logo
#

أحدث الأخبار مع #ني

ما هي أهداف ترامب الحقيقية من فرض الرسوم الجمركية؟-  واشنطن بوست
ما هي أهداف ترامب الحقيقية من فرض الرسوم الجمركية؟-  واشنطن بوست

BBC عربية

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • BBC عربية

ما هي أهداف ترامب الحقيقية من فرض الرسوم الجمركية؟- واشنطن بوست

لم يستفق العالم بعد من ضربة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على غالبية دول العالم، والخوف من إشعال حرب تجارية تؤثر على الاقتصاد العالمي، الصحف العالمية تابعت باهتمام كبير تداعيات هذه القرارات. وحاولت صحيفة واشنطن بوست فهم أسباب ومبررات القرار في مقال بعنوان "ما الذي يسعى ترامب لتحقيقه تحديداً برسومه الجمركية؟"، للكاتبة ميغان ماك أردل. ووصف المقال مبررات الرئيس لفرض رسوم جمركية مرتفعة بأنها "واهية"، وأن استعراض الرئيس وحالة الفوضى التي أعقبت القرار يزيدان الأمر سوءًا. وقالت الكاتبة إنها قضت ساعات طويلة تتأمل جدول الرسوم الجمركية الجديد لإدارة ترامب في محاولة لاستيعاب منطقه، واستوقفها فرض رسوم على جزيرتي هيرد وماكدونالد، حيث لا يوجد فيهما أي نوع من الحيوانات، باستثناء طيور البطريق. عقوبة أم منحة، كيف ترى أكبر خمسة اقتصادات في العالم رسوم ترامب الجمركية؟ كريستين لاغارد في بلا قيود: قرارت ترامب مدعاة للقلق واليقظة هبوط الأسهم في الولايات المتحدة وآسيا بسبب مخاوف من رسوم ترامب الجمركية وقالت ساخرة إنها شعرت بالسعادة لأن طيور البطريق "الجشعة لن تنهب المستهلكين الأمريكيين بعد الآن". لكنها تساءلت بسخرية أيضا "ماذا تُصدر طيور البطريق؟." وأوضحت أنه يمكن تلخيص مبررات ترامب وأنصاره لفرض هذه الرسوم في أربع نقاط: هي أنها أداة تفاوضية تُستخدم لإجبار الدول الأخرى على خفض حواجزها التجارية. كما أنها ستعيد بناء "قاعدتنا الصناعية وتحوّلنا إلى قوة تصديرية عظمى كما كنا". بالإضافة إلى محاولة وقف صعود الصين لتصبح منافسا جيوستراتيجيا. وأخيرا إعادة بناء "قدرتنا التصنيعية للسلع الحيوية مثل أشباه الموصلات"، تحسباً لجائحة أخرى أو حرب. وترى الكاتبة أن التعرفات التي فرضها ترامب لا تتناسب مع هذه المبررات، لأنه لو كان يحاول استخدام التعرفات الجمركية لإجبار الدول الأخرى على خفض حواجزها التجارية، لفرض رسوماً تتناسب مع التعرفات التي تفرضها الدول على الولايات المتحدة. "قد أخسر العمل الوحيد الذي أعرفه" اهتمت صحيفة الغارديان البريطانية بتأثير قرارات ترامب على أفريقيا، خاصة أن ترامب فرض على بعض دولها الفقيرة أعلى معدلات من الرسوم، 50 في المئة. ونشرت تقريرا بعنوان "العمل الوحيد الذي أعرفه": عمال الملابس في ليسوتو الصغيرة يعانون من تداعيات رسوم ترامب الجمركية". وجاء في التقرير الذي أعده راتشيل سافج وماجراتا لاتيلا، أن عمال صناعة الملابس في ليسوتو الأكثر قلقا على وظائفهم، لأن تلك الدولة أرسلت العالم الماضي 20 في المئة من صادراتها البالغة 1.1 مليار دولار إلى الولايات المتحدة، وكانت غالبيتها ملابس. وهناك اتفاقية تجارية على مستوى القارة مع الولايات المتحدة، تهدف إلى مساعدة الدول الأفريقية على التنمية من خلال صادرات معفاة من الرسوم الجمركية، بالإضافة إلى الماس. وكانت ليسوتو، التي يبلغ عدد سكانها 2.3 مليون نسمة، الأكثر تضررا من التعرفات في أفريقيا، تلتها مدغشقر، وهي مُصدرة للفانيليا، بتعريفة 47 في المئة، وبوتسوانا، وهي مُنتجة للماس بنسبة 37 في المئة؛ وأنغولا الغنية بالنفط بنسبة 32 في المئة، وجنوب أفريقيا، الاقتصاد الأكثر تصنيعاً في القارة، بنسبة 30 في المئة. وحذرت الصحيفة من أن هذه القرارات ستدفع دول القارة إلى مزيد من الاعتماد على الصين، أكبر شريك اقتصادي لأفريقيا حاليا. ويوجد في ليسوتو حوالي 30 ألف عامل في صناعة الملابس معظمهم من النساء، بينهم 12 ألف عاملة يشتغلن لصالح علامات تجارية أمريكية، بما في ذلك ليفايس وكالفن كلاين ووول مارت. لماذا تضررت روسيا بشدة؟ أما مجلة نيوزويك الأمريكية فتناولت تأثير الرسوم على روسيا، ونشرت تقريرا بعنوان "رسوم دونالد ترامب الجمركية تضرب روسيا بشدة". وقال الكاتب برندان كول، إن سوق الأسهم الروسية خسر مليارات الدولارات بعد إعلان ترامب الرسوم الجمركية، رغم استبعاد روسيا من هذه الرسوم، إلا أن اقتصادها سوف يتضرر بشدة. وأعلن البيت الأبيض أن روسيا استُبعدت من قائمة الرسوم الجمركية لأن العقوبات أدت بالفعل إلى تراجع التجارة بين البلدين. ومما زاد من الضغوط على روسيا قرار أوبك بزيادة إنتاجها المخطط له في مايو/آيار، بأكثر من ثلاثة أضعاف. وبحسب نيوزويك فإن أوبك ترغب في تعويض الأثر السلبي للرسوم الجمركية من خلال بيع المزيد من النفط، على الرغم من أن هذا "يصب الزيت على النار بدلاً من أن يساعد في إخمادها". ونقلت المجلة عن صحيفة "ذا بيل" الروسية أنه في حال استمرار انخفاض أسعار النفط بسبب التباطؤ الاقتصادي العالمي الناجم عن رسوم ترامب الجمركية، فقد تضطر روسيا إلى الاقتراض لتغطية العجز المالي، وهو عجز لن يكون رخيصاً في ظل الحرب التجارية. وأضافت الصحيفة أن انخفاض عائدات الطاقة قد يصعّب على البنك المركزي الروسي خفض أسعار الفائدة، وما يترتب على ذلك من ارتفاع في تكلفة الاقتراض سيعيق النمو الاقتصادي.

أكاديمي صيني: جامعات الإمارات منصة مثالية لتطوير حلول تكنولوجية يمكن تسويقها عالمياً
أكاديمي صيني: جامعات الإمارات منصة مثالية لتطوير حلول تكنولوجية يمكن تسويقها عالمياً

النهار

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

أكاديمي صيني: جامعات الإمارات منصة مثالية لتطوير حلول تكنولوجية يمكن تسويقها عالمياً

أكد رئيس جامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا (قوانغتشو) ليونيل ني، حرص الجامعة على تعزيز التعاون العلمي والأكاديمي مع جامعات الإمارات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار، مشيداً بالمستوى المتميز للتعليم العالي في الدولة. وقال في تصريح لوكالة "أنباء الإمارات" (وام) على هامش مشاركته في "قمة رواد الأعمال الصينيين والعرب" ضمن فعاليات "انفستوبيا 2025" التي أختتمت الخميس، إنَّ جامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا تسعى إلى إقامة شراكات استراتيجية مع جامعات إماراتية، تشمل تبادل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وإطلاق مشاريع بحثية مشتركة، مؤكدًا أنه لمس حماسًا كبيرًا من الجانبين لتحقيق هذا التعاون. وأشار ني إلى أن "الجامعة تخطط لتخصيص صندوق بحثي لتشجيع المشاريع المشتركة بين أعضاء هيئة التدريس من الجانبين"، موضحاً أن "الجامعة، رغم حداثة تأسيسها الذي يعود إلى ثلاث سنوات فقط فقد نجحت في بناء شبكة تعاون مع نحو 50 جامعة دولية، وتسعى لتوسيعها لتشمل جامعات في منطقة الشرق الأوسط". وأعرب عن رغبته في تشجيع طلاب جامعته على قضاء فترات دراسية في الإمارات مع استقبال طلاب إماراتيين في جامعته، لافتاً إلى أن "التبادل الطلابي يمثل فرصة مهمة لبناء الصداقات وتبادل الخبرات وتعزيز البعد الدولي في التعليم". وأشاد ني بالبيئة الاستثمارية والأكاديمية المتميزة التي توفرها الإمارات، مؤكداً أنها تمثل شريكاً استراتيجياً مهماً للمؤسسات التعليمية الصينية. وشدد على أن "الجامعات الإماراتية تتميز بقدرتها على استقطاب المواهب العالمية وتوفير بيئة محفزة للابتكار، ما يجعلها منصة مثالية لتطوير حلول تكنولوجية يمكن تسويقها عالمياً"، مؤكداً أن "التعاون مع الجامعات الإماراتية سيفتح آفاقاً واسعة للوصول إلى الأسواق الإقليمية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية للجانبين".

العثور على جين هاكمان وزوجته متوفيين في منزلهما
العثور على جين هاكمان وزوجته متوفيين في منزلهما

MTV

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • MTV

العثور على جين هاكمان وزوجته متوفيين في منزلهما

عُثر على الممثل الأميركي جين هاكمان، الحائز على جائزتي أوسكار، وزوجته بيتسي أراكاوا، متوفيين في منزلهما في ولاية نيو مكسيكو الأميركية، وفق ما ذكره موقع "Santa Fe New Mexican" اليوم الخميس. وصرّح مكتب عمدة مقاطعة سانتا في لوسائل إعلام أميركية، قائلاً: "لا نعتقد أن هناك شبهة جنائية وراء وفاتهما، لكن لم يتم تحديد السبب الدقيق للوفاة حتى الآن". وقالت المتحدثة باسم المكتب، دينيس أفيا، إن عناصر الشرطة استجابوا لطلب إجراء فحص للاطمئنان على سلامتهما حوالي الساعة 1:45 بعد ظهر الأربعاء بالتوقيت المحلي، حيث عثروا على هاكمان وزوجته متوفيين وكلبهما نافقاً. وجين هاكمان، الذي عرف بأدواره القوية والمؤثرة، فاز بجائزتي أوسكار عن دوره في فيلم الجريمة الشهير "الرابطة الفرنسية" "The French Connection" عام 1971، للمخرج ويليام فريدكن، وفيلم غير المغفور "Unforgiven" عام 1992، للمخرج كلينت إيستوود. وشارك الممثل المخضرم، في أكثر من 80 فيلماً، إلى جانب أدواره التلفزيونية والمسرحية خلال مسيرة مهنية طويلة بدأت في أوائل الستينيات. انضم هاكمان إلى سلاح مشاة البحرية الأميركية، حيث خدم حتى سن التاسعة عشرة. وبعد تسريحه، تنقل بين نيويورك وفلوريدا وبلدته دانفيل، قبل أن يتزوج من صديقته فاي مالتيز عام 1956، وهو الزواج الذي استمر 30 عاماً قبل طلاقهما. انتقل الزوجان لاحقاً إلى كاليفورنيا، حيث انضم هاكمان إلى "Pasadena Playhouse" الشهيرة، وهناك نشأت صداقة قوية بينه وبين الممثل الشاب آنذاك داستن هوفمان. تم طرد جين هاكمان من "Pasadena Playhouse"، لكنه قرر أن يثبت خطأهم، فتوجه إلى نيويورك مصمماً على تحقيق حلمه في أن يصبح ممثلاً. حصل على دور صغير في إنتاج لمدة أسبوعين لمسرحية "A View from the Bridge" للكاتب آرثر ميلر. في نيويورك، قضى هاكمان سنوات طويلة يتنقل بين أدوار صغيرة، وكان يرافق زميليه الممثلين داستن هوفمان وروبرت دوفال. ولم يحظ بالانتباه إلا في منتصف الثلاثينيات من عمره، عندما حصل على دور شقيق وارن بيتي في فيلم "Bonnie and Clyde" عام 1967. جسد هاكمان شخصية "باك بارو" في هذا الفيلم المثير، وحصل على أول ترشيح له لجائزة الأوسكار عام 1968، ضمن خمسة ترشيحات في مسيرته. بعد ثلاث سنوات، تلقى ترشيحه الثاني لجائزة الأوسكار كأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "I Never Sang for My Father" عام 1970. لكن الدور الذي رسخ مكانته كنجم هوليوودي كان في فيلم "The French Connection" عام 1971، حيث فاز بجائزة الأوسكار كأفضل ممثل في 1972. تابع هاكمان تنويع أدواره في أفلام مميزة مثل "The Poseidon Adventure" عام 1972 وفيلم فرانسيس فورد كوبولا "The Conversation" عام 1974، حيث لعب دور خبير مراقبة يعتقد أن زوجين على وشك أن يُقتلا. كما قدم هاكمان أدواراً مميزة مثل المدرب المتحمس في فيلم "Hoosiers" عام 1986، وقائد الغواصة المهووس بالحرب في فيلم "Crimson Tide" عام 1995، كما لعب أيضاً دور الشرير الشهير "ليكسان لوثر" في فيلم "Superman" عام 1978. قدم هاكمان العديد من الأدوار المرحة مثل صوته في فيلم الرسوم المتحركة "Antz" عام 1998 ودوره في فيلم "The Birdcage" عام 1996 إلى جانب روبن ويليامز ونيثان لين. لكن في الوقت نفسه، قدم أدواراً خالدة مثل أدائه في "Mississippi Burning"، الذي رشحه للأوسكار للمرة الرابعة عام 1989، ودوره في فيلم كلينت إيستوود "Unforgiven" الذي منحه أوسكاره الثاني عام 1993 عن شخصية الشريف الشرير. تقاعد هاكمان من التمثيل بعد آخر أفلامه "Welcome to Mooseport" عام 2004. عاش هاكمان خارج مدينة سانتا في ولاية نيو مكسيكو، وتزوج مرتين وله ثلاثة أبناء. وتزوج من بيتسي أراكاوا، عازفة البيانو البالغة من العمر 63 عاماً، في عام 1991.

غرسات قابلة للذوبان تعتمد على الزنك لعلاج الكسور
غرسات قابلة للذوبان تعتمد على الزنك لعلاج الكسور

الجزيرة

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

غرسات قابلة للذوبان تعتمد على الزنك لعلاج الكسور

طور باحثون مادة قابلة للذوبان تعتمد على الزنك، يمكن أن تحل محل الصفائح المعدنية والبراغي التي تستخدم عادة لتثبيت العظام المكسورة معا. وسبائك الزنك المبتكرة قوية مثل الغرسات الفولاذية الدائمة وأمتن من الخيارات الأخرى القابلة للتحلل البيولوجي، مثل الغرسات القائمة على المغنسيوم. وطور هذه السبائك مهندسو الطب الحيوي في قسم علوم وهندسة المواد، بجامعة موناش في أستراليا، ونُشرت نتائج بحثهم في مجلة نيتشر يوم 12 فبراير/شباط الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. القوة اللطيفة يستخدم الجراحون بشكل روتيني الفولاذ المقاوم للصدأ أو التيتانيوم، الذي يبقى في الجسم إلى الأبد، ويمكن أن يسبب عدم الراحة للمريض وقد يتطلب جراحات متابعة. في حين يمكن لسبائك الزنك الجديدة حل هذه المشاكل لكونها قوية ميكانيكيًا، ولكنها لطيفة بما يكفي للتحلل بأمان مع مرور الوقت. قال الباحث المشارك في الدراسة البروفيسور جيان فينج ني، من قسم علوم وهندسة المواد في جامعة موناش، إن "المادة المبتكرة لديها القدرة على تحويل الرعاية التقويمية من خلال تقليل المضاعفات، وتقليل الحاجة إلى جراحات إضافية، وتقديم بديل مستدام للغرسات المعدنية الدائمة". وأشار البروفيسور ني إلى أن مادة سبائك الزنك التي طوروها يمكن أن تحدث ثورة في رعاية العظام، مما يفتح الباب أمام غرسات أصغر وأكثر أمانا لا تزيد فقط من راحة المريض، بل وتعزز أيضا شفاءه بتقليل الاضطراب في الأنسجة المحيطة. وأوضح البروفيسور ني أن الغرسة التي لا تختفي أبدا ستكون دائما خطرا على المريض. من ناحية أخرى، فإن الغرسة التي تتحلل بسرعة كبيرة لن تسمح بوقت كاف لشفاء العظام. ويظهر البحث أنه من خلال هندسة حجم واتجاه حبيبات المادة، يمكن لسبائك الزنك أن تنحني وتتكيف بطرق فريدة لاستيعاب أشكال الأنسجة المجاورة لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store