logo
#

أحدث الأخبار مع #ياسر_حنيدق

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة من حركة فتح تعمل ضد حماس في غزة، وأحد قادتها ينفي
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة من حركة فتح تعمل ضد حماس في غزة، وأحد قادتها ينفي

BBC عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • BBC عربية

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة من حركة فتح تعمل ضد حماس في غزة، وأحد قادتها ينفي

كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن نشاط مجموعات مسلحة مناهضة لحركة حماس في شمال وجنوب قطاع غزة، على رأسها مجموعات يقودها ياسر حنيدق ورامي حلس، المنتميان لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح". ووفقاً للصحيفة، فإن هاتين المجموعتين تنسقان عمليات ميدانية مع الجيش الإسرائيلي وتتلقيان منه الدعم بالسلاح والمساعدات الإنسانية، في إطار ما وصفته الصحيفة بـ"التحالف غير المعلن ضد حماس". وأشارت الصحيفة إلى أن مجموعة رامي حلس تنشط في حي الشجاعية شرقي غزة، بينما تتركز عمليات مجموعة ياسر حنيدق في مدينة خان يونس جنوب القطاع. ويُعتقد أن القادة الميدانيين لهاتين المجموعتين يتقاضون رواتب من السلطة الفلسطينية، بحسب ما ذكر التقرير. المساعدات إلى غزة: سرقات واحتكار واتهامات لإسرائيل وحماس وخرج حنيدق في فيديو تداولته عدة صفحات فلسطينية، لينفي ما ورد في الصحيفة، قائلاً إنه "مع المقاومة في غزة". وقال: "ليس لي أي صلة مع الاحتلال أو السلطة أو أي جهة، وحماس تعرف من هو ياسر حنيدق". من جانبها، أصدرت عائلة حلس بياناً قالت فيه: "نعلن براءتنا التامة والمطلقة وشجبنا واستنكارنا الشديدين لكل أشكال الخيانة والتخابر والتنسيق مع الاحتلال أو أي جهة تُعادي مصالح شعبنا وقضيتنا الوطنية". "القوات الشعبية" بقيادة أبو شباب من جهة أخرى، تنشط في مدينة رفح مجموعة مسلحة تطلق على نفسها اسم "القوات الشعبية"، بقيادة ياسر أبو شباب، والتي سبق أن صرحت لوكالة رويترز بأنها تعمل على حماية قوافل المساعدات الإنسانية من أعمال النهب، مؤكدة أنها لا تتلقى أي دعم من إسرائيل وتنفي وجود أي تواصل مع الجيش الإسرائيلي. وفي سياق متصل، أصدرت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري في غزة، يوم أمس الأربعاء 2 يوليو/تموز 2025، مذكرة بحق المتهم ياسر أبو شباب، تمهله عشرة أيام لتسليم نفسه إلى الجهات المختصة، لمحاكمته أمام القضاء الثوري. نتنياهو يقرّ بتسليح عشائر فلسطينية معارضة لحماس في غزة، و"القوات الشعبية" بقيادة أبو شباب تنفي وأفادت المحكمة، في بيان، أن التهم الموجهة إلى أبو شباب تشمل: الخيانة والتخابر مع جهات معادية، وتشكيل عصابة مسلحة، والعصيان المسلح. وأكدت المحكمة أنه في حال عدم امتثال المتهم خلال المهلة المحددة، فسيُعتبر فاراً من وجه العدالة، وستُجرى محاكمته غيابياً. كما ناشدت الجهات والأفراد الذين قد يكون لديهم علم بمكان وجوده بالإبلاغ عنه، محذرة من التستر عليه. وفي تطور لافت، ذكرت وكالة رويترز في وقت سابق، نقلاً عن مصادر داخل حركة حماس وأخرى مطلعة، أن الحركة أرسلت بعضاً من أبرز مقاتليها لتعقب وقتل أبو شباب، في إشارة إلى تصاعد التوتر الميداني داخل القطاع. من جانبه، نفي ياسر أبو شباب في مقطع على الإنترنت "نفياً قاطعاً" أن تكون إسرائيل قد قامت بتزويد جماعته بالأسلحة، قائلاً إن "أسلحتنا بسيطة وقديمة، وحصلنا عليها بدعم من شعبنا". نتنياهو يقرّ بتسليح عشائر معارضة لحماس بدوره، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق، أن إسرائيل تقوم بتسليح عشائر في غزة، قال إنها معارِضة لحماس. وجاءت تصريحات نتنياهو بعد أن نقلت تقارير إعلامية إسرائيلية عن مصادر دفاعية قولها إن نتنياهو أَذِن بتزويد جماعة في جنوب غزة بالأسلحة. وقال نتنياهو في مقطع فيديو قصير نشره على منصة إكس: "ما الخطأ في هذا؟"، مضيفاً أن هذا "لا يُنقذ سوى أرواح الجنود الإسرائيليين". وما أشار إليه رئيس الوزراء الإسرائيلي في مقطع الفيديو، كان التقارير التي أفادت بأن إسرائيل- وبتفويض مباشر منه - تُزوّد جماعة في غزة يقودها ياسر أبو شباب بالأسلحة وتُعرّف نفسها باسم "القوات الشعبية". وأكدت مصادر دفاعية لاحقاً أن إسرائيل كانت تُسلح جماعة أبو شباب- التي تنشط في رفح، في منطقة خاضعة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية- ببنادق كلاشينكوف، بما في ذلك بعض البنادق التي جرى الاستيلاء عليها من حماس. ماذا نعرف عن ياسر أبو شباب ومجموعته المسلحة في غزة؟ وقال المجلس الأوروبي إن أبو شباب "أفيد بأنه كان مسجوناً سابقاً لدى حماس بتهمة تهريب المخدرات. ويقال إن شقيقه قُتل على يد حماس خلال حملة ضد هجمات المجموعة على قوافل مساعدات تابعة للأمم المتحدة". ودائماً ما تتّهم إسرائيل حركة حماس بنهب قوافل المساعدات في غزة. وقال مكتب نتنياهو إن إسرائيل "تعمل على هزيمة حماس بوسائل مختلفة، بناءً على توصيات جميع رؤساء الأجهزة الأمنية". بدورها، هاجمت حركة فتح ياسر أبو شباب وغيره من "قادة العصابات المسلحة" التي تنشط تحت "غطاء المسيرات الإسرائيلية"، محذرة الفلسطينيين من الانتظام في "أعمال خارجة عن تقاليد الشعب الفلسطيني"، وفق وصف فتح. وطالبت على لسان الناطق باسم الحركة في قطاع غزة، منذر الحايك، العائلات بمنع أبنائها "من الانجرار والانضمام إلى تلك المجموعات التي تتحرك ضمن مربع الجواسيس". واعتبر أن دعم إسرائيل هذه المجموعات يأتي في "ظل خططها لليوم التالي للحرب، وبهدف نشر الفوضى والانفلات الأمني، ومنع عودة السلطة الوطنية إلى قطاع غزة". أما عائلة أبو شباب، فأعلنت تبرؤها من ياسر واعتبرته "خارجاً عن نهج العائلة الوطني والأخلاقي"، بحسب بيان لها جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.

إعلام إسرائيلي: "الجيش" يدعم مجموعتين مسلحتين إضافيتين تعملان ضد حماس في غزة
إعلام إسرائيلي: "الجيش" يدعم مجموعتين مسلحتين إضافيتين تعملان ضد حماس في غزة

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الميادين

إعلام إسرائيلي: "الجيش" يدعم مجموعتين مسلحتين إضافيتين تعملان ضد حماس في غزة

كشف موقع "ynet" الإسرائيلي أنّ مجموعتين مسلحتين جديدتين، محسوبتين على حركة "فتح"، تنشطان حالياً في قطاع غزة بتنسيق ودعم مباشر من "الجيش" الإسرائيلي، بهدف العمل ضد حماس. ووفقاً للموقع، فإنّ إحدى هاتين المجموعتين تعمل في مدينة غزة، وتحديداً في حي الشجاعية، بينما تنشط الأخرى في مدينة خان يونس جنوبي القطاع، وهما منطقتان تنتشر فيهما القوات الإسرائيلية بشكل مكثف ضمن عملية "عربات جدعون". وأشار التقرير إلى أنّه قبل نحو شهر، أبلغت مصادر في السلطة الفلسطينية الموقع بأنّ دخول مجموعتين مسلحتين جديدتين إلى ساحة العمل في غزة بات وشيكاً. وأمس، أكّد الموقع تلقيه معلومات تفيد بأن "الجيش" الإسرائيلي "بدأ فعلياً التعاون مع هاتين المجموعتين، اللتين تتقاضيان رواتبهما من السلطة الفلسطينية. اليوم 10:08 اليوم 09:10 تعمل إحدى المجموعتين، وفق التقرير، في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، حيث "تنتشر قوات الجيش الإسرائيلي استعداداً لعملية محتملة ضد حماس في المدينة". يقود هذه المجموعة رامي حلس، وهو ناشط معروف في صفوف "فتح"، ويقيم في منطقة تل الهوى جنوبي غربي المدينة، بحسب "ynet". وأوضح الموقع أنّ المجموعة "تمتلك كميات كبيرة من الأسلحة وتتمتع بتغطية مباشرة وحماية من الجيش الإسرائيلي". أما المجموعة الثانية، فتعمل في مدينة خان يونس، ويقودها ياسر حنيدق. وتلقى المجموعة، بحسب التقرير، مساعدات إسرائيلية تشمل أسلحة ومساعدات، إضافة إلى رواتب تدفعها السلطة الفلسطينية. ورجّح الموقع أن يعمد "الجيش" الإسرائيلي إلى "توسيع هذا النمط من التعاون مع جهات محلية معادية لحماس كلما أُتيحت الفرصة"، رغم تصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو المتكررة بأنّ "إسرائيل لن تسمح بقيام حماستان أو فتحستان في غزة". في المقابل، نقل الموقع عن مصادر أمنية أن جهود ياسر أبو شباّب وعناصره – البالغ عددهم نحو 400 عنصر حتى الآن – "لم تنجح في توسيع المشروع وإنشاء جهة سلطوية فعلية، حيث لا يزال نشاطهم محصوراً في المنطقة العازلة قرب رفح، دون أن يتمكنوا من فرض حضور فعلي خارجها". وكانت وزارة الداخلية التابعة لحركة حماس قد أصدرت بياناً صباح أمس، أمهلت فيه أبو شباّب 10 أيام لتسليم نفسه إلى المحكمة، متهمةً إياه بـ"الخيانة، والتجسس لصالح جهات أجنبية، وتأسيس خلية مسلحة، والتمرد المسلح"، مؤكدةً أنه سيُعتبر فاراً من وجه العدالة وسيُحاكم غيابياً إن لم يمتثل للطلب. يُذكر أنّ ياسر أبو شباب يقود عصابات تعمل لمصلحة الاحتلال في جنوب قطاع غزة، مقرها في المنطقة الشرقية الجنوبية في رفح، الخاضعة لسيطرة "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، حيث ينشط عناصرها.

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس مع عصابة أبو شباب
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس مع عصابة أبو شباب

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس مع عصابة أبو شباب

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إن مجموعات مسلحة تعمل ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بشمالي وجنوبي قطاع غزة ، إضافة إلى عصابة ياسر أبو شباب التي تعمل برفح جنوبي القطاع. وأضافت الصحيفة أن المجموعات يرأسها ياسر حنيدق ورامي حلس، وهما من عناصر حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) ويتقاضيان رواتب من السلطة الفلسطينية، مشيرة إلى أن مجموعتا ياسر حنيدق ورامي حلس تعملان ضد حماس بقطاع غزة بالتنسيق مع الجيش الإسرائيلي، وتتلقيان السلاح والمساعدات الإنسانية من إسرائيل. وأشارت الصحيفة إلى أن حلس ومجموعته يقاتلون حماس في منطقة الشجاعية ، وحنيدق ومجموعته في منطقة خان يونس. وكانت إسرائيل أقرت بدعم وتسليح عصابة أبو شباب التي تعمل في التهريب وسرقة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. ولاحقا انتقل عمل عصابة ياسر أبو شباب من تنفيذ نشاطات إجرامية إلى المشاركة في عمليات ميدانية تحت إشراف مباشر من الجيش الإسرائيلي. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت في مطلع يونيو/حزيران الماضي إن "مليشيا أبو شباب تعمل في التهريب والابتزاز ولا تهتم بالقضية الفلسطينية". وأضافت أن "جهاز الأمن العام (الشاباك) دبر عملية سرية لتسليح مليشيا فلسطينية في غزة خلال الأشهر الأخيرة، وذلك بموافقة مباشرة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبهدف تحدي حماس في جنوب قطاع غزة". تهمة الخيانة وكانت المحكمة الثورية التابعة لهيئة القضاء العسكري بوزارة الداخلية في غزة أمهلت المتهم ياسر أبو شباب 10 أيام -بدءا من أمس الأربعاء- لتسليم نفسه للجهات المختصة لمحاكمته أمام الجهات القضائية. وقالت المحكمة الثورية -في بيان لها- إن القرار يأتي طبقا لأحكام قانون العقوبات الفلسطيني رقم 16 لسنة 1960، وقانون الإجراءات الثوري لسنة 1979. إعلان ووجهت المحكمة الثورية 3 تهم لأبو شباب تتمثل في الخيانة والتخابر مع جهات معادية خلافا لنص المادة (131)، وتشكيل عصابة مسلحة خلافا لنص المادة (176)، والعصيان المسلح خلافا لنص المادة (168). وشددت المحكمة على أنه إذا لم يستجب أبو شباب ولم يسلم نفسه، فإنه يعتبر فارا من وجه العدالة ويحاكم غيابيا. وطالبت كل من يعلم بمحل وجوده أن يخبر عنه، وإلا يعتبر متسترا على مجرم فارّ من وجه العدالة.

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح
يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح

التفاصيل بعد قليل.. يديعوت أحرونوت: مجموعات مسلحة تعمل ضد حماس بشمال وجنوب قطاع غزة إضافة إلى مجموعات أبو الشباب التي تعمل برفح يديعوت أحرونوت: المجموعات يرأسها ياسر حنيدق ورامي حلس وهما من كوادر فتح ويتقاضيان رواتب من السلطة الفلسطينية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store