أحدث الأخبار مع #هيئة_المتاحف


الرياض
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- الرياض
"المتاحف" و"فيلهارموني باريس" يتعاونان في الموسيقى والمتاحف
وقّعت هيئة المتاحف، بالشراكة مع مدينة الموسيقى فيلهارموني باريس في جمهورية فرنسا، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجالي المتاحف والموسيقى، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتطوير المشروعات المشتركة بما يعكس طموحات المملكة في القطاع الثقافي. ويشمل البرنامج التنفيذي، الذي وقعه الرئيس التنفيذي المكلّف لهيئة المتاحف إبراهيم بن أحمد السنوسي، والرئيس التنفيذي لفيلهارموني باريس أوليفييه مانتيه، عددًا من مجالات التعاون، من أبرزها: تبادل إعارة القطع والآلات الموسيقية التاريخية، وتنظيم برامج ومعارض فنية متنقلة، إلى جانب إقامة فعاليات وورش عمل في متحف طارق عبدالحكيم الواقع في منطقة جدة التاريخية. ويتضمن البرنامج تطوير برامج تدريبية متخصصة، وإطلاق مبادرات تثقيفية موجهة للأطفال والعائلات، بهدف تنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة المجتمعية، ويهدف البرنامج أيضًا إلى تبادل الخبرات والمعارف، واستضافة الباحثين والخبراء من الجانبين في الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة، إضافة إلى التعاون في مجال النشر العلمي المتصل بالمعارض الدائمة والمؤقتة. وأكد السنوسي أن توقيع هذا البرنامج التنفيذي يُعد خطوة محورية في ترسيخ الشراكة الثقافية بين المملكة وفرنسا، وسيسهم في تطوير متحف طارق عبدالحكيم ليكون منصة تفاعلية ملهمة للتعلم والتجربة الموسيقية. من جانبه أعرب أوليفييه مانتيه عن فخره بالتعاون مع هيئة المتاحف، مشيدًا برؤية المملكة الثقافية، مؤكدًا أن هذا التعاون يجسّد روح التبادل الثقافي البنّاء، ويُؤسس لانطلاقة مشروعات مستقبلية تعزز الحوار الفني والمجتمعي بين الشعبين. ويأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي امتدادًا لمذكرة التفاهم الثقافي الموقعة بين وزارة الثقافة، ونظيرتها في جمهورية فرنسا، والهادفة إلى ترسيخ أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات الثقافية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.


الرياض
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الرياض
"لقاء مفتوح" يستعرض مستقبل المتاحف السعوديةبمناسبة اليوم العالمي للمتاحف..
نظّمت هيئة المتاحف، صباح اليوم السبت، لقاءً مفتوحاً في المتحف الوطني السعودي بعنوان «مستقبل المتاحف في المملكة»، وذلك في إطار الاحتفاء باليوم العالمي للمتاحف 2025، الذي يُقام هذا العام تحت شعار «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير»، وتزامناً مع تخصيص العام للحرف اليدوية. وشهدت الجلسة، التي أُقيمت في قاعة المتحف الوطني، مشاركة سمو الأميرة هيفاء بنت منصور بن بندر آل سعود، رئيس مجلس الإدارة للجنة الوطنية السعودية للمجلس الدولي للمتاحف، ومدير عام المتحف الوطني السعودي الأستاذة رولا الغرير، وسط حضور نوعي من المهتمّين والمتخصّصين والعاملين في القطاع الثقافي. وافتتحت الجلسة الأستاذة رولا الغرير بكلمة ترحيبية أكدت فيها أن هذا اللقاء يأتي في مناسبة ثقافية عزيزة، مشيرة إلى أن المتاحف لم تعد مجرد حاضنات للقطع التاريخية، بل أصبحت مساحات نابضة بالحياة تسهم في تشكيل الوعي وتفعيل دور المتاحف في التغيير المجتمعي. وفي مستهل حديثها، أوضحت سمو الأميرة هيفاء أن المتاحف السعودية تواجه تحديات متباينة، مؤكدة أن معيار النجاح الحقيقي لأي متحف هو مستوى مشاركته المجتمعية، وأشارت إلى أهمية توازن المتحف بين الحفاظ على الهوية التاريخية وابتكار أساليب عرض حديثة تواكب تحولات الجمهور. وتناولت الجلسة عدداً من المحاور الرئيسة، من أبرزها سُبل تطوير القطاع المتحفي في المملكة، حيث أكدت سموها أهمية بناء منظومة تشريعية ومالية مرنة تُمكّن المتاحف من تحقيق الاستدامة، وتعزيز استقلاليتها، إلى جانب دعم المبادرات التي تجعل المتاحف فضاءات حيوية تخدم مختلف فئات المجتمع، من الأطفال إلى كبار السن، وتسهم في ترسيخ حضورها كمراكز ثقافية نابضة بالحياة. كما تناولت سمو الأميرة أهمية تطوير منظومة العمل المتحفي في المملكة، من خلال إعادة صياغة المفاهيم المهنية وبناء القدرات الوطنية، عبر برامج تدريبية متخصصة، وشراكات فاعلة مع الجامعات المحلية والدولية، بما يسهم في تأهيل الكفاءات السعودية في مجالات متعددة مثل الترميم، والإدارة المتحفية، والتصميم المتحفي، وغيرها من التخصصات النوعية التي تدعم مستقبل القطاع. وأثارت الجلسة نقاشًا حول علاقة المتحف بجمهوره، حيث ناقشت المشارِكتان ضرورة إشراك الزائر في تصميم المعارض وتقديم المحتوى، عبر برامج تفاعلية ومبادرات مجتمعية، مثل دعوة الجمهور لعرض مقتنياتهم لفترات مؤقتة داخل المتحف، وتقديم برامج تعليمية مبتكرة، من بينها تعلّم اللغة العربية من خلال المخطوطات. واختتم اللقاء بسؤال طرحته الأستاذة رولا الغرير على سمو الأميرة هيفاء بنت منصور حول ملامح "متحف المستقبل" من وجهة نظرها، حيث قدّمت سموها تصوراً شاملاً لمتحف يكون مستقلاً وملهماً في خدمة مجتمعه المحلي، متجدداً في برامجه، ويشجع على التبادل الثقافي ونقل المعرفة، يروي قصة الوطن وقصص الأجداد، ويجمع بين الأصالة والابتكار. وأكدت سموها أهمية أن يحافظ المتحف على الجذور التاريخية، وأن يكون فضاءً جامعاً يحتضن جميع فئات المجتمع من الشباب وكبار السن على حد سواء. يأتي هذا اللقاء ضمن سلسلة الفعاليات والأنشطة التي أطلقها المتحف الوطني وهيئة المتاحف احتفالاً باليوم العالمي للمتاحف، والتي تهدف إلى تسليط الضوء على المتاحف كمنصات ديناميكية للحوار والتفاعل المجتمعي، وتعزيز دورها كمحركات للتنمية الثقافية والاقتصادية المستدامة في المملكة.


الرياض
منذ 2 أيام
- علوم
- الرياض
متحف إثراء.. يستنطق الماضي ويرسم المستقبل
لطالما كان المتحف مرآة الأمم التي تعكس الوجه الحقيقي للحضارة والثقافة، ومجالًا حيًا تُستعاد فيه الهوية وتُفهم من خلاله مساهمات الشعوب في تشكيل الوعي الإنساني. ويُعد هذا المرفق الحيوي من أبرز الركائز الثقافية لما يخلقه من بيئة معرفية تُسهم في الارتقاء بالتذوق الفني، وتنمية الحس الإبداعي لدى الأفراد. ومن هنا، باتت هذه الصروح معيارًا حضاريًا تُقاس به نهضة المجتمعات ووعيها. إن المتأمل لدور المتاحف في إثراء الوعي وتوسيع آفاق المعرفة يلمس أثرًا بالغًا يستحق الوقوف عنده، خاصة في ظل ما تمتلكه من قدرة فريدة على ربط الإنسان بجذوره، والتعبير عن الحاضر، وفتح نوافذ نحو المستقبل. ويبرز في هذا السياق الدور المتنامي الذي تقوده هيئة المتاحف بوزارة الثقافة، ضمن جهودها لتعزيز المشهد التراثي والحضاري للمملكة، والنهوض بهذا القطاع محليًا وعالميًا. ويكفي أن نعلم أن عدد المتاحف حول العالم، بحسب اليونسكو، يتجاوز 95 ألف متحف، مما يعكس مكانتها كمراكز ثقافية مؤثرة. تؤدي المتاحف أدوارًا متعددة، من أبرزها تعزيز التواصل الثقافي، وبناء جسور الحوار بين الحضارات، والتعبير عن هوية الشعوب من خلال مساحات تفاعلية تُلبي الاحتياج المحلي ضمن سياق عالمي. كما تسهم في تنمية قدرات النشء على البحث والاكتشاف، وتغذية الخيال والإبداع، بما يُسهم في تنشيط الحراك الثقافي والعلمي، وترسيخ الاستمرارية الحضارية. ومع التحول الثقافي الكبير الذي تشهده المملكة ضمن رؤية 2030، تبرز المتاحف بوصفها مراكز للهوية والانتماء. ويُعد متحف مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) – مبادرة أرامكو السعودية – أحد النماذج الريادية في هذا السياق، من خلال ما يقدمه من معارض فنية محلية وعالمية تُسهم في تطوير الإنتاج الفني السعودي، وإلهام الفكر، وإشاعة الجمال. ويمتلك المتحف اليوم أكثر من ألفين قطعة فنية وأثرية، تُعرض ضمن مجموعة إثراء الدائمة. ويفتح متحف إثراء أبوابه عبر خمس قاعات تحتفي بالفنون الإنسانية، حيث يستلهم الزائر من الماضي رؤى للمستقبل. وتشكل الفنون البصرية المساحة الأوسع في المركز، يكتشفون من خلالها كنوزًا من العالم ومقتنيات تعود لمئات السنين. كما يتيح المتحف فرصًا لتخصصات عالمية جديدة، تُسهم في تمكين الشباب السعودي وتوطين المهن المرتبطة بعالم المتاحف والآثار. وفي هذا العام، وتزامنًا مع "عام الحرف اليدوية"، شاركنا في تقديم سلسلة من المعارض التي تُعيد الاعتبار للصناعات اليدوية السعودية والعالمية. ويؤكد إثراء من خلالها أهمية مواكبة احتياجات المجتمع وتقديم تجربة معرفية نوعية، عبر معارض مثل: حوار الحرف، الحرف الأبدية: فن المخطوطات، في مديح الفنان الحرفي، وامتداد: الأزياء التقليدية في المملكة، بما يُجدد التأكيد على دور المتحف كأحد المكتسبات الوطنية، وجسرًا فاعلًا للتواصل الثقافي مع العالم، نحو مستقبل أكثر استدامة. لسنا هنا لنحفظ الذاكرة، بل لنوقظها. فحين يتذكّر المجتمع ذاته، يصبح المستقبل امتدادًا طبيعيًا لما يستحق أن يبقى. ومن هذا الإيمان، نسعى في إثراء لأن تكون المتاحف منبرًا لكل من يبحث عن النور، وبوصلةً يستدل بها على ذاته، لا على هوامش مستوردة، بل من عمقنا المحلي، ومن جذورنا الإسلامية التي لا تزال تنبض بالحكمة، والمعنى، والقدرة على الإلهام. *رئيسة المتحف في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
«المتحف الوطني» يحتفي باليوم العالمي للمتاحف
يحتفي المتحف الوطني السعودي ببرنامج ثقافي بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف «2025»، يمتد على مدى ثلاثة أيام من «15 - 17» مايو الجاري، تحت شعار «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير»، بهدف تعزيز الهوية الثقافية، ودعم التنمية المستدامة، تزامناً مع عام الحرف اليدوية. ويهدف البرنامج إلى إبراز مكانة المتاحف محركات رئيسية للاقتصادات المحلية، من خلال إيجاد فرص عمل جديدة، وتقديم برامج تعليمية تسهم في تمكين المجتمعات، إضافةً إلى التأكيد على قدرة المتاحف في قيادة الابتكار والإبداع عبر توظيف أحدث التقنيات، وتحفيز التغيير المجتمعي الإيجابي؛ لمواكبة التحولات المتسارعة في العالم. ويستضيف البرنامج ضمن سلسلة اللقاءات الحوارية، والجلسات النقاشية، صاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت منصور بن بندر، ومدير عام المتحف الوطني رولا الغرير في جلسة حوارية بالشراكة مع هيئة المتاحف حول مستقبل المتاحف، ودورها في المرحلة القادمة، إضافةً إلى لقاء تفاعلي بالشراكة مع المعهد الملكي للفنون التقليدية (ورِث) للكشف عن سبل دمج القصص الشعبية، والفنون الأدائية السعودية، ضمن تجارب الزوار في المتاحف التي تجمع بين المعرفة والترفيه، وتعزز جاذبية المتاحف للأجيال الشابة. وتقام جلسة حوارية بالتعاون مع هيئة التراث بعنوان «التراث الحي في مجتمعات سريعة التغيير»، لمناقشة التحديات التي تواجه التراث الثقافي غير المادي، وإعادة توظيفه؛ ليتواكب مع أنماط الحياة المتجددة، ويضمن استمراريته. ويختتم البرنامج فعالياته بورشٍ تفاعلية، وتجارب حية، إلى جانب عروض أدائية وموسيقية تعكس ثراء وتنوع الحرف والفنون التقليدية السعودية، كتجربةٍ استثنائية للزوار تجمع بين الاكتشاف والتعلم، والاحتفاء بالتراث الحي. وتأتي الفعاليات امتدادًا لرسالة المتحف الوطني في تعزيز الوعي الثقافي، وتفعيل دور المتاحف كمنصات ديناميكية للحوار والتفاعل المجتمعي، وجسرًا لربط الماضي بالحاضر والمستقبل.


مجلة سيدتي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
برنامج ثقافي متنوع.. المتحف الوطني السعودي يحتفي باليوم العالمي للمتاحف 2025
تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير"، يحتفي المتحف الوطني السعودي ببرنامج ثقافي بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف 2025، يمتد على مدى ثلاثة أيام من 15 - 17 مايو، وذلك بهدف تعزيز الهوية الثقافية، ودعم التنمية المستدامة، تزامناً مع عام الحرف اليدوية. الاحتفاء باليوم العالمي للمتاحف البرنامج الثقافي يهدف إلى إبراز مكانة المتاحف محركات رئيسية للاقتصادات المحلية، من خلال إيجاد فرص عمل جديدة، وتقديم برامج تعليمية تسهم في تمكين المجتمعات، بالإضافةً إلى التأكيد على قدرة المتاحف في قيادة الابتكار والإبداع عبر توظيف أحدث التقنيات، وتحفيز التغيير المجتمعي الإيجابي؛ لمواكبة التحولات المتسارعة في العالم. إبراز مكانة ومستقبل المتاحف كما سيستضيف البرنامج الذي ينظمه المتحف الوطني السعودي ضمن سلسلة اللقاءات الحوارية، والجلسات النقاشية، الأميرة هيفاء بنت منصور بن بندر، ومدير عام المتحف الوطني رولا الغرير، في جلسة حوارية بالشراكة مع هيئة المتاحف حول مستقبل المتاحف، ودورها في المرحلة القادمة، هذا بالإضافةً إلى لقاء تفاعلي بالشراكة مع المعهد الملكي للفنون التقليدية "ورِث" للكشف عن سبل دمج القصص الشعبية، والفنون الأدائية السعودية، ضمن تجارب الزوار في المتاحف التي تجمع بين المعرفة والترفيه، وتعزز جاذبية المتاحف للأجيال الشابة. فعاليات ثقافية وجلسات حوارية ويتضمن البرنامج جلسة حوارية بالتعاون مع هيئة التراث بعنوان "التراث الحي في مجتمعات سريعة التغيير"، لمناقشة التحديات التي تواجه التراث الثقافي غير المادي، وإعادة توظيفه؛ ليتواكب مع أنماط الحياة المتجددة، ويضمن استمراريته. وسيختتم البرنامج فعالياته بورش تفاعلية، وتجارب حية، إلى جانب عروض أدائية وموسيقية تعكس ثراء وتنوع الحرف والفنون التقليدية السعودية، كتجربةٍ استثنائية للزوار تجمع بين الاكتشاف والتعلم، والاحتفاء بالتراث الحي. تعزيز الوعي الثقافي ويسعى المتحف الوطني السعودي من خلال هذه الفعاليات إلى تعزيز الوعي الثقافي، وتفعيل دور المتاحف كمنصات ديناميكية للحوار والتفاعل المجتمعي، وجسرًا لربط الماضي بالحاضر والمستقبل. اليوم العالمي للمتاحف هو يوم دولي سنوي يتم الاحتفال به في الـ 18 مايو من كل عام بتنسيق من المجلس الدولي للمتاحف (ICOM)، ويسلط الاحتفال السنوي بهذا اليوم الضوء على موضوع محدد يتغير كل عام ليعكس موضوعًا أو قضية ذات صلة تواجه المتاحف على المستوى الدولي. ويتيح اليوم العالمي للمتاحف الفرصة لمحترفي المتاحف لمقابلة الجمهور وتنبيههم إلى التحديات التي تواجهها المتاحف، وزيادة الوعي العام بالدور الذي تلعبه المتاحف في تنمية المجتمع. وتحتفل العديد من دول العالم بيوم المتاحف العالمي، ويذهب الكثيرين من السياح لزيارة المتاحف الأثرية القديمة، والذي يتم الاحتفال به ليمثل لحظة فريدة لمجتمع المتاحف الدولي وأهمية المتاحف في زيادة الوعي والثقافة والتاريخ وتنمية التعاون بين الشعوب، وبالطبع فإن المملكة العربية السعودية من بين الدول التي تحتفل بهذا اليوم العالمي باحتفالات و فعاليات ثقافية رائعة.