logo
#

أحدث الأخبار مع #معهددولالخليج

طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغى على ملف التطبيع مع إسرائيل
طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغى على ملف التطبيع مع إسرائيل

العربي الجديد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

طموحات ترامب الاقتصادية في السعودية تطغى على ملف التطبيع مع إسرائيل

يصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الرياض يوم الثلاثاء، حيث تنتظره مراسم فخمة في قصور فاخرة و استثمارات محتملة بقيمة تريليون دولار. لكن الحرب المستعرة في قطاع غزة حرمته هدفاً لطالما سعى له وهو تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل. وقال مصدران خليجيان مقربان من الدوائر الرسمية ومسؤول أميركي لوكالة رويترز، إن المسؤولين الأميركيين يمارسون في هدوء ضغوطاً خلف الكواليس على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للموافقة على وقف فوري لإطلاق النار في غزة ، وهو أحد الشروط المسبقة التي وضعتها المملكة لأي استئناف لمحادثات التطبيع. وتوقع ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، أمام حضور في السفارة الإسرائيلية بواشنطن هذا الأسبوع، إحراز تقدم في توسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، وهي مجموعة من اتفاقيات التطبيع توسط فيها ترامب خلال ولايته الأولى بين إسرائيل ودول عربية، هي الإمارات والبحرين والسودان والمغرب. وأضاف ويتكوف، الذي سيرافق ترامب في جولته بالشرق الأوسط، في مقطع فيديو لكلمته: "نعتقد أنه سيكون لدينا قريباً جداً بعض الإعلانات أو الكثير منها، التي نأمل أن تحرز تقدماً بحلول العام المقبل". ومع ذلك، قال مصدران إن معارضة نتنياهو لوقف دائم للحرب أو إقامة دولة فلسطينية تجعل التقدم في محادثات مماثلة مع الرياض غير مرجح. ولا تعترف السعودية بشرعية دولة إسرائيل، ما يعني أن أكثر اقتصادين وقوتين عسكريتين تقدماً في الشرق الأوسط لا تربطهما علاقات دبلوماسية رسمية. وتعد إقامة علاقات مع إسرائيل مسألة شائكة في المملكة، خصوصاً منذ بداية حرب إسرائيل على قطاع غزة. وبناءً على ذلك، فُصلَت هذه المسألة، التي كانت محورية في المحادثات الثنائية خلال ولاية ترامب الأولى، فعلياً عن المسائل الاقتصادية وغيرها من المسائل الأمنية بين واشنطن والمملكة، وفقاً لستة مصادر أخرى، بمن في ذلك مسؤولان سعوديان ومسؤولان أميركيان. وطلب الجميع عدم الكشف عن هويتهم بسبب حساسية المحادثات الدبلوماسية. اقتصاد دولي التحديثات الحية عين ترامب على صفقات ضخمة في رحلته الخليجية.. إليك تفاصيلها وقال دنيس روس، المبعوث الأميركي السابق للسلام في الشرق الأوسط، إن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة، يحتاج إلى انتهاء حرب غزة وتحديد مسار موثوق لإقامة دولة فلسطينية "قبل أن يعاود الانخراط في مسألة التطبيع". وستركز واشنطن والرياض خلال زيارة ترامب كثيراً على الشراكة الاقتصادية وقضايا إقليمية أخرى، وفقاً للمصادر الستة. ورجح مسؤولون من الجانبين، الاتفاق على استثمارات مربحة، مثل صفقات أسلحة كبرى ومشاريع ضخمة والتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي. وأضافوا أن هذا النهج تأكد خلال محادثات دبلوماسية بين مسؤولين سعوديين وأميركيين قبيل أول زيارة رسمية يقوم بها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الثاني. وهدف ترامب المعلن هو الحصول على استثمارات سعودية بقيمة تريليون دولار في الشركات الأميركية، بعدما عبر ولي العهد عن رغبة المملكة في توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة في الأربع سنوات المقبلة بمبلغ 600 مليار دولار. وتدرك السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، قواعد اللعبة جيداً بداية بإبهار الضيف لضمان الحصول على مرادها. وقالت المصادر إن الهدف تجنب الألغام الدبلوماسية، وربما، وفقاً لأحد المصادر، الحصول على تنازلات من ترامب بشأن حرب غزة وتداعياتها. وقال روبرت موجيلنيكي، كبير الباحثين في معهد دول الخليج العربية، وهو مركز أبحاث في واشنطن، إن "إدارة ترامب تريد أن تكون هذه الرحلة حدثاً مهماً. وهذا يعني الكثير من الإعلانات المبهرة عن صفقات وعلاقات تعاون يمكن تسويقها على أنها مفيدة لأميركا". وأضاف أن "تطبيع العلاقات مع إسرائيل مسألة أعقد بكثير من مجرد بسط السجادة الحمراء للرئيس ترامب وإعلان صفقات استثمارية". وأحجم متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية عن التعليق على أي تفاهم جرى التوصل إليه قبل الزيارة، قائلاً إن ترامب "سيسعى لتعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة وشركائنا في الخليج خلال الزيارات". ولم يرد مركز التواصل الحكومي السعودي على طلب للتعليق. طاقة التحديثات الحية لهذه الأسباب تراجعت أرباح "أرامكو" السعودية في الربع الأول من 2025 التودد للسعودية قبل أن تشن حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عملية طوفان الأقصى على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، التي أدت إلى مقتل 1200 شخص وإشعال فتيل الحملة العسكرية الإسرائيلية المدمرة على غزة، كان ولي العهد يقترب من إبرام معاهدة دفاعية تاريخية مع واشنطن مقابل تطبيع العلاقات مع إسرائيل. لكن حجم العمليات العسكرية الإسرائيلية، التي أدت إلى استشهاد أكثر من 52 ألف شخص وتشريد 1.9 مليون من سكان غزة، تسبب في تعليق المحادثات. واتهم الأمير محمد بن سلمان إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية. وقال المصدران الخليجيان إن ترامب، الذي يشعر بالإحباط من تأثير أزمة غزة بجهود التطبيع، قد يستغل زيارته للكشف عن إطار عمل أميركي لإنهاء الحرب المستمرة منذ 18 شهراً. وأضافا أن الخطة قد تتضمن تشكيل حكومة انتقالية وترتيبات أمنية جديدة لغزة بعد الحرب، ما قد يعيد تشكيل الدبلوماسية الإقليمية ويمهد الطريق لمحادثات التطبيع مستقبلاً. وفي إطار الجهود الدبلوماسية الجارية، التقى ترامب على انفراد وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر يوم الخميس، لمناقشة الحرب في غزة والمحادثات النووية مع إيران، وفقاً لموقع أكسيوس. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية بعد على أسئلة عن مناقشات ترامب بشأن غزة. ومن اللافت للنظر أن ترامب لم يعلن زيارته لإسرائيل ضمن جولته في المنطقة. وأشار دبلوماسيان إلى أن الرئيس الأميركي امتنع أخيراً عن الحديث عن خطة "ريفييرا غزة" التي أثارت غضب العالم العربي، باقتراحه تهجير جميع سكان غزة وسيطرة الولايات المتحدة على القطاع الساحلي. وقبيل الزيارة، اتخذت واشنطن عدداً من الإجراءات الإيجابية حيال المملكة. فالاتفاق على وقف القصف الأميركي للحوثيين في اليمن يتماشى مع وقف إطلاق النار السعودي هناك. كذلك فصلت واشنطن محادثات التعاون النووي المدني عن مسألة التطبيع. وأُعيد إحياء اتفاقية الدفاع السعودية الأميركية المتعثرة، التي كان يتوقع في البداية أن تكون معاهدة رسمية، في هيئة اتفاق مصغر من الضمانات الأمنية في أواخر فترة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن لتفادي معارضة الكونغرس. وقالت ثلاثة مصادر إن إدارة ترامب استأنفت الآن تلك المحادثات، إلى جانب المناقشات حول اتفاقية نووية مدنية، مع تحذيرها من أن وضع شروط سيستغرق وقتاً لحلها. هل ينجح ترامب بمواجهة نفوذ الصين؟ زيارة ترامب للسعودية أول زيارة رسمية وثاني رحلة خارجية له منذ إعادة انتخابه، بعد حضوره جنازة البابا في روما. وتشمل جولته في الخليج أيضاً قطر والإمارات. ويقول دبلوماسيون إن وراء هذه الزيارات يكمن جهد أميركي مدروس لإعادة تأكيد النفوذ وإعادة تشكيل التحالفات الاقتصادية في منطقة‭‭‭ ‬‬‬وسعت فيها بكين، المنافس الاقتصادي الرئيسي لواشنطن، نفوذها بثبات في قلب نظام البترودولار. وبدأت أول جولة خارجية لترامب في عام 2017 أيضاً من الرياض، حيث كشف عن استثمارات سعودية بقيمة 350 مليار دولار. ويحظى ترامب بثقة عميقة من القيادة السعودية، نابعة من علاقاته الوثيقة بولي العهد خلال ولايته الأولى، وهي الفترة التي اتسمت بصفقات أسلحة ضخمة ودعم أميركي راسخ للأمير محمد، حتى وسط الغضب العالمي إزاء مقتل الصحافي جمال خاشقجي على يد عملاء سعوديين في إسطنبول. اقتصاد عربي التحديثات الحية التحول الرقمي في السعودية يخفض أسعار الاتصالات والإنترنت وقالت خمسة مصادر في قطاع الطاقة، إن السعودية وحلفاءها الخليجيين يعتزمون أيضاً حث ترامب على تخفيف القيود التنظيمية الأميركية التي أعاقت الاستثمار الأجنبي بشكل متزايد، ولا سيما في القطاعات التي تعتبر جزءاً من "البنية التحتية الوطنية الحيوية" للولايات المتحدة. وأوضحت المصادر أن الوزراء السعوديين سيدعون في اجتماعاتهم مع المسؤولين الأميركيين إلى تعزيز الظروف المواتية للأعمال التجارية، على أساس أن المغالاة في القيود التنظيمية تثبط عزيمة المستثمرين في الأمد الطويل، ولا سيما في وقت تسعى فيه الصين جاهدة لاستقطاب رأس المال الخليجي. وفيما تتصدر مواجهة الصعود الاقتصادي للصين أجندة السياسات الخارجية لترامب، لن يكون ذلك سهلاً في السعودية. فمنذ إطلاق رؤية 2030، أصبحت الصين جزءاً لا يتجزأ من خطط المملكة، إذ هيمنت على قطاعات مختلفة من الطاقة والبنية التحتية، إلى الطاقة المتجددة. (رويترز)

السعودية ترجئ الانضمام إلى مجموعة بريكس وعينها على العلاقات مع الولايات المتحدة
السعودية ترجئ الانضمام إلى مجموعة بريكس وعينها على العلاقات مع الولايات المتحدة

فرانس 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • فرانس 24

السعودية ترجئ الانضمام إلى مجموعة بريكس وعينها على العلاقات مع الولايات المتحدة

أفاد مصدران أن السعودية أرجأت الانضمام رسميا إلى مجموعة بريكس رغم أنها شاركت في اجتماع لها الأسبوع الماضي في البرازيل، وذلك لتجنب مسألة قد تثير استياء الولايات المتحدة في الوقت الذي تسعى فيه لإبرام صفقات معها. وظل الانضمام لبريكس يمثل قضية حساسة للسعودية من الناحية الدبلوماسية منذ دعوتها لأول مرة للانضمام في عام 2023، ولا يزال الأمر كذلك مع اقتراب موعد زيارة سيقوم بها الرئيس دونالد ترامب للشرق الأوسط الأسبوع المقبل وتفاوض الرياض على صفقات نووية وتكنولوجية. ويذكر أن بريكس تأسست كمجموعة تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا للوقوف في وجه الهيمنة الغربية على النظام العالمي، واتسعت في السنوات القليلة الماضية لتضم اقتصادات ناشئة مثل الإمارات ومصر وإندونيسيا. وفي حين يظهر موقع بريكس الإلكتروني أن السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم عضو بالمجموعة، فقد أكد المصدران المطلعان على السياسة السعودية أن المملكة لم تنضم بعد. وإلى حد الآن لم يرد مكتب التواصل الحكومي في السعودية على طلب للتعليق. من جهتها فضلت وزارة الخارجية البرازيلية إحالة رويترز إلى الحكومة السعودية عند سؤالها عن إدراج المملكة على الموقع الإلكتروني كعضو. وترأس البرازيل حاليا مجموعة بريكس. وأوضح أحد المصدرين ودبلوماسي أن السعودية لا تريد المخاطرة بإثارة غضب الولايات المتحدة في الوقت الذي تجري فيه مفاوضات معها. ويذكر أن السعودية قد أوفدت نائب وزير الخارجية إلى الاجتماع الذي عقد يوم 29 أبريل/ نيسان في ريو دي جانيرو ولم يتفق فيه وزراء دول المجموعة سريعة التوسع على بيان مشترك. ويعكس تردد المملكة في الانضمام لبريكس رغبتها في تحقيق توازن دقيق بين الصين، أكبر مستهلك لصادرات النفط السعودي، وبين الولايات المتحدة، الشريك الذي لا غنى عنه في مجال الأمن والتكنولوجيا. وصارت السعودية تتحسس الخطى بشكل أكبر بسبب زيادة الانقسام بين الولايات المتحدة والصين. وأفاد روبرت موجيلنيكي الباحث في معهد دول الخليج العربية في واشنطن: "لا يزال السعوديون يرون قيمة هائلة للتعاون مع مجموعة بريكس ودولها الأعضاء، وسيواصلون الاستفادة بشكل ثنائي أو متعدد الأطراف قدر الإمكان". وتابع: "أعتقد أن الحسابات السعودية تفضل ما قد تحصل عليه من الولايات المتحدة على ما قد تحصل عليه من الانضمام لبريكس، على الأقل في المدى القصير". وطالب ترامب بريكس في يناير/ كانون الثاني بالالتزام بعدم استحداث عملة جديدة أو دعم عملة أخرى لتحل محل الدولار وإلا سيفرض رسوما جمركية بنسبة مئة بالمئة على دول المجموعة. البحث عن حلفاء بينما لا تزال المملكة تفضل حليفتها التاريخية الولايات المتحدة، فإنها تسعى أيضا إلى تعزيز العلاقات التجارية مع الصين أكبر مستورد للخام السعودي. وفي فبراير/شباط، صدرت السعودية سلعا بقيمة 15.2 مليار ريال (4.05 مليار دولار) إلى الصين، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 20.6 بالمئة عن العام السابق، عندما بلغ حجم التجارة 12.6 مليار ريال، بحسب بيانات مرصد التعقيد الاقتصادي. وعلى مدى السنوات الخمس الماضية، نمت التجارة بمعدل سنوي قدره 50.3 بالمئة. وبلغ إجمالي عقود الاستثمار والبناء الصينية في السعودية بين عام 2005 ومنتصف عام 2024 نحو 71 مليار دولار، وفقا لمتتبع الاستثمار العالمي الصيني، مما يعكس الدور المتنامي لبكين في التحول الاقتصادي للمملكة. ولا تزال الشراكة السعودية مع الولايات المتحدة محورية لطموحاتها الأمنية والاستثمارية والتكنولوجية، حتى مع توسيع علاقاتها مع قوى منافسة مثل الصين وروسيا. وأفادت مصادر لرويترز الشهر الماضي إن الولايات المتحدة تستعد لتقديم حزمة أسلحة للسعودية تتجاوز قيمتها 100 مليار دولار، وذكرت أنه من المقرر الإعلان عن العرض خلال زيارة ترامب. وتسعى مجموعة بريكس إلى التحول من الدولار إلى عملات أخرى. لكن دراسة أجراها مركز الاقتصاد الجغرافي التابع للمجلس الأطلسي العام الماضي أظهرت أن الدولار لا يزال العملة الأساسية للاحتياطيات في العالم وأن الدول المستخدمة لليورو وكذلك دول البريكس لم تتمكن من تقليل الاعتماد العالمي على الدولار. وقال ستيفن هيرتوغ الأستاذ المشارك في السياسة المقارنة في كلية لندن للاقتصاد: "رغم أن مجموعة بريكس تشكل منتدى مفيدا للتعبير عن المظالم بشأن السلوك الأمريكي، فإنها ليست بعد هيئة متماسكة بالقدر الكافي لتوفير ما يخدم الصالح العام في ملفات رئيسية مثل التعاون في مجال العملة، أو الأمن، أو التكامل الاقتصادي". وقال المحلل السعودي عزيز الغشيان إن السعوديين يشعرون بأنهم أصحاب تأثير وإنهم يستمتعون بالوضع. وأضاف أنهم يرون أن الولايات المتحدة لا تزال هي الفاعل الرئيسي، لكن هناك جهات أخرى يمكنها أيضا تقديم فائدة.

صحيفة سازاندغي اليومية الإيرانية تكتب عن مسلسل معاوية : هذا تحريف للتاريخ — Tunisie Telegraph
صحيفة سازاندغي اليومية الإيرانية تكتب عن مسلسل معاوية : هذا تحريف للتاريخ — Tunisie Telegraph

تونس تليغراف

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تونس تليغراف

صحيفة سازاندغي اليومية الإيرانية تكتب عن مسلسل معاوية : هذا تحريف للتاريخ — Tunisie Telegraph

نادراً ما تخوض صحيفة سازاندغي اليومية الإيرانية التكنوقراطية في المناقشات الثقافية، ولكن، بعد أن شعرت بأن الرياض تستخدم مسلسل رمضان 'معاوية' على قناة إم بي سي السعودية العملاقة كأداة للقوة الناعمة، أطلقت الصحيفة ناقوس الخطر بشأن ما تراه تحريفاً للتاريخ. ألقى جولاويز نادري من صحيفة سازاندغي التكنوقراطية الضوء على المسلسل الرمضاني الجديد لقناة إم بي سي السعودية 'معاوية'، وأجرى مقارنة واضحة مع الإنتاج المصري لعام 2024 'الحشاشين': 'في العام الماضي، بث المصريون مسلسل 'الحشاشين'، الذي يتعمق في الخلافة الفاطمية وزعيم 'الحشاشين'، الحسن الصباح. أثار المسلسل الجدل بينما حقق أيضًا تقييمات عالية. اشتهر المصريون بالاغتيالات، وقد قدموا تصويرًا أكثر ودية للصباح أكثر ملاءمة لهم لتقديمه كزعيم مؤثر في تاريخ الإسلام. حظرت إيران المسلسل بسبب مراجعته التاريخية، ولكن نظرًا للطبيعة المؤثرة للغاية للمسلسل، لا يمكن لأحد تغيير الصورة التي تم إنشاؤها في أذهان المشاهدين في آسيا وشمال إفريقيا وبقية العالم الإسلامي. في رمضان هذا العام، تطرح قناة إم بي سي ملحمة تاريخية باهظة الثمن ومثيرة للجدل. يتناول مسلسل 'معاوية'، الذي بلغت تكلفته 100 مليون دولار، أحد أكثر فصول التاريخ الإسلامي اضطرابًا، حيث يتتبع الفتنة الكبرى وصراع الخلافة بعد وفاة الخليفة الثالث عثمان بن عفان، وخلافة الإمام علي عليه السلام، والأحداث التي أدت إلى استشهاد الإمام الحسين في كربلاء، بالإضافة إلى معارك الجمل وصفين، في إشارة إلى المعارك التاريخية التي تُعتبر بداية الانقسام بين الإسلام الشيعي والسني. يتولى المسلسل مهمة إعادة تصور وتقديم تصوير إيجابي لمعاوية بن أبي سفيان، وهي شخصية لطالما اعتبرت مثيرة للجدل في تاريخ الإسلام. المصدر معهد دول الخليج في واشنطن

مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر

الدفاع العربي

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدفاع العربي

مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر

محتويات هذا المقال ☟ 1 غضب عربي على ترامب غضب عربي على ترامب 2 مصر تحذر من النزوح مصر تحذر من النزوح 3 مصر والأردن مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر أكد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأربعاء . أن جهود السلام في المنطقة يجب أن تقوم على أساس حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات. وقالت إن الإمارات، إحدى الدول العربية القليلة التي طبّعت العلاقات مع إسرائيل، ترفض رفضاً قاطعاً أي محاولة. لتهجير الفلسطينيين وحرمانهم من 'حقوقهم غير القابلة للتصرف'. غضب عربي على ترامب مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر أثار الرئيس الأمريكي ترامب غضبا عارما في العالم العربي في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما اقترح أن تسيطر. الولايات المتحدة على قطاع غزة وأن يتم إعادة توطين سكان غزة في أماكن أخرى. ويرى مراقبون أن موقف الشيخ محمد يأتي دعماً للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في لحظة تصعيدية حاسمة مع ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين. وتتركز الأضواء الآن على المملكة العربية السعودية وما يمكن أن تقدمه لتخفيف الضغوط على المصريين. الذين يعكس موقفهم اتجاهاً عربياً أوسع ينظر إلى النزوح باعتباره تهديداً للمنطقة بأكملها، وليس لها أو للأردن فحسب. قال السفير الإماراتي لدى الولايات المتحدة يوسف العتيبة، الأربعاء، إن التعامل الأميركي مع غزة 'صعب'. وأضاف خلال القمة العالمية للحكومات في دبي: 'لكن في نهاية المطاف، نحن جميعا في عمل يبحث عن الحلول. لكننا لا نعرف بعد أين سينتهي بنا الأمر'. ويقول مراقبون إن تصريحات العتيبة تعكس الموقف الرسمي الإماراتي في هذا الشأن. ويرى خبراء أن الدعم الإماراتي للموقف المصري جاء في الوقت المناسب، لكن المشكلة تكمن في أن السعودية أصبحت . جزءا من المشكلة بسبب الحملة غير المسبوقة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو ما قد يقابل بردود فعل أميركية قد تدفع إلى التوتر . في وقت يتطلب فيه الوضع تهدئة تساعد على فتح قنوات الحوار مع ترامب وتقديم موقف عربي. موحد بشأن قضية النزوح والوضع المستقبلي في غزة. مصر تحذر من النزوح أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد لقد حذرت مصر منذ بداية الحرب من أن النزوح الجماعي من غزة يهدد أمنها القومي، لكنها لا تستطيع أن تقف ضد ترامب وحدها. وقال مصدران أمنيان مصريان يوم الأربعاء إن السيسي لن يسافر إلى واشنطن لإجراء محادثات في البيت الأبيض. إذا كان جدول الأعمال يتضمن خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة. وفي اتصال هاتفي بين ترامب والسيسي في الأول من فبراير/شباط، وجه الرئيس الأميركي دعوة مفتوحة لنظيره . المصري لزيارة البيت الأبيض، بحسب ما أعلنت الرئاسة المصرية في وقت سابق. وقال مسؤول أميركي إنه لم يتم تحديد موعد لأي زيارة من هذا القبيل. وقال مايكل حنا، مدير برنامج الولايات المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية، إن 'مصر تفتقر إلى النفوذ الاقتصادي. لكن دعم الخليج يعزز قوتها في اتخاذ القرار على الساحة الدولية وأمام ترامب'. وتستضيف مصر قمة عربية طارئة في 27 فبراير/شباط الجاري، من المقرر أن تبحث التطورات الخطيرة . التي تواجهها القضية الفلسطينية، والخروج بموقف عربي موحد يرفض مقترح ترامب بتوطين سكان غزة في مصر والأردن. وقالت آنا جاكوبس من معهد دول الخليج العربية في واشنطن: 'لا يمكن النظر إلى الدول العربية. على أنها تقف إلى جانب الولايات المتحدة وإسرائيل وتدعم سياسة التطهير العرقي للفلسطينيين في غزة'. وأضافت أن 'القضية الفلسطينية حساسة للغاية ومهمة للغاية بالنسبة للجماهير العربية'. مصر والأردن أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد وتعتبر مصر والأردن من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة، حيث لديهما عقود من التعاون الأمني ​​مع إسرائيل. لكنهما لم تتراجعا قيد أنملة. ووصف السيسي فكرة ترامب بأنها 'ظلم' لا يمكن لبلاده 'المشاركة فيه'. وأكد الملك عبد الله الثاني، بعد محادثاته مع الرئيس الأميركي في واشنطن الثلاثاء، 'موقف بلاده الثابت . ضد تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية'. وكتب العاهل الأردني، الذي يعيش في أراضيه أكثر من مليوني فلسطيني، على مواقع التواصل الاجتماعي: 'هذا هو الموقف العربي الموحد'. وقد جمعت هذه القضية دول المنطقة، التي كثيرا ما تعاني من التنافسات الجيوسياسية، في عرض نادر للوحدة. ورفض الرئيس اللبناني جوزيف عون، وهو حليف وثيق للولايات المتحدة، الأربعاء 'المقترحات التي من شأنها. أن تؤدي إلى أي نوع من تهجير الفلسطينيين من أرضهم'. ودعت البحرين، التي وقعت أيضًا على اتفاقيات إبراهيم، هذا الأسبوع إلى 'إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة وبشكل. يسمح بالتعايش السلمي مع إسرائيل'. وقال الباحث السياسي المصري أحمد ماهر إن رسالة العالم العربي كانت واضحة: 'لا يمكن أن يكون هناك تهجير قسري. والحل هو نموذج الدولتين'. وقال 'إن أي نقاش يتجاوز هاتين النقطتين غير وارد'. أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد

هل نأخذ تصريحات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟ خبراء أميركيون يجيبون
هل نأخذ تصريحات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟ خبراء أميركيون يجيبون

الجزيرة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

هل نأخذ تصريحات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟ خبراء أميركيون يجيبون

واشنطن- قدّم الرئيس دونالد ترامب الفكرة الأكثر تطرفا في تاريخ التناول الأميركي لقضية الشرق الأوسط ، حين قال في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الولايات المتحدة "ستسيطر على قطاع غزة ، وستمتلكه" على المدى الطويل وستعيد تطويره، حتى إنها تأمل تحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط". وقال ترامب "لدينا فرصة للقيام بشيء يمكن أن يكون استثنائيا، ولا أريد أن أكون لطيفا، لا أريد أن أكون رجلا حكيما، لكن ريفييرا الشرق الأوسط.. يمكن أن يكون هذا رائعا للغاية". وسبق ترامب تلك الكلمات بتكراره لفكرة تهجير أهل قطاع غزة لدول مجاورة، وخص الأردن و مصر ، وهو ما رفضته الدولتان. وتسببت تصريحات ترامب بحالة من الارتباك في الدوائر الأميركية، حيث تناقضت وجهات النظر من بين أعضاء مجلسي الشيوخ و النواب. وفي الوقت الذي رحبت فيه القاعدة الصلبة من مؤيدي ترامب الإنجيليين، إضافة للجماعات اليهودية الأميركية النافذة، بالطرح الجديد. فإن عددا من الخبراء والكتاب سخر من فكرة ترامب واعتبرها خيالية لا يجب أن تعبر رسميا عن سياسة الولايات المتحدة. واستطلعت الجزيرة نت آراء عدد من الخبراء السياسيين في واشنطن، ووجهت لهم سؤالا مفاده "هل يجب أن نأخذ كلمات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟". وجاءت الإجابات على النحو التالي: إعلان نعم قلقون يقول تشارلز دان، المسؤول السابق بالبيت الأبيض ووزارة الخارجية والخبير حاليا بالمعهد العربي بواشنطن والمحاضر بجامعة جورج واشنطن "يجب أن نأخذ كلمات ترامب على محمل الجد، لكنني قلق أكثر من موافقته الواضحة على التطهير العرقي في غزة أكثر من القلق من استيلاء الولايات المتحدة على أراضي القطاع. وبرأي دان "هذا الأخير غير قابل للتنفيذ، لكن الأول ممكن للغاية، ويمكنني أن أرى ترامب يضغط ويعيد إحياء فكرة استقبال مصر والأردن للفلسطينيين". أما السفير ديفيد ماك، مساعد وزير الخارجية الأسبق لشؤون الشرق الأوسط، والخبير بالمجلس الأطلسي، فيقول "مثل العديد من المقترحات الأخرى التي عبّر عنها ترامب في السياسات الخارجية والداخلية، نحتاج إلى أن نكون واضحين للغاية بشأن معارضتنا لمثل هذه الأفكار. والأهم من ذلك، أن الدول العربية والإسلامية، والتي ستقع ضحية للاستيلاء الأميركي على الأراضي بالتزامن مع دعم ترامب للحكومة الإسرائيلية اليمينية، وتحتاج إلى الانضمام إلى معارضة موحدة". وهذا يعني حسب ماك، أنه ينبغي عليها استخدام مواردها لإصلاح السلطة الفلسطينية وتجديدها حتى تتمكن من إدارة غزة و الضفة الغربية لحماية السيادة الفلسطينية. و"إذا فعلوا ذلك، فسيدرك ترامب في النهاية أن مصالح عائلته ودائرة مؤيديه المقربين من الماليين والسياسيين ستعاني إذا كان ينظر إلى الولايات المتحدة على أنها قوة استعمارية". المقصود ضم الضفة بدوره، رأى حسين أبيش، كبير الباحثين في معهد دول الخليج العربية بواشنطن، أن "الجانب الأكثر أهمية في المؤتمر الصحفي هو تصريح ترامب بأنه سيصدر إعلانا عن المطالبات الإسرائيلية بالسيادة في الضفة الغربية المحتلة في غضون 4 أسابيع. إعلان وقال أبيش "كل هذا الهراء حول سيطرة الولايات المتحدة على غزة بعد إخلائها من الفلسطينيين وتحويلها إلى ريفيرا شرق أوسطي للشعوب الدولية هو أمر سخيف ومهين للعقلاء". ويعتقد الباحث أن مواقف ترامب من غزة والضفة تعكس "عدم وجود أي شعور بأن للفلسطينيين الحق في تقرير المصير أو حتى البقاء في بلدهم وأن ملكية الآخرين (الولايات المتحدة أو إسرائيل) أفضل للجميع". وقال "أشك بشدة في أن هذه المهزلة حول غزة تثير حقا سياسة أميركية جديدة تدعم الضم الإسرائيلي للضفة الغربية المحتلة". أما خبير الشؤون الإستراتيجية جورجيو كافيرو، فيعتقد أن السيطرة على قطاع غزة ستتطلب احتلال الجيش الأميركي للقطاع، والبقاء هناك، وهو ما سيواجه بمقاومة مسلحة شرسة. وقال "يجب أن أفترض أنه سيكون هناك دعم ضئيل جدا لهذا من الشعب الأميركي، بما في ذلك من قاعدة ترامب. وأميل إلى الاعتقاد بأن كلمات ترامب عن غزة تتعلق أكثر بتشتيت الناس في الولايات المتحدة، ففي الوقت الذي ينفذ فيه ترامب أجندته المحلية بسرعة ويقوم بالاستيلاء على السلطة الكبرى، تولد مثل هذه التصريحات الكثير من الضجيج وتشتت انتباه الناس، ولا أتوقع أن يسيطر الجيش الأميركي فعليا على غزة". من ناحيته، يقول سيث بايندر، مدير الأبحاث في مركز ديمقراطية الشرق الأوسط "يجب أن نأخذ دائما كلمات أي رئيس على محمل الجد، ولكن بالنظر إلى الرفض الكبير الذي يحظى به الاقتراح غير القانوني بالفعل، يجب على المرء أيضا أن يتساءل عن الصفقة التي تأمل الإدارة في تحقيقها دون الاحتلال الأميركي". وقال "نأمل أن يتوفر في الأسبوعين المقبلين، حيث يبدو أن قادة المنطقة يقومون برحلات إلى واشنطن، مزيدا من الأفكار حول ما قد يكون قيد الإعداد". دعم يقود للضم والطرد أما البروفيسور أسامة خليل، رئيس برنامج العلاقات الدولية بجامعة سيراكيوز، فرأى أنه "من غير المرجح أن تحتل الولايات المتحدة غزة لتهجير الفلسطينيين مباشرة كما اقترح الرئيس ترامب". ومع ذلك، يقول إن تعليقاته وتعليقات كبار مستشاريه حول الفلسطينيين الذين يغادرون غزة أو يطردون منها تعكس التوافق الوثيق بين ترامب وسياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وخلال الحملة الرئاسية، يشير خليل إلى تقارير ظهرت وتفيد بأن المانحة الكبرى ميريام أديلسون سعت للحصول على وعد من ترامب بأنه سيعترف بضم إسرائيل للضفة الغربية وغزة مقابل دعمها المالي. كما تفاخرت أديلسون علنا بأن ترامب أوفى بالوعود السابقة التي قطعها خلال فترة ولايته الأولى كرئيس، في دليل على أنه سيفعل ذلك مرة أخرى. وشمل ذلك الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وكذلك ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان السورية، وإنهاء اتفاق البرنامج النووي مع إيران. وألمح ترامب، وفق خليل، إلى أنه سيتم الإعلان عن الضم في الأسابيع المقبلة. دعمت إدارة ترامب انتهاكات إسرائيل المستمرة لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة، وكذلك الهجمات المستمرة على الضفة الغربية وسوريا. لذلك، يقول خليل "حتى لو لم تنشر الولايات المتحدة قوات في غزة، يمكن لإدارة ترامب بسهولة وبشغف مواصلة الدعم الاقتصادي والعسكري والسياسي القوي الذي تلقته إسرائيل خلال الأشهر الـ15 الماضية، بما في ذلك تمويل أكثر من 70% من غزواتها لغزة ولبنان لتسهيل طرد الفلسطينيين من الضفة الغربية وغزة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store