أحدث الأخبار مع #مارتيماكاري


الوسط
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
السلطات الصحية الأميركية تعيد النظر في العلاجات الهرمونية لانقطاع الطمث
درست السلطات الصحية الأميركية العلاجات الهرمونية لآثار انقطاع الطمث، وقد تُشجّع على استخدامها رغم الجدل الدائر منذ سنوات بشأن أضرارها الجانبية، وفي مقدمتها زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي. ويتمثّل انقطاع الطمث، من الناحية الطبية، في توقّف نشاط المبيضين والدورة الشهرية، وله عواقب على صحة المرأة، إذ قد يُسبّب أعراضًا مزعجة جدًّا، من أبرزها الهبّات الساخنة، واضطرابات النوم، وجفاف المهبل، إضافةً إلى آلام أثناء الجماع، وسواها، وفقًا لوكالة «فرانس برس». وقال رئيس إدارة الغذاء والدواء الأميركية، مارتي ماكاري، في مقطع فيديو إن العلاجات الهرمونية «ساعدت النساء مدى عقود في تخفيف أعراض انقطاع الطمث»، معتبرًا أن ثمة مبالغة في المخاوف من المخاطر التي قد تنجم عنها. - - - ودعا إلى اجتماع لجنة من الخبراء من خارج الهيئة لمراجعة المخاطر المرتبطة بهذه العلاجات الهرمونية لانقطاع الطمث. وواظبَ مارتي ماكاري على الدفاع عن وصف هذه الأدوية للنساء، وشدّد في مقطع الفيديو على أنها يمكن أن تُساهم في الحد من التدهور المعرفي، وخطر الإصابة بمرض الزهايمر، وقد تحول دون الإصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب والأوعية الدموية. ويكفّ المبيضان تدريجيًّا عن العمل في مرحلة انقطاع الطمث، ما يؤدي إلى انخفاض مستويات هرمون الإستروجين. ويمكن أن تُسبّب هذه التغيّرات أعراضًا مزعجة جدًّا يمكن التخفيف منها بأدوية الهرمونات البديلة. لكنّ دراسة أميركية أثارت عام 2002 ضجّة كبيرة، إذ أظهرت أن العلاجات الهرمونية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي والسكتة الدماغية، مما أدّى إلى انخفاض كبير في وصفها للنساء. جلطات الدم المميتة ولا تزال وجهات النظر متباينة في هذا المجال بين الأوساط الطبية. ورأت بعض الجهات الطبية أن دراسة العام 2002 كانت مغلوطة، لأن المشاركات فيها كنّ بعيدات جدًّا عن مرحلة انقطاع الطمث، وبالتالي تكون مخاطر هذه العلاجات في سنّهنّ عالية، وفوائدها محدودة. وسبق لإدارة الغذاء والدواء نفسها أن نبّهت إلى أن هذه الأدوية تؤدي إلى زيادة مخاطر الإصابة بسرطانَي بطانة الرحم والثدي، بالإضافة إلى جلطات الدم المميتة.


نافذة على العالم
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة ماذا يعني دخول الذكاء الاصطناعي إلى غرفة قرارات الـ FDA؟
الأحد 22 يونيو 2025 11:20 صباحاً نافذة على العالم - في خطوة قد تعيد رسم مشهد الابتكار الطبي بالكامل، وتختصر سنوات من الانتظار، تتحرك إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، لاعتماد الذكاء الاصطناعي كذراع أساسي في عمليات مراجعة الأدوية والأجهزة الطبية، ما سيزيد الكفاءة بشكل جذري، ويُسرّع في صدور قرارات الموافقة على الأدوية والأجهزة الطبية الجديدة. وتُعد هذه خطوة من أبرز الأولويات، التي حددتها لنفسها إدارة الغذاء والدواء الأميركية، في مقال نشرته مؤخراً في مجلة الجمعية الطبية الأميركية (JAMA)، حيث أوضح الدكتور مارتي ماكاري، مفوض الـ FDA، أن الإدارة ستركز على تسريع إتاحة العلاجات الفعالة للمرضى، خاصةً لأولئك الذين يعانون من أمراض نادرة أو مهمَلة، إلى جانب تعزيز جودة الغذاء المخصص للأطفال، وكل ذلك عبر اعتماد نهج مدروس لاستعادة ثقة الجمهور. وبحسب تقرير أعدته "نيويورك تايمز" واطلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، يرغب المسؤولون في إدارة الغذاء والدواء، في تقليص الفترة الزمنية اللازمة لإصدار قرارات الموافقة على الأدوية أو الأجهزة الطبية الجديدة، من أشهر أو سنوات إلى بضعة أسابيع فقط، مستندين في ذلك إلى تجربة برنامج "السرعة الفائقة"، الناجح خلال جائحة كوفيد-19، وتنفيذاً لخريطة الطريق الجديدة، التي وضعتها إدارة ترامب، والهادفة إلى تمهيد الطريق أمام الصناعات الكبرى لإيصال المنتجات إلى الصيدليات وأرفف المتاجر بسرعة. وخلال الأسبوع الماضي، أطلقت إدارة الغذاء والدواء الأميركية نموذج ذكاء اصطناعي جديد باسم "إلسا"، وهو نموذج متعدد اللغات يشبه إلى حد ما برنامج ChatGPT، ويمكنه المساعدة في تحديد أولويات المصانع أو المنشآت الغذائية والدوائية التي تحتاج إلى التفتيش، وكتابة ملخصات حول الآثار الجانبية للأدوية، إضافة إلى أداء مهام مراجعة أساسية لمنتجات طبية مختلفة. وأوضح مسؤولو الـ FDA أن "إلسا"، قد يساعد بشكل كبير في تسريع مراجعة ما يصل إلى 500 ألف صفحة تُقدّم في إطار قرارات الحصول على الموافقات اللازمة لطرح الأدوية والأجهزة الطبية، في حين أكد مفوض الـ FDA، الدكتور مارتي ماكاري أن نموذج "إلسا" لم يتم تدريبه بناءً على بيانات صادرة عن شركات الأدوية، أو عن شركات إنتاج الأجهزة الطبية. وتلعب إدارة الغذاء والدواء حالياً دوراً محورياً في تنفيذ أجندة وزير الصحة الأميركي، روبرت إف. كينيدي الابن، وقد بدأت بالفعل بالضغط على مصنعي الأغذية، للتخلص من الأصباغ الغذائية الاصطناعية، ولكن بعض جوانب المقترحات التي تعمل على تطبيقها الـ FDA، لا سيما فكرة أن الذكاء الاصطناعي قادر على اختصار شهور أو سنوات من العمل قُوبلت بالتشكيك، حيث قال مسؤولون في قطاع الطب حاليون وسابقون، إن أداة الذكاء الاصطناعي مفيدة، لكنها بعيدة كل البعد عن إحداث تغيير جذري بسبب الحاجة إلى التحقق بعناية من النتائج التي تُصدرها، ما يعني أن النتيجة النهائية هي توفير القليل من الوقت حتى الآن. ويقول رئيس مستشفى STMC الدكتور فادي هاشم، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن دخول الذكاء الاصطناعي بهذا الشكل إلى عمليات مراجعة الأدوية والأجهزة الطبية داخل الـ FDA، هو تطور بالغ الأهمية ولكنه يتطلب الكثير من الحذر العلمي في التطبيق، مشيراً إلى أن تسريع مراجعة الأدوية والأجهزة هو هدف مشروع تماماً، خصوصاً في حالات الأمراض النادرة والمستعصية، حيث أن كل يوم من التأخير قد يعني فقدان حياة مريض أو فقدان فرصة علاجية، ولذلك إذا تمكّن الذكاء الاصطناعي من تصفية كميات هائلة من البيانات الأولية بشكل أسرع وأكثر دقة، فهذا يتيح للفرق الطبية التركيز على التحليل السريري العميق، بدلاً من الغرق في التفاصيل الإدارية. ويضيف د. هاشم وهو طبيب جراح مسالك بولية، إن برامج وأدوات الذكاء الاصطناعي، قادرة على تحليل البيانات السريرية المعقدة، من خلال فهمها للسياق البيولوجي والدوائي بدقة، ما يساعدها على اكتشاف العلاقات الإحصائية، التي قد لا يلاحظها المراجعون البشر في التحليلات التقليدية، مشدداً على أن برامج الذكاء الاصطناعي ليست بديلاً عن التقييم الطبي البشري، حيث أن القرارات حول سلامة وفعالية الأدوية لا يمكن أن تستند إلى التنبؤات الآلية وحدها، بل تحتاج إلى قراءة سريرية معمقة تأخذ في الاعتبار الفروق بين المجموعات السكانية، وتداخل الأمراض المزمنة والتأثيرات الجانبية النادرة بعيدة المدى، والتي قد لا تظهر في قواعد البيانات الأولية، ولذلك فإن القرار الحاسم يجب أن يبقى بيد الطبيب. ويشرح د. هاشم، أن مسألة تدريب نموذج FDA للذكاء الاصطناعي "إلسا"، على بيانات طبية غير خاضعة لتأثير شركات إنتاج الأدوية، أمر مهم من الناحية العلمية، كونه يقلل من احتمال تحيّز الخوارزمية، فالشفافية في مصادر البيانات لأي نموذج ذكاء اصطناعي طبي، هي واحدة من أهم ضمانات نزاهة النتائج وعدم انحرافها علمياً أو أخلاقياً لصالح شركات الأدوية، مشدداً على ضرورة استثمار الذكاء الاصطناعي لتقليص الفجوة الزمنية، بين اكتشاف العلاج ووصوله إلى المريض، دون المساس بمستوى السلامة العلمية الذي يعد العمود الفقري لأي قرار علاجي. من جهته يقول المطوّر التكنولوجي هشام الناطور، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إن ما تقوم به إدارة الغذاء والدواء الأميركية اليوم، من دمج نماذج الذكاء الاصطناعي في صلب عمليات مراجعة الأدوية والأجهزة الطبية، هو بالفعل خطوة نوعية قد تعيد تشكيل بنية الموافقات التنظيمية في القطاع الطبي، مشيراً إلى أن إطلاق نموذج "إلسا" المصمم خصيصاً للعمل ضمن بيئة البيانات الطبية والتنظيمية المعقدة يمثل قفزة تكنولوجية لافتة، فنحن نتحدث عن خوارزميات قادرة على معالجة الآلاف من الصفحات، التي كانت في السابق تتطلب فِرقاً بشرية كبيرة تعمل لأشهر أو سنوات لفحصها. ويشرح الناطور أن إدخال الذكاء الاصطناعي في عملية مراجعة الأدوية الجديدة، سيؤدي إلى تقليص حجم البيانات التي يحتاج البشر لمراجعتها يدوياً، فالخوارزميات الذكية ستتمكن من فرز هذه البيانات بشكل أولي، وستقوم بتحديد النقاط الحرجة أو الإشارات التي تحتاج إلى مراجعة بشرية دقيقة، وهذا بحد ذاته سيختصر شهوراً من العمل المتواصل، مشدداً على أن إيجابيات هذه التقنية لا تقتصر فقط على السرعة، بل تشمل أيضاً القدرة على رصد الأنماط غير المرئية للبشر بسهولة، مثل المؤشرات الدقيقة التي قد تشير إلى مخاطر محتملة أو فعالية استثنائية لعقار معين. وبحسب الناطور فإن ما يحدث مع الـ FDA اليوم هو مجرد انعكاس لموجة أوسع تجتاح عالم الطب بفضل الذكاء الاصطناعي، الذي أصبح لاعباً أساسياً في تطوير الأدوية عبر ما يسمى AI Drug Discovery أو الذكاء الاصطناعي في اكتشاف العقاقير، حيث تستخدم النماذج الحسابية لتصميم جزيئات دوائية جديدة، خلال أسابيع بدلاً من سنوات التجارب المخبرية التقليدية، كما أصبح لهذه التكنولوجيا دور في تشخيص الأمراض من صور الأشعة والتحاليل المخبرية بشكل أكثر دقة من بعض المتخصصين، مؤكداً أن العالم يقف أمام ثورة طبية حقيقية يقودها الذكاء الاصطناعي، في كامل سلسلة الرعاية الصحية من المختبر إلى سرير المريض.


يورو نيوز
٠٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- يورو نيوز
لإنجاز المعاملات والمساعدة الإدارية.. إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تلجأ إلى الذكاء الاصطناعي
في خطوة غير مسبوقة، بدأت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في عملياتها اليومية، تحت اسم "إيلسا"، وذلك قبل الموعد المحدد وبتكاليف أقل مما كان متوقعاً. اللافت أن هذه التقنية الجديدة لم تُختبر فقط، بل دخلت حيز التنفيذ العملي خلال أسابيع قليلة، لتبدأ فوراً في تسريع مراجعة البروتوكولات السريرية وتقييم بيانات الأدوية. وقال مفوض الإدارة، الدكتور مارتي ماكاري: "إيلسا الآن جزء من الفريق. ليست مجرد أداة، بل شريك فعال يساعدنا على اختصار الوقت دون التفريط في الدقة". حتى اللحظة، استخدمت الإدارة "إيلسا" في مهمات تتطلب سرعة ودقة؛ مثل تلخيص التقارير الطبية، مراجعة الأحداث السلبية للأدوية، ومطابقة نصوص تعليمات الاستخدام بين المستندات المختلفة. ما يميز النظام الجديد هو أنه يعمل داخل بيئة آمنة، لا يتصل بالإنترنت، ولا يتم تدريبه على بيانات خارجية، مما يحمي سرية المعلومات التي تتعامل معها الإدارة. الهدف الأساسي من المشروع ليس الإبهار التكنولوجي، بل تحسين الكفاءة الداخلية، خاصة في ملفات الموافقة على الأدوية، حيث تستغرق العملية ما بين 6 إلى 10 أشهر. والآن، ومع وجود "إيلسا" في دائرة العمل، يبدو أن عقارب الساعة بدأت تدور أسرع داخل مكاتب إدارة الغذاء والدواء.


وكالة نيوز
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة نيوز
يناقش مفوض إدارة الأغذية والعقاقير Marty Makary توصيات لقاح Covid
ينضم مفوض إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) مارتي ماكاري إلى 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' لمناقشة توصيات التطعيم الجديدة. كن أول من يعرف احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية. ليس الآن تشغيل


وكالة نيوز
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- وكالة نيوز
نص: مفوض إدارة الأغذية والعقاقير الدكتور مارتي ماكاري على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' ، 1 يونيو 2025
فيما يلي نسخة من مقابلة مع مفوض إدارة الأغذية والعقاقير الدكتور مارتي ماكاري التي بثت على 'مواجهة الأمة مع مارغريت برينان' في 1 يونيو 2025. مارغريت برينان: مرحبًا بك في مواجهة الأمة. انضم إلينا الآن مفوض إدارة الأغذية والعقاقير الدكتور مارتي ماكاري. صباح الخير. مفوض إدارة الأغذية والعقاقير (FDA) د. مارتي ماكاري: صباح الخير. مارغريت برينان: من الجيد أن تكون هنا شخصيًا. دكتور. ماكاري: من الجيد أن أكون هنا. مارغريت برينان: لذلك أريد أن أتجاوز الكثير هنا ، لكن أحد الأشياء التي لاحظناها هو أن هذا البديل الجديد covid والذي يبدو أنه متداول في آسيا. أعتقد أنه NB.1.8.1. إنه متغير تحت المراقبة. ماذا نحتاج أن نعرف؟ دكتور. Makary: نعم ، لذلك يبدو أن هذا هو منافذ Jn.1 ، والذي كان السلالة المهيمنة ، لذا يُعتقد أن هناك حماية عبر المناعة. سيستمر فيروس Covid- covid في التحول ، ويتصرف مثل فيروس البرد الشائع. سيصبح الآن خامس فيروس كورونا موسمي ، والذي يسبب حوالي 25 ٪ من حالات البرد الشائع. مارغريت برينان: إذن أنت تفكر في الأمر مثل البديل من نوع الأنفلونزا ، مجرد تقلب طبيعي. دكتور. MAKARY: تتحول الأنفلونزا حوالي 34 مرة أكثر من covid. يبدو أن معدل طفرة البديل COVID أكثر استقرارًا ، لكن الهيئات الدولية التي قدمت بعض التوجيهات حول الإجهاد المستهدف ، اقترحت إما Jn.1 أو أي من هذه الأمنيات الفرعية سيكون سلالات معقولة لاستهدافها. مارغريت برينان: لذلك لا يبدو أنك تشعر بالقلق المفرط حيال ذلك. أريد الآن الدخول في بعض التوصيات التي كانت محددة للغاية هذا الأسبوع من مركز السيطرة على الأمراض ، وأنت مع سكرتير HHS في إعلان الفيديو هذا يوم الثلاثاء حيث قال الوزير كينيدي إن مركز السيطرة على الأمراض يزيل لقاح Covid للأطفال الأصحاء والنساء الحوامل الأصحاء من جدول التحصين الموصى به. ثم كان لديه مذكرة لتوصيات CDC لإلغاء لقاحات الأطفال ، قائلاً إن المخاطر المعروفة لا تفوق الفوائد. ثم في وقت متأخر من يوم الخميس ، قال مركز السيطرة على الأمراض إن اقتباس 'اتخاذ القرارات السريرية المشتركة' ، والذي أعتقد أنه يجب أن يتحدث إلى طبيبك فقط يجب أن يحدد ما إذا كان الأطفال قد تم تلقيحهم. هل يمكنك تحديد ماهية السياسة بوضوح؟ لأن هذا مربك. دكتور. ماكاري: نعم ، نعتقد أن التوصية يجب أن تكون مع مريض وطبيبهم. لذلك سوف نفلت من هذه التوصيات الشاملة في الأميركيين الأصحاء والشباب لأننا لا نريد أن نرى- مارغريت برينان: لجميع اللقاحات؟ دكتور. Makary: نحن لا نفعل بشكل جيد-على جدول اللقاحات Covid ، لا نريد أن نرى الأطفال يخرجون من المدرسة لأن فتاة تبلغ من العمر 12 عامًا لا تحصل على لقطة خامسة Covid Booster. لا نرى البيانات هناك لدعم طفل شاب وصحي يحصل على لقاح Covid سنوي متكرر. هناك نظرية مفادها أننا يجب أن نتوافق بشكل أعمى على التعزيزات الجدد في الأطفال الصغار والصحيين كل عام إلى الأبد ، وينبغي أن تحصل فتاة صغيرة ولدت اليوم على 80 طلقات مرنا كوفيد ، أو غيرها من اللقطات الطويلة في عمرها المتوسط. نحن نقول أن هذه نظرية ، ونود تسجيل الوصول والحصول على بعض البيانات العشوائية التي يتم التحكم فيها. لقد مر حوالي أربع سنوات منذ التجارب العشوائية الأصلية ، لذلك نود اتباع نهج قائم على الأدلة. لقد نشرت أنا ودكتور براساد هذا في مجلة نيو إنجلاند للطب الأسبوع الماضي ، ونحن نقول بشكل أساسي أننا نود أن نعيد بعض الثقة إلى الجمهور حول نظرية الاستراتيجية المتكررة هذه ، لأنها- مارغريت برينان: لم يكن بيانك عن تكرار التعزيز. وتقول إن اللقاح غير مستحسن للنساء الحوامل ، لا ينصح باللقاح للأطفال الأصحاء. هذا مختلف عن التعزيز السنوي. دكتور. Makary: نعم في هذه المرحلة ، نتعامل ، كما تعلمون ، إنها استراتيجية معززة- سيحصل الناس على اللقطة المحدثة. لذلك سواء كان شابًا ، يتمتع بصحة جيدة- (الحديث المتبادل) مارغريت برينان: لكن ماذا عن الأطفال الذين لم يحصلوا على لقطة؟ دكتور. Makary: لذلك نود أن نرى البيانات. نود أن نرى ذلك- تلك البيانات. غير موجود. مارغريت برينان: لا ، لا ، لا ، ولكن على المستوى العملي ، للوالد في المنزل ، سماعك ، في محاولة لتفسير هنا. دكتور. ماكاري: نعم. نحن نقول ، أعود إلى طبيبك. مارغريت برينان: لم يتم تلقيح طفلهم. هل توصي بأن يكون أول لقاء مع Covid عدوى فعلية؟ (نهاية المتحدثة) دكتور. Makary: لن ندفع اللقطة Covid للأطفال الصغار الأصحاء دون أي بيانات تجريبية سريرية تدعمها. هذا قرار بين أحد الوالدين وطبيبهم. وهكذا ، لا أعرف ما إذا كنت تعرف الإحصائيات ، لكن 80 ٪ من الأطفال الأمريكيين ، والديهم ، قالوا لا لطلقة كوفيد في الموسم الماضي. لذلك أمريكا ، الغالبية العظمى من الأميركيين ، تقول لا. ربما يريدون رؤية بعض البيانات السريرية أيضًا. ربما لديهم مخاوف بشأن السلامة- (الحديث المتبادل) مارغريت برينان: لا أريد أن أتعهد بتوجيهتي الصحية. أريد شيئًا واضحًا- دكتور. Makary: أسوأ شيء أنت- مارغريت برينان:-لن أذهب مع شعبية- دكتور. ماكاري: أسوأ شيء- مارغريت برينان:-أنا ذاهب مع ، كما تقول ، البيانات- دكتور. Makary: -Yeah لذلك دعونا نرى البيانات. (نهاية المتحدثة) مارغريت برينان: حسنًا. لذلك قالت بيانات مركز السيطرة على الأمراض إن 41 ٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر إلى 17 عامًا في المستشفى مع Covid بين عامي 2022 و 2024 لم يكن لديهم حالة أساسية معروفة. بمعنى آخر ، بدوا بصحة جيدة- دكتور. ماكاري: إذن- مارغريت برينان: -وكانت كوفيد خطيرة بالنسبة لهم. دكتور. Makary: أولاً وقبل كل شيء ، نعلم أن بيانات مركز السيطرة على الأمراض ملوثة بالكثير من الإيجابيات الخاطئة من اختبارات Covid الإيجابية العرضية مع الاختبارات الروتينية لكل طفل يمشي في المستشفى- مارغريت برينان: أنت لا تثق في بيانات مركز السيطرة على الأمراض؟ دكتور. Makary:-عندما أذهب إلى وحدة العناية المركزة ، عندما أمشي إلى P- نعلم ، نعلم أن البيانات ، تاريخياً في ظل إدارة بايدن ، لم تميز المرض عن كوفيد أو اختبار كوفيد إيجابي عرضي. عندما تذهب إلى وحدة العناية المركزة في أمريكا وتسأل ، كم عدد الأشخاص الموجودين في وحدة العناية المركزة الصحية ، المرضى مع Covid ، الإجابة التي أحصل عليها مرارًا وتكرارًا ، لم نر ذلك في غضون عام أو سنوات. وبالتالي فإن أسوأ شيء يمكنك القيام به في الصحة العامة هو تقديم توصية عالمية مطلقة لدى الأطفال الصغار الأصحاء. والغالبية العظمى من الأميركيين يقولون ، لا ، نريد أن نرى بعض البيانات. وأنت تقول ، تنسى البيانات. فقط احصل عليه على أي حال. مارغريت برينان: حسنًا ، على البيانات والشفافية لعقود ، منذ عام 1964 كانت اللجنة الاستشارية لممارسات التحصين ، التي مررت بهذه التوصية. شاهد الناس هذه الأشياء خلال Covid. ثم تم تسليم التقرير. لقد عرضت نقاشًا ، وقد قدمت شفافية ، وقد قدمت نقاط بيانات يمكن للأشخاص الرجوع إليها. لماذا قمت بتجاوز كل هذا وتنزلت للتو بقرار قبل أن تتمكن اللجنة من تلبية هذه البيانات وتلبية هذه البيانات؟ دكتور. Makary: كانت تلك اللوحة عبارة عن محكمة Kangaroo حيث كانوا فقط ختمًا مطاطيًا لكل لقاح واحد يضعه أمامهم. إذا نظرت إلى محضر التقرير من ، فإنهم يقولون أننا كنا نرغب عمومًا في التحرك نحو نهج طبقي مخاطر. مارغريت برينان: فلماذا لا تدعهم يفعلون ذلك في يونيو؟ دكتور. Makary: لذلك في هذه الأثناء ، لا نريد توصية مطلقة للأطفال الأصحاء للحصول عليها. يمكنهم القيام بذلك ، وسوف تلتقي اللجنة اللجنة هذه وتقديم توصيات. لكنك تنظر إلى محضر العامين الماضيين ، يقولون إننا نريد رسالة بسيطة للجميع ، حتى يتمكنوا من فهمها. لم تكن محادثة قائمة على البيانات. لقد كانت محادثة تستند إلى التسويق والسهولة ، وقد كتبت مقالًا بعنوان 'لماذا لا يثق الناس في مركز السيطرة على الأمراض' ، وهو جزئيًا من تلك الاستراتيجية الشاملة – مارغريت برينان: أنت تخبرهم بعدم ذلك الآن. قلت فقط لا تثق في مركز السيطرة على الأمراض. دكتور. Makary: نقول إنه سيكون بين الطبيب والمريض حتى تجتمع تلك اللجنة أو أكثر من الخبراء ، أو نحصل على بعض البيانات السريرية. إذا كان هناك بيانات سريرية صفرية ، فأنت تصور. أعني ، أنت فقط ، إنها نظرية ، ولذا فإننا لا نريد تقديم توصية مطلقة للأطفال الذين لا توجد بيانات سريرية في هذه المرحلة. مارغريت برينان: لذلك قمت بهذا التصريح على النساء الحوامل. هناك بيانات. قام الباحثون في المملكة المتحدة بتحليل سلسلة من 67 دراسة ، شملت 1.8 مليون امرأة ، ونشرت مجلة BMJ Global Health. يمكن للأشخاص Google في المنزل ، ويقول إن لقاح Covid لدى النساء الحوامل فعال للغاية في الحد من احتمالات عدوى SARS-COV-2 للأمهات ، وقبول المستشفى ، ويحسن نتائج الحمل دون أي مخاوف خطيرة للسلامة. هذه هي البيانات التي توضح أنه يوصى به أو يمكن نصحه ، للنساء الحوامل لاتخاذ هذا اللقاح. لماذا تجد خلاف ذلك؟ دكتور. ماكاري: لا توجد تجربة تحكم عشوائية. هذا هو المعيار الذهبي. هذه الدراسات 67 مختلطة. تختلف البيانات في النساء الحوامل بالنسبة للنساء الأصحاء مع حالة مرضية. لذلك هي حقيبة مختلطة للغاية. لذلك نحن نقول أخصائي التوليد الخاص بك ، وطبيب الرعاية الأولية ، وينبغي أن تقرر المرأة الحامل معًا ما إذا كانت ستحصل عليها أم لا. 12 ٪ من النساء الحوامل العام الماضي حصلت على تسديدة كوفيد. لذلك فإن الناس لديهم مخاوف خطيرة ، وربما يرجع ذلك لأنهم يريدون رؤية بيانات تجربة عشوائية ، التجربة العشوائية للنساء الحوامل – مارغريت برينان: لكن في غضون ذلك ، يستمر العالم ، ونشرت في مجلة نيو إنجلاند للطب في 20 مايو. في هذا التقرير ، أشرت ، لقد أدرجت الحمل كحالة طبية كامنة تزيد من خطر الشخص من أجل كوفيد الشديد. قلت ذلك. بعد ذلك بعد سبعة أيام ، انضممت إلى إعلان الفيديو هذا قائلة إنه يجب عليك إسقاط التوصية بشأن لقاح Covid في النساء الحوامل الأصحاء. إذن ما الذي تغير في الأيام السبعة؟ دكتور. Makary: في مجلة New England Journal Medicine ، ندرج ببساطة ما الذي حدده مركز السيطرة على الأمراض تقليديًا على أنه خطر كبير ، ونحن نقول فقط ، نقرر مع طبيبك. نحن لا نقول الآخر – مارغريت برينان: لكن الأطباء يريدون البيانات والمعلومات أيضًا منك – دكتور. Makary: والتجربة العشوائية – هنا هي البيانات عن النساء الحوامل. تم إعداد تجربة تحكم عشوائية ، وتم إغلاقها دون أي تفسير. أردنا أن نرى أن التجربة كاملة حتى تتمكن النساء من الحصول على معلومات في تجربة تحكم عشوائية ، وهي المعيار الذهبي ، هذا ما تظهره البيانات. ليس لدينا هذه البيانات. دكتور. Makary: أود أن أقول التحدث إلى طبيبهم. مارغريت برينان: متى يحصلون على البيانات التي تعد بها؟ كل هذه الدراسات التي تسيطر عليها. دكتور. Makary: في غياب البيانات ، يجب أن يتحدثوا إلى طبيبهم- مارغريت برينان: إذن لا يوجد تاريخ؟ دكتور. Makary: -وسيستخدم طبيبهم أفضل حكمة وحكم. مارغريت برينان: مفوضة الأغذية والعقاقير ، شكرًا لك على محاولة المساعدة في توضيح ذلك.