أحدث الأخبار مع #و«مورغانستانلي»


الاتحاد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
«أدنوك» تستكمل تسعير الإصدار الأول من برنامجها الجديد للصكوك الدولية
أبوظبي (الاتحاد) أعلنت شركة «أدنوك مربان سكوك ليمتد»، وهي شركة ذات «غرض خاص» تأسست بهدف إصدار شهادات الصكوك، عن نجاحها في استكمال تسعير أول طرح لشهادات صكوك متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، ضمن برنامج الصكوك الدولية الذي قامت بتأسيسه حديثاً وذلك بقيمة أساسية تبلغ 1.5 مليار دولار، وبما يمثل أكبر عملية طرح على الإطلاق عالمياً لصكوك مؤسسية بتصنيف «AA». وستكون الجهة الملتزِمة بالصكوك هي شركة «أدنوك مربان آر إس سي المحدودة» «أدنوك مربان» والمملوكة بالكامل لشركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، حيث تعد «أدنوك مربان» الشركة الرئيسة المُصنَّفة ائتمانياً والمُصدرة لسندات الدين في أسواق رأس المال العالمية لمجموعة «أدنوك». وسيتم إصدار الصكوك وفق شريحة واحدة بقيمة أساسية تبلغ 1.5 مليار دولار تُستحق في 6 مايو 2035، بمعدل ربح سنوي قدره 4.75% يتم دفعه بشكل نصف سنوي. وتم تسعير الصكوك بنجاح عند واحد من أدنى هوامش الإصدار الجديدة على الإطلاق للسندات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في المنطقة، وبأدنى هامش سعر على الإطلاق في المنطقة لسندات الشركات الصادرة بالدولار مدة استحقاقها عشر سنوات، وذلك بفضل الاهتمام الكبير من المستثمرين في أسواق الاستثمار الإسلامية الأساسية، وبما يؤكد ثقة السوق في «الجودة الائتمانية الاستثنائية» لشركة «أدنوك» واستراتيجيتها المرنة عبر دورات أسعار السلع. ويمثل هذا الإصدار فرصة استراتيجية لتنويع مصادر التمويل الخاصة ب «أدنوك» وتوسيع قاعدة مستثمريها، وهو جزء من استراتيجية تمويل منضبطة تستند إلى الإصدار الأول لسندات «أدنوك مربان» العالمية متوسطة الأجل في سبتمبر 2024، وإلى اتفاقية تسهيل «التمويل الأخضر» التي تم توقيعها في يونيو 2024. ومن المخطط إصدار الصكوك في 6 مايو 2025 وإدراجها في سوق الأوراق المالية الدولية في بورصة لندن. وحصلت «أدنوك مربان» على تصنيف «Aa2» من «موديز لخدمات المستثمرين» «موديز»، وتصنيف «AA» من «ستاندرد آند بورز»، وتصنيف «AA» من «وكالة فيتش للتصنيف الائتماني» «فيتش»، وذلك تماشياً مع التصنيفات الممنوحة لمالك شركة «أدنوك» وهو «حكومة إمارة أبوظبي» وقد حصلت الصكوك على تصنيف مبدئي «Aa2» من «موديز» وتصنيف «AA» من «فيتش». وقام «ستاندرد تشارترد» منفرداً بمهمة المنسق العالمي وبنك الهيكلة المشتركة للصكوك، فيما قام كل من مصرف «أبوظبي الإسلامي»، وبنك «دبي الإسلامي»، وبنك «أبوظبي الأول» بدور مديري الدفاتر الرئيسيين المسؤولين عن إصدار الصكوك، وبنوك الهيكلة المشتركة لها. كما تولى كل من بنك «الإمارات دبي الوطني كابيتال»، وبنك «أبوظبي التجاري»، ومجموعة «ميتسوبيشي يو إف جي»، و«مورغان ستانلي» مهمة مديري الدفاتر الرئيسيين المسؤولين عن الإصدار، في حين قام كل من «بيتك كابيتال»، ومصرف «الشارقة الإسلامي»، وشركة «سوميتومو ميتسوي المصرفية» «إس إم بي سي»، و«المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص» بمهمة مديري الدفاتر المسؤولين عن إصدار الصكوك.


البيان
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
«أدنوك» تستكمل تسعير الإصدار الأول من برنامجها للصكوك الدولية
أعلنت شركة «أدنوك مربان سكوك ليمتد» «الشركة المصدرة»، وهي شركة ذات «غرض خاص» تأسست بهدف إصدار شهادات الصكوك، عن نجاحها في استكمال تسعير أول طرح لشهادات صكوك (الصكوك) متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، ضمن برنامج الصكوك الدولية الذي قامت بتأسيسه حديثاً (البرنامج)، وذلك بقيمة أساسية تبلغ 1.5 مليار دولار، وبما يمثل أكبر عملية طرح على الإطلاق عالمياً لصكوك مؤسسية بتصنيف «AA». وستكون الجهة الملتزِمة بالصكوك هي شركة «أدنوك مربان آر إس سي المحدودة» «أدنوك مربان» والمملوكة بالكامل لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، حيث تعد «أدنوك مربان» الشركة الرئيسة المصنفة ائتمانياً والمصدرة لسندات الدين في أسواق رأس المال العالمية لمجموعة «أدنوك». وسيتم إصدار الصكوك وفق شريحة واحدة بقيمة أساسية تبلغ 1.5 مليار دولار تستحق في 6 مايو 2035، بمعدل ربح سنوي 4.75% يتم دفعه بشكل نصف سنوي. وتم تسعير الصكوك بنجاح عند واحد من أدنى هوامش الإصدار الجديدة على الإطلاق للسندات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في المنطقة، وبأدنى هامش سعر على الإطلاق في المنطقة لسندات الشركات الصادرة بالدولار مدة استحقاقها 10 سنوات، وذلك بفضل الاهتمام الكبير من المستثمرين في أسواق الاستثمار الإسلامية الأساسية، وبما يؤكد ثقة السوق في «الجودة الائتمانية الاستثنائية» لشركة «أدنوك» واستراتيجيتها المرنة عبر دورات أسعار السلع. فرصة استراتيجية ويمثل الإصدار فرصة استراتيجية لتنويع مصادر التمويل الخاصة بـ «أدنوك» وتوسيع قاعدة مستثمريها، وهو جزء من استراتيجية تمويل منضبطة تستند إلى الإصدار الأول لسندات «أدنوك مربان» العالمية متوسطة الأجل في سبتمبر 2024، وإلى اتفاقية تسهيل «التمويل الأخضر» التي تم توقيعها في يونيو 2024. ومن المخطط إصدار الصكوك في 6 مايو 2025 وإدراجها في سوق الأوراق المالية الدولية في بورصة لندن. وحصلت «أدنوك مربان» على تصنيف «Aa2» من «موديز لخدمات المستثمرين» (موديز)، وتصنيف «AA» من «ستاندرد آند بورز»، وتصنيف «AA» من «وكالة فيتش للتصنيف الائتماني» (فيتش)، وذلك تماشياً مع التصنيفات الممنوحة لمالك شركة «أدنوك» وهو «حكومة إمارة أبوظبي» وقد حصلت الصكوك على تصنيف مبدئي «Aa2» من «موديز» وتصنيف «AA» من «فيتش». وقام «ستاندرد تشارترد» منفرداً بمهمة المنسق العالمي وبنك الهيكلة المشتركة للصكوك، فيما قام كل من مصرف «أبوظبي الإسلامي»، وبنك «دبي الإسلامي»، وبنك «أبوظبي الأول» بدور مديري الدفاتر الرئيسيين المسؤولين عن إصدار الصكوك، وبنوك الهيكلة المشتركة لها. كما تولى كل من بنك «الإمارات دبي الوطني كابيتال»، وبنك «أبوظبي التجاري»، ومجموعة «ميتسوبيشي يو إف جي»، و«مورغان ستانلي» مهمة مديري الدفاتر الرئيسيين المسؤولين عن الإصدار، في حين قام كل من «بيتك كابيتال»، ومصرف «الشارقة الإسلامي»، وشركة «سوميتومو ميتسوي المصرفية» (إس إم بي سي)، و«المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص» بمهمة مديري الدفاتر المسؤولين عن إصدار الصكوك. يذكر أن هذه المعاملة ستكون خاضعة لشروط الإغلاق المعتادة.


الوسط
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
السيناريو الأسوأ.. «غولدمان ساكس» يتوقع 40 دولارا للبرميل بسبب «رسوم ترامب»
توقع بنك «غولدمان ساكس» الأميركي هبوطا كبيرا في أسعار خام برنت القياسي إلى 40 دولارا للبرميل الواحد، في السيناريو الأسوأ الذي قد تشهده الأسواق النفطية جراء الرسوم التجارية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب واحتمالات نشوب حرب تجارية تؤثر على الإمدادات. وقال محللو البنك في مذكرة إن «في السيناريو الأسوأ الأكثر تطرفا يتعلق بتباطؤ الناتج المحلي العالمي، وهبوط أسعار خام برنت إلى أقل من 40 دولارا للبرميل بغضون بداية العام 2026»، كما نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية اليوم الثلاثاء. وسبق وخفضت المجموعة الأميركية توقعاتها لأسعار خام النفط مرتين تقريبا خلال أسبوع، ورجحت انخفاض سعر برنت إلى 55 دولارا بغضون ديسمبر المقبل. تأثر أسواق النفط وتأثرت أسواق النفط العالمية بشكل ملحوظ في الجلسات الأخيرة بالتزامن مع تصعيد إدارة الرئيس الأميركي ترامب للتوترات التجارية وفرضه رسوما جمركية مرتفعة على عشرات الدول، إضافة إلى الرسوم المضادة التي فرضتها دول من الصين. ورفع هذا الوضع من مخاطر الركود والرياح المعاكسة بالنسبة إلى استهلاك الطاقة. وفي الوقت نفسه، قرر تحالف «أوبك بلس» زيادة الإنتاج النفطي الكلي بشكل أكبر من المتوقع بعد فترة مطولة من ضبط الإمدادات. نتيجة لذلك، خفضت بنوك بينها «غولدمان ساكس» و«مورغان ستانلي» و«سوسيتيه جنرال» توقعاتها لأسعار النفط الأساسية. وقال محللو «غولدمان ساكس» في مذكرة إنه «بافتراض حدوث ركود نموذجي في الولايات المتحدة، نتيجة الرسوم الجمركية، إضافة إلى التوقعات الأساسية للإمدادات، نتوقع انخفاض سعر برنت إلى 58 دولارا في ديسمبر المقبل، و40 دولارا للبرميل في الشهر نفسه العام المقبل».


بلبريس
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
ثروات تريليونية للعائلات الخليجية ستنتقل للجيل المقبل
مع توجه كل من «غولدمان ساكس» و«مورغان ستانلي» إلى «يو بي إس» و«جيه بي مورغان»، إلى توظيف متخصصين للاستفادة من سوق المكاتب العائلية العالمية، والتي قد تصل قيمتها إلى 9.5 تريليونات دولار بحلول عام 2030، وسعَّت مجموعة «سيتي غروب» حضورها في سوق المكاتب العائلية في الخليج، حيث تتنافس على إدارة المزيد من أصول العائلات التجارية الخليجية. وكشف تقرير حديث أنه من المتوقع انتقال تريليون دولار من أصول العائلات التجارية الخليجية إلى الجيل التالي بحلول نهاية هذا العقد. ومن أجل تعزيز قدراتها، أفادت «سيتي غروب» بأنها توظف المواهب من المنافسين وتنقل بعض المصرفيين الخاصين من أجزاء أخرى من العالم إلى المنطقة وتحديداً دبي. وقال آندي سيج، رئيس قسم الثروات العالمية في سيتي غروب، لـAGBI: «نحن نجلب المواهب من المنافسين الذين سيكون مقرهم هنا في دبي، كما نحن نتطلع أيضاً إلى نقل بعض أكثر المصرفيين الخاصين موهبة واستخدام ذلك كقاعدة لخدمة العملاء». وفقاً لشركة المحاسبة PwC، فإن حوالي %85 من شركات الخليج تديرها العائلات وتسهم بنحو %80 من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي. في وقت توظف أكبر 10 شركات عائلية في المنطقة من حيث الأصول حوالي 600 ألف شخص وتبلغ قيمتها أكثر من 31 مليار دولار، وفقاً لتقرير KPMG. التخطيط للخلافة ومع انقراض الجيل الذي حقق المليارات منذ ارتفاع أسعار النفط في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين، يتزايد الاهتمام بالتخطيط للخلافة ونقل الثروة إلى الجيل التالي. في الوقت الحالي، لا تزال هذه الثروة مركزة بشكل كبير في أيدي الجيل الأكبر سناً، وفقاً لتقرير صادر عن مركز دبي المالي العالمي وبنك جوليوس باير. ويقول التقرير: «من أجل انتشار هذه الثروة، سوف يكون من الضروري توزيع أكثر من تريليون دولار على الأسر والأطفال في غضون العقد المقبل، مما يضع ضغوطاً كبيرة على العمليات والإجراءات المتوترة بالفعل التي تدعم نقل الثروة اليوم». وفقاً لسيج من سيتي غروب، فإن بعض الآباء في الخليج يقومون الآن بإنشاء مكاتب عائلية بعد عقود من الإدارة المالية الوثيقة، في حين يفتقر آخرون إلى الوصول إلى شبكات المشورة المالية والخبرة. كما أن احتمال نقل الثروة إلى الجيل التالي يجبر العائلات على إعادة التفكير في الحوكمة المالية، مع تأخير العديد من العائلات في التخطيط للخلافة. وقال سيج إن بعض الورثة من الجيل الثالث يطالبون باستقلالية أكبر عن آبائهم، حيث تدير بعض المكاتب العائلية الآن 25 محفظة استثمارية منفصلة أو أكثر داخل العائلة نفسها. وأضاف: «التركيبة السكانية تدفع إدارة الثروات، حيث يرغب بعض الناس في الاستفادة من الأموال الآن، وينظر آخرون إلى هذا على أنه أموال لن يمسوها لسنوات عديدة». إعفاءات ضريبية لا تعد مجموعة سيتي غروب وحدها في تعزيز قدراتها على إدارة الثروات في الخليج، إذ افتتح «ستاندرد تشارترد» أول مركز «خاص ذي أولوية» في الشرق الأوسط وأفريقيا في دبي هذا الشهر، مستهدفاً الأفراد ذوي القيمة الصافية العالية واحتياجاتهم المالية عبر الحدود. وتضع الإمارات نفسها كوجهة عالمية للمكاتب العائلية والأفراد ذوي القيمة الصافية العالية، حيث يقدم مركز دبي المالي العالمي، وهي منطقة في دبي لها لوائح مالية دولية خاصة بها، وسوق أبوظبي العالمي إعفاءات ضريبية للشركات لمدة 40 عاماً، مع السماح للمكاتب العائلية بالعمل من دون حدٍّ أدنى للأصول.