أحدث الأخبار مع #للبنكالمركزيالنرويجي،


خبر صح
منذ 4 أيام
- أعمال
- خبر صح
صفعة اقتصادية لإسرائيل من أكبر صندوق سيادي عالمي.. هل بدأ الحصار المالي؟
صفعة اقتصادية لإسرائيل من أكبر صندوق سيادي عالمي.. هل بدأ الحصار المالي؟ أعلن صندوق الثروة السيادي النرويجي، الإثنين 11 أغسطس، عن وقف كامل لعلاقاته الاستثمارية مع شركات إدارة الأصول التي تتعامل مع استثماراته في إسرائيل، وقد أكد الصندوق، الذي تصل قيمته إلى تريليوني دولار، في بيان رسمي أنه سيُنهي العقود مع الجهات التي تدير أمواله داخل إسرائيل، في خطوة تعكس تصاعد القلق الأوروبي من تطورات الوضع الميداني في غزة والضفة الغربية تصفية سريعة وقد أشار الصندوق، التابع للبنك المركزي النرويجي، إلى أنه كان يمتلك حصصًا في 61 شركة إسرائيلية حتى 30 يونيو 2025، لكنه بدأ في تصفية 11 من تلك الحصص خلال الأيام الماضية، مضيفاً: 'لقد بعنا هذه الحصص بالكامل، ونتابع تقييم بقية الشركات الإسرائيلية لاتخاذ خطوات تصفية محتملة' هذا التحرك يُعتبر أحد أكبر أشكال الضغط الاقتصادي الدولي المباشر على الاقتصاد الإسرائيلي من قبل جهة استثمارية كبرى الحكومة النرويجية تدعم القرار وفي موقف داعم لهذا التحرك، صرّح وزير المالية النرويجي ينس ستولتنبرغ أنه يثق في إدارة الصندوق وعلى رأسها الرئيس التنفيذي نيكولاي تانجن، وأكد أن بلاده لا يجب أن تستثمر أموال شعبها في شركات تساهم في الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية أو تشارك في الحرب على غزة وتوقع الوزير اتخاذ إجراءات إضافية خلال الفترة المقبلة بشأن استثمارات الصندوق داخل إسرائيل وقد يفتح هذا الانسحاب الباب أمام صناديق سيادية أخرى في أوروبا وآسيا لإعادة النظر في علاقاتها مع إسرائيل، خصوصاً وسط التغطية الإعلامية المكثفة للعمليات العسكرية في قطاع غزة كما قد يؤثر القرار على سمعة الشركات الإسرائيلية المدرجة دولياً، ويزيد من الضغوط على المستثمرين العالميين لسحب أموالهم أو تجميد أنشطتهم داخل الأراضي المحتلة تأثير قرار الصندوق النرويجي على الاقتصاد الإسرائيلي وفي قرار مفاجئ، أعلن الصندوق عن تصفية استثماراته في 11 شركة إسرائيلية كمرحلة أولى، مشيرًا إلى مراجعة متواصلة للشركات الأخرى التي قد تُصنّف لاحقًا ضمن 'الاستثمارات غير الأخلاقية' في مقدمة هذه الشركات: Bet Shemesh Engines Holdings: شركة طيران ودفاع مدرجة في بورصة تل أبيب Elbit Systems: عملاق الصناعات العسكرية والتقنيات الدفاعية Ashtrom Group: واحدة من أبرز شركات العقارات والبناء Delek Group: من أكبر شركات الطاقة والغاز الطبيعي في إسرائيل Shufersal: سلسلة متاجر التجزئة الأولى في البلاد Electra (Veronik International): شركة بنية تحتية ومقاولات كبرى ورغم ضخامة القرار، أغلق سهم Bet Shemesh حسب موقع Market Screener على ارتفاع بنسبة +3.40%، ما يشير إلى إنكار مؤقت في الأسواق أو تدخل من مستثمرين محليين لاحتواء الصدمة تصاعد الضغوط الأوروبية.. وحصار اقتصادي يأتي هذا القرار في سياق تصاعد الضغوط الأوروبية على إسرائيل، إذ تتجه كل من: فرنسا وبريطانيا نحو الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين في اجتماعات الأمم المتحدة المقبلة في سبتمبر، في حين أعلنت ألمانيا وقف استثماراتها في الشركات الإسرائيلية التي تساهم في الحرب على غزة، وفي تصريح لافت، قالت فرانشيسكا ألبانيز، المقررة الأممية بالأراضي المحتلة، إن على المجتمع الدولي أن يختار بين: 'عزل إسرائيل… أو موت سكان غزة' مرحلة النفور الاستثماري وتُنذر التحركات الأخيرة وعلى رأسها قرار الصندوق النرويجي بتغير المزاج العالمي تجاه الاستثمار في إسرائيل، لا سيما مع اتساع دائرة الانتقادات الحقوقية والاتهامات بارتكاب جرائم حرب ويعاني الاقتصاد الإسرائيلي من تداعيات الحرب، وقد يواجه مرحلة جديدة من 'العقوبات غير المعلنة' عبر الانسحاب الاستثماري التدريجي من صناديق سيادية ومؤسسات دولية، كما أن القرار النرويجي ليس مجرد انسحاب مالي، بل رسالة سياسية واضحة موجهة للعالم الاستثماري والمؤسسات الدولية ووفقًا للخبراء الاقتصاديين فإن التأثيرات الآنية قد لا تكون مدمرة، لكن التراكم طويل المدى لهذه التحركات قد يعيد تشكيل المشهد الاستثماري في إسرائيل، إذا تبعت صناديق أخرى خطى النرويج، فقد يكون الاقتصاد الإسرائيلي على أعتاب أزمة ثقة دولية عميقة يصعب احتواؤها سريعًا


الطريق
منذ 4 أيام
- أعمال
- الطريق
الصندوق السيادي النرويجي يسحب استثماراته من شركات إسرائيلية بسبب الأوضاع في غزة والضفة الغربية
الثلاثاء، 12 أغسطس 2025 08:40 صـ بتوقيت القاهرة أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، البالغ حجم أصوله نحو تريليوني دولار، اليوم الإثنين، إنهاء جميع عقوده مع مديري الأصول الذين يديرون استثماراته في إسرائيل، وسحب أجزاء من محفظته الاستثمارية هناك، في ضوء تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة والضفة الغربية. وأوضح الصندوق، التابع للبنك المركزي النرويجي، أن القرار جاء تنفيذًا لتوجيهات الحكومة النرويجية بمراجعة استثماراته في الشركات الإسرائيلية، بعد انتقادات وجهت له بشأن دعمه غير المباشر للهجمات على غزة. ونقلت صحيفة فاينانشال تايمز عن وزير المالية النرويجي أن الخطوة تأتي استجابة لتفاقم الأزمة الإنسانية في الأراضي الفلسطينية. وجاء الإعلان عقب مراجعة عاجلة أُطلقت الأسبوع الماضي، بعد تقارير إعلامية عن استحواذ الصندوق على حصة في مجموعة محركات طائرات إسرائيلية تقدم خدمات للقوات المسلحة الإسرائيلية، من بينها صيانة الطائرات المقاتلة. وأشار الصندوق، الذي كان يمتلك حصصًا في 61 شركة إسرائيلية حتى 30 يونيو الماضي، إلى أنه تخلص مؤخرًا من حصصه في 11 شركة دون الكشف عن أسمائها، مؤكدًا استمرار مراجعة باقي استثماراته تمهيدًا لأي عمليات تخارج إضافية. وفي وقت سابق، سحب الصندوق استثماراته من شركة "باز" للتجزئة والطاقة بسبب نشاطها في مستوطنات الضفة الغربية، كما أنهى في ديسمبر 2024 استثماراته في شركة الاتصالات "بيزك". وفي أغسطس 2024، اعتمد الصندوق معايير أخلاقية أكثر صرامة تجاه الشركات التي تدعم العمليات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية. من جانبه، صرح رئيس الوزراء النرويجي، يوناس جار ستور، لهيئة الإذاعة والتلفزيون النرويجية، بأن هذا النوع من الاستثمارات يثير القلق، مضيفًا: "نحتاج إلى توضيح بشأن هذه المسألة، لأن ما أقرأه يسبب لي انزعاجًا".


هلا اخبار
منذ 4 أيام
- أعمال
- هلا اخبار
صندوق الثروة السيادية النرويجي يسحب استثماراته من 11 شركة إسرائيلية
هلا أخبار – أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، الذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، يوم أمس الاثنين، أنه يُنهي عقوده مع مديري الأصول الذين يُديرون استثماراته في إسرائيل، وأنه سحب أجزاء من محفظته الاستثمارية في البلاد بسبب الوضع في غزة والضفة الغربية. يأتي هذا الإعلان عقب مراجعة عاجلة أُطلقت الأسبوع الماضي عقب تقارير إعلامية أفادت بأن الصندوق استحوذ على حصة في مجموعة محركات طائرات إسرائيلية تُقدم خدمات للقوات المسلحة الإسرائيلية، بما في ذلك صيانة الطائرات المقاتلة. وأضاف الصندوق: 'سيتم نقل جميع الاستثمارات في الشركات الإسرائيلية التي كان يُديرها مديرون خارجيون إلى الداخل، وستُدار داخلياً'. وأكد وزير المالية النرويجي، ينس ستولتنبرغ، أنه يثق في نيكولاي تانجن، الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي، الذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، وسط مراجعة جارية لاستثمارات الصندوق في إسرائيل. وأعلن الصندوق، التابع للبنك المركزي النرويجي، الذي كان يمتلك حصصاً في 61 شركة إسرائيلية حتى 30 يونيو/ حزيران، أنه تخلص مؤخراً من حصص في 11 منها، دون تسمية هذه المجموعات، وقال: 'لقد تخلصنا الآن من هذه الاستثمارات بالكامل'، مضيفاً أنه يواصل مراجعة الشركات الإسرائيلية بحثاً عن أي عمليات تخارج محتملة. وأضاف أن المراجعة ستؤدي أيضاً إلى تحسين إجراءات العناية الواجبة، موضحاً أن استثمارات الصندوق في إسرائيل 'ستقتصر الآن على الشركات المدرجة في مؤشر الأسهم القياسي. ومع ذلك، لن نستثمر في جميع الشركات الإسرائيلية المدرجة في المؤشر'. وتُظهر سجلات الصندوق، الذي يمتلك حصصاً في 8700 شركة حول العالم، أنه كان يمتلك أسهماً في 65 شركة إسرائيلية بنهاية عام 2024 بقيمة 1.95 مليار دولار. وفي العام الماضي، باع الصندوق حصصه في شركة طاقة إسرائيلية ومجموعة اتصالات بسبب مخاوف أخلاقية، وأعلنت هيئة مراقبة الأخلاقيات التابعة له أنها تُراجع ما إذا كان سيجري سحب استثماراته من خمسة بنوك. (وكالات)


البشاير
منذ 4 أيام
- أعمال
- البشاير
صندوق الثروة السيادية النرويجى يسحب استثماراته من إسرائيل بقيمة 2 تريليون دولار
أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، الذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، أنه أنهى جميع عقوده مع مديري الأصول الذين يديرون استثماراته الإسرائيلية، وأنه سحب أجزاء من محفظته الاستثمارية في البلاد بسبب الوضع في غزة والضفة الغربية. ووجهت الحكومة النرويجية الصندوق بمراجعة استثماراته في الشركات الإسرائيلية عقب انتقادات وجهت إليه بدعمه غير المباشر للهجمات على غزة.. ووفقا لصحيفة 'فاينانشال تايمز'، أوضح وزير المالية النرويجي أن القرار نابع من تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة والضفة الغربية. ويأتي هذا الإعلان عقب مراجعة عاجلة أُطلقت الأسبوع الماضي عقب تقارير إعلامية أفادت بأن الصندوق استحوذ على حصة في مجموعة محركات طائرات إسرائيلية تُقدم خدمات للقوات المسلحة الإسرائيلية، بما في ذلك صيانة الطائرات المقاتلة. وأعلن الصندوق، التابع للبنك المركزي النرويجي، الذي كان يمتلك حصصاً في 61 شركة إسرائيلية حتى 30 يونيو الماضي، أنه تخلص مؤخراً من حصص في 11 منها، دون تسمية هذه المجموعات، وقال: 'لقد تخلصنا الآن من هذه الاستثمارات بالكامل'، مضيفاً أنه يواصل مراجعة الشركات الإسرائيلية بحثاً عن أي عمليات تخارج محتملة. وفي الشهر الماضي، سحب الصندوق استثماراته من شركة 'باز' للتجزئة والطاقة، مشيرًا إلى عملياتها في مستوطنات الضفة الغربية.. وفي ديسمبر 2024، سحب الصندوق أيضا استثماراته من شركة الاتصالات 'بيزك'، وفاق لصحيفة 'يديعوت أحرونوت'، وأيضا في أغسطس 2024، اعتمد الصندوق تفسيرًا أكثر صرامة لمعايير الأخلاقيات للشركات التي تدعم عمليات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية. وصرح رئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستور، لهيئة الإذاعة والتلفزيون النرويجية، بأن هذا الاستثمار أثار مخاوف، قائلا: 'نحتاج إلى توضيح بشأن هذه المسألة، لأن ما أقرأه يسبب لي إنزعاجًا'


Amman Xchange
منذ 4 أيام
- أعمال
- Amman Xchange
صندوق الثروة السيادية النرويجي يسحب استثماراته من 11 شركة إسرائيلية
أوسلو: «الشرق الأوسط» أعلن صندوق الثروة السيادية النرويجي، الذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، يوم الاثنين، أنه يُنهي عقوده مع مديري الأصول الذين يُديرون استثماراته في إسرائيل، وأنه سحب أجزاء من محفظته الاستثمارية في البلاد بسبب الوضع في غزة والضفة الغربية. يأتي هذا الإعلان عقب مراجعة عاجلة أُطلقت الأسبوع الماضي عقب تقارير إعلامية أفادت بأن الصندوق استحوذ على حصة في مجموعة محركات طائرات إسرائيلية تُقدم خدمات للقوات المسلحة الإسرائيلية، بما في ذلك صيانة الطائرات المقاتلة. وأضاف الصندوق: «سيتم نقل جميع الاستثمارات في الشركات الإسرائيلية التي كان يُديرها مديرون خارجيون إلى الداخل، وستُدار داخلياً». وأكد وزير المالية النرويجي، ينس ستولتنبرغ، أنه يثق في نيكولاي تانجن، الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي، الذي تبلغ قيمته تريليوني دولار، وسط مراجعة جارية لاستثمارات الصندوق في إسرائيل. وأعلن الصندوق، التابع للبنك المركزي النرويجي، الذي كان يمتلك حصصاً في 61 شركة إسرائيلية حتى 30 يونيو (حزيران)، أنه تخلص مؤخراً من حصص في 11 منها، دون تسمية هذه المجموعات، وقال: «لقد تخلصنا الآن من هذه الاستثمارات بالكامل»، مضيفاً أنه يواصل مراجعة الشركات الإسرائيلية بحثاً عن أي عمليات تخارج محتملة. وأضاف أن المراجعة ستؤدي أيضاً إلى تحسين إجراءات العناية الواجبة، موضحاً أن استثمارات الصندوق في إسرائيل «ستقتصر الآن على الشركات المدرجة في مؤشر الأسهم القياسي. ومع ذلك، لن نستثمر في جميع الشركات الإسرائيلية المدرجة في المؤشر». وتُظهر سجلات الصندوق، الذي يمتلك حصصاً في 8700 شركة حول العالم، أنه كان يمتلك أسهماً في 65 شركة إسرائيلية بنهاية عام 2024 بقيمة 1.95 مليار دولار. وفي العام الماضي، باع الصندوق حصصه في شركة طاقة إسرائيلية ومجموعة اتصالات بسبب مخاوف أخلاقية، وأعلنت هيئة مراقبة الأخلاقيات التابعة له أنها تُراجع ما إذا كان سيجري سحب استثماراته من خمسة بنوك. ورفض البرلمان النرويجي في يونيو (حزيران) اقتراحاً للصندوق بسحب استثماراته من جميع الشركات التي لها أنشطة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.