logo
#

أحدث الأخبار مع #كيوريوسيتي

ناسا حسمت الأمر.. لماذا كوكب المريخ غير صالح للحياة؟
ناسا حسمت الأمر.. لماذا كوكب المريخ غير صالح للحياة؟

صدى البلد

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • صدى البلد

ناسا حسمت الأمر.. لماذا كوكب المريخ غير صالح للحياة؟

يعد كوكب المريخ ، هدفًا رئيسًا للبحث العلمي بسبب خصائصه الفريدة، وتاريخه المحتمل في احتضان الحياة، إلا أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن المريخ غير صالح للحياة في الوقت الحالي، فما هي الأسباب وراء هذا الاستنتاج؟ المريخ غير صالح للحياة على الرغم من أن المريخ يحتوي على العديد من العناصر الكيميائية الأساسية التي تدعم الحياة، إلا أنه يفتقر إلى عامل رئيسي واحد، وهو وجود الماء السائل. وتؤكد الدراسات على أن الكوكب قد شهد وجود الماء في الماضي، لكن هذا الوجود كان مؤقتًا وغير مؤكد. فعلى الرغم من وجود آثار واضحة لوديان وأنهار جافة، تشير النتائج إلى أن وجود الماء السائل كان لحظيًا ولم يكن المناخ مستقرًا لفترة كافية مما منع تطور الحياة. الصخور الكربونية ودور المريخ الكشف عن الصخور الكربونية على سطح المريخ من قبل مركبة "كيوريوسيتي" يُعتبر ذا دلالة كبيرة، حيث تشير هذه الصخور إلى إمكانياتها في امتصاص وتخزين ثاني أكسيد الكربون. في المقابل، تشير الدراسة الحديثة أن دورة المناخ على المريخ ضعيفة مقارنة بالأرض، حيث يسهم الكوكب الأخير في إعادة ضخ ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، بينما المريخ يفتقر إلى هذه العملية، مما يؤدي إلى برودة طويلة الأمد. هل الحياة على المريخ ممكنة؟ يُظهر الباحث إدوين كايت من جامعة شيكاغو أن المريخ قد مر بفترات دفء ونشاط مائي نادرة وقصيرة، تليها فترات جفاف تدوم لمئات الملايين من السنين. هذه الظروف جعلت نشوء الحياة على المريخ أمرًا شبه مستحيل. جدير بالذكر أن العلماء لا يستبعدون وجود جيوب ماء تحت سطح المريخ، والتي يمكن أن تكون غير مكتشفة حتى الآن. يتطلع الباحثون إلى المستقبل من خلال مهام جديدة تعتزم "ناسا" والصين القيام بها لإحضار عينات صخرية من المريخ إلى الأرض. يأمل العلماء أن تسفر هذه الدراسات عن إجابات حاسمة تتعلق بإمكانية وجود الحياة على الكوكب الأحمر. على الرغم من أن الكوكب الأحمر يحتوي على العناصر الأساسية لدعم الحياة، إلا أن عدم الاستقرار المناخي والافتقار إلى الماء السائل قد حكما عليه بالبقاء صحراءً معظم الوقت. ويبقى التساؤل قائمًا حول إمكانية اكتشاف الحياة، في أعماق المريخ، لكن البيانات الحالية تدعم فكرة أنه ليس من الممكن وجود حياة كما نعرفها على هذا الكوكب في الوقت الراهن.

"ناسا" تكشف سر اختفاء المياه من المريخ: كوكب "مُقدّر له أن يكون صحراء"
"ناسا" تكشف سر اختفاء المياه من المريخ: كوكب "مُقدّر له أن يكون صحراء"

خبر للأنباء

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • خبر للأنباء

"ناسا" تكشف سر اختفاء المياه من المريخ: كوكب "مُقدّر له أن يكون صحراء"

تمكنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" من اكتشاف السبب وراء اختفاء المياه والحياة بشكل كامل من على كوكب المريخ، وحاولت التوصل إلى إجابة على السؤال الذي لطالما شغل العلماء، وهو: لماذا يُعتبر المريخ قاحلاً وغير صالح للسكن، بينما ازدهرت الحياة على كوكب الأرض المشابه له نسبياً؟ وكشفت دراسة جديدة أن اكتشافاً توصلت إليه مركبة جوالة تابعة لوكالة "ناسا" قد قدّم إجابة على هذا اللغز، مشيرة إلى أنه على الرغم من أن الأنهار كانت تتدفق بشكل متقطع على المريخ، إلا أنه كان مُقدّراً له أن يكون كوكباً صحراوياً في معظمه. وبحسب تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" الأميركي، واطلعت عليه "العربية.نت"، فإن الاعتقاد السائد لدى العلماء هو أن المريخ يحتوي حالياً على جميع المكونات الضرورية للحياة باستثناء العنصر الأهم وهو الماء السائل. ومع ذلك، فإن السطح الأحمر محفور بواسطة أنهار وبحيرات قديمة، مما يشير إلى أن الماء كان يتدفق في يوم من الأيام على أقرب جار لنا. وتبحث حالياً العديد من المركبات الجوالة على المريخ عن علامات حياة ربما كانت موجودة في تلك العصور الأكثر ملاءمة للسكن، منذ ملايين السنين. وفي وقت سابق من هذا العام، اكتشفت مركبة "كيوريوسيتي" التابعة لوكالة "ناسا" قطعة مفقودة في هذا اللغز، وهي صخور غنية بمعادن الكربونات. وهذه "الكربونات" -مثل الحجر الجيري على الأرض- تعمل كإسفنجة لثاني أكسيد الكربون، حيث تسحبه من الغلاف الجوي وتحبسه في الصخور. ووضعت دراسة جديدة، نُشرت في مجلة "نيتشر"، نموذجاً دقيقاً لكيفية تأثير وجود هذه الصخور على فهمنا لماضي المريخ. وصرح إدوين كايت، الباحث الرئيسي في الدراسة وعالم الكواكب في جامعة شيكاغو وعضو فريق كيوريوسيتي بأنه يبدو أن هناك "فترات قصيرة من صلاحية السكن في بعض الأوقات والأماكن" على المريخ، لكن هذه "الواحات" كانت الاستثناء لا القاعدة. وعلى الأرض، يُسخّن ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي الكوكب، وعلى مدى فترات زمنية طويلة، يُحبس الكربون في الصخور مثل الكربونات. ثم تُعيد الانفجارات البركانية الغاز إلى الغلاف الجوي، مما يُنشئ دورة مناخية متوازنة تدعم استمرار جريان المياه. ومع ذلك، أشار كايت إلى أن معدل انبعاث الغازات البركانية على المريخ "ضعيف" مقارنةً بالأرض، وهذا يُخلّ بالتوازن، ويجعل المريخ أكثر برودةً وأقلّ ملاءمةً للحياة. ووفقاً للبحوث فإنّ الفترات القصيرة من وجود الماء السائل على المريخ أعقبتها 100 مليون سنة من الصحراء القاحلة، وهي فترة طويلة لبقاء أيّ كائن حيّ على قيد الحياة. وقال كايت إنّه لا يزال من الممكن وجود جيوب من الماء السائل في أعماق كوكب المريخ لم نعثر عليها بعد. وأضاف أنّ مركبة "بيرسيفيرانس" التابعة لناسا، والتي هبطت على دلتا مريخية قديمة عام 2021، وجدت أيضاً علامات على وجود الكربونات على حافة بحيرة جافة. ويأمل العلماء بعد ذلك في اكتشاف المزيد من الأدلة على وجود الكربونات.

سر اختفاء المياه وانعدام الحياة على المريخ
سر اختفاء المياه وانعدام الحياة على المريخ

صحيفة المواطن

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة المواطن

سر اختفاء المياه وانعدام الحياة على المريخ

تمكنت وكالة الفضاء الأميركية 'ناسا' من اكتشاف السبب وراء اختفاء المياه والحياة بشكل كامل من على كوكب المريخ، وحاولت التوصل إلى إجابة على السؤال الذي لطالما شغل العلماء، وهو: لماذا يُعتبر المريخ قاحلاً وغير صالح للسكن، بينما ازدهرت الحياة على كوكب الأرض المشابه له نسبياً؟ إجابة اللغز؟ وكشفت دراسة جديدة أن اكتشافاً توصلت إليه مركبة جوالة تابعة لوكالة 'ناسا' قد قدّم إجابة على هذا اللغز، مشيرة إلى أنه على الرغم من أن الأنهار كانت تتدفق بشكل متقطع على المريخ، إلا أنه كان مُقدّراً له أن يكون كوكباً صحراوياً في معظمه. وبحسب تقرير نشره موقع 'ساينس أليرت' الأميركي، واطلعت عليه 'العربية.نت'، فإن الاعتقاد السائد لدى العلماء هو أن المريخ يحتوي حالياً على جميع المكونات الضرورية للحياة باستثناء العنصر الأهم وهو الماء السائل. ومع ذلك، فإن السطح الأحمر محفور بواسطة أنهار وبحيرات قديمة، مما يشير إلى أن الماء كان يتدفق في يوم من الأيام على أقرب جار لنا. وتبحث حالياً العديد من المركبات الجوالة على المريخ عن علامات حياة ربما كانت موجودة في تلك العصور الأكثر ملاءمة للسكن، منذ ملايين السنين. وفي وقت سابق من هذا العام، اكتشفت مركبة 'كيوريوسيتي' التابعة لوكالة 'ناسا' قطعة مفقودة في هذا اللغز، وهي صخور غنية بمعادن الكربونات. وهذه 'الكربونات' -مثل الحجر الجيري على الأرض- تعمل كإسفنجة لثاني أكسيد الكربون، حيث تسحبه من الغلاف الجوي وتحبسه في الصخور.

لماذا يعتبر كوكب المريخ غير صالح للحياة؟
لماذا يعتبر كوكب المريخ غير صالح للحياة؟

سكاي نيوز عربية

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

لماذا يعتبر كوكب المريخ غير صالح للحياة؟

وبحسب الدراسة، فإن الكوكب الأحمر كان على الأرجح محكوما عليه بالبقاء صحراء معظم الوقت، بسبب افتقاده لآلية مناخية رئيسية. ويعتقد أن المريخ يحتوي حاليا على كل العناصر اللازمة لدعم الحياة، باستثناء عنصر واحد أساسي هو الماء السائل. ورغم وجود آثار واضحة لوديان وأنهار جافة، إلا أن النتائج الجديدة تشير إلى أن وجود الماء السائل كان مؤقتا جدا، إذ لم يكن المناخ مستقرا لفترة كافية تسمح بتطور الحياة. الصخور الكربونات وقد رصدت مركبة "كيوريوسيتي" التابعة لـ" ناسا" مؤخرا صخورا غنية بالكربونات، وهي معادن تمتص ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي وتخزنه في الصخور وهو تماما كما يحدث على كوكب الأرض. وأظهرت الدراسة الجديدة، بقيادة عالم الكواكب إدوين كايت من جامعة شيكاغو، أن وجود هذه الصخور يشير إلى ضعف الدورة المناخية على المريخ، مقارنة بالأرض. وبينما تساعد البراكين الأرض في إعادة ضخ ثاني أكسيد الكربون إلى الغلاف الجوي، فإن المريخ لا يمتلك هذا التوازن، مما أدى إلى برودة طويلة الأمد. وأوضح كايت أن فترات الدفء ووجود الماء على سطح المريخ كانت نادرة وقصيرة الأمد، تليها فترات جفاف تمتد لمئات ملايين السنين، ما يجعل نشوء الحياة في مثل هذه الظروف أمرا شبه مستحيل. ومع ذلك، لا يستبعد العلماء وجود جيوب ماء تحت سطح الكوكب، لم تكتشف بعد. ويأمل العلماء في الحصول على إجابات حاسمة من خلال جلب عينات صخرية من المريخ إلى الأرض، في مهام مرتقبة تقودها "ناسا" والصين خلال العقد المقبل.

أخبار التكنولوجيا : لماذا لا توجد حياة على المريخ؟.. مركبة فضائية تجد دليلاً لحل اللغز
أخبار التكنولوجيا : لماذا لا توجد حياة على المريخ؟.. مركبة فضائية تجد دليلاً لحل اللغز

نافذة على العالم

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : لماذا لا توجد حياة على المريخ؟.. مركبة فضائية تجد دليلاً لحل اللغز

الأحد 6 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - لماذا يُعتبر المريخ قاحلاً وغير صالح للسكن، بينما ازدهرت الحياة دائمًا على كوكب الأرض المشابه نسبيًا له؟ كشفت دراسة جديدة، أن اكتشافًا توصلت إليه مركبة فضائية تابعة لناسا قد قدم دليلًا على هذا اللغز، مُشيرةً إلى أنه على الرغم من أن الأنهار كانت تتدفق بشكل متقطع على المريخ، إلا أنه كان مُقدّرًا له أن يكون كوكبًا صحراويًا في الغالب. وفقا لما ذكره موقع "Phys"، يُعتقد أن المريخ يحتوي حاليًا على جميع المكونات الضرورية للحياة باستثناء أهمها: الماء السائل. ومع ذلك، فإن السطح الأحمر محفور بواسطة أنهار وبحيرات قديمة، مما يُشير إلى أن الماء كان يتدفق في يوم من الأيام على أقرب جار لنا. تبحث حاليًا العديد من المركبات الفضائية على المريخ عن علامات حياة ربما كانت موجودة في تلك العصور الأكثر ملاءمة للسكن، منذ ملايين السنين. في وقت سابق من هذا العام، اكتشفت مركبة كيوريوسيتي التابعة لناسا حلقة مفقودة في هذا اللغز: صخور غنية بمعادن الكربونات. تعمل هذه "الكربونات" - مثل الحجر الجيري على الأرض - كإسفنجة لثاني أكسيد الكربون، حيث تسحبه من الغلاف الجوي وتحبسه في الصخور. دراسة جديدة، نُشرت في مجلة نيتشر، نمذجة دقيقة لكيفية تأثير وجود هذه الصخور على فهمنا لماضي المريخ قال إدوين كايت، الباحث الرئيسي في الدراسة وعالم الكواكب في جامعة شيكاغو وعضو فريق كيوريوسيتي، "يبدو أن هناك فترات قصيرة من صلاحية السكن في بعض الأوقات والأماكن على المريخ. على الأرض، يُسخّن ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي الكوكب. على مدى فترات زمنية طويلة، يُحتجز الكربون في صخور مثل الكربونات، ثم تُعيد الانفجارات البركانية الغاز إلى الغلاف الجوي، مما يُنشئ دورة مناخية متوازنة تدعم استمرار جريان المياه. ومع ذلك، قال كايت إن معدل انبعاث الغازات البركانية على المريخ "ضعيف" مقارنةً بالأرض. وهذا يُخلّ بالتوازن، ويجعل المريخ أكثر برودة وأقل ملاءمة للحياة. وفقًا لبحث النمذجة، أعقبت الفترات القصيرة من وجود الماء السائل على المريخ 100 مليون عام من الصحراء القاحلة، وهي فترة طويلة لبقاء أي شيء على قيد الحياة. وأضاف كايت أنه لا يزال من الممكن وجود جيوب من الماء السائل في أعماق الأرض على المريخ لم نعثر عليها بعد. وأضاف أن مركبة "بيرسيفيرانس" التابعة لناسا، والتي هبطت على دلتا مريخية قديمة عام 2021، وجدت أيضًا علامات على وجود الكربونات على حافة بحيرة جافة. ويأمل العلماء بعد ذلك في اكتشاف المزيد من الأدلة على وجود الكربونات. وقال كايت إن أفضل دليل سيكون إعادة عينات الصخور من سطح المريخ إلى الأرض، وتتسابق كل من الولايات المتحدة والصين للقيام بذلك في العقد المقبل. هل نحن وحدنا؟ في النهاية، يبحث العلماء عن إجابة لأحد الأسئلة المهمة: ما مدى شيوع الكواكب المشابهة للأرض التي يمكن أن تؤوي الحياة؟ اكتشف علماء الفلك ما يقرب من 6000 كوكب خارج نظامنا الشمسي منذ أوائل التسعينيات. لكن كايت قال إن دراسة الصخور التي تُمكّن العلماء من فهم ماضي الكوكبين تقتصر على المريخ والأرض فقط. إذا تأكدنا من أن المريخ لم يحتضن حتى أصغر الكائنات الحية الدقيقة خلال حقبته المائية، فهذا يُشير إلى صعوبة بدء الحياة في جميع أنحاء الكون. ولكن إذا اكتشفنا دليلاً على وجود حياة قديمة، فإن ذلك "سيُخبرنا ببساطة أن أصل الحياة سهل على مستوى الكوكب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store