أحدث الأخبار مع #كيوريوسيتي

أخبار السياحة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار السياحة
'وافل' و'خلايا نحل'!.. اكتشاف هياكل غامضة على الكوكب الأحمر تحير العلماء
حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه 'خلايا النحل أو قطع 'الوافل'، التقطها مسبار 'كيوريوسيتي' داخل فوهة 'غيل'، حيث هبط المسبار عام 2012. وتقول الدكتورة كاثرين أوكونيل-كوبر، المختصة في جيولوجيا الكواكب بجامعة نيو برونزويك: 'اكتشفنا تشققات مضلعة محفوظة بشكل مذهل'. وتضيف أن هذه التشققات قد تكشف كيف نشأت الحياة على المريخ. وتشير دراسات سابقة إلى أنها نتجت عن تناوب الفترات الرطبة والجافة قبل 3.6-3.8 مليون سنة، حيث خلفت دورات الجفاف شقوقا تشبه تلك الموجودة في قيعان البحيرات الجافة على الأرض. واستخدم المسبار تقنية 'التحليل الطيفي بالليزر' لدراسة التركيب الكيميائي للصخور، بينما يستعد العلماء لمقارنة النتائج مع الصخور المجاورة الخالية من هذه التشققات. وتطرح أوكونيل-كوبر تساؤلات محيرة: 'هل تشكلت هذه التشققات مع جفاف المريخ؟ أم نتيجة حركة المياه الجوفية لاحقا؟'. وهذه ليست المرة الأولى التي يرصد فيها العلماء مثل هذه التشكيلات، ففي عام 2021، رصدت ناسا تشققات مضلعة على منحدرات جبل 'شارب'، حيث أظهر تحليل لاحق أنها تحتوي على كبريتات، مما يشير إلى جفاف متكرر لبحيرة قديمة. ويعتقد العلماء أن التقلبات الموسمية في منسوب المياه قد ساهمت في تشكيل هذه البنى المعقدة، تماما كما ساعدت الدورات الرطبة-الجافة على الأرض في تكوين الجزيئات العضوية الأولى. وفي عام 2023، كشف المسبار الصيني 'تشورونغ' عن 15 هيكلا يشبه خلايا النحل بعرض 70 مترا، مدفونا تحت سطح المريخ، ما يقدم أدلة إضافية على التغيرات المناخية القديمة للكوكب. ويبقى أصل هذه التشكيلات الغريبة لغزا يحير العلماء، لكنها قد تحمل مفاتيح فهم إمكانية وجود حياة سابقة على الكوكب الأحمر.


أخبارنا
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
"وافل" و"خلايا نحل"!.. اكتشاف هياكل غامضة على الكوكب الأحمر تحير العلماء
أخبارنا : حيرت العلماء تشققات غريبة على سطح الكوكب الأحمر تشبه "خلايا النحل أو قطع "الوافل"، التقطها مسبار "كيوريوسيتي" داخل فوهة "غيل"، حيث هبط المسبار عام 2012. وتقول الدكتورة كاثرين أوكونيل-كوبر، المختصة في جيولوجيا الكواكب بجامعة نيو برونزويك: "اكتشفنا تشققات مضلعة محفوظة بشكل مذهل". وتضيف أن هذه التشققات قد تكشف كيف نشأت الحياة على المريخ. وتشير دراسات سابقة إلى أنها نتجت عن تناوب الفترات الرطبة والجافة قبل 3.6-3.8 مليون سنة، حيث خلفت دورات الجفاف شقوقا تشبه تلك الموجودة في قيعان البحيرات الجافة على الأرض. واستخدم المسبار تقنية "التحليل الطيفي بالليزر" لدراسة التركيب الكيميائي للصخور، بينما يستعد العلماء لمقارنة النتائج مع الصخور المجاورة الخالية من هذه التشققات. وتطرح أوكونيل-كوبر تساؤلات محيرة: "هل تشكلت هذه التشققات مع جفاف المريخ؟ أم نتيجة حركة المياه الجوفية لاحقا؟". وهذه ليست المرة الأولى التي يرصد فيها العلماء مثل هذه التشكيلات، ففي عام 2021، رصدت ناسا تشققات مضلعة على منحدرات جبل "شارب"، حيث أظهر تحليل لاحق أنها تحتوي على كبريتات، مما يشير إلى جفاف متكرر لبحيرة قديمة. ويعتقد العلماء أن التقلبات الموسمية في منسوب المياه قد ساهمت في تشكيل هذه البنى المعقدة، تماما كما ساعدت الدورات الرطبة-الجافة على الأرض في تكوين الجزيئات العضوية الأولى. وفي عام 2023، كشف المسبار الصيني "تشورونغ" عن 15 هيكلا يشبه خلايا النحل بعرض 70 مترا، مدفونا تحت سطح المريخ، ما يقدم أدلة إضافية على التغيرات المناخية القديمة للكوكب. ويبقى أصل هذه التشكيلات الغريبة لغزا يحير العلماء، لكنها قد تحمل مفاتيح فهم إمكانية وجود حياة سابقة على الكوكب الأحمر.


سواليف احمد الزعبي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
'وافل' و'خلايا نحل'!.. اكتشاف هياكل غامضة على الكوكب الأحمر تحير العلماء
#سواليف حيرت #العلماء #تشققات غريبة على #سطح_الكوكب_الأحمر تشبه ' #خلايا_النحل أو قطع ' #الوافل '، التقطها مسبار ' #كيوريوسيتي ' داخل فوهة 'غيل'، حيث هبط المسبار عام 2012. وتقول الدكتورة كاثرين أوكونيل-كوبر، المختصة في #جيولوجيا_الكواكب بجامعة نيو برونزويك: 'اكتشفنا تشققات مضلعة محفوظة بشكل مذهل'. وتضيف أن هذه التشققات قد تكشف كيف نشأت الحياة على #المريخ. وتشير دراسات سابقة إلى أنها نتجت عن تناوب الفترات الرطبة والجافة قبل 3.6-3.8 مليون سنة، حيث خلفت دورات الجفاف شقوقا تشبه تلك الموجودة في قيعان البحيرات الجافة على الأرض. واستخدم المسبار تقنية 'التحليل الطيفي بالليزر' لدراسة التركيب الكيميائي للصخور، بينما يستعد العلماء لمقارنة النتائج مع الصخور المجاورة الخالية من هذه التشققات. وتطرح أوكونيل-كوبر تساؤلات محيرة: 'هل تشكلت هذه التشققات مع جفاف المريخ؟ أم نتيجة حركة المياه الجوفية لاحقا؟'. وهذه ليست المرة الأولى التي يرصد فيها العلماء مثل هذه التشكيلات، ففي عام 2021، رصدت ناسا تشققات مضلعة على منحدرات جبل 'شارب'، حيث أظهر تحليل لاحق أنها تحتوي على كبريتات، مما يشير إلى جفاف متكرر لبحيرة قديمة. ويعتقد العلماء أن التقلبات الموسمية في منسوب المياه قد ساهمت في تشكيل هذه البنى المعقدة، تماما كما ساعدت الدورات الرطبة-الجافة على الأرض في تكوين الجزيئات العضوية الأولى. وفي عام 2023، كشف المسبار الصيني 'تشورونغ' عن 15 هيكلا يشبه خلايا النحل بعرض 70 مترا، مدفونا تحت سطح المريخ، ما يقدم أدلة إضافية على التغيرات المناخية القديمة للكوكب. ويبقى أصل هذه التشكيلات الغريبة لغزا يحير العلماء، لكنها قد تحمل مفاتيح فهم إمكانية وجود حياة سابقة على الكوكب الأحمر.


اليوم السابع
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
ناسا تلتقط صورة جوية لمركبة كيوريوسيتى وهى تتحرك فوق المريخ
التقطت مركبة استطلاع المريخ (MRO) التابعة لوكالة ناسا ما يُعتقد أنها أول صورة مدارية لمركبة كيوريوسيتى"أثناء تحركها". تُظهر الصورة، التي تم تحسينها لإبراز التفاصيل، بوضوح المسارات التي خلفتها عجلات مركبة كيوريوسيتي الست أثناء دورانها عبر المناظر الطبيعية القاحلة للكوكب الأحمر، مع وجود نقطة صغيرة تشير إلى المركبة نفسها. وصرّح مختبر الدفع النفاث التابع لناسا، المشرف على مهمة كيوريوسيتى فى منشور، انه فى 28 فبراير التُقطت كيوريوسيتي في ما يُعتقد أنها أول صورة مدارية للمركبة أثناء رحلتها عبر الكوكب الأحمر والتقطت الصورة بواسطة كاميرا HiRISE (تجربة التصوير العلمي عالي الدقة) التابعة لمسبار المريخ، ويُقدر طول المسارات بحوالي 320 مترًا (1050 قدمًا) ، وتظهر كيوريوسيتي بالقرب من قاعدة منحدر شديد الانحدار، والذي يقول مختبر الدفع النفاث إن المركبة صعدته منذ ذلك الحين. وتسير المركبة، التي وصلت إلى المريخ عام 2012، باستخدام مزيج من الأوامر عن بُعد من الأرض والتحكم الذاتي على متنها، حيث يعمل مهندسو مختبر الدفع النفاث جنبًا إلى جنب مع العلماء لتخطيط رحلة كل يوم. وقالت ناسا إن المسارات ربما تظل مرئية "لأشهر" قبل أن تمحوها الرياح المريخية ، وقال مختبر الدفع النفاث إن هذه الرحلات تمثل ما يقرب من 11 رحلة بدأت في 2 فبراير ، حيث انطلقت كيوريوسيتي بسرعة قصوى تبلغ 0.1 ميل في الساعة (0.16 كيلومتر في الساعة) من قناة جيديز فاليس في رحلتها إلى محطتها العلمية التالية. ويقضى مسبار ناسا وقته فى دراسة ما إذا كان المريخ قد وفّر يومًا ما ظروفًا بيئية مناسبة للحياة الميكروبية، كما يجمع بيانات عن مناخ الكوكب وجيولوجيته، ويُحلّل بيئته استعدادًا لمهام مأهولة مستقبلية. ويدور MRO حول المريخ على ارتفاع يتراوح بين حوالي 155 إلى 196 ميلاً (250 إلى 315 كيلومترًا)، مع أهداف مهمته الأساسية لدراسة جيولوجيا المريخ ومناخه، والبحث عن علامات على وجود الماء، ودعم مهمات المريخ الأخرى من خلال نقل البيانات واستكشاف مواقع الهبوط المحتملة للمهام المستقبلية. كيوريوسيتي ليست المركبة الوحيدة التابعة لناسا التى تجوب سطح المريخ ، فمركبة بيرسيفيرانس، الأكثر تطورًا، موجودة على الكوكب الأحمر منذ وصولها إليه بهبوط مذهل صُوّر بفيديو عالي الدقة عام 2021.


روسيا اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
"بلومبرغ": مركز "غودارد" التابع لناسا يفقد مقره الرئيسي في نيويورك
وجاء في منشور للصحيفة:"قررت وكالة ناسا إنهاء عقد الإيجار للمبنى الذي كان يضم مكاتب مركز غودارد لدراسات الفضاء في نيويورك والذي يعمل منذ أكثر من 50 سنة". وحول الموضوع قالت السكرتيرة الصحفية لوكالة ناسا، بيثاني ستيفنز:"قرت وكالة ناسا التخلي عن المبنى بسبب مراجعة برامج التأجير الفيدرالية التي أجرتها إدارة الرئيس ترامب، ويتوجب على موظفي المركز مغادرة المبني بحلول نهاية مايو القادم". وأوضحت ستيفنز أن "إخلاء المبنى لا يعني توقف عمل المركز بالكامل، حيث سيستمر الموظفون التابعون له بالعمل عن بعد". تأسس مركز "غودارد" التابع لوكالة لناسا بداية ستينيات القرن الماضي، وهو جزء من مركز رحلات الفضاء الأمريكي، وتتركز برامجه البحثية على تأثير الاضطرابات الطبيعية والبشرية على البيئة وقابلية الأرض للسكن. ويدير هذا المركز أيضا العديد من المهمات الفضائية التي تعمل عليها ناسا مثل مهمة تلسكوب "هابل" وبرنامج "ديسكفري"، وبرامج تتعلق بعلوم الفضاء والأرض. المصدر: تاس حصلت "مستطلعة المريخ المدارية (MRO) على لقطة غير مسبوقة لمركبة "كيوريوسيتي" الجوالة على سطح الكوكب الأحمر. بعد خمسة وثلاثين عاما من إطلاقه إلى الفضاء، ما يزال تلسكوب هابل الفضائي يحتفظ بمكانته كواحد من أعظم إنجازات البشرية العلمية. ذكرت وكالة "بلومبرغ" لأنباء أن شركة أمازون الأمريكية قد تتأخر في إطلاق مشروع أقمار Kuiper المخصصة لتقديم خدمات الإنترنت للأرض.