logo
#

أحدث الأخبار مع #وليامروتو،

ضرب رئيس دولة بالحذاء أثناء حديثه عن تكاليف المعيشة (فيديو)
ضرب رئيس دولة بالحذاء أثناء حديثه عن تكاليف المعيشة (فيديو)

المصري اليوم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

ضرب رئيس دولة بالحذاء أثناء حديثه عن تكاليف المعيشة (فيديو)

على غرار واقعة الرئيس الأمريكي الأسبق، جورش بوش، تعرض رئيس كينيا، وليام روتو، للرشق بالحذاء خلال خطاب له حول تكاليف المعيشة التي خلفت احتجاجات شعبية واسعة. وأظهر مقطع الفيديو، أن لدى حديث الرئيس الكيني، خلال تجمع جماهيري في مقاطعة «ميجوري» غربي البلاد، قائلا «لقد قلنا إننا سنخفض أسعار الأسمدة، صحيح أم خطأ؟»، تم إلقاء الحذاء عليه. وظهر في المقطع «روتو» هو يبعد الحذاء بذراعه، فيما قال وزير الداخلية كيبتشومبا موركومين إن الشرطة ألقت القبض على 3 أشخاص. Someone in the crowd hurled what appeared to be a shoe at President William Ruto during his address at Kehancha Town in Migori County، shortly after launching a 298-unit affordable housing project on Sunday. The flying object narrowly missed the President، who was momentarily… — Cyprian، Is Nyakundi (@C_NyaKundiH) May 4، 2025 وفي واقعة مشابهة، قبل سنوات، تعرض الرئيس الأمريكي، الأسبق جورج دبليو بوش تعرض لرشق بحذاء، خلال مؤتمر مع رئيس الوزراء العراقي الأسبق، نوري المالكي، من جانب صحفي عراقي، احتجاجا على الدمار الذي خلفه الغزو الأمريكي للبلاد. أوضاع اقتصادية صعبة تعاني كينيا من تدهور اقتصادي يرافقه ارتفاع مستمر في أسعار السلع الأساسية، إضافة إلى أزمة البطالة التي يعاني منها الشباب، وهو ما جعل المواطنين الكينيين في مواجهة صعوبات متزايدة لتلبية احتياجاتهم اليومية؛ الأمر الذي أسفر عن احتجاجات الشعبية. ورغم أن الحكومة أعلنت، في وقت سابق، خططا للإصلاح الاقتصادي، فإن كثيرين رأوا أن هذه الخطط ليست كافية للتعامل مع الأزمة الحالية. وعانت كينيا من أزمة اقتصادية، حاول رئيس البلاد حلها بقانون للضرائب؛ ما أسفر عن اندلاع موجة احتجاجات عامة منتصف عام 2024 اتسمت بالعنف. ارتدى الحذاء في الـ15 من عمره واضطر الرئيس الكيني إلى التراجع عن زيادات ضريبية، إلى جانب دعوة أعضاء من المعارضة للانضمام إلى الحكومة، لكن الغضب ظل مرتفعا في الدولة الواقعة بشرق أفريقيا. وعاش روتو منذ صغره حياة الفقر، ولم يستطع ارتداء حذاء حتى بلغ الـ15 من عمره، وقضى أيامه يبحث ويعمل حتى يجمع مالا يعين به أسرته، فباع الدجاج والفول السوداني بالطرق كما يقول، وقرر البحث عن عمل يغنيه، فعمل على تطوير نفسه وتفوق أكاديميا وأنشأ مشاريع تجارية كوَن منها ثروة، ثم دخل معترك السياسة.

اقتصاد السودان بعد حظر الواردات من كينيا.. الشاي في قلب الأزمة
اقتصاد السودان بعد حظر الواردات من كينيا.. الشاي في قلب الأزمة

الجزيرة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

اقتصاد السودان بعد حظر الواردات من كينيا.. الشاي في قلب الأزمة

ما زالت الأزمة السياسية وتداعياتها الاقتصادية بين الخرطوم ونيروبي تتصدر المشهد في ظل الحرب المستمرة في السودان، فبعد مرور شهر على قرار الحكومة السودانية بحظر الواردات من كينيا على خلفية استضافتها مؤتمراً ل قوات الدعم السريع ، قال الرئيس الكيني وليام روتو، إن السودان لا يزال يشتري الشاي من بلاده، وهو ما نفته السفارة السودانية في نيروبي، مؤكدة، أن قرار وقف استيراد المنتجات الكينية لا يزال ساريًا. تصريحات متبادلة وفي مقابلة تلفزيونية نُقلت عبر وسائل إعلام كينية، صرّح الرئيس وليام روتو: "ما زلنا نبيع الشاي إلى السودان، حتى بعد قولهم، إنهم لن يشتروه، السوق أجبرتهم على ذلك". في المقابل، أصدرت السفارة السودانية في نيروبي بيانًا أكدت فيه تنفيذ القرار كاملا، مشيرة إلى أنه لم يتم استيراد أي منتجات كينية إلى السودان، بما فيها الشاي، منذ صدور القرار، وأن أي مزاعم عن استمرار التوريد لا أساس لها من الصحة. سد الفجوة ورغم حديث الرئيس الكيني عن استمرار التصدير، أعلن سفير زيمبابوي في السودان، إيمانويل غومبو، أثناء لقائه وزيري الخارجية والتجارة والتموين، استعداد بلاده لسد حاجة السودان من سلعة الشاي. وفي هذا السياق، يرى الكاتب الصحفي والخبير الاقتصادي معتصم الأقرع في حديثه للجزيرة نت، أن التأثيرات الاقتصادية على السودان محدودة، لافتًا إلى إمكانية استيراد الشاي من دول أخرى في أفريقيا أو آسيا. من جانبه، أشار الخبير الاقتصادي، عبد العظيم المهل، إلى أن الميزان التجاري بين السودان وكينيا يميل إلى صالح الأخيرة، حيث يستورد السودان من كينيا أكثر مما يصدر إليها، وأضاف: "السودان يستطيع إيجاد بدائل في أسواق أفريقية مثل زيمبابوي أو دول آسيوية منتجة للشاي". ويرى، أن المقاطعة ستكلف كينيا كثيرًا، كون السودان كان يمثل بوابة لدخول منتجاتها إلى الدول العربية. خسائر داخلية وفي المقابل، حذّرت الصحفية المتخصصة في الشأن الاقتصادي، نازك شمام، من تداعيات القرار على التجار السودانيين، قائلة: إن تجار الشاي سيتعرضون لخسائر كبيرة بسبب وقف استيراد المنتجات الكينية لدواعي سياسية. وأضافت: "لن يجد أصحاب مصانع الشاي الذين كانوا يعتمدون على نيروبي في صناعتهم بدائل فورية، وسيضطرون إلى التوجه إلى دول، مثل الهند وباكستان، ما يعني تحمل تكلفة أعلى، خاصة أن الشاي سلعة أساسية في الثقافة الغذائية السودانية". وأشارت شمام إلى أن تجارة الشاي في السودان ستواجه عقبات يصعب تجاوزها، في ظل امتلاك كثير من المصنعين مزارع على الأراضي الكينية لدعم عملياتهم الصناعية في الخرطوم، مما يصعّب عليهم الاستيراد مستقبلًا. سلاسل التوريد والتكيف ترى شمام، أن الأوضاع الأمنية غير المستقرة تعقّد أي محاولة لنقل مزارع الشاي إلى السودان أو دول أخرى، ما يجعل الحل الآني الوحيد، هو الاستيراد بتكلفة مرتفعة من أسواق بعيدة، مع ما يرافق ذلك من تأثير مباشر على أسعار المنتج محليًا. بدوره، يرى الباحث الاقتصادي الطيب عبد السلام، أن قرار الحظر سيؤدي إلى اضطراب مؤقت في سلاسل التوريد، لكنه يتوقع أن تتكيف السوق في غضون عام، مع ظهور موردين بديلين أو اللجوء إلى قنوات غير رسمية لتوفير الشاي. وفي المقابل، قلّلت الصحفية الاقتصادية، رحاب فريني، من أهمية القرار، مشيرة إلى أن هناك دولًا مثل زيمبابوي يمكنها سد الفجوة بسهولة، إضافة إلى دول آسيوية قادرة على تزويد السوق السودانية بكميات كبيرة وبتكلفة معقولة. كما استبعدت إمكانية توطين زراعة الشاي في السودان، لأن المناخ غير مناسب. توطين زراعة الشاي.. آراء متباينة رغم ذلك، يرى الخبير الاقتصادي، هيثم فتحي، أن القرار -على مفاجأته – قد يفتح الباب لمحاولات توطين زراعة الشاي، مستندًا إلى تنوع المناخ في السودان. وقال للجزيرة نت: "سيكون هناك ارتفاع في أسعار الشاي على الأمد القريب، لكن السودان يمتلك بدائل أفريقية يمكن الاعتماد عليها". وبينما يرى بعضهم، أن زراعة الشاي ممكنة محليًا، يستبعدها آخرون نظرا لعوامل المناخ والتكلفة، ما يعكس تباينًا واضحًا في الآراء في جدوى هذه الفكرة. وفي هذا السياق، وصف المهندس بوزارة الزراعة، عمار حسن، قرار الحظر بأنه ورقة ضغط اقتصادية على كينيا، داعيًا الحكومة السودانية إلى الإسراع في توفير بدائل فعالة لتغطية الفجوة. كما استبعد ارتفاع الأسعار حتى على المدى البعيد، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل على استيراد الشاي من أسواق أخرى، مع إبراز بعض الرؤى التي تدعو إلى تطوير إنتاج محلي بديل. بعد سياسي وفي بُعد آخر، يرى الباحث والكاتب السياسي، حسان الناصر، أن كينيا لن تتراجع عن موقفها الداعم لقوات الدعم السريع، مرجعًا ذلك إلى "ضمانات سياسية وعسكرية" أقوى من المصالح التجارية مع السودان. وأضاف: "الرهان الحقيقي هو إلى أي مدى يمكن أن تسهم الأوضاع الداخلية في كينيا في تشكيل جبهة ضغط على الرئيس وليام روتو". كما وصف خطوة السودان، أنها متأخرة نسبيًا، معتبرًا، أن موقفه الدبلوماسي تجاه الدول الداعمة للدعم السريع لا يزال هشًّا، مما قد يدفع كينيا إلى التمادي في مواقفها.

صندوق النقد يتلقى طلبا رسميا من كينيا لبرنامج تمويل جديد
صندوق النقد يتلقى طلبا رسميا من كينيا لبرنامج تمويل جديد

الأسبوع

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

صندوق النقد يتلقى طلبا رسميا من كينيا لبرنامج تمويل جديد

صندوق النقد الدولي أ ش أ أعلن صندوق النقد الدولي اليوم الإثنين، أنه تلقى طلبًا رسميًا من السلطات الكينية بشأن برنامج تمويل جديد.. مشيرا إلى أنه سيتواصل مع نيروبي للاتفاق في هذا الصدد. وذكر الصندوق، في بيان له، أنه لن يُستكمل المراجعة التاسعة لبرنامجي تسهيل الصندوق الممدد وتسهيل الائتمان الممدد الحاليين.. ولم يُحدد نوع البرنامج الذي تسعى كينيا للحصول عليه. وتسعى الحكومة الكينية جاهدةً للحصول على تمويل جديد، وذلك بعد أن أجبرتها الاحتجاجات الدامية العام الماضي على التخلي عن خطة لزيادة الإيرادات عبر زيادات ضريبية فيما صرح وزير المالية الكيني جون مبادي الشهر الماضي بأن البرنامج سيكون برنامجًا تمويليًا. وكان الرئيس الكيني وليام روتو، قد اضطر إلى إلغاء زيادات ضريبية تجاوزت 346 مليار شلن (2.7 مليار دولار) في يونيو الماضي بعدما شهدت البلاد تظاهرات عديدة، أدت إلى سقوط ضحايا وإيجاد أكبر أزمة خلال فترة رئاسته. وتُظهر بيانات وزارة المالية، أن إجمالي قيمة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في كينيا بلغ 65.7% بحلول يونيو من العام الماضي، وهو أعلى بكثير من مستوى 55% الذي يُعتبر معدلًا مستدامًا. وتحتاج كينيا إلى دعم متواصل للحفاظ على اقتصادها على المسار الصحيح، بعد ارتفاع تكاليف خدمة الدين نتيجة التوسع في الاقتراض خلال العقد الماضي.

مؤتمر أديس أبابا.. مساعدات ودعوات لعملية سياسية في السودان
مؤتمر أديس أبابا.. مساعدات ودعوات لعملية سياسية في السودان

العين الإخبارية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مؤتمر أديس أبابا.. مساعدات ودعوات لعملية سياسية في السودان

"إطلاق عملية سياسية شاملة" عنوان رئيسي غلّف كلمات المشاركين في المؤتمر الإنساني حول السودان، بالعاصمة الإثيوبية. واليوم الجمعة، انطلقت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أعمال المؤتمر الإنساني رفيع المستوى، لدعم الشعب السوداني. ويُنظم المؤتمر كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، واﻻﺗﺤﺎد اﻷﻓﺮﻳﻘﻲ، واﻟﻬﻴﺌﺔ اﻟﺤﻜﻮﻣﻴﺔ اﻟﺪوﻟﻴﺔ اﻟﻤﻌﻨﻴﺔ ﺑﺎﻟﺘﻨﻤﻴﺔ (إيغاد)، وإثيوبيا. وفي كلمته أمام المؤتمر، أعلن الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير الدولة الإماراتي، عن تقديم بلاده مساعدات إضافية لدعم الشعب السوداني بقيمة 200 مليون دولار. من جهته، قال الرئيس الكيني، وليام روتو، اليوم الجمعة، إن "الصراع في السودان كان سياسيا لكنه تطور لحرب غير مبررة ولا معنى لها". وأضاف: "نشارك في هذا المؤتمر لإظهار دعمنا لشعب السودان". وتابع "كينيا ترى أن الخيار العسكري ليس حلا". وفي هذا الصدد، دعا روتو إلى "حل شامل تشارك فيه كافة مكونات المجتمع السوداني". وتعهد بتقديم بلاده بمليون دولار لشعب السودان في هذا المؤتمر. بدوره، دعا رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فكي، الأطراف المتصارعة في السودان، إلى وقف فوري للحرب دون شروط، والجلوس للتفاوض من خلال عملية سلمية سودانية شاملة. وفي كلمته، أعلن فكي أن مفوضية الاتحاد، ستعقد جلسة لمجلس السلم والأمن حول السودان لبحث تداعيات هذه الحرب، دون أن يحدد تاريخها. شكر ودعوة من جانبه، أعرب السكرتير التنفيذي لمنظمة "إيغاد" ورقنه جيبيهو، عن شكره لتنظيم هذا المؤتمر الهام لدعم شعب السودان. ولفت إلى أن إيغاد "عملت مع شركاء آخرين لوقف الحرب في السودان". داعيا "كل الشركاء للعمل من أجل مزيد من الضغط وإنهاء معاناة الشعب السوداني". ومنذ أبريل/نيسان 2023، تدور حرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع أدت إلى كارثة إنسانية هائلة مع مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من 12 مليون شخص فيما الملايين على حافة المجاعة. aXA6IDEwNC4yNTMuNjQuODAg جزيرة ام اند امز CA

تنظمه الإمارات في أديس أبابا..انطلاق مؤتمر إنساني لدعم الشعب السوداني
تنظمه الإمارات في أديس أبابا..انطلاق مؤتمر إنساني لدعم الشعب السوداني

العين الإخبارية

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

تنظمه الإمارات في أديس أبابا..انطلاق مؤتمر إنساني لدعم الشعب السوداني

تم تحديثه الجمعة 2025/2/14 11:31 ص بتوقيت أبوظبي انطلقت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، اليوم الجمعة، أعمال المؤتمر الإنساني رفيع المستوى، الذي تنظمه دولة الإمارات العربية المتحدة، لدعم الشعب السوداني. ويهدف المؤتمر رفيع المستوى، الذي ينعقد بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي، إلى دعم الوضع الإنساني في السودان الذي تضرر جراء الحرب المستمرة بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ 15 أبريل/نيسان 2023. كما يهدف إلى جذب التمويل اللازم للجهود الإنسانية في السودان. وصرح مسؤول إماراتي لوكالة رويترز أن بلاده ستعلن خلال المؤتمر عن تمويل بقيمة 200 مليون دولار. ومن بين الحضور، رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، والرئيس الكيني وليام روتو، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، و السكرتير التنفيذي لمنظمة "إيغاد" ورقنه جيبيهو. وفي الكلمة الافتتاحية، أكد أبي أحمد على أهمية التضامن الدولي لتقديم المساعدات للسودانيين. aXA6IDgyLjIyLjIzNy4yMzYg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store