logo
#

أحدث الأخبار مع #مرضى_الربو

7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو
7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو

اليوم السابع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو

يُعد الربو من الأمراض التنفسية المزمنة التي تتسبب في أعراض مثل الصفير، والسعال، وضيق التنفس. وقد تتفاقم هذه الأعراض خلال الليل، مما يؤثر سلبًا على جودة النوم، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. 7 نصائح لمرضى الربو لمساعدتك على النوم بشكل أفضل 1. الالتزام بجدول الأدوية تناول الأدوية الموصوفة بانتظام، حتى في حالة عدم وجود أعراض. إذا نصحك الطبيب، يمكنك استخدام البخاخ الإسعافي قبل النوم. 2. تحديد وإزالة المهيجات تشمل المهيجات الشائعة في غرفة النوم عث الغبار ، والعفن، ووبر الحيوانات، وحبوب اللقاح. لتقليل التعرض لها، استخدمي أغطية مراتب مضادة للحساسية، واغسلي الفراش بالماء الساخن أسبوعيًا، واحتفظي بالحيوانات الأليفة خارج غرفة النوم، خاصة إذا حددها الطبيب كمهيجات. 3. الحفاظ على نظافة بيئة النوم نظف السجاد والستائر بانتظام، وتجنبي الفوضى. حافظي عل نسبة الرطوبة بين 30-50% لتقليل نمو العفن وانتشار عث الغبار. 4. مراقبة الأعراض الليلية سجلي أعراضك وقراءات ذروة التدفق قبل النوم وبعد الاستيقاظ. تساعد هذه البيانات الطبيب في تحديد ما إذا كان الربو تحت السيطرة أو يحتاج إلى تعديل في العلاج. 5. تجنب الوجبات المتأخرة والمهيجات تناول وجبة ثقيلة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات قد يحفز إفراز الحمض الزائد ، مما يزيد من السعال الليلي. 6. إنشاء روتين نوم منتظم الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت يوميًا يساعد جسمك على التكيف مع نمط نوم منتظم ، مما يحسن جودة النوم. 7. استشارة الطبيب بانتظام إذا استمرت الأعراض الليلية أو تفاقمت، استشير طبيبك لتقييم حالتك وتعديل خطة العلاج حسب الحاجة.

العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع
العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع

اليوم السابع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع". وقال التقرير: "لم تعد العواصف الترابية مجرد ظواهر طبيعية عابرة، بل باتت تُشكّل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يطال الإنسان في مختلف بقاع العالم، فعندما تجتاح موجات الغبار الكثيف المناطق، مدفوعة برياح عاتية، فإن تأثيرها لا يقتصر فقط على حجب الرؤية وتعطيل الحياة اليومية، بل يتجاوز ذلك ليضع أجهزة الجسم الحيوية، ولا سيما الرئتين، في دائرة الخطر، وتشير المؤسسة القومية للصحة في الولايات المتحدة إلى أن هذه العواصف تُعد شائعة في مناطق الجنوب الغربي، إلا أن انتشارها بات يتسارع عالميًا بشكل مثير للقلق". وأضاف: "التقارير الحديثة تكشف أن وتيرة هذه العواصف تضاعفت عشر مرات منذ منتصف القرن الماضي، ووصلت في بعض الدول الإفريقية مثل موريتانيا إلى أكثر من 80 عاصفة سنويًا، وتُعرف هذه العواصف بجدران الغبار، التي قد يمتد عرضها إلى مئة ميل وارتفاعها إلى آلاف الأقدام، حاملة معها ملايين الجسيمات الدقيقة غير المرئية، بما في ذلك الملوثات التي تخترق الجهاز التنفسي، هذه الجسيمات تشكل خطرًا مباشرًا على مرضى الربو والأمراض التنفسية المزمنة، وتزيد من احتمالية الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، كما لا تسلم منها العينان، إذ تتسبب في التهابات حادة وجفاف مزمن". وتابع: "ويتفق خبراء الصحة على أن التعرض المتكرر لمثل هذه العواصف قد يؤدي إلى أمراض خطيرة على المدى الطويل، مثل تغبّر الرئة وسرطان الرئة في بعض الحالات. ومع تزايد وتيرة هذه الظاهرة، يبرز الوعي الصحي والوقاية كضرورة ملحّة لا تحتمل التأجيل، وسط تحذيرات من أن هذه العواصف لم تعد مجرد رياح محمّلة بالغبار، بل ناقل عالمي للأمراض والملوثات".

العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع
العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع

اليوم السابع

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "العواصف الترابية.. خطر صحي صامت يهدد الجميع". وقال التقرير: "لم تعد العواصف الترابية مجرد ظواهر طبيعية عابرة، بل باتت تُشكّل تهديدًا صحيًا حقيقيًا يطال الإنسان في مختلف بقاع العالم، فعندما تجتاح موجات الغبار الكثيف المناطق، مدفوعة برياح عاتية، فإن تأثيرها لا يقتصر فقط على حجب الرؤية وتعطيل الحياة اليومية، بل يتجاوز ذلك ليضع أجهزة الجسم الحيوية، ولا سيما الرئتين، في دائرة الخطر، وتشير المؤسسة القومية للصحة في الولايات المتحدة إلى أن هذه العواصف تُعد شائعة في مناطق الجنوب الغربي، إلا أن انتشارها بات يتسارع عالميًا بشكل مثير للقلق". وأضاف: "التقارير الحديثة تكشف أن وتيرة هذه العواصف تضاعفت عشر مرات منذ منتصف القرن الماضي، ووصلت في بعض الدول الإفريقية مثل موريتانيا إلى أكثر من 80 عاصفة سنويًا، وتُعرف هذه العواصف بجدران الغبار، التي قد يمتد عرضها إلى مئة ميل وارتفاعها إلى آلاف الأقدام، حاملة معها ملايين الجسيمات الدقيقة غير المرئية، بما في ذلك الملوثات التي تخترق الجهاز التنفسي، هذه الجسيمات تشكل خطرًا مباشرًا على مرضى الربو والأمراض التنفسية المزمنة، وتزيد من احتمالية الإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، كما لا تسلم منها العينان، إذ تتسبب في التهابات حادة وجفاف مزمن". وتابع: "ويتفق خبراء الصحة على أن التعرض المتكرر لمثل هذه العواصف قد يؤدي إلى أمراض خطيرة على المدى الطويل، مثل تغبّر الرئة وسرطان الرئة في بعض الحالات. ومع تزايد وتيرة هذه الظاهرة، يبرز الوعي الصحي والوقاية كضرورة ملحّة لا تحتمل التأجيل، وسط تحذيرات من أن هذه العواصف لم تعد مجرد رياح محمّلة بالغبار، بل ناقل عالمي للأمراض والملوثات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store