logo
#

أحدث الأخبار مع #لولا

ترمب يلوح بعصا الرسوم الجمركية في وجه قادة "بريكس"
ترمب يلوح بعصا الرسوم الجمركية في وجه قادة "بريكس"

Independent عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • Independent عربية

ترمب يلوح بعصا الرسوم الجمركية في وجه قادة "بريكس"

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن بلاده "ستفرض رسوماً جمركية إضافية بنسبة 10 في المئة على أي دولة تتبنى سياسات مجموعة بريكس المعادية لأميركا". وبدأ زعماء مجموعة "بريكس" للدول النامية قمة في البرازيل أمس الأحد. وفي ظل الانقسامات التي تعاني منها تكتلات اقتصادية مثل مجموعة الدول السبع ومجموعة العشرين، ونهج الرئيس الأميركي "أميركا أولاً"، تُقدم المجموعة نفسها كملاذ للدبلوماسية متعددة الأطراف في خضم الصراعات العنيفة والحروب التجارية. وخلال كلمته الافتتاحية لقمة "بريكس"، شبه رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التجمع بحركة عدم الانحياز خلال الحرب الباردة وهي مجموعة من الدول النامية التي رفضت الانضمام رسمياً إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم. وقال لولا لزعماء المجموعة "بريكس هي وريثة حركة عدم الانحياز... وفي ظل الأخطار التي تحيق بالتعددية، أصبحت استقلاليتنا مهددة مرة أخرى". وفي بيان مشترك صدر مساء أمس الأحد، حذرت "بريكس" من أن زيادة الرسوم الجمركية تهدد التجارة العالمية، مواصلة بذلك انتقادها المبطن لسياسات ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية. معاقبة الدول الأخرى وبعد ساعات، حذر ترمب من أنه سيعاقب الدول التي تسعى لأن تحذو حذو المجموعة. وقال ترمب في منشور على "تروث سوشيال"، "أي دولة تنحاز إلى سياسات بريكس المعادية لأميركا ستُفرض عليها رسوم جمركية إضافية بنسبة 10 في المئة. لن تكون هناك أي استثناءات لهذه السياسات. شكرا لانتباهكم لهذا الأمر!". ولم يوضح ترمب أو يُفصل "السياسات المعادية لأميركا" في منشوره. وتسعى إدارة ترمب إلى إبرام عشرات الاتفاقيات التجارية مع مجموعة واسعة من البلدان قبل الموعد النهائي الذي حدده ترمب في التاسع من يوليو (تموز) لفرض "رسوم جمركية مضادة" كبيرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأشار لولا في تصريحات أدلى بها السبت إلى أن دول "بريكس" تمثل الآن ما يزيد على نصف سكان العالم و40 في المئة من الناتج الاقتصادي العالمي، محذراً في الوقت نفسه من تزايد سياسات الحماية التجارية. وفي أول قمة لها عام 2009 ضمت مجموعة "بريكس" البرازيل وروسيا والهند والصين، قبل أن تنضم لها جنوب أفريقيا لاحقاً، وفي العام الماضي ضمت مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران والإمارات كأعضاء، وأرجأت السعودية الانضمام رسمياً، وفقاً لمصادر. وأبدت أكثر من 30 دولة اهتمامها بالمشاركة في بريكس بالعضوية الكاملة أو الشراكة. نفوذ وتعقيدات متزايدة أضاف توسع "بريكس" ثقلاً دبلوماسياً للمجموعة التي تطمح إلى التحدث باسم الدول النامية في نصف الكرة الجنوبي، مما عزز الدعوات لإصلاح مؤسسات عالمية مثل مجلس الأمن وصندوق النقد الدولي. وقال لولا في تصريحاته التي سلطت الضوء على فشل الحروب التي قادتها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط "إذا لم تعكس إدارة الشؤون الدولية الواقع الجديد متعدد الأقطاب في القرن الواحد والعشرين فإن الأمر متروك لمجموعة بريكس للمساعدة في تحديثها". وعبرت بريكس عن دعمها لانضمام إثيوبيا وإيران إلى منظمة التجارة العالمية التي دعتها المجموعة إلى استعادة قدرتها على حل النزاعات التجارية سريعاً. وأيد القادة في البيان خططاً لتجريب مبادرة "ضمانات بريكس متعددة الأطراف" في بنك التنمية الجديد التابع للمجموعة بهدف خفض كلفة التمويل وتعزيز الاستثمار في الدول الأعضاء. وتستغل البرازيل التي تستضيف أيضاً قمة الأمم المتحدة المعنية بالمناخ في نوفمبر (تشرين الثاني) كلا التجمعين لتسليط الضوء على مدى جدية الدول النامية في التصدي لتغير المناخ في الوقت الذي أوقف فيه ترمب المبادرات المناخية الأميركية. وقال مصدران مطلعان على المناقشات بخصوص تمويل الحفاظ على الغابات المهددة في العالم إن الصين والإمارات أشارتا خلال اجتماعات مع وزير المالية البرازيلي فرناندو حداد في ريو دي جانيرو إلى أنهما تعتزمان الاستثمار في التسهيل الائتماني المقترح لمبادرة "غابات مدارية إلى الأبد".

قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً
قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العين الإخبارية

قمة «بريكس 2025».. دفاع عن التعددية في عالم يزداد انقساماً

تم تحديثه الأحد 2025/7/6 10:22 م بتوقيت أبوظبي اجتمع زعماء دول مجموعة بريكس في ريو دي جانيرو بالبرازيل اليوم الأحد، حيث طالبوا بإصلاح المؤسسات الغربية التقليدية في الوقت الذي قدموا فيه المجموعة على أنها مدافع عن الدبلوماسية متعددة الأطراف. وفتح توسع تجمع بريكس ليضم دولاً نامية مساحة جديدة للتنسيق الدبلوماسي في وقت خيمت فيه الانقسامات على مجموعات اقتصادية مثل الدول السبع الصناعية الكبرى ومجموعة العشرين وهي تجمعات تعاني أيضاً من تبعات نهج "أمريكا أولاً" الذي يتبعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وخلال كلمته الافتتاحية في الاجتماع، شبّه رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا التجمع بحركة عدم الانحياز إبان الحرب الباردة وهي مجموعة من الدول النامية التي قاومت الانضمام رسمياً إلى أي من طرفي النظام العالمي المنقسم. وقال لولا لزعماء المجموعة "بريكس هي وريثة حركة عدم الانحياز. ومع تعرض التعددية للهجوم، أصبح استقلالنا مهدداً مرة أخرى". وأشار لولا في تصريحات أدلى بها أمس إلى أن دول بريكس تمثل الآن ما يزيد عن نصف سكان العالم و40% من الناتج الاقتصادي، محذرا في الوقت نفسه من تزايد سياسات الحماية التجارية. وكانت بريكس تضم في أولى قممها عام 2009 البرازيل وروسيا والهند والصين، قبل إضافة جنوب أفريقيا لاحقا، ثم مصر وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران ودولة الإمارات بعضوية كاملة العام الماضي. واليوم ستكون أول قمة للزعماء تحضرها إندونيسيا. وقال دبلوماسي برازيلي طلب عدم الكشف عن هويته "الفراغ الذي تركه الآخرون تملؤه بريكس على الفور تقريباً. وأضاف الدبلوماسي أنه على الرغم من أن مجموعة السبع لا تزال تتمتع بنفوذ واسع فإنها "لم تعد تتمتع بالهيمنة التي كانت تحظى بها في السابق". وقد تجمع العديد من الزعماء في متحف الفن الحديث في ريو دي جانيرو لإجراء مناقشات اليوم وغدا. ومن بين هؤلاء الزعماء رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامابوسا. وأبدى أكثر من 30 دولة اهتمامها بالمشاركة في بريكس بالعضوية الكاملة أو الشراكة. نفوذ متزايد وتعقيد أضاف توسع بريكس ثقلاً دبلوماسياً للمجموعة التي تطمح إلى التحدث باسم الدول النامية في جميع أنحاء الجنوب العالمي، مما يعزز الدعوات لإصلاح مؤسسات عالمية مثل مجلس الأمن وصندوق النقد الدولي. وقال لولا في كلمته الافتتاحية "إذا لم تعكس الحوكمة الدولية الواقع الجديد متعدد الأقطاب في القرن الحادي والعشرين فإن الأمر متروك لمجموعة بريكس للمساعدة في تحديثها". وقال دبلوماسيون يعكفون على صياغة بيان مشترك إن دول مجموعة بريكس ستواصل أيضا انتقاداتها المستترة لسياسة ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية. وفي أبريل/نيسان، عبّر وزراء خارجية المجموعة عن قلقهم إزاء "إجراءات الحماية الأحادية غير المبررة بما في ذلك الزيادة العشوائية في الرسوم الجمركية المضادة". وتستغل البرازيل التي تستضيف أيضا قمة الأمم المتحدة المعنية بالمناخ في نوفمبر/تشرين الثاني كلا التجمعين لتسليط الضوء على مدى جدية الدول النامية في التصدي لتغير المناخ في الوقت الذي أوقف فيه ترامب مبادرات الولايات المتحدة المتعلقة بهذه القضية الحساسة. aXA6IDE1Mi41My44MS4yNTIg جزيرة ام اند امز US

الرئيس البرازيلي يدعو إلى عدم الاستمرار في تجاهل إبادة غزة
الرئيس البرازيلي يدعو إلى عدم الاستمرار في تجاهل إبادة غزة

النهار

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • النهار

الرئيس البرازيلي يدعو إلى عدم الاستمرار في تجاهل إبادة غزة

دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا اليوم الأحد، خلال قمة "بريكس" في ريو دي جانيرو إلى عدم "الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة"، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية في القمة: "لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها حماس. لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب".

الرئيس البرازيلي : لعدم الاستمرار في تجاهل الإبادة في غزة
الرئيس البرازيلي : لعدم الاستمرار في تجاهل الإبادة في غزة

المردة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • المردة

الرئيس البرازيلي : لعدم الاستمرار في تجاهل الإبادة في غزة

دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو ​لولا دا سيلفا​ خلال قمة 'بريكس' في ريو دي جانيرو، إلى عدم 'الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة'، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. واكد لولا في كلمته الافتتاحية في القمة 'لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال التي ترتكبها حماس. لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب'.

الرئيس البرازيلي يدعو في قمة بريكس إلى عدم تجاهل إبادة غزة
الرئيس البرازيلي يدعو في قمة بريكس إلى عدم تجاهل إبادة غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الرئيس البرازيلي يدعو في قمة بريكس إلى عدم تجاهل إبادة غزة

ريو دي جانيرو - (أ ف ب) دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية في القمة «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ارتكبتها حماس». وأضاف «لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع كسلاح حرب». واندلعت الحرب إثر هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على إسرائيل أسفر عن مقتل 1219 شخصاً، وفقاً لتعداد وكالة فرانس برس استناداً إلى أرقام رسمية. وقُتل في غزة ما لا يقل عن 57418 فلسطينياً، وفق حصيلة وزارة الصحة الفلسطينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store