logo
#

أحدث الأخبار مع #وكالة«ناسا»

علماء يعثرون على مصدر آخر للذهب في الكون
علماء يعثرون على مصدر آخر للذهب في الكون

الشرق الأوسط

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

علماء يعثرون على مصدر آخر للذهب في الكون

يحاول علماء الفلك تحديد الأصول الكونية لأثقل العناصر، مثل الذهب، منذ عقود. والآن، يشير بحث جديد يستند إلى ملاحظات من بيانات أرشيفية لبعثات فضائية، إلى دليل محتمل: النجوم المغناطيسية أو (النجوم النيوترونية شديدة المغناطيسية)، وفق ما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية. ويعتقد العلماء أن عناصر أخف وزناً مثل الهيدروجين والهيليوم، وحتى كمية صغيرة من الليثيوم، ربما وُجدت في وقت مبكر بعد الانفجار العظيم الذي كوّن الكون قبل 13.8 مليار سنة. ثم أطلقت النجوم المتفجرة عناصر أثقل مثل الحديد، التي اندمجت في النجوم والكواكب حديثة الولادة. لكن توزيع الذهب، وهو أثقل من الحديد، في جميع أنحاء الكون شكّل لغزاً لعلماء الفيزياء الفلكية. ويقول أنيرود باتيل، طالب الدكتوراه في الفيزياء بجامعة كولومبيا في نيويورك والمؤلف الرئيسي للدراسة التي نُشرت، الثلاثاء، في دورية «مجلة الفيزياء الفلكية»، في بيان: «إنه (أصل الذهب) سؤال جوهري للغاية. إنه لغزٌ مُثير للاهتمام لم يُحل بعدُ». وفي السابق، كان يُربط إنتاج الذهب الكوني بتصادمات النجوم النيوترونية فقط. ورصد علماء الفلك تصادماً بين نجمين نيوترونيين عام 2017. وأطلق هذا الاصطدام تموجات في الزمكان، تُعرف باسم موجات الجاذبية، بالإضافة إلى ضوء من انفجار أشعة غاما. كما نتج عن هذا الاصطدام، المعروف باسم «كيلونوفا»، عناصر ثقيلة مثل الذهب والبلاتين والرصاص. وقد شُبّه «كيلونوفا» بأنه «مصنع» ذهب في الفضاء. ويُعتقد أن معظم اندماجات النجوم النيوترونية حدثت خلال مليارات السنين الماضية، وفقاً لإريك بيرنز، الباحث المشارك في الدراسة والأستاذ المساعد وعالم الفيزياء الفلكية في جامعة ولاية لويزيانا. لكن بياناتٍ قديمة، عمرها 20 عاماً، مأخوذة من تلسكوبات وكالة «ناسا» ووكالة الفضاء الأوروبية، التي لم تكن قابلةً للفهم سابقاً، تُشير إلى أن التوهجات الصادرة عن النجوم المغناطيسية التي تشكلت قبل ذلك بكثير، خلال نشأة الكون، ربما وفرت طريقةً أخرى لتكوين الذهب، كما قال بيرنز. والنجوم النيوترونية هي بقايا أنوية النجوم المنفجرة، وهي كثيفة لدرجة أن ملعقة صغيرة من مادة النجم تزن مليار طن على الأرض. والنجوم المغناطيسية نوع شديد السطوع من النجوم النيوترونية، يتميز بمجال مغناطيسي قوي للغاية. ولا يزال علماء الفلك يحاولون تحديد كيفية تشكل النجوم المغناطيسية بدقة، لكنهم يفترضون أن النجوم المغناطيسية الأولى ظهرت على الأرجح بعد النجوم الأولى مباشرةً خلال نحو 200 مليون سنة من بداية الكون، أو منذ نحو 13.6 مليار سنة، وفقاً لبيرنز. وفي بعض الأحيان، تُطلق النجوم المغناطيسية كميات هائلة من الإشعاع بسبب «الهزات النجمية». وعلى الأرض، تحدث الزلازل لأن نواة الأرض المنصهرة تُسبب حركة في قشرة الكوكب، وعندما يتراكم الضغط الكافي، ينتج عنه حركة متقلبة، أو اهتزاز الأرض تحت قدميك. والزلازل النجمية مُشابهة، كما قال بيرنز. وأضاف بيرنز: «للنجوم النيوترونية قشرة ونواة فائقة السيولة». وأضاف: «الحركة تحت السطح تُسبب ضغطاً عليه، مما قد يُسبب في النهاية زلزالاً نجمياً. وتُنتج هذه الزلازل في النجوم المغناطيسية دفعات قصيرة جداً من الأشعة السينية. وهناك فترات يكون فيها النجم نشطاً بشكل خاص، مُنتجاً مئات أو آلاف التوهجات في غضون أسابيع قليلة». ووجد الباحثون أدلة تُشير إلى أن النجم المغناطيسي يُطلق مواداً خلال التوهجات العملاقة. ومن المُرجح أن التوهجات تُسخن وتقذف مادة القشرة بسرعات عالية، وفقاً لبحث حديث أجراه العديد من المشاركين في الدراسة. وقال باتيل: «لقد افترضوا أن الظروف الفيزيائية لهذا القذف الكتلي المتفجر كانت واعدة لإنتاج العناصر الثقيلة (مثل الذهب)». ويعتقد الباحثون أن التوهجات المغناطيسية العملاقة قد تكون مسؤولة عما يصل إلى 10 في المائة من العناصر الأثقل من الحديد في مجرة ​​درب التبانة.

رائدة فضاء أميركية تؤيد فكرة الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر
رائدة فضاء أميركية تؤيد فكرة الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر

الإمارات اليوم

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الإمارات اليوم

رائدة فضاء أميركية تؤيد فكرة الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر

في حوار مطول مع صحيفة «إل بايس»، ناقشت الفيزيائية ورائدة الفضاء الأميركية، كاثرين ثورنتون، مسألة تجربتها في الفضاء والتحديات المستقبلية في هذا المجال، وقالت إنها تؤيد فكرة الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر، معتبرة أن المنافسة مع الدول الأخرى أمر إيجابي. وفي ما يلي مقتطفات من الحوار: . كيف تشرحين لشخص ما شعور الذهاب إلى الفضاء والسير فيه؟ .. نتدرب في خزان ماء وأجهزة محاكاة أخرى، لكن نكتشف عند الخروج إلى الفضاء للمرة الأولى أن جميع أجهزة المحاكاة تخدعنا بطريقة أو بأخرى، وهكذا نكتسب خبرة كبيرة في أول 20 دقيقة حول كيفية التحرك والحفاظ على التحكم في الجسم، لأنه عندما تنعدم الجاذبية ويتوقف رائد الفضاء عن تحريك يديه، على سبيل المثال، يظل بقية جسمه محتفظاً بالزخم ما لم يطبق عزم دوران معاكس لإبقاء الجسم في اتجاه معين. . ما أبرز ذكرياتك من رحلاتك الفضائية؟ .. إحداها كانت بالتأكيد التخلي عن لوحة الطاقة الشمسية من تلسكوب «هابل» الذي أصلحناه، رفعت يدي عنها، ولم أدفعها إلى أي مكان، ثم طفت بعيداً، استطعت رؤيتها ترفرف كطائر عملاق يحلق في الفضاء، فوق السعودية مباشرة، وهي جزء جميل من الأرض يُرى من الفضاء. . هل لديك أي ذكريات سيئة من السفر إلى الفضاء؟ .. في مهمتي الثانية مررت بتجربة محبطة نوعاً ما، كان علينا التقاط قمر اصطناعي وتثبيت محرك دفع جديد عليه، لكن اتضح أن الأمر أصعب بكثير مما كان متوقعاً، كانت التنبؤات حول سلوكه عند التفاعل معه بعيدة كل البعد عن الواقع. كان وزنه نحو 4000 كيلوغرام، ونصف تلك الكتلة كان وقوداً سائلاً، وكان القمر الاصطناعي يدور، لكن نظراً لأنه لم يكن كتلة ثابتة، لم يتصرف تماماً كما توقعنا. . كنت من أوليات رائدات الفضاء، وعملت في «ناسا» لمدة 12 عاماً، كيف كانت تلك التجربة؟ .. لا أقول إنها كانت صعبة للغاية، بدلة الفضاء، على سبيل المثال، هي التحدي الأكبر لأنها لم تكن مصنوعة خصيصاً، إنها مصنوعة من أجزاء مختلفة، لذا فإنهم يعطونك ذراعاً علوية أقصر مما يرتديه بعض الرجال، وذراعاً سفلية أقصر، لكنهم لا يغيرون القُطر، عندما تحاول ثني مرفقك، تبدأ في تداخل هذه القطعة مع تلك القطعة، ما يحد من حركتك بشكل كبير. . ما رأيك في عمليات استكشاف الفضاء الحالي؟ .. كانت هناك العديد من التغييرات، كان برنامج وكالة «ناسا» الذي عملت به مختلفاً تماماً عن برامج «ميركوري» و«جيميني» و«أبولو»، في «ناسا» التي انضممت إليها في برنامج المكوك، انضم الكثير من رواد الفضاء، وكنا نطير كثيراً. . هل تؤيدين الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر؟ .. نعم، أنا مع فكرة الذهاب إلى المريخ بدلاً من القمر، وإذا احتجنا للذهاب إلى القمر في وقت أبكر لجعل الرحلة (إلى المريخ) أكثر أماناً، فأنا أؤيد ذلك أيضاً، لكنني أخشى أنه إذا أنشأنا قاعدة دائمة على القمر فسنكون قد غرسنا مرساة هناك، وسنواجه صعوبة في تجاوز ذلك. . لماذا؟ .. بعد انتهاء برنامج «أبولو» في سبعينات القرن الماضي، كان هدفنا التالي هو وجود دائم في الفضاء، أو بالأحرى محطة فضائية، وكان هذا هو محور التركيز لأكثر من 25 عاماً حتى حققناه أخيراً في عام 2000. . ما رأيك في الصين كقوة فضائية جديدة؟ .. الصين بالفعل أكبر منافس للولايات المتحدة، وقبل ذلك كان الاتحاد السوفييتي هو المنافس، وهذه المنافسة هي التي أوصلتنا إلى القمر، لا أرى المنافسة أمراً سيئاً بل أمر إيجابي، في الماضي حتى مع توجيه الصواريخ الباليستية نحو بعضنا بعضاً، تعاونا مع السوفييت في الفضاء، لقد عملنا مع الروس لمدة 25 عاماً في محطة الفضاء، وأعتقد أننا نستطيع فعل ذلك مع الصين إذا أردنا، ولكن الآن نحن في منافسة. عن «إل بايس»

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً
عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً

أخبارنا

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً

أخبارنا : عاد رائد الفضاء الأمريكي دون بيتيت إلى الأرض بعد رحلة فضائية استمرت 220 يوماً على متن محطة الفضاء الدولية، ليبدأ مرحلة جديدة من التأقلم مع الجاذبية الأرضية، عقب شهور قضاها في بيئة منعدمة الجاذبية. وهبطت الكبسولة الروسية «سويوز» في سهول كازاخستان، حيث انتظره فريق طبي وفني متخصص، وكانت علامات التعب واضحة على بيتيت، وهو أمر مألوف لرواد الفضاء العائدين من رحلات طويلة، إذ يؤثر غياب الجاذبية على العضلات والهيكل العظمي. ولاحظ عالم الفلك، جوناثان ماكدويل، أن بيتيت بدا أقل صحة من المعتاد، مما أثار مخاوف بشأن حالته الصحية، ولكن وكالة «ناسا» أكدت أن وضعه ضمن المعدلات المتوقعة، مشيرة إلى أن بيتيت نفسه كان متفائلًا بشأن شعوره بعد الهبوط. وخلال هذه المهمة الطويلة، احتفل بيتيت بعيد ميلاده الـ70، ليُصنف ضمن أكبر رواد الفضاء سناً ممن أتموا مهمات طويلة الأمد، وفق ما نقلته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. لحظة خروجه من الكبسولة أثارت موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدا بيتيت نحيلاً ومتعباً مقارنة بمظهره قبل انطلاق الرحلة، ما دفع البعض للتساؤل حول الآثار الصحية للرحلات الفضائية على جسم الإنسان، خصوصا مع التقدم في العمر.

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً
عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً

عكاظ

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوماً

عاد رائد الفضاء الأمريكي دون بيتيت إلى الأرض بعد رحلة فضائية استمرت 220 يوماً على متن محطة الفضاء الدولية، ليبدأ مرحلة جديدة من التأقلم مع الجاذبية الأرضية، عقب شهور قضاها في بيئة منعدمة الجاذبية. وهبطت الكبسولة الروسية «سويوز» في سهول كازاخستان، حيث انتظره فريق طبي وفني متخصص، وكانت علامات التعب واضحة على بيتيت، وهو أمر مألوف لرواد الفضاء العائدين من رحلات طويلة، إذ يؤثر غياب الجاذبية على العضلات والهيكل العظمي. ولاحظ عالم الفلك، جوناثان ماكدويل، أن بيتيت بدا أقل صحة من المعتاد، مما أثار مخاوف بشأن حالته الصحية، ولكن وكالة «ناسا» أكدت أن وضعه ضمن المعدلات المتوقعة، مشيرة إلى أن بيتيت نفسه كان متفائلًا بشأن شعوره بعد الهبوط. وخلال هذه المهمة الطويلة، احتفل بيتيت بعيد ميلاده الـ70، ليُصنف ضمن أكبر رواد الفضاء سناً ممن أتموا مهمات طويلة الأمد، وفق ما نقلته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. لحظة خروجه من الكبسولة أثارت موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث بدا بيتيت نحيلاً ومتعباً مقارنة بمظهره قبل انطلاق الرحلة، ما دفع البعض للتساؤل حول الآثار الصحية للرحلات الفضائية على جسم الإنسان، خصوصا مع التقدم في العمر. أخبار ذات صلة في المقابل، اعتبر آخرون أن نجاح بيتيت في إتمام هذه المهمة في هذا العمر يُعد إنجازاً استثنائياً.

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوما
عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوما

سعورس

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

عودة رائد الفضاء دون بيتيت بعد 220 يوما

هبطت الكبسولة الروسية «سويوز» في سهول كازاخستان، حيث انتظره فريق طبي وفني متخصص، وكانت علامات التعب واضحة على بيتيت، وهو أمر مألوف لرواد الفضاء العائدين من رحلات طويلة، حيث يؤثر غياب الجاذبية على العضلات والهيكل العظمي. لاحظ عالم الفلك، جوناثان ماكدويل، أن بيتيت بدا أقل صحة من المعتاد، مما أثار مخاوف بشأن حالته الصحية، ولكن وكالة «ناسا» أكدت أن وضعه ضمن المعدلات المتوقعة، مشيرة إلى أن بيتيت نفسه كان متفائلًا بشأن شعوره بعد الهبوط. تجارب متعددة لم تكن هذه الرحلة مجرد مغامرة شخصية، بل كانت جزءًا من سجل حافل من الإنجازات العلمية، خلال وجوده في الفضاء، شارك بيتيت في تجارب متعددة، بما في ذلك دراسة نمو النباتات في الجاذبية الصغرى، وتطوير أنظمة تنقية المياه، هذه الأبحاث تحمل تطبيقات واعدة للحياة على الأرض واستكشاف الكواكب الأخرى. على مدار 220 يومًا، دار الطاقم حول الأرض 3520 مرة، مما يعكس الضغط النفسي والبدني الهائل الذي يتعرض له أي إنسان، خاصة في السبعين من عمره، ومع ذلك، أظهر بيتيت ثباتًا ملحوظًا، مما جعله محل إعجاب في الأوساط العلمية والشعبية، وُلد بيتيت في ولاية أوريغون عام 1955، وبدأ مسيرته مع «ناسا» منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، ليصبح أحد أكثر رواد الفضاء الأمريكيين بقاءً في الفضاء. تأثيرات سلبية تسليط الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة بالإقامة لفترات طويلة في الفضاء أمر مهم، حيث يحذر الخبراء من تأثيرات سلبية على الجسم، مثل «أرجل الدجاج» و«أقدام الأطفال»، وزيادة خطر الإصابة بالسرطان وفقدان البصر، كما أن تراكم السوائل في الرأس يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات طبية خطيرة، مثل متلازمة العين العصبية المرتبطة بالرحلات الفضائية (SANS). تظهر الدراسات أن 70 % من رواد الفضاء يعانون من عدم وضوح الرؤية بعد العودة، رغم أن الكثير منهم يعودون إلى حالتهم الطبيعية. ومع ذلك، تحذر «ناسا» من أن بعض التأثيرات قد تكون دائمة، خاصة مع زيادة مدة البقاء في الفضاء، مما يزيد من خطر تلف الرؤية. ضعف الجسم أحد أكبر المخاطر هو فقدان العضلات والعظام نتيجة انعدام الجاذبية، حيث يبدأ الجسم في الضعف نتيجة قلة النشاط البدني، ولمواجهة هذه الآثار، يمارس رواد الفضاء الرياضة لمدة ساعتين يوميًا على متن محطة الفضاء الدولية. تُعد رحلة دون بيتيت الأخيرة شهادة على قدرة الإنسان على تحدي الزمن والفضاء، وتبرز أهمية البحث العلمي والتعاون الدولي في استكشاف الفضاء، في عالم مليء بالتحديات، تبقى العيون موجهة نحو السماء، حيث يستمر الرواد في صياغة المستقبل من ارتفاع 400 كيلومتر فوق كوكبنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store