامد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة، وبن ديل، الشريك الإداري لشركة كيمريدج، مذكرة تفاهم تمهيدًا لتوطيد أطر التعاون في مجال الاستثمار في الغاز الطبيعي والغاز المسال. تأتي هذه المذكرة في أعقاب اتفاقية وقعتها الشركة مع شركة مبادلة للطاقة للاستحواذ على حصة أقلية في شركة "كيميردج سوتكس القابضة"، وهي الأولى من نوعها لشركة مبادلة للطاقة للاستثمار في مجال الطاقة في الولايات المتحدة الأميركية. وقال بن ديل إن افتتاح مكتبنا الجديد في دولة الإمارات العربية المتحدة وتوسيع نطاق شراكتنا مع مبادلة للطاقة خطوة استراتيجية تعزز علاقاتنا القوية في المنطقة وتمكننا من الاستفادة من الفرص الجذابة ضمن منظومة الطاقة المتطورة، وتحقيق القيمة لجميع الأطراف المعنية، ونفتخر بأن نكون جزءًا من مسيرة النمو والتحول الاقتصادي في المنطقة، والمساهمة في استراتيجية الإمارات للطاقة. من جهته، قال منصور محمد آل حامد :"يسعدنا تعزيز شراكتنا مع شركة كيمريدج من خلال توقيع مذكرة التفاهم التي ستوفر إطاراً للمزيد من التعاون في المسقبل وتأتي بعد إعلان شراكتنا مؤخراً في الولايات المتحدة، ونشترك مع شركة كيمريدج في هدفنا لتحقيق نمو متسارع عبر سلسلة القيمة للغاز الطبيعي، وباعتبارنا شركة طاقة دولية، فنحن نتطلع للعمل معاً لدفع فرص استراتيجية جديدة"، بحسب وكالة أنباء الإمارات. ويقود فريق كيمريدج في الشرق الأوسط فيصل بن جلّون، المدير الإداري ورئيس منطقة الشرق الأوسط، والذي سوف يشغل أيضًا منصب مدير تنفيذي أول، وينضم بن جلّون إلى فريق كيمريدج من شركة مبادلة للاستثمار. وقال فيصل بن جلّون إن مكتبنا الجديد في أبوظبي يشكل حلقة وصل بين عمليات كيمريدج في الولايات المتحدة الأميركية والشرق الأوسط، ليكون بمثابة مركز استراتيجي لتلبية الطلب الإقليمي المتزايد على أصول الطاقة عالية الأداء، حيث تحتل كيمريدج موقعًا رياديًّا في مجال الطاقة التقليدية والتحول في مجال الطاقة التي تعد أولويات رئيسة للمستثمرين والحكومات الإقليمية التي تتخذ خطوات مهمة نحو صافي الانبعاثات الصفرية. وسيكون مقر مكتب كيمريدج الجديد في سوق أبوظبي العالمي، إذ حصلت الشركة على ترخيص من الفئة الرابعة من سلطة تنظيم الخدمات المالية في السوق لفرعها في أبوظبي لتقديم المشورة وتنظيم المعاملات والاستثمارات. وقال أرفيند رامامورثي، رئيس شؤون الأسواق في سوق أبوظبي العالمي إن سوق أبوظبي العالمي يرحب بشركة كيمريدج في أحد أكبر المراكز المالية الدولية في العالم وأسرع مراكز إدارة الأصول نموًا في المنطقة، ويوفر سوق أبوظبي العالمي بيئة مثالية لتوسع كيمريدج الإقليمي بفضل اللوائح التنظيمية القوية الخاصة بالاستثمارات البديلة بالإضافة إلى المنظومة الشاملة لإدارة الأصول ووجود مجتمع حيوي يقع في قلب "عاصمة رأس المال"، أبوظبي، ونحن نتطلع إلى العروض التي سوف تقدمها الشركة للشركاء والمستثمرين في العاصمة الإماراتية والمنطقة.

«كيمريدج» توسع حضورها العالمي بافتتاح مكتب في الإمارات
«كيمريدج» توسع حضورها العالمي بافتتاح مكتب في الإمارات

البيان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«كيمريدج» توسع حضورها العالمي بافتتاح مكتب في الإمارات

أعلنت «كيمريدج»، شركة إدارة أصول بديلة تركز على قطاع الطاقة، ومقرها الرئيسي في نيويورك، ولها مكاتب في دنفر ولندن، عن توسعها الاستراتيجي في الشرق الأوسط من خلال افتتاح مكتب لها في «أبوظبي العالمي»، المركز المالي الدولي في أبوظبي. ويؤكد افتتاح المكتب على التزام كيمريدج نحو الشرق الأوسط ويعزز دور الشركة كبوابة لاستثمارات الطاقة بين الولايات المتحدة والإمارات والمنطقة بشكل عام ويرتكز التوسع على سجل الشركة الناجح في بناء العلاقات المتينة مع المؤسسات والشركاء الإقليميين، ومن المتوقع أن يستضيف المكتب الجديد فرقاً متخصصة من الشركة، في حين تواصل الشركة استكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في الشرق الأوسط وآسيا. وتزامناً مع افتتاح المكتب في سوق أبوظبي العالمي، وقع كل من منصور محمد آل حامد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة، وبن ديل، الشريك الإداري لشركة كيمريدج، مذكرة تفاهم تمهيداً لتوطيد أطر التعاون في الاستثمار في الغاز الطبيعي والغاز المسال. وتأتي مذكرة التفاهم في أعقاب اتفاقية وقعتها الشركة مع شركة مبادلة للطاقة للاستحواذ على حصة أقلية في «كيميردج سوتكس القابضة»، وهي الأولى من نوعها لشركة مبادلة للطاقة للاستثمار في الطاقة في الولايات المتحدة. الفرص الجذابة وقال بن ديل، الشريك الإداري لدى شركة كيمريدج: يعد افتتاح مكتبنا الجديد في دولة الإمارات وتوسيع نطاق شراكتنا مع مبادلة للطاقة خطوة استراتيجية تعزز علاقاتنا القوية في المنطقة وتمكننا من الاستفادة من الفرص الجذابة ضمن منظومة الطاقة المتطورة، وتحقيق القيمة لجميع الأطراف المعنية. نحن نفتخر أن نكون جزءاً من مسيرة النمو والتحول الاقتصادي في المنطقة، والمساهمة في استراتيجية الإمارات للطاقة. ونحن نتطلع قدماً إلى الترحيب بجميع الشركاء في «أبوظبي العالمي». فرص استراتيجية وقال منصور محمد آل حامد، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة: «يسعدنا تعزيز شراكتنا مع كيمريدج من خلال توقيع مذكرة التفاهم التي ستوفر إطاراً للمزيد من التعاون في المستقبل، حيث تأتي بعد إعلان شراكتنا مؤخراً في الولايات المتحدة. نشترك مع شركة كيمريدج في هدفنا لتحقيق نمو متسارع عبر سلسلة القيمة للغاز الطبيعي، وباعتبارنا شركة طاقة دولية، فنحن نتطلع للعمل معاً لدفع فرص استراتيجية جديدة». وسوف يكون مقر مكتب كيمريدج الجديد في «أبوظبي العالمي». وقد حصلت الشركة على ترخيص من الفئة الرابعة من سلطة تنظيم الخدمات المالية في «أبوظبي العالمي» لفرعها في أبوظبي لتقديم المشورة وتنظيم المعاملات والاستثمارات. بيئة مثالية وقال أرفيند رامامورثي، رئيس شؤون الأسواق في سوق أبوظبي العالمي: «يرحب سوق أبوظبي العالمي بشركة كيمريدج في أحد أكبر المراكز المالية الدولية في العالم وأسرع مراكز إدارة الأصول نمواً في المنطقة. ويوفر سوق أبوظبي العالمي بيئة مثالية لتوسع كيمريدج الإقليمي بفضل اللوائح التنظيمية القوية الخاصة بالاستثمارات البديلة، إضافة إلى المنظومة الشاملة لإدارة الأصول ووجود مجتمع حيوي يقع في قلب «عاصمة رأس المال»، أبوظبي. ونحن نتطلع إلى العروض التي سوف تقدمها الشركة للشركاء والمستثمرين في العاصمة الإماراتية والمنطقة».

تقرير أرقام الأسبوعي لقطاع النفط والغاز للأسبوع المنتهي في 13 أبريل
تقرير أرقام الأسبوعي لقطاع النفط والغاز للأسبوع المنتهي في 13 أبريل

أرقام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

تقرير أرقام الأسبوعي لقطاع النفط والغاز للأسبوع المنتهي في 13 أبريل

تراجع الأسعار ورسوم ترامب الجمركية يدفعان منتجي النفط الصخري الأمريكي إلى حافة الإفلاس المحتوم يواجه منتجوا النفط الصخري بالولايات المتحدة الأميركية مخاطر الإفلاس بسبب التراجع الكبير في أسعار النفط، الناتج عن الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وما يتبعه من إيقاف للحفر وتسريح العمال، حسبما أشارت إليه صحيفة فاينانشيال تايمز. وذكر التقرير أن العديد من شركات النفط الصخري الأمريكي تحتاج إلى سعر لا يقل عن 62 دولارًا للبرميل لتغطية التكاليف، بما في ذلك خدمة الديون وتوزيع الأرباح، ما يضع القطاع بأكمله في دائرة الخطر إذا استمر انخفاض الأسعار، خاصة في ظل الضغط الناتج عن الرسوم الجمركية، وهو ما يتناقض مع وعود ترامب. وأشارت الصحيفة إلى أن القطاع يواجه ضغوطًا إضافية نتيجة الرسوم الجمركية، حيث ارتفعت تكلفة شراء أنابيب الحفر بنسبة 25%، مما يزيد من الأعباء المالية على الشركات. وتوقعت وكالة 'إس آند بي غلوبال' أن يفقد السوق الأمريكي أكثر من مليون برميل من الإنتاج في حال استمرار هذه التحديات لفترة أطول. وقال كيرك إدواردز، رئيس شركة Latigo Petroleum:'نواجه ضربة مزدوجة مجددًا، وإذا لم تتعافَ الأسعار خلال الشهرين المقبلين، فقد نشهد كوارث في حوض البرميان، أهم حقول النفط الأمريكية'. من جانبه، وصف بيل سمياد، مدير الاستثمار في Smead Capital Management، الوضع الحالي بأنه 'فوضى دامية'، وأضاف: 'ترامب يريد أن يصل سعر النفط إلى 50 دولارًا، وإذا حدث ذلك، ستنهار نصف الشركات في القطاع، وسنشهد موجة من الاستحواذات من الشركات الكبرى على الشركات الأضعف'. 'أدنوك' تدرس الاستحواذ على أصول غازية بامريكا بـ9 مليارات دولار تدرس شركة 'أدنوك' الإماراتية تقديم عرض لشراء أصول الغاز الطبيعي التابعة لشركة 'إيثون إنرجي' الأميركية، بقيمة قد تصل إلى 9 مليارات دولار، ضمن توجهها لتوسيع استثماراتها في قطاع الطاقة الأميركي. تشمل الأصول عمليات إنتاج ونقل وتخزين الغاز الطبيعي، خاصة في ولايتي تكساس ولويزيانا. يأتي هذا التحرك في إطار خطة إماراتية أوسع للاستثمار في الولايات المتحدة، حيث تعهدت الإمارات بضخ 1.4 تريليون دولار خلال العقد المقبل. وسبق أن استحوذت 'أدنوك' على حصص في مشاريع لتصدير الغاز والهيدروجين في تكساس، ما يعزز حضورها في السوق الأميركية للطاقة. المفاوضات ما تزال في مراحلها الأولى، دون اتفاق نهائي حتى الآن. مبادلة للطاقة تستحوذ على حصة 24% في مشروع للغاز الطبيعي المُسال بالولايات المتحدة وقّعت شركة 'مبادلة للطاقة'، المملوكة لحكومة أبو ظبي، اتفاقية مع شركة 'كيمريدج' الأمريكية للاستحواذ على حصة 24.1% من شركة 'سوتكس القابضة'، في اول استثمار كبير للشركة في قطاع الغاز المسال الأمريكي. وتشمل محفظة 'سوتكس' شركتي 'كيمريدج تكساس للغاز'، التي تعمل في استكشاف وإنتاج الغاز غير التقليدي في 'إيجل فورد' بجنوب تكساس، و'كومنويلث للغاز الطبيعي المُسال'، التي تطور منشأة لتسييل وتصدير الغاز في 'كالكاسيو' بولاية لويزيانا بطاقة 9.3 مليون طن سنوياً. وتعمل 'كيمريدج' من خلال 'سوتكس' على إنشاء أول محطة غاز متكاملة مستقلة في أمريكا لتوفير الغاز منخفض التكلفة من الإنتاج إلى التصدير. ويبلغ إنتاج 'كيمريدج تكساس للغاز' حالياً 500 مليون قدم مكعبة يومياً، ومن المتوقع أن يصل إلى 1.5 مليار قدم مكعبة يومياً بحلول 2031. وتخطط 'كومنويلث' لبدء الإنتاج في 2029 بعد اتخاذ القرار النهائي للاستثمار هذا العام. فيتنام تخفض الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية من الغاز المسال والإيثانول إلى النصف أعلنت وزارة المالية الفيتنامية عن تخفيض الرسوم الجمركية على واردات من الولايات المتحدة، مثل الإيثانول والغاز الطبيعي المسال، بما لا يقل عن النصف، على أن تُلغى الرسوم تمامًا على مادة الإيثان بحلول نهاية الشهر، وذلك في خطوة لاسترضاء ترامب الذي فرض رسوما عالية على فيتنام. وبحسب الوزارة، سيتم خفض رسوم الإيثانول من 10% إلى 5%، ورسوم الغاز الطبيعي المسال من 5% إلى 2%. كما وقّعت شركة الغاز الوطنية الفيتنامية مذكرات تفاهم لتوريد الغاز الطبيعي المسال على المدى الطويل مع شركتي الطاقة الأمريكيتين كونكوفيليبس وإكسيليريت. من جانب آخر، أبرمت شركة تكرير البترول والبتروكيماويات الفيتنامية 'بينه سون' شراكة مع شركة 'كيلوغ براون آند روت' الأمريكية لإجراء دراسة جدوى أولية بشأن وقود الطيران المستدام. شركة النفط الفنزويلية تأمر 'شيفرون' بإعادة ناقلتين للميناء لتفريغ مليون برميل توقفت ناقلتان مستأجرتان من قبل شركة "شيفرون"، تحملان نفطًا خامًا فنزويليًا، في المياه الإقليمية لفنزويلا، وذلك بعد قيام شركة "بتروليوس دي فنزويلا" بإلغاء تصاريح التصدير. وجاء هذا الإجراء عقب فرض الولايات المتحدة تعريفات ثانوية ب25%؜ على مشتري النفط الفنزويلي، كما تم تعليق تصاريح التحميل لأربع ناقلات أخرى. وتنتظر شركة النفط الأمريكية استكمال إجراءات الجمارك لإعادة الشحنات إلى الموانئ، بعد أن ألغت شركة النفط والغاز الطبيعي المملوكة للدولة تراخيص الإبحار لسفينتين من السفن المستأجرة من قبل "شيفرون"، بعد أن انتهتا من التحميل. وصدرت "شيفرون"، حوالي ربع إنتاج فنزويلا من النفط، أو ما يعادل 250 ألف برميل يوميًا من النفط الخام الفنزويلي إلى الولايات المتحدة، خلال الربع الأول، بموجب ترخيصها الممنوح لها عام 2022. كازاخستان تتخطى التزاماتها في أوبك+ وسط تزايد تذمّر الأعضاء ارتفع إنتاج كازاخستان من النفط الخام في مارس إلى 1.79 مليون برميل يوميًا، متجاوزًا حصتها المتفق عليها ضمن تحالف أوبك+ والبالغة 1.468 مليون برميل يوميًا، بفارق قدره 322 ألف برميل. وكان من المفترض أن يبلغ إنتاجها وفق خطة التعويض 1.43 مليون برميل يوميًا. وجاءت الزيادة بشكل رئيسي من حقل تنغيز، الذي صعد إنتاجه من نحو 600–660 ألف برميل يوميًا إلى 901 ألف برميل، مدعومًا بمشروع التوسع المستقبلي الذي استثمرت فيه شركة شيفرون نحو 50 مليار دولار. وفي المقابل، بلغ إنتاج حقل كاشاغان، ثاني أكبر الحقول في البلاد، 387 ألف برميل يوميًا خلال مارس. وتسعى كازاخستان إلى خفض الإنتاج في الحقول الأصغر، مثل تلك التي تديرها كازموناي غاز، إلا أن هذه التخفيضات لن تكون كافية لتعويض الزيادة الكبيرة من حقل تنغيز. ورغم تعهداتها منذ يناير 2024، تبقى كازاخستان من بين أكثر الدول تجاوزًا لحصص الإنتاج في أوبك+، الأمر الذي أسهم في قرار التحالف برفع سقف الإنتاج اعتبارًا من أبريل، وسط تزايد امتعاض بعض الأعضاء من الانحرافات المتكررة. شركات كورية تسعى لتوقيع عقود طويلة الامد لاستيراد الغاز المسال بداية من 2028 تسعى شركة GS Energy Trading Singapore التابعة للقطاع الخاص في كوريا الجنوبية إلى شراء شحنات غاز طبيعي مسال اعتبارًا من يناير 2028 ضمن عقود تمتد بين 5 و15 عامًا، بكميات تصل إلى 0.81 مليون طن سنويًا في 2028، و0.97 مليون طن سنويًا بدءًا من 2029، ما يعادل نحو 13-17 شحنة سنويًا. وسيتم تسليم الشحنات إلى محطة بوريونغ التي تبلغ طاقتها 10.8 مليون طن سنويًا، وطلبت الشركة أن تكون الأسعار مرتبطة بخام برنت أو بمزيج من برنت وهنري هب.كما وقعت شركة Korea South-East Power اتفاقية مع توتال إنرجيز لتوريد 500 ألف طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال لمدة خمس سنوات بدءًا من 2027. من جهة أخرى، من المتوقع أن تقلص كوجاس، الشركة الحكومية، اعتمادها على العقود الطويلة بدءًا من 2025 بفضل مرونة أكبر في الاستيراد. ويُشير المتداولون إلى أن العقود طويلة الأجل قد تحمل أسعارًا أعلى، لكنها تضمن أمن الإمدادات. اليابان تسعى لشراء الغاز الطبيعي المسال من مشروع ألاسكا لاسترضاء ترامب تسعى طوكيو إلى استخدام إمكانية شراء الغاز الطبيعي المسال من مشروع ألاسكا بامريكا، الذي يهدف لتصدير 20 مليون طن سنويًا، ضمن مساعيها للتفاوض مع امريكا واسترضاء ترامب. ويُتوقع أن يساعد تعزيز واردات الغاز الأمريكي، الذي ارتفع بنسبة 15% ليبلغ 6.34 مليون طن في 2024 (ما يمثل نحو 10% من إجمالي واردات اليابان من الغاز الطبيعي المسال)، في تقليص الفائض التجاري الياباني الذي بلغ حوالي 58.6 مليار دولار. ولم يحقق مشروع ألاسكا للغاز الطبيعي المسال تقدمًا يُذكر في السنوات الأخيرة، ولم يوقع أي اتفاقيات بيع حتى الآن. لكنه أثار اهتمامًا، خاصة بعد أن خصص ترامب أحد أوامره التنفيذية الأولى لتطوير الطاقة في ألاسكا. كما عبّر رئيس الوزراء إيشيبا عن اهتمامه بزيادة واردات الغاز، الإيثانول، والأمونيا، لكنه شدد على ضرورة ضمان الأسعار المستقرة والمعقولة. ورغم أن مشروع ألاسكا لم يحقق تقدمًا ملموسًا، إلا أنه أثار اهتمام عدة دول، منها كوريا الجنوبية وتايوان. ويعكس هذا التوجه استخدام هذه الدول للطاقة كورقة دبلوماسية في المفاوضات التجارية مع واشنطن، دون اللجوء إلى الرد بالمثل على الرسوم الأمريكية. الصين تواصل شراء النفط الإيراني بكميات كبيرة بالرغم من العقوبات الأميركية تواصل المصافي المستقلة في الصين شراء النفط الإيراني بكميات كبيرة رغم العقوبات الأمريكية المفروضة في 10 أبريل 2025، والتي استهدفت نحو 30 ناقلة ومجمع التكرير 'غوانغشا تشوشان' التي شكّلت 19% فقط من وارداته التى تصل طاقته 800 ألف برميل يوميًا. وتفضل المصافي الصغيرة الخام الإيراني بسبب انخفاض سعره مقارنة بخامات مثل 'فرادي' البرازيلي (+5 دولارات للبرميل) و'تشامبيون' من بروناي (+7 دولارات). وبالرغم تقييد بعض السفن او مايعرف بأسطول الظل، ساهم ما يعرف الآن بـ'الأسطول المظلم' في الحفاظ على التدفق من ماليزيا إلى الصين. ويُتوقع أن تبلغ الواردات في أبريل نحو 1.71 مليون برميل يوميًا، بعد أن سجلت في مارس أعلى مستوى لها عند 1.91 مليون برميل يوميًا، بزيادة 11.9% عن أغسطس 2024، و19.5% عن فبراير.

مبادلة للطاقة تستحوذ على حصة في سوتكس التابعة لكيمريدج في أمريكا
مبادلة للطاقة تستحوذ على حصة في سوتكس التابعة لكيمريدج في أمريكا

صوت بيروت

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت بيروت

مبادلة للطاقة تستحوذ على حصة في سوتكس التابعة لكيمريدج في أمريكا

وقعت مبادلة للطاقة التابعة لشركة مبادلة للاستثمار، أحد صناديق الثروة السيادية لأبوظبي، اتفاقية اليوم الخميس مع كيمريدج لإدارة الأصول البديلة التي تركز على قطاع الطاقة تحصل بموجبها الشركة الإمارتية على حصص في أصول للغاز في الولايات المتحدة، معلنة بذلك دخولها السوق الأمريكية في إطار خطط للتوسع. وأوضحت مبادلة للطاقة في بيان أن الاتفاقية الهادفة لشراء 24.1 بالمئة من شركة سوتكس القابضة التابعة لكيمريدج ستمنحها إمكانية الوصول إلى إنتاج كيمريدج من الغاز غير التقليدي في تكساس ومشروع لتصدير الغاز الطبيعي المسال في لويزيانا، المتوقع اتخاذ قرار الاستثمار النهائي بشأنه في وقت لاحق من العام الجاري مع التخطيط لأول عملية إنتاج في 2029. ويعمل مشروع تصدير الغاز الطبيعي المسال في لويزيانا على تطوير منشأة لتسييل وتصدير الغاز بطاقة إنتاجية تبلغ 9.3 مليون طن سنويا. وقالت مبادلة للطاقة، نقلا عن بيانات من وود ماكنزي، إن الولايات المتحدة من المتوقع أن تضخ ثلث الإمدادات العالمية من الغاز الطبيعي المسال فائق التبريد بحلول 2050. ويمنح ذلك الاستثمار الشركة الإماراتية موطئ قدم في سوق أشارت إلى أنها ستحظى بدعم من طلب قوي يشمل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وجاء في البيان 'مع توقعات نمو إمدادات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي إلى نحو 33 بالمئة من السوق العالمية بحلول عام 2050، يعد هذا الاستثمار خطوة استراتيجية في أحد أهم مراكز الغاز في العالم. وإضافة إلى ذلك، ستضمن البنية التحتية عالمية المستوى وسوق الاندماج والاستحواذ عالية السيولة آفاقا واعدة طويلة الأجل في المنطقة مدعومة بزيادة الطلب على الطاقة في مجالات مثل تطوير مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي'. ولم تُعلَن التفاصيل المالية للصفقة. وقال منصور محمد آل حامد العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للطاقة في البيان 'باعتبارها أول استثمار رئيسي لنا في الولايات المتحدة، توفر هذه الاتفاقية منصة انطلاق فعالة للنمو المستقبلي في أحد أهم مراكز الطاقة على مستوى العالم'. وأضاف 'يبرز هذا الاستثمار مكانتنا القوية وقدرتنا على تسريع توسعنا على مستوى كامل سلسلة القيمة لقطاع الغاز، والبناء على ما حققته محفظتنا الاستراتيجية الدولية'. وذكرت مبادلة للطاقة أن صافي إنتاج شركة كيمريدج تكساس للغاز يبلغ 'نحو 500 مليون قدم مكعب يوميا، ومن المتوقع أن ينمو بشكل طبيعي إلى 1.5 مليار قدم مكعب يوميا بحلول عام 2031'. ولدى شركة مبادلة للطاقة أصول في 11 دولة، معظمها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا وروسيا. وتنتج محفظة استثماراتها، التي تمثل أعمال الغاز نحو 70 بالمئة منها، ما يقارب 370 ألف برميل‭‭‭‭ ‬‬‬‬من النفط المكافئ يوميا. وتأتي الصفقة في وقت يجري فيه وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت جولة في دول الخليج العربية تبدأ من الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store