أحدث الأخبار مع #ووكالةالأمنالقومي


العرب اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب اليوم
ترمب يوسّع القدرات العسكرية والأمنية على حساب الاستخبارات!
يبدو أن مقترحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب المالية تتضمن تعزيزاً للأمن والدفاع وتقليصاً للاستخبارات. في مقترح ميزانية العام المالي 2026، يسعى الرئيس ترمب إلى زيادة كبيرة في الإنفاق على الأمن القومي، مع طلب غير مسبوق قدره 1.01 تريليون دولار، بزيادة 13 في المائة عن العام السابق. ويشمل هذا التمويل الدفاع الصاروخي عبر مشروع «القبة الذهبية»، وبناء السفن، وتحديث الترسانة النووية، إضافةً إلى رفع رواتب العسكريين بنسبة 3.8 في المائة. كما تشمل الميزانية المقترحة تعزيزاً كبيراً لوزارة الأمن الداخلي، المسؤولة عن تأمين الحدود، حيث يُطلب رفع مخصصاتها بنسبة 65 في المائة. وتشمل الزيادات أيضاً الإنفاق على سلامة النقل الجوي والسكك الحديدية، ورعاية قدامى المحاربين، وجهات إنفاذ القانون. في المقابل، تُواجه الوكالات الاستخباراتية الأميركية، ومنها وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ووكالة الأمن القومي (NSA)، تخفيضات كبيرة في عدد الموظفين. ووفقاً لتقرير نشرته «واشنطن بوست»، أبلغت الإدارة الكونغرس بخطة لتقليص 1200 وظيفة في «CIA»، بمن في ذلك 500 موظف اختاروا التقاعد المبكر. كما تشمل الخطة تقليص آلاف الوظائف في وكالات مثل وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA) ومكتب الاستطلاع الوطني (NRO). تأتي هذه التخفيضات في إطار توجه عام لدى إدارة ترمب لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية. وأكدت مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، في اجتماع للبيت الأبيض، أن مكتبها بات «أصغر بنسبة 25 في المائة» مما كان عليه عند توليها المنصب. وأعلنت لاحقاً إنهاء برامج التنوع والإنصاف والشمول ضمن جهود إعادة الهيكلة. كما تمت إقالة مستشار الأمن القومي، وتولى ماركو روبيو وزير الخارجية، المنصب. ومن المتوقع أن يعمل ماركو روبيو وزيراً للخارجية ومستشاراً للأمن القومي لمدة ستة أشهر على الأقل، ويهتم عدد من كبار مستشاري الرئيس ترمب بجعل الترتيب بصورة دائمة. وشهد اليوم 101 من الولاية الثانية لترمب إقالة مايك والتز من منصب مستشار الأمن القومي، بعد تداعيات فضيحة «سيغنال غيت»، التي أضعفت موقفه داخل الإدارة. وتم ترشيحه لاحقاً لمنصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. في خطوة غير مسبوقة منذ هنري كيسنجر، يتولى وزير الخارجية ماركو روبيو المنصبين معاً، وزيراً للخارجية ومستشاراً للأمن القومي. وقد وصف الخبراء هذه الازدواجية بأنها مرهقة وغير عملية في ظل التحديات الأمنية المعقدة الحالية. ومن تعقيداتها مَن سيكون خليفة والتز؟ تدور التكهنات حول تعيين ستيفن ميلر، نائب كبير موظفي البيت الأبيض لشؤون السياسات، مستشاراً جديداً للأمن القومي. ويُعرف ميلر بكونه مهندس سياسات الهجرة الصارمة في عهد ترمب، ويشغل حالياً منصب مستشار شؤون الأمن الداخلي. ووصفه مصدر في البيت الأبيض بأنه يدير مجلس الأمن الداخلي بـ«كفاءة فائقة وبعدد موظفين أقل بكثير من مجلس الأمن القومي». وأكد مصدر أن ميلر مهتم بالمنصب، فيما شكك آخر في قبوله له، إذا ابتعد عن ملف الهجرة الذي يعدّه أولويته القصوى. لم يبقَ وزير الدفاع بيت هيغسيث خارج تأثير التداعيات، إذ تقدَّم بخطة لإعادة هيكلة الجيش. وأصدر هيغسيث مذكرة في 30 أبريل (نيسان) تتضمن خطة شاملة لإعادة هيكلة الجيش الأميركي، بهدف بناء قوة أصغر وأكثر تركيزاً وكفاءة، قادرة على تأمين الوطن وردع الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتعطي الخطة الأولوية لتأمين الحدود الجنوبية، وتسريع بناء منظومة «القبة الذهبية». كما تشمل الخطة نقل الموارد إلى مسرح عمليات المحيط الهادئ، وتوحيد ميزانيات الأنظمة غير المأهولة، ومكافحة الطائرات المسيّرة، والحرب الإلكترونية. ويجري بالفعل التخلص من الأنظمة القديمة، والتحول إلى استخدام أنظمة تجارية مزدوجة الاستخدام، في توجه نحو مزيد من الكفاءة والمرونة. خلاصة المشهد الأمني: تعكس ميزانية ترمب لعام 2026 توجهاً استراتيجياً مزدوجاً؛ توسيع القدرات العسكرية والأمنية على حساب تقليص الجهد الاستخباراتي، في إطار رؤية أوسع لإعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية. في الوقت ذاته، تشهد مؤسسة الأمن القومي تغييرات قيادية لافتة، مع تعزيز دور الشخصيات المقربة من الرئيس في صياغة السياسات العليا، وبخاصة في ملفات الهجرة والدفاع.


خبر للأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
أزمة تجسس جديدة: بكين تُندد بمحاولات "سي آي إيه" تجنيد مسؤولين صينيين عبر إكس
وفي الأسبوع الماضي، نشرت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي آيه" عبر إكس، المحظورة في الصين، مقاطع فيديو لتجنيد مسؤولين صينيين من أجل "مساعدة الولايات المتحدة". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان الثلاثاء: "الولايات المتحدة لا تكتفي بتشويه سمعة الصين، ومهاجمتها بنية خبيثة، بل تحاول أيضاً إغراء وخداع الصينيين علناً للانضمام إلى معسكرها". وأوضح في مؤتمر صحافي دوري "لفترة طويلة، استخدمت الولايات المتحدة كل أنواع الوسائل الدنيئة لسرقة الأسرار، والتدخل في الشؤون الداخلية، أو تقويض الأنظمة السياسية في البلدان الأخرى". واعتبر أن "مقاطع الفيديو التي نشرتها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية على وسائل التواصل الاجتماعي تُمثل اعترافاً دامغاً آخر، بهذه التصرفات. إنه انتهاك خطير للمصالح الوطنية الصينية، واستفزاز سياسي بحت. والصين تدينه بأشد العبارات". تتبادل الولايات المتحدة والصين بانتظام الاتهامات بالتجسس. وفي أبريل (نيسان) الماضي، عرضت الشرطة الصينية "مكافآت" مقابل القبض على 3 "عملاء سريين" لوكالة الأمن القومي الأمريكية يشتبه في ضلوعهم في هجمات إلكترونية خلال دورة الألعاب الآسيوية الشتوية في فبراير (شباط) الماضي. ووكالة الأمن القومي هي أحد أجهزة الاستخبارات الرئيسية في الولايات المتحدة، ومتخصصة في التنصت والتجسس الإلكتروني. وقالت وكالة الأمن القومي الصينية في مارس (آذار) الماضي إن مهندساً صينياً سابقا حكم عليه بالإعدام بتهمة نقل معلومات سرية إلى وكالة استخبارات أجنبية.


نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب يطرد مدير وكالة الأمن القومي ونائبه المسؤولين عن الاستخبارات السيبرانية
الجمعة 4 أبريل 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- أقالت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مدير ونائب مدير وكالة الأمن القومي، وهي وكالة الاستخبارات السيبرانية النافذة في الولايات المتحدة، وفقًا لأعضاء لجنتي الاستخبارات في مجلسي الشيوخ والنواب ومسؤولين سابقين مطلعين على الأمر. ويُعدّ إقالة الجنرال تيموثي هو، الذي يقود أيضًا القيادة السيبرانية الأمريكية - وهي وحدة الجيش السيبرانية الهجومية والدفاعية - تغييرًا جذريًا في مجتمع الاستخبارات الأمريكي الذي يمر بتغييرات كبيرة في الشهرين الأولين من إدارة ترامب. كما أُقيلت ويندي نوبل، نائب هو في وكالة الأمن القومي، وفقًا للمسؤولين السابقين والمشرعين. وندد كبار الديمقراطيين في لجنة الاستخبارات في مجلسي الشيوخ والنواب، مثل السيناتور مارك وارنر والنائب جيم هايمز، بإقالة هو، الذي شغل المنصبين منذ فبراير 2024، في تصريحات مساء الخميس. ولم يتضح على الفور سبب إقالة هو ونوبل، وقال المسؤولان السابقان إنه من المتوقع أن يشغل الفريق ويليام هارتمان، وهو ضابط عسكري متمرس ونائب قائد الأمن السيبراني، منصب القائم بأعمال رئيس القيادة ووكالة الأمن القومي. وجاءت أنباء الإقالة في أعقاب إقالة العديد من أعضاء مجلس الأمن القومي، بعد أن حثت لورا لومر، الناشطة اليمينية المتشددة التي زعمت سابقًا أن أحداث 11 سبتمبر كانت عملاً داخليًا، الرئيس دونالد ترامب، خلال اجتماع، الأربعاء، على القيام بذلك، بحجة أنهم غير موالين. ولم يتضح ما إذا كانت عمليات الإقالة مرتبطة. ورفضت قيادة الأمن السيبراني ووكالة الأمن القومي التعليق، وأحالتا CNN إلى مكتب وزير الدفاع، الذي لم يتسن الوصول إليه على الفور للتعليق. وقد طلبت CNN تعليقًا من مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض.


صوت بيروت
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
مطالبات بالتحقيق مع ماسك بشأن بيانات حساسة وعلاقاته بالصين
طالب النائب جيمي راسكين، كبير الديمقراطيين في اللجنة القضائية بمجلس النواب الأميركي، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل للتحقيق في علاقات الملياردير الأميركي إيلون ماسك، بالحكومة الصينية، مجادلاً بأن وصول وكالة DOGE الأميركية لتخفيض الإنفاق إلى بيانات ملايين الأميركيين الحساسة يُشكل تضارباً غير مقبول في المصالح، نظراً للسلطة التنظيمية التي تتمتع بها بكين على العمليات التجارية الضخمة لملياردير التكنولوجيا في الصين. وطلب راسكين في الرسالة، أي معلومات من مكتب التحقيقات الفيدرالي عن ماسك وعلاقاته بالمسؤولين الصينيين بصفته 'موظفاً حكومياً خاصاً' أميركياً يُشرف على خدمة DOGE لخفض التكاليف وهو تصنيف سمح له بالالتفاف على بعض قواعد الإفصاح المالي وتضارب المصالح وفقا لواشنطن بوست. وطلب راسكين أيضًا تفاصيل حول سفر ماسك وشركائه إلى الصين، مطالبًا وكالة إنفاذ القانون بتقديم تقرير إلى اللجنة بحلول 15 أبريل. وكتب راسكين: 'إن وصول السيد ماسك إلى أسرار الأمن القومي والبيانات الحساسة لمئات الملايين من الأميركيين أمر مثير للقلق، لأن شركاته تعتمد على الأسواق الصينية والمستهلكين الصينيين في معظم أعمالها ونمو إيراداتها'. وقال راسكين إن العلاقات بين بكين وأغنى رجل في العالم الذي يمارس الآن نفوذاً هائلاً على السياسة الأميركية مثيرة للقلق بشكل خاص بالنظر إلى الكم الهائل من البيانات الشخصية للأميركيين التي تمكن موظفو وكالة كفاءة الحكومة من الوصول إليها. وقد تمكنت وكالة ماسك من الوصول إلى أنظمة وسجلات داخل إدارة الضمان الاجتماعي ووزارة الخزانة وخدمة الإيرادات الداخلية وقواعد بيانات الرواتب الفيدرالية، بهدف استئصال ما وصفه ماسك والرئيس دونالد ترامب بأنه انتهاكات واسعة النطاق لأموال دافعي الضرائب الأميركيين. وجاءت الرسالة قبل جلسة الاستماع يوم الأربعاء من قبل اللجنة التي يقودها الجمهوريون لفحص ما تقول إنه 'إهدار واحتيال وإساءة استخدام' في مكتب التحقيقات الفيدرالي في عهد الرئيس جو بايدن ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي. وعقد ماسك عدة اجتماعات رفيعة المستوى في الأسابيع الأخيرة مع رؤساء الوكالات المكلفة بالإشراف على أكثر جوانب التنافس الأميركي مع الصين حساسية بما في ذلك وزارة الدفاع ووكالة الأمن القومي ووكالة المخابرات المركزية. وبصفته الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، تمكّن ماسك من عقد اجتماعات مباشرة مع بعضٍ من كبار السياسيين الصينيين، الذين أشادوا به لتعزيزه العلاقات التجارية ومقاومة دعوات 'الانفصال الاقتصادي'. والتقى ماسك – الذي أطلق منشأة تصنيع ضخمة لتسلا في شنغهاي عام 2019 – برئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ في أبريل من العام الماضي، في إطار جهوده للحصول على الموافقة التنظيمية للسيارات ذاتية القيادة بالكامل. ويقول راسكين ومشرعون ديمقراطيون آخرون إنهم قلقون بشكل خاص بشأن اجتماع ماسك في البنتاغون الشهر الماضي، حيث ورد أنه كان من المقرر أن يحضر إحاطة حول خطط سرية لصراع محتمل مع الصين. ونفى ترامب ووزير الدفاع بيت هيغسيث بشدة هذه التقارير، وقالا إن ماسك لن يتلقى إحاطات سرية تتعلق بالصين. وقال ترامب للصحافيين آنذاك: 'بالتأكيد لن تُطلع رجل أعمال على ذلك'. كما أعرب راسكين وديمقراطيون آخرون عن مخاوفهم من أن وصول ماسك إلى وزارة الدفاع والبيانات الشخصية الحساسة لملايين الأميركيين قد يجعل ماسك هدفًا للتجسس. وقال النائب راجا كريشنامورثي الديمقراطي البارز في اللجنة المختارة في مجلس النواب بشأن الحزب الشيوعي الصيني، في أعقاب زيارة ماسك إلى البنتاغون: 'يجب حماية أكثر المواد الاستخباراتية والاستراتيجية حساسية في بلدنا، ويجب أن تسترشد سياساتنا العسكرية بالقيم والمصالح الأميركية وليس بتفضيلات الأفراد الذين قد تعرض مصالحهم الشخصية أمن أمتنا للخطر'. ويقول متبعون إن ماسك وفريقه تمكنوا من الوصول إلى كميات هائلة من البيانات كجزء من تفويضهم الجديد لتقليص حجم الحكومة واستئصال الاحتيال، مما أدى إلى صدام مع المحاكم. وفي الشهر الماضي، منع قاضٍ فيدرالي فريق DOGE من الوصول إلى أنظمة الضمان الاجتماعي التي تحتوي على بيانات شخصية لملايين الأميركيين وأمر الفريق بحذف أي بيانات تم الحصول عليها بالفعل، واصفًا هذا الجهد بأنه 'رحلة صيد'. وقال راسكين: 'في ظل أي إدارة أخرى، جمهورية كانت أو ديمقراطية، لم يكن مثل هذا الفرد ليُمنح تصريحًا أمنيًا، ناهيك عن منحه هذا الوصول الواسع إلى سجلات الشعب الأميركي والمعلومات الحساسة المتعلقة بالأمن القومي'. وواصلت شركة تيسلا، أكبر شركات ماسك، توسيع نطاق وجودها في الصين منذ أن أيد الملياردير ترامب علنًا وتولى دورًا استشاريًا في الإدارة الجديدة. وفي الشهر الماضي، أعلنت الشركة عن توسعة مصنع بطاريات بقيمة 200 مليار دولار في شنغهاي. وتُباع حوالي 37% من سيارات تسلا في الصين، وهي نسبة هائلة من مبيعات الشركة العالمية. وقد استفادت تسلا من مليارات الدولارات من الدعم الذي قدمته بكين لتعزيز مشتريات السيارات الكهربائية المصنعة محليًا، حتى مع سعي إدارة ترامب والجمهوريين في الكونغرس إلى إلغاء حوافز مماثلة في الولايات المتحدة. وقد شكّل مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) مؤخرًا فريق عمل، يقول إنه يهدف إلى 'اتخاذ إجراءات صارمة' ضد حوادث العنف المتعلقة بسيارات تسلا، في أعقاب موجة من أعمال الحرق والتخريب التي استهدفت سيارات تسلا ومحطات شحنها.


شبكة الإعلام العراقي
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة الإعلام العراقي
إقالة رئيس القيادة السيبرانية الأمريكية ووكالة الأمن القومي
أفادت صحيفة واشنطن بوست ، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، بأنه تمت إقالة ، الجنرال تيموثي هو رئيس القيادة السيبرانية الأمريكية ووكالة الأمن القومي ، من المنصبين المذكورين. وأشارت المصادر إلى أن سبب إقالة الجنرال لا يزال مجهولا حتى الآن. ووفقا للصحيفة ، تم نقل نائبة المدير العام لوكالة الأمن القومي ويندي نوبل إلى مكتب نائب وزير الدفاع لشؤون الاستخبارات ، وتم تعيين الفريق أول ويليام هارتمان، الذي شغل منصب نائب تيموثي هو في قيادة الأمن السيبراني ، مديرا بالنيابة لوكالة الأمن القومي. والقيادة السيبرانية للولايات المتحدة ( United States Cyber Command وتعرف اختصارا بـ USCYBERCOM ) ، هي واحدة من عشر قيادات عسكرية تابعة للبنتاغون ، وتتلخص مهمتها في توحيد عمليات الفضاء الإلكتروني ، وتعزيز قدرات الأمن المعلوماتي لوزارة الدفاع وخبرتها في هذا المجال. أما وكالة الأمن القومي ( National Security Agency ) ، فهي هيئة مخابرات تابعة لحكومة الولايات المتحدة ، مسؤولة عن مراقبة وجمع ومعالجة المعلومات والبيانات لأغراض المخابرات والمخابرات المضادة، وهي تتحمل مسؤولية حماية اتصالات حكومة الولايات المتحدة ونظم معلوماتها ضد الاختراق وحرب الشبكات. المصدر: روسيا اليوم