logo
#

أحدث الأخبار مع #لولا

تفتح محاكمة الانقلاب في الرئيس السابق بولسونارو في البرازيل
تفتح محاكمة الانقلاب في الرئيس السابق بولسونارو في البرازيل

وكالة نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • وكالة نيوز

تفتح محاكمة الانقلاب في الرئيس السابق بولسونارو في البرازيل

من المتوقع أن يشهد أكثر من 80 شاهدًا عبر مؤتمر الفيديو على مدار الأسبوعين المقبلين. محاكمة السابق الرئيس البرازيلي جير بولسونارو بدأ ، بتهمة توجيهات إلى انقلاب وقاد 'منظمة إجرامية' لإلغاء نتيجة انتخابات أكتوبر 2022 ، والتي هزمها بشكل ضيق من قبل الرئيس الحالي لويز إيناسيو لولا دا سيلفا. تسمع المحكمة العليا في البلاد شهادة من شخصيات عسكرية وسياسية رفيعة المستوى من الاثنين خلال الأسبوعين المقبلين. قد يواجه الزعيم اليميني البالغ من العمر 70 عامًا ، وهو قائد جيش سابق ، يحكم البرازيل من عام 2019 إلى عام 2022 ، السجن لمدة تصل إلى 40 عامًا في حالة إدانته. ينكر بولسونارو هذه الادعاءات ، مدعيا أنه ضحية 'الاضطهاد السياسي'. من المقرر أن يشهد أكثر من 80 شاهدًا عبر مؤتمر الفيديو ، بما في ذلك الجنرالات ماركو أنطونيو فريري جوميز وكارلوس دي ألميدا بابتيستا جونيور ، الذين شغلوا منصب قادة الجيش والقوات الجوية في عهد بولسونارو. في التصريحات السابقة للشرطة الفيدرالية ، قال كلا الرجلين إن بولسونارو 'أثار الإمكانية الافتراضية' لاستخدام الوسائل القانونية لإلغاء انتخابات عام 2022 وتبرير تدخل عسكري. وفقًا للمدعين العامين ، تضمنت المؤامرة المزعومة خططًا لإعلان حالة الطوارئ ، وإجراء انتخابات جديدة واغتيال الرئيس لولا. يشرح تقرير الشرطة الفيدرالي الذي يبلغ 900 صفحة المخطط ، الذي يقول ممثلو الادعاء في النهاية بسبب نقص الدعم داخل الجيش. الشحنات تشمل أيضا 8 يناير 2023 أعمال شغب في برازيليا، عندما اقتحم الآلاف من مؤيدي بولسونارو الكونغرس ، والمحكمة العليا ، والقصر الرئاسي بعد أسبوع واحد من تنصيب لولا. على الرغم من أن بولسونارو ، حليفًا وثيقًا لرئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب عندما كانا في السلطة ، كان في الولايات المتحدة في ذلك الوقت ، يجادل المدعون بأنه دعم العنف ، واصفاها بأنها 'الأمل الأخير' لأولئك الذين يسعون إلى إلغاء الانتخابات. يتم محاكمة سبعة من مساعدي بولسونارو السابقين إلى جانبه ، بما في ذلك أربعة وزراء سابقين ، وقائد البحرية السابق ، ورئيس خدمات المخابرات البرازيلية خلال رئاسته. هذا يمثل المرة الأولى التي يواجه فيها رئيس برازيلي تهم الانقلاب منذ نهاية الديكتاتورية العسكرية في عام 1985. تم بالفعل حظر بولسونارو ، الذي أعرب في كثير من الأحيان عن إعجابه بهذا الحقبة ، من شغل منصب عام حتى عام 2030 بعد تقديم مطالبات حول نظام التصويت الإلكتروني للبرازيل. على الرغم من الحظر ، أشار بولسونارو إلى الرغبة في العودة إلى السياسة. لكن في حديثه إلى UOL الأسبوع الماضي ، شبه التهم بـ 'سيناريو Telenovela' وحذر من أن الإدانة ستكون 'عقوبة الإعدام والسياسية والجسدية'. تعرض بولسونارو لانتقادات شديدة عندما كان زعيمًا للبرازيل خلال جائحة Covid-19 ، وعندما ساهمت سياساته وانتشار المعلومات الخاطئة في الأمة التي تتمتع بأعلى عدد من القتلى في أمريكا اللاتينية ، وثاني أعلى في العالم بعد الولايات المتحدة ، من فيروس كورونافوريوس. في وقت سابق من هذا الشهر ، كان مؤخرًا خرج من المستشفى بعد خضوعه لعملية جراحية كبيرة في البطن ، أحدث في سلسلة من الإجراءات الناجمة عن هجوم طعن في عام 2018. المصدر الكاتب: الموقع : نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-05-19 22:22:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي

حضور قادة عالميين «يوم النصر» يبرز مكانة روسيا الدولية
حضور قادة عالميين «يوم النصر» يبرز مكانة روسيا الدولية

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

حضور قادة عالميين «يوم النصر» يبرز مكانة روسيا الدولية

مع مرور الدبابات والصواريخ والطائرات المسيرة الروسية عبر الساحة الحمراء في موسكو، خلال استعراض «يوم النصر» السنوي احتفالاً باستسلام ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، انضم إلى الرئيس فلاديمير بوتين ما لا يقل عن 20 زعيماً عالمياً، محققاً بذلك نصراً خاصاً كزعيم سعى الغرب إلى عزله. بعد احتفالات باهتة في السنوات الماضية، شهدت عدداً قليلاً من الدبابات وغياباً شبه تام للقادة، رحبت روسيا هذا العام بالذكرى الثمانين لـ«النصر» بالزعيم الصيني شي جينبينغ، والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، وقادة سلوفاكيا وصربيا ومصر وفيتنام وفنزويلا، ودول أخرى تسميها موسكو «دولا صديقة»، في أكثر أعيادها مهابة وعاطفية. وفي خضم الحملة الدعائية المكثفة لـ«يوم النصر»، صوّر بوتين نفسه كزعيم عالميٍ واثقٍ يسير على طريق هزيمة أوكرانيا في ظل تفكك التحالف بين الولايات المتحدة وأوروبا، وتعرض قوات كييف للضغوط، وإجراء مفاوضات لإنهاء الحرب بشروط روسيا إلى حد كبير. وقال بوتين في الساحة الحمراء: «الحقيقة والعدالة في صفنا»، مضيفاً: «البلاد كلها، والمجتمع، والشعب كله يدعم المشاركين في العملية العسكرية الخاصة»، في إشارة إلى الحرب ضد أوكرانيا، مشيراً إلى أن تصميمهم وشجاعتهم «لم يجلبا لنا سوى النصر». أسلحة روسية وشملت الأسلحة الروسية في عرض هذا العام صواريخ «إسكندر» الباليستية، وطائرات روسية بدون طيار، وقاذفات صواريخ «تورنادو-إس»، وأنظمة قاذفات اللهب الثقيلة «توسوشكا»، وجميعها استخدمت في الحرب ضد أوكرانيا، كما مرت صواريخ «يارس» الباليستية العابرة للقارات الروسية القادرة على حمل رؤوس نووية عبر الساحة الحمراء. جلس بوتين إلى جانب جينبينغ خلال الحدث، وانحنى مراراً للتحدث معه عبر مترجم. وبعد العرض صافح الجنود الروس الذين شاركوا في الحرب ضد أوكرانيا وضباطاً عسكريين أجانب، والذين أدوا له التحية جميعاً، بمن فيهم مجموعة من كبار المسؤولين العسكريين من كوريا الشمالية، وعانق أحدهم لفترة وجيزة. وتقاتل قوات خاصة من كوريا الشمالية إلى جانب روسيا لطرد الأوكرانيين من كورسك جنوب روسيا، وهو أمر لم تعترف به موسكو وبيونغ يانغ إلا أخيراً. محكمة خاصة وقالت الزميلة في مركز «كارنيغي روسيا وأوراسيا»، تاتيانا ستانوفايا: «أظهر حضور قادة العالم فشل الجهود الغربية لعزل بوتين وهزيمة روسيا». وأضافت: «إنه يُبرز مكانة روسيا كجزء مهم من العالم». ومع سير جنود من حلفاء روسيا في الساحة الحمراء، اجتمع عدد من وزراء الخارجية الأوروبيين في أوكرانيا للتوقيع على إنشاء محكمة خاصة لمحاكمة مسؤولين روس رفيعي المستوى بتهمة ارتكاب «جريمة العدوان على أوكرانيا». وزارت الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، وأكثر من 15 وزير خارجية، من بينهم وزراء من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، مدينة لفيف، حيث أيدوا رسمياً إنشاء المحكمة، التي سينشئها مجلس أوروبا، الهيئة الرائدة في مجال مراقبة حقوق الإنسان في القارة، والتي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية. وسعت أوكرانيا إلى إنشاء المحكمة منذ بداية الحرب لمقاضاة القيادة الروسية على حرب عام 2022. وسعى الاتحاد الأوروبي إلى حشد الدعم الدولي للخطة، وهي مهمة شاقة تواجه انقسامات حول الحرب الروسية، بما في ذلك داخل الأمم المتحدة. ومع ذلك، يتوج الاتفاق بشأن المحكمة ما يقرب من عامين من المحادثات والتخطيط القانوني، حيث حظي بتأييد 37 دولة، بما في ذلك معظم دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا والنرويج. احتياطات أمنية وصرح مسؤول في الاتحاد الأوروبي بأنه على الرغم من مشاركة واشنطن عن كثب في محادثات المحكمة في عهد إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، إلا أن الولايات المتحدة لن تنضم إلى تلك الدول الآن. وقال المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته قبل الإعلان عن المحكمة، إن المحكمة قد تحاكم كبار المسؤولين غيابياً، لكن بوتين يتمتع بالحصانة حتى انتهاء ولايته. وقد بدأت المحكمة الجنائية الدولية تحقيقها الخاص في مزاعم ضد روسيا بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وأصدرت مذكرة توقيف بحق بوتين، لكنها لا تملك صلاحية مقاضاة جريمة العدوان في حالة أوكرانيا. وفي موسكو، اتخذت احتياطات أمنية مشددة بعد أن تسببت سلسلة من الهجمات بطائرات مسيرة أوكرانية في وقت سابق باضطراب هائل في المطارات. وتم قطع خدمة الإنترنت عبر الهاتف المحمول حول منطقة العرض في يوم النصر لإحباط المزيد من الهجمات. وشوهدت فرق القناصة من سطح الكرملين ومركز التسوق المطل على الساحة الحمراء. لطالما كان انتصار الاتحاد السوفييتي في الحرب العالمية الثانية جزءاً مهماً من هوية البلاد، لكن في عهد بوتين، أصبح هذا الانتصار محورياً، حيث يشبه الكرملين أوكرانيا الآن بالنازيين. علامة جيدة عندما استعرض جنود الخدمة الفعلية الذين يقاتلون في أوكرانيا أمام بوتين ومنصات المشاهدة في الساحة الحمراء، وقف المدعوون وصفقوا، بمن فيهم ليودميلا، الأرملة التي قتل زوجها وهو يقاتل في أوكرانيا، وابنتها فارفارا، البالغة من العمر 11 عاماً. وصرحت ليودميلا لصحيفة «واشنطن بوست» بأنها تعتقد أن روسيا «لا تُقهر»، وقالت إن حضور القادة الأجانب للاستعراض «علامة جيدة». وأضافت الأرملة الروسية: «من الرائع أن نحظى بهذا الدعم الكبير وأن تتحد الدول الأخرى حولنا». وعندما طُلب من أوليغ، البالغ من العمر 50 عاماً، وهو متطوع يقاتل في كتيبة سيبيريا، شرح الروابط بين الحرب العالمية الثانية والحرب الحالية في أوكرانيا، اعتبرها حرباً عالمية وحرباً أهلية في الوقت نفسه، ففي النهاية، كانت عائلته في الأصل من أوكرانيا قبل إرسالها قسراً إلى سيبيريا في العصر القيصري. وقال أوليغ: «كل المفاهيم متشابكة، لقد حرفوا الحقيقة وعكسوها، يسمون أنفسهم أوكرانيين»، مضيفاً أنه سيعود إلى الجبهة بمجرد انتهاء العرض. يقدم بوتين، إلى جانب الرئيس الصيني، نفسه كقائد في نظام عالمي جديد لم تعد الولايات المتحدة تهيمن عليه، ساعياً إلى استغلال تحول السياسة الخارجية للرئيس الأميركي دونالد ترامب وإضعاف النظام العالمي القائم على القواعد. عن «واشنطن بوست» المواجهة مع الغرب تراجعت الولايات المتحدة في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن دعمها القوي لأوكرانيا، وأعربت عن تناقض في موقفها تجاه حلفائها الأوروبيين، وقلصت صلاحيات الوكالات الحكومية التي تكافح الهجمات الإلكترونية والتضليل والتدخل الروسي. لكن في الأسابيع الأخيرة، بدا أن ترامب يفقد صبره تجاه روسيا. وعلى الرغم من مبادرات ترامب الودية تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حذر مدير مركز «كارنيغي لروسيا وأوراسيا»، ألكسندر غابويف، من أن موقف روسيا تجاه دول الغرب لم يتغير جذرياً، قائلاً: «لقد جعل بوتين المواجهة مع الغرب المبدأ المنظم للحياة الروسية»، مضيفاً: «مهما بذل ترامب من جهود، فإن روسيا في عهد بوتين لن تكون أبداً دولة لا تشكل تهديداً لأوروبا والولايات المتحدة». . لطالما كان انتصار الاتحاد السوفييتي في الحرب العالمية الثانية جزءاً مهماً من هوية البلاد، لكن هذا الانتصار أصبح محورياً. . الرئيسان الصيني والبرازيلي وقادة مصر وسلوفاكيا وصربيا وفيتنام وفنزويلا كانوا من أبرز الحضور.

«تيك توك» يفتح باب الحوار في البرازيل مع حكومة لولا لمناقشة عملياته
«تيك توك» يفتح باب الحوار في البرازيل مع حكومة لولا لمناقشة عملياته

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«تيك توك» يفتح باب الحوار في البرازيل مع حكومة لولا لمناقشة عملياته

أفاد مسؤول مطلع على الأمر بأن منصة التواصل الاجتماعي الصينية «تيك توك» مستعدة للتحدث مع حكومة البرازيل بشأن عملياتها في أمريكا الجنوبية، وذلك عقب الجهود الأخيرة التي بذلها الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا وزوجته لتنظيمها. وخلال زيارة إلى الصين في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعرب لولا والسيدة الأولى روزانجيلا دا سيلفا عن قلقهما إزاء الآثار الضارة المحتملة التي قد يُسببها تطبيق مشاركة الفيديو الشهير على الأطفال والنساء. وتم إخطار كليهما على الفور بمبادرة «تيك توك»، والتي أُرسلت عبر البريد الإلكتروني إلى وزير الخارجية، وفقاً للمسؤول الحكومي، الذي طلب عدم الكشف عن هويته لمناقشة الشؤون الداخلية. وأضاف المسؤول أن الحكومة اعتبرت استعداد «تيك توك» للدخول في حوار مع المسؤولين أمراً إيجابياً ويشير إلى تقدم محتمل نحو تنظيم وسائل التواصل الاجتماعي. وفي حفل عشاء أقيم يوم الثلاثاء في بكين، طلب الرئيس البرازيلي من نظيره الصيني شي جين بينغ إرسال مبعوث إلى البرازيل لمناقشة تنظيم شركات التواصل الاجتماعي، بما في ذلك تيك توك. وأدلت جانجا، السيدة الأولى، ببيان مقتضب لشي خلال العشاء، مؤكدةً ما وصفته بالآثار السلبية لهذه المنصة على الأطفال والنساء. وصرح لولا للصحفيين في بكين في اليوم التالي، مستشهداً بتعليقات زوجته: «قال الرئيس شي إن للبرازيل الحق في وضع اللوائح. نحن بحاجة إلى التنظيم». وفي الشهر الماضي، دعت السيدة الأولى في منشور على إنستغرام إلى فرض لوائح تنظيمية عاجلة على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد وفاة فتاة تبلغ من العمر ثماني سنوات في برازيليا بعد استنشاقها مزيل عرق، بدافع مزعوم من تحدٍّ على تيك توك. ولم تستخدم جانجا حسابها على تيك توك لمدة عام، وجعلته خاصاً في مارس بسبب التعليقات الناقدة. لكنها استخدمت وسائل التواصل الاجتماعي للفت الانتباه إلى القضية.

رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم
رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم

سعورس

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • سعورس

رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم

وأكد أنشيلوتي البالغ من العمر 65 عاما والذي سيرحل عن النادي المدريدي كأنجح مدرب في تاريخه برصيد 15 لقبًا بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا (2014، 2022، و2024) أنه لا يزال "مركزا بشكل كامل" على ما يجب عليه فعله "لإنهاء موسم كان صعبا"، دون أي ألقاب كبيرة، باستثناء الكأس السوبر الأوروبية وكأس الإنتركونتيننتال. من جانبه قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الثلاثاء بعد الاعلان عن تعيين الايطالي كارلو أنشيلوتي مدربا للسيليسا: "لا تحتاج البرازيل لمدربين أجانب لقيادة منتخبها الوطني"، هذا ما صرح به". وأصبح أنشيلوتي أول مدرب غير برازيلي منذ عام 1965 يشرف على المنتخب الوطني الذي يأمل بإحراز لقب كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه العام المقبل. وقال لولا للصحافيين في الصين ، بحسب مقطع فيديو تم تداوله في وسائل الإعلام البرازيلية"بصراحة، ليس لدي أي شيء ضده كونه أجنبياً، ما أعتقده هو أنه لدينا مدربين في البرازيل قادرين على قيادة السيليساو". وكان لولا الذي يُعد محبا لكرة القدم من منتقدي إمكانية تعيين أنشيلوتي والذي بدأ التحدث عنه منذ سنوات. وقال الرئيس البرازيلي في عام 2023 "لم يكن يوما مدربا للمنتخب الإيطالي، لِمَ لا يحل مشاكل إيطاليا التي لم تتأهل حتى لكأس العالم 2022؟". إلا أنه وصف أنشيلوتي الثلاثاء بأنه "مدرب عظيم" آملا بأن يساعد المنتخب البرازيلي على التأهل اولا الى كأس العالم ثم السعي للفوز باللقب". وتحتل البرازيل المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية لمونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة ، كندا والمكسيك. وتمتلك البرازيل 21 نقطة من 14 مباراة خلف الإكوادور، الأوروغواي والأرجنتين بطلة العالم. وتتأهل المنتخبات التي تحتل المراكز الستة الأولى إلى النهائيات.

رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم
رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم

الرياض

timeمنذ 5 أيام

  • رياضة
  • الرياض

رئيس البرازيل: أنشيلوتي مدرب عظيم

تحدث المدرب الإيطالي لريال مدريد، ثاني الدوري الإسباني لكرة القدم، كارلو أنشيلوتي في اليوم التالي لتعيينه مدربا لمنتخب البرازيل، عن "مغامرة رائعة" تنتهي في العاصمة الإسبانية و"تحد جديد" سيخوضه "اعتبارا من 26 مايو" الحالي، وقال: "الأمر أصبح رسميا، سأتولى تدريب منتخب البرازيل اعتبارا من 26 (أيار) مايو، إنه تحدٍّ كبير، ولكن حتى ذلك الحين، سأبقى مدربًا لريال مدريد، وسأبذل قصارى جهدي لإنهاء هذه المغامرة الرائعة بأفضل طريقة ممكنة". وأكد أنشيلوتي البالغ من العمر 65 عاما والذي سيرحل عن النادي المدريدي كأنجح مدرب في تاريخه برصيد 15 لقبًا بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا (2014، 2022، و2024) أنه لا يزال "مركزا بشكل كامل" على ما يجب عليه فعله "لإنهاء موسم كان صعبا"، دون أي ألقاب كبيرة، باستثناء الكأس السوبر الأوروبية وكأس الإنتركونتيننتال. من جانبه قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الثلاثاء بعد الاعلان عن تعيين الايطالي كارلو أنشيلوتي مدربا للسيليسا: "لا تحتاج البرازيل لمدربين أجانب لقيادة منتخبها الوطني"، هذا ما صرح به". وأصبح أنشيلوتي أول مدرب غير برازيلي منذ عام 1965 يشرف على المنتخب الوطني الذي يأمل بإحراز لقب كأس العالم للمرة السادسة في تاريخه العام المقبل. وقال لولا للصحافيين في الصين، بحسب مقطع فيديو تم تداوله في وسائل الإعلام البرازيلية "بصراحة، ليس لدي أي شيء ضده كونه أجنبياً، ما أعتقده هو أنه لدينا مدربين في البرازيل قادرين على قيادة السيليساو". وكان لولا الذي يُعد محبا لكرة القدم من منتقدي إمكانية تعيين أنشيلوتي والذي بدأ التحدث عنه منذ سنوات. وقال الرئيس البرازيلي في عام 2023 "لم يكن يوما مدربا للمنتخب الإيطالي، لِمَ لا يحل مشاكل إيطاليا التي لم تتأهل حتى لكأس العالم 2022؟". إلا أنه وصف أنشيلوتي الثلاثاء بأنه "مدرب عظيم" آملا بأن يساعد المنتخب البرازيلي على التأهل اولا الى كأس العالم ثم السعي للفوز باللقب". وتحتل البرازيل المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية لمونديال 2026 المقرر في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك. وتمتلك البرازيل 21 نقطة من 14 مباراة خلف الإكوادور، الأوروغواي والأرجنتين بطلة العالم. وتتأهل المنتخبات التي تحتل المراكز الستة الأولى إلى النهائيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store