أحدث الأخبار مع #هافبوست،


ياسمينا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ياسمينا
مكون طبيعي واحد يمكنه تغيير روتين بشرتك بالكامل
الحصول على بشرة رائعة لا يقتصر على الجينات الوراثية فقط فالعادات اليومية لها تأثير كبير في مظهر البشرة وصحتها، واتباع روتين ثابت ومناسب للعناية بالبشرة هو الخطوة الأولى لتجنب مشكلاتها والحفاظ على شبابها. ومن هنا، سنخبركِ عن روتين للعناية بالبشرة طبّقته والدتي لتبدو أصغر بـ 10 سنوات، ونجحت! يُوجد عديد من الطرق للعناية بالبشرة تختلف باختلاف نوعها ومشكلاتها، ومع ذلك فإن استخدام مكون طبيعي قد يغير من روتين عنايتك ببشرتك ونضارتها! ماء الورد قد يغنيكِ عن مستحضرات التجميل ماء الورد هو ماء عطري مصنوع من الماء وبتلات الورد، ويعد أحد المنتجات الثانوية الرئيسية التي يتم الحصول عليها عند تقطير بتلات الورد بالتبخير، ولا سيما الورد الدمشقي العطري (Rosa Damas 'سي' Ene)، ويحتوي على 10 إلى 50% من زيت الورد. يقدم ماء الورد علاجا طبيعيا للعديد من مشاكل البشرة، وقد تظهر نتائجه بشكل سريع أو قد تحتاجين إلى فترة من الاستخدام المنتظم، وتشمل فوائده: مكون طبيعي واحد يمكنه تغيير روتين بشرتك تأخير علامات الشيخوخة: توضح طبيبة الأمراض الجلدية، الدكتورة هادلي كينج، لموقع 'هاف بوست'، أن بتلات الورد تحتوي على عدد من مضادات الأكسدة القوية مثل الأنثوسيانين والبوليفينول والفلافونويد، التي تحمي خلايا الجلد من التلف الناتج عن الجذور الحرة وتؤخر ظهور الخطوط والتجاعيد. توحيد لون البشرة: يقول خبير التجميل، إيان كروم لمجلة 'فوغ'، يمكن أن يساعد ماء الورد في تفتيح البشرة الباهتة بسبب خصائصه المرطبة وقدرته على شد الجلد المترهل وتضييق مسام الوجه، كذلك أفادت دراسة نشرتها مجلة الأغذية الطبية عام 2020 أن ماء الورد يعزز تفتيح البشرة ويكافح التجاعيد. علاج حب الشباب: يتابع كروم قائلا إن ماء الورد يتحكم في إنتاج الزيوت الزائدة التي تتسبب في انسداد المسام وتراكم الأوساخ، وبالتالي يمنع ظهور البثور المزعجة. ووفق بحث نشرته المكتبة الأميركية للطب عام 2011، فإن ماء الورد غني بفيتامين 'سي' والفينولات، مما يجعله خيارا طبيعيا مضادا للالتهابات لعلاج حب الشباب والطفح الجلدي، كذلك أبرزت الأبحاث فعالية زيت الورد ضد البكتيريا الجلدية الشائعة، ومنها ما أشارت إليه دراسة نشرتها مجلة 'موليكيولز' العلمية عام 2010، وخلصت إلى أنه يعمل كمضاد للجراثيم، ويقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب (بكتيريا بروبيونيباكتريوم). التئام الجروح وعلاج البقع: يحتوي ماء الورد على خصائص مطهرة ومقاومة للبكتيريا يمكن أن تُعجل شفاء الجروح وعلاج البقع الداكنة والندوب الناتجة عن حب الشباب ومشاكل الجلد الأخرى، وفي عام 2021 أشارت مراجعة منهجية حول الفوائد الصحية المحتملة للورد إلى أن مستخلصات الورد تتمتع بخصائص مضادة للفيروسات والميكروبات ومضادة للالتهابات، مما يسمح باستخدامها لعلاج اضطرابات الجلد المختلفة. تخفيف احمرار البشرة الحساسة: يخفف ماء الورد احمرار البشرة المتهيجة بشكل فعال لما له من تأثير قابض على الشعيرات الدموية القريبة من سطح الجلد. ووفقا لدراسة نشرتها دورية 'إنفلاميشن' عام 2011، فإن خصائص ماء الورد المضادة للالتهابات قد تساعد في تخفيف أعراض الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية والاحمرار الناتج عن الوردية عن طريق تثبيط الإنزيمات الضارة المعروفة باسم الإيلاستاز والكولاجيناز. ترطيب البشرة: يتمتع ماء الورد بفوائد مرطبة ومهدئة للبشرة، إذ يتغلغل بعمق في الطبقة الخارجية من الجلد، ويساعد على دعم حاجز صحي للبشرة عن طريق تقليل فقد الماء. تقليل الانتفاخ حول العينين: يساعد ماء الورد في تهدئة العيون المنتفخة والمتعبة، ولتطبيق ذلك، يمكنكِ غمس قطعتين من القطن في ماء الورد البارد، ووضعهما على عينيك المغلقتين لمدة 10 دقائق. مكون طبيعي واحد يمكنه تغيير روتين فوائد ماء الورد للوجه قبل النوم إن كنت تبحثين عن فوائد ماء الورد للوجه قبل النوم، ياسمينة اختارت أن تعرفك عليها لتجعليه البديل المثالي لمستحضرات التجميل التي تستعملينها في روتينك اليومي للعناية بالبشرة. التخفيف من تهيج البشرة يساعدك ماء الورد على التخفيف من تهيج البشرة واحمرارها ، ويخلصك من الالتهابات التي يمكن أن تعاني منها. هي الحلّ المثالي للمشاكل الجلدية، كالأكزيما والعدّ الوردي، أو إحمرار البشرة بعد إزالة الشعر. كذلك، يحتوي ماء الورد على حصائص مضادة للبكتيريا تخلصك من التهابات الحبوب في الوجه. التخلص من التجاعيد يعمل ماء الورد للحفاظ على شباب البشرة ، ليحميها من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة فيها. يحتوي على خصائص مقاومة للشيخوخة، ويعمل على شدّ البشرة بشكلٍ مؤقت لإطلالة ساحرة وجذابة. التقليل من انتفاخ تحت العينين يعتبر ماء الورد العلاج الفعال لمشكلة انتفاخ منطقة حول العينين، ويخفف من مشكلة الهالات السوداء التي يمكن أن تفسد إطلالتك، فهو يحتوي على خصائص مرطبة ومضادة للالتهابات. ماء الورد إزالة المكياج يمكنك إستبدال مزيل المكياج الخاص بك، عبر استعمال ماء الورد الذي يساعدك على إزالة أي أثر للمكياج عن وجهك ويعمل في الوقت نفسه على ترطيب البشرة بعمق والحفاظ على نضارتها. تبييض البشرة بفضل قدرتها على علاج التهابات البشرة والتخلص من البكتيريا التي تفسدها، يعمل ماء الورد على تفتيح البشرة وتبييضها والتخلص من خلايا البشرة الميتة التي تفسد إطلالتك. وتعرفي أيضًا على خطوات جمالية مهمة قبل النوم .


النهار
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
النضج المبكر: مجاملة أم عبء؟
نسمع كثيراً بالغين يصفون طفلاً بأنه "ناضج بالنسبة إلى عمره". هذه عبارة تُقال بنية حسنة، ولكن يقول الاختصاصي الاجتماعي السريري جاستن فافا ويليام: "رغم أن عبارة 'ناضج بالنسبة إلى عمرك' تُستخدم للمجاملة، فإن آثارها قد تكون سلبية". تحمّل مسؤوليات الكبار مبكراً قد يعني هذا النضج أن الطفل اضطلع بمسؤوليات يفترض أن يتحملها البالغون. ويشير ويليام إلى أن الطفل قد يتولى أدواراً أبوية أو شبيهة بها، قد تشمل مهمات جسدية أو عاطفية أو ذهنية، مثل دفع الفواتير وإعداد الطعام والتسوق، أو حتى رعاية الأشقاء والوالدين. طفولة لم تُعش كما ينبغي توضح المستشارة النفسية ماغي لانسيوني أن النضج المبكر غالباً ما يكون نتيجة ظروف أجبرت الطفل على تحمل ما لا يناسب عمره. وتقول: "لم يختر الطفل أن يكون ناضجاً، بل اضطر لذلك من أجل البقاء، وتلبية حاجاته ورعاية الآخرين". والطفل الذي تطلب منه رعاية أشقائه لن يجد وقتاً للعب أو لممارسة هواياته، ما يعني أنه حُرم من اختبار طفولته. ويشرح ويليام: "الطفل الناضج يُدفع غالباً إلى أدوار البالغين، فلا يُسمح له بأن يكون عفوياً أو أن يخطئ أو يكتشف". هذا النمط يُقيّد الطفل، ويُلزمه بالتماسك طوال الوقت. وإذا لم يُعالج مبكراً، فقد يتحول إلى عبء يستمر في مرحلة البلوغ، إذ يشعر الشخص بأنه يجب أن يكون دائماً المسؤول أو الطرف الأقوى. مظهر النضج وثقة البالغين الطفل الذي يتصرف بنضج يُنظر إليه غالباً على أنه محل ثقة. وقد يعكس ذلك قوة داخلية، بحسب موقع "هاف بوست"، لكن لانسيوني تحذر من أن البالغين يُعجبون بهؤلاء الأطفال لأنهم أكثر طاعة وأسهل في التواصل، وهذا التكيف ليس خياراً بل وسيلة للبقاء. ومع أنه يبدو إيجابياً، إلا أنه يضع عبئاً غير عادل على الطفل. آثار تمتد إلى مرحلة البلوغ في سن الرشد، قد يعاني من نشأ بهذه الطريقة من صعوبة في طلب المساعدة ومن ضعف في وضع الحدود وسلوكيات مفرطة في إرضاء الآخرين. تقول لانسيوني: "قد تجد صعوبة في الثقة بالآخرين، أو في الاعتراف بحاجاتك ومشاعرك. وقد تكون أكثر عرضة لمشكلات في الصحة النفسية". وتتابع: "العناية بالنفس، جسدياً وعاطفياً وذهنياً وروحياً، تصبح ضرورية. تصبح أشبه بمنح نفسك الحب الذي لم تحصل عليه كطفل". وتنصح بعلاج الطفل الداخلي، وهو أسلوب علاجي يهدف إلى إحياء الجوانب الإبداعية والعفوية في النفس، وتوفير الاهتمام الذي ربما حُرم منه الفرد في طفولته. كيف نحمي الطفل من عبء النضج المبكر؟ بدلاً من وصف الطفل بأنه "ناضج بالنسبة إلى عمره"، يُنصح بالتركيز على سلوكيات إيجابية محددة. من الأفضل توجيه الإطراء إلى تصرفات معينة مثل: • 'أعجبتني طريقة تعبيرك عن مشاعرك' • 'أحب استقلاليتك، لكن تذكر أنك تستطيع طلب المساعدة متى شئت' • 'رائع أنك تتحمل المسؤولية، ولكن لا بأس بأن تكون طفلاً أحياناً' في كثير من الأحيان يكون النضج المبكر عبئاً تنكسر تحته الطفولة. في هذه الحالة، سيحرق الطفل المراحل وستفوته متع جمة في الحياة إما لأنه وصل إليها مبكراً جداً أو متأخراً للغاية.

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
سر العمر الطويل .. هذا الفيتامين مهمّ جداً!
سرايا - تزايد تشديد الاختصاصيين في السنوات الأخيرة على أهمية الحفاظ على مستويات جيدة من الفيتامين د، الذي يؤدي دوراً محورياً في تعزيز الصحة العامة، ودعم الجهاز المناعي، وتقوية العظام، وتحسين الحالة المزاجية. وفي هذا السياق، أوضح ألبرتو كرامر، اختصاصي الطب الأسري والمجتمعي وعضو الجمعية الإسبانية لأطباء الرعاية الأولية (SEMERGEN)، في مقابلة مع هاف بوست، أن "فيتامين D لا يقتصر على دوره التقليدي، بل يمتلك نظاماً هرمونياً خاصاً، يؤثر في مختلف أجهزة الجسم عبر تنظيم بعض العمليات الفسيولوجية أو تثبيطها". يتفق الخبراء على أن الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين D يعتمد بشكل أساسي على التعرض لأشعة الشمس واتباع نظام غذائي متوازن، يشمل أسماكاً دهنية مثل السلمون والتونة، بالإضافة إلى البيض، الزبادي، الجبن، والزبدة. لكن كرامر أشار إلى أن التعرض المدروس لأشعة الشمس أكثر فاعلية من الاعتماد على الطعام وحده، قائلاً: "يكفي التعرض المباشر لأشعة الشمس لمدة 15 إلى 20 دقيقة يومياً، من آذار إلى تشرين الأول للحصول على مستويات طبيعية من فيتامين D." تنطبق هذه التوصيات على الأشخاص الأصحاء، لكن في بعض الحالات، قد يكون من الضروري تناول مكملات فيتامين D تحت إشراف طبي. فوفقاً لما ذكرته كارين دي إيسيدرو، اختصاصية التغذية: "قبل اللجوء إلى المكملات، يجب إجراء تحليل لمعرفة مستويات الفيتامين، لأن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى تراكمه في الجسم ويسبب آثاراً جانبية ضارة". ويشير الخبراء إلى أن الحل الأمثل للحفاظ على صحة جيدة هو التوازن بين التعرض الطبيعي للشمس والتغذية السليمة، مع تجنب أي مكملات دون استشارة طبية، فربما يكون سر العمر الطويل مخبأً في "عاداتنا اليومية".


التحري
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
سر العمر الطويل… هذا الفيتامين مهمّ جداً!
تزايد تشديد الاختصاصيين في السنوات الأخيرة على أهمية الحفاظ على مستويات جيدة من الفيتامين د، الذي يؤدي دوراً محورياً في تعزيز الصحة العامة، ودعم الجهاز المناعي، وتقوية العظام، وتحسين الحالة المزاجية. وفي هذا السياق، أوضح ألبرتو كرامر، اختصاصي الطب الأسري والمجتمعي وعضو الجمعية الإسبانية لأطباء الرعاية الأولية (SEMERGEN)، في مقابلة مع هاف بوست، أن 'فيتامين D لا يقتصر على دوره التقليدي، بل يمتلك نظاماً هرمونياً خاصاً، يؤثر في مختلف أجهزة الجسم عبر تنظيم بعض العمليات الفسيولوجية أو تثبيطها'. يتفق الخبراء على أن الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين D يعتمد بشكل أساسي على التعرض لأشعة الشمس واتباع نظام غذائي متوازن، يشمل أسماكاً دهنية مثل السلمون والتونة، بالإضافة إلى البيض، الزبادي، الجبن، والزبدة. لكن كرامر أشار إلى أن التعرض المدروس لأشعة الشمس أكثر فاعلية من الاعتماد على الطعام وحده، قائلاً: 'يكفي التعرض المباشر لأشعة الشمس لمدة 15 إلى 20 دقيقة يومياً، من آذار إلى تشرين الأول للحصول على مستويات طبيعية من فيتامين D.' تنطبق هذه التوصيات على الأشخاص الأصحاء، لكن في بعض الحالات، قد يكون من الضروري تناول مكملات فيتامين D تحت إشراف طبي. فوفقاً لما ذكرته كارين دي إيسيدرو، اختصاصية التغذية: 'قبل اللجوء إلى المكملات، يجب إجراء تحليل لمعرفة مستويات الفيتامين، لأن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى تراكمه في الجسم ويسبب آثاراً جانبية ضارة'. ويشير الخبراء إلى أن الحل الأمثل للحفاظ على صحة جيدة هو التوازن بين التعرض الطبيعي للشمس والتغذية السليمة، مع تجنب أي مكملات دون استشارة طبية، فربما يكون سر العمر الطويل مخبأً في 'عاداتنا اليومية'.


ليبانون 24
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
سر العمر الطويل... هذا الفيتامين مهمّ جداً!
تزايد تشديد الاختصاصيين في السنوات الأخيرة على أهمية الحفاظ على مستويات جيدة من الفيتامين د، الذي يؤدي دوراً محورياً في تعزيز الصحة العامة، ودعم الجهاز المناعي، وتقوية العظام، وتحسين الحالة المزاجية. وفي هذا السياق، أوضح ألبرتو كرامر، اختصاصي الطب الأسري والمجتمعي وعضو الجمعية الإسبانية لأطباء الرعاية الأولية (SEMERGEN)، في مقابلة مع هاف بوست، أن "فيتامين D لا يقتصر على دوره التقليدي، بل يمتلك نظاماً هرمونياً خاصاً، يؤثر في مختلف أجهزة الجسم عبر تنظيم بعض العمليات الفسيولوجية أو تثبيطها". يتفق الخبراء على أن الحفاظ على مستويات كافية من فيتامين D يعتمد بشكل أساسي على التعرض لأشعة الشمس واتباع نظام غذائي متوازن، يشمل أسماكاً دهنية مثل السلمون والتونة، بالإضافة إلى البيض، الزبادي، الجبن، والزبدة. لكن كرامر أشار إلى أن التعرض المدروس لأشعة الشمس أكثر فاعلية من الاعتماد على الطعام وحده، قائلاً: "يكفي التعرض المباشر لأشعة الشمس لمدة 15 إلى 20 دقيقة يومياً، من آذار إلى تشرين الأول للحصول على مستويات طبيعية من فيتامين D." تنطبق هذه التوصيات على الأشخاص الأصحاء، لكن في بعض الحالات، قد يكون من الضروري تناول مكملات فيتامين D تحت إشراف طبي. فوفقاً لما ذكرته كارين دي إيسيدرو، اختصاصية التغذية: "قبل اللجوء إلى المكملات، يجب إجراء تحليل لمعرفة مستويات الفيتامين، لأن الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى تراكمه في الجسم ويسبب آثاراً جانبية ضارة". ويشير الخبراء إلى أن الحل الأمثل للحفاظ على صحة جيدة هو التوازن بين التعرض الطبيعي للشمس والتغذية السليمة، مع تجنب أي مكملات دون استشارة طبية، فربما يكون سر العمر الطويل مخبأً في "عاداتنا اليومية".