logo
#

أحدث الأخبار مع #نجادي

اليوم العالمي للدماغ يسلط الضوء على تحديات الأمراض العصبية المتزايدة
اليوم العالمي للدماغ يسلط الضوء على تحديات الأمراض العصبية المتزايدة

برلمان

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • برلمان

اليوم العالمي للدماغ يسلط الضوء على تحديات الأمراض العصبية المتزايدة

الخط : A- A+ إستمع للمقال يُحتفل باليوم العالمي لأمراض الدماغ سنويا في 22 يوليو، بهدف رفع الوعي حول أهمية صحة الدماغ والتحديات العالمية المرتبطة بالأمراض العصبية، وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن هذه الأمراض تؤثر على أكثر من 1.2 مليار شخص حول العالم، وتشكل السبب الأول للإعاقة عالميا، وتتنوع هذه الاضطرابات لتشمل السكتات الدماغية، وأمراض التنكس العصبي كألزهايمر وباركنسون، إضافة إلى الصرع والصداع المزمن والتصلب المتعدد. وفي هذا السياق، أكدت استشارية طب الأعصاب، فرح نجادي، في حديث لـموقع 'سكاي نيوز عربية'، أن الاهتمام بصحة الدماغ أصبح ضرورة ملحة، وحذرت نجادي من أن الأمراض العصبية لم تعد مقتصرة على فئة عمرية معينة، بل باتت تصيب فئات شابة في مقتبل العمر بسبب عوامل مثل التوتر المزمن، قلة النوم، العوامل الوراثية، والتأثير السلبي للاستخدام المفرط للشاشات الرقمية، كما شددت على أن العديد من أمراض الدماغ تبدأ بأعراض خفيفة غالبا ما يتم تجاهلها، مثل الصداع المتكرر والنسيان المفاجئ وتغيرات المزاج، والتي قد تكون مؤشرات مبكرة على أمراض خطيرة كالسكتة الدماغية والخرف. AdChoices ADVERTISING وأشارت نجادي إلى التطور النوعي في فهم وعلاج أمراض الدماغ بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والعلاج الجيني، والتصوير العصبي الدقيق، وأوضحت أن الذكاء الاصطناعي بات قادرا على تحليل صور الدماغ بدقة تفوق البشر وتشخيص أمراض مثل ألزهايمر في مراحله المبكرة، فضلاً عن استخدام العلاج المناعي والجيني في التعامل مع أنواع معينة من الصرع الوراثي، وتقنيات التحفيز العميق للدماغ لعلاج الرعاش وباركنسون. وشددت استشارية طب الأعصاب على أن أمراض الدماغ قد تكون صامتة ولكنها ليست حتمية، ويمكن الوقاية من العديد من الاضطرابات العصبية من خلال الوعي، والنوم الكافي، والتغذية السليمة، والنشاط الذهني والبدني، ودعت إلى إدماج برامج الصحة النفسية ضمن الرعاية العصبية، مقدمة توصيات للحفاظ على صحة الدماغ تشمل النوم المنتظم، ممارسة الرياضة، التغذية الدماغية الغنية بالأوميغا 3، الابتعاد عن التوتر، تقليل وقت الشاشات، وتخصيص وقت للقراءة والألعاب الذهنية، مع الفحص الدوري خاصة لمن لديهم تاريخ عائلي لهذه الأمراض.

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات
اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

اليمن الآن

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

يُحتفل باليوم العالمي لأمراض الدماغ سنويا في 22 يوليو، بهدف زيادة الوعي بأهمية صحة الدماغ، وتسليط الضوء على التحديات العالمية المرتبطة بالأمراض العصبية، التي تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية. وتشير منظمة الصحة العالمية، إلى أن أمراض الجهاز العصبي تشكل السبب الأول للإعاقة عالميا، وتؤثر على حياة أكثر من 1.2 مليار شخص. وتشمل هذه الأمراض اضطرابات مثل أمراض الدماغ الوعائية (السكتات الدماغية)، والأمراض التنكسية العصبية (مثل ألزهايمر وباركنسون)، والصرع واضطرابات الكهرباء الدماغية، والصداع المزمن والشقيقة، والتصلب المتعدد. وبهذه المناسبة، أكدت فرح نجادي استشارية طب الأعصاب، أن الاهتمام بصحة الدماغ لم يعد خيارا، بل ضرورة ملحة في ظل ازدياد الضغوط النفسية، وتغير أنماط الحياة، وانتشار أمراض الجهاز العصبي بشكل مقلق على مستوى العالم. وفي حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أشارت نجادي إلى أن الأمراض العصبية لم تعد مقتصرة على فئة عمرية معينة، بل باتت تصيب فئات شابة في مقتبل العمر، نتيجة التوتر المزمن، قلة النوم، والعوامل الوراثية، إلى جانب التأثير السلبي لاستخدام الشاشات الرقمية لفترات طويلة. أمراض الدماغ وحذّرت نجادي من أن العديد من أمراض الدماغ تبدأ بأعراض خفيفة، غالبا ما يتجاهلها المرضى، مثل الصداع المتكرر، والنسيان المفاجئ، والدوخة أو تغيرات المزاج. وأكدت أن هذه الأعراض قد تكون مؤشرات مبكرة على أمراض خطيرة مثل السكتة الدماغية، وألزهايمر والخرف، والصرع، واضطرابات كهرباء الدماغ، والتصلب المتعدد، والشقيقة المزمنة. وأشارت إلى أن السكتات الدماغية وحدها مسؤولة عن 1 من كل 4 وفيات عالميا، ويمكن إنقاذ حياة المريض إذا تم التدخل خلال ما يُعرف بالساعة الذهبية. تطور علاج أمراض الدماغ بحسب نجادي، شهدت السنوات الأخيرة تطورا نوعيا في فهم وعلاج أمراض الدماغ، بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والعلاج الجيني، والتصوير العصبي الدقيق. وأوضحت:"نحن اليوم قادرون على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ بدقة تفوق البشر، وتشخيص أمراض مثل ألزهايمر في مراحله المبكرة، كما نستخدم العلاج المناعي والجيني في التعامل مع أنواع معينة من الصرع الوراثي، بالإضافة إلى تقنيات التحفيز العميق للدماغ لعلاج الرعاش وباركنسون". الوقاية والصحة النفسية ولفتت فرح إلى أن: "أمراض الدماغ قد تكون صامتة، لكنها ليست حتمية، بالوعي، والنوم الكافي، والتغذية السليمة، والنشاط الذهني والبدني، يمكننا الوقاية من كثير من الاضطرابات العصبية و أحيانا، يبدأ كل شيء بمجرد تجاهل صداع فلا تتأخروا في طلب المساعدة". وأشارت إلى أهمية إدماج برامج الصحة النفسية ضمن الرعاية العصبية: "لأن العقل لا يعمل في فراغ، بل يتأثر بكل ما يمر به الإنسان من ضغوط وانفعالات، وهو ما يجب أن يُؤخذ بجدية في السياسات الصحية". وقدّمت فرح نجادي مجموعة من التوصيات للحفاظ على صحة الدماغ منها النوم المنتظم لمدة 7–8 ساعات يوميا، وممارسة الرياضة 3 مرات على الأقل أسبوعيا، والتغذية الدماغية مثل تناول الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، والمضادات الطبيعية للأكسدة. كما دعت إلى الابتعاد عن التوتر المزمن عبر تمارين الاسترخاء أو اليوغا، وتقليل وقت الشاشات، وتخصيص وقت للقراءة أو الألعاب الذهنية، مع الفحص الدوري خاصة لمن لديهم تاريخ عائلي للأمراض العصبية.

نافذة اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات
نافذة اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

نافذة على العالم

time٢٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

نافذة اليوم العالمي لأمراض الدماغ.. الجهاز العصبي في مرمى التحديات

الثلاثاء 22 يوليو 2025 11:20 صباحاً نافذة على العالم - يُحتفل باليوم العالمي لأمراض الدماغ سنويا في 22 يوليو، بهدف زيادة الوعي بأهمية صحة الدماغ، وتسليط الضوء على التحديات العالمية المرتبطة بالأمراض العصبية، التي تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، بحسب منظمة الصحة العالمية. وتشير منظمة الصحة العالمية، إلى أن أمراض الجهاز العصبي تشكل السبب الأول للإعاقة عالميا، وتؤثر على حياة أكثر من 1.2 مليار شخص. وتشمل هذه الأمراض اضطرابات مثل أمراض الدماغ الوعائية (السكتات الدماغية)، والأمراض التنكسية العصبية (مثل ألزهايمر وباركنسون)، والصرع واضطرابات الكهرباء الدماغية، والصداع المزمن والشقيقة، والتصلب المتعدد. وبهذه المناسبة، أكدت فرح نجادي استشارية طب الأعصاب، أن الاهتمام بصحة الدماغ لم يعد خيارا، بل ضرورة ملحة في ظل ازدياد الضغوط النفسية، وتغير أنماط الحياة، وانتشار أمراض الجهاز العصبي بشكل مقلق على مستوى العالم. وفي حديث خاص لـ"سكاي نيوز عربية"، أشارت نجادي إلى أن الأمراض العصبية لم تعد مقتصرة على فئة عمرية معينة، بل باتت تصيب فئات شابة في مقتبل العمر، نتيجة التوتر المزمن، قلة النوم، والعوامل الوراثية، إلى جانب التأثير السلبي لاستخدام الشاشات الرقمية لفترات طويلة. أمراض الدماغ وحذّرت نجادي من أن العديد من أمراض الدماغ تبدأ بأعراض خفيفة، غالبا ما يتجاهلها المرضى، مثل الصداع المتكرر، والنسيان المفاجئ، والدوخة أو تغيرات المزاج. وأكدت أن هذه الأعراض قد تكون مؤشرات مبكرة على أمراض خطيرة مثل السكتة الدماغية، وألزهايمر والخرف، والصرع، واضطرابات كهرباء الدماغ، والتصلب المتعدد، والشقيقة المزمنة. وأشارت إلى أن السكتات الدماغية وحدها مسؤولة عن 1 من كل 4 وفيات عالميا، ويمكن إنقاذ حياة المريض إذا تم التدخل خلال ما يُعرف بالساعة الذهبية. تطور علاج أمراض الدماغ بحسب نجادي، شهدت السنوات الأخيرة تطورا نوعيا في فهم وعلاج أمراض الدماغ، بفضل التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والعلاج الجيني، والتصوير العصبي الدقيق. وأوضحت:"نحن اليوم قادرون على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل صور الدماغ بدقة تفوق البشر، وتشخيص أمراض مثل ألزهايمر في مراحله المبكرة، كما نستخدم العلاج المناعي والجيني في التعامل مع أنواع معينة من الصرع الوراثي، بالإضافة إلى تقنيات التحفيز العميق للدماغ لعلاج الرعاش وباركنسون". الوقاية والصحة النفسية ولفتت فرح إلى أن: "أمراض الدماغ قد تكون صامتة، لكنها ليست حتمية، بالوعي، والنوم الكافي، والتغذية السليمة، والنشاط الذهني والبدني، يمكننا الوقاية من كثير من الاضطرابات العصبية و أحيانا، يبدأ كل شيء بمجرد تجاهل صداع فلا تتأخروا في طلب المساعدة". وأشارت إلى أهمية إدماج برامج الصحة النفسية ضمن الرعاية العصبية: "لأن العقل لا يعمل في فراغ، بل يتأثر بكل ما يمر به الإنسان من ضغوط وانفعالات، وهو ما يجب أن يُؤخذ بجدية في السياسات الصحية". وقدّمت فرح نجادي مجموعة من التوصيات للحفاظ على صحة الدماغ منها النوم المنتظم لمدة 7–8 ساعات يوميا، وممارسة الرياضة 3 مرات على الأقل أسبوعيا، والتغذية الدماغية مثل تناول الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، والمضادات الطبيعية للأكسدة. كما دعت إلى الابتعاد عن التوتر المزمن عبر تمارين الاسترخاء أو اليوغا، وتقليل وقت الشاشات، وتخصيص وقت للقراءة أو الألعاب الذهنية، مع الفحص الدوري خاصة لمن لديهم تاريخ عائلي للأمراض العصبية.

مشاريع فندقية لتعزّيز عرض السياحة الصحراوية في الجزائر - الوطني : البلاد
مشاريع فندقية لتعزّيز عرض السياحة الصحراوية في الجزائر - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد الجزائرية

مشاريع فندقية لتعزّيز عرض السياحة الصحراوية في الجزائر - الوطني : البلاد

أطلقت وزارة السياحة والصناعة التقليدية في الجزائر ، مشاريع إستثمارية كبرى تشمل تقوية البنية التحتية و رفع الطاقة الإستيعابية في الإيواء السياحي المُصنف في الجنوب الجزائري ، لتعزّيز عرض السياحة الصحراوية ، وذلك في إطار إستراتيجية القطاع للفترة ما بين 2023/2026 ، الرامية إلى بناء صناعة سياحية جزائرية من مستوى عالمي في الجنوب الجزائري تحديداً. ووضعت وزارة السياحة ، خارطة طريق لإعادة تهيئة فنادق في الصحراء الجزائرية وتصنيفها من جديد من فئة 4 نجوم لجعلها قبلة للسياح من داخل و خارج الوطن. وكشفت الوزيرة حورية مداحي عن إعداد برنامج لتهيئة فنادق في مناطق الجنوب الجزائري ، على غرار فندق " قورارة" في تيميمون ، الذي يُعدّ معلما سياحيا مميزّا ووجهة رائدة في الصحراء الجزائرية ، مشيرة إلى أنّ مجمع الفندقة والسياحة و الحمامات معدنية GHTT ، وضع برنامجا استعجاليا لإعادة الإعتبار لهذا الصرح السياحي ، لكونه من أبرز المناطق الجذابة للسياح الأجانب على وجه الخصوص. وبحسب مراسلة جوابية تحمل رقم 670/25 لوزيرة السياحة ، ردا على سؤال برلماني كتابي للنائب قادة نجادي بشأن وضع اصلاحات كبرى في فندق " قورارة" بولاية تيميمون ، فإنّ مصالح الوزارة ، باشرت خطة ميدانية لإعادة تهيئة الفندق الكبير على امتداد 3 أشهر من الفترة المُمتدة بين 20 جوان إلى غاية 20 سبتمبر 2025 من خلال تنفيذ أشغال سريعة دون انقطاع ، بحيث تشمل الأشغال إعادة تهيئة الغرف وتجهيزها ، وضع معدات إلكترونية جديدة مرتبة بنظام حجز إلكتروني لتعزّيز الشفافية و تنظيم عمليات الحجز وتكييف الغرف وكذا توفير تجهيزات حديثة تستجيب للمعايير الفندقية الجديدة ، من أجل تقوية الإيواء السياحي في الجنوب الجزائري. وقالت الوزارة الوصية ، إنّها قامت بتجنيد فريق متعدّد التخصّصات من كوادر سلسلة فنادق الجزائر لإنجاز أشغال المشروع بالتنسيق مع مكتب دراسات مختص لضمان سرعة وفعالية التنفيذ. في هذا السياق ، تحدّثت الوزيرة ذاتها ، أنّ مصالحها عزّزت فنادق مجمع الفندقة بخدمات الدفع الإلكتروني بالإضافة إلى خدمات الحجز والتسديد عن بعد عبر المنصة الرقمية الرسمية للحجوزات التي تضم كافة الفنادق العمومية. ولفتت الوزيرة إلى أن الجهود الحالية تندرج ضمن مساعي الدولة لتعزّيز مكانة الجزائر كوجهة سياحية بإمتياز. معلوم أنّ وزارة السياحة والصناعة التقليدية ، سجّلت زيارة 16 ألف سائح أجنبي إلى الصحراء الجزائرية في عام 2024. و تقدّم الجزائر تسهيلات للسياح الأجانب للترويج لوجهاتها السياحية، خاصة الصحراوية منها عبر تبسيط تدابير الدخول، واستفادتهم من التأشيرة الفورية عند الوصول إلى المنافذ الحدودية بدل إجراءات التأشيرة العادية ، وتعكس هذه الأرقام الرسمية ، قوة الرؤية التي تهدف إلى جذب 12 مليون سائح أجنبي بحلول 2030 .

فضيحة جديدة.. النظام العسكري يمنح مقربيه خرفانا سمينة ويُذل المواطن الجزائري بخرفان هزيلة
فضيحة جديدة.. النظام العسكري يمنح مقربيه خرفانا سمينة ويُذل المواطن الجزائري بخرفان هزيلة

هبة بريس

time٢٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هبة بريس

فضيحة جديدة.. النظام العسكري يمنح مقربيه خرفانا سمينة ويُذل المواطن الجزائري بخرفان هزيلة

هبة بريس وسط الفوضى عارمة والفضائح التي لا تنتهي، حيث بعد فضيحة الأضاحي المغشوشة ونفوق بعضها، تفجرت فضيحة جديدة كشفت حجم التخبط والفساد الذي ينخر أجهزة نظام العسكر الجزائري الفاشل في بلد الغاز والنفط. وسائل الإعلام الموالية للنظام نفسه اعترفت بفشل التوزيع، حيث كشف النائب البرلماني قادة نجادي عن سلسلة 'تجاوزات' في عملية بيع الأضاحي، بعد تلقيه شكاوى من مواطنين غاضبين من ممارسات وصفوها بـ'غير الأخلاقية' و'المهينة'، تمس مبدأ العدالة وتفضح منطق الزبونية والمحسوبية. نجادي أشار إلى أن بعض الموظفين استغلوا مناصبهم لبيع وصولات اقتناء الأضاحي مقابل 5000 دينار جزائري، بينما اختار آخرون خرافاً سمينة لأسماء محسوبة على النظام، وتركوا النعاج الهزيلة لبقية الشعب، في مشهد يكشف الوجه الحقيقي لما يسمى 'برنامج دعم الأضاحي'. الشارع الجزائري، الذي يعاني من قهر يومي، عبّر عن سخطه العارم، في وقت يؤكد فيه مراقبون أن هذه المهزلة تُضاف إلى سجل طويل من الفضائح التي تُعرّي فشل منظومة الحكم العسكري التي لا تتقن سوى إذلال الشعب الجزائري. وبينما يحصل المقربون من السلطة على أضاحٍ ممتازة، يُجبر المواطن البسيط على الاكتفاء بكبش لا يتجاوز 10 كيلوغرامات، بعد ساعات من الانتظار تحت شمس حارقة في طوابير الإهانة الطويلة. ويلخص هذا المشهد واقع الجزائر تحت قبضة الجنرالات، فساد، محسوبية، وإذلال ممنهج لمواطنين حُرموا حتى من فرحة عيد بسيط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store