أحدث الأخبار مع #وكالةبيتمالالقدس


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- سياسة
- أخبارنا
بوريطة يوجه رسالة قوية إلى "تجّار القضية الفلسطينية"
انتقد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، تجار القضية الفلسطينية، مؤكداً أنهم لا يقدمون شيئاً للقضية سوى الشعارات، ويستغلونها لتحقيق مكاسب دعائية، دون أن يقدموا حتى "كيس أرز" للشعب الفلسطيني، على حد تعبيره. وقال بوريطة، خلال كلمته في افتتاح الاجتماع الخامس للتحالف الدولي من أجل تنفيذ حل الدولتين، المنعقد بالرباط بشراكة بين المغرب وهولندا، إن المتطرفين من كل الأطراف هم الخاسرون الحقيقيون من تحقق حل الدولتين، لأنهم "يتغذون على نار الصراع ولا يعيشون إلا في ظله"، مضيفاً أن بعض الجهات تفضل "راحة المعارضة على مسؤولية الفعل". الوزير المغربي شدد على أن حل الدولتين ليس مجرد شعار أجوف، بل هو "التزام أخلاقي وخيار سياسي واقعي" يجب ترجمته إلى خارطة طريق بخطوات واضحة، مبرزاً أن الحروب والعنف لم تفضِ أبداً إلى سلام حقيقي. وفي معرض حديثه، شدد بوريطة على أن دعم الاقتصاد الفلسطيني لا يمكن أن يكون بديلاً عن الحل السياسي، قائلاً: "لا نريد مسكنات مؤقتة، بل علاجاً جذرياً للصراع"، مؤكداً أن وكالة بيت مال القدس تواصل دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني الفلسطيني بتوجيهات من العاهل المغربي محمد السادس، رئيس لجنة القدس.


اليوم 24
منذ 13 ساعات
- سياسة
- اليوم 24
بوريطة: انطلاقا من مسؤوليته التاريخية المغرب يعتبر حل الدولتين المفتاح لضمان أمن واستقرار المنطقة
أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الثلاثاء بالرباط، أن المملكة المغربية، انطلاقا من مسؤوليتها التاريخية ورئاستها للجنة القدس، تعتبر أن حل الدولتين هو المفتاح الأساسي لضمان أمن واستقرار المنطقة. وأوضح بوريطة في كلمة ألقاها خلال افتتاح الاجتماع الخامس للتحالف الدولي من أجل تنفيذ حل الدولتين، الذي تنظمه المملكة المغربية بشراكة مع مملكة هولندا، تحت شعار: « استدامة الزخم لعملية السلام: الدروس المستفادة، قصص النجاح، والخطوات القادمة »، أن حل الدولتين « هو الحل الوحيد الذي لا خاسر فيه، لأن الجميع سيربح: الفلسطينيون حريتهم وكرامتهم، والإسرائيليون أمنهم واستقرارهم، والمنطقة بأسرها فرصها في التنمية والتقدم ». واعتبر أن حل الدولتين ليس شعارا أجوفا، ولا غطاء لمزايدات دبلوماسية، بل هو التزام أخلاقي، وخيار سياسي واقعي، لا يحتمل التأجيل أو التسويف، قائلا في هذا الصدد « لقد ج ربت الحروب، ومورس العنف من كل الأطراف، دون أن ي فضي إلى سلام، أو ي حقق أمنا دائما. أما اليوم، فبات من الضروري أن يترجم هذا الخيار إلى خارطة طريق زمنية، بخطوات واضحة ومسؤولة ». وبحسب بوريطة، ينبغي الاعتراف بأن « هناك من يخسر فعلا مع تحقق هذا الحل، وهم المتطرفون من كل الأطراف، الذين لا يتغذون إلا على نار الصراع، ولا يعيشون إلا في ظله. وهم أيضا أولئك الذين يتاجرون بالشعارات ويدعون مساندة الشعب الفلسطيني دون أن يقدموا له حتى كيس أرز، لأنهم ببساطة يفضلون راحة المعارضة على مسؤولية الفعل ». وأشار إلى أن حل الدولتين ليس فكرة عابرة، بل هو خيار تاريخي أقره المجتمع الدولي منذ عقود، لافتا إلى أن هذا الحل ظل، رغم تعاقب الأزمات، هو الأفق الممكن والوحيد لتسوية عادلة ودائمة، تمكن من إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. فعلى امتداد تاريخ الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، يضيف بوريطة، « كنا نقترب أحيانا من هذا الأفق ونبتعد منه أحيانا أخرى، لكنه يظل بوصلتنا نحو تسوية سلمية في مصلحة الشعبين وشعوب المنطقة بشكل عام، بما يمكن من إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدودها وفق الشرعية الدولية ». وأكد بوريطة أن وكالة بيت مال القدس يمكن أن تضطلع بدور محوري في دعم الاقتصاد الوطني الفلسطيني، كما ظلت تضطلع بذلك منذ سنوات بتوجيهات من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، رئيس لجنة القدس. واستطرد قائلا: « لكن، فلنكن واضحين: لا يمكن لأي دعم اقتصادي أن يكون بديلا عن الحل السياسي. لا نريد مسكنات مؤقتة، بل علاجا جذريا للصراع ». وبهذه المناسبة، دعا إلى إثراء وثيقة « Compendium » التي تعتزم المملكة المغربية تقديمها بشكل مشترك مع مملكة هولندا. كما لم يفت بوريطة التنويه بالدور الريادي لكل من المملكة العربية السعودية، ومملكة النرويج، والاتحاد الأوروبي في قيادة التحالف، والتعبير عن دعم المملكة المغربية للرئاسة السعودية الفرنسية للمؤتمر رفيع المستوى من أجل حل سلمي للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المزمع عقده خلال الشهر المقبل بنيويورك.


أخبار اليوم الجزائرية
منذ 14 ساعات
- سياسة
- أخبار اليوم الجزائرية
فضيحة جديدة للتطبيع بالمغرب
صورة للهيكل المزعوم في ذكرى النكبة الفلسطينية فضيحة جديدة للتطبيع بالمغرب كشف المرصد المغربي لمناهضة التطبيع عن فضيحة تطبيعية جديدة لنظام المخزن الذي رهن البلاد للكيان الصهيوني المحتل حيث تم رفع صورة للهيكل المزعوم المراد بناؤه على أنقاض المسجد الأقصى المبارك في إحدى احتفالات الطائفة اليهودية في الصويرة بحضور السلطات المحلية وشخصيات عسكرية ومنتخبين وفي ذكرى النكبة الفلسطينية. وندد المرصد المغربي في بيان له بهذه الحادثة التي وصفها ب الجد خطيرة و الجريمة الكاملة بحق الشعب المغربي والمغرب ككل لأنها -يقول- تطعن في عقيدة وموقف الشعب المغربي حيال القدس والمسجد الأقصى المبارك الذي يتعرض لهجوم مسعور من قبل المستوطنين منذ عقود وخاصة في الفترة الأخيرة . وما يزيد من خطورة هذه الجريمة -يضيف البيان- أنها وقعت في بلد يتولى مسؤولية رئاسة لجنة القدس ويرعى شؤون وكالة بيت مال القدس ما يطرح أكثر من سؤال حول أهداف الواقفين وراء هذه الجريمة وآثارها على الدولة نفسها وعلاقتها بشعبها وبفلسطين وبالأمة العربية والإسلامية . وحسب المرصد المغربي فإن هذه الواقعة جريمة مركبة لأنها وقعت في الذكرى ال77 لنكبة فلسطين وفي ظل ما يعانيه الشعب الفلسطيني من حرب إبادة جماعية منذ ما يقارب سنتين خاصة في قطاع غزّة فضلا عن حرب التهجير القسري في القطاع والضفة الغربية واستهداف الأقصى المبارك بالاستباحة والاعتداء على المصلين وبقصد التحضير للهدم. واعتبر ذات المصدر رفع صورة الهيكل المزعوم جريمة كبرى بحق ملايين المغاربة الذين ما يزالون يخرجون في فعاليات مستمرة في سياق شلال الدم المسفوك في غزّة معربا عن استنكاره لحضور رئيس المجلس العلمي المحلي لمدينة الصويرة بهذه المناسبة في صورة جد مثيرة للاشمئزاز والغضب عبر خلط مفاهيم (التعايش) و(التسامح) بأجندات تمرير عناوين الصهيونية والأساطير التهويدية للمسجد الاقصى المبارك . و خلص المرصد المغربي لمناهضة التطبيع إلى أن المغرب في قلب بؤرة أجندات تخريبية بنيوية تضرب في كل الاتجاهات والمستويات والقطاعات وهو ما حذر منه في العديد من البيانات والندوات والتصريحات بما يلقي على كل الشعب المغربي مسؤولية النهوض لحماية الوطن والبلاد والمصير . جدير بالذكر أنه في الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية شهدت عدة مدن مغربية من بينها العاصمة الرباط يومي الخميس والجمعة عشرات الوقفات الشعبية جدد خلالها المحتجون المطالبة بإسقاط كافة أشكال التطبيع المخزي مع الصهاينة. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


العالم24
منذ 3 أيام
- سياسة
- العالم24
القمة العربية ببغداد تؤكد دعم لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس
عبّر ملوك ورؤساء الدول العربية المشاركون في القمة الرابعة والثلاثين التي انعقدت اليوم السبت بالعاصمة العراقية بغداد، عن دعمهم الثابت للدور الريادي الذي تضطلع به رئاسة لجنة القدس ووكالة بيت مال القدس الشريف، تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس، نصره الله. ويأتي هذا التأكيد في سياق الإعلان الختامي الصادر عن القمة، والذي شدد على ضرورة حماية مدينة القدس المحتلة من الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، مع تعزيز العمل العربي المشترك في هذا الاتجاه. بالإضافة إلى ذلك، جدد القادة العرب، من خلال قرار خاص حول 'التطورات والانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس'، تأييدهم الصريح للدور الذي تقوم به المملكة المغربية في الدفاع عن المدينة المقدسة ومساندة سكانها، من خلال المبادرات الميدانية والمالية التي تنفذها وكالة بيت مال القدس. ويُعَد هذا الموقف تأكيداً متجدداً على مركزية القدس في العمل العربي المشترك، كما يعكس التقدير الكبير لجهود المغرب المستمرة على هذا الصعيد. من جهة أخرى، لم تغفل القمة العربية دعم صمود الشعب الفلسطيني وموازنة دولة فلسطين، حيث عبّر القادة العرب عن شكرهم للمملكة المغربية التي ساهمت في دعم الزيادة في رأسمال صندوقي القدس والأقصى، مما يعزز تمويل مشاريع تنموية وإنسانية تساهم في تخفيف المعاناة اليومية للفلسطينيين ودعم مؤسساتهم. وقد مثل صاحب الجلالة الملك محمد السادس في القمة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، الذي ترأس وفداً مغربياً ضم شخصيات دبلوماسية بارزة، من بينها السفير المغربي بالقاهرة ومندوبه الدائم لدى الجامعة العربية محمد آيت وعلي، والقائم بأعمال السفارة المغربية في العراق عبد الكريم بتسلام، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين والخبراء في الشأن العربي والدولي. وتعكس مشاركة المغرب الفعالة في هذه القمة التزامه الدائم بقضايا الأمة العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، كما تسلط الضوء على تنامي دوره داخل منظومة العمل العربي المشترك، في ظل التحديات الإقليمية المتزايدة التي تتطلب مواقف موحدة ومبادرات ملموسة.


صوت العدالة
منذ 3 أيام
- سياسة
- صوت العدالة
البرلماني المغربي يؤكد من جاكارتا على الموقف الثابت للمملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، في دعم القضية الفلسطينية العادلة
شارك وفد برلماني مغربي، برئاسة السيد ميلود معصيد، وأعضاء الشعبة المغربية لدى اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في أشغال الدورة التاسعة عشرة للاتحاد والاجتماعات المصاحبة، التي تحتضنها العاصمة الإندونيسية جاكارتا، خلال الفترة الممتدة بين 12 و15 ماي 2025. والتي يحضرها ممثلو البرلمانات الأعضاء في الاتحاد بالإضافة إلى عدد من المنظمات البرلمانية الدولية والإقليمية بصفة مراقب. وقد انطلقت أشغال هذه الدورة بعقد اجتماعات كل من اللجنة التنفيذية لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في المنظمة، حيث تم انتخاب المملكة المغربية نائبا لرئيس اللجنة عن المجموعة العربية، كما انعقد اجتماع الأمناء العامين لبرلمانات الدول الأعضاء في الاتحاد، بينما ستتواصل الأشغال بعقد اجتماعات اللجان الأربع الدائمة؛ ويتعلق الأمر بلجنة الشؤون السياسية والعلاقات الخارجية، ولجنة الشؤون الاقتصادية والبيئية، ولجنة حقوق الإنسان والمرأة والأسرة، ولجنة الشؤون الثقافية والقانونية وحوار الحضارات والأديان، وكذا اللجنة العامة والمؤتمر التاسع عشر للاتحاد. هذا وقد عرف اليوم الأول من الأشغال، تنظيم اجتماعات تشاورية بين أعضاء المجموعة العربية تداولت حول مجموعة من القضايا التنظيمية، كما عقدت لجنة فلسطين اجتماعا لتدارس تطورات القضية الفلسطينية. وفي كلمة ألقاها خلال المؤتمر، جدد السيد ميلود معصيد، باسم الوفد البرلماني المغربي، التأكيد على الموقف الثابت للمملكة المغربية، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، رئيس لجنة القدس، في دعم القضية الفلسطينية العادلة وحق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لحل الدولتين المتوافق عليه دوليًا. كما ندد بالاعتداءات التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق، مذكرا بالمجهودات التي تقوم بها وكالة بيت مال القدس في الدفاع عن المدينة المقدسة ودعم صمود الشعب الفلسطيني. وأشاد معصيد رئيس الوفد بموضوع الدورة التي تنعقد تحت شعار: 'الحكامة الرشيدة والمؤسسات المتينة كأساس للصمود'. وأكد في هذا السياق على أهمية تعزيز الحكامة الرشيدة وتقوية المؤسسات الوطنية باعتبارها استثمارا جوهريا في استقرار الأوطان ومستقبل الشعوب، داعيا إلى مضاعفة الجهود البرلمانية لترسيخ هذه القيم وجعلها ممارسة يومية واقعية. وفيما يتعلق بالتعاون مع الدول الإفريقية الأعضاء، أشار السيد ميلود معصيد إلى مبادرات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده، لدعم التنمية في هذه الدول، وعلى رأسها مبادرة تمكين دول الساحل من الوصول إلى الواجهة الأطلسية، عبر تسخير إمكانيات وخبرات المملكة، إلى جانب مبادرة الدول الإفريقية الأطلسية. ودعا رئيس الوفد البرلماني المغربي إلى توحيد المواقف والجهود لتحقيق مصالح الأمة الإسلامية، مؤكدا على ضرورة احترام السيادة الوطنية، والوحدة الترابية للدول الأعضاء، كحجر الزاوية للأمن والاستقرار وبناء تعاون إسلامي فعال، يقوم على الاحترام المتبادل. كما شدد في ختام كلمته على ضرورة تعزيز العمل البرلماني الإسلامي المشترك لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجه دول الاتحاد. وقد عرفت هذه الدورة مشاركة الوفد المغربي في عدد من الاجتماعات الهامة، أبرزها اجتماع المجموعة العربية، الذي أثمر عن حصول المملكة على عضوية اللجنة الدائمة المتخصصة للشؤون السياسية والعلاقات الخارجية، إضافة إلى احتفاظها بعضويتها داخل كل من اللجنة الدائمة المتخصصة لحقوق الإنسان والمرأة والأسرة، واللجنة الدائمة للشؤون الثقافية والقانونية وحوار الحضارات والأديان، فضلا عن عضويتها في لجنة فلسطين الدائمة. وتكللت مشاركة الوفد البرلماني المغربي في الدورة 19 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي والاجتماعات المصاحبة، بتضمين التقارير النهائية للجان لمجموعة من المبادرات التي أطلقتها المملكة المغربية في مختلف الميادين، لا سيما تلك المتعلقة بدعم القضية الفلسطينية، ودول الساحل، وحوار الأديان والحضارات.