logo
#

أحدث الأخبار مع #وأمازون

"إنفيديا" توسّع أعمالها خارج وادي السيليكون عبر صفقات "الذكاء السيادي"
"إنفيديا" توسّع أعمالها خارج وادي السيليكون عبر صفقات "الذكاء السيادي"

البورصة

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البورصة

"إنفيديا" توسّع أعمالها خارج وادي السيليكون عبر صفقات "الذكاء السيادي"

تسعى شركة 'إنفيديا' الأمريكية إلى تقليص اعتمادها على شركات التكنولوجيا الكبرى عبر عقد شراكات جديدة لبيع شرائح الذكاء الاصطناعي إلى حكومات ومجموعات شركات ومنافسين محتملين لكيانات كبرى منها 'مايكروسوفت' و'أمازون' و'جوجل'. وأعلنت 'إنفيديا'، عن صفقة بمليارات الدولارات مع شركة 'هيومن' السعودية، بالتزامن مع إعلان دولة الإمارات عن خطط لبناء أحد أكبر مراكز البيانات في العالم، بالتنسيق مع الحكومة الأمريكية، ضمن توجه دول الخليج نحو بناء بنية تحتية عملاقة للذكاء الاصطناعي. وتُعد هذه الصفقات ضمن استراتيجية الشركة للتوسع خارج دائرة 'الشركات الضخمة، وهي شركات حوسبة سحابية عملاقة تُمثل حالياً أكثر من نصف عائدات مركز البيانات لدى 'إنفيديا'. تشمل الاستراتيجية دعم شركات 'نيو كلاود' التي باتت تُصنف ضمن شبكة 'شركاء سحابة إنفيديا'، وتحصل على ميزات منها أولوية الوصول إلى فرق الدعم الفني المتخصصة في تصميم وتحسين مراكز البيانات لتتناسب مع معالجات إنفيديا المتطورة. كما تُسهّل 'إنفيديا' على هذه الشركات التعاون مع موردي المعدات لتسريع دمج معالجاتها في الخوادم والبنية السحابية، حسب ما نقلته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية. وفي بعض الحالات، استثمرت الشركة مباشرةً في 'نيو كلاود'، كما حصل مع 'كور ويف' و'نيبيوس'. وفي فبراير الماضي، أعلنت 'إنفيديا' أن 'كور ويف' أصبحت أول مزوّد سحابي يوفّر منصتها الجديدة 'بلاك ويل' لمعالجة بيانات الذكاء الاصطناعي. وعقدت الشركة أيضاً شراكات مع شركات مثل 'سيسكو' و'دِيل' و'إتش بي' لاستهداف المؤسسات التي تعتمد على بنية تحتية داخلية لتكنولوجيا المعلومات بدلاً من الحوسبة السحابية. وقال الرئيس التنفيذي لـ'إنفيديا' جينسن هوانج، في تصريحات لـ'فاينانشيال تايمز' خلال مارس: 'أنا اليوم أكثر ثقة بشأن فرص النمو خارج مزودي الخدمات السحابية الكبار مقارنة بالعام الماضي'. وتعكس جولة هوانج في الخليج الأسبوع الماضي ، رفقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نموذجاً تسعى 'إنفيديا' لتكراره عالمياً. ويُقدّر المحللون أن صفقات الشركة مع 'هيومن' السعودية و'جيه 42″ الإماراتية ستضيف مليارات الدولارات إلى إيراداتها السنوية، وسط تقارير تفيد بأن عدة حكومات تواصلت معها لشراء معالجاتها ضمن مشاريع الذكاء السيادي. وعند طرح رقائق 'روبن' الجديدة في مارس، غابت شركات التكنولوجيا الكبرى عن الحدث، بينما ظهر شركاء جدد مثل 'كور ويف' و'سيسكو'، في دلالة على تحوّل في توجهات الشركة. وأكد هوانج خلال المؤتمر أن 'كل صناعة سيكون لديها مصنع ذكاء اصطناعي خاص بها'، ما يعني فرصاً سوقية بمئات المليارات من الدولارات. رغم ذلك، تواجه 'إنفيديا' تحدياً حقيقياً، بحسب مسؤول في إحدى شركات 'النيو كلاود'، يتمثل في أن الشركات الكبرى فقط هي القادرة على تحقيق عوائد مستدامة من الذكاء الاصطناعي، في حين لا تزال السوق المؤسسية في بدايتها. وسجلت مبيعات الشركة لمراكز بيانات المؤسسات ارتفاعاً بمقدار الضعف على أساس سنوي في الربع المالي المنتهي في يناير، كما ارتفعت مساهمة مزودي السحابة الإقليميين، لكن الشركة لا تزال تعتمد على عدد محدود من العملاء، في إشارة إلى 'عمالقة التكنولوجيا'. في المقابل، تطوّر هذه الشركات معالجات ذكاء اصطناعي خاصة بها، وتروج لها كبديل لمعالجات 'إنفيديا'.

رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية
رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية

لكم

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • لكم

رقمنة القوة: دور الشركات الكبرى في السياسة الدولية

يناقش الباحث يحيى اليحياوي في كتابه الجديد ' شركات الرقمنة متعددة الجنسيات: عن الرقمنة كأداة جيو-استراتيجية'، (الصادر في مارس 2025)، تحول التوترات الجيوسياسية في عصر الرقمية، تحت تأثير عمالقة التكنولوجيا مثل GAFAM وBATHX. يبدأ الكتاب بمقدمة للبروفيسور تييري كيرات(مدير البحوث بالمركز الوطني للبحث العلمي بباريس) يناقش فيها البعد الجديد الذي تكتسبه صناعة الرقمية وتأثيرها على العلاقة بين تركيز السلطة الاقتصادية والسياسة. كما يشير إلى بروز مفاهيم مكافحة الاحتكار واعتبار النظام الرقمي كمنفعة عامة. مثلما يوضح المؤلف، يحيى اليحياوي، أن الشركات متعددة الجنسيات لا تقتصر في أنشطتها على المشاركة في المفاوضات الدبلوماسية، بل تلعب دورًا نشطًا في تحديد الأجندة السياسية وتشكيل معالمها. ذلك أن التوترات حول السيطرة على البنى التحتية والمحتويات والخوارزميات والمنصات والشبكات الاجتماعية تثير قضايا تتعلق بسيادة الدول والمصالح الاقتصادية لهذه الشركات التي أصبحت تكتسب قوة متزايدة. يؤكد أيضا أن الدول، في ظل صعود الفاعلين الخاصين في المجال الرقمي، تبدو في حالة تراجع، حيث 'يبدو أن سيادتها الرقمية قد تنازلت عنها للشركات التكنولوجية بالنسبة للأضعف، أو تم تفويضها بالنسبة للأقوى.' يمثل هذا الكتاب الذي ألفه باحث متخصص في الإعلام، له خبرة أكاديمية وحس ذكي بالمواضيع الدقيقة، مرجعًا أساسيًا لفهم هيمنة عمالقة الرقمية والتوازنات الجديدة للقوى في هذا السياق، مما يساعد في التنقل في مجال الدبلوماسية الإلكترونية،ومن أهم النقاط الرئيسية التي تناولها الكتاب : -تحول الجيوسياسية: وذلك بالتركيز على كيفية تأثير الشركات الرقمية الكبرى (GAFAM وBATHX) على التوترات الجيوسياسية. -تناقض السلطة: ويناقش العلاقة بين تركيز السلطة الاقتصادية والسلطة السياسية، وكيف تؤثر الشركات على الأجندة السياسية. -مفاهيم مكافحة الاحتكار: بإبراز أهمية ظهور مفاهيم مكافحة الاحتكار وفكرة اعتبار النظام الرقمي بوصفه منفعة عامة. -دور الشركات: تؤدي الشركات متعددة الجنسيات دورًا نشطًا في تشكيل السياسات بدلاً من كونها مجرد وسطاء. -قضايا السيادة: تتناول القضايا المتعلقة بسيادة الدول، وكيف أنها تبدو في تراجع أمام قوة الشركات التكنولوجية. يتجلى تأثير الشركات متعددة الجنسيات الرقمية مثل فيسبوك، جوجل، وأمازون على التوترات الجيوسياسية بعدة طرق؛ أولاً، تتحكم هذه الشركات في تدفق المعلومات، مما يؤثر على الرأي العام والسياسة الداخلية، كما حدث في الانتخابات الأمريكية 2016. ثانيًا، تهيمن على الأسواق العالمية، مما يسبب نزاعات تجارية، مثل تلك بين الولايات المتحدة والصين حول هواوي. ثالثًا، تتعرض الدول لهجمات سيبرانية قد ترتبط بمصالح شركات، مما يزيد من التوترات الدبلوماسية. وأخيرًا، تثير سياسات تخزين البيانات وسرية المعلومات صراعات مع الدول التي تسعى للوصول إلى هذه البيانات لأغراض أمنية، مما يعكس تأثير هذه الشركات على العلاقات الدولية. ولمواجهة نفوذ الشركات متعددة الجنسيات الرقمية، تستخدم الدول عدة استراتيجيات ، ومنها: التشريعات الحمائية: سن قوانين خاصة لتنظيم أنشطة الشركات في الأسواق المحلية، مثل قوانين حماية البيانات والمنافسة. مكافحة الاحتكار: تنفيذ سياسات مكافحة الاحتكار لتفكيك الهيمنة السوقية، كما فعلت بعض الدول مع شركات مثل جوجل وفيسبوك. تعزيز السيادة الرقمية: تطوير بنى تحتية رقمية محلية وتقنيات خاصة لتعزيز السيطرة على البيانات والمعلومات. التعاون الدولي: تشكيل تحالفات دولية لتنسيق الجهود في مواجهة نفوذ الشركات، مثل التعاون في مجال الأمن السيبراني. التثقيف الرقمي: تعزيز الوعي الرقمي بين المواطنين حول تأثير هذه الشركات وطرق حماية الخصوصية. الاستثمار في الابتكار: دعم الشركات المحلية الناشئة لتقليل الاعتماد على الشركات الأجنبية وتعزيز الاقتصاد الرقمي الوطني. تتميز قوانين حماية البيانات باختلافات ملحوظة في نطاق تطبيقها. على سبيل المثال، GDPRفي الاتحاد الأوروبي، ويشمل جميع الشركات التي تتعامل مع بيانات المواطنين الأوروبيين، بغض النظر عن موقعها، بينما CCPAفي كاليفورنيا يقتصر على الشركات المستهدفة للسكان المحليين. كما أن GDPRيحمي جميع أنواع البيانات الشخصية، بما في ذلك الحساسة، بينما PIPEDAفي كندا يركز بشكل أكبر على البيانات التجارية. في مجال حقوق الأفراد، يمنح GDPRحقوقًا شاملة مثل الحق في الوصول والحق في النسيان، بينما تكون حقوق PDPBفي الهند أقل وضوحًا. من ناحية العقوبات، يفرض GDPRغرامات صارمة تصل إلى 4% من الإيرادات العالمية، بينما CCPAيفرض غرامات أقل. وأخيرًا، يتم تطبيق GDPRمن قبل هيئات حماية البيانات في الدول الأعضاء، بينما يشرف المدعي العام في كاليفورنيا على CCPA. تؤثر الشركات المتعددة الجنسيات الرقمية على الاقتصاد العالمي بشكل كبير من خلال عدة جوانب. أولاً، تسهم في تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة الناتج المحلي الإجمالي عن طريق الاستثمارات وخلق فرص العمل، كما تعزز التنافسية في الأسواق، مما يؤدي إلى تحسين جودة الخدمات والأسعار. ثانياً، تشجع هذه الشركات على الابتكار من خلال استثماراتها في البحث والتطوير، مما يسهم في تطوير منتجات جديدة. كما توسع التجارة الدولية عبر منصات التجارة الإلكترونية، مما يسهل التبادل التجاري بين الدول. ومع ذلك، تواجه هذه الشركات تحديات ملموسة من بينها هيمنة بعض الشركات على السوق، مما قد يضر بالشركات الصغيرة، وقضايا الخصوصية وحماية البيانات. وفي المجمل، تعزز هذه الشركات الاقتصاد الرقمي، مما يحسن من الكفاءة ويقلل من التكاليف. في الختام، تمثل الشركات المتعددة الجنسيات الرقمية قوة دافعة للاقتصاد العالمي، حيث تعزز النمو والابتكار، لكنها تتطلب أيضاً معالجة التحديات المتعلقة بالتنافسية وحماية البيانات لضمان تحقيق فوائد مستدامة لجميع الأطراف.

من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة
من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة

في جولة خليجية حملت أبعاداً سياسية واقتصادية حاسمة، توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية وقطر والإمارات، برفقة وفد ضخم من رجال الأعمال وعمالقة وول ستريت، ما فسّر حجم الصفقات والاتفاقات التي تم توقيعها مع هذه الدول. السعودية: شراكات دفاعية وتكنولوجية ضخمة بدأت الجولة في الرياض، حيث التقى ترامب بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وأعلن الأخير اعتزام رفع الاستثمارات السعودية الجديدة في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، بعد أن كانت 600 مليار سابقاً. وفي صفقات ضخمة، اتفقت السعودية مع الولايات المتحدة على شراء معدات دفاع أميركية بقيمة 142 مليار دولار، تشمل أيضاً صناديق استثمارية موجهة لقطاعات الطاقة، التكنولوجيا الدفاعية، الفضاء، والرياضة. وتتضمن الاتفاقات استيراد توربينات غازية من شركة 'جي إي فيرنوفا' بقيمة 14.2 مليار دولار، وطائرات 'بوينغ 737-8' بقيمة 4.8 مليار دولار. كما دخلت شركات أميركية كبرى في مشاريع ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي مثل 'إنفيديا'، 'إيه إم دي'، و'أمازون' مع شركة 'هيوماين' السعودية، بالإضافة إلى تأسيس صندوق استثماري للذكاء الاصطناعي بدعم من 'جوجل'. ووقعت 'أرامكو' عبر مجموعة شركاتها 34 مذكرة تفاهم مع شركات أميركية بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار. قطر: استثمارات قياسية وتعزيز الشراكة الأمنية انتقل ترامب إلى قطر حيث التقى الأمير تميم بن حمد آل ثاني، وحصل على تعهدات استثمارية بقيمة 1.2 تريليون دولار. تم الإعلان عن صفقات اقتصادية بقيمة 243.5 مليار دولار في مجالات الدفاع والطيران والبنية التحتية. تلقى الطيران القطري طلبية قياسية من 'بوينغ' و'جنرال إلكتريك' لشراء 210 طائرات '787 دريملاينر' و'777X'، بقيمة 96 مليار دولار. كما وقعت قطر اتفاقيات لتعزيز قدراتها الدفاعية بأنظمة مضادة للطائرات المسيرة والطائرات الموجهة عن بعد. ووقعت الولايات المتحدة وقطر بيان نوايا لتعزيز الشراكة الأمنية باستثمارات محتملة تبلغ 38 مليار دولار، تشمل دعم قاعدة العديد الجوية. الإمارات: تحالفات استراتيجية ورقمنة الاقتصاد اختتم ترامب زيارته في الإمارات التي شهدت توقيع صفقات بقيمة 200 مليار دولار، بالإضافة إلى تسريع تنفيذ استثمارات إماراتية في الولايات المتحدة بقيمة 1.4 تريليون دولار على مدى 10 سنوات. وشملت الاتفاقات طلبية من 'الاتحاد للطيران' لـ28 طائرة 'بوينغ' بقيمة 14.5 مليار دولار، واستثمار شركة الإمارات العالمية للألمنيوم 4 مليارات دولار لإنشاء مصنع صهر ألومنيوم جديد في أوكلاهوما. وفي مجال الطاقة، تتعاون شركات أميركية كبرى مع 'أدنوك' في مشاريع نفط وغاز بقيمة 60 مليار دولار. كما تم إطلاق مبادرات ضخمة في الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، بينها مجمع ذكاء اصطناعي إماراتي أميركي في أبوظبي بقدرة 5 غيغاواط، وشراكات بين 'أمازون ويب سيرفيسز'، 'كوالكوم'، ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي لتطوير مراكز بيانات وتقنيات متقدمة. توضح هذه الجولة الخليجية كيف باتت دول الخليج محوراً أساسياً في المشهد الاقتصادي والتكنولوجي العالمي، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي وقدرتها المالية الضخمة، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة نمواً في شراكاتها الدفاعية والاستثمارية مع المنطقة. The post من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة
من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة

عين ليبيا

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • عين ليبيا

من الرياض إلى أبوظبي.. ترامب يحصد تريليونات الدولارات في جولة غير مسبوقة

في جولة خليجية حملت أبعاداً سياسية واقتصادية حاسمة، توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية وقطر والإمارات، برفقة وفد ضخم من رجال الأعمال وعمالقة وول ستريت، ما فسّر حجم الصفقات والاتفاقات التي تم توقيعها مع هذه الدول. السعودية: شراكات دفاعية وتكنولوجية ضخمة بدأت الجولة في الرياض، حيث التقى ترامب بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وأعلن الأخير اعتزام رفع الاستثمارات السعودية الجديدة في الولايات المتحدة إلى تريليون دولار، بعد أن كانت 600 مليار سابقاً. وفي صفقات ضخمة، اتفقت السعودية مع الولايات المتحدة على شراء معدات دفاع أميركية بقيمة 142 مليار دولار، تشمل أيضاً صناديق استثمارية موجهة لقطاعات الطاقة، التكنولوجيا الدفاعية، الفضاء، والرياضة. وتتضمن الاتفاقات استيراد توربينات غازية من شركة 'جي إي فيرنوفا' بقيمة 14.2 مليار دولار، وطائرات 'بوينغ 737-8' بقيمة 4.8 مليار دولار. كما دخلت شركات أميركية كبرى في مشاريع ضخمة في مجال الذكاء الاصطناعي مثل 'إنفيديا'، 'إيه إم دي'، و'أمازون' مع شركة 'هيوماين' السعودية، بالإضافة إلى تأسيس صندوق استثماري للذكاء الاصطناعي بدعم من 'جوجل'. ووقعت 'أرامكو' عبر مجموعة شركاتها 34 مذكرة تفاهم مع شركات أميركية بقيمة محتملة تقارب 90 مليار دولار. قطر: استثمارات قياسية وتعزيز الشراكة الأمنية انتقل ترامب إلى قطر حيث التقى الأمير تميم بن حمد آل ثاني، وحصل على تعهدات استثمارية بقيمة 1.2 تريليون دولار. تم الإعلان عن صفقات اقتصادية بقيمة 243.5 مليار دولار في مجالات الدفاع والطيران والبنية التحتية. تلقى الطيران القطري طلبية قياسية من 'بوينغ' و'جنرال إلكتريك' لشراء 210 طائرات '787 دريملاينر' و'777X'، بقيمة 96 مليار دولار. كما وقعت قطر اتفاقيات لتعزيز قدراتها الدفاعية بأنظمة مضادة للطائرات المسيرة والطائرات الموجهة عن بعد. ووقعت الولايات المتحدة وقطر بيان نوايا لتعزيز الشراكة الأمنية باستثمارات محتملة تبلغ 38 مليار دولار، تشمل دعم قاعدة العديد الجوية. الإمارات: تحالفات استراتيجية ورقمنة الاقتصاد اختتم ترامب زيارته في الإمارات التي شهدت توقيع صفقات بقيمة 200 مليار دولار، بالإضافة إلى تسريع تنفيذ استثمارات إماراتية في الولايات المتحدة بقيمة 1.4 تريليون دولار على مدى 10 سنوات. وشملت الاتفاقات طلبية من 'الاتحاد للطيران' لـ28 طائرة 'بوينغ' بقيمة 14.5 مليار دولار، واستثمار شركة الإمارات العالمية للألمنيوم 4 مليارات دولار لإنشاء مصنع صهر ألومنيوم جديد في أوكلاهوما. وفي مجال الطاقة، تتعاون شركات أميركية كبرى مع 'أدنوك' في مشاريع نفط وغاز بقيمة 60 مليار دولار. كما تم إطلاق مبادرات ضخمة في الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية، بينها مجمع ذكاء اصطناعي إماراتي أميركي في أبوظبي بقدرة 5 غيغاواط، وشراكات بين 'أمازون ويب سيرفيسز'، 'كوالكوم'، ومجلس الأمن السيبراني الإماراتي لتطوير مراكز بيانات وتقنيات متقدمة. توضح هذه الجولة الخليجية كيف باتت دول الخليج محوراً أساسياً في المشهد الاقتصادي والتكنولوجي العالمي، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي وقدرتها المالية الضخمة، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة نمواً في شراكاتها الدفاعية والاستثمارية مع المنطقة.

اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎
اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎

البشاير

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • البشاير

اخطر رجال أمريكا في صحبة ترامب إلى السعودية : اسم اسم‎

روسيا اليوم – قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أعضاء حكومته ومساعديه وشخصيات بارزة في كبرى الشركات الأمريكية بين مرافقيه في زيارته إلى الرياض. وتشمل القائمة أعضاء من حكومته ومساعدين مقربين، إلى جانب شخصيات بارزة في كبرى الشركات الأمريكية مثل 'لينكدإن' و'غوغل' و'أمازون' و'أوبن إيه آي' و'كوكاكولا'. ويتواجد أيضا حليف ترامب، مؤسس شركة 'تسلا' الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، برفقة عدد من ضيوفه، إلى جانب رئيس بلدية ميامي. وفيما يلي القائمة الكاملة: وفد ترامب ماركو روبيو، وزير الخارجية بيت هيغسث، وزير الدفاع سكوت بيسنت، وزير الخزانة هوارد لوتنيك، وزير التجارة كريس رايت، وزير الطاقة سوزي وايلز، رئيسة هيئة الأركان ستيف ويتكوف، مبعوث خاص دان ساكاڤينو، نائب رئيس هيئة الأركان ستيفن ميلر، نائب رئيس هيئة الأركان جيمس بلير، نائب رئيس هيئة الأركان تايلور بودوفيتش، نائب رئيس هيئة الأركان أليسون ديلورث، القائمة بالأعمال ديفيد ساكس، رئيس مجلس المستشارين للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس، مدير مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا إيريك تراجر، المدير الأول في مجلس الأمن القومي أليكس وانغ، رجل أعمال تشيس روبنسون، عن الحديقة الوطنية لمؤسسة سميثسونيان براندي سميث، عن الحديقة الوطنية لمؤسسة سميثسونيان كيمبال ماسك، رجل أعمال، شقيق إيلون ماسك جون إلكان، رئيس مجلس إدارة 'ستيلانتس' كريستيانو آمون، الرئيس التنفيذي لشركة 'كوالكوم' ضيوف ترامب جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم أنطونيو غراسياس، مرافق لإيلون ماسك لارين دارير، مرافق لإيلون ماسك رجال وسيدات أعمال إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي 'تسلا' و'سبيس إكس' ستيفن أ. شوارتزمان، الرئيس التنفيذي لمجموعة 'بلاكستون' لاري فينك، الرئيس التنفيذي لشركة 'بلاك روك' جيني جونسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية لشركة 'فرانكلين تمبلتون إنفستمنت' أرفيند كريشنا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'آي بي إم' جين فريزر، الرئيسة التنفيذية لشركة 'سيتي كورب' مايكل أوغرادي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'نورذرن ترست' كيلي أورتبرغ، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة 'بوينغ' روث بورات، رئيسة قسم المعلومات والرئيسة التنفيذية المالية لشركة 'غوغل' آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة 'أمازون' بن هورويتز، الشريك العام في شركة 'أندريسن هورويتز' سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة 'أوبن إيه آي' سام ألتمان، الرئيس التنفيذي للشركة المشغّلة لـ "شات جي بي تي"، خلال مصافحته سمو ولي العهد في قصر اليمامة. #TrumpInKSA | #الرئيس_الأمريكي_في_المملكة #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون — هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) May 13, 2025 جنسن هوانغ، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة 'نفيديا' أليكس كارب، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 'بالانتير' لورينزو سيمونيلي، الرئيس التنفيذي لشركة 'بيكر هيوز' جيف ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة 'هاليبرتون' أوليفييه لو بوش، الرئيس التنفيذي لشركة 'شلمبرجير' دينا باول، نائبة رئيس مجلس إدارة شركتي 'BDT and MSD' راي داليو، مدير مكتب العائلة مارسيلو كلور، مدير مكتب العائلة ترافيس كالانيك، الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'أوبر' ومؤسس 'كلاود كيتشنز' نيل بلو، مدير مكتب العائلة جون باليس، رئيس قسم الخدمات في شركة 'كيركلاند آند إليس' جيك سيلفرستاين، الرئيس التنفيذي لشركة 'إنفيلد إنفستمنت بارتنرز' تيم سويني، الرئيس التنفيذي لشركة 'إبيك غيمز' كاثي واردن، رئيسة مجلس الإدارة في شركة 'نورثروب غرومان' جيمس كوينسي، الرئيس التنفيذي لشركة 'كوكاكولا' فرانسيس سواريز، رئيس بلدية ميامي ويليام أوبلينغر، الرئيس التنفيذي لشركة 'ألكوا' ويليام مياني، الرئيس التنفيذي لشركة 'آيرون ماونتن' ريد هوفمان، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة 'لينكدإن' تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store