أحدث الأخبار مع #للبنكالمركزيالمصري،


خبر صح
منذ 8 ساعات
- أعمال
- خبر صح
تفاصيل قروض السفر والسياحة في البنوك مع بداية فصل الصيف
تعمل البنوك المصرية على تقديم حلول تمويلية متنوعة تلبي احتياجات العملاء، وأحد أبرز هذه الحلول هو قرض السياحة والسفر، وذلك تزامنًا مع إجازة نهاية الفصل الدراسي في المدارس والجامعات. تفاصيل قروض السفر والسياحة في البنوك مع بداية فصل الصيف اقرأ كمان: مصر تستهدف جذب استثمارات خليجية بقيمة 7.5 مليار دولار على طريقة رأس الحكمة تسعى البنوك إلى توفير تمويلات قروض السياحة للمواطنين، لتساعدهم في قضاء عطلة مميزة سواء داخل مصر أو خارجها، كما أن ارتفاع تكاليف السفر وتذاكر الطيران والإقامة الفندقية أدى إلى زيادة إقبال العملاء على الحصول على قرض السفر والسياحة، ليصبح خيارًا تمويليًا مهمًا تقدمه البنوك المصرية بشروط ميسرة وأسعار فائدة تنافسية. في هذا التقرير، يقدم «نيوز رووم» لمحة عن أنواع برامج قرض السفر والسياحة التي توفرها مجموعة من البنوك المصرية. أعلنت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي المصري، في اجتماعها يوم الخميس الموافق 10 يوليو 2025، عن تثبيت أسعار الفائدة على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 24.00% و25.00% و24.50% على الترتيب. كما قررت اللجنة الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 24.50%، ويأتي هذا القرار كاستجابة لأحدث التطورات والتوقعات الاقتصادية منذ الاجتماع السابق للجنة السياسة النقدية. ممكن يعجبك: خالدة للبترول تضع بئرين جديدتين على الإنتاج هذا الشهر بنك القاهرة يبدأ قيمة التمويل من ثلاثة آلاف جنيه وتصل إلى مليون جنيه مصري، وسعر الفائدة 15% كتناقص سنوي، وهو من أقل الأسعار في السوق، ومدة السداد تصل إلى 12 شهرًا، ولا توجد مصاريف إدارية، ويشمل الموظفين وأصحاب المهن الحرة والمعاشات بحد أدنى دخل شهري 300 جنيه لموظفي الحكومة، وألف جنيه للقطاع الخاص والمهن الحرة، المستندات المطلوبة تشمل بطاقة رقم قومي سارية، إيصال مرافق حديث، وعرض معتمد من شركة سياحية. البنك الأهلي المصري قيمة القرض تصل إلى 300 ألف جنيه مصري، ومدة السداد تتراوح بين سنة و7 سنوات، وسعر الفائدة يبدأ من 18.5% متناقصة سنويًا، ويشترط تقديم مفردات مرتب أو كشف حساب بنكي، إلى جانب بطاقة الرقم القومي وعرض سعر الرحلة، كما يوفر البنك تأمينًا مجانيًا على الحياة طوال فترة القرض. بنك مصر قيمة التمويل تصل إلى 500 ألف جنيه مصري، وفترة سداد تصل إلى 10 سنوات، وسعر الفائدة يبدأ من 19% متناقصة سنويًا، ويشترط تقديم بطاقة رقم قومي، وإثبات دخل، وعرض سعر من شركة سياحة. بنك التجاري الدولي CIB قيمة القرض تصل إلى 500 ألف جنيه مصري، وفترة سداد تصل إلى 8 سنوات، وسعر الفائدة يبدأ من 20% متناقصة سنويًا، ويشترط تقديم بطاقة رقم قومي، كشف حساب بنكي لمدة 6 أشهر، وعرض سعر من شركة سياحة. نصائح هامة قبل التقديم على قرض السفر قبل اتخاذ قرار الحصول على قرض للسفر، ينصح الخبراء بالآتي: مقارنة العروض بين مختلف البنوك لاختيار الأنسب من حيث سعر الفائدة ومدة السداد. قراءة تفاصيل الشروط والأحكام بعناية لفهم الالتزامات المالية. التأكد من القدرة على سداد الأقساط الشهرية دون الإخلال بالاحتياجات الأساسية، والاستفسار من البنك مباشرة عن أي تفاصيل إضافية أو عروض ترويجية مرتبطة بالقرض.

مصرس
منذ يوم واحد
- أعمال
- مصرس
البنك المركزي يعلن فتح باب التقديم لبرنامج التدريب الصيفي للطلبة
أعلن البنك المركزي المصري، اليوم الأحد 13 يوليو 2025، عن فتح باب التقديم لبرنامج التدريب الصيفي للطلبة CBE - EXPLORE 2025، وسيتم التقديم عبر الموقع الرسمي للبنك المركزي المصري، على أن يتم التدريب في المركز الرئيسي، علما بأن آخر موعد للتقديم هو مساء يوم الأربعاء 16 يوليو 2025، حتى الساعة 11.59 مساءا. وتسعرض بوابة أخبار اليوم، تفاصيل، التقديم لبرنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025.ويستهدف برنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025، التعلم: توسيع معرفة المتدربين حول البنك المركزي المصري ودوره وأهميته، والتطوير: تعزيز مهارات المتدربين من خلال تعريضهم للحياة المهنية، والشبكة: تشجيع المتدربين على تبادل المعرفة والخبرة مع بعضهم البعض، والتعبير: تحفيز المتدربين على التعبير عن أفكارهم وآرائهم.ومن خلال برنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025، يحصل المتدربون على فرصة لمعرفة المزيد عن الدور الأساسي ل البنك المركزي المصري CBE ووظائف قطاعات البنك المركزي CBE من خلال التوجيه التمهيدي.ويقدم برنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025، مسارات متخصصة: صُمم البرنامج ليشمل مسارات مختلفة. سيقوم قطاع الموارد البشرية بتخصيص مسار لكل متدرب بناءً على تخصصه واهتماماته.ويحق للمتدربين الحصول على يومين غياب أثناء فترة تدريبهم، ويتم تقييم المتدربين بناءً على أدائهم أثناء التدريب، ويتم الطلب من المتدربين تقييم تجربة التدريب الخاصة بهم.ويشمل برنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025، التدريب المهني الذي يقدمه مدرب مهني معتمد لتسهيل استكشاف المتدربين للمهنة ومساعدتهم في استهداف المهنة المناسبة التي تناسب مهاراتهم واهتماماتهم بشكل أفضل، ومن المقرر يتم إقامة حفل للاحتفال بإكمال البرنامج وتكريم المتدربين الأفضل أداءً.الشروط والمؤهلات المطلوبة للتقديم على برنامج التدريب الصيفي للطلبة EXPLORE 2025:1- يجب أن يكون المتقدم مصري الجنسية2- يجب أن يكون المتقدمون طلابًا ينتقلون إلى سنتهم النهائية في إحدى الجامعات المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات ويواصلون الحصول على درجة البكالوريوس.3- التخصصات المطلوبة للتقديم1- ادارة الأعمال / التجارة (التخصص: المحاسبة – المالية – الموارد البشرية).2- معلوماتية الأعمال3- الاقتصاد4- علوم الكومبيوتر.5- علم البيانات.6- العلوم الاكتوارية والرياضيات.7- الهندسة (التخصص: الاتصالات - الحاسوب - الكهرباء "الطاقة" - الإنشاءات - الميكانيكا.8- القانون4- المعدل التراكمي للتقدير العام يعادل الحد الأدنى للتقدير "جيد جدًا" أو الحد الأدنى للتقدير "جيد جدًا" لكل سنة على حدة.يتعين على المتقدمين إعداد المستندات التالية لتقديمها عند الطلب: شهادة القيد (يجب ذكر السنة والصف) - في حالة عدم وضوح الدرجة التراكمية في شهادة القيد، يجب تقديم السجل الدراسي، والسيرة الذاتية، ونسخة من بطاقة الرقم القومي.اقرأ أيضا| عاجل.. البنك المركزي المصري يثبت أسعار الفائدة على الجنيه


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
سنترال رمسيس: أثر تاريخي يستعد لاستقبال مئويته بالنيران
فجر السابع من يوليو/تموز 2025، وبينما كانت شوارع القاهرة لا تزال تغطّ في صمت ما قبل الزحام، شبّ حريقٌ مفاجئ في الطابق السابع من مبنى سنترال رمسيس الكائن في شارع 26 رمسيس في قلب العاصمة. الحريق صفعة أيقظت البلاد على واقعٍ مرير: توقّفٌ جزئيّ لخدمات الإنترنت الأرضي والهاتف الثابت، واضطراب واضح في شرايين الدفع الإلكتروني، لا سيما خدمات تطبيق "إنستاباي" التابع للبنك المركزي المصري، والتي تعتمد عليها البنوك في تحويلاتها الفورية. سنترال رمسيس التابع للشركة المصرية للاتصالات (WE) لم يكن مجرد مبنى إداري، بل قلبٌ نابض لشبكات الاتصال في مصر، ومحور حيوي ترتكز عليه كبريات شركات المحمول : "فودافون" و"أورانج" و"اتصالات مصر". لكن الحريق وما خلفه من خسائر بشرية ومادية، كما أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عرّى هشاشة بنية رقمية مركزية يُفترض أنها تطورت لتحمّل أعاصير العصر الرقمي، فإذا بها ترتبك أمام حريق لم تُظهر التحقيقات الأولية بعدُ أسبابَ وقوعه. حار الشارع المصري في تساؤلات شتى؛ ففي بيانٍ رسمي نشرته الشركة المصرية للاتصالات على موقعها أكدت أن "الخدمات بدأت تعود تدريجياً بعد توجيه حركة البيانات إلى سنترالات بديلة"، وأشارت إلى أن "فرق الطوارئ الفنية نجحت في احتواء الأزمة خلال ساعات". ومع ذلك، لم يكن البيان كافياً لتبديد القلق، خصوصاً في أوساط المتخصصين في البنية التحتية الرقمية، الذين رأوا في الحريق إنذاراً عالي النبرة. ففي تصريحٍ لصحيفة الأهرام، أفاد مسؤول في غرفة الأزمات بأن أنظمة الطاقة الاحتياطية (UPS) انهارت خلال دقائق من انقطاع التيار الكهربائي، مضيفاً أن غياب أنظمة تشغيل بديلة موثّقة عقّد مهمة التعافي. خلل بدا فنياً في الظاهر، لكنه، في جوهره، يعكس أزمة عميقة في فلسفة التشغيل والتوثيق والمرونة. هذا التصريح، وغيره من التصريحات التي انتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات الأخبار بمجرد عودة خدمات الإنترنت ، زاد من قلق المواطنين، في ظل غياب المعلومات الرسمية الموثوقة. لم يكن سنترال رمسيس الذي اشتعلت فيه النيران مبنى عابراً. فهو موقعٌ ملكي أنشئ عام 1927 بقرار من الملك فؤاد الأول، الذي افتتحه بنفسه، مجسّداً لحظة عبور مصر إلى عصر الاتصالات الحديثة. وبحسب سجلات وزارة الاتصالات، فقد أُجريت أول مكالمة رسمية في مصر من هذا المكان، باستخدام سماعة فضية صُنعت خصيصاً للمناسبة. مرّت على المبنى عقود من التحديث والتوسّع. ففي ثلاثينيات القرن الماضي، اندمجت فيه ثلاثة من أكبر سنترالات القاهرة: المدينة والعتبة والبستان، ليصبح مركزاً آلياً بسعة 20 ألف خط، قبل أن يتوسّع لاحقاً ليخدم أكثر من 50 ألف مشترك. وبحلول التسعينيات، أصبح مركزاً لتبديل المكالمات الرقمية، ثم محطة رئيسية لاستضافة بوابات الإنترنت وخدمات ADSL مع مطلع الألفية الجديدة. ولم تكن التحديثات مقتصرة على المعدات فحسب، بل شملت أيضاً تحولاً في الفلسفة التشغيلية. فبعد عام 2017، وفي إطار استراتيجية الدولة لتوسيع قدرات الشبكة الوطنية تحت العلامة التجارية "WE"، شهد المبنى تحديثات كبيرة، تضمنت تمديدات ألياف ضوئية متقدمة، ومراكز بيانات، وتوسعات عمودية للأدوار الداخلية لاستيعاب معدات التحكم في الشبكة ونقاط تبادل الإنترنت، أبرزها Cairo Internet Exchange، التي تُعد من أهم نقاط التبادل في شمال أفريقيا. ورغم البيانات المطمئنة التي أصدرتها وزارة الاتصالات والشركات لاحقاً، أظهرت تقارير تقنية أن الانقطاع لم يكن بسيطاً. فقد ذكرت صحيفة الدستور، نقلاً عن مصادر في وزارة المالية، أن تطبيق "إنستاباي" واجه تأخيرات ملحوظة، فيما اشتكى سكان القاهرة الكبرى من انقطاع كامل للإنترنت الأرضي لساعات. وأشار مسؤول تقني في إحدى شركات المحمول (فضّل عدم ذكر اسمه) أن الاعتماد المفرط على موقع رمسيس في الربط بين شبكات المحمول والثابت خلق "نقطة فشل واحدة تمس أغلب أنحاء الجمهورية"، مضيفاً أن هذه المركزية "تمثل خطراً أمنياً واقتصادياً حقيقياً"، وهي ملاحظة تتكرر كثيراً في أوساط المختصين. سينما ودراما التحديثات الحية سوريون يحتجون في دمشق رفضاً لقرار إغلاق سينما الكندي العريقة وفي تقرير آخر، نقلت مصادر عن خبراء في المعهد القومي للاتصالات قولهم إن هناك غياباً لخطط موثقة للطوارئ، وضعفاً في التنسيق بين السنترالات الكبرى، واستمراراً للاعتماد على "ذاكرة العاملين" بدلاً من أنظمة تشغيل تستند إلى الوثائق والإجراءات المسبقة، ما يضعف الاستجابة في حالات الأزمات. ومع اقترابه من عامه المائة، يستعد سنترال رمسيس لتصنيفه أثراً معمارياً، كما أشار الجهاز القومي للتنسيق الحضاري التابع لوزارة الثقافة. ويجري حالياً تقييم مشترك للأضرار بين الجهاز ووزارة الاتصالات، في محاولة لتحديد إمكانية ترميم المبنى وإعادة تأهيله، بحسب بيان رسمي صدر في 8 يوليو/تموز الجاري. لكنّ أصواتاً عدة تُحذر من أنّ الاعتراف بتاريخ المبنى لا ينبغي أن يغفل دروس الحاضر. فالمسألة لا تتعلق فقط بجماليات المعمار، بل باستيعاب حقيقة أن البنية الرقمية في مصر، رغم التحديثات، ما تزال تسير على سلكٍ واحد. وكل حريقٍ محتمل قد يُشعل هشاشة شبكة تعتمد على المركز، من دون أن تضع في اعتبارها أهمية التوزيع الجغرافي والتكرار البنيوي. الحريق، رغم محدودية مدته، أضاء ثغرات في التخطيط الرقمي المصري. وفي ظل موجة متسارعة من رقمنة الخدمات الحكومية والمالية، يطرح المختصون تساؤلاً ملحّاً: هل البنية الرقمية في البلاد قادرة على الصمود أمام أزمات أكبر، أو هجمات سيبرانية معقدة؟ الإجابة، كما يؤكد المختصون، تكمن في مراجعة جذرية لهندسة الشبكة، وتحديث آليات النسخ الاحتياطي، وتدريب الكوادر الفنية على خطط استجابة واقعية ومدروسة. فالخروج من عباءة المركزية الرقمية لم يعد رفاهية، بل ضرورة وطنية تفرضها خريطة التهديدات المتغيرة، خاصة في ظل موجة من نظريات المؤامرة التي تملأ فراغ الشفافية. سنترال رمسيس لا يزال واقفاً، لكنه الآن أمام اختبار جديد: أن يكون شاهداً على تاريخ تكنولوجي، لا ضحية لإهمال رقمي. وبين ألسنة اللهب التي تسللت إلى طابق واحد، وارتباك الشبكة الذي ارتدّ صداه في كل بيت مصري، بدا سنترال رمسيس كأنه يحكي قصة بلاد بأكملها: كيف يمكن لركيزة تاريخية أن تتحول إلى نقطة ضعف؟ وهل يكفي المجد القديم لحماية الحاضر؟


الوفد
منذ 4 أيام
- أعمال
- الوفد
أسعار العملات الأجنبية في البنوك المصرية بمستهل تداولات الأحد في البنوك
أسعار العملات.. شهدت أسعار العملات الأوروبية والعربية خلال مستهل تداولات البنوك المصرية اليوم الأحد، استقرارًا طفيفًا، عند مستويات قريبة من نهاية الأسبوع، وفقًا للبنك المركزي المصري، وسجل سعر الدولار الأمريكي نحو 49.4464 جنيهًا للشراء، 49.5846 جنيهًا للبيع. وتواصل "بوابة الوفد الإلكترونية" رصد أسعار العملات بصورة لحظية عبر البنوك، مع الاعتماد على النشرات الرسمية والتحديثات المباشرة من "نظام التعويم" والمصارف العاملة، لتزويد المتعاملين ويتابعين السوق بجداول دقيقة تعكس حالة السوق المصرفية في أول أيام الأسبوع، وجاءت الاسعار على النحو الاتي: أسعار العملات الاجنبية والعربية في البنوك المصرية اليوم الأحد


الجمهورية
منذ 4 أيام
- أعمال
- الجمهورية
اليوم.. البنك المركزي يطرح أذون خزانة بـ67 مليار جنيه
يطرح البنك المركزي المصري ، اليوم الأحد، أذون خزانة بقيمة 67 مليار جنيه لأجلي 91 و273 يوما، بالتنسيق مع وزارة المالية ، ضمن خطة تمويل عجز الموازنة عبر أدوات الدين قصيرة الأجل. وتبلغ قيمة الطرح الأول، نحو 27 مليار جنيه، لأجل 91 يومًا، فيما تبلغ قيمة الطرح الثاني 40 مليار جنيه، لأجل 273 يومًا. كانت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي المصري، قررت في اجتماعها يوم الخميس الموافق 10 يوليو 2025، الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 24.00% و25.00% و24.50%، على الترتيب. كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 24.50%.