أحدث الأخبار مع #والكيرسيتين


الدستور
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
أسباب الأورام القاتلة والوقاية منها
يشير الدكتور فلاديمير إيفاشوف أخصائي الأورام إلى أن السرطان يظهر في جسم الإنسان بسبب طفرات تحصل في الخلايا. ووفقا له، يعتبر ظهور الطفرات في جسم الإنسان من الأسباب الرئيسية للإصابة بالأورام. وبما أن الخلايا السرطانية تفتقر إلى آلية الموت، لذلك تستمر في التطور إلى ورم، وقد تحدث الطفرات الخلوية نفسها صدفة. ويشير الطبيب إلى أن اتباع نمط حياة صحي ونظام غذائي سليم لا يضمن الحماية الكاملة من تطور مرض السرطان، لكنه قد يمنع حدوثه بدرجة كبيرة. وينصح بالإضافة إلى ذلك بإجراء فحوصات وقائية منتظمة. ومن جانبها تشير الدكتورة ليودميلا سوخوروكوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن عشبة الشبت تزيل السموم وتمنع السرطان لأنه أحد مضادات الأكسدة القوية، حيث تساعد العناصر الغذائية النباتية الموجودة فيه، بالاشتراك مع الألياف، على إزالة السموم من القولون ومنع السرطان. ووفقا لها، يحتوي الشبت على مزيج فريد من المغذيات النباتية، بما فيها فلافونويدات الروتين فيتامين Р والكيرسيتين (Quercetin)، ما يجعله مضادا قويا للأكسدة. وتساعد هذه المركبات الفعالة بالاشتراك مع الألياف الموجودة أصلا في الشبت على تقليل الالتهاب، وعلى إزالة السموم المسرطنة المحتملة من القولون، ما يمنع تطور السرطان. لذلك توصي بإدراج الشبت في النظام الغذائي. وتجدر الإشارة، إلى أن العلماء الروس ابتكروا العديد من اللقاحات المضادة للأورام، بما فيها لقاح Enteromix، المضاد للأورام الذي ابتكره علماء المركز الوطني للبحوث الطبية للأشعة التابع لوزارة الصحة الروسية بالتعاون مع معهد علم الأحياء الدقيقة التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بالإضافة إلى لقاح mRNA الشخصي، وهو ابتكار مشترك بين المركز الوطني للبحوث الطبية للأشعة ومركز غاماليا الوطني لبحوث الأوبئة والأحياء الدقيقة.


الجمهورية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
علماء روس يطورون لقاحات مضادة للسرطان .. وخبراء يوصون بالشبت للوقاية
وفي هذا السياق، يسلّط الأطباء الضوء على فوائد عشبة الشبت كمضاد أكسدة طبيعي يساهم في الوقاية، في وقت تواصل فيه المراكز البحثية الروسية تطوير لقاحات مبتكرة لمكافحة الأورام الخبيثة. نوه الدكتور فلاديمير إيفاشوف أخصائي الأورام إلى أن السرطان يظهر في جسم الإنسان بسبب طفرات تحصل في الخلايا. ووفقا له، يعتبر ظهور الطفرات في جسم الإنسان من الأسباب الرئيسية للإصابة بالأورام. وبما أن الخلايا السرطانية تفتقر إلى آلية الموت، لذلك تستمر في التطور إلى ورم، وقد تحدث الطفرات الخلوية نفسها صدفة. ومن جانبها أشارت الدكتورة ليودميلا سوخوروكوفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن عشبة الشبت تزيل السموم وتمنع السرطان لأنه أحد مضادات الأكسدة القوية، حيث تساعد العناصر الغذائية النباتية الموجودة فيه، بالاشتراك مع الألياف، على إزالة السموم من القولون ومنع السرطان. ووفقا لها، يحتوي الشبت على مزيج فريد من المغذيات النباتية، بما فيها فلافونويدات الروتين فيتامين Р والكيرسيتين (Quercetin)، ما يجعله مضادا قويا للأكسدة. وتساعد هذه المركبات الفعالة بالاشتراك مع الألياف الموجودة أصلا في الشبت على تقليل الالتهاب، وعلى إزالة السموم المسرطنة المحتملة من القولون، ما يمنع تطور السرطان. لذلك توصي بإدراج الشبت في النظام الغذائي. وتجدر الإشارة، إلى أن العلماء الروس ابتكروا العديد من اللقاحات المضادة للأورام ، بما فيها لقاح Enteromix، المضاد للأورام الذي ابتكره علماء المركز الوطني للبحوث الطبية للأشعة التابع لوزارة الصحة الروسية بالتعاون مع معهد علم الأحياء الدقيقة التابع لأكاديمية العلوم الروسية، بالإضافة إلى لقاح mRNA الشخصي، وهو ابتكار مشترك بين المركز الوطني للبحوث الطبية للأشعة ومركز غاماليا الوطني لبحوث الأوبئة والأحياء الدقيقة.


بلد نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
دراسة: الخضراوات الصليبية والشاي الأخضر تدعم الوقاية.. والكحول والدهون المتحولة تضاعف المخاطر
أكد الدكتور رسلان باسونوف، اختصاصي طب الأورام، أن النظام الغذائي يُعد عنصرًا محوريًا في الوقاية من السرطان ودعم الجسم خلال العلاج، مشيرًا إلى أن بعض المكونات الغذائية تُسهم في تثبيط نمو الخلايا السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية، وتعزيز كفاءة الجهاز المناعي. وأوضح، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، أن التغذية الصحية، على الرغم من عدم قدرتها على توفير حماية مطلقة من المرض، إلا أنها تبقى سلاحًا فعالاً ومساعدًا حيويًا في مواجهة الأورام الخبيثة. وبيّن أن الدراسات العلمية أثبتت أن بعض الأطعمة تحتوي على مركبات طبيعية تُسهم في كبح انتشار السرطان، ومن أبرزها : الخضراوات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط، الغنية بمادة السلفورافان المثبطة لنمو الخلايا السرطانية. الثمار الملونة كالكرز والتوت، التي تحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل حمض الإيلاجيك. الثوم والبصل، لما لهما من تأثيرات مضادة للالتهاب بفضل مركبات الأليسين والكيرسيتين. الشاي الأخضر، الغني بـ"الكاتيكين"، الذي يمنع تغذية الأورام بالأوعية الدموية الجديدة. الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، وهي مصادر ممتازة لأحماض أوميغا-3 التي تقلل من الالتهابات المزمنة. الفطر الطبي مثل الشيتاكي والريشي، المعروف بخصائصه المحفزة للمناعة. الكركم، بفضل احتوائه على مادة الكركمين التي تثبط نمو الخلايا السرطانية. في المقابل، حذّر الدكتور باسونوف من أنواع غذائية قد تزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان، وتشمل: اللحوم المصنعة، والإفراط في اللحوم الحمراء، والسكر والكربوهيدرات المكررة، والكحول، والدهون المتحولة. وختم الخبير بالتشديد على أن الوقاية الغذائية لا تُغني عن الفحوص والعلاج الطبي، لكنها تظل شريكًا فعّالاً في تقليل عوامل الخطر، وتحسين فرص الشفاء، داعيًا إلى الاعتدال والوعي فيما يُتناول يوميًا.


مصراوي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أطعمة تزيد خطر الإصابة بالسرطان.. احذر تناولها
بينما تتزايد حالات الإصابة بالأمراض السرطانية حول العالم، تتجه الأنظار أكثر نحو دور التغذية في الوقاية ودعم العلاج. ففي الوقت الذي يسلط فيه الطب الحديث الضوء على الجينات والعلاجات الكيميائية، لا يزال النظام الغذائي يشكل خط الدفاع الأول في معركة الصحة ضد هذا "العدو الصامت". وتحدث الدكتور رسلان باسونوف، الاختصاصي في طب الأورام، عن أهمية التغذية كعامل مؤثر في الحماية من السرطان أو حتى في تسريع انتشاره، موضحًا أن بعض المكونات الغذائية تساهم في تثبيط نمو الخلايا السرطانية، وخفض المؤشرات الالتهابية في الجسم، إلى جانب تعزيز الجهاز المناعي. وقال باسونوف لصحيفة "إزفيستيا" الروسية: "رغم عدم وجود منتج غذائي واحد يضمن الحماية الكاملة من السرطان، فإن التغذية السليمة تظل عنصرًا محوريًا في الوقاية ودعم الجسم خلال فترة العلاج". وأشار إلى أن نتائج العديد من الدراسات العلمية الحديثة أثبتت وجود أطعمة تمتلك خصائص فعالة في تقوية المناعة وكبح تطور الأورام، من بينها: الخضروات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط، وتحتوي على مركب السلفورافان الذي يعوق نمو الخلايا السرطانية. الثمار الملونة كالتوت والفراولة والرمان، وهي غنية بمضادات الأكسدة مثل حمض الإيلاجيك الذي يحمي الحمض النووي من التلف. الثوم والبصل، وهما مصدران لمركبات مثل الأليسين والكيرسيتين ذات التأثير القوي المضاد للالتهابات. الشاي الأخضر، بفضل غناه بمركبات الكاتيكين التي تمنع تكوين الأوعية الدموية المغذية للأورام. الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، والتي تقلل من الالتهابات المزمنة بسبب احتوائها على أوميجا-3. الفطر الطبي مثل الشيتاكي والريشي، ويعمل كمحفز قوي للمناعة. الكركم، بفضل مركب الكركمين المعروف بقدرته على تثبيط نمو الخلايا السرطانية. وفي المقابل، حذّر الدكتور باسونوف من مجموعة من المنتجات التي تزيد خطر الإصابة بالسرطان، أبرزها: اللحوم المصنعة والمحفوظة اللحوم الحمراء بكميات مفرطة السكريات والكربوهيدرات المكررة المشروبات الكحولية الدهون المتحولة الموجودة في الأطعمة الجاهزة والمقلية وأكد الخبير في ختام تصريحاته أن النظام الغذائي ليس علاجًا سحريًا، لكنه يمكن أن يكون حليفًا قويًا في رحلة الوقاية والدعم العلاجي، مشددًا على أهمية التوازن والاعتدال في اختيار المكونات اليومية. اقرأ أيضًا:


خبرني
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
قائمة غذائية تحارب السرطان وأخرى تغذّيه
خبرني - أكد الدكتور رسلان باسونوف، اختصاصي طب الأورام، أن النظام الغذائي يُعد عنصرًا محوريًا في الوقاية من السرطان ودعم الجسم خلال العلاج، مشيرًا إلى أن بعض المكونات الغذائية تُسهم في تثبيط نمو الخلايا السرطانية وخفض المؤشرات الالتهابية، وتعزيز كفاءة الجهاز المناعي. وأوضح، بحسب ما نقلته صحيفة "إزفيستيا" الروسية، أن التغذية الصحية، على الرغم من عدم قدرتها على توفير حماية مطلقة من المرض، إلا أنها تبقى سلاحًا فعالاً ومساعدًا حيويًا في مواجهة الأورام الخبيثة. وبيّن أن الدراسات العلمية أثبتت أن بعض الأطعمة تحتوي على مركبات طبيعية تُسهم في كبح انتشار السرطان، ومن أبرزها : الخضراوات الصليبية مثل البروكلي والقرنبيط، الغنية بمادة السلفورافان المثبطة لنمو الخلايا السرطانية. الثمار الملونة كالكرز والتوت، التي تحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل حمض الإيلاجيك. الثوم والبصل، لما لهما من تأثيرات مضادة للالتهاب بفضل مركبات الأليسين والكيرسيتين. الشاي الأخضر، الغني بـ"الكاتيكين"، الذي يمنع تغذية الأورام بالأوعية الدموية الجديدة. الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، وهي مصادر ممتازة لأحماض أوميغا-3 التي تقلل من الالتهابات المزمنة. الفطر الطبي مثل الشيتاكي والريشي، المعروف بخصائصه المحفزة للمناعة. الكركم، بفضل احتوائه على مادة الكركمين التي تثبط نمو الخلايا السرطانية. في المقابل، حذّر الدكتور باسونوف من أنواع غذائية قد تزيد من احتمالات الإصابة بالسرطان، وتشمل: اللحوم المصنعة، والإفراط في اللحوم الحمراء، والسكر والكربوهيدرات المكررة، والكحول، والدهون المتحولة. وختم الخبير بالتشديد على أن الوقاية الغذائية لا تُغني عن الفحوص والعلاج الطبي، لكنها تظل شريكًا فعّالاً في تقليل عوامل الخطر، وتحسين فرص الشفاء، داعيًا إلى الاعتدال والوعي فيما يُتناول يوميًا.