
مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
محتويات هذا المقال ☟ 1 غضب عربي على ترامب
غضب عربي على ترامب 2 مصر تحذر من النزوح
مصر تحذر من النزوح 3 مصر والأردن
مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
أكد رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لوزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأربعاء . أن جهود السلام في المنطقة يجب أن تقوم على أساس حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وفق ما ذكرت وكالة أنباء الإمارات.
وقالت إن الإمارات، إحدى الدول العربية القليلة التي طبّعت العلاقات مع إسرائيل، ترفض رفضاً قاطعاً أي محاولة. لتهجير الفلسطينيين وحرمانهم من 'حقوقهم غير القابلة للتصرف'. غضب عربي على ترامب مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
أثار الرئيس الأمريكي ترامب غضبا عارما في العالم العربي في وقت سابق من هذا الأسبوع عندما اقترح أن تسيطر. الولايات المتحدة على قطاع غزة وأن يتم إعادة توطين سكان غزة في أماكن أخرى.
ويرى مراقبون أن موقف الشيخ محمد يأتي دعماً للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في لحظة تصعيدية حاسمة مع ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين.
وتتركز الأضواء الآن على المملكة العربية السعودية وما يمكن أن تقدمه لتخفيف الضغوط على المصريين. الذين يعكس موقفهم اتجاهاً عربياً أوسع ينظر إلى النزوح باعتباره تهديداً للمنطقة بأكملها، وليس لها أو للأردن فحسب.
قال السفير الإماراتي لدى الولايات المتحدة يوسف العتيبة، الأربعاء، إن التعامل الأميركي مع غزة 'صعب'.
وأضاف خلال القمة العالمية للحكومات في دبي: 'لكن في نهاية المطاف، نحن جميعا في عمل يبحث عن الحلول. لكننا لا نعرف بعد أين سينتهي بنا الأمر'.
ويقول مراقبون إن تصريحات العتيبة تعكس الموقف الرسمي الإماراتي في هذا الشأن.
ويرى خبراء أن الدعم الإماراتي للموقف المصري جاء في الوقت المناسب، لكن المشكلة تكمن في أن السعودية أصبحت . جزءا من المشكلة بسبب الحملة غير المسبوقة ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو ما قد يقابل بردود فعل أميركية قد تدفع إلى التوتر . في وقت يتطلب فيه الوضع تهدئة تساعد على فتح قنوات الحوار مع ترامب وتقديم موقف عربي. موحد بشأن قضية النزوح والوضع المستقبلي في غزة. مصر تحذر من النزوح
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد
لقد حذرت مصر منذ بداية الحرب من أن النزوح الجماعي من غزة يهدد أمنها القومي، لكنها لا تستطيع أن تقف ضد ترامب وحدها.
وقال مصدران أمنيان مصريان يوم الأربعاء إن السيسي لن يسافر إلى واشنطن لإجراء محادثات في البيت الأبيض. إذا كان جدول الأعمال يتضمن خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة.
وفي اتصال هاتفي بين ترامب والسيسي في الأول من فبراير/شباط، وجه الرئيس الأميركي دعوة مفتوحة لنظيره . المصري لزيارة البيت الأبيض، بحسب ما أعلنت الرئاسة المصرية في وقت سابق. وقال مسؤول أميركي إنه لم يتم تحديد موعد لأي زيارة من هذا القبيل.
وقال مايكل حنا، مدير برنامج الولايات المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية، إن 'مصر تفتقر إلى النفوذ الاقتصادي. لكن دعم الخليج يعزز قوتها في اتخاذ القرار على الساحة الدولية وأمام ترامب'.
وتستضيف مصر قمة عربية طارئة في 27 فبراير/شباط الجاري، من المقرر أن تبحث التطورات الخطيرة . التي تواجهها القضية الفلسطينية، والخروج بموقف عربي موحد يرفض مقترح ترامب بتوطين سكان غزة في مصر والأردن.
وقالت آنا جاكوبس من معهد دول الخليج العربية في واشنطن: 'لا يمكن النظر إلى الدول العربية. على أنها تقف إلى جانب الولايات المتحدة وإسرائيل وتدعم سياسة التطهير العرقي للفلسطينيين في غزة'.
وأضافت أن 'القضية الفلسطينية حساسة للغاية ومهمة للغاية بالنسبة للجماهير العربية'. مصر والأردن
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد مع التهديد بالاستيلاء على غزة.. الإمارات تسارع لدعم مصر
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد
وتعتبر مصر والأردن من الحلفاء الرئيسيين للولايات المتحدة، حيث لديهما عقود من التعاون الأمني مع إسرائيل. لكنهما لم تتراجعا قيد أنملة.
ووصف السيسي فكرة ترامب بأنها 'ظلم' لا يمكن لبلاده 'المشاركة فيه'.
وأكد الملك عبد الله الثاني، بعد محادثاته مع الرئيس الأميركي في واشنطن الثلاثاء، 'موقف بلاده الثابت . ضد تهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية'.
وكتب العاهل الأردني، الذي يعيش في أراضيه أكثر من مليوني فلسطيني، على مواقع التواصل الاجتماعي: 'هذا هو الموقف العربي الموحد'.
وقد جمعت هذه القضية دول المنطقة، التي كثيرا ما تعاني من التنافسات الجيوسياسية، في عرض نادر للوحدة.
ورفض الرئيس اللبناني جوزيف عون، وهو حليف وثيق للولايات المتحدة، الأربعاء 'المقترحات التي من شأنها. أن تؤدي إلى أي نوع من تهجير الفلسطينيين من أرضهم'.
ودعت البحرين، التي وقعت أيضًا على اتفاقيات إبراهيم، هذا الأسبوع إلى 'إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة وبشكل. يسمح بالتعايش السلمي مع إسرائيل'.
وقال الباحث السياسي المصري أحمد ماهر إن رسالة العالم العربي كانت واضحة: 'لا يمكن أن يكون هناك تهجير قسري. والحل هو نموذج الدولتين'. وقال 'إن أي نقاش يتجاوز هاتين النقطتين غير وارد'.
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,حيث,لعل,قد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 38 دقائق
- صحيفة سبق
شكوك متصاعدة.. "روما" تستضيف الجولة الـ5 من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران
أعلن وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي اليوم، أن الجولة الخامسة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة ستُعقد في العاصمة الإيطالية روما، يوم الجمعة الموافق 23 مايو الجاري. وتأتي هذه الجولة في إطار جهود دبلوماسية متواصلة برعاية سلطنة عمان، بهدف إعادة إحياء الاتفاق النووي، رغم الأجواء المتوترة وتصاعد التصريحات بين الجانبين خلال الأيام الماضية بحسب ما ذكرته "العربية نت". وفي أول تعليق من الجانب الإيراني، أعرب المرشد الأعلى علي خامنئي عن تشككه في جدوى هذه المحادثات، قائلًا: "لا أعتقد أن المفاوضات مع الولايات المتحدة ستؤدي إلى نتائج... على الجانب الأميركي أن يتوقف عن الهراء". وكان نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي قد أكد تلقي بلاده مقترحًا بعقد جولة خامسة من المحادثات، مشيرًا إلى أن طهران تدرسه بدقة قبل الموافقة النهائية عليه. ويأتي هذا التطور بعد أيام فقط من دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لطهران بالإسراع في الدخول بمفاوضات جديدة، ما يعكس تصاعد الضغوط السياسية والإعلامية بين الطرفين عشية جولة مصيرية في روما.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
ترامب الابن: ربما أسعى لخلافة والدي يوماً ما
ألمح "دونالد ترامب الابن" إلى إمكانية ترشحه لمناصب سياسية، والسعي لخلافة والده في رئاسة الولايات المتحدة، وذلك في تصريح نادر حول تطلعاته السياسية. قال الابن الأكبر للرئيس الأمريكي في كلمة بمؤتمر قطر الاقتصادي يوم الأربعاء، رداً على سؤال حول ما إذا كان يفكر في الترشح للرئاسة: "لا أعلم، ربما يوماً ما". وأوضح أن والده أحدث تغييراً جذرياً في الحزب الجمهوري، وأصبحت سياساته تهدف إلى إعلاء مصالح أمريكا، واستعادة مجدها السابق. أصبح "ترامب الابن" أكثر صراحة بشأن طموحاته السياسية في السنوات الأخيرة، إذ كان شخصية رئيسية في الحملة الانتخابية الأخيرة، وتكرر ظهوره في محطات التلفزيون، كما ألقى خطاباً خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري. كانت "إيفانكا ترامب" ابنة الرئيس، وصهره "جاريد كوشنر" من أبرز مستشاريه وأكثرهم تأثيراً خلال ولايته الأولى، لكن "ترامب الابن" أصبح الشخصية الأبرز من عائلة "ترامب" على الساحة العامة منذ بدء الولاية الثانية، رغم أنه لا يشغل أي منصب رسمي.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
دونالد ترمب الابن: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما
قال دونالد ترامب الابن، وهو الابن الأكبر للرئيس الأمريكي، اليوم الأربعاء إنه ربما يسعى للترشح لانتخابات الرئاسة يوما ما. وتلقى ترامب البالغ 47 عاما سؤالا في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة عما إذا كان سيترشح "ويتسلم زمام الأمور" بعد أن يغادر والده المنصب. وقال "الإجابة هي لا أعرف، ربما في يوم من الأيام... سأكون دائما من أشد المدافعين عن تلك الأشياء"، في إشارة إلى مبادئ تيار "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" الذي أسسه والده. وبرزت قوة دونالد ترامب الابن في مجال السياسة، إذ ذكرت رويترز في نوفمبر تشرين الثاني أنه كان أكثر أفراد العائلة نفوذا في الفترة الانتقالية حينما كان والده يشكل الحكومة ويستعد للعودة إلى البيت الأبيض. ويعتمد الرئيس الأمريكي، الذي يثمن غاليا صفة الولاء، على أفراد عائلته في المشورة السياسية. وذكرت مصادر أن دونالد ترامب الابن ساهم في تعزيز أو تقليل فرص المرشحين للانضمام إلى الحكومة، بما في ذلك دعمه لنائب الرئيس الحالي جيه.دي فانس كمرشح للمنصب خلال الحملة الانتخابية ومنع وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من الانضمام إلى الحكومة. وقال ترامب الابن "أرى أن والدي غير الحزب الجمهوري حقا، أعتقد أنه أصبح حزب أمريكا أولا، و(يتبنى بشدة مبادئ) لنجعل أمريكا عظيمة مجددا". وأضاف "لأول مرة على الإطلاق، أصبح لدى الحزب الجمهوري بالفعل مجموعة من أشد المؤيدين لسياسة أمريكا أولا". وعلى صعيد منفصل قال ترامب الابن اليوم الأربعاء خلال الفعالية نفسها إن مؤسسة ترامب، التي يشغل منصب نائب رئيسها التنفيذي، لا تعمل مع كيانات حكومية. وأبرمت عائلة ترامب اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات في دول الخليج، وهي خطوات يقول الديمقراطيون وغيرهم من المنتقدين إنها قد تفتح الباب أمام التأثير على قرارات الرئيس. وركزت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية وقطر والإمارات الأسبوع الماضي على إبرام اتفاقيات تجارية كبرى من تلك الدول الغنية بالنفط.