logo
#

أحدث الأخبار مع #محمد_الضيف

حديث عن محمد الضيف.. أبو عبيدة: سيبقى كابوس إسرائيل
حديث عن محمد الضيف.. أبو عبيدة: سيبقى كابوس إسرائيل

البوابة

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • البوابة

حديث عن محمد الضيف.. أبو عبيدة: سيبقى كابوس إسرائيل

قال أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب القسام، مساء الأحد إن "طوفان الأقصى" أسقط "الردع الصهيوني إلى الأبد" كما وحّد طاقات الأمة وأعاد توجيه بوصلتها نحو فلسطين. وتحدث أبو عبيدة بفخر عن القائد العام الراحل لكتائب القسام محمد الضيف، قائلاً إن طيفه "سيبقى كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص بعد أن "خط ورفاقه بدمهم الفصل الأخير في سِفر تحرير فلسطين". ونشر أبو عبيدة سلسلة تغريدات في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الضيف. وأشار إلى أن الضيف "قاد مع إخوته طوفان الأقصى موجهين للعدو أقسى ضربة بتاريخه"، مشيراً إلى أن "إخوان الضيف وأبناؤه وزملاؤه لا يزالون يواصلون طريقه ويكبدون الاحتلال مزيدا من الخسائر الاستراتيجية". وشدد على أن القائد السابق لكتائب القسام ظل لعقود ملهما للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعال كتائبه المظفرة، مؤكدا أن "الضيف سيبقى كغيره من القادة العظام نبراسا لكل أحرار العالم". وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن أبو عبيدة "استشهاد الضيف وقادة عسكريين آخرين، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية، وقائد ركن القوى البشرية، وقائد لواء خان يونس". ويوم 13 يوليو/تموز 2024 هاجمت مقاتلات حربية إسرائيلية منطقة المواصي في خان يونس جنوبي قطاع غزة بسلسلة غارات مكثفة وأحزمة نارية، أعلن الاحتلال أنها كانت تستهدف اغتيال الضيف. هذا، وتخوض كتائب القسام والمقاومة عمليات عسكرية نوعية جديدة ضد الجيش الإسرائيلي متوعداً أبو عبيدة جيش الاحتلال بتكبيده مزيداً من الخسائر اليومية من شمال القطاع إلى جنوبه في إشارة إلى أن "المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين". المصدر: الجزيرة

رفيق القائد الضيف يكشف تفاصيل جديدة عن حياته ومسيرته
رفيق القائد الضيف يكشف تفاصيل جديدة عن حياته ومسيرته

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

رفيق القائد الضيف يكشف تفاصيل جديدة عن حياته ومسيرته

كشف الأسير الفلسطيني المحرر تيسير سليمان، رفيق القائد العام الراحل ل كتائب القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد الضيف للجزيرة تفاصيل جديدة عن شخصية الراحل الذي غلف الغموض شخصيته، لدرجة وصفه بالشبح. وكان أبو عبيدة المتحدث باسم الكتائب قد نعى في 30 يناير/كانون الثاني الماضي القائد الضيف، وقال في كلمة مصورة "نزف إلى أبناء شعبنا العظيم استشهاد قائد هيئة أركان كتائب القسام محمد الضيف"، إلى جانب عدد من أعضاء المجلس العسكري للقسام. وسلط سليمان الضوء على جوانب إنسانية وقيادية لم تُعرف من قبل عن الرجل الذي ظل شبحا يطارد إسرائيل وتطارده لأكثر من 3 عقود. وكان جيش الاحتلال قد أعلن قبلها اغتيال الضيف في 13 يوليو/تموز 2024 في غارة على خان يونس جنوبي قطاع غزة. ويروي سليمان قصة لقائه الأول محمد الضيف في غزة، حيث التقاه برفقة أحد قادة المقاومة وهو الشهيد محيي الدين الشريف، وذلك قبل أن ينتقل الضيف إلى الضفة الغربية في مهمة استثنائية. وعاش سليمان مع قائد كتائب القسام في مدن القدس و الخليل لأكثر من 7 أشهر، خلال فترة حاسمة في تاريخ المقاومة الفلسطينية. وكان الهدف الرئيسي من هذا الانتقال إعادة بناء العمل المشترك في كتائب القسام وتنسيق العمليات المقاومة، حسب ما كشف سليمان الذي أكد أنهم نجحوا في تنفيذ عمليات متزامنة في غزة و القدس في نفس اليوم والساعة. ويصف سليمان" الضيف" بأنه كان أخا محبا لإخوانه، متقدما عليهم في التضحية والعطاء، وكانت الحياة التي عاشها معه تتسم بالبساطة والتفكير المستمر في كيفية إنقاذ الشعب الفلسطيني بكل الإمكانيات المتاحة، مهما كانت بسيطة. وأحد أبرز ما يميز شخصية الضيف، وفقا لرفيقه، هو شغفه بالقراءة والاطلاع على التجارب السابقة للمقاومة، وكان يحب الاستماع لإخوانه حتى التفاصيل الدقيقة، ويتابع كل عملية مقاومة بعناية فائقة لاستخلاص الدروس والعبر. ويذكر سليمان موقفا مؤثرا عندما شارك في عملية أسر جنود إسرائيليين في مدينة القدس، حيث استمع الضيف لتفاصيل العملية لساعات طويلة، دقيقة بدقيقة، ليفهم كل ما حدث أثناء عملية الأسر والانسحاب والمعركة. وتميز الضيف بوضوح الرؤية الإستراتيجية، حيث آمن بأن مقاومة المحتل تتطلب الاستعداد على مستويات مختلفة: بشرية وعسكرية واستخباراتية. وهذا المفهوم الشامل للمقاومة تجسد في عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر/تشرين الأول، التي كانت ضربة نوعية أوجعت الاحتلال بسرية إتقانها ودقة تنفيذها. ورغم قلة الإمكانيات والحصار، كان الضيف يؤمن بأن هذه القيود لا تمنع المقاومة من القيام بواجبها في الدفاع عن الشعب الفلسطيني. ويذكر سليمان كيف كانوا ينتقلون من مدينة إلى أخرى بحثا عن رصاصات بسيطة لتنفيذ العمليات، "دلالة على الإصرار والعزيمة التي تميز بها هذا القائد". وحمل الراحل لقب "الضيف" كونه لم يكن يستقر في أي مكان إلا لفترات قصيرة جدا، في محاولة دائمة للإفلات من محاولات الاغتيال الإسرائيلية. وفي الوقت الذي يتردد فيه أن الضيف نجا من 7 محاولات اغتيال، أصيب في إحداها بجروح بالغة بينما استُشهدت زوجته واثنان من أطفاله، فإن سليمان يؤكد أن الرجل نجا من 8 محاولات اغتيال. حيث تعرض لمحاولة اغتيال أخرى عندما كان في الضفة الغربية، وذلك عندما قصف الاحتلال المبنى بأكمله في مدينة بيت لحم بالصواريخ دون محاولة الاعتقال، في رغبة واضحة للقتل وليس الأسر. وفيما يتعلق بالإرث الذي تركه القائد، يؤكد سليمان أن اغتياله وغيره من قادة المقاومة لن يؤثر على مستقبل الحركة، مستشهدا بتجربة تاريخية طويلة أثبتت أن حماس وكتائب القسام تعتمد على قاعدة تنظيمية عريضة وقيادات وسطى مؤهلة لتولي المسؤوليات. وكانت الحركة قد بدأت بعشرات المقاتلين في عام 1995، ووصل عدد مقاتليها عام 2023 عشرات الآلاف، ولم يوقف اغتيال قادة سابقين لها مثل الشيخ أحمد ياسين و صلاح شحادة عمل المقاومة، بل زادها قوة وتصميما. وكان الضيف أحد العقول المدبرة لعملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي أعلن عنها بنفسه في خطاب مسجل. وأظهرت صور عرضها برنامج "ما خفي أعظم" على الجزيرة في يناير/كانون الثاني الماضي إشراف الضيف على وضع اللمسات الأخيرة للهجوم مع قادة المجلس العسكري للكتائب. ولم تتمكن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية من الحصول إلا على صورة واحدة للضيف، وكان وقتها في بداية الثلاثينيات من عمره، وبحسب رفيقه سليمان فإن هذه الصورة التقطت للضيف لاستخراج عدد من الهويات المزورة حتى يتمكن الضيف من ممارسة عمله بالمقاومة. لذلك يعتبر الضيف "مدرسة" بالقدرة على التخفي لسنوات، و"تشكيل جيش يقاوم المحتل، وضرب الاحتلال بمفاجآت تدل على خبرة عالية في الاستعداد للمواجهة وفهم جيد للعدو"، يضيف سليمان. وولد الضيف -الذي يحمل اسم محمد دياب إبراهيم المصري- عام 1965 لأسرة لاجئة من داخل فلسطين المحتلة، وانضم إلى حماس منذ تأسيسها عام 1987، وساهم في تأسيس كتائب القسام قبل أن يتولى قيادتها العامة عام 2002. وبحسب رفيقه، أصبح محمد الضيف "ضيفا في كل البيوت العربية والإسلامية المحبة للمقاومة ولفلسطين"، تاركا وراءه إرثا من النضال والتضحية سيستمر في إلهام أجيال المقاومة المقبلة.

أبو عبيدة: محمد الضيف وجّه أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيونى
أبو عبيدة: محمد الضيف وجّه أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيونى

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليوم السابع

أبو عبيدة: محمد الضيف وجّه أقسى ضربة في تاريخ العدو الصهيونى

قال "أبو عبيدة" المتحدث العسكري باسم كتائب القسام، إن " محمد الضيف، الذي قاد مع إخوانه طوفان الأقصى، موجّهين للعدو الصهيوني أقسى ضربةٍ في تاريخه؛ أدت إلى إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين، وإعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد" وأضاف في بيان بمناسبة مرور عام على اغتيال محمد الضيف القائد العسكري لحركة حماس، بقصف إسرائيلي في 13 يوليو 2024، على مواصي رفح جنوب قطاع غزة: "عقودٌ من الجهاد والمطاردة والتضحية والقيادة والإبداع تكللتْ بالشهادة، ليلتحق قائدنا الكبير بركب شهداء شعبنا وقادته العظام، وتختلط دماؤه وإخوانه القادة بدماء أبناء شعبنا وأمتنا، الذين ضحّوْا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين". وتابع: "لقد أحيا محمد الضيف في الأمة جمعاء ذكرى الصحابة والمجاهدين الأوائل كَعَلِيٍّ وخالد والقعقاع والمثنى وغيرهم من القادة الفاتحين، وظلّ لعقود مُلهماً للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعالِ كتائبه المظفرة، وسيبقى كما غيره من القادة العظام نبراساً لكل أحرار العالم" ومضى يقول: "لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه ومحبوه في كل بقاع العالم يواصلون طريقه، ويكبّدون الاحتلال كل يومٍ مزيداً من الخسائر الاستراتيجية، وسيبقى طيفه كابوساً يؤرق مجرمي الحرب واللصوص؛ الذين لن يهنؤوا بعيشٍ في أرض فلسطين بعد أن خطّ الضيف وإخوانه بدمهم الفصل الأخير في سِفْر تحرير فلسطين". وفي في 13 يوليو 2024، استهدفت القوات الجوية الإسرائيلية منطقة مواصي رفح في قطاع غزة بهدف اغتيال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، وأسفر الهجوم عن مجزرة قتل فيها وفقًا لوزارة الصحة في غزة، ما لا يقل عن 90 فلسطينيا وجُرح 300 على الأقل في المنطقة التي قالت عنها إسرائيل أنها منطقة آمنة للمدنيين، كما أعلن جيش الاحتلال وقتها اغتيال قائد لواء خان يونس رافع سلامة. أما في 30 أغسطس أعلن المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس أبو عبيدة، استشهاد رئيس أركان القسام والقائد البارز محمد الضيف وعدد من القيادات البارزة، وكشف أبو عبيدة، أيضا عن استشهاد مروان عيسى نائب قائد هيئة الأركان للكتائب خلال معركة طوفان الأقصى.

الناطق بإسم المقاومة : سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص
الناطق بإسم المقاومة : سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الناطق بإسم المقاومة : سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص

قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن طيف القائد العام الراحل للكتائب محمد الضيف سيبقى كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص، بعد أن خط ورفاقه بدمهم الفصل الأخير في سِفر تحرير فلسطين. جاء ذلك في سلسلة تغريدات نشرها أبو عبيدة عبر قناته بتليغرام في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الضيف. وأكد أبو عبيدة أن طوفان الأقصى أدى لـ'إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين'، كما أدى إلى إعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد. وأشار إلى أن الضيف 'قاد مع إخوته طوفان الأقصى موجهين للعدو أقسى ضربة بتاريخه'، مشددا على أن دماء الضيف اختلطت بـ'دماء أبناء شعبنا وأمتنا الذين ضحوا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين'. ووفق أبو عبيدة، لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه في العالم يواصلون طريقه ويكبدون الاحتلال مزيدا من الخسائر الإستراتيجية، مؤكدا أن الضيف سيبقى كغيره من القادة العظام نبراسا لكل أحرار العالم. وشدد على أن القائد السابق لكتائب القسام ظل لعقود ملهما للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعال كتائبه المظفرة. وقال أبو عبيدة إن عقودا من الجهاد والمطاردة والتضحية تكللت بالشهادة 'ليلتحق قائدنا الكبير الضيف بشهداء شعبنا وقادته'. وفي وقت سابق اليوم الأحد، قالت حماس إن الضيف أحد أبرز مؤسسي أعظم جناح عسكري مُقاوم في العصر الحديث (كتائب القسام)، تاركا خلفه 'إرثا ملهما لأجيال تسعى إلى الحرية والكرامة والنصر والتحرير'. وأكدت حماس -في بيان- أن الضيف ترجل بعد 'مسيرة استثنائية دامت أكثر من ثلاثة عقود في مواجهة الاحتلال الصهيوني'، مشيرة إلى أن اسم الضيف لطالما 'هز كيان المحتل الغاصب'. وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن أبو عبيدة استشهاد الضيف وقادة عسكريين آخرين أبرزهم نائبه مروان عيسى، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة.

أبو عبيدة: سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص
أبو عبيدة: سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

أبو عبيدة: سيبقى طيف الضيف كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص

قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إن طيف القائد العام الراحل للكتائب محمد الضيف سيبقى كابوسا يؤرق مجرمي الحرب واللصوص، بعد أن خط ورفاقه بدمهم الفصل الأخير في سفر تحرير فلسطين. جاء ذلك في سلسلة تغريدات نشرها أبو عبيدة عبر قناته في تليغرام في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد الضيف. وأكد أبو عبيدة أن طوفان الأقصى أدى لـ"إسقاط الردع الصهيوني إلى الأبد، وتوحيد طاقات الأمة وتوجيه بوصلتها نحو فلسطين"، كما أدى إلى إعادة قضية فلسطين إلى الصدارة من جديد. وأشار إلى أن الضيف "قاد مع إخوته طوفان الأقصى موجهين للعدو أقسى ضربة بتاريخه"، مشددا على أن دماء الضيف اختلطت بـ"دماء أبناء شعبنا وأمتنا الذين ضحوا بأغلى ما يملكون من أجل الأقصى وفلسطين". ووفق أبو عبيدة، لا يزال إخوان الضيف وأبناؤه في العالم يواصلون طريقه ويكبدون الاحتلال مزيدا من الخسائر الإستراتيجية، مؤكدا أن الضيف سيبقى كغيره من القادة العظام نبراسا لكل أحرار العالم. وشدد على أن القائد السابق لكتائب القسام ظل لعقود ملهما للأجيال التي لم تعرف صورته ولكنها كانت تفخر بفعال كتائبه المظفرة. وقال إن عقودا من الجهاد والمطاردة والتضحية تكللت بالشهادة "ليلتحق قائدنا الكبير الضيف بشهداء شعبنا وقادته". وفي وقت سابق اليوم الأحد، قالت حماس إن الضيف أحد أبرز مؤسسي أعظم جناح عسكري مُقاوم في العصر الحديث (كتائب القسام)، تاركا خلفه "إرثا ملهما لأجيال تسعى إلى الحرية والكرامة والنصر والتحرير". وأكدت حماس -في بيان- أن الضيف ترجل بعد "مسيرة استثنائية دامت أكثر من ثلاثة عقود في مواجهة الاحتلال الصهيوني"، مشيرة إلى أن اسم الضيف لطالما "هز كيان المحتل الغاصب". وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلن أبو عبيدة استشهاد الضيف وقادة عسكريين آخرين أبرزهم نائبه مروان عيسى، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة. إعلان ويوم 13 يوليو/تموز 2024 هاجمت مقاتلات حربية إسرائيلية الاحتلال المواصي في خان يونس جنوبي قطاع غزة بسلسلة غارات مكثفة وأحزمة نارية، أعلن الاحتلال أنها كانت تستهدف اغتيال الضيف. والثلاثاء الماضي، توعد أبو عبيدة جيش الاحتلال بتكبيده خسائر يومية من شمال القطاع إلى جنوبه ضمن معركة استنزاف، ملمحا إلى أن المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين. وأكد أبو عبيدة، أن القرار الأكثر غباء الذي يمكن أن يتخذه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية – سيكون الإبقاء على قواته داخل قطاع غزة. وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت القسام هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين، وأسرت ما لا يقل عن 240 إسرائيليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store